الزواج المدبر
“أكاباني سان، إذا لم أكن مخطئًا، فإن عشيرة كوراما لديها بنية جسدية ضعيفة، أليس كذلك؟ وأنت تعرف، مدى قوة الياقة البدنية لعشيرة أوزوماكي… ما رأيك في ذلك؟”.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
روّج شيكاي أوزوماكي بحماس لمزايا عشيرته: “هل يمكنك تخيل ذلك أكاباني سان… تخصص الجينجوتسو لعشيرة كوراما جنبًا إلى جنب مع جوتسو الختم لعشيرتي…؟”
“إذن، استمر في التحقيق!”.
“هوهوه… الأحفاد سيكونون بالتأكيد من الدرجة الأولى… “.
ضحك هيروزين بابتسامة غريبة بينما ضايق أكاباني أيضًا.
“ما هو الخطأ نيسان، هل أنت بخير؟ سأسكب لك بعض الماء”.
الجينجوتسو وجوتسو الختم؟
هذه فكرة جيدة، بالإضافة إلى بنية عشيرة الأوزوماكي…
“لا انتظر! إذا تحدثنا عن الإمكانات، يبدو الأمر مغريًا، لكنني لا أريد الزواج من أي شخص الآن!”.
هز أكاباني رأسه بسرعة.
لا يمكنه قبول اقتراحهم، حتى لو منحه الكثير من الفوائد، فإن أكاباني ببساطة لا يستطيع الموافقة.
“ربما تريد أن تأخذ نزهة، فتيات عشيرتنا معروفات بكونهن لطيفات، ألا تريد التفكير في الامر مرة أخرى؟”.
“همف، لست بحاجة إلى مساعدة استنساخك، سينسي! يمكنني التخلص من المترمدين بنفسي”.
لن يستسلم شيكاي بسهولة.
“مهلًا، هذا كثير جدًا!”.
تسوكيها مختلفة.
الجينجوتسو وجوتسو الختم؟
تغير تعبير تسونادي وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني وشيكاي
روّج شيكاي أوزوماكي بحماس لمزايا عشيرته: “هل يمكنك تخيل ذلك أكاباني سان… تخصص الجينجوتسو لعشيرة كوراما جنبًا إلى جنب مع جوتسو الختم لعشيرتي…؟”
“لا! لا تفكر بإقناعي، لا تعني لا!”.
بدا أوروتشيمارو متحمسًا.
قال أكاباني بحزم.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
“ماذا؟!”.
شمت أوروتشيمارو بلا خجل.
“إنه جونين من قرية الضباب، كان بارعًا في تقنية الاغتيال الصامت، لكنه افتقر إلى الموهبة، لذلك حُكم عليه للقيام بمهمة انتحارية”.
لا تتفق معه يا أوروتشيمارو!
نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو بهالة قاتلة.
أدار شيكاي رأسه وقال بابتسامة: “هاهاها، أخيرًا شخص ما يتفق معي، هناك العديد من الفتيات في عشيرتنا، يمكنك الاختيار”.
“دانزو سان، أحضرت لك المجلد الثاني من مانغا أكاباني”.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
اندفع جيرايا من الخلف، لكنه أراد فقط أرؤية الكثير من الفتيات الجميلات دون أي نية للزواج منهن.
نظر إليه شيكاي دون أن ينبس ببنت شفة.
تسوكيها مختلفة.
“هاهاها، حسنًا… لنتكلم بجدية الآن”.
“هاهاها، حسنًا… لنتكلم بجدية الآن”.
سلم مرؤوس دانزو نسخة من مجلد ناروتو الثاني.
طرق هيروزين غليونه على المنضدة، وساد الهدوء فجأة.
بعد إعطاء الأمر، اختفى أنبو، وفتح دانزو المانغا.
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
بعد دقيقة من الصمت، قال الهوكاجي الثالث: “يمكنك إرسال بعض أفراد عشيرتك إلى كونوها، يمكنني التطوع للتحدث مع الدايميو نيابة عن قرية الأوزوماكي”.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
لم يرد شيكاي، لكنه لم يكن بحاجة إلى توضيح المعنى
نظر أكاباني بريبة إلى هيروزين، يجب أن يخطط لشيء ما.
أراد كونوها المساعدة، لكن كان من الصعب للغاية.
“إنه الجيد جدًا أن تكون قادرًا على الاحتفاظ ببعض سلالاتنا… “.
أراد كونوها المساعدة، لكن كان من الصعب للغاية.
طرق هيروزين غليونه على المنضدة، وساد الهدوء فجأة.
تنهد شيكاي أوزوماكي: “قال كازاما للتو أنك أحضرت أيضًا الكثير من القصص المصورة؟”.
“نعم، شيكاي ساما”.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
وقف كازاما بتوتر.
“آه، لا، أنا بخير، يمكنك مواصلة القراءة”.
“يمكنك استخدام المنزل الصغير بجوار البوابة كمخزن، وسأرسل شخصًا لترتيب مكان لإقامة الجميع”.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
هو حقا يعرض عليَّ ابنته!
“شكرًا لك، شيكاي ساما”.
شكره كازاما بسعادة غامرة.
……………
القتل شيء سيختبره النينجا عاجلًا أم آجلًا.
شعر أكاباني أن هذا الرجل العجوز بدا وكأنه يخطط لشيء ما؛ لذا كان على وشك التسلل بهدوء.
في الفضاء المظلمة تحت الأرض لمقر أنبو، لم يكن هناك سوى صوت تقليب الورق.
“هيروزين، عندما تعود، ستكون قرية الأوزوماكي ساحة معركة”.
ثم كما توقع ناداه هيروزين: “أكاباني، سترافقني للتنزه حول القرية”.
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
“شكرًا لك، أكاباني نيسان”.
“ماذا؟!”.
“إنه الجيد جدًا أن تكون قادرًا على الاحتفاظ ببعض سلالاتنا… “.
لماذا!
قال أكاباني بحزم.
نظر أكاباني بريبة إلى هيروزين، يجب أن يخطط لشيء ما.
نظر أكاباني بريبة إلى هيروزين، يجب أن يخطط لشيء ما.
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
“سنيسي، ماذا عنا؟”.
كانت نبرة تسونادي غيورة بعض الشيء.
لماذا!
لكنها تبلغ من العمر ست سنوات فقط، أليس هذا كثيرًا؟
“التدريب”.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
قال هيروزين بلا مبالاة: “سأخصص استنساخ الظل، ويمكنكم اصطياد المتمردين المختبئين حول القرية”.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
قال أكاباني بحزم.
القتل شيء سيختبره النينجا عاجلًا أم آجلًا.
على الرغم من أنهم قتلوا عددًا قليلًا من تشونين في المرة الأخيرة، لكن لولا مساعدة ساكومو وموراساكي لكانوا قد أصيبوا.
طرق هيروزين غليونه على المنضدة، وساد الهدوء فجأة.
“نعم!”.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
بدا أوروتشيمارو متحمسًا.
“نعم، شيكاي ساما”.
الآن هو مهتم بالقتال أكثر من التنزه في القرية.
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
جلس شيكاي أوزوماكي في وضع قرفصاء وتحدث مع ابنته بينما يربت على رأسها برفق.
“همف، لست بحاجة إلى مساعدة استنساخك، سينسي! يمكنني التخلص من المترمدين بنفسي”.
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
“إن نظام تقييم المهمات في كونوها صارم للغاية، كيف يمكن أن تكون هناك خطأ في تقييم المستوى؟”.
سرعان ما انتعش الباهت في الأصل ببضع كلمات من جيرايا.
لم تكن تسونادي في حالة مزاجية جيدة، لكنها غادرت معهم.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
ستكون هناك حرب حتمية في المستقبل وسيتورط فيها كونوها.
بعد مشاهدتهم يغادرون، سأل أكاباني بهدوء: “شيكاي سان، سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.
“سنزور منزلي أولًا”.
……………
منزلك؟
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
“همف، لست بحاجة إلى مساعدة استنساخك، سينسي! يمكنني التخلص من المترمدين بنفسي”.
……………
قرية كونوها، مقر الأنبو.
لا تتفق معه يا أوروتشيمارو!
“دانزو سان، أحضرت لك المجلد الثاني من مانغا أكاباني”.
تمتم دانزو بهدوء
غطى أكاباني وجهه.
سلم مرؤوس دانزو نسخة من مجلد ناروتو الثاني.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
أخذها دانزو، ولم يكن لهذا المجلد غلاف، ومن الواضح أنه تمت سرقته من المصنع.
القتل شيء سيختبره النينجا عاجلًا أم آجلًا.
نظر إليها ثم سأل: “كيف يتم فحص جونين الذي أرسله الهوكاجي؟”.
شكره كازاما بسعادة غامرة.
“إنه جونين من قرية الضباب، كان بارعًا في تقنية الاغتيال الصامت، لكنه افتقر إلى الموهبة، لذلك حُكم عليه للقيام بمهمة انتحارية”.
“سنيسي، ماذا عنا؟”.
في سن السادسة، تعرفت بالفعل على معظم الكلمات.
ذكر الأنبو المعلومات التي وجدوها الواحدة تلو الأخرى.
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
عند النظر إلى عيون الفتاة الجميلة، شعر أكاباني بالتوتر.
نقر دانزو بإصبعه على المكتب وسأل بعد التفكير للحظة: “ألا توجد معلومات أعمق؟”.
“ليس بعد”.
“إذن، استمر في التحقيق!”.
وقف كازاما بتوتر.
بعد إعطاء الأمر، اختفى أنبو، وفتح دانزو المانغا.
لم يرد شيكاي، لكنه لم يكن بحاجة إلى توضيح المعنى
في الفضاء المظلمة تحت الأرض لمقر أنبو، لم يكن هناك سوى صوت تقليب الورق.
“التدريب”.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
“إن نظام تقييم المهمات في كونوها صارم للغاية، كيف يمكن أن تكون هناك خطأ في تقييم المستوى؟”.
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
إن تدمير قرية الأوزوماكي هو النقطة الأساسية، ولكن إذا تمكنا من التدخل في أرض الأوزوماكي، فيمكننا استخدامها كبش فداء…
“هاهاها، حسنًا… لنتكلم بجدية الآن”.
ستكون هناك حرب حتمية في المستقبل وسيتورط فيها كونوها.
منزلك؟
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
“المفتاح لا يزال في قرية الأوزوماكي، عشيرة الأوزوماكي حليف مهم، ولا يمكننا السماح لهم بتدميرها، على الأقل ليس الآن… “.
“ما هو الخطأ نيسان، هل أنت بخير؟ سأسكب لك بعض الماء”.
غطى أكاباني وجهه.
تمتم دانزو بهدوء
“إذن، استمر في التحقيق!”.
بعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى إلى قرية الأوزوماكي.
شمت أوروتشيمارو بلا خجل.
“هيروزين، عندما تعود، ستكون قرية الأوزوماكي ساحة معركة”.
لا يمكنه قبول اقتراحهم، حتى لو منحه الكثير من الفوائد، فإن أكاباني ببساطة لا يستطيع الموافقة.
بعد كل شيء هو كاجي كونوها، لا يمكنه البقاء هناك لفترة طويلة، لأنه قريبًا سيصبح هذا المكان ساحة معركة بين القرى.
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
……………
هز أكاباني رأسه بسرعة.
نظر أكاباني بريبة إلى هيروزين، يجب أن يخطط لشيء ما.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم ابنتي الحبيبة، تسوكيها أوزوماكي”.
شعر أكاباني أن هذا الرجل العجوز بدا وكأنه يخطط لشيء ما؛ لذا كان على وشك التسلل بهدوء.
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
عند النظر إلى عيون الفتاة الجميلة، شعر أكاباني بالتوتر.
هو حقا يعرض عليَّ ابنته!
لكنها تبلغ من العمر ست سنوات فقط، أليس هذا كثيرًا؟
في سن السادسة، تعرفت بالفعل على معظم الكلمات.
“ابنتي، المانغا التي في يدك، رسمها أكاباني سان، هل تعجبك؟”.
نظر إليها ثم سأل: “كيف يتم فحص جونين الذي أرسله الهوكاجي؟”.
جلس شيكاي أوزوماكي في وضع قرفصاء وتحدث مع ابنته بينما يربت على رأسها برفق.
الجينجوتسو وجوتسو الختم؟
“شكرًا لك، أكاباني نيسان”.
أمسكت تسوكيها بالمانغا وشكرت أكاباني بلطف.
هز أكاباني رأسه بسرعة.
“لا! لا تفكر بإقناعي، لا تعني لا!”.
“آه… نعم… لا بأس… “.
غطى أكاباني وجهه.
كانت نبرة تسونادي غيورة بعض الشيء.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
سرعان ما انتعش الباهت في الأصل ببضع كلمات من جيرايا.
“حسنًا، أكاباني، هل يمكنك الاعتناء بـ تسوكيها لفترة من الوقت، أريد أنا وهيروزين التحدث عن أمور مهمة”.
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
بعد إعطاء الأمر، اختفى أنبو، وفتح دانزو المانغا.
ابتسم شيكاي أوزوماكي غدرًا.
“إنه جونين من قرية الضباب، كان بارعًا في تقنية الاغتيال الصامت، لكنه افتقر إلى الموهبة، لذلك حُكم عليه للقيام بمهمة انتحارية”.
بعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى إلى قرية الأوزوماكي.
“نعم… كنت أعرف ذلك… “.
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
قبل أكاباني الطلب بلا حول ولا قوة.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
كانت تسوكيها حسنة التصرف، وجلست ممسكة بالقصص المصورة وقرأتها بهدوء وهي تحدق في الرسم.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
في سن السادسة، تعرفت بالفعل على معظم الكلمات.
تنهد شيكاي أوزوماكي: “قال كازاما للتو أنك أحضرت أيضًا الكثير من القصص المصورة؟”.
حدق بها أكاباني لبضع ثوان، وشعر بوخز في قلبه.
بعد دقيقة من الصمت، قال الهوكاجي الثالث: “يمكنك إرسال بعض أفراد عشيرتك إلى كونوها، يمكنني التطوع للتحدث مع الدايميو نيابة عن قرية الأوزوماكي”.
بصراحة، على الرغم من أن تسوكيها لا تزال صغيرة، إلا أن ملامح وجهها جميلة، بالإضافة إلى مظهرها اللولي، قد تكون ألطف وأرق قليلًا من تسونادي.
هذه فكرة جيدة، بالإضافة إلى بنية عشيرة الأوزوماكي…
ولكن تسونادي أفضل قليلًا من حيث المظهر، لكن قوتها الغاشمة وإدمانها على القمار لا يتوافقان مع كونها لولي.
روّج شيكاي أوزوماكي بحماس لمزايا عشيرته: “هل يمكنك تخيل ذلك أكاباني سان… تخصص الجينجوتسو لعشيرة كوراما جنبًا إلى جنب مع جوتسو الختم لعشيرتي…؟”
تسوكيها مختلفة.
وجه صغير لطيف، عيون واسعة، وشعر أحمر…
“آه، لا، أنا بخير، يمكنك مواصلة القراءة”.
“احم! احم!”.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
“ما هو الخطأ نيسان، هل أنت بخير؟ سأسكب لك بعض الماء”.
“آه، لا، أنا بخير، يمكنك مواصلة القراءة”.
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
