نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 53

53

53

صفحة واحدة فقط؟

استمر الاستنساخ في التوضيح.

 

 

“ألا يجب أن نبلغ سينسي عنه أولًا؟”.

كافح القائد لمقاومة رغبته في المخاطرة بالذهاب، لكنه تأثر عندما سمع أن هذا الطفل كان بمفرده.

 

هز الاستنساخ رأسه واستمر في المضي قدمًا.

كان أكاباني مضطربًا.

“يجب أن يكون هناك جونين كقائد لهم؛ لذلك لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من هذا!”.

 

“هناك شخص واحد فقط؟”.

بمجرد أن اكتشف هذان الاثنان مخبأ نينجا الضباب، أرادا الذهاب إلى هناك على الفور لمواجهتهم وجهًا لوجه والقضاء عليهم.

 

 

أنهى أوروتشيمارو قراءته وأدرك أن أكاباني ليس لديه نية لمواصلة الرسم.

“حسنًا، دعنا نتحقق منه أولًا من الخارج، لا تقلق لن ندخل”.

 

 

 

قالت تسونادي بحماس.

 

 

يقع مخبأ النينجا المتمردين عند منبع النهر؛ لذا تبع الثلاثة النهر وسرعان ما رأوا جبلًا.

 ‘أنا مقتنع بأنك قلت ذلك من قبل…’.

 

 

لم يرد أكاباني أن يرمي بحياته بسهولة كهذا، ومواجهته لجونين مثل أخذة حكم الإعدام.

تمتم أكاباني سرًا في قلبه.

سأل القائد بغضب.

 

سحبها أوروتشيمارو على عجل. كان يعرف مدى رعب قبضة هذه الفتاة، لولا قدرة تحمل جيرايا، لكان قد مات منذ وقت طويل.

نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو، على أمل أن يكون لديه فكرة أفضل عن موقفهم.

قال الاستنساخ بخيبة أمل.

 

 

حينها تلاقت نظرة أورتشيمارو وأكاباني، فسكت أورتشيمارو للحظة مفكرًا، ثم أوضح: “أعتقد أن سينسي توقع منا المجئ إلى هنا؛ لذا لابد أنه أراد اختبارنا مرة أخرى كما حدث من قبل؛ لذلك لن تكون هناك مشكلة إذا واصلنا فحص المخبأ أولًا”. 

 

 

“أكاباني كن، ما لا يقتلك يجعلك أقوى، ألا تعتقد أنها فرصة جيدة لنا؟”.

“…”.

 

 

“سأستدعي استنساخ ظل متخفيًا، ثم أذهب إلى هناك لأريهم الرسم”. 

‘هاا… إنه متهور مثلها…’.

لم يتخيل قط أنه سيستطيع إغراء القائد بالخروج بمفرده، يبدو القائد كان قريبًا من النينجا الذي اتخذ شكله.

 

 

تنهد أكاباني بخفة، حيث تجاهل الاثنان نصيحته “المعقولة” تمامًا.

بدا الأمر وكأن تسونادي لديها فهم عام لخطته.

 

كان أكاباني مضطربًا.

في هذه اللحظة، انطلق كلاهما بالفعل استعدادًا للذهاب إلى مخبأ النينجا المتمردين.

تسببوجود مثل هذه القصة المثيرة ضجة كبيرة مع وجود عدد قليل من الصفحات فقط، وبالتالي يجب أن يتعامل مع بين بيديه بحذر شديد.

 

 

عند رؤية زملائه في الفريق قد تركوه بمفرده، لم يكن أمامه خيار سوى متابعتهم حتى لو علم أنها فكرة سيئة.

“أهذا كل شيء؟”.

 

صرح أكاباني بفخر.

يقع مخبأ النينجا المتمردين عند منبع النهر؛ لذا تبع الثلاثة النهر وسرعان ما رأوا جبلًا.

 

 

 

“كما هو متوقع، إنه ليس بعيدًا”. 

 

 

“علاوة على ذلك، هل هذا مهم؟”.

همس أوروتشيمارو إلى أكاباني.

“ياغاوا، ما المشكلة؟”.

 

عندها، ظهرت ابتسامة خبيثة على وجه أورتشيمارو.

“يجب أن يكون هناك جونين كقائد لهم؛ لذلك لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من هذا!”.

 

 

إنه أعظم سلاح بيولوجي!

لم يرد أكاباني أن يرمي بحياته بسهولة كهذا، ومواجهته لجونين مثل أخذة حكم الإعدام.

“كنت أبحث في الخارج ووجدت آثارًا للشقي ذي الشعر الأبيض، ومع ذلك، ركض هذا  الشقي بسرعة، ولم ألتقط سوى الصفحة التي أسقطها، أنا هنا لأريها لك أيها القائد”. 

 

 

“أكاباني كن، ما لا يقتلك يجعلك أقوى، ألا تعتقد أنها فرصة جيدة لنا؟”.

 

 

لم يتخيل قط أنه سيستطيع إغراء القائد بالخروج بمفرده، يبدو القائد كان قريبًا من النينجا الذي اتخذ شكله.

لعق أورتشيمارو شفتيه وعيناه مليئة بروح القتال.

سحبها أوروتشيمارو على عجل. كان يعرف مدى رعب قبضة هذه الفتاة، لولا قدرة تحمل جيرايا، لكان قد مات منذ وقت طويل.

 

“هناك شخص واحد فقط؟”.

“فرصة؟ هل تعتقد أن قائدهم متخلف إلى هذا الحد؟!”.

 

 

 

ورد أكاباني بوقاحة.

“اين وجدتها؟”.

 

حينها تلاقت نظرة أورتشيمارو وأكاباني، فسكت أورتشيمارو للحظة مفكرًا، ثم أوضح: “أعتقد أن سينسي توقع منا المجئ إلى هنا؛ لذا لابد أنه أراد اختبارنا مرة أخرى كما حدث من قبل؛ لذلك لن تكون هناك مشكلة إذا واصلنا فحص المخبأ أولًا”. 

بالنسبة له، يكفي ظهور أحمق واحد يهتم بعمل جيرايا.

 

 

“نعم”. 

“لست متأكدًا، لكن من المؤكد أن اتباعه كذلك”. 

تسببوجود مثل هذه القصة المثيرة ضجة كبيرة مع وجود عدد قليل من الصفحات فقط، وبالتالي يجب أن يتعامل مع بين بيديه بحذر شديد.

 

 

أشار أوروتشيمارو إلى الأمام.

بمجرد أن اكتشف هذان الاثنان مخبأ نينجا الضباب، أرادا الذهاب إلى هناك على الفور لمواجهتهم وجهًا لوجه والقضاء عليهم.

 

 

نظر أكاباني إلى الاتجاه الذي أشار إليه. هناك، لاحظ بعض الشجيرات تهتز برفق.

 

 

 

“…”.

 

 

 

بحلول ذلك الوقت، أدرك ما يحدث.

 

 

هذه فرصتنا، يمكننا الاستفادة من هذا لهزيمتهم!

هؤلاء السكان الأصليون الذين لم يروا العالم من قبل كانوا مدمنين حقًا على أعمال جيرايا الخرقاء.

“عن ماذا تتحدثان؟”.

 

 

وبالتالي، يجب أن يكون خصومه الذين لم يروا فنًا حقيقيًا من قبل مهووسين الآن برسم ​​جيرايا.

تسببوجود مثل هذه القصة المثيرة ضجة كبيرة مع وجود عدد قليل من الصفحات فقط، وبالتالي يجب أن يتعامل مع بين بيديه بحذر شديد.

 

عندها، ظهرت ابتسامة خبيثة على وجه أورتشيمارو.

 

“هذا هو الخيار الأفضل”. 

“أكاباني كن لدي فكرة جريئة”.

بمجرد دخوله الكهف، قال: “أيها القائد، هذا أنا”. 

 

‘هاا… إنه متهور مثلها…’.

عندها، ظهرت ابتسامة خبيثة على وجه أورتشيمارو.

 

 

 

“انتظر…  لنتراجع أولًا”. 

 

 

 

خمن أكاباني فكرته؛ لذا قرر التراجع بهدوء للاختباء أولًا.

 

 

تمتم أكاباني سرًا في قلبه.

“عن ماذا تتحدثان؟”.

 

 

 

ارتبكت تسونادي غير مدركة لماذا انسحبوا مرة أخرى.

“يجب أن يكون هناك جونين كقائد لهم؛ لذلك لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من هذا!”.

 

 

لكنها رأت بعد ذلك أكاباني جالسًا ممسكًا بقلمه.

 

 

هز الاستنساخ رأسه واستمر في المضي قدمًا.

هل سيرسم الآن؟

“…”.

 

 

انحنت لترى ما يرسمه، وسرعان ما احمر وجهها.

 

 

 

“لماذا ترسم مثل هذا الرسم المنحرف الآن؟!”.

 

 

 

أحاطت التشاكرا جسد تسونادي الغاضبة.

 

 

بعد بضع نظرات فقط، كان متحمسًا لقراءتها، لكن للأسف، هذه صفحة واحدة فقط.

وكانت على وشك توجيه ضربة قوية إلى أكاباني…

 

 

 

“تسونادي، انتظري!”.

 

 

 

سحبها أوروتشيمارو على عجل. كان يعرف مدى رعب قبضة هذه الفتاة، لولا قدرة تحمل جيرايا، لكان قد مات منذ وقت طويل.

 

 

“اذهب الآن، سوف أتذكر تضحيتك”. 

“لا أحب هذا النوع من الرسم، لكني أريد أن أخبرهم بالمعنى الحقيقي للفن”. 

هز الاستنساخ رأسه واستمر في المضي قدمًا.

 

 

بعد أن انتهى أكاباني من الرسم، ألقت تسونادي نظرة خاطفة عليه ووجدت أنه بدا حقًا أسلوبًا مذهلًا وأكثر إثارة وإغراءًا، حتى هي كفتاة، أرادت أن تقرأها.

 

 

 

“أهذا كل شيء؟”.

حينها تلاقت نظرة أورتشيمارو وأكاباني، فسكت أورتشيمارو للحظة مفكرًا، ثم أوضح: “أعتقد أن سينسي توقع منا المجئ إلى هنا؛ لذا لابد أنه أراد اختبارنا مرة أخرى كما حدث من قبل؛ لذلك لن تكون هناك مشكلة إذا واصلنا فحص المخبأ أولًا”. 

 

 

أنهى أوروتشيمارو قراءته وأدرك أن أكاباني ليس لديه نية لمواصلة الرسم.

 

 

لقد عرف أنه سواء تم اكتشافه أم لا، لن يتمكن هو ولا هذا الرسم من العودة في النهاية… 

“قلت، أنا لا أحب هذا النوع من الفن، صفحة واحدة تكفي للتعامل مع قمامة بمثل هذا الذوق الرديء”. 

 

 

“خذني إلى هناك”. 

صرح أكاباني بفخر.

 

 

 

من حيث مهارات الرسم وفهم المانغا، لم يكن جيرايا يضاهيه، بعد كل شيء لديه إنجازات عالم كامل وراءه. 

 ‘أنا مقتنع بأنك قلت ذلك من قبل…’.

 

 

“ما هي حركتك القادمة؟”.

 

 

 

بدا الأمر وكأن تسونادي لديها فهم عام لخطته.

قال الاستنساخ بخيبة أمل.

 

استمر الاستنساخ في المضي قدمًا حتى وصل إلى جبل، دون أن يجرؤ على مقاطعة عمل النينجا، ولم يوقفه أحد أو استجوبه.

“سأستدعي استنساخ ظل متخفيًا، ثم أذهب إلى هناك لأريهم الرسم”. 

“بعد ذلك، سننتظر الإشارة، إذا اختفى استنساخي فجأة، فهذا يعني أنه يجب علينا التراجع على الفور”. 

 

 

“بعد ذلك، سننتظر الإشارة، إذا اختفى استنساخي فجأة، فهذا يعني أنه يجب علينا التراجع على الفور”. 

“حسنًا، دعنا نتحقق منه أولًا من الخارج، لا تقلق لن ندخل”.

 

نظرت تسونادي وأوروتشيمارو إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم.

مع مثل هذه المهمة الخطيرة، فإن استنساخ الظل الخاص به هو أنسب شخص لها.

 

 

 

ولم يشعر بالذنب حيال هذا.

 

 

 

“هذا هو الخيار الأفضل”. 

“لقد فقدته بجوار النهر…”.

 

 

نظرت تسونادي وأوروتشيمارو إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم.

“كنت أبحث في الخارج ووجدت آثارًا للشقي ذي الشعر الأبيض، ومع ذلك، ركض هذا  الشقي بسرعة، ولم ألتقط سوى الصفحة التي أسقطها، أنا هنا لأريها لك أيها القائد”. 

 

بالتفكير في هذا، لم يأخذ زمام المبادرة في تحرير الاستنساخ، لكنه أخذ القائد الجونين إلى الموقع الذي أمسك فيه نينجا الضباب سابقًا.

كما اتفقوا غريزيًا على شيء واحد.

قالت تسونادي بحماس.

 

“نعم، أيها القائد، يبدو أنه قد انفصل عن أصدقائه. ربما بسبب النينجوتسو الغريب من قبل”. 

أكاباني شخص يمكن الاعتماد عليه في أوقات الأزمات، تمامًا كما أخبرهم معلمهم.

عند رؤية زملائه في الفريق قد تركوه بمفرده، لم يكن أمامه خيار سوى متابعتهم حتى لو علم أنها فكرة سيئة.

 

 

صنع أكاباني استنساخًا، ثم استخدم «جوتسو التحول» لتحويل استنساخه إلى شكل النينجا  الذي أمسكوا به من قبل.

من حيث مهارات الرسم وفهم المانغا، لم يكن جيرايا يضاهيه، بعد كل شيء لديه إنجازات عالم كامل وراءه. 

 

“عن ماذا تتحدثان؟”.

سلم أكاباني الرسم. كان لدى الاستنساخ تعبير فارغ، لكن كشفت عينيه عن ازدراء عميق مخفي فيهما. 

في هذه اللحظة، انطلق كلاهما بالفعل استعدادًا للذهاب إلى مخبأ النينجا المتمردين.

 

 

لقد عرف أنه سواء تم اكتشافه أم لا، لن يتمكن هو ولا هذا الرسم من العودة في النهاية… 

بدا الأمر وكأن تسونادي لديها فهم عام لخطته.

 

 

“اذهب الآن، سوف أتذكر تضحيتك”. 

‘هاا… إنه متهور مثلها…’.

 

لعق أورتشيمارو شفتيه وعيناه مليئة بروح القتال.

شعر أكاباني بالحرج؛ لذا فكر على الأقل في قول شيء مهذب.

 

 

بمجرد أن اكتشف هذان الاثنان مخبأ نينجا الضباب، أرادا الذهاب إلى هناك على الفور لمواجهتهم وجهًا لوجه والقضاء عليهم.

لكن ما تلقاه هو ازدراء صامت أكثر ألمًا من الكلام، في النهاية لا يوجد شيء أكثر إذلالًا من التضحية بحياته لأخذ صورة مثيرة لبعض النينجا المتمردين المنحرفين.

“فرصة؟ هل تعتقد أن قائدهم متخلف إلى هذا الحد؟!”.

 

اشتكى سرًا.

أخذ الاستنساخ الرسم ثم توجه إلى مدخل الكهف.

 

 

بمجرد أن اكتشف هذان الاثنان مخبأ نينجا الضباب، أرادا الذهاب إلى هناك على الفور لمواجهتهم وجهًا لوجه والقضاء عليهم.

أثناء مروره بالقرب من الغابة، وجد أن هذا النينجا لا يزال يقرأ رسم جيرايا الهزلي.

“لست متأكدًا، لكن من المؤكد أن اتباعه كذلك”. 

 

 

استمر الاستنساخ في المضي قدمًا حتى وصل إلى جبل، دون أن يجرؤ على مقاطعة عمل النينجا، ولم يوقفه أحد أو استجوبه.

 

 

نظر أكاباني إلى الاتجاه الذي أشار إليه. هناك، لاحظ بعض الشجيرات تهتز برفق.

“لم يفعلوا لي أي شيء، أليسوا متراخين جدًا…”.

 

 

 

اشتكى سرًا.

 

 

“ما هي حركتك القادمة؟”.

تسببوجود مثل هذه القصة المثيرة ضجة كبيرة مع وجود عدد قليل من الصفحات فقط، وبالتالي يجب أن يتعامل مع بين بيديه بحذر شديد.

 

 

صنع أكاباني استنساخًا، ثم استخدم «جوتسو التحول» لتحويل استنساخه إلى شكل النينجا  الذي أمسكوا به من قبل.

إنه أعظم سلاح بيولوجي!

 

 

“نعم…”.

هز الاستنساخ رأسه واستمر في المضي قدمًا.

“اين وجدتها؟”.

 

هؤلاء السكان الأصليون الذين لم يروا العالم من قبل كانوا مدمنين حقًا على أعمال جيرايا الخرقاء.

وفي غضون ذلك، وجه مخيم صغير تبعه مدخل الكهف الضيق، كان الكهف مموهًا، مما يجعل الأمر الصعب على الناس العاديين اكتشافه دون النظر عن كثب.

“نعم”. 

 

عند رؤية زملائه في الفريق قد تركوه بمفرده، لم يكن أمامه خيار سوى متابعتهم حتى لو علم أنها فكرة سيئة.

بمجرد دخوله الكهف، قال: “أيها القائد، هذا أنا”. 

هذه فرصتنا، يمكننا الاستفادة من هذا لهزيمتهم!

 

“لم يفعلوا لي أي شيء، أليسوا متراخين جدًا…”.

“ياغاوا، ما المشكلة؟”.

‘نجحت!’.

 

 

“كنت أبحث في الخارج ووجدت آثارًا للشقي ذي الشعر الأبيض، ومع ذلك، ركض هذا  الشقي بسرعة، ولم ألتقط سوى الصفحة التي أسقطها، أنا هنا لأريها لك أيها القائد”. 

 

 

“قلت، أنا لا أحب هذا النوع من الفن، صفحة واحدة تكفي للتعامل مع قمامة بمثل هذا الذوق الرديء”. 

قال الاستنساخ باحترام.

تمتم أكاباني سرًا في قلبه.

 

إنه أعظم سلاح بيولوجي!

“صفحة أخرى؟ سلمها لي”. 

 

 

خرج القائد من الداخل، وبعد أخذها بدا وجهه مندهشًا.

خرج القائد من الداخل، وبعد أخذها بدا وجهه مندهشًا.

 

 

بعد بضع نظرات فقط، كان متحمسًا لقراءتها، لكن للأسف، هذه صفحة واحدة فقط.

عندها، ظهرت ابتسامة خبيثة على وجه أورتشيمارو.

 

تسببوجود مثل هذه القصة المثيرة ضجة كبيرة مع وجود عدد قليل من الصفحات فقط، وبالتالي يجب أن يتعامل مع بين بيديه بحذر شديد.

“آه اللعنة، هل حصلت على هذه الصفحة فقط؟”.

 

 

كانت قوة كونوها مذهلة؛ لذا إذا اكتشفوا مخبئه، سيترك أتباعه دون تفكير ثانٍ.

سأل القائد بغضب.

وكانت على وشك توجيه ضربة قوية إلى أكاباني…

 

 

“نعم…”.

 

 

أكاباني شخص يمكن الاعتماد عليه في أوقات الأزمات، تمامًا كما أخبرهم معلمهم.

قال الاستنساخ بخيبة أمل.

 

 

 

“اين وجدتها؟”.

صنع أكاباني استنساخًا، ثم استخدم «جوتسو التحول» لتحويل استنساخه إلى شكل النينجا  الذي أمسكوا به من قبل.

 

“تسونادي، انتظري!”.

“لقد فقدته بجوار النهر…”.

سلم أكاباني الرسم. كان لدى الاستنساخ تعبير فارغ، لكن كشفت عينيه عن ازدراء عميق مخفي فيهما. 

 

نظر أكاباني إلى الاتجاه الذي أشار إليه. هناك، لاحظ بعض الشجيرات تهتز برفق.

كانت الكلمات التي قالها الاستنساخ هي أنصاف الحقائق فقط، مما سيدفع القائد إلى التحقق من ذلك بنفسه.

“هناك شخص واحد فقط؟”.

 

 

“هناك شخص واحد فقط؟”.

 

 

هؤلاء السكان الأصليون الذين لم يروا العالم من قبل كانوا مدمنين حقًا على أعمال جيرايا الخرقاء.

“نعم، أيها القائد، يبدو أنه قد انفصل عن أصدقائه. ربما بسبب النينجوتسو الغريب من قبل”. 

تنهد أكاباني بخفة، حيث تجاهل الاثنان نصيحته “المعقولة” تمامًا.

 

 

استمر الاستنساخ في التوضيح.

لقد عرف أنه سواء تم اكتشافه أم لا، لن يتمكن هو ولا هذا الرسم من العودة في النهاية… 

 

 

كافح القائد لمقاومة رغبته في المخاطرة بالذهاب، لكنه تأثر عندما سمع أن هذا الطفل كان بمفرده.

صنع أكاباني استنساخًا، ثم استخدم «جوتسو التحول» لتحويل استنساخه إلى شكل النينجا  الذي أمسكوا به من قبل.

 

إذا كان بإمكانه أسر هذا الصبي، فلن يتمكن فقط من الحصول على الصفحات التالية، بل يمكنه أيضًا استخدامه للتداول مع كونوها.

وفقًا لكلمات الطرف الآخر، لا ينبغي أن يكون هناك جونين آخر هنا، والجونين الوحيد هنا لا يهتم بحياة أم موت أتباعه.

 

هز الاستنساخ رأسه واستمر في المضي قدمًا.

ضرب عصفورين بحجر واحد!

 

 

 

“خذني إلى هناك”. 

 

 

 

“نعم”. 

 

 

كانت قوة كونوها مذهلة؛ لذا إذا اكتشفوا مخبئه، سيترك أتباعه دون تفكير ثانٍ.

‘نجحت!’.

نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو، على أمل أن يكون لديه فكرة أفضل عن موقفهم.

 

استمر الاستنساخ في التوضيح.

استدار الاستنساخ وقاد الطريق على الفور، ولكن بعد بضع خطوات، سأل ببعض القلق: “قائد، ماذا لو وجد نينجا كونوها هذا المكان أثناء ذهابنا للخارج؟”.

 

 

 

“حتى قرية الأمواج لا تعرف أننا كنا هنا، فكيف يعرف نينجا كونوها الذين تواجدوا هنا لبضعة أيام فقط، هذا أمر مستحيل”. 

لكن ما تلقاه هو ازدراء صامت أكثر ألمًا من الكلام، في النهاية لا يوجد شيء أكثر إذلالًا من التضحية بحياته لأخذ صورة مثيرة لبعض النينجا المتمردين المنحرفين.

 

“سأستدعي استنساخ ظل متخفيًا، ثم أذهب إلى هناك لأريهم الرسم”. 

“علاوة على ذلك، هل هذا مهم؟”.

بعد أن انتهى أكاباني من الرسم، ألقت تسونادي نظرة خاطفة عليه ووجدت أنه بدا حقًا أسلوبًا مذهلًا وأكثر إثارة وإغراءًا، حتى هي كفتاة، أرادت أن تقرأها.

 

استمر الاستنساخ في المضي قدمًا حتى وصل إلى جبل، دون أن يجرؤ على مقاطعة عمل النينجا، ولم يوقفه أحد أو استجوبه.

سخر القائد.

 

 

كانت قوة كونوها مذهلة؛ لذا إذا اكتشفوا مخبئه، سيترك أتباعه دون تفكير ثانٍ.

 

 

سلم أكاباني الرسم. كان لدى الاستنساخ تعبير فارغ، لكن كشفت عينيه عن ازدراء عميق مخفي فيهما. 

يا له من شخص بغيض!

‘نجحت!’.

 

 

“نعم سيدي!”.

بحلول ذلك الوقت، أدرك ما يحدث.

 

 

وفقًا لكلمات الطرف الآخر، لا ينبغي أن يكون هناك جونين آخر هنا، والجونين الوحيد هنا لا يهتم بحياة أم موت أتباعه.

 

 

“عن ماذا تتحدثان؟”.

هذه فرصتنا، يمكننا الاستفادة من هذا لهزيمتهم!

لقد عرف أنه سواء تم اكتشافه أم لا، لن يتمكن هو ولا هذا الرسم من العودة في النهاية… 

 

عند رؤية زملائه في الفريق قد تركوه بمفرده، لم يكن أمامه خيار سوى متابعتهم حتى لو علم أنها فكرة سيئة.

لم يتخيل قط أنه سيستطيع إغراء القائد بالخروج بمفرده، يبدو القائد كان قريبًا من النينجا الذي اتخذ شكله.

لم يتخيل قط أنه سيستطيع إغراء القائد بالخروج بمفرده، يبدو القائد كان قريبًا من النينجا الذي اتخذ شكله.

 

 

بالتفكير في هذا، لم يأخذ زمام المبادرة في تحرير الاستنساخ، لكنه أخذ القائد الجونين إلى الموقع الذي أمسك فيه نينجا الضباب سابقًا.

 

لكنها رأت بعد ذلك أكاباني جالسًا ممسكًا بقلمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط