57
“هذه اللكمة… إنها تأخذ ببساطة التحكم في التشاكرا إلى مستوى آخر”.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
تفاخر جيرايا أيضًا بحماس.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
“ألا يعني ذلك أنها تحتاج إلى مستوى تحكم أقوى بكثير؟”.
ومع ذلك، نظرًا لأنه حصل على اسمين في وقت واحد، فلن يكون غريبًا إذا ظهروا في المانجا مستقبلًا.
“قلت أنه ليس لديك اتجاه، لقد أعطيتك فكرة، والباقي متروك لك لتقرريه”.
“أوه، كما هو متوقع من أحمق، ولكن أن تحصل على مثل هذه الفرصة، هي نعمة لأحمق مثلك، يجب أن تعتز بها”.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، انهار الوهم.
كيفية تحقيق ذلك، هذه هي العملية التي يجب أن تمر بها.
لكنها الآن لا تتحلى بالصبر، إذا تدخل أكثر من هذا، فسيكون ذلك سيئًا بالنسبة لها.
“ألا يعني ذلك أنها تحتاج إلى مستوى تحكم أقوى بكثير؟”.
“أنت محق، هناك بالفعل دليل، سأكتشف ذلك بنفسي”.
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
“ألا يعني ذلك أنها تحتاج إلى مستوى تحكم أقوى بكثير؟”.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
باختصار، لم تكن تسونادي قريبة حتى من هدفها.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
— فقاعة!
سألت تسونادي بقلق.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
في البداية، كانت تسونادي قليلة الصبر، ولكن بعد عدة محاولات، اكتشفت بعض الحيل تدريجيًا، وأصبح تحكمها في التشاكرا أكثر استقرارًا.
قالت تسونادي بابتسامة.
لم تتفاجأ أكاباني بتقدمها.
“أنت محق، هناك بالفعل دليل، سأكتشف ذلك بنفسي”.
بعد كل شيء، ستكون واحدة من السانين الأسطوري الثلاثة.
بدا جيرايا متعجرفًا جدًا وأراد أن يجد من يقاتل.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
بعد إن أنهى أكاباني حديثه، تثاءب وأشار إلى الأرضية.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
بعد أن استقرت، ستعتاد على ذلك ببطء، وسيأتي كل شيء بشكل طبيعي.
“إنه لطيفة عندما تكون جادة”.
“حسنًا، حسنًا، لكن جيرايا، يجب أن تتعلمها بجد، لا تضيع مثل هذه الفرصة”.
لم تتفاجأ أكاباني بتقدمها.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
جاءت الضوضاء واحدة تلو الأخرى، ولكن من خلال الصوت وحده، يمكنه ملاحظة أنها حققت تقدمًا كبيرًا.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
بدا جيرايا متعجرفًا جدًا وأراد أن يجد من يقاتل.
أمضى أكاباني فترة الظهيرة مع هدير يملأ أذنيه حتى المساء…
“في الواقع، سألت بونتي، أحد الضفادع هناك، وأخبرني أن الأفعى كانت من كهف ريوتشي”.
“هاهاهاها، لقد نجحت أخيرًا”.
نهض أكاباني ونظر حوله وقال مازحًا.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
بضحكة عالية، سرعان ما قصفت الأرض بلكمة واحدة، وكان لكل لكمة نفس القوة.
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
“كانت هذه مجرد خطوة أولى، والآن لديك مهمة أخرى”.
بعد إن أنهى أكاباني حديثه، تثاءب وأشار إلى الأرضية.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
على الرغم من أن هذا المكان ليس سوى أرض قاحلة، إلا أنه لا يزال ينتمي لقرية الأمواج، وعليها التعامل مع تلك الثقوب التي أحدثتها.
أفعى، على الرغم من كونها المفترس الرئيسي للضفادع، ولكن عندما يكون الضفدع قويًا جدًا تنقلب القاعدة.
“في الواقع، سألت بونتي، أحد الضفادع هناك، وأخبرني أن الأفعى كانت من كهف ريوتشي”.
“أعلم٫ لست بحاجة إلى تذكيرك”.
على الرغم من أن هذا المكان ليس سوى أرض قاحلة، إلا أنه لا يزال ينتمي لقرية الأمواج، وعليها التعامل مع تلك الثقوب التي أحدثتها.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
ابتسمت تسونادي وبدأت في دفع التربة والصخور المحيطة.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
كما قال أكاباني، السيطرة على القوة ليست سوى الخطوة الأولى.
ابتسمت تسونادي وبدأت في دفع التربة والصخور المحيطة.
إذا كنت تريد استخدام القوة الكاملة للتحكم في التشاكرا، فيجب عليها التحكم فيها أثناء تفجير القوة في نقطة واحدة.
علاوة على ذلك، فإن التحكم الحقيقي في التشاكرا، لا يعتمد فقط على القبضة ولكن يمكن استخدامه في أي مكان من جسدها.
تنهد أكاباني بخفة ولم يسعه إلا أن يحسد حظ السانين.
علاوة على ذلك، فإن التحكم الحقيقي في التشاكرا، لا يعتمد فقط على القبضة ولكن يمكن استخدامه في أي مكان من جسدها.
هذا المكان يسمى جبل ميوبوكو، وهناك مجموعة من الضفادع الغريبة. في البداية، لم أصدق وجود مثل هذه الضفادع القوية في هذا العالم!”.
باختصار، لم تكن تسونادي قريبة حتى من هدفها.
لقد أراد في الأصل قتال تسونادي، لكن عندما قفز من فوق الشجرة، ورأى الثقوب الكبيرة على الأرض، أوقف فورًا أفكاره الانتحارية.
صاحت تسونادي بدهشة.
“حسنًا، الفائدة الوحيدة التي تحصل عليها من وجود العديد من الثقوب هنا هي أنه في المستقبل، يمكنك زراعة بعض الأشجار هنا”.
نهض أكاباني ونظر حوله وقال مازحًا.
نهض أكاباني ونظر حوله وقال مازحًا.
كما قال أكاباني، السيطرة على القوة ليست سوى الخطوة الأولى.
بعد أن استقرت، ستعتاد على ذلك ببطء، وسيأتي كل شيء بشكل طبيعي.
ومن المستغرب أن تسونادي لم تدحضه، لكنها التزمت الصمت للحظة وقالت: “هذا جيد، على الأقل يظهر أنني مفيد”.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
“ها، لا تقللي من شأن نفسك”.
“حسنًا، حسنًا، لكن جيرايا، يجب أن تتعلمها بجد، لا تضيع مثل هذه الفرصة”.
ركل أكاباني بعض الأوساخ بقدمه، متظاهرًا بأنه يساعدها في تنظيف الفوضى.
كانت تسونادي متفاجئة وسعيدة ولكن تلتها موجة أخرى من الغضب.
“هذا صحيح، على الأقل يمكنني محاربة تشونين، أفضل بكثير من ذلك الغبي، جيرايا”.
قالت تسونادي بابتسامة.
لم يدحض أكاباني، والمستقبل غير مؤكد بطبيعته، وفي أعماق قلبه، يريد أن يعرف ما حدث مع السانين خلال فترات تدريبهم، بينما لا يزال أوروتشيمارو مختلفًا تمامًا عن المستقبل.
“جيرايا، إنه غبي حقًا معظم الوقت”.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
أومأ أكاباني برأسه، وحصل على الإجابة التي يعرفها بالفعل.
جاء صوت غاضب من الغابة الخلفية، وقفز شخص من الشجرة في الثانية التالية وكشف عن هويته.
حينها…
“اللعنة عليك صاحبة الصدر المسطح، تشتمني من خلف ظهري مرة أخرى؟!”.
لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يقول ذلك أم لا، مثلما اكتشف ساسكي أن ناروتو أصبح أقوى وبدأ في تغيير شخصيته في القصة الأصلية، لم يكن متأكدًا من نوع الشخصية التي سيتغير لها أوروتشيمارو، الذي كانت شخصيته محطمة قليلًا بالفعل.
جاء صوت غاضب من الغابة الخلفية، وقفز شخص من الشجرة في الثانية التالية وكشف عن هويته.
باختصار، لم تكن تسونادي قريبة حتى من هدفها.
“جيرايا؟!!!”.
“سينسي، هل هذا جيد؟”.
كانت تسونادي متفاجئة وسعيدة ولكن تلتها موجة أخرى من الغضب.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.
صاحبة الصدر المسطح؟!
تنهد أكاباني بخفة ولم يسعه إلا أن يحسد حظ السانين.
يالها من مزحة! أنا فقط لم أكبر بعد!
“هذه اللكمة… إنها تأخذ ببساطة التحكم في التشاكرا إلى مستوى آخر”.
ركل أكاباني بعض الأوساخ بقدمه، متظاهرًا بأنه يساعدها في تنظيف الفوضى.
شدّت قبضتها وكانت على وشك الاندفاع نحوه، لكنها أخذت نفسًا عميقًا وقالت لنفسها: “اهدئي، لاتبدي رباطة جأشك… “.
أفعى، على الرغم من كونها المفترس الرئيسي للضفادع، ولكن عندما يكون الضفدع قويًا جدًا تنقلب القاعدة.
“مرحبًا، جيرايا! أين ذهبت؟”.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
علاوة على ذلك، فإن التحكم الحقيقي في التشاكرا، لا يعتمد فقط على القبضة ولكن يمكن استخدامه في أي مكان من جسدها.
سأل أكاباني بابتسامة.
“أعلم٫ لست بحاجة إلى تذكيرك”.
“كانت هذه مجرد خطوة أولى، والآن لديك مهمة أخرى”.
“لا تذكر ذلك، إنه مكان غريب، لقد أجبرت على تعلم بعض النينجوتسو القديم الغريب، وما زلت لم أتقنه بعد”.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
بدا جيرايا أيضًا حزينًا وتنهد: “لا بد لي من العودة إلى هناك في غضون أيام قليلة”.
لقد أراد في الأصل قتال تسونادي، لكن عندما قفز من فوق الشجرة، ورأى الثقوب الكبيرة على الأرض، أوقف فورًا أفكاره الانتحارية.
“أوه، كما هو متوقع من أحمق، ولكن أن تحصل على مثل هذه الفرصة، هي نعمة لأحمق مثلك، يجب أن تعتز بها”.
“حسنًا، الفائدة الوحيدة التي تحصل عليها من وجود العديد من الثقوب هنا هي أنه في المستقبل، يمكنك زراعة بعض الأشجار هنا”.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
كانت كلمات تسونادي قاسية، لكنها أشارت أيضًا إلى أنها كانت قلقة بشأنه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) — فقاعة!
لم يلاحظ جيرايا ذلك على الإطلاق. بدلًا من ذلك، كان غاضبًا من كلمات تسونادي القاسية وأجاب: “نعمة؟ لست بحاجة للاعتماد على مثل هذا المكان!”.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
“حسنًا، حسنًا، لكن جيرايا، يجب أن تتعلمها بجد، لا تضيع مثل هذه الفرصة”.
“كهف ريوتشي… غامض مثل جبل ميوبوكو”.
ومع ذلك، نظرًا لأنه حصل على اسمين في وقت واحد، فلن يكون غريبًا إذا ظهروا في المانجا مستقبلًا.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
هذا المكان يسمى جبل ميوبوكو، وهناك مجموعة من الضفادع الغريبة. في البداية، لم أصدق وجود مثل هذه الضفادع القوية في هذا العالم!”.
“قلت أنه ليس لديك اتجاه، لقد أعطيتك فكرة، والباقي متروك لك لتقرريه”.
“نعم، حتى أنني رأيت ثعبانًا كبيرًا مخيفًا للغاية هناك!”.
تذكر جيرايا أيضًا بعضًا منها مع قليل من الخوف على وجهه.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
على الرغم من أن جسده كله كان مؤلمًا من التدريب، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنه أحرز تقدمًا سريعًا خلال فترة وجوده هناك.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
“جبل ميوبوكو، هاه؟”.
“ها، لا تقللي من شأن نفسك”.
تذكر جيرايا أيضًا بعضًا منها مع قليل من الخوف على وجهه.
أومأ أكاباني برأسه، وحصل على الإجابة التي يعرفها بالفعل.
جبل ميوبوكو المقدس مليء بالغموض، ولا يعرف وجوده سوى عدد قليل من الناس.
“نعم، حتى أنني رأيت ثعبانًا كبيرًا مخيفًا للغاية هناك!”.
جاءت الضوضاء واحدة تلو الأخرى، ولكن من خلال الصوت وحده، يمكنه ملاحظة أنها حققت تقدمًا كبيرًا.
صاحت تسونادي بدهشة.
تفاخر جيرايا أيضًا بحماس.
“إنه لطيفة عندما تكون جادة”.
“ثعبان كبير؟ مع وجود العديد من الوحوش المرعبة على جبل ميوبوكو، ولكن لا تزال هناك ثعابين تجرؤ على الذهاب إلى هناك؟!”
“حسنًا، الفائدة الوحيدة التي تحصل عليها من وجود العديد من الثقوب هنا هي أنه في المستقبل، يمكنك زراعة بعض الأشجار هنا”.
يالها من مزحة! أنا فقط لم أكبر بعد!
صاحت تسونادي بدهشة.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
أفعى، على الرغم من كونها المفترس الرئيسي للضفادع، ولكن عندما يكون الضفدع قويًا جدًا تنقلب القاعدة.
“أنت محق، هناك بالفعل دليل، سأكتشف ذلك بنفسي”.
بعد أن استقرت، ستعتاد على ذلك ببطء، وسيأتي كل شيء بشكل طبيعي.
“إذا كان جبل ميوبوكو مكانًا مقدسًا للضفادع، وكان هذا النوع من الثعابين يجرؤ على الذهاب إلى هناك، فقد يكون أيضًا مكانًا مقدسًا للوحوش الروحية الأخرى”.
“هاهاهاها، لقد نجحت أخيرًا”.
قال أكاباني تخمينه.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
“في الواقع، سألت بونتي، أحد الضفادع هناك، وأخبرني أن الأفعى كانت من كهف ريوتشي”.
رد جيرايا.
“كهف ريوتشي… غامض مثل جبل ميوبوكو”.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
تنهد أكاباني بخفة ولم يسعه إلا أن يحسد حظ السانين.
كهف ريوتشي، جبل ميوبوكو، وغابة شيكوتسو هم الأماكن المقدسة حيث توجد الوحوش الثلاثة، والتي قابلها السانين في المستقبل، وسيكونون بمثابة أبطال حرب النينجا العالمية الثانية.
ومع ذلك، نظرًا لأنه حصل على اسمين في وقت واحد، فلن يكون غريبًا إذا ظهروا في المانجا مستقبلًا.
بعد أن استقرت، ستعتاد على ذلك ببطء، وسيأتي كل شيء بشكل طبيعي.
فكر سرًّا في قلبه.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
سألت تسونادي بقلق.
بدا جيرايا متعجرفًا جدًا وأراد أن يجد من يقاتل.
لقد أراد في الأصل قتال تسونادي، لكن عندما قفز من فوق الشجرة، ورأى الثقوب الكبيرة على الأرض، أوقف فورًا أفكاره الانتحارية.
قالت تسونادي بابتسامة.
ركل أكاباني بعض الأوساخ بقدمه، متظاهرًا بأنه يساعدها في تنظيف الفوضى.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.
“نعم، حتى أنني رأيت ثعبانًا كبيرًا مخيفًا للغاية هناك!”.
لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يقول ذلك أم لا، مثلما اكتشف ساسكي أن ناروتو أصبح أقوى وبدأ في تغيير شخصيته في القصة الأصلية، لم يكن متأكدًا من نوع الشخصية التي سيتغير لها أوروتشيمارو، الذي كانت شخصيته محطمة قليلًا بالفعل.
استنشق هيروزين القليل من دخان أثناء قول ذلك.
ماذا سيفعل عندما يرى جيرايا؟
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
نظرت تسونادي أيضًا في هذه النقطة ولم تجب لفترة من الوقت.
سأل أكاباني بابتسامة.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
فقط عندما ضاع الاثنان في التفكير، جاء صوت هيروزين: “إنه على الجبل خلف قرية الأمواج، إذا كنت تريد العثور عليه، فاذهب”.
“شكرا لك، سينسي، انتظر حتى هزم أوروتشيمارو، وبعد ذلك سأخبرك بكل ما حدث”.
بدا جيرايا أيضًا حزينًا وتنهد: “لا بد لي من العودة إلى هناك في غضون أيام قليلة”.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
“ربما”.
كانت كلمات تسونادي قاسية، لكنها أشارت أيضًا إلى أنها كانت قلقة بشأنه.
“سينسي، هل هذا جيد؟”.
سألت تسونادي بقلق.
سألت تسونادي بقلق.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
ماذا سيفعل عندما يرى جيرايا؟
استنشق هيروزين القليل من دخان أثناء قول ذلك.
“ربما”.
“جيرايا؟!!!”.
“ربما”.
جبل ميوبوكو المقدس مليء بالغموض، ولا يعرف وجوده سوى عدد قليل من الناس.
لم يدحض أكاباني، والمستقبل غير مؤكد بطبيعته، وفي أعماق قلبه، يريد أن يعرف ما حدث مع السانين خلال فترات تدريبهم، بينما لا يزال أوروتشيمارو مختلفًا تمامًا عن المستقبل.
“جيرايا؟!!!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
