59
إذا لم يسأل جيرايا”لمَن هذا العمل” ولكن بدلًا من ذلك كان أكثر حزمًا مثل”رسمك”، لما كان أكاباني قادرًا على إنكار ذلك.
الآن، تظاهر أن تلك الرسوم البذيئة لم تكن منه وجلس هناك بهدوء يأكل المأكولات البحرية.
“آسف، لم أتناول وجبة لائقة هذه الأيام، واستهلكت الكثير من التشاكرا اليوم”.
“تقنية الرسم هذه، يا… يا لها من أمر مؤسف، لقد بحثت على طول ضفة النهر، ولم أتمكن إلا من جمع هذه القطع”.
تعامل جيرايا مع القطع المتبقية وكأنها كنز.
“مهلًا، لماذا ينظر إلي الجميع؟”.
“آه، لماذا تحتفظ بها؟”.
تثاءب أكاباني، وبدا نعسانًا.
سألت تسونادي مشمئزة.
في مانغا ناروتو، ركزت المانغا فقط على كونوها، ونادرًا ما وصفت البلدان الأخرى.
“حسنًا، تسونادي، على أي حال، إنها مجرد تشاكرا، هناك طرق أخرى لتجديدها بخلاف تناول الطعام”.
إذا لم يكن على أكاباني أن تذكرها بضبط النفس، لكانت قد هرعت لتمزيق تلك الصفحة على الفور.
“…”.
وأكثر من ذلك، يجب أن أقوم بتوزيعها في بلدان أخرى، على سبيل المثال تعد مانغا ون بيس فكرة جيدة لبيعها في أرض المياه.
“لن تفهمي مثل هذا الفن، إنه ذروة الفن وسيلة هذ العبقري لمتابعة التعلم والسير على خطى هذا الفن”.
لقد أكلت كثيرًا بسرعة كبيرة جدًا لتجديد التشاكرا، لكن لم يكونوا في عجلة من أمرهم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك.
شرحها جيرايا بطلاقة.
“إذن ليس لدي أي مشكلة، هل هناك أي شيء آخر؟ أريد النوم على سريري في أقرب وقت ممكن”.
“لا مشكلة، لقد وعدتها أنني سأمنحها أفضل حياة ممكنة”.
“…”.
التقط بصمت عددًا قليلًا من الجمبري وسرطان البحر وما إلى ذلك.
كان أوروتشيمارو صامتًا على زميله الوقح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أوروتشيمارو صامتًا على زميله الوقح.
كزميل من نفس النوع، تنهدت هيروزين بخفة، وأشار إلى الطاولة، وقال: “تناول الطعام الآن، وإلا فإن أكاباني سيأكلها كلها بنفسه”.
دخن هيروزين سيجارته، وانتظر حتى ينتهي طلابه من وجباتهم للاتصال بأكاباني.
“لا تقل هراء يا سينسي، لقد كلت قطعتين من الروبيان فقط”.
بإلقاء نظرة خاطفة عليهم، لم يعرف أوروتشيمارو وجيرايا مدى خطورة هذا الوضع، وكانا يأكلان ببطء، دون أي تفكير في إنقاذ بعض الطعام من متناول تسونادي.
لم يجرؤ أكاباني على التعليق على كلمات جيرايا، إذا كان يعلم أن أكاباني هو من رسمها، فلن يتمكن من العودة حيًا إلى كونوها.
حرس أكاباني طعامه بنظرة يقظه.
“لا بأس، لنأكل جميعًا”.
إذا لم يسأل جيرايا”لمَن هذا العمل” ولكن بدلًا من ذلك كان أكثر حزمًا مثل”رسمك”، لما كان أكاباني قادرًا على إنكار ذلك.
تظاهر هيروزين بعدم سماعه، وإلا فلن ينتهي الموضوع أبدًا.
“حتى هيروزين سينسي لم يأكل بعد”.
“أوه، آمل ألا يكون شيئًا آخر”.
“أيها الماكر، أنا أتضور جوعًا أيضًا!”.
صرخ جيرايا كما هو متوقع، وسرعان ما وضع الموضوع أمامه وراءه.
صرخ جيرايا كما هو متوقع، وسرعان ما وضع الموضوع أمامه وراءه.
بينما كان الجميع يأكلون، شعروا بشيء غريب.
في مانغا ناروتو، ركزت المانغا فقط على كونوها، ونادرًا ما وصفت البلدان الأخرى.
“لقد أخبرت تسونادي عن عدد قليل من الأطفال، وقبلت عشيرتنا ثلاثة آخرين”.
رأوا تسونادي تسكب نصف الطبق في وعائها، وفي بضع ثواني انتهت من تناله.
“هيا، لنأكل، هذا لذيذ جدا!”.
إذا لم يسأل جيرايا”لمَن هذا العمل” ولكن بدلًا من ذلك كان أكثر حزمًا مثل”رسمك”، لما كان أكاباني قادرًا على إنكار ذلك.
ذهل أكاباني أثناء النظر إلى صدفة الجمبري التي بصقتها، وشعر بحزن شديد.
“آه، بخيل… “.
إن الأكل مثل هذا إهانة للطعام!
“تسونادي، أتركي لنا بعض هذه المرة!”.
“مهلًا، لماذا ينظر إلي الجميع؟”.
بعد أن غادر الثلاثة، سكت هيروزين للحظة، ثم قال: “تسوكيها ستقيم مؤقتًا في منزلك من الآن فصاعدًا، آمل أن تتمكن من الاعتناء بها جيدًا”.
سأل تسونادي
“هيا، لنأكل، هذا لذيذ جدا!”.
وفي غضون ثوان، حدق الاثنان منهم في الطاولة الفارغة بذهول.
“آه، لا، لا شيء، سأطلب منهم قلي المزيد”.
“فقط أنهي وجباتك ثم خذ قسطًا من الراحة، سيبقى أكاباني لفترة لأتحدث معه بشأن تسوكيها”.
لم يجرؤ هيروزين على مقاطعتها.
أليس هذا ما يسمى مهر زواج؟
قال أكاباني دون تردد.
لم يرها تأكل من قبل، لكنها الآن تبدو مرعبة للغاية، أشعر بالأسف على هؤلاء الجمبري.
“تسونادي، أتركي لنا بعض هذه المرة!”.
“آسف، لم أتناول وجبة لائقة هذه الأيام، واستهلكت الكثير من التشاكرا اليوم”.
أدركت تسونادي أنها كانت تأكل كثيرا، وأثنت رأسها بخجل.
رأوا تسونادي تسكب نصف الطبق في وعائها، وفي بضع ثواني انتهت من تناله.
بعد تدريب مستمر طوال اليوم، كانت منهكة وكل ما تأكله هو لتجديد التشاكرا.
رأى أكاباني هذا من قبل عندما قرأ المانغا، لكن اتضح أن الواقع والخيال مختلفان تمامًا.
التقط بصمت عددًا قليلًا من الجمبري وسرطان البحر وما إلى ذلك.
إن الأكل مثل هذا إهانة للطعام!
وفقًا لما يراه، قبل أن يتمكن من الانتهاء من تناول وجباته القليلة، ربما لم يكن هناك المزيد من الطعام على المائدة.
بإلقاء نظرة خاطفة عليهم، لم يعرف أوروتشيمارو وجيرايا مدى خطورة هذا الوضع، وكانا يأكلان ببطء، دون أي تفكير في إنقاذ بعض الطعام من متناول تسونادي.
لا يزال أمامي طريق طويل، هاه…
وفي غضون ثوان، حدق الاثنان منهم في الطاولة الفارغة بذهول.
هذه الوجبة هي عشاءهم الأخير في قرية الأمواج، وصباح الغد، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم.
بعد ذلك، حدق الثلاثة في أكاباني في حالة ذهول، لأنه حتى الآن، لا يزال هناك نوعان من السرطانات غير المأكولة على طبق أكاباني.
وفي غضون ثوان، حدق الاثنان منهم في الطاولة الفارغة بذهول.
“حسنًا، تسونادي، على أي حال، إنها مجرد تشاكرا، هناك طرق أخرى لتجديدها بخلاف تناول الطعام”.
أدركت تسونادي أنها كانت تأكل كثيرا، وأثنت رأسها بخجل.
قال أكاباني دون تردد.
حرس أكاباني طعامه بنظرة يقظه.
لقد أكلت كثيرًا بسرعة كبيرة جدًا لتجديد التشاكرا، لكن لم يكونوا في عجلة من أمرهم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك.
ذهل أكاباني أثناء النظر إلى صدفة الجمبري التي بصقتها، وشعر بحزن شديد.
تظاهر هيروزين بعدم سماعه، وإلا فلن ينتهي الموضوع أبدًا.
لكني ما زلت تريد أن تأكل!
لقد خدعته تسونادي لفترة وكادت أن تنسى ذلك.
“مهلًا، لماذا ينظر إلي الجميع؟”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أوروتشيمارو صامتًا على زميله الوقح.
“آه، بخيل… “.
وأكثر من ذلك، يجب أن أقوم بتوزيعها في بلدان أخرى، على سبيل المثال تعد مانغا ون بيس فكرة جيدة لبيعها في أرض المياه.
“…”.
لم تجبره، تم تجديد تشاكراها بالكامل تقريبًا مرة أخرى، وبالتالي لا يهم إذا انتظرت أكثر من ذلك بقليل.
“الأطباق الجديدة هنا… “.
أحضر لهم الشيف بعض الأطعمة التي لا تزال ساخنة من المقلاة.
“…”.
“تسونادي، أتركي لنا بعض هذه المرة!”.
وأكثر من ذلك، يجب أن أقوم بتوزيعها في بلدان أخرى، على سبيل المثال تعد مانغا ون بيس فكرة جيدة لبيعها في أرض المياه.
“حتى هيروزين سينسي لم يأكل بعد”.
إذا لم يكن على أكاباني أن تذكرها بضبط النفس، لكانت قد هرعت لتمزيق تلك الصفحة على الفور.
“…”.
إذا لم يكن على أكاباني أن تذكرها بضبط النفس، لكانت قد هرعت لتمزيق تلك الصفحة على الفور.
دخن هيروزين سيجارته، وانتظر حتى ينتهي طلابه من وجباتهم للاتصال بأكاباني.
أنهى أكاباني وجبته، لكن مشاهدة هذا المشهد، جعلته عاطفيًا قليلًا.
هذه الوجبة هي عشاءهم الأخير في قرية الأمواج، وصباح الغد، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم.
إذا لم يسأل جيرايا”لمَن هذا العمل” ولكن بدلًا من ذلك كان أكثر حزمًا مثل”رسمك”، لما كان أكاباني قادرًا على إنكار ذلك.
على الرغم من رحلتهم في القرية الأمواج كانت ملييئة بالتقلبات والانعطافات، إلا أنها كانت ممتعة حيث كونوا بعض الذكريات الجيدة.
“…”.
لكن أكاباني شعر بالحزن بعض الشيء لأن المانغا لم يتم بيعها كلها، ربما بسبب أن قرائه كانوا من الأطفال فقط، وكل القصة تركز بشكل رئيسي على كونوها، والقرويون هنا لم يشعروا بالكثير من الاهتمام بـ”ناروتو”.
لقد خدعته تسونادي لفترة وكادت أن تنسى ذلك.
هذا يجعل نقاطه لم تزداد بقدر ما كانت عليه من قبل، وهو نفس الشيء تقريبًا عندما صدر المجلد الأول.
هذه الوجبة هي عشاءهم الأخير في قرية الأمواج، وصباح الغد، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم.
تنهد أكاباني سرًّا، ثم فكر في 100 نقطة الحالية و 4000 نقطة التي يحتاجها.
“هل هناك أي شيء آخر غير تسوكيها؟”.
“…”.
لا يزال أمامي طريق طويل، هاه…
“مجرد التفكير في كل العمل الذي أحتاجه للوصول إلى 4000 نقطة يصيبني بالصداع”.
“شيكاي ليس مرتاحًا الآن، مع الوضع الحالي لهذه القرية، لن يتمكن من زيارتها في الوقت الحالي، وبالتالي، فإنه يعطي بشكل خاص لعشيرة كوراما بعض الفوائد من خلالك، وسيتم تسليم الهدية غدًا”.
في مانغا ناروتو، ركزت المانغا فقط على كونوها، ونادرًا ما وصفت البلدان الأخرى.
فكر أكاباني بجدية، واعتقد أنه بحاجة إلى اسم مستعار. بعد كل شيء، هو رسام مستقل هنا وقد يكون الأول، وبالتالي لا يمكنه الانضمام إلى أي قرية وإلا يمكن أن يشتبه في أنه جاسوس أو متآمر.
وأكثر من ذلك، يجب أن أقوم بتوزيعها في بلدان أخرى، على سبيل المثال تعد مانغا ون بيس فكرة جيدة لبيعها في أرض المياه.
سخرت تسونادي، ثم عادت إلى غرفتها.
“فقط أنهي وجباتك ثم خذ قسطًا من الراحة، سيبقى أكاباني لفترة لأتحدث معه بشأن تسوكيها”.
لقد خدعته تسونادي لفترة وكادت أن تنسى ذلك.
دخن هيروزين سيجارته، وانتظر حتى ينتهي طلابه من وجباتهم للاتصال بأكاباني.
رأى أكاباني هذا من قبل عندما قرأ المانغا، لكن اتضح أن الواقع والخيال مختلفان تمامًا.
أنهى أكاباني وجبته، لكن مشاهدة هذا المشهد، جعلته عاطفيًا قليلًا.
“أوه، آمل ألا يكون شيئًا آخر”.
تظاهر هيروزين بعدم سماعه، وإلا فلن ينتهي الموضوع أبدًا.
سخرت تسونادي، ثم عادت إلى غرفتها.
ذهل أكاباني أثناء النظر إلى صدفة الجمبري التي بصقتها، وشعر بحزن شديد.
“لقد أخبرت تسونادي عن عدد قليل من الأطفال، وقبلت عشيرتنا ثلاثة آخرين”.
انا أتسائل…
تظاهر هيروزين بعدم سماعه، وإلا فلن ينتهي الموضوع أبدًا.
إذا لم يسأل جيرايا”لمَن هذا العمل” ولكن بدلًا من ذلك كان أكثر حزمًا مثل”رسمك”، لما كان أكاباني قادرًا على إنكار ذلك.
تمتم جيرايا أيضًا سرًّا بعد إلقاء نظرة خاطفة على أكاباني وهيروزين وخر بباله شيء ما.
تمتم جيرايا أيضًا سرًّا بعد إلقاء نظرة خاطفة على أكاباني وهيروزين وخر بباله شيء ما.
لا يزال أمامي طريق طويل، هاه…
“آه… لا تفكر في الأمر كثيرًا، إنه مجرد عمل رسمي”.
“…”.
“أوه، آمل ألا يكون شيئًا آخر”.
احمر وجه هيروزين، منذ أن كشفت تقنية التلسكوب، لم يكن له أي مكانة أمام تسونادي.
رأوا تسونادي تسكب نصف الطبق في وعائها، وفي بضع ثواني انتهت من تناله.
جلس أكاباني بهدوء، ولم يتدخل في مثل هذا الموضوع.
“حسنًا، سينسي سنغادر أولًا”.
“حتى هيروزين سينسي لم يأكل بعد”.
انحنى أوروتشيمارو واستدار وأخذ زمام المبادرة للمغادرة.
بعد أن غادر الثلاثة، سكت هيروزين للحظة، ثم قال: “تسوكيها ستقيم مؤقتًا في منزلك من الآن فصاعدًا، آمل أن تتمكن من الاعتناء بها جيدًا”.
سألت تسونادي مشمئزة.
“لا مشكلة، لقد وعدتها أنني سأمنحها أفضل حياة ممكنة”.
“إذن ليس لدي أي مشكلة، هل هناك أي شيء آخر؟ أريد النوم على سريري في أقرب وقت ممكن”.
لقد أكلت كثيرًا بسرعة كبيرة جدًا لتجديد التشاكرا، لكن لم يكونوا في عجلة من أمرهم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك.
قال أكاباني دون تردد.
ابتسم أكاباني ونفى ذلك.
“شيكاي ليس مرتاحًا الآن، مع الوضع الحالي لهذه القرية، لن يتمكن من زيارتها في الوقت الحالي، وبالتالي، فإنه يعطي بشكل خاص لعشيرة كوراما بعض الفوائد من خلالك، وسيتم تسليم الهدية غدًا”.
دخن هيروزين سيجارته، وانتظر حتى ينتهي طلابه من وجباتهم للاتصال بأكاباني.
“ماذا؟!”.
لكني ما زلت تريد أن تأكل!
صُدم أكاباني بسماع ذلك.
أليس هذا ما يسمى مهر زواج؟
ابتسم أكاباني ونفى ذلك.
“هل هناك أي شيء آخر غير تسوكيها؟”.
“لقد أخبرت تسونادي عن عدد قليل من الأطفال، وقبلت عشيرتنا ثلاثة آخرين”.
هذه الوجبة هي عشاءهم الأخير في قرية الأمواج، وصباح الغد، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم.
قال هيروزين.
أحضر لهم الشيف بعض الأطعمة التي لا تزال ساخنة من المقلاة.
“إذن ليس لدي أي مشكلة، هل هناك أي شيء آخر؟ أريد النوم على سريري في أقرب وقت ممكن”.
هذه الوجبة هي عشاءهم الأخير في قرية الأمواج، وصباح الغد، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم.
تثاءب أكاباني، وبدا نعسانًا.
تثاءب أكاباني، وبدا نعسانًا.
“أمم… أكاباني، أتساءل ما هو محتوى تلك اللوحة من قبل؟”.
“آه، لماذا تحتفظ بها؟”.
“سينسي، لا أعرف أي شيء عنها، ربما تعرف تسونادي شيئًا ما؟”.
“تسونادي، أتركي لنا بعض هذه المرة!”.
ابتسم أكاباني ونفى ذلك.
“ماذا؟!”.
“تقنية الرسم هذه، يا… يا لها من أمر مؤسف، لقد بحثت على طول ضفة النهر، ولم أتمكن إلا من جمع هذه القطع”.
على الرغم من أن جيرايا ربما لم يلاحظ أن أكاباني هو من كتبه، كمدرس وهوكاجي، يمكنه أن يرى بوضوح من خلال أكاباني.
صُدم أكاباني بسماع ذلك.
اذا يجب أن يجد طريقة أخرى لمشاهدة الصفحات دون أن يقبض عليه، خاصةً من تسونادي.
“هيا، لنأكل، هذا لذيذ جدا!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
