نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 51

51

51

مرحبا شباب معكم أركان، شكرًا لانتظاري كل هذا الوقت وآسف الى التأخر لكن هذا كان خارج إرادتي  لذا اعتباروا هذا تعويضًا مني وهناك إن شاء الله دفعتان أخرتان بالإضافة ون شوت جديدة ستعجبكم إن شاء ( الحياة كشبح) وهناك أيضا رواية كورية جديدة قريبًا إن شاء الله، وهناك أيضًا إضافة جديدة سأستخدمها في العرض الرواية مستقبلًا وسأضيفها إلى الفصول القديمة أيضا، واعذروني لو وجدتم أخطاء  لذا أرجوا تنبيهي إليها في تعليقات سواء فصول ناقصة أو مكررة أو ترتيبها أو اي شيء في الفصل نفسه.

في ظل تصورها الشبيه بالرادار، كل جوتسو التخفى مجرد مزحة أمامها.

آه، أشعر بالملل الشديد بدون وجود جيرايا”.

“أريد أن أذهب كذلك…”.

 

“ماذا يجرى؟”.

شعرت تسونادي بحكة في قبضتيها. فقط بعد أن علمت أن جيرايا بخير، عادت إلى طبيعتها المعتادة.

لولا اختفاء جيرايا المفاجئ، لظن أن أكاباني هو جيرايا حيث لائم دوره في الفريق بشكل مثالي، وهو متهرب مليء بالشكاوي.

 

في هذه الحال، من الأفضل البحث عن القرائن ببطء وعدم التجول بشكل عرضي.

“يجب على الفتيات أن يتصفن بالطف لا العنف، ألا يمكنك أن تكوني لطيفة”.

 

 

“نعم، حدث ذلك هنا، كان ذلك بسبب «جوتسو الضباب الخفي» الخاص بهم”.

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام بسبب طبيعة تسونادي.

 

 

 

بما أن جيرايا ذهب إلى جبل ميوبوكو، كان على أكاباني أن يحل محله في المهمة، والمشكلة هي أنه بسبب انضمامه، حرر هيروزين استنساخه الذي كان يتبعهم.

 

 

 

من المجهد للغاية الاعتناء بهذين الاثنين دون أخذ قسط من الراحة!

 

 

 

“هيهي، بالطبع، فأنا لست لطيفة مثل فتاة الأوزوماكي تلك. ليس هناك حاجة لك للانضمام إلينا في المهمة”.

حتى النسخة الشابة من أوروتشيمارو قادرة على اكتشافه، ناهيك عن إخفائه عن أشخاص مثل دانزو والهوكاجي الثالث.

 

بالعودة إلى الوضع الحالي، نظر أكاباني بعناية حوله بحثًا عن أي أدلة محتملة.

قالت تسونادي وبادٍ على وجهها ملامح الغضب. 

 

 

لم يكن لدى تسونادي أدنى مفاجأة، يجب أن تكون قرية الضباب المخفية قادرة على القيام بذلك، وإلا لما أصبحوا إحدى قرى النينجا الخمس الكبرى.

لولا ضعف اللياقة البدنية لأكاباني، لكانت لكمته في تلك اللحظة.

 

 

البحث عن جيرايا أم قتل النينجا المتمردين؟

“هذا ليس ما قصدته”.

 

 

غيرت تسونادي الموضوع؛ لأنها لم ترد أن تفقد أعصابها أكثر من ذلك.

هز أكاباني كتفيه متجاهلًا ردة فعلها.

 

 

 

نظر أوروتشيمارو إلى أكاباني بريبة. لقد أحس بوجود شيء غريب.

حتى النسخة الشابة من أوروتشيمارو قادرة على اكتشافه، ناهيك عن إخفائه عن أشخاص مثل دانزو والهوكاجي الثالث.

 

تعرفت تسونادي عليها فور رؤيتها.

لولا اختفاء جيرايا المفاجئ، لظن أن أكاباني هو جيرايا حيث لائم دوره في الفريق بشكل مثالي، وهو متهرب مليء بالشكاوي.

بما أن جيرايا ذهب إلى جبل ميوبوكو، كان على أكاباني أن يحل محله في المهمة، والمشكلة هي أنه بسبب انضمامه، حرر هيروزين استنساخه الذي كان يتبعهم.

 

 

ثم مرة أخرى، ذكَّرته حركة أكاباني الدقيقة باستنساخه…

 

 

تعرفت تسونادي عليها فور رؤيتها.

 ‘يا له من غبي، يجب أن نتجنب حدوث ذلك في المستقبل’.

الغابة مناسبة جدًا لنينجا قرية الضباب لنصب الكمائن، وبدون استنساخ هيروزين، تُركوا بمفردهم للتعامل مع هذه المشكلة.

 

“سألقي نظرة”.

عند رؤية رد فعل أوروتشيمارو، انتقد أكاباني استنساخه سرًّا.

 

 

 

يتمتع استنساخ الظل خاصته بوعي مستقل؛ لذا يجب أن يولي المزيد من الاهتمام لسلوكه أكثر مستقبلًا.

سأل أكاباني بحيرة.

 

 

حتى النسخة الشابة من أوروتشيمارو قادرة على اكتشافه، ناهيك عن إخفائه عن أشخاص مثل دانزو والهوكاجي الثالث.

 

 

 ‘لكان الأمر بمنتهى السهولة لو كانت تسوكيها هنا الآن…’.

لقد فكر في الأمر للحظة، وأدرك أن استنساخه لا يمكنه القيام بهذه المهمة.

 

 

في ذاكرتها، أصبح جيرايا أكثر إبداعًا منذ لحظة إلقاءه نظرة خاطفة على الحمامات النسائية…

لذا، في الثانية التالية، أرسل إشارة سرية لاستنساخه، وبناءً عليها تباطأ الاستنساخ حتى تخلف في الركب عن تسونادي وأوروتشيمارو ثم…

شعرت تسونادي بحكة في قبضتيها. فقط بعد أن علمت أن جيرايا بخير، عادت إلى طبيعتها المعتادة.

 

 

«جوتسو الاستبدال!»

“هذا ليس ما قصدته”.

 

“ماذا سيخطر في بالك عند تفكير في عمل فني لهذا الأحمق؟”.

بدَّل المواقف بينهما ثم بدد الاستنساخ بسرعة.

إذا أراد أكاباني التهرب، فقد تعطيه حقًا بعض اللكمات.

 

 

أحس أوروتشيمارو بشيء ما وسرعان ما نظر إلى أكاباني، لكنه لم يستطع معرفة ما هو الخطأ.

 

 

 

“هيا أكاباني، أنت تتخلف عن الركب، أيها الكسول، لا تريد أن تتهرب، أليس كذلك؟”.

 

 

 

استدارت تسونادي وقالت بتعبير شرس على وجهها.

 

 

تنهد أكاباني في قلبه.

إذا أراد أكاباني التهرب، فقد تعطيه حقًا بعض اللكمات.

اجتمعت مجموعة من النينجا المتمردين معًا، كل منهم يحمل في يديه صفحة مرسوم عليها صور خشنة فاضحة.

 

 

“لا، لقد شعرت بالتعب قليلًا فقط”.

 

 

 

منذ البداية، أراد أكاباني فقط اختبار تأثير الجمع بين استنساخ الظل و الجينجوتسو.

 

 

 ‘لكان الأمر بمنتهى السهولة لو كانت تسوكيها هنا الآن…’.

لا يمكن أن يكون كسولًا في الوقت الحالي؛ لأنه بدونه سيتسبب هذان الشخصان في حدوث مشاكل عاجلًا أم آجلًا.

 

 

لا يمكن أن يكون كسولًا في الوقت الحالي؛ لأنه بدونه سيتسبب هذان الشخصان في حدوث مشاكل عاجلًا أم آجلًا.

إنه متهرب، لكنه لا يزال يهتم بسلامة زملائه في الفريق.

 

 

 

“بالمناسبة، ما هي مهمتنا اليوم؟”.

لولا ضعف اللياقة البدنية لأكاباني، لكانت لكمته في تلك اللحظة.

 

استدار التشونين بعد التنهد لينظر إلى زملائه ولم يسعه سوى الارتعاش.

تبعهم أكاباني على مهل متسائلًا عن مهمتهم حيث لم يكن يعرف ما سيفعلونه اليوم.

وأوضحت تسونادي تفاصيل ما حدث.

 

“سيدي، سأذهب…”.

البحث عن جيرايا أم قتل النينجا المتمردين؟

بعد فترة، ترك الجميع الصفحات بأيديهم وجمعوها معًا متنهدين بحسرة.

 

“بالمناسبة، ما هي مهمتنا اليوم؟”.

“لم يشرح هيروزين سينسي ذلك حقًا. ربما علينا التحقق من ذلك بأنفسنا، بالأمس التقينا الكثير من النينجا المتمردين. وبالتالي سنتحقق مما إذا كان بإمكاننا العثور على بعض أدلة اليوم”.

 

 

في ظل تصورها الشبيه بالرادار، كل جوتسو التخفى مجرد مزحة أمامها.

أشار أوروتشيمارو إلى مفترق الغابة أمامهم.

“بالمناسبة، ما هي مهمتنا اليوم؟”.

 

بدَّل المواقف بينهما ثم بدد الاستنساخ بسرعة.

“سألقي نظرة”.

“لم يشرح هيروزين سينسي ذلك حقًا. ربما علينا التحقق من ذلك بأنفسنا، بالأمس التقينا الكثير من النينجا المتمردين. وبالتالي سنتحقق مما إذا كان بإمكاننا العثور على بعض أدلة اليوم”.

 

في مكان ما في أرض الدوامات.

مشى أكاباني إلى الأمام، ووقف على شجرة كبيرة لمراقبة محيطه.

 

 

لم يكن لدى تسونادي أدنى مفاجأة، يجب أن تكون قرية الضباب المخفية قادرة على القيام بذلك، وإلا لما أصبحوا إحدى قرى النينجا الخمس الكبرى.

“هل انفصلتم هنا بالأمس؟”.

 

 

 

بالنظر إلى المناطق المحيطة، كان لديه فكرة تقريبية عما حدث.

 

 

 

الغابة مناسبة جدًا لنينجا قرية الضباب لنصب الكمائن، وبدون استنساخ هيروزين، تُركوا بمفردهم للتعامل مع هذه المشكلة.

 

 

“لسوء الحظ، هذا فقط ما عثرنا عليه”.

“نعم، حدث ذلك هنا، كان ذلك بسبب «جوتسو الضباب الخفي» الخاص بهم”.

“هيهي، بالطبع، فأنا لست لطيفة مثل فتاة الأوزوماكي تلك. ليس هناك حاجة لك للانضمام إلينا في المهمة”.

 

 

وأوضحت تسونادي تفاصيل ما حدث.

 

 

“آه، في الواقع، أنا فضولي للغاية…”.

“تم تنظيف الآثار. من المحتمل أن شخصًا ما عاد لاحقًا”.

 

 

“ألم تشاهد رسم جيرايا من قبل؟”.

تجول أوروتشيمارو في المكان متكهنًا بما حدث بعد رحيلهم.

 

 

مشى أكاباني إلى الأمام، ووقف على شجرة كبيرة لمراقبة محيطه.

“لقد كان فريق صيد”.

“سألقي نظرة”.

 

لا يمكن أن يكون كسولًا في الوقت الحالي؛ لأنه بدونه سيتسبب هذان الشخصان في حدوث مشاكل عاجلًا أم آجلًا.

لم يكن لدى تسونادي أدنى مفاجأة، يجب أن تكون قرية الضباب المخفية قادرة على القيام بذلك، وإلا لما أصبحوا إحدى قرى النينجا الخمس الكبرى.

وقتها، تخيل أكاباني العديد من المشاهد في ذهنه، وأصبح تعبيره غريبًا أكثر فأكثر، لا عجب أن تسونادي لديها هذا التعبير.

 

 

 ‘لكان الأمر بمنتهى السهولة لو كانت تسوكيها هنا الآن…’.

 

 

 

تنهد أكاباني في قلبه.

 

 

في ظل تصورها الشبيه بالرادار، كل جوتسو التخفى مجرد مزحة أمامها.

“تم تنظيف الآثار. من المحتمل أن شخصًا ما عاد لاحقًا”.

 

“سيدي، سأذهب…”.

لكن مرة أخرى، كم هو قاسٍ أن يطلب من فتاة تبلغ من العمر ست سنوات أن تسير خلف خط العدو.

 

 

أشار أوروتشيمارو إلى مفترق الغابة أمامهم.

بالعودة إلى الوضع الحالي، نظر أكاباني بعناية حوله بحثًا عن أي أدلة محتملة.

“ماذا؟”.

 

 

“هاه… ما هذا؟”.

أحس أوروتشيمارو بشيء ما وسرعان ما نظر إلى أكاباني، لكنه لم يستطع معرفة ما هو الخطأ.

 

استدار التشونين بعد التنهد لينظر إلى زملائه ولم يسعه سوى الارتعاش.

فجأة رأى شيئًا غريبًا.

 

 

من المجهد للغاية الاعتناء بهذين الاثنين دون أخذ قسط من الراحة!

“ماذا؟”.

لولا اختفاء جيرايا المفاجئ، لظن أن أكاباني هو جيرايا حيث لائم دوره في الفريق بشكل مثالي، وهو متهرب مليء بالشكاوي.

 

 

ذُهلت تسونادي للحظة، ثم نظرت إلى المكان الذي كان يشير إليه بفضول، ولاحظت على الفور شيئًا ما.

“لا، لقد شعرت بالتعب قليلًا فقط”.

 

“هذا ليس ما قصدته”.

اقتربت ببطء، وأخيرًا رأت ذلك بوضوح.

“هل انفصلتم هنا بالأمس؟”.

 

تبعهم أكاباني على مهل متسائلًا عن مهمتهم حيث لم يكن يعرف ما سيفعلونه اليوم.

كانت زاوية مقصوصة متبقية من ورقة.

 

 

 

“ما هذا؟”.

 

 

“يجب على الفتيات أن يتصفن بالطف لا العنف، ألا يمكنك أن تكوني لطيفة”.

سأل أكاباني بحيرة.

بلا أدنى شك، ليس لديه أي موهبة في الرسم.

 

“ألم تشاهد رسم جيرايا من قبل؟”.

“إنها مجرد زاوية واحدة ممزقة من ورقة، لكنها تبدو…”.

 

 

في مكان ما في أرض الدوامات.

تذكرت تسونادي بعناية، ثم احمر وجهها فجأة نتيجة الحرج والغضب.

 

 

لكن مرة أخرى، كم هو قاسٍ أن يطلب من فتاة تبلغ من العمر ست سنوات أن تسير خلف خط العدو.

“ما الأمر؟”.

 

 

 

“يبدو أن هذه الصفحة تخص هذا الأحمق جيرايا، من الممكن أنه أسقطها قبل أن يختفي”.

 

 

 

تعرفت تسونادي عليها فور رؤيتها.

 

 

“إنها مجرد زاوية واحدة ممزقة من ورقة، لكنها تبدو…”.

”جيرايا؟ هل من الممكن…” تجمد أكاباني، ثم نظر إلى الجزء الممزق، إذا كانت ورقة لجيرايا فقد تكون من “أعماله الفنية”.

 

 

 

هل أسقطها بالصدفة أثناء استخدامه لـ «جوتسو الاستدعاء».

 

“ماذا سيخطر في بالك عند تفكير في عمل فني لهذا الأحمق؟”.

وقتها، تخيل أكاباني العديد من المشاهد في ذهنه، وأصبح تعبيره غريبًا أكثر فأكثر، لا عجب أن تسونادي لديها هذا التعبير.

بلا أدنى شك، ليس لديه أي موهبة في الرسم.

 

 

“ماذا يجرى؟”.

“ماذا يجرى؟”.

 

إنه متهرب، لكنه لا يزال يهتم بسلامة زملائه في الفريق.

اندهش أوروتشيمارو للحظة، متسائلًا لماذا بدا كلاهما محرجًا.

 

 

 

“ألم تشاهد رسم جيرايا من قبل؟”.

 

 

بما أن جيرايا ذهب إلى جبل ميوبوكو، كان على أكاباني أن يحل محله في المهمة، والمشكلة هي أنه بسبب انضمامه، حرر هيروزين استنساخه الذي كان يتبعهم.

“رسمه؟ عرفت للتو أنه يمكنه الرسم…”.

 

 

سأل أكاباني بحيرة.

اندهش أوروتشيمارو للحظة، وشعر أن نظرته للعالم قد تأثرت، كان يعلم لأول مرة، أنه يمكن لهذا الأبله أن يرسم.

 

 

إنه متهرب، لكنه لا يزال يهتم بسلامة زملائه في الفريق.

“ماذا سيخطر في بالك عند تفكير في عمل فني لهذا الأحمق؟”.

 

 

“يبدو أن هذه الصفحة تخص هذا الأحمق جيرايا، من الممكن أنه أسقطها قبل أن يختفي”.

صرت تسونادي على أسنانها بغضب.

كانت تعبيرات الجميع غريبة للغاية، وبدت أعينهم متلألئة، مما جعله يرتعد.

 

مع العلم أن جيرايا يمكنه أيضًا رسم المانغا، لم يسعه سوى التفكير في القصة التي خطط لرسمها بنفسه.

في ذاكرتها، أصبح جيرايا أكثر إبداعًا منذ لحظة إلقاءه نظرة خاطفة على الحمامات النسائية…

 

 

 

“آه، في الواقع، أنا فضولي للغاية…”.

 

 

 

همس أوروتشيمارو فضوليًا.

في مكان ما في أرض الدوامات.

 

 

مع العلم أن جيرايا يمكنه أيضًا رسم المانغا، لم يسعه سوى التفكير في القصة التي خطط لرسمها بنفسه.

كانت تعبيرات الجميع غريبة للغاية، وبدت أعينهم متلألئة، مما جعله يرتعد.

 

 

شخص فخور مثله، من المستحيل أن يقبل من يتفرق عليها مثل هذا الأحمق.

“ألم تشاهد رسم جيرايا من قبل؟”.

 

نظر أوروتشيمارو إلى أكاباني بريبة. لقد أحس بوجود شيء غريب.

”لا تهتم بهذا، إنه ليس رسمًا، إنه أشبه… بكابوس…”.

 

 

 

حينما، تذكر أكاباني أسلوب رسم جيرايا المرعب، لم يسعه إلا أن يرتجف.

“ماذا يجرى؟”.

 

“لا، لقد شعرت بالتعب قليلًا فقط”.

بلا أدنى شك، ليس لديه أي موهبة في الرسم.

 

 

”لا تهتم بهذا، إنه ليس رسمًا، إنه أشبه… بكابوس…”.

“دعونا لا نتحدث عن ذلك الآن، على الرغم من أن لدينا قصاصة الورق هذه، إلا أننا لا يمكننا تتبع رائحته بواسطتها دون وجود ساكومو هنا…”.

“ماذا يجرى؟”.

 

“لا، لقد شعرت بالتعب قليلًا فقط”.

غيرت تسونادي الموضوع؛ لأنها لم ترد أن تفقد أعصابها أكثر من ذلك.

اقتربت ببطء، وأخيرًا رأت ذلك بوضوح.

 

 

نظر أكاباني حوله وقال: “دعونا نستمر في البحث، إذا لم نتمكن من العثور عليه، فلنعد إلى الوراء”.

 

 

لولا ضعف اللياقة البدنية لأكاباني، لكانت لكمته في تلك اللحظة.

عدد النينجا المتمردين وقوتهم يفوقوهم بكثير؛ لذا فإن أكاباني يأمل ألا يصادفوا مخبأهم في الطريق.

“ما هذا؟”.

 

لم يكن لدى تسونادي أدنى مفاجأة، يجب أن تكون قرية الضباب المخفية قادرة على القيام بذلك، وإلا لما أصبحوا إحدى قرى النينجا الخمس الكبرى.

في هذه الحال، من الأفضل البحث عن القرائن ببطء وعدم التجول بشكل عرضي.

 

 

 

بصراحة كان أكاباني فضوليًا حول تعبير هؤلاء النينجا المتمردين عندما رأوا رسم جيرايا.

غيرت تسونادي الموضوع؛ لأنها لم ترد أن تفقد أعصابها أكثر من ذلك.

 

 

……………

 

 

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام بسبب طبيعة تسونادي.

في مكان ما في أرض الدوامات.

 

 

 

اجتمعت مجموعة من النينجا المتمردين معًا، كل منهم يحمل في يديه صفحة مرسوم عليها صور خشنة فاضحة.

مرحبا شباب معكم أركان، شكرًا لانتظاري كل هذا الوقت وآسف الى التأخر لكن هذا كان خارج إرادتي  لذا اعتباروا هذا تعويضًا مني وهناك إن شاء الله دفعتان أخرتان بالإضافة ون شوت جديدة ستعجبكم إن شاء ( الحياة كشبح) وهناك أيضا رواية كورية جديدة قريبًا إن شاء الله، وهناك أيضًا إضافة جديدة سأستخدمها في العرض الرواية مستقبلًا وسأضيفها إلى الفصول القديمة أيضا، واعذروني لو وجدتم أخطاء  لذا أرجوا تنبيهي إليها في تعليقات سواء فصول ناقصة أو مكررة أو ترتيبها أو اي شيء في الفصل نفسه.

 

 

تم تمرير الصفحات بينهم حيث انغمس فيها الجميع بلذة.

 

 

تعرفت تسونادي عليها فور رؤيتها.

لا توجد لوحات فنية في هذا العالم؛ لذا فتصور الجميع للرسم هو مجرد زخرفة مملة، ولكن رؤية هذا النوع من الفن لأول مرة أدهشهم.

 

 

كانت زاوية مقصوصة متبقية من ورقة.

بعد فترة، ترك الجميع الصفحات بأيديهم وجمعوها معًا متنهدين بحسرة.

 

 

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام بسبب طبيعة تسونادي.

انتهى الجميع من قراءة الصفحات التي معهم، لكن القصة توقفت عند لحظة حاسمة مما أثار انزعاج الجميع.

 

 

 

“لسوء الحظ، هذا فقط ما عثرنا عليه”.

 

 

 

“إذا لم يختف ذلك الصبي ذو الشعر الأبيض، لكان بإمكاننا اختطافه لمواصلة عمله”.

 

 

“أريد أن أذهب كذلك…”.

تنهد أحد تشونين بخيبة أمل.

غيرت تسونادي الموضوع؛ لأنها لم ترد أن تفقد أعصابها أكثر من ذلك.

 

 

استدار التشونين بعد التنهد لينظر إلى زملائه ولم يسعه سوى الارتعاش.

 

 

في ظل تصورها الشبيه بالرادار، كل جوتسو التخفى مجرد مزحة أمامها.

ما الذي يحدث؟

“ما هذا؟”.

 

“هيهي، بالطبع، فأنا لست لطيفة مثل فتاة الأوزوماكي تلك. ليس هناك حاجة لك للانضمام إلينا في المهمة”.

كانت تعبيرات الجميع غريبة للغاية، وبدت أعينهم متلألئة، مما جعله يرتعد.

 

 

اجتمعت مجموعة من النينجا المتمردين معًا، كل منهم يحمل في يديه صفحة مرسوم عليها صور خشنة فاضحة.

“سيدي، سأذهب…”.

 

 

ما الذي يحدث؟

“أريد أن أذهب كذلك…”.

 

 

بدَّل المواقف بينهما ثم بدد الاستنساخ بسرعة.

“نعم، اذهبوا جميعًا وأحضروا لي الصفحات المتناثرة المتبقية، وسأجمعها وأحتفظ بها في الكهف، إنه أمر!”.

وقتها، تخيل أكاباني العديد من المشاهد في ذهنه، وأصبح تعبيره غريبًا أكثر فأكثر، لا عجب أن تسونادي لديها هذا التعبير.

همس أوروتشيمارو فضوليًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط