نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 49

الترويج

الترويج

 

“بعد ذلك، سأرسم صورة لشخص ما هنا كهدية”.

“انظروا انه يرسم… “.

“أوجيسان، لست بحاجة إلى تفريغ جميع البضائع، فقط أعطنا النسخة”.

 

“النقطة المهمة هي العمل الجماعي، هاه، انظروا من يتحدث، أكاباني لن يفعل ذلك”.

“يبدو كرجل بشعر أحمر”.

 

 

 

“واو، جميل جدًا!”.

بصفتهم زملاء في الفريق، فإنهم يعرفون أكاباني أفضل من الآخرين.

 

 

في ذلك الوقت، كانت هناك اندفاعات من الإثارة من الأطفال الذين كانوا يراقبون هناك.

“حقًا؟”.

دت تسوكيها فضولية أيضًا مثل الأطفال الآخرين، لكنها خافت من أن يهرب أكاباني إذا لم تشاهده لثانية واحدة فقط.

 

“إنه يرسم شخص من عشيرتنا!”.

كلهم حملوا نسخة من المانغا بأيديهم، لكن لا يبدو أن أيًا منهم دفع ثمنها.

 

كلاهما سخر في نفس الوقت.

“أنا… “.

 

 

“آه، نعم، هذا صحيح، أكاباني ليس هنا على أي حال، ليست هناك حاجة لوضع ملصقات”.

أمام المتجر، كان الكثير من الناس يحيطون باستنساخ أكاباني، الذي كان يرسم الملصقات، هذا الضجيج جعل تسوكيها مترددة للحظة لكنها في النهاية لم تذهب.

في غضون بضع ثوان، خرج الجميع مرة أخرى.

“أكاباني نيي، من هو ذلك الشخص الذي ترسمه؟”.

عرف أكاباني ما كان يحدث عندما فكر في الأمر.

 

“آه، هذا سيء”.

انحنى طفل إلى الأمام وسأل بفضول.

لرسم كل هؤلاء الأطفال، كم من الوقت سيستغرق…؟

“هذا هو ناجاتو أوزوماكي”.

بعد قليل من السخرية، شعر فجأة أن هناك خطأ ما

 

وفقًا لتخمينه، قد تستمر الاضطرابات في قرية الأوزوماكي لفترة أطول.

ابتسم الاستنساخ برفق بعد أن أنهى رسمه…

 

“لتعلقها”.

“بعد ذلك، سأرسم صورة لشخص ما هنا كهدية”.

 

ابتسم أكاباني بمرارة.

قبل أن ينهي جملته، اندفع الجميع عبر الباب دون انتظار تعليقه للملصق.

مع هذا العدد الكبير من الأطفال، يمكنه تخيل مدى تعبه لاحقًا.

يُظهر الملصق صبيًا يبلغ من العمر 7 أو 8 سنوات تقريبًا، بشعر أحمر وغرَّة طويلة تغطي إحدى عينيه.

“بعد ذلك، سأرسم صورة لشخص ما هنا كهدية”.

مجرد فتى وسيم بدون الرينيغان سيئ السمعة.

الأوزوماكي من نسل حكيم المسار الستة؛ لذلك قد يكون لديهم بعض الفهم للرينيغان ، لكن من غير المرجح أن يكون لدى عشيرة كورما مثل هذه السجلات؛ لذا سيكون من الصعب شرح معرفته لها، ولا يريد أكاباني تعقيد الأشياء.

في غضون بضع ثوان، خرج الجميع مرة أخرى.

لأن الشخص مثل الهوكاجي الثالث قد يلاحظ ذلك على الفور ناهيك عن معلمه دانزو، ومن الواضح أن أكاباني لا يريد أن يتم استجوابه.

 

“بعد ذلك، سأرسم صورة لشخص ما هنا كهدية”.

 

 

 

“أنتِ الفتاة الصغيرة التي تحمل المانغا ​​في متناول اليد، سأرسمك بعد ذلك”.

 

 

“أنا… “.

استدار الاستنساخ ونظر إلى تسوكيها، ثم أخذ ورقة رسم جديدة وبدأ الرسم.

قال ساكومو، ثم أغلق المانغا.

“أنا؟”.

“هاه، هذا الاسم السيئ، لن أختارت أبدًا!”.

 

 

نظرت تسوكيها إلى الاستنساخ في مفاجأة، ثم التفت لتنظر إلى أكاباني الحقيقي.

“مجرد هدية صغيرة”.

“اسمحي لي أن أرى يا تسوكي تشان!”.

 

أومأ أكابان برأسه سرًا، مطمئنًا نفسه.

ابتسم أكاباني بلطف.

على الرغم من أنه كان يتحدث إلى موراساكي، إلا أنه كان يقرأ المانغا ​​بسرعة، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى الفصل الثامن.

كان استنساخه هو الذي فعل ذلك على أي حال، وكان يستمتع باللحظة.

كلاهما سخر في نفس الوقت.

رسم الاستنساخ الخطوط العريضة بسرعة، وبعد فترة وجيزة، ظهرت صورة بسيطة للفتاة بشعر أحمر على الورقة.

“أنتِ الفتاة الصغيرة التي تحمل المانغا ​​في متناول اليد، سأرسمك بعد ذلك”.

انجذب الأطفال إلى مدى دقة رسم الاستنساخ، وتمكن أكاباني من الراحة بأمان.

مجرد فتى وسيم بدون الرينيغان سيئ السمعة.

لكن مشاهدة استنساخه محاطًا بعشرات الفتيات الصغيرات بعشق، يمكن لتعبيراته المبتسم أن يخبرنا بكل شيء…

قال الاستنساخ بلا حول وقوة.

لوليكون!

 

 

ابتسم أكاباني بلطف.

سخر أكاباني سرًا بينما كان راقًدًا في العربة.

“لا، أنا فقط إحب تسوكيها التي بلا شك الأفضل!”

بعد قليل من السخرية، شعر فجأة أن هناك خطأ ما

 

 

إذا كان استنساخي هو لوليكون، فماذا أكون؟

إذا كان استنساخي هو لوليكون، فماذا أكون؟

“حسنًا… هل هؤلاء أطفال من قريتك؟”.

 

 

“لا، أنا فقط إحب تسوكيها التي بلا شك الأفضل!”

 

 

لكن مشاهدة استنساخه محاطًا بعشرات الفتيات الصغيرات بعشق، يمكن لتعبيراته المبتسم أن يخبرنا بكل شيء…

أومأ أكابان برأسه سرًا، مطمئنًا نفسه.

“أكاباني نيي، من هو ذلك الشخص الذي ترسمه؟”.

في هذا الوقت، تم الانتهاء من الصورة، عندما تم إتقان التفاصيل الصغيرة، سلمها المستنسخ إليها.

 

“اسمحي لي أن أرى يا تسوكي تشان!”.

“لا، أنا فقط إحب تسوكيها التي بلا شك الأفضل!”

 

تفاجأ ساكومو وموراساكي قليلًا، أليس هذا شيئًا تم ذكره في مانغا أكاباني؟

“أريد أن أراها أيضا!”.

تتمتع عشيرة أوزوماكي بالفعل بلياقة بدنية قوية وسمات فريدة أخرى، ولكن يبدو أن معدل ولادتها كان منخفضًا إلى حد ما.

 

 

“مرحبًا، كن حذرًا، فقد تكسرها!”.

 

 

سخر أكاباني سرًا بينما كان راقًدًا في العربة.

اجتاحتها مجموعة من الأطفال في لحظة، وتم رسم تسوكيها بشكل لطيف للغاية على الصورة، وبدا أن الرسمة تشبهها تمامًا في كل التفاصيل.

 

رائعة!

 

 

كلاهما سخر في نفس الوقت.

صُدم الجميع بنفس القدر، على الرغم من أن الصور قد تم اختراعها بالفعل في هذا العالم، إلا أن الأطفال لم يروا أبدًا أي شيء مثل المانغا أو حتى صورة شخصية لأنفسهم، وهذه هي المرة الأولى لهم.

“جميعهم تقريبًا، ليس لدينا الكثير من الأطفال في عشيرتنا”.

“أكاباني نيي، هل سترسم صورتي إذا اشتريت المانغا؟”.

نينجا قرية الضباب بارعون في الاغتيال، وكعضو في قبيلة هاتاكي، التي اشتهرت بتقنياتهم في الاغتيال، كان يعلم أنه إذا بقي في قرية أمواج لفترة أطول قليلًا، فيمكنه تحسين مهاراته بشكل كبير. لكن لسوء الحظ، كمهمة، كان عليه العودة إلى كونوها مبكرًا.

 

بعد قليل من السخرية، شعر فجأة أن هناك خطأ ما

احتشد هؤلاء الأطفال على الفور حول استنساخ أكاباني بعيونهم الكبيرة اللطيفة.

 

أضاءت عيون حراس القافلة. هذه بلا شك طريقة جيدة جدًا للترويج للمانغا، لكنهم نظروا على الفور إلى أكاباني واستنساخه.

 

يُعتبر أكاباني هو الرئيس هنا، وسيكون من الصعب عليه وحده رسم جميع الأطفال.

صُدم الجميع بنفس القدر، على الرغم من أن الصور قد تم اختراعها بالفعل في هذا العالم، إلا أن الأطفال لم يروا أبدًا أي شيء مثل المانغا أو حتى صورة شخصية لأنفسهم، وهذه هي المرة الأولى لهم.

بدا الاستنساخ مترددًا.

لأن الشخص مثل الهوكاجي الثالث قد يلاحظ ذلك على الفور ناهيك عن معلمه دانزو، ومن الواضح أن أكاباني لا يريد أن يتم استجوابه.

لرسم كل هؤلاء الأطفال، كم من الوقت سيستغرق…؟

“مجرد هدية صغيرة”.

 

“دانزو سان لديه أمر لك، اذهب إلى أرض الدوامات واقض على المتمردين هناك… “.

لكن…

في ذلك الوقت، كانت هناك اندفاعات من الإثارة من الأطفال الذين كانوا يراقبون هناك.

 

قبل وضع المانغا على الرفوف، كان حشد من العملاء قد توافدوا بالفعل لأخذها مباشرة من العربة.

“طبعًا سافعل!”.

قرية كونوها، متجر أكاباني للمانغا.

 

كان لديه بالفعل ما يكفي من المال…

نهض أكاباني من العربة وابتسم.

“مجرد هدية صغيرة”.

“حقًا؟”.

واصل نينجا الأنبو.

 

“إنه ليس ابني!”.

فوجئ الحراس واستنساخه بإجابته، وعندما رأوا الأطفال يندفعون إلى المتجر بضجة كبيرة.

“أرض الدوامات!”.

في غضون بضع ثوان، خرج الجميع مرة أخرى.

بدا الاستنساخ مترددًا.

كلهم حملوا نسخة من المانغا بأيديهم، لكن لا يبدو أن أيًا منهم دفع ثمنها.

احتشد هؤلاء الأطفال على الفور حول استنساخ أكاباني بعيونهم الكبيرة اللطيفة.

ابتسم أكاباني بمرارة.

“آمل أن أتعلم أساليب اغتيالهم”.

كان لديه بالفعل ما يكفي من المال…

نهض أكاباني من العربة وابتسم.

لكن، هذا يبدو أكثر من اللازم، أليس كذلك؟

“حقًا؟”.

 

“لا يمكن الكشف عن هويتنا كنينجا كونوها؟ هذا يعني أنه إذا تم القبض على أحدنا، يجب أن نقتل بعضنا البعض… “.

كما كان على وشك أن يسأل، همست تسوكيها في أذنه: “أكاباني نيي، لا تقلق بشأن ذلك، سيأتي آباؤهم لدفع ثمن ذلك كله”.

صدفة؟ أم…

“حسنًا… هل هؤلاء أطفال من قريتك؟”.

اجتاحتها مجموعة من الأطفال في لحظة، وتم رسم تسوكيها بشكل لطيف للغاية على الصورة، وبدا أن الرسمة تشبهها تمامًا في كل التفاصيل.

 

مجرد فتى وسيم بدون الرينيغان سيئ السمعة.

أومأ أكاباني برأسه للتعبير عن تفهمه ثم سأل بسلاسة.

بدا والد أكاباني مترددًا، ولكن فجأة، تناثرت كومة من نقود من فئة 100 ريو على الطاولة، ثم غادر العملاء واحدًا تلو الآخر.

“جميعهم تقريبًا، ليس لدينا الكثير من الأطفال في عشيرتنا”.

تفاجأ ساكومو وموراساكي قليلًا، أليس هذا شيئًا تم ذكره في مانغا أكاباني؟

لقد تركت صورتها بعناية أثناء الإجابة على أسئلته.

انجذب الأطفال إلى مدى دقة رسم الاستنساخ، وتمكن أكاباني من الراحة بأمان.

لا أعلم أن عدد السكان صغير جدًا…

“اسمحي لي أن أرى يا تسوكي تشان!”.

عرف أكاباني ما كان يحدث عندما فكر في الأمر.

“لا، أنا فقط إحب تسوكيها التي بلا شك الأفضل!”

تتمتع عشيرة أوزوماكي بالفعل بلياقة بدنية قوية وسمات فريدة أخرى، ولكن يبدو أن معدل ولادتها كان منخفضًا إلى حد ما.

 

“حسنًا، جميعًا، سنضع علامة على مانغا كل شخص بالترتيب! سأبدأ في رسم صوركم واحدة تلو الأخرى”.

في هذا الوقت، تم الانتهاء من الصورة، عندما تم إتقان التفاصيل الصغيرة، سلمها المستنسخ إليها.

 

 

قال الاستنساخ بلا حول وقوة.

“انظروا انه يرسم… “.

مع هذا العدد الكبير من الأطفال، يمكنه تخيل مدى تعبه لاحقًا.

اجتاحتها مجموعة من الأطفال في لحظة، وتم رسم تسوكيها بشكل لطيف للغاية على الصورة، وبدا أن الرسمة تشبهها تمامًا في كل التفاصيل.

بدا الاستنساخ ضعيفًا…

لكن مشاهدة استنساخه محاطًا بعشرات الفتيات الصغيرات بعشق، يمكن لتعبيراته المبتسم أن يخبرنا بكل شيء…

مع عمره القصير، كان عليه أن يكرس كل وقته لرسم صورهم.

“أريد أن أراها أيضا!”.

 

 

……………

 

قرية كونوها، متجر أكاباني للمانغا.

واساه موراساكي بصوت منخفض.

“أوجيسان، لست بحاجة إلى تفريغ جميع البضائع، فقط أعطنا النسخة”.

“أرض الدوامات!”.

“آه، نعم، هذا صحيح، أكاباني ليس هنا على أي حال، ليست هناك حاجة لوضع ملصقات”.

ابتسم الاستنساخ برفق بعد أن أنهى رسمه…

 

 

“أسرع من فضلك، سوف نتأخر عن التمرين”.

“أنتِ الفتاة الصغيرة التي تحمل المانغا ​​في متناول اليد، سأرسمك بعد ذلك”.

 

“أكاباني نيي، من هو ذلك الشخص الذي ترسمه؟”.

قبل وضع المانغا على الرفوف، كان حشد من العملاء قد توافدوا بالفعل لأخذها مباشرة من العربة.

صدفة؟ أم…

“آه، هذا سيء”.

 

 

“آه، نعم، هذا صحيح، أكاباني ليس هنا على أي حال، ليست هناك حاجة لوضع ملصقات”.

بدا والد أكاباني مترددًا، ولكن فجأة، تناثرت كومة من نقود من فئة 100 ريو على الطاولة، ثم غادر العملاء واحدًا تلو الآخر.

واصل نينجا الأنبو.

كان المتجر مزدحمًا جدًا، لذلك لا يوجد وقت لانتظاره لتحميل البضائع.

“طبعًا سافعل!”.

“ساكومو، ابنك مرح جدًا، مختلف تمامًا عنك”.

انحنى طفل إلى الأمام وسأل بفضول.

 

مشى موراساكي أثناء قراءة القصة المصورة.

مشى موراساكي أثناء قراءة القصة المصورة.

“اسمحي لي أن أرى يا تسوكي تشان!”.

بصفته نينجا النخبة، يستطيع كاكاشي تعليم تلاميذه كيفية العمل كفريق.

أومأ أكاباني برأسه للتعبير عن تفهمه ثم سأل بسلاسة.

“إنه ليس ابني!”.

واصل نينجا الأنبو.

 

قبل وضع المانغا على الرفوف، كان حشد من العملاء قد توافدوا بالفعل لأخذها مباشرة من العربة.

ورد ساكومو.

عرف أكاباني ما كان يحدث عندما فكر في الأمر.

“أوه، لا تتحدثي كهذا، ماذا لو أنجبت ولدًا وسميته كاكاشي، ألن يكون ذلك عارًا؟”.

احتشد هؤلاء الأطفال على الفور حول استنساخ أكاباني بعيونهم الكبيرة اللطيفة.

 

 

“هاه، هذا الاسم السيئ، لن أختارت أبدًا!”.

 

 

صدفة؟ أم…

أصر ساكومو مرة أخرى.

 

على الرغم من أنه كان يتحدث إلى موراساكي، إلا أنه كان يقرأ المانغا ​​بسرعة، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى الفصل الثامن.

لأن الشخص مثل الهوكاجي الثالث قد يلاحظ ذلك على الفور ناهيك عن معلمه دانزو، ومن الواضح أن أكاباني لا يريد أن يتم استجوابه.

في هذه المرحلة، انتهى الاختبار على الفريق السابع.

“مرحبًا، كن حذرًا، فقد تكسرها!”.

“النقطة المهمة هي العمل الجماعي، هاه، انظروا من يتحدث، أكاباني لن يفعل ذلك”.

“أريد أن أراها أيضا!”.

 

في ذلك الوقت، كانت هناك اندفاعات من الإثارة من الأطفال الذين كانوا يراقبون هناك.

كلاهما سخر في نفس الوقت.

واصل نينجا الأنبو.

بصفتهم زملاء في الفريق، فإنهم يعرفون أكاباني أفضل من الآخرين.

رائعة!

طالما أنه قادر على تجنب العمل، فلن يترك أكاباني الفرصة.

استدار الاستنساخ ونظر إلى تسوكيها، ثم أخذ ورقة رسم جديدة وبدأ الرسم.

“أنا أكثر فضولًا بشأن الضباب الخفي…”.

كان لديه بالفعل ما يكفي من المال…

 

“جميعهم تقريبًا، ليس لدينا الكثير من الأطفال في عشيرتنا”.

عند رؤية تشونين من قرية الضباب في الفصل 10، أصبح ساكومو قاتمًا.

فوجئ الحراس واستنساخه بإجابته، وعندما رأوا الأطفال يندفعون إلى المتجر بضجة كبيرة.

نينجا قرية الضباب بارعون في الاغتيال، وكعضو في قبيلة هاتاكي، التي اشتهرت بتقنياتهم في الاغتيال، كان يعلم أنه إذا بقي في قرية أمواج لفترة أطول قليلًا، فيمكنه تحسين مهاراته بشكل كبير. لكن لسوء الحظ، كمهمة، كان عليه العودة إلى كونوها مبكرًا.

لأن الشخص مثل الهوكاجي الثالث قد يلاحظ ذلك على الفور ناهيك عن معلمه دانزو، ومن الواضح أن أكاباني لا يريد أن يتم استجوابه.

“فقط انتظر الوقت المناسب، المشاكل في قرية الأوزوماكي لن تنتهي في أي وقت قريب”.

في ذلك الوقت، كانت هناك اندفاعات من الإثارة من الأطفال الذين كانوا يراقبون هناك.

واساه موراساكي بصوت منخفض.

 

وفقًا لتخمينه، قد تستمر الاضطرابات في قرية الأوزوماكي لفترة أطول.

في هذه المرحلة، انتهى الاختبار على الفريق السابع.

“آمل أن أتعلم أساليب اغتيالهم”.

بصفتهم زملاء في الفريق، فإنهم يعرفون أكاباني أفضل من الآخرين.

 

يُعتبر أكاباني هو الرئيس هنا، وسيكون من الصعب عليه وحده رسم جميع الأطفال.

قال ساكومو، ثم أغلق المانغا.

على الرغم من أنه كان يتحدث إلى موراساكي، إلا أنه كان يقرأ المانغا ​​بسرعة، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى الفصل الثامن.

لكن في هذا الوقت، دخل صوت في آذانهم.

 

“دانزو سان لديه أمر لك، اذهب إلى أرض الدوامات واقض على المتمردين هناك… “.

كلهم حملوا نسخة من المانغا بأيديهم، لكن لا يبدو أن أيًا منهم دفع ثمنها.

 

صدفة؟ أم…

“أرض الدوامات!”.

 

 

 

تفاجأ ساكومو وموراساكي قليلًا، أليس هذا شيئًا تم ذكره في مانغا أكاباني؟

 

 

 

صدفة؟ أم…

 

 

“أنتِ الفتاة الصغيرة التي تحمل المانغا ​​في متناول اليد، سأرسمك بعد ذلك”.

“نعم، وعندما تصل إلى هناك، أزل أيًا من هويتك كنينجا من كونوها، وكل شيء يتعلق بشكل أساسي بالتجسس والاغتيال، هذه أيضًا أوامر جاءت من دانزو سان!”.

“أنا… “.

 

 

واصل نينجا الأنبو.

 

“لا يمكن الكشف عن هويتنا كنينجا كونوها؟ هذا يعني أنه إذا تم القبض على أحدنا، يجب أن نقتل بعضنا البعض… “.

في ذلك الوقت، كانت هناك اندفاعات من الإثارة من الأطفال الذين كانوا يراقبون هناك.

 

 

أخذ موراساكي نفسًا عميقًا

واصل نينجا الأنبو.

“نعم”.

 

 

 

بعد أن انتهى الأنبو من نقل الأوامر، اختفى على الفور.

“آمل أن أتعلم أساليب اغتيالهم”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط