66
بعد انتهاء تدريب أعضاء الجذر اليوم، سيستغرق الأمر ثلاثة أيام على الأقل للبدء من جديد.
في الأصل يمكنه التوقف عند هذا الحد، ولكن نظرًا لوجود زميلته القديمة في الفصل، قرر منحها واحدًا مجانًا.
على الرغم من وجود ثمن يجب دفعه، إلا أن الصفقة ستكون فعالة للغاية من حيث التكلفة حيث ضمن دانزو سلامته من عشيرة الأوتشيها.
“لقد تحسنت كثيرًا… “.
طالما أن المجلد جاهز، فيمكنه البدء في بيعه على الفور، ولكن قد يستغرق ذلك يومين أو ثلاثة أيام أخرى.
وأوضح يوما ردًا على أكاباني.
في غضون يومين، لم يخرج أكاباني من كونوها.
لذا…
من ناحية، عليه أن يرافق عائلته ويخرج لمساعدة دانزو من وقتٍ لآخر.
“خطير؟ أنا لا أعتقد ذلك، أعتقد أنني قد…”.
ومن ناحية أخرى، من المواجهة مع زابوزا إلى النجاح النهائي لبناء الجسر، إنها سلسلة طويلة من المؤامرات المتماسكة، وللحفاظ على حماس القصة، يحتاج إلى إكمال التحديث في أسرع وقت ممكن.
لذا…
“المجلد الرابع؟”.
في اليوم الثالث، استيقظ أكاباني لتوه، وكان طاقمه، يوما كوراما، ينتظره بالفعل.
بعد فترة، عاد إلى الظهور وقال وهو يبتسم ابتسامة عريضة: “نعم، لقد نسيت أن أقول… أكاباني، كيف رأيك في تقدمي؟!”.
“أكاباني سان، يامونو سان ينتظرك في المتجر”.
“فهمت، سآتي على الفور”.
متأكد بما فيه الكفاية…
“آه أكاباني… حسنًا، إذن، سوف أرحل أولًا”.
فرك أكاباني صدغيه للتخفيف من إرهاقه العقلي.
بعد انتهاء تدريب أعضاء الجذر اليوم، سيستغرق الأمر ثلاثة أيام على الأقل للبدء من جديد.
وبعد غسل وجهه، ذهب على عجل إلى المتجر.
سلم أكاباني مسودة المجلد الرابع الذي أنهاه لتوه بالأمس إلى يامانو.
عندما وصل إلى هناك، كان عمال قد كدسوا المانغا بالفعل على الرفوف.
قال أكاباني.
لذا…
“أكاباني سان، هذا هو الأرباح من قبل…”.
“صدقيني، من الأفضل البقاء داخل القرية، الخروج من القرية أمر خطير”.
“فقط أعط المال مباشرة لوالدي، وهذا من أجلك”.
كانت إيشي تأخذ كلبها في نزهة عندما مرت بالمتجر وفكرت في إلقاء التحية عندما رأت زميلًا قديمًا.
سلم أكاباني مسودة المجلد الرابع الذي أنهاه لتوه بالأمس إلى يامانو.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا…
“المجلد الرابع؟”.
ياله من سيف ضخم، مجرد النظر إلى الرسم، جعلها خائفة.
نظر إليها أكاباني، ثم استعد لمواصلة الرسم.
فتحه يامانو ونظر إليه بفضول..
كان من السخف أن نرى ما فعله ناروتو بكونوها، يا له من شقي!
إنه تكملة لقتال زابوزا في القصة، لم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة قليلًا، هذه المرة تم الانتهاء منه بهذه السرعة… لا يصدق!
“حسنًا، ساعدوني في طباعة الكثير في غضون ثلاثة أيام، بالإضافة إلى أنه إذا كان بإمكانكم مساعدتي في بيع هذا خارج كونوها، فيمكنني منحكم 20-30٪ من الأرباح”.
أصيب أكاباني بالذهول من ردة فعلها، ثم تنهد بهدوء.
قال أكاباني.
أصيب أكاباني بالذهول من ردة فعلها، ثم تنهد بهدوء.
“هذا كرم منك أكاباني سان، سأخبر الآخرين بهذا”.
“أكاباني سان، هذا هو الأرباح من قبل…”.
وافق يامانو بكل سرور.
عملهم الرئيسي هو الترسانة، وغالبًا ما تتنقل القوافل في جميع أنحاء البلاد.
بعض هذه القوافل أتت من أرض النار، وبعضها أتى من دول المجاورة التي تربطها علاقات طيبة مع أرض النار.
أسقطت إيشي 100 ريو ثم جلست أمام الكشك، تقرأ المانغا أثناء مرقبة أكاباني ويرسم الملصقات.
“ثم سأزعجك، يامانو سان”.
إيشي هي أحد زملائه في الفصل الذين تخرجوا معًا في نفس الوقت ولكن لم تربطهم علاقة صداقة بأكاباني، لكن كلاهما صديقان لساكومو، لذا فهم على دراية ببعضهم البعض بشكل غير مباشر.
نظر أكاباني إليها وأجاب بشكل عرضي.
“وداعًا، سأعود إلى المصنع وأطلب منهم بدء طباعة المجلد التالي”.
بعد فترة، عاد إلى الظهور وقال وهو يبتسم ابتسامة عريضة: “نعم، لقد نسيت أن أقول… أكاباني، كيف رأيك في تقدمي؟!”.
أسقطت إيشي 100 ريو ثم جلست أمام الكشك، تقرأ المانغا أثناء مرقبة أكاباني ويرسم الملصقات.
أومأ يامانو إيزومي برأسه ودعا عماله للمغادرة.
تفاجأت من ذلك لكنها كانك قلقة أكثر.
جلس أكاباني عند الباب الأمامي، وأخرج لوحة الرسم والفرشاة، وبدأ في الرسم ليضيع وقته.
وعندما كان على وشك الرسم، فجأة—
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا…
“فهمت، سآتي على الفور”.
بعد ذلك، جلس أكاباني لفترة.
“أوه، أكاباني عاد؟”.
كان من السخف أن نرى ما فعله ناروتو بكونوها، يا له من شقي!
نظرت إيشي إلى متجر المانغا مترددة.
بالنظر أمامه، لم يكن شيكاكو كما هو الحال دائمًا، ولكن بدلًا من ذلك إيشي إينوزوكا.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا…
إيشي هي أحد زملائه في الفصل الذين تخرجوا معًا في نفس الوقت ولكن لم تربطهم علاقة صداقة بأكاباني، لكن كلاهما صديقان لساكومو، لذا فهم على دراية ببعضهم البعض بشكل غير مباشر.
تفاجأت من ذلك لكنها كانك قلقة أكثر.
إنه تكملة لقتال زابوزا في القصة، لم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة قليلًا، هذه المرة تم الانتهاء منه بهذه السرعة… لا يصدق!
“لقد عدت للتو منذ ثلاثة أيام، وسأذهب في إجازة لبعض الوقت”.
يمكنني أن أتوقع أنه بحلول الغد، ستتخذ عشيرة الأوتشيها إجراءًا.
نظر أكاباني إليها وأجاب بشكل عرضي.
عشيرة إينوزوكا هي عائلة من النينجا معروفة باستخدام النينكين كرفيق قتال ويمكن التعرف عليها بسهولة من خلال علامات الأنياب الحمراء المميزة على خدودهم.
ماذا؟!
مانغا؟
إنها لا تعرف شيئًا عنها.
وأوضح يوما ردًا على أكاباني.
“خطير؟ أنا لا أعتقد ذلك، أعتقد أنني قد…”.
نظرت إيشي إلى متجر المانغا مترددة.
أصيب أكاباني بالذهول من ردة فعلها، ثم تنهد بهدوء.
تمامًا كما كان يعتقد أكاباني، لم تشتريه أبدًا، لقد رأى المحتويات في يد صديقها ساكومو فقط.
الآن وقد صادف مرورها، لم تستطع إلا الكفاح من الداخل.
“اه، هل المجلد الثالث معروض للبيع اليوم؟”.
أضاءت عيناها، وبعد قليل من النظرات رأت أن الغلاف كان مختلفًا عن ذي قبل.
“واو، مجلد جديد!”.
أسقطت إيشي 100 ريو ثم جلست أمام الكشك، تقرأ المانغا أثناء مرقبة أكاباني ويرسم الملصقات.
على الرغم من أنها على حق، فقد عقد صفقة مع دانزو، من خلال دعمه له، ما الذي يخاف منه؟
“نعم، جئت إلى هنا بعد أن طبعتها مباشرة”.
“نعم، جئت إلى هنا بعد أن طبعتها مباشرة”.
أجاب أكاباني بسلاسة.
“آه أكاباني… حسنًا، إذن، سوف أرحل أولًا”.
نظر أكاباني إليها وأجاب بشكل عرضي.
كانت إيشي تأخذ كلبها في نزهة عندما مرت بالمتجر وفكرت في إلقاء التحية عندما رأت زميلًا قديمًا.
نظر أكاباني إليها وأجاب بشكل عرضي.
كان من السخف أن نرى ما فعله ناروتو بكونوها، يا له من شقي!
“ماذا؟! الشارينغان؟!”.
“أرض الأمواج… بالحديث عن ذلك، لم أخرج من كونوها بعد”.
قال أكاباني بلا مبالاة.
“أرض الأمواج… بالحديث عن ذلك، لم أخرج من كونوها بعد”.
أسقطت إيشي 100 ريو ثم جلست أمام الكشك، تقرأ المانغا أثناء مرقبة أكاباني ويرسم الملصقات.
كانت إيشي تأخذ كلبها في نزهة عندما مرت بالمتجر وفكرت في إلقاء التحية عندما رأت زميلًا قديمًا.
“صدقيني، من الأفضل البقاء داخل القرية، الخروج من القرية أمر خطير”.
تنهد أكاباني بعجز، لدى أقرانه رغبة قوية في الخروج من القرية، ولكن كل ما يريده هو العودة في أسرع وقت ممكن.
“صدقيني، من الأفضل البقاء داخل القرية، الخروج من القرية أمر خطير”.
“خطير؟ أنا لا أعتقد ذلك، أعتقد أنني قد…”.
بعض هذه القوافل أتت من أرض النار، وبعضها أتى من دول المجاورة التي تربطها علاقات طيبة مع أرض النار.
تمامًا كما قالت ذلك، رأت ظلًا لسيف كبير يطير في المانغا.
عملهم الرئيسي هو الترسانة، وغالبًا ما تتنقل القوافل في جميع أنحاء البلاد.
ماذا؟!
ياله من سيف ضخم، مجرد النظر إلى الرسم، جعلها خائفة.
دخل جيرايا على عجل، وأخذ مجلد من الرف، ثم أسقط 100 ريو.
امتصت بعمق بعد أن تنفست بعمق لتهدئة نفسها، وابتلع نصف الكلمات التي لم تكملها من قبل، تبع ذلك رؤية مشهد يد كاكاشي وهي على واقي جبهته.
“ماذا تحت واقي جبهته؟”.
“لقد عدت للتو منذ ثلاثة أيام، وسأذهب في إجازة لبعض الوقت”.
إيشي لا يسعه إلا أن يسأل.
آه…
جلس أكاباني هناك، وأعاد النظر إلى الأمر، ثم وجد أنه منطقي.
“فقط انتقل إلى الصفحة التالية، وسترىن ذلك بنفسك”.
“أكاباني سان، هذا هو الأرباح من قبل…”.
أكمل أكاباني ملصقًا، ثم بدأ في رسم الملصق التالي.
“نعم، جئت إلى هنا بعد أن طبعتها مباشرة”.
في الأصل يمكنه التوقف عند هذا الحد، ولكن نظرًا لوجود زميلته القديمة في الفصل، قرر منحها واحدًا مجانًا.
أضاءت عيناها، وبعد قليل من النظرات رأت أن الغلاف كان مختلفًا عن ذي قبل.
أما بالنسبة للمحتوى، سيكون رسمًا لـ كيبا إينوزوكا وأكيمارو.
نظر إليها أكاباني، ثم استعد لمواصلة الرسم.
بعد ذلك، جلس أكاباني لفترة.
وعندما كان على وشك الرسم، فجأة—
ضحك جيرايا أيضًا بسعادة عند سماع ثناء أكاباني، ثم لوح وغادر، ربما ذهب للبحث عن أوروتشيمارو لمباراة ثانية.
“ماذا؟! الشارينغان؟!”.
صاحت إيشي، وكان وجهها مليئًا بالرعب.
امتصت بعمق بعد أن تنفست بعمق لتهدئة نفسها، وابتلع نصف الكلمات التي لم تكملها من قبل، تبع ذلك رؤية مشهد يد كاكاشي وهي على واقي جبهته.
“حسنًا، ساعدوني في طباعة الكثير في غضون ثلاثة أيام، بالإضافة إلى أنه إذا كان بإمكانكم مساعدتي في بيع هذا خارج كونوها، فيمكنني منحكم 20-30٪ من الأرباح”.
الشارينغان هي السمة المميزة لعشيرة الأوتشيها، منذ فجر كونوها، حافظوا على التزاوج داخل العشيرة، غير راغبين في ترك سلالة دمهم تختلط مع العشائر الأخرى، ولكن الآن رسم أكاباني الشارينغان وهي تُستخدم من قبل شخص أجنبي ليس من العشيرة.
تفاجأت من ذلك لكنها كانك قلقة أكثر.
تفاجأت من ذلك لكنها كانك قلقة أكثر.
“لا تقلقي بشأن ذلك إيشي، كل شيء تحت السيطرة”.
حتى لو كانت مجرد قصة، بمعرفتها لعشيرة الأوتشيها، أخشى أن يتسبب هذا في حدوث فوضى كبيرة.
“ههههه، لايزال لدي شيء آخر لأفعله، وداعًا”.
الآن وقد صادف مرورها، لم تستطع إلا الكفاح من الداخل.
“لا تثيري ضجة، اهدأي”.
من ناحية، عليه أن يرافق عائلته ويخرج لمساعدة دانزو من وقتٍ لآخر.
كان في قرية الأمواج عندما صدر المجلد الثاني، ولم يكن يعرف شيئًا عن المبيعات، الآن يبدو أن الكثير من الناس لا يعرفون أنه تم إصدار مجلد جديد.
نظر إليها أكاباني، ثم استعد لمواصلة الرسم.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا…
لكن إيشي وقفت وقالت بجدية: “أكاباني هذه فرصتك الأخيرة، قبل أن يشتريها الجميع، يجب عليك تغيير هذه القصة في أسرع وقت ممكن!”.
كانت إيشي تأخذ كلبها في نزهة عندما مرت بالمتجر وفكرت في إلقاء التحية عندما رأت زميلًا قديمًا.
“لا تقلقي بشأن ذلك إيشي، كل شيء تحت السيطرة”.
قال أكاباني بلا مبالاة.
على الرغم من أنها على حق، فقد عقد صفقة مع دانزو، من خلال دعمه له، ما الذي يخاف منه؟
“آه أكاباني… حسنًا، إذن، سوف أرحل أولًا”.
وعندما كان على وشك الرسم، فجأة—
“أوه، أكاباني عاد؟”.
وضعت إيشي المجلد جانبًا وخرجت على عجل مع كلبهت من المكان الذي يصبح عما قريب مذبحة.
“لا تثيري ضجة، اهدأي”.
“لا تقلقي بشأن ذلك إيشي، كل شيء تحت السيطرة”.
آه…
مانغا؟
أصيب أكاباني بالذهول من ردة فعلها، ثم تنهد بهدوء.
“صدقيني، من الأفضل البقاء داخل القرية، الخروج من القرية أمر خطير”.
حتى لو كنت خائفًا من المشاركة، فلا داعي للاندفاع، لن يسقط أعضاء الأوتشيها فجأة من السماء.
بعد أخذ المانغا، اختفى على الفور مرة أخرى.
جلس أكاباني هناك، وأعاد النظر إلى الأمر، ثم وجد أنه منطقي.
يمكنني أن أتوقع أنه بحلول الغد، ستتخذ عشيرة الأوتشيها إجراءًا.
ياله من سيف ضخم، مجرد النظر إلى الرسم، جعلها خائفة.
تتمتع عشيرة أوتشيها بالفعل بالسلطة في القرية الآن، وليس من الغريب رد ة الفعل المبالغة لـ إيشي.
“أوه، أكاباني عاد؟”.
“ثم سأزعجك، يامانو سان”.
كان أكاباني على وشك رسم الملصق التالي وفجأة سمع صوتًا من الخلف.
بعض هذه القوافل أتت من أرض النار، وبعضها أتى من دول المجاورة التي تربطها علاقات طيبة مع أرض النار.
أدار رأسه ليرى… جيرايا؟
“خطير؟ أنا لا أعتقد ذلك، أعتقد أنني قد…”.
لم يلاحظ ذلك على الإطلاق، لكن مستوى جيرايا قد تحسن كثيرًا!
تفاجأت من ذلك لكنها كانك قلقة أكثر.
كان من السخف أن نرى ما فعله ناروتو بكونوها، يا له من شقي!
“أوه، مرحبًا جيرايا، هل تريد شراء إصداري الجديد؟”.
قال أكاباني ولم يخطط لإخباره بفكرته.
نظرت إيشي إلى متجر المانغا مترددة.
“مرحبًا، المجلد الثالث؟! أريد واحدًا!”.
دخل جيرايا على عجل، وأخذ مجلد من الرف، ثم أسقط 100 ريو.
“ماذا؟! الشارينغان؟!”.
“أرض الأمواج… بالحديث عن ذلك، لم أخرج من كونوها بعد”.
بعد أخذ المانغا، اختفى على الفور مرة أخرى.
وأوضح يوما ردًا على أكاباني.
بعد فترة، عاد إلى الظهور وقال وهو يبتسم ابتسامة عريضة: “نعم، لقد نسيت أن أقول… أكاباني، كيف رأيك في تقدمي؟!”.
“أكاباني سان، هذا هو الأرباح من قبل…”.
قال أكاباني.
“لقد تحسنت كثيرًا… “.
أكمل أكاباني ملصقًا، ثم بدأ في رسم الملصق التالي.
متأكد بما فيه الكفاية…
نظر إليها أكاباني، ثم استعد لمواصلة الرسم.
“ماذا؟! الشارينغان؟!”.
علم أكاباني أن جيرايا أتى للتو إلى هنا للتباهي.
“فقط انتقل إلى الصفحة التالية، وسترىن ذلك بنفسك”.
“ههههه، لايزال لدي شيء آخر لأفعله، وداعًا”.
كانت إيشي تأخذ كلبها في نزهة عندما مرت بالمتجر وفكرت في إلقاء التحية عندما رأت زميلًا قديمًا.
“ههههه، لايزال لدي شيء آخر لأفعله، وداعًا”.
ضحك جيرايا أيضًا بسعادة عند سماع ثناء أكاباني، ثم لوح وغادر، ربما ذهب للبحث عن أوروتشيمارو لمباراة ثانية.
لم يلاحظ ذلك على الإطلاق، لكن مستوى جيرايا قد تحسن كثيرًا!
بعد ذلك، جلس أكاباني لفترة.
أدار رأسه ليرى… جيرايا؟
“يوما، هل كان العمل دائمًا متقطعًا في المتجر؟”.
على الرغم من وجود ثمن يجب دفعه، إلا أن الصفقة ستكون فعالة للغاية من حيث التكلفة حيث ضمن دانزو سلامته من عشيرة الأوتشيها.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام قليلًا، فقد أعتقد أن العمل كان مزدهرًا ولكن في الواقع، تم بيع القليل منها فقط.
“اه، هل المجلد الثالث معروض للبيع اليوم؟”.
“إنهم مشغولون بالمهام والعمل أثناء النهار، وبعض الناس لا يعرفون أن الإصدار الجديد قد وصل؛ لذلك سيكون هناك عدد أقل من الأشخاص، وعادة ما تكون هناك موجة من العملاء في المساء”.
“واو، مجلد جديد!”.
بعض هذه القوافل أتت من أرض النار، وبعضها أتى من دول المجاورة التي تربطها علاقات طيبة مع أرض النار.
وأوضح يوما ردًا على أكاباني.
أجاب أكاباني بسلاسة.
“يبدو أنه يتعين علينا تحديد موعد نشر ثابت ووضع إعلان على طول الشارع”.
فكر أكاباني متذكرًا بعض الإعلانات في حياته السابقة.
إنه تكملة لقتال زابوزا في القصة، لم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة قليلًا، هذه المرة تم الانتهاء منه بهذه السرعة… لا يصدق!
كان في قرية الأمواج عندما صدر المجلد الثاني، ولم يكن يعرف شيئًا عن المبيعات، الآن يبدو أن الكثير من الناس لا يعرفون أنه تم إصدار مجلد جديد.
“ماذا تحت واقي جبهته؟”.
لكن في المساء، تشير التقديرات إلى أن عددًا كبيرًا من الأشخاص سيشترون المانغا.
“يبدو أنه يتعين علينا تحديد موعد نشر ثابت ووضع إعلان على طول الشارع”.
يمكنني أن أتوقع أنه بحلول الغد، ستتخذ عشيرة الأوتشيها إجراءًا.
حسنًا… لا داعي للعجلة، لدي يوم آخر للاسترخاء.
أدار رأسه ليرى… جيرايا؟
الشارينغان هي السمة المميزة لعشيرة الأوتشيها، منذ فجر كونوها، حافظوا على التزاوج داخل العشيرة، غير راغبين في ترك سلالة دمهم تختلط مع العشائر الأخرى، ولكن الآن رسم أكاباني الشارينغان وهي تُستخدم من قبل شخص أجنبي ليس من العشيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
