نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 62

62

62

تبعت مجموعة الأطفال تسونادي إلى منزلها، وصدموا من حالة عشيرة سينجو.

“حسنًا، بخصوص تسوكيها… “.

 

 

“هل وصلنا إلى المكان الخطأ؟”.

أخرج أكاباني مجلد مانغا من بين ذراعيه، هذه هي الفصول من (11 – 15) التي رسمها في قرية الأمواج، ولم يرسلها بعد إلى يامانو سان.

 

 

قال صبي بصراحة.

“حسنًا، هؤلاء الأطفال العشرة فقط جاءوا إلى كونوها”. 

 

 

في ذهن هؤلاء الأطفال، تمثل عشيرة سينجو أقوى عشيرة في العالم، وبالتالي يجب أن يكون مكانهم فخمًا.

 

 

 

لكن بدلًا من ذلك، كان أمامهم فناء قديم عادي بدون بوابات أو علامات عشائرية.

 

 

ابتسمت بهدوء وكشف سلوكها عن جرأة أميرة قرية الأوزوماكي وزوجة الهوكاجي الأول.

لولا القصة التي سمعوها، لما أعتقدوا أن عشيرة سينجو كانت ذات يوم من أكثر العشائر شهرة في جميع أنحاء العالم.

 

 

 

“هاهاها، قال جدي عندما كان على قيد الحياة، لم يكن هذا ذوقنا”. 

 

 

 

ضحكت تسونادي بمرح، لكن وجهها تحول على الفور إلى اللامبالاة عندما أدارت رأسها وقالت إلى أكاباني، التي كانت تقود الطريق: “لنذهب…  يا صديقي!”.

قبل وصوله إلى الفناء، سمع أكاباني تنهيدة قادمة من الداخل:”لم يأتي إلى هنا شقي معين  منذ فترة طويلة، أتساءل عما إذا كان هناك أي تعويض مقابل ذلك…  *تنهد* أنا مجرد امرأة عجوز، لا أستحق أن أعامل على هذا النحو”.

 

 

ليس الأمر كما لو أنني تطوعت من أجل هذا…!

ليس الأمر كما لو أنني تطوعت من أجل هذا…!

 

“حسنًا، هؤلاء الأطفال العشرة فقط جاءوا إلى كونوها”. 

تنهد بصمت وقاد رأسه إلى فناء ميتو أوزوماكي.

 

 

“… “.

إذا استطاع، فلن يرغب أكاباني في رؤيتها، لكن إذا لم يأت للزيارة، فسوف يعاني في المرة القادمة.

 

“هاهاها، قال جدي عندما كان على قيد الحياة، لم يكن هذا ذوقنا”. 

‘لننسى الأمر، على أي حال يجب أن أراها’.

 

 

هل هذا لأنه وسيم؟

وبينما كان يمشي، عزّى وشجع نفسه.

 

 

بعد الصراخ، قفزت تسونادي من الباب.

قبل وصوله إلى الفناء، سمع أكاباني تنهيدة قادمة من الداخل:”لم يأتي إلى هنا شقي معين  منذ فترة طويلة، أتساءل عما إذا كان هناك أي تعويض مقابل ذلك…  *تنهد* أنا مجرد امرأة عجوز، لا أستحق أن أعامل على هذا النحو”.

لكن بدلًا من ذلك، كان أمامهم فناء قديم عادي بدون بوابات أو علامات عشائرية.

 

“لا، تسوكيها ستعيش في منزل أكاباني”. 

عجوز؟

 

 

 

كم عمرك!

 

 

 

كان أكاباني مليئًا بالاستياء في قلبه، من مظهرها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط، لكنها كانت تتحدث مثل سيدة عجوز طوال الوقت، حقًا… 

 

 

300 نقطة كافية لاسترداد الشارينغان الأقل رتبة.

“لا يوجد تعويض لزيارتي المتأخرة، ولكن هناك مجموعة من الهدايا الخاصة الأخرى”. 

لم يفهم أكاباني سبب تعاملها بلطف مع الآخرين، وامتلاكها لهذا الموقف اتجاهه. 

 

ابتسمت بهدوء وكشف سلوكها عن جرأة أميرة قرية الأوزوماكي وزوجة الهوكاجي الأول.

صعد إلى بوابة الفناء وقال بتذمر.

 

 

 

“أوه، هدايا؟!”.

ماذا يحدث هنا؟

 

 

هزت ميتو كرسيها بنظرة استرخاء.

 

 

 

“دانغ دانغ دانغ ~~~ الهدايا هنا!”.

“حسنًا، إذا لم يكن هناك شيء آخر لتقوله، فسأقرأ، ولاتزعل راحتي”. 

 

يبلغ أكاباني عشر سنوات فقط ومستوى طوله مناسب تمامًا ليكون في مستوى عينها وهي جالسة. حدقت في أكاباني وقالت: “لا أعرف ما الذي تفكر فيه، لكنني اعتقد دائمًا أنه شيء وقح إلى حد ما”. 

بعد الصراخ، قفزت تسونادي من الباب.

 

 

“هل وصلنا إلى المكان الخطأ؟”.

في الثانية التالية، ظهرت خصلات من الشعر الأحمر من الباب، تبعهم وجوه خجولة ولطيفة.

ابتسمت بهدوء وكشف سلوكها عن جرأة أميرة قرية الأوزوماكي وزوجة الهوكاجي الأول.

 

 

“آه؟ هم… “.

 

 

لقد اعتقدت ذلك جيدًا لسبب ما.

أصيبت ميتو بالصدمة، وبعد لحظة من المفاجأة، استعادت هدوءها بسرعة.

 

 

 

ابتسمت بهدوء وكشف سلوكها عن جرأة أميرة قرية الأوزوماكي وزوجة الهوكاجي الأول.

“حسنًا، حسنًا، سآخذكم جميعًا في جولة حول المنزل أولًا، وبالمناسبة، لا تتردد في اختيار غرفتك على طول الطريق”. 

 

“هاه؟”.

“أوه، يا أطفال، تعالوا إلى هنا ودعوا جدتكم تراكم… “.

قبل وصوله إلى الفناء، سمع أكاباني تنهيدة قادمة من الداخل:”لم يأتي إلى هنا شقي معين  منذ فترة طويلة، أتساءل عما إذا كان هناك أي تعويض مقابل ذلك…  *تنهد* أنا مجرد امرأة عجوز، لا أستحق أن أعامل على هذا النحو”.

 

 

كان وجهها هادئًا، لكن يديها المرتعشتان كشفت عن الإثارة في قلبها، وكان هذا أكثر من اللازم بالنسبة لها.

 

كانت  

تحدثت ميتو بهدوء.

مجموعة الأطفال خجولين بعض الشيء لأن ميتو أوزوماكي نفسها أمامهم، لكن وجهها الجميل ذو الشعر الأحمر جعلهم يشعرون بالألفة منها.

لم تتضاءل ابتسامة ميتو، لكنها أولت اهتمامًا أكبر لهم.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى كانت تسوكيها أول من وقف ومشي نحوها.

“حسنًا، إذا لم يكن هناك شيء آخر لتقوله، فسأقرأ، ولاتزعل راحتي”. 

 

قالت تسونادي بتعبير قاتم.

“الجدة… “.

 

 

 

“نعم! أعلم أنك يجب أن تكوني تسوكيها”. 

كانت أسئلتها أكثر من اللازم بالنسبة له، وتغير موقفها بشكل جذري تجاهه.

 

 

“وأنت مانامي، تشيهارو… “.

“حسنًا، هؤلاء الأطفال العشرة فقط جاءوا إلى كونوها”. 

 

وقفت تسوكيها ثابتة بجوار أكاباني ولم ترغب في الذهاب.

لقد رآهم ميتو من قبل في الصور.

في الثانية التالية، ظهرت خصلات من الشعر الأحمر من الباب، تبعهم وجوه خجولة ولطيفة.

 

 

جرفت عيناها الحشد وسرعان ما طابقت الأسماء بسرعة مع الوجوه.

 

 

 

“هل هم الوحيدون؟”.

كان وجهها هادئًا، لكن يديها المرتعشتان كشفت عن الإثارة في قلبها، وكان هذا أكثر من اللازم بالنسبة لها.

 

 

بدت مستاءة قليلًا، وامتلأ قلبها بالحزن.

 

 

جرفت عيناها الحشد وسرعان ما طابقت الأسماء بسرعة مع الوجوه.

“حسنًا، هؤلاء الأطفال العشرة فقط جاءوا إلى كونوها”. 

‘لننسى الأمر، على أي حال يجب أن أراها’.

 

 

لقد فهمت تسونادي بالفعل بعض التفاصيل حول سبب قدوم هؤلاء الأطفال إلى كونوها.

 

 

“حسنًا، بخصوص تسوكيها… “.

في هذه اللحظة، تتفهم مزاج ميتو جيدًا، لكن أمام الأطفال، لا يمكنها التعبير عن الكثير من الحزن، حتى لو كانت هي نفسها، في الواقع، مجرد طفلة.

 

 

بأي حال من الأحوال، لم يستطع تحمل الإساءة إليها!

“تسؤنا تشان، هل سيعيشون جميعًا معنا؟”.

 

 

 

لم تتضاءل ابتسامة ميتو، لكنها أولت اهتمامًا أكبر لهم.

لقد اعتقدت ذلك جيدًا لسبب ما.

 

 

“لا، تسوكيها ستعيش في منزل أكاباني”. 

 

 

 

قالت تسونادي بتعبير قاتم.

 

 

آه، واحسرتاه على لوحتى.

“هاه؟”.

 

 

 

تفاجأت ميتو، وانجرفت عيناها نحو أكاباني.

أصيبت ميتو بالصدمة، وبعد لحظة من المفاجأة، استعادت هدوءها بسرعة.

 

 

ماذا يحدث هنا؟

“أوه ~~~ هذا هو المجلد الأصلي!”.

 

 

لكنها سرعان ما أدركت.

 

 

 

بعد لحظة من الصمت، أومأت برأسها وقالت:”لقد فهمت، سوف تكون تسوكيها على ما يرام في عشيرة كوراما”. 

مجموعة الأطفال خجولين بعض الشيء لأن ميتو أوزوماكي نفسها أمامهم، لكن وجهها الجميل ذو الشعر الأحمر جعلهم يشعرون بالألفة منها.

 

 

لقد اعتقدت ذلك جيدًا لسبب ما.

 

 

 

بصفتها ابنة البطريرك، لا توجد طريقة يمكن أن تعيش فيها تسوكيها بشكل طبيعي في كونوها.

 

 

في الثانية التالية، ظهرت خصلات من الشعر الأحمر من الباب، تبعهم وجوه خجولة ولطيفة.

“حسنًا، حسنًا، سآخذكم جميعًا في جولة حول المنزل أولًا، وبالمناسبة، لا تتردد في اختيار غرفتك على طول الطريق”. 

 

 

 

أخذت تسونادي الأطفال بعيدًا لأنها كانت تعلم أن ميتو يجب أن يكون لديها ما تقوله لأكاباني.

 

 

 

وقفت تسوكيها ثابتة بجوار أكاباني ولم ترغب في الذهاب.

 

 

بعد لحظة من الصمت، أومأت برأسها وقالت:”لقد فهمت، سوف تكون تسوكيها على ما يرام في عشيرة كوراما”. 

“اتبعيهم وألقي نظرة، إنهم أفراد عائلتك، لا تقلق بشأن ذلك”.

مجموعة الأطفال خجولين بعض الشيء لأن ميتو أوزوماكي نفسها أمامهم، لكن وجهها الجميل ذو الشعر الأحمر جعلهم يشعرون بالألفة منها.

 

 

لمس أكاباني رأسها.

عجوز؟

 

 

“تمام”. 

 

 

كان أكاباني مليئًا بالاستياء في قلبه، من مظهرها تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط، لكنها كانت تتحدث مثل سيدة عجوز طوال الوقت، حقًا… 

استدارت تسوكيها وتبعت المجموعة.

 

 

 

استلقت ميتو على كرسيها، وتغير تعبيرها على الفور، مستلقية هناك متأرجحة، وبعد فترة، قالت:”لماذا هي شديدة التعلق بك؟ وأنت لم تأخذ زمام المبادرة لزيارتي عندما كنت في كونوها، انظر إليَّ؟ لقد أتيت أخيرًا وهو خالي الوفاض، أين المانغا؟”

“لا يوجد تعويض لزيارتي المتأخرة، ولكن هناك مجموعة من الهدايا الخاصة الأخرى”. 

 

 

“…”.

قال صبي بصراحة.

 

المرأة الأكبر سنًا مخيفة ويمكنها تكوين آلاف القصص في دقائق.

كانت أسئلتها أكثر من اللازم بالنسبة له، وتغير موقفها بشكل جذري تجاهه.

300 نقطة كافية لاسترداد الشارينغان الأقل رتبة.

 

قالت تسونادي بتعبير قاتم.

لم يفهم أكاباني سبب تعاملها بلطف مع الآخرين، وامتلاكها لهذا الموقف اتجاهه. 

 

 

 

هل هذا لأنه وسيم؟

 

 

أصيبت ميتو بالصدمة، وبعد لحظة من المفاجأة، استعادت هدوءها بسرعة.

في هذا الوقت، جلست ميتو.

“نعم! أعلم أنك يجب أن تكوني تسوكيها”. 

 

 

يبلغ أكاباني عشر سنوات فقط ومستوى طوله مناسب تمامًا ليكون في مستوى عينها وهي جالسة. حدقت في أكاباني وقالت: “لا أعرف ما الذي تفكر فيه، لكنني اعتقد دائمًا أنه شيء وقح إلى حد ما”. 

استلقت ميتو على كرسيها، وتغير تعبيرها على الفور، مستلقية هناك متأرجحة، وبعد فترة، قالت:”لماذا هي شديدة التعلق بك؟ وأنت لم تأخذ زمام المبادرة لزيارتي عندما كنت في كونوها، انظر إليَّ؟ لقد أتيت أخيرًا وهو خالي الوفاض، أين المانغا؟”

 

“هاه؟”.

“كيف؟…  أريد فقط أن أفاجئك يا جدتي”. 

 

 

 

“مفاجأة!”.

تنهدت كيف كان أكاباني كثيفًا.

 

لقد فهمت تسونادي بالفعل بعض التفاصيل حول سبب قدوم هؤلاء الأطفال إلى كونوها.

أخرج أكاباني مجلد مانغا من بين ذراعيه، هذه هي الفصول من (11 – 15) التي رسمها في قرية الأمواج، ولم يرسلها بعد إلى يامانو سان.

تنهد بصمت وقاد رأسه إلى فناء ميتو أوزوماكي.

 

 

“أوه ~~~ هذا هو المجلد الأصلي!”.

المرأة الأكبر سنًا مخيفة ويمكنها تكوين آلاف القصص في دقائق.

 

كانت  

أضاءت عينا ميتو، وجلست على الفور، وخفت نبرتها على الفور:”لم أسيء فهمك، أنت ولد جيد”. 

“أوه، يا أطفال، تعالوا إلى هنا ودعوا جدتكم تراكم… “.

 

 

“… “.

 

 

 

إنها حقيقة!

 

 

وقفت تسوكيها ثابتة بجوار أكاباني ولم ترغب في الذهاب.

للمرأة وجهان على الأقل، خلاف ذلك، من المستحيل تغيير مزاجهم بسهولة.

بعد الصراخ، قفزت تسونادي من الباب.

 

لم تتضاءل ابتسامة ميتو، لكنها أولت اهتمامًا أكبر لهم.

غمغم أكاباني سرًّا ثم ابتسم بشجاعة:”أيتها الجدة، لا تنسي طباعة نسخة وإرسالها إلى يامانو سان، ودعيه يطبعها في أسرع وقت ممكن”. 

 

 

“لا يوجد تعويض لزيارتي المتأخرة، ولكن هناك مجموعة من الهدايا الخاصة الأخرى”. 

قالت ميتو بلطف: “لا تقلق، جدتك العزيزة ستفعل هذا من أجلك”.

مجموعة الأطفال خجولين بعض الشيء لأن ميتو أوزوماكي نفسها أمامهم، لكن وجهها الجميل ذو الشعر الأحمر جعلهم يشعرون بالألفة منها.

 

 

“حسنًا، بخصوص تسوكيها… “.

 

 

 

تردد أكاباني للحظة لكنه ما زال يشرح.

 

 

لقد كانت مجرد علاقة أخ وأخت…  ربما مع القليل من الحب هنا وهناك… 

“اطمئن، لا تشغل بالك، أستطيع أن أرى الصورة الأكبر. سأعهدها بالكامل إلى أسرتك. أنا مرتاح أكثر بهذه الطريقة، بالمناسبة، لا تجرؤ على التأثير عليها بتكاسلك، والشيء الآخر، في حين أن يديك ممتلئة، لسوء الحظ، يمكنني مساعدتك”.

 

 

للمرأة وجهان على الأقل، خلاف ذلك، من المستحيل تغيير مزاجهم بسهولة.

تحدثت ميتو بهدوء.

 

 

 

؟؟؟

“آه؟ هم… “.

 

استدارت تسوكيها وتبعت المجموعة.

في ماذا أحتاج مساعدتك؟

 

 

 

شتم أكاباني في قلبه، ولم يقل أي شيء.

 

 

 

“مهلًا، عليك أن تفهم. كجدة، لا يمكنني إجبارها على أن تكون متسامحة، أليس كذلك؟”.

 

 

“لا، تسوكيها ستعيش في منزل أكاباني”. 

تنهدت كيف كان أكاباني كثيفًا.

تفاجأت ميتو، وانجرفت عيناها نحو أكاباني.

 

تنهد في قلبه، لكنه بعد أن فكر في أنه سيكون لديه 300 نقطة إضافية قريبًا، شعر ببعض الراحة.

“جدتي، من فضلك توقف عن إخباري أن… “.

جرفت عيناها الحشد وسرعان ما طابقت الأسماء بسرعة مع الوجوه.

 

 

اعترف أكاباني بأنه كان لديه أفكار بشأن تسونادي، وبدا أن لديها بعض المشاعر تجاهه، لكنه لم يكن لديه الكثير من الأفكار حول تسوكيها.

 

 

“شكرا لك، الجدة ميتو، سوف آتي لأراك في يوم آخر”.

لقد كانت مجرد علاقة أخ وأخت…  ربما مع القليل من الحب هنا وهناك… 

 

 

شتم أكاباني في قلبه، ولم يقل أي شيء.

لكن يبدو أنه من غير الضروري التحدث إلى ميتو.

 

 

 

المرأة الأكبر سنًا مخيفة ويمكنها تكوين آلاف القصص في دقائق.

 

 

ضحكت تسونادي بمرح، لكن وجهها تحول على الفور إلى اللامبالاة عندما أدارت رأسها وقالت إلى أكاباني، التي كانت تقود الطريق: “لنذهب…  يا صديقي!”.

بأي حال من الأحوال، لم يستطع تحمل الإساءة إليها!

قالت تسونادي بتعبير قاتم.

 

ليس الأمر كما لو أنني تطوعت من أجل هذا…!

“حسنًا، إذا لم يكن هناك شيء آخر لتقوله، فسأقرأ، ولاتزعل راحتي”. 

 

 

 

ولوح ت ميتو بيدها لطرده.

 

“شكرا لك، الجدة ميتو، سوف آتي لأراك في يوم آخر”.

“شكرا لك، الجدة ميتو، سوف آتي لأراك في يوم آخر”.

“هل هم الوحيدون؟”.

 

كانت أسئلتها أكثر من اللازم بالنسبة له، وتغير موقفها بشكل جذري تجاهه.

هرب أكاباني بأسرع ما يمكن. هذه المرأة المرعبة هي مجرد ذئب يرتدي قماش الغنم!

“لا، تسوكيها ستعيش في منزل أكاباني”. 

 

 

آه، واحسرتاه على لوحتى.

 

 

 

تنهد في قلبه، لكنه بعد أن فكر في أنه سيكون لديه 300 نقطة إضافية قريبًا، شعر ببعض الراحة.

 

 

“هل هم الوحيدون؟”.

300 نقطة كافية لاسترداد الشارينغان الأقل رتبة.

 

لقد فهمت تسونادي بالفعل بعض التفاصيل حول سبب قدوم هؤلاء الأطفال إلى كونوها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط