نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 60

60

60

في صباح اليوم التالي، عندما استيقظ أكاباني، حيره وجود مجموعة الناس خارج منزله، على وجه التحديد، تجمع سكان القرية بأكملها تقريبًا.

 

 

 

وهكذا خرج ليتفقد ما يجري، ولاحظه الجميع على الفور.

بعد ذلك، أنزل السلم الخشبي، ورفع الستارة، وأشار إلى هيروزين ليمضي قدمًا.

 

أشار له هيروزين بوضوح.

“ها هو، أكاباني من عشيرة كوراما!”.

شعر أكاباني أن هناك شيئًا ما خاطيء، لكنه لم يستطع قول أي شيء على وجه التحديد، ولم يتذكره لفترة من الوقت.

 

 

“مؤلف الفكاهي! أعني المانغا!”.

“أبي مشغول للغاية، لذا لا يمكنه القدوم لإرسالي، لذلك أخبرني أن آخذ أغراضي وأذهب لرؤيتك نيي سان”.

 

حسنًا، أعتقد أن هذا ما يجب على الوالدين فعله، للتأكد من أن أطفالهم يمكنهم أن يعيشوا حياة سلمية حتى بدون وجودهم.

“يحب أطفالي قراءتها، لكن…  للأسف، هذا يجعلني أشعر بالحزن بشأن مغادرتهم، ولكن لاحقًا عندما يذهبون إلى كونوها، قد يقضون وقتًا ممتعًا هناك مع المزيد من المانغا لقراءتها”.

من الواضح العلم اللافت للنظر، كان علم ، على الفور أدرك من هو – كان هذا دايميو دولة النار!

 

“صاحب الجلالة، لقد اهتم بطريرك عشيرة أوزوماكي بأكاباني كوراما، وأراد ترتيب زواج بين عشيرة كوراما وأوزوماكي، ولهذا السبب أرسل فريقًا، بينما جاء بقية الأطفال لزيارة أقاربهم”.

حضر العديد من الآباء لتوديع أطفالهم، وكان الجو قاتمًا بعض الشيء، لكن أكاباني اكتشف أنهم تحدثوا عنه وعن المانغا أكثر من غيرهم.

 

 

شعر أكاباني أن هناك شيئًا ما خاطيء، لكنه لم يستطع قول أي شيء على وجه التحديد، ولم يتذكره لفترة من الوقت.

نظر أكاباني إليهم بفضول بينما لا تزال هناك علامة وسادة على خده.

وهكذا خرج ليتفقد ما يجري، ولاحظه الجميع على الفور.

 

 

وفجأة اندفع  شخص من الحشد راكضًا نحوه.

 

 

 

“نيي سان، هل سنذهب إلى كونوها اليوم؟”.

“تمام”.

 

لم يصدق ذلك.

كانت يدا تسوكيها ممتلئة بحمل متعلقاتها. يبدو أن والدها لم يخطط لعودتها إلى قرية الأمواج في المستقبل.

 

 

عندما عاد الجميع إلى حدود دولة النار ووصلوا إلى جانب معبد النار، رأى أكاباني قافلة رائعة.

لمس أكاباني رأسها، وابتسمت بخفة، وقال:”نعم، سوف تأتين لمنزلي لتلعبي لبعض الوقت”.

 

 

“نيي سان، هل سنذهب إلى كونوها اليوم؟”.

“تمام”.

أمام العربة، أومأ برأسه للحارس، توقف رئيس الحرس للحظة، ثم ابتسم وقال: “هوكاجي نفسه، من فضلك!”.

 

تبدو وكأنها مستقلة تمامًا، ومختلفة عن الأطفال الآخرين، علاوة على ذلك، فهي اليوم ترتدي ملابس جميلة، مثل الأميرة.

استجابت تسوكيها بعصبية، لكنها لم تكن خجولة.

 

 

“لنذهب”.

“أين والدك؟”.

أورغ!

 

 

ألقت أكاباني نظرة خاطفة حولها، بحثًا عن والدها وبما في ذلك هيروزين لكنه لم يرهم.

من البداية إلى النهاية، لم يمنح أكاباني وقتًا للتحدث على الإطلاق، قبل وصوله، رأى هيروزين ينظر فقط إلى الأمام دون النظر إلى الوراء.

 

 

“أبي مشغول للغاية، لذا لا يمكنه القدوم لإرسالي، لذلك أخبرني أن آخذ أغراضي وأذهب لرؤيتك نيي سان”.

 

 

“ها هو، أكاباني من عشيرة كوراما!”.

بدت تسوكيها ناضجة جدًا في مثل هذه السن المبكرة.

“يحب أطفالي قراءتها، لكن…  للأسف، هذا يجعلني أشعر بالحزن بشأن مغادرتهم، ولكن لاحقًا عندما يذهبون إلى كونوها، قد يقضون وقتًا ممتعًا هناك مع المزيد من المانغا لقراءتها”.

 

 

تبدو وكأنها مستقلة تمامًا، ومختلفة عن الأطفال الآخرين، علاوة على ذلك، فهي اليوم ترتدي ملابس جميلة، مثل الأميرة.

 

 

كانت يدا تسوكيها ممتلئة بحمل متعلقاتها. يبدو أن والدها لم يخطط لعودتها إلى قرية الأمواج في المستقبل.

شعر أكاباني أن هناك شيئًا ما خاطيء، لكنه لم يستطع قول أي شيء على وجه التحديد، ولم يتذكره لفترة من الوقت.

 

 

 

عند رؤية وجود هيروزين، تساءل أكاباني أثناء المشي.

عندما نظر إلى الطريق، رأى عددًا قليلًا من الأمهات قدمن لإرسال أطفالهن، وفكر سرًّا في والد تسوكيها.

 

لكن… 

عندما نظر إلى الطريق، رأى عددًا قليلًا من الأمهات قدمن لإرسال أطفالهن، وفكر سرًّا في والد تسوكيها.

 

 

 

‘يبدو أنه لم يرغب في رؤية هذا المشهد أو ربما كان مشغولًا حقًا’.

صدفة؟

 

تبدو وكأنها مستقلة تمامًا، ومختلفة عن الأطفال الآخرين، علاوة على ذلك، فهي اليوم ترتدي ملابس جميلة، مثل الأميرة.

لكن أكاباني شعر دائمّا أن هناك شيء خاطيء، لذا فكر بعناية.

 

 

 

“آه، لقد خدعني هذان الرجلان المسنان!”.

 

 

هذا مفاجئ جدًا!

لا يزال أكاباني يشعر بأنه مدفوع بخططهم وقد تم خداعه.

“أشكرك على اهتمامك، لحسن الحظ، كان الطلاب الذين التحقت بهم من بين الأفضل، وبالتالي يمكنهم حماية أنفسهم حتى وصولي”.

 

 

وليس هناك من سبيل أن تبقى لفترة وجيزة فقط، مع الوضع الحالي الذي يحدث هنا، فإنهم يتحدثون بلطف فقط لتخفيف من خوف أطفالهم.

عندما نظر إلى الطريق، رأى عددًا قليلًا من الأمهات قدمن لإرسال أطفالهن، وفكر سرًّا في والد تسوكيها.

 

عندما نظر إلى الطريق، رأى عددًا قليلًا من الأمهات قدمن لإرسال أطفالهن، وفكر سرًّا في والد تسوكيها.

حسنًا، أعتقد أن هذا ما يجب على الوالدين فعله، للتأكد من أن أطفالهم يمكنهم أن يعيشوا حياة سلمية حتى بدون وجودهم.

 

 

 

قام بتسريع وتيرته وهرع إلى المكان الذي رأى فيه هيروزين آخر مرة.

 

 

“شكرا لك جلالتك”.

“حسنًا، جميعًا، يمكنكم العودة، والآن بعد أن أصبح لدينا الجميع هنا، نحن على استعداد للذهاب”.

 

 

 

لوح هيروزين بيده وأشار إلى الآباء لتوديعهما، والذي قد يكون الوداع الأخير.

 

 

لكن أكاباني شعر دائمّا أن هناك شيء خاطيء، لذا فكر بعناية.

“سينسي، أكاباني هنا، دعنا ننطلق، قد يستغرق الأمر وقتًا أطول للوصول إلى كونوها مع هذا العدد الكبير من الأطفال”.

“لنذهب”.

 

“نعم دعنا نذهب”.

أخبر أوروتشيمارو هيروزين أن الجميع قد تجمعوا.

أشار له هيروزين بوضوح.

 

في صباح اليوم التالي، عندما استيقظ أكاباني، حيره وجود مجموعة الناس خارج منزله، على وجه التحديد، تجمع سكان القرية بأكملها تقريبًا.

“حسنًا، لنبدأ!”.

 

 

لا يزال أكاباني يشعر بأنه مدفوع بخططهم وقد تم خداعه.

أومأ كازاما ثم أمر القافلة بالانطلاق.

 

 

 

من البداية إلى النهاية، لم يمنح أكاباني وقتًا للتحدث على الإطلاق، قبل وصوله، رأى هيروزين ينظر فقط إلى الأمام دون النظر إلى الوراء.

“أشكرك على اهتمامك، لحسن الحظ، كان الطلاب الذين التحقت بهم من بين الأفضل، وبالتالي يمكنهم حماية أنفسهم حتى وصولي”.

 

 

أورغ!

 

 

أومأ دايميو برأسه بابتسامة ونظر بفضول من العربة.

بعد ذلك، نظر أكاباني إلى تسوكيها التي تبعته بنظرة مرتبكة.

 

 

لكن… 

“لنذهب”.

عندما عاد الجميع إلى حدود دولة النار ووصلوا إلى جانب معبد النار، رأى أكاباني قافلة رائعة.

 

حتى لو كان دمه يغلي، يمكنه فقط إرضاء تسوكيها، بما أن والدها لم يحضر، لا يمكنه تركها في منتصف الطريق.

لمس أكاباني رأسها وتنهد بخفة.

 

 

 

“هل أنت بخير نيي سان؟”

 

 

 

“نعم دعنا نذهب”.

استجابت تسوكيها بعصبية، لكنها لم تكن خجولة.

 

 

حتى لو كان دمه يغلي، يمكنه فقط إرضاء تسوكيها، بما أن والدها لم يحضر، لا يمكنه تركها في منتصف الطريق.

بدت تسوكيها ناضجة جدًا في مثل هذه السن المبكرة.

 

كانت تسوكيها متشبثة بأكاباني، على الرغم من أنهم ليسوا منفصلان عن بعضهما البعض، إلا أن النظرة كانت كافية بالنسبة لهم لتحديد التقارب.

في طريق العودة، كشف هيروزين مباشرةً عن وجهه الحقيقي.

أخبر أوروتشيمارو هيروزين أن الجميع قد تجمعوا.

 

ربما كان تحذيرًا، أو ربما كان تبادلًا للمزايا، ولكن على أي حال، كانت نوايا الدايميو واضحة بالفعل، ولم يرغب في جعل العلاقة بين دولة النار و قرية كونوها جامدة للغاية.

هذا تحذير، إذا تجرأ أي “نينجا متمرد” على القتال معهم، وسيذوقون غضب “دكتور نينجوتسو”.

 

 

أمام العربة، أومأ برأسه للحارس، توقف رئيس الحرس للحظة، ثم ابتسم وقال: “هوكاجي نفسه، من فضلك!”.

انتهت للتو حرب النينجا العالمية الأولى، ووصلت سمعة هيروزين إلى ذروتها، حيث وصلت إلى مستوى قرى الكاجي الخمس. قلة من النينجا تجرأوا على استفزازه، لذا فإن كل من عاد من قرية الأمواج إلى دولة النار سيضمن سلامته وعافيته.

 

 

 

لكن… 

 

 

 

عندما عاد الجميع إلى حدود دولة النار ووصلوا إلى جانب معبد النار، رأى أكاباني قافلة رائعة.

 

 

 

من الواضح العلم اللافت للنظر، كان علم ، على الفور أدرك من هو – كان هذا دايميو دولة النار!

 

 

 

كان هيروزين محيرًا.

كان يعلم أن الدايميو سيعارض خطته، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون الدايميو قد أزعج نفسه لإيقافهم.

 

 

كان يعلم أن الدايميو سيعارض خطته، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون الدايميو قد أزعج نفسه لإيقافهم.

 

 

 

هذا مفاجئ جدًا!

 

 

جاء صوت دايميو من العربة.

عندما اجتمعت القافلتان، لم يجرؤ كازاما على الوقوف في الطريق، وانسحب بسرعة إلى الجانب، راكعًا باحترام.

بعد ذلك، أنزل السلم الخشبي، ورفع الستارة، وأشار إلى هيروزين ليمضي قدمًا.

 

 

وقف أوروتشيمارو والآخرون جانبًا، نصف راكعين باحترام.

 

 

لكن… 

“تحياتي، دايميو ساما”.

 

 

 

حياه هيروزين.

“لنذهب”.

 

هذا مفاجئ جدًا!

حتى لو كان هوكاجي كونوها ولكن اسميًا يتم تعيينه من قبل الدايميو وكان يعتبر تابعًا للديمو.

واصل هيروزين شرح.

 

 

“أوه، إنه أنت هيروزين، لقد ذهبت للتو إلى معبد النار، لم أتوقع مقابلتك. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء لنا، فلماذا لا نتناول فنجانًا من الشاي؟”.

 

 

 

جاء صوت دايميو من العربة.

 

 

 

كان صوته لطيفًا وأنيقًا ولديه قوة إقناع غريبة جعلت الناس يشعرون كما لو كانوا في نسيم الربيع، وأخشى أن يقتنع الكثير من الناس دون وعي بكلمات دايميو بمجرد الاستماع إلى صوته.

 

 

 

“شكرا لك جلالتك”.

عند رؤية وجود هيروزين، تساءل أكاباني أثناء المشي.

 

كانت يدا تسوكيها ممتلئة بحمل متعلقاتها. يبدو أن والدها لم يخطط لعودتها إلى قرية الأمواج في المستقبل.

شكره هيروزين بأدب ثم اقترب ببطء من عربة دايميو.

 

 

لمس أكاباني رأسها وتنهد بخفة.

أمام العربة، أومأ برأسه للحارس، توقف رئيس الحرس للحظة، ثم ابتسم وقال: “هوكاجي نفسه، من فضلك!”.

قام بتسريع وتيرته وهرع إلى المكان الذي رأى فيه هيروزين آخر مرة.

 

 

بعد ذلك، أنزل السلم الخشبي، ورفع الستارة، وأشار إلى هيروزين ليمضي قدمًا.

 

 

 

شاهد أكاباني الهوكاجي وهو يصعد، ثم أنزل رأسه.

هذا تحذير، إذا تجرأ أي “نينجا متمرد” على القتال معهم، وسيذوقون غضب “دكتور نينجوتسو”.

 

كان صوته لطيفًا وأنيقًا ولديه قوة إقناع غريبة جعلت الناس يشعرون كما لو كانوا في نسيم الربيع، وأخشى أن يقتنع الكثير من الناس دون وعي بكلمات دايميو بمجرد الاستماع إلى صوته.

صدفة؟

أورغ!

 

 

لم يصدق ذلك.

 

 

“تمام”.

إنها ليست مصادفة بأي حال من الأحوال!

 

 

 

ربما كان تحذيرًا، أو ربما كان تبادلًا للمزايا، ولكن على أي حال، كانت نوايا الدايميو واضحة بالفعل، ولم يرغب في جعل العلاقة بين دولة النار و قرية كونوها جامدة للغاية.

حسنًا، أعتقد أن هذا ما يجب على الوالدين فعله، للتأكد من أن أطفالهم يمكنهم أن يعيشوا حياة سلمية حتى بدون وجودهم.

 

من البداية إلى النهاية، لم يمنح أكاباني وقتًا للتحدث على الإطلاق، قبل وصوله، رأى هيروزين ينظر فقط إلى الأمام دون النظر إلى الوراء.

بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، اختار زيارة معبد النار ومقابلة هيروزين بالصدفة.

 

 

بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات، اختار زيارة معبد النار ومقابلة هيروزين بالصدفة.

“هيروزين، سمعت من قبل أنك كنت ترافق قافلة، سمعت أن الوضع كان خطيرًا، جعلني أشعر بالقلق على طلابك. صادف أن رأيتهم جميعًا بأمان اليوم، وشعرت بالارتياح”.

حضر العديد من الآباء لتوديع أطفالهم، وكان الجو قاتمًا بعض الشيء، لكن أكاباني اكتشف أنهم تحدثوا عنه وعن المانغا أكثر من غيرهم.

 

 

سكب الدايميو كوبًا من الشاي وابتسم بلطف.

نظر أكاباني إليهم بفضول بينما لا تزال هناك علامة وسادة على خده.

 

 

“أشكرك على اهتمامك، لحسن الحظ، كان الطلاب الذين التحقت بهم من بين الأفضل، وبالتالي يمكنهم حماية أنفسهم حتى وصولي”.

وقف أوروتشيمارو والآخرون جانبًا، نصف راكعين باحترام.

 

 

قال هيروزين.

“نعم، شكرًا على وقتك”.

 

 

“هل هذا صحيح؟”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لمس أكاباني رأسها، وابتسمت بخفة، وقال:”نعم، سوف تأتين لمنزلي لتلعبي لبعض الوقت”.

 

 

ابتسم الدايميو وبدا مهملًا، ثم التفت إليه:”حسنًا، أخبرني إذن، من هؤلاء الطلاب؟”.

 

 

 

“صاحب الجلالة، لقد اهتم بطريرك عشيرة أوزوماكي بأكاباني كوراما، وأراد ترتيب زواج بين عشيرة كوراما وأوزوماكي، ولهذا السبب أرسل فريقًا، بينما جاء بقية الأطفال لزيارة أقاربهم”.

“يحب أطفالي قراءتها، لكن…  للأسف، هذا يجعلني أشعر بالحزن بشأن مغادرتهم، ولكن لاحقًا عندما يذهبون إلى كونوها، قد يقضون وقتًا ممتعًا هناك مع المزيد من المانغا لقراءتها”.

 

 

واصل هيروزين شرح.

 

 

بعد ذلك، نظر أكاباني إلى تسوكيها التي تبعته بنظرة مرتبكة.

“لذا، بالحديث عن أكاباني كوراما…  لقد سمعت اسمه من قبل، كان معروفا بأعماله الفنية، أتساءل من هو؟”.

 

 

‘يبدو أنه لم يرغب في رؤية هذا المشهد أو ربما كان مشغولًا حقًا’.

أومأ دايميو برأسه بابتسامة ونظر بفضول من العربة.

 

 

 

“هل رأيت الفتاة ذات الشعر الأحمر الأكثر جمالًا؟ الصبي بجانبها هو أكاباني كوراما”.

 

 

“هل أنت بخير نيي سان؟”

أشار له هيروزين بوضوح.

 

 

 

كانت تسوكيها متشبثة بأكاباني، على الرغم من أنهم ليسوا منفصلان عن بعضهما البعض، إلا أن النظرة كانت كافية بالنسبة لهم لتحديد التقارب.

 

 

أورغ!

نظر الدايميو إليهم بفضول، وضحك، ثم تراجع وقال:”آخر مرة كان هناك زواج كان مع سينجو في مقابل ارتباط وثيق مع قرية الأمواج لسنوات عديدة، وهذه المرة هي عشيرة كوراما…  ومع ذلك، إنهارت مناسبان لبعضهما”.

“هذا نوع من الزواج مرتبط بصعود وسقوط العشائر، عشيرة أوزوماكي كانت دائمًا مرشحًا جيدًا لذلك، هذه المرة أريد ألا أكون استثناءً، لذلك لن أقلق بشأن ذلك. حسنًا، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المعبد لحرق البخور، لذلك لن أؤخر رحلة الهوكاجي”.

 

 

“شكرا على مديحك”.

“تمام”.

 

 

قال هيروزين بابتسامة.

 

 

 

“هذا نوع من الزواج مرتبط بصعود وسقوط العشائر، عشيرة أوزوماكي كانت دائمًا مرشحًا جيدًا لذلك، هذه المرة أريد ألا أكون استثناءً، لذلك لن أقلق بشأن ذلك. حسنًا، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المعبد لحرق البخور، لذلك لن أؤخر رحلة الهوكاجي”.

 

 

عندما انتهى الدايميو، تناول رشفة من الشاي.

 

 

 

“نعم، شكرًا على وقتك”.

“أوه، إنه أنت هيروزين، لقد ذهبت للتو إلى معبد النار، لم أتوقع مقابلتك. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء لنا، فلماذا لا نتناول فنجانًا من الشاي؟”.

شاهد أكاباني الهوكاجي وهو يصعد، ثم أنزل رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط