نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 70

70

70

“لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعالها في العشيرة، لذا سأذهب أولًا”.

“بخيل!”.

 

تذمر الاستنساخ.

قالت موتوكاي أوتشيها بابتسامة.

يجب إضافة إعداد الصفحة هذا إلى المجلد التالي، لذا يجب الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن.

 

كانوا جميعًا يحملون المانغا​​، وفجأة سأل أحدهم: “أكاباني، يحب طفلي المانغا خاصتك للغاية، هل يمكنك… رسم ملصق له؟ أنا على استعداد لإعطائك المال!”

ظل تعبير دانزو على حاله كما لو أنه لم يتأثر بما قاله موتوكاي.

“فقط لإضافة الإعداد”.

 

……………

ثم انحنى موتوكاي قليلًا واختفى على الفور.

“إذا لم تتسلقِ النافذة في المستقبل، فسأواصل الرسم”.

 

 

“سينسي، هل ما زلت بحاجة للذهاب للتدريب؟”.

……………

 

 

“لا، الآن حرر استنساخك”.

 

 

نظر إليه دانزو وقال بغضب.

“أنا متعب قليلًا سأعود وأستريح لبعض الوقت ثم أكمل:”هل نسيتِ أن شخصًا ما أيقظني باكرًا هذا الصباح”.

 

“لا، الآن حرر استنساخك”.

“حسنًا، أفعل هذا فقط من أجل الاحتياط، أنا مجرد جينين ولست بقوتك… “.

 

 

 

تذمر الاستنساخ.

خطط في الأصل للعودة إلى المنزل والنوم، لكنه فكر في تسونادي، فاضطر للذهاب إلى متجر المانغا مرة أخرى.

 

“تقريبًا… “.

كان دانزو كسولًا جدًا بحيث لم  يعلق واختفى على الفور.

 

 

 

تم تحرير استنساخ أكاباني في نفس الوقت، وعادت ذاكرته إلى الجسم الأصلي.

 

 

ألقى أكاباني نظرة فاحصة، وكان هناك الكثير من الناس مثله لأنهم أناس عاديون، لذلك لم يجرؤوا على تقديم طلب.

جاء الكثير من الناس إلى المتجر لشراء المانغا، لكن تسونادي جلست أمام الباب شاردة الذهن لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول أكاباني.

 

 

في شارع كونوها، غير الجسد الأصلي اتجاهه على الفور.

 

 

 

خطط في الأصل للعودة إلى المنزل والنوم، لكنه فكر في تسونادي، فاضطر للذهاب إلى متجر المانغا مرة أخرى.

 

 

“إضافة؟”.

جاء الكثير من الناس إلى المتجر لشراء المانغا، لكن تسونادي جلست أمام الباب شاردة الذهن لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول أكاباني.

 

 

 

“ألم تغادري بعد؟”.

خطط أكاباني للعودة إلى المنزل والنوم، ولكن عندما استدار، أدرك فجأة، أليس الاتجاه الذي تسير فيه تسونادي…؟

 

عندما حصل على ذاكرة الاستنساخ، لم يستطيع تصديقها بنفسه، لكن هذه هي الحقيقة.

“هاه؟ لقد عدت!”.

 

 

“انسي الأمر، يجب أن أعود وأخذ قسطًا من الراحة”.

نهضت تسونادي وسألت على الفور: “كيف هذا؟ ماذا قال لك سينسي؟”.

 

 

“لماذا تعطيها لي؟”.

“لا شيء مهم، فقط لأضيف بعض الأشياء”.

بطريقة ما شعر أكاباني ببعض الذنب في قلبه، وكان يجب أن يقوم برحلة بمفرده.

 

 

جلس أكاباني وقال.

 

 

 

“إضافة؟”.

بعد رسم الصورة، وضع أكاباني الورقة بعيدًا.

 

 

فكرت تسونادي لفترة طويلة لكنها لم تفهم معنى الكلمة.

“جونين بالغ من العمر 12 سنة؟ إعدادك مبالغ فيه!”.

 

“أنتَ!!”.

“فقط لإضافة الإعداد”.

كان تسونادي مرتبكًا.

 

 

وأوضح أكاباني.

عوض أكاباني لوحة الرسم للهواء قليلًا، وعندما جفت سلمها مباشرةً لتسونادي.

 

سأله صاحب العمل ببعض الأسف.

عندما يتعلق الأمر بالتصحيح، فإن القصة الرئيسية ضرورية، لكن الإعدادات تحتاج إلى تعديل طفيف في بعض المواقف.

 

 

ألقت تسونادي جوتسو وميض الجسم وسرعان ما اختفت عن بصره.

جلس وبدون تفكير، بدأ بسرعة في رسم صورة كاكاشي.

 

 

“كاكاشي؟”.

يجب إضافة إعداد الصفحة هذا إلى المجلد التالي، لذا يجب الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن.

نهضت تسونادي وسألت على الفور: “كيف هذا؟ ماذا قال لك سينسي؟”.

 

 

“كاكاشي؟”.

 

 

 

ألقت تسونادي نظرة، ثم وقفت وراقبت في دهشة.

لم تفهم تسونادي في البداية، لكنها سرعان ما أدركت ذلك لاحقًا.

 

تفاجأ ت تسونادي ولم تصدق ذلك.

بعد دقيقة أو دقيقتين، ظهرت صورة كاكاشي بالأبيض والأسود على الورقة، تم رفع واقي جبهته، لتكشف عن الشارينغان في عينه اليمنى.

قالت موتوكاي أوتشيها بابتسامة.

 

يمكن أن تدرك تسونادي أن المساحة الفارغة الكبيرة يجب أن تملأ بشيء ما. كيف يمكنه التوقف عن الرسم في منتصف الطريق؟

لكن…

جلس وبدون تفكير، بدأ بسرعة في رسم صورة كاكاشي.

 

يمكن أن تدرك تسونادي أن المساحة الفارغة الكبيرة يجب أن تملأ بشيء ما. كيف يمكنه التوقف عن الرسم في منتصف الطريق؟

بعد رسم الصورة، وضع أكاباني الورقة بعيدًا.

 

 

 

“مهلًا ماذا فعلت للتو؟!”.

لوحت تسونادي بيدها وتجاهلته.

 

 

يمكن أن تدرك تسونادي أن المساحة الفارغة الكبيرة يجب أن تملأ بشيء ما. كيف يمكنه التوقف عن الرسم في منتصف الطريق؟

في شارع كونوها، غير الجسد الأصلي اتجاهه على الفور.

 

 

“أنا متعب قليلًا سأعود وأستريح لبعض الوقت ثم أكمل:”هل نسيتِ أن شخصًا ما أيقظني باكرًا هذا الصباح”.

 

 

 

“بخيل!”.

ظل تعبير دانزو على حاله كما لو أنه لم يتأثر بما قاله موتوكاي.

 

كان تسونادي مرتبكًا.

تمتمت تسونادي مستاءة ألا يتعلق الأمر فقط بتسلق النافذة في الصباح…

 

 

جاء الكثير من الناس إلى المتجر لشراء المانغا، لكن تسونادي جلست أمام الباب شاردة الذهن لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول أكاباني.

“إذا لم تتسلقِ النافذة في المستقبل، فسأواصل الرسم”.

 

 

 

“أنتَ!!”.

“هذا اتجاه المصنع. هل أرسلته مباشرة إلى هناك؟”.

 

 

شدّت تسونادي قبضتها، ثم أخذت أنفاسًا عميقة قليلة وسخرت: “إذا كان من الممكن أن تستيقظ بسهولة، فلن أزعج نفسي بتسلق النافذة في المقام الأول!”.

“لعلمك منزلي له باب… “.

 

 

“منذ أن قلتِ هذا، سأعمل ساعات إضافية على مضض”.

 

 

 

قام أكاباني بفتحها مرة أخرى واستمر في الكتابة.

قام أكاباني بفتحها مرة أخرى واستمر في الكتابة.

 

“أنتَ!!”.

في البداية، كانت مقدمة موجزة عن كاكاشي – جونين نخبة من كونوها وعضو سابق في الأنبو…

 

 

“لعلمك منزلي له باب… “.

“جونين بالغ من العمر 12 سنة؟ إعدادك مبالغ فيه!”.

بالنظر إلى الأوصاف القليلة الأولى، فإن النينجا المسمى كاكاشي في المانغا بارع في كل المجالات تقريبًا، ولا يوجد عيب.

 

“جونين بالغ من العمر 12 سنة؟ إعدادك مبالغ فيه!”.

صاحت تسونادي في مفاجأة.

 

 

شدّت تسونادي قبضتها، ثم أخذت أنفاسًا عميقة قليلة وسخرت: “إذا كان من الممكن أن تستيقظ بسهولة، فلن أزعج نفسي بتسلق النافذة في المقام الأول!”.

“الجونين مجرد لقب، خلال الحرب، كان معدل الوفيات مرتفعًا، لذا معدل الترقية مرتفع بشكل طبيعي”.

 

 

أرادت تسونادي أن تمنحه لكمة واضحة في وجهه، وبغض النظر عما إذا كانت وافقت أم لا، فإن قطعة الورق ستسقط في يدها في النهاية.

رد أكاباني وواصل الكتابة.

 

 

يجب إضافة إعداد الصفحة هذا إلى المجلد التالي، لذا يجب الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن.

التالي هو مجموعة من البيانات، النينجوتسو: 10، التايجوتسو:  9، الجينجوتسو: 8…

 

 

 

لم تفهم تسونادي في البداية، لكنها سرعان ما أدركت ذلك لاحقًا.

يجب إضافة إعداد الصفحة هذا إلى المجلد التالي، لذا يجب الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن.

 

……………

يقدر أن العشرة هي أعلى نقطة، كلما زاد الرقم، زادت القوة.

 

 

 

بالنظر إلى الأوصاف القليلة الأولى، فإن النينجا المسمى كاكاشي في المانغا بارع في كل المجالات تقريبًا، ولا يوجد عيب.

 

 

“إضافة؟”.

عندما كانت على وشك قول أنه غير طبيعي، رأت بيانات تشاكراه: 5.

 

 

تمتمت تسونادي مستاءة ألا يتعلق الأمر فقط بتسلق النافذة في الصباح…

“5؟ هل أنت تمزح؟ هذا ضئيل للغاية”.

عوض أكاباني لوحة الرسم للهواء قليلًا، وعندما جفت سلمها مباشرةً لتسونادي.

 

“عشيرة سينجو هي الأكثر دراية بعشيرة الأوتشيها؛ لذا من فضلك ساعديني في إرسال هذا إلي البطريرك، وأسأليه عن رأيه”.

حتى بين تشونين، مثل هذا النينجا الذي لديه 5 نقاط من التشاكرا لم يكن موجودًا، وهو أمر مبالغ فيه للغاية.

التالي هو مجموعة من البيانات، النينجوتسو: 10، التايجوتسو:  9، الجينجوتسو: 8…

 

“هيا! خذيها!”.

“أنا لا أبالغ، امتلاك الشارينغان ليس بدون ثمن”.

 

 

 

كان على أكاباني أن يشرح أسبابه مع الاستمرار في كتابة الوصف.

 

 

 

كان السبب الرئيسي لهذه الفقرة هو مراجعة استخدام الشارينغان من قبل شخص خارجي، لذا فإن الأسئلة حول التشاكرا  كاكاشي هي بطبيعة الحال أولوية قصوى.

“نظرًا لأنها هدية قدمها له زميله في الفريق طواعيةً، تم زرع الشارينغان بنجاح، ولكن بدون سلالة دم الأوتشيها، كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا لاستخدامها”.

 

 

“الشارينقان، المعروف أيضًا باسم العين التي تعكس الروح، ترتبط قوتها ارتباطًا وثيقًا بسلالة الأوتشيها وإرادتها الروحية… “.

لم يمكنها أن تقول أنها لم تستطع النوم أمس؛ لذلك نهضت مبكرًا واندفعت نحو النافذة لتفقده في غرفته.

 

“هذه المعلومات… هل أخبرتك بها عشيرة الأوتشيها؟”.

نظرت تسونادي إليها كلمة بكلمة وصُدمت عندما رأت الجملة الأخيرة.

 

 

 

“نظرًا لأنها هدية قدمها له زميله في الفريق طواعيةً، تم زرع الشارينغان بنجاح، ولكن بدون سلالة دم الأوتشيها، كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا لاستخدامها”.

“لا، الآن حرر استنساخك”.

 

 

لم يصفها أكاباني بشكل واضح للغاية، لجعل الغموض الذي يعطش خيال القارئ.

لم يمكنها أن تقول أنها لم تستطع النوم أمس؛ لذلك نهضت مبكرًا واندفعت نحو النافذة لتفقده في غرفته.

 

 

فكرت تسونادي في الأمر بعناية، ثم سألت: “الشرط للتكيف تمامًا مع الشارينغان هو الهدية “الطوعية”، وتسبب افتقاره للتشاكرا كتعويض؟”.

رد أكاباني وواصل الكتابة.

 

 

“تقريبًا… “.

 

 

 

كتب أكاباني سطرًا أخيرًا من “ملاحظة”: شكرًا لعشيرة الأوتشيها على مساعدتهم بالمعلومات.

صاحت تسونادي في مفاجأة.

 

 

“هذه المعلومات… هل أخبرتك بها عشيرة الأوتشيها؟”.

 

 

 

تفاجأ ت تسونادي ولم تصدق ذلك.

 

 

أرادت تسونادي أن تمنحه لكمة واضحة في وجهه، وبغض النظر عما إذا كانت وافقت أم لا، فإن قطعة الورق ستسقط في يدها في النهاية.

“نعم، آه، أخبرني بها بطريرك الأوتشيها نفسه”.

 

 

إذا فشل الإقناع، يمكنه الإستسلام فقط.

ابتسم أكاباني ولم يخض في التفاصيل.

لكن…

 

لوحت تسونادي بيدها وتجاهلته.

عندما حصل على ذاكرة الاستنساخ، لم يستطيع تصديقها بنفسه، لكن هذه هي الحقيقة.

 

 

 

عوض أكاباني لوحة الرسم للهواء قليلًا، وعندما جفت سلمها مباشرةً لتسونادي.

 

 

وأوضح أكاباني.

“لماذا تعطيها لي؟”.

 

 

“لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعالها في العشيرة، لذا سأذهب أولًا”.

كان تسونادي مرتبكًا.

قال أكاباني بلا مبالاة.

 

 

“عشيرة سينجو هي الأكثر دراية بعشيرة الأوتشيها؛ لذا من فضلك ساعديني في إرسال هذا إلي البطريرك، وأسأليه عن رأيه”.

“جونين بالغ من العمر 12 سنة؟ إعدادك مبالغ فيه!”.

 

حتى بين تشونين، مثل هذا النينجا الذي لديه 5 نقاط من التشاكرا لم يكن موجودًا، وهو أمر مبالغ فيه للغاية.

قال أكاباني بلا مبالاة.

“انسي الأمر، يجب أن أعود وأخذ قسطًا من الراحة”.

 

ألقت تسونادي نظرة، ثم وقفت وراقبت في دهشة.

أرادت تسونادي أن تمنحه لكمة واضحة في وجهه، وبغض النظر عما إذا كانت وافقت أم لا، فإن قطعة الورق ستسقط في يدها في النهاية.

فكرت تسونادي لفترة طويلة لكنها لم تفهم معنى الكلمة.

 

 

جلس أكاباني على الكرسي وقطعة الورق معلقة في يده.

 

“جونين بالغ من العمر 12 سنة؟ إعدادك مبالغ فيه!”.

“هيا! خذيها!”.

 

 

 

”همف! سأقوم بتسليمها لك، ولكن توقع مني أن أطرق نافذتك ~ “.

 

 

كان على أكاباني أن يشرح أسبابه مع الاستمرار في كتابة الوصف.

استحوذت تسونادي على الصفحة وقالت بسخرية.

كان دانزو كسولًا جدًا بحيث لم  يعلق واختفى على الفور.

 

نظر إليه دانزو وقال بغضب.

“لعلمك منزلي له باب… “.

 

 

 

كان أكاباني عاجزًا، هل نسيت وعدها قبل بضع دقائق؟

 

 

 

“لن يكون ذلك كافيًا لتستيقظ! أنا لا أهتم، إنها صفقة… “.

“لن يكون ذلك كافيًا لتستيقظ! أنا لا أهتم، إنها صفقة… “.

 

“كاكاشي؟”.

لوحت تسونادي بيدها وتجاهلته.

“فقط لإضافة الإعداد”.

 

لم تفهم تسونادي في البداية، لكنها سرعان ما أدركت ذلك لاحقًا.

لم يمكنها أن تقول أنها لم تستطع النوم أمس؛ لذلك نهضت مبكرًا واندفعت نحو النافذة لتفقده في غرفته.

عندما يتعلق الأمر بالتصحيح، فإن القصة الرئيسية ضرورية، لكن الإعدادات تحتاج إلى تعديل طفيف في بعض المواقف.

 

“انسي الأمر، يجب أن أعود وأخذ قسطًا من الراحة”.

“انسي الأمر، يجب أن أعود وأخذ قسطًا من الراحة”.

أرادت تسونادي أن تمنحه لكمة واضحة في وجهه، وبغض النظر عما إذا كانت وافقت أم لا، فإن قطعة الورق ستسقط في يدها في النهاية.

 

 

إذا فشل الإقناع، يمكنه الإستسلام فقط.

وأوضح أكاباني.

 

 

إنها ليست مشكلة كبيرة على أي حال. على الرغم من أنه لم يكن له خصوصية في كل مرة تدخل فيها تسونادي من النافذة، فقد تأقلم مع هذا منذ وقت طويل.

في البداية، كانت مقدمة موجزة عن كاكاشي – جونين نخبة من كونوها وعضو سابق في الأنبو…

 

 

ألقت تسونادي جوتسو وميض الجسم وسرعان ما اختفت عن بصره.

كتب أكاباني سطرًا أخيرًا من “ملاحظة”: شكرًا لعشيرة الأوتشيها على مساعدتهم بالمعلومات.

 

استحوذت تسونادي على الصفحة وقالت بسخرية.

……………

“حسنًا، أفعل هذا فقط من أجل الاحتياط، أنا مجرد جينين ولست بقوتك… “.

 

 

خطط أكاباني للعودة إلى المنزل والنوم، ولكن عندما استدار، أدرك فجأة، أليس الاتجاه الذي تسير فيه تسونادي…؟

 

 

“لماذا تعطيها لي؟”.

“هذا اتجاه المصنع. هل أرسلته مباشرة إلى هناك؟”.

 

 

تمتمت تسونادي مستاءة ألا يتعلق الأمر فقط بتسلق النافذة في الصباح…

كان في حيرة من أمره…

 

 

 

بطريقة ما شعر أكاباني ببعض الذنب في قلبه، وكان يجب أن يقوم برحلة بمفرده.

 

 

فكرت تسونادي لفترة طويلة لكنها لم تفهم معنى الكلمة.

“أكاباني سان، هل ستعود؟”.

 

 

جاء الكثير من الناس إلى المتجر لشراء المانغا، لكن تسونادي جلست أمام الباب شاردة الذهن لدرجة أنها لم تلاحظ حتى وصول أكاباني.

سأله صاحب العمل ببعض الأسف.

قالت موتوكاي أوتشيها بابتسامة.

 

 

“ماذا جرى؟”.

 

 

 

ألقى أكاباني نظرة ووجد أن هناك الكثير من الناس حوله.

كان السبب الرئيسي لهذه الفقرة هو مراجعة استخدام الشارينغان من قبل شخص خارجي، لذا فإن الأسئلة حول التشاكرا  كاكاشي هي بطبيعة الحال أولوية قصوى.

 

 

كانوا جميعًا يحملون المانغا​​، وفجأة سأل أحدهم: “أكاباني، يحب طفلي المانغا خاصتك للغاية، هل يمكنك… رسم ملصق له؟ أنا على استعداد لإعطائك المال!”

في البداية، كانت مقدمة موجزة عن كاكاشي – جونين نخبة من كونوها وعضو سابق في الأنبو…

 

“كاكاشي؟”.

إنه مجرد شخص عادي، وليس نينجا، مائة تيل ليس مبلغًا صغيرًا بالنسبة له.

 

 

“لعلمك منزلي له باب… “.

ألقى أكاباني نظرة فاحصة، وكان هناك الكثير من الناس مثله لأنهم أناس عاديون، لذلك لم يجرؤوا على تقديم طلب.

“أكاباني سان، هل ستعود؟”.

 

 

“حسنًا، لكن لا يهم كم ستفعل، سأرسم عشرة ملصقات فقط، بالإضافة إلى ذلك، سأختار عشرة فائزين محظوظين للحصول على ملصقات مجانية في كل مرة يتم فيها تحديث المجلد الجديد”.

“بخيل!”.

“حسنًا، أفعل هذا فقط من أجل الاحتياط، أنا مجرد جينين ولست بقوتك… “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط