نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 71

71

71

عشرة ملصقات؟

 

 

“لقد عدت؟”.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وترددوا، كان هناك حوالي ما بين عشرين إلى ثلاثين شخصًا، ولم يتمكن سوى عشرة منهم من الحصول على ملصق؟.

 

 

 

“لا تقلق، سأختار عشوائيًا، بالطبع…  هذا الرجل المحترم سيحصل على واحدة اليوم”.

 

 

من الصعب على الجميع قبول الأسلوب الجديد، لكنهم لا يستطيعون الشكوى أيضًا لأنه مجاني، ولا يزالون سعداء بهم.

أشار أكاباني إلى الرجل الذي تحدث أولًا ثم جلس.

تمكنت تسوكيها ببطء من التكيف مع وضعها الحالي، وعندما رأت أن والدة أكاباني تلوم والده على إصابتها، شرحت على الفور التفاصيل.

 

 

ماذا علي أن أرسم؟

شعر أن أسلوب الرسم غريب، لكنه مجاني… 

 

فكر لفترة ورسم شيئًا لم يرسمه من قبل.

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

تنهدت ميتو أوزوماكي.

بعد فترة وجيزة، كان الملصق الأول على وشك الانتهاء.

 

 

بصفتها جينشوريكي ذات التسعة ذيول، فهي قوية جدًا، ولكن لنفس السبب، فإنها ستجذب انتباه كل قرية بمجرد مغادرتها.

“تفضل، ها أنت ذا”.

 

 

 

أعطى أكاباني الملصق المكتمل للرجل.

بدأ الجميع يتشاجرون مرة أخرى، وغطت ميتو اوزوماكي فمها مبتسمة، وانحسر الثقل في قلبها في لحظة.

 

بعد أن ألقى نظرة، تردد، وبعد لحظة، لم يستطع إلا أن يسأل:”هل هذه أيضًا شخصية في المانغا؟”.

 

 

 

“لا، ليست كذلك، إنها من مانغا أخرى أخطط لرسمها، اسمه مونكي دي لوفي”.

 

 

 

أجاب أكاباني.

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

 

“مونتي دي لوفي؟ إنه اسم غريب، وأسلوب الرسم مختلف للغاية”.

قال أحدهم بعناية.

 

قالت ميتو أوزوماكي بصرامةو “لا تدع الأفكار السلبية تؤثر على حكمك”.

شعر أن أسلوب الرسم غريب، لكنه مجاني… 

 

 

 

لننسى ذلك؛ هذا جيد بما فيه الكفاية.

“للناس دائمًا أهداف للقتال، على سبيل المثال، كل شخص في قرية أوزوماكي يقاتل لحماية منزله ووطنه”.

 

مثل الآن.

وسرعان ما تم الانتهاء من الملصقات الأخرى.

 

 

بعد إلقاء نظرة أخرى، وجد أن النقطة التي سقطت هي القدرة على الإدراك.

من الصعب على الجميع قبول الأسلوب الجديد، لكنهم لا يستطيعون الشكوى أيضًا لأنه مجاني، ولا يزالون سعداء بهم.

بعد ذلك، تم توزيع مجلدات ناروتو على كل واحد منهم، وقاموا بقراءتها بحماس صفحة بصفحة.

 

 

“حسنًا، سيتم توزيع الملصقات المجانية التالية بشكل عشوائي في المجلدات، والباقي يعتمد على حظك”.

“ليس هناك مرة قادمة!”.

 

“إرادة القتال؟”.

تمتد أكاباني.

 

 

 

بدون وجود ملصقات، تفرق القرويون المحيطون بسرعة.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض، مرتاحين سرًّا.

 

 

“أكاباني سان، هل صحيح أنك ستصنع مانغا جديدة؟”.

 

 

هذا يكفي لإثبات أن دم عشيرة الأوزوماكي يمكن أن يخفض السعر.

“إنها مجرد عملية إحماء”.

 

 

……………

إنه متعب بما يكفي العمل على مانغا واحدة، وفي الآونة الأخيرة، لم يكن لدى أكاباني أي خطط لرسم مانغا جديدة، وليس لديه أي قنوات لبيع المانغا خارج كونوها بعد.

 

 

بدون وجود ملصقات، تفرق القرويون المحيطون بسرعة.

إذا كان لديه وقت فراغ لرسم مانغا آخر، فسيكون من الأفضل إنفاقه على رسم المزيد من فصول ناروتو.

على الرغم من أن هذه مانغا، إلا أن مثل هذه المشاهد موجودة في الحياة الواقعية، وهناك الكثير منها.

 

 

لم يفهم قاسمي ما قاله.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض، مرتاحين سرًّا.

 

“تفضل، ها أنت ذا”.

ومع ذلك، خلال هذا الوقت التي قضاه مع أكاباني، شعر أنه ربما كان من المستحيل بدء العمل في مشروع آخر.

عاد أكاباني إلى المنزل حاملًا أدواته ورأى والدته تضمد جرح تسوكيها في غرفة المعيشة.

 

 

حسنًا…  ما لم يحقق أكاباني سان اختراقًا ويمكنه الحفاظ على استنساخين في نفس الوقت… 

‘الآن، لدي أكثر من 400 نقطة في متناول اليد، وسأحصل على بعض النقاط لاحقًا، بالإضافة إلى أن المجلد الرابع سيحقق حوالي ألف نقطة’. 

 

 

……………

عند رؤية هذا المشهد، ضحك أكاباني.

 

 

عاد أكاباني إلى المنزل حاملًا أدواته ورأى والدته تضمد جرح تسوكيها في غرفة المعيشة.

 

 

“سوف نصبح أقوياء”.

“لقد عدت؟”.

 

 

قلتا ميتو أوزوماكي بلطف.

“كيف تأذيتِ؟ هل أنت بخير؟”.

 

 

 

رأى أكاباني الجرح وذهب لالتقاط الشاش من على المنضدة.

إذا كان لديه وقت فراغ لرسم مانغا آخر، فسيكون من الأفضل إنفاقه على رسم المزيد من فصول ناروتو.

 

 

“كان ذلك بسبب والدك، أراد تعليم هذه الفتاة استخدام الكوناي، ثم جرحت نفسها”.

 

 

 

ربتت والدته على رأس تسوكيها بينما كانت تشرح ذلك في مزاج سيء.

 

 

“المرة التالية؟!”.

“أنا من طلب أن يعلمني… “.

“كيف تأذيتِ؟ هل أنت بخير؟”.

 

 

تمكنت تسوكيها ببطء من التكيف مع وضعها الحالي، وعندما رأت أن والدة أكاباني تلوم والده على إصابتها، شرحت على الفور التفاصيل.

“سأولي المزيد من الاهتمام في المرة القادمة، لذلك لن يحدث مرة أخرى… “.

 

 

“سأولي المزيد من الاهتمام في المرة القادمة، لذلك لن يحدث مرة أخرى… “.

“قدرتها العامة ومعرفتها النظرية جيدة، لكنها لا تملك الإرادة للقتال، إنها لا تعرف حتى لماذا تقاتل”.

 

“أكاباني سان، هل صحيح أنك ستصنع مانغا جديدة؟”.

“المرة التالية؟!”.

 

 

لكنها كانت تدرك جيدًا أنها كانت فرصة ضحلة جدًا.

اتسعت عيون ساكي بغضب.

 

 

قالت ميتو أوزوماكي بصرامةو “لا تدع الأفكار السلبية تؤثر على حكمك”.

“ليس هناك مرة قادمة!”.

 

 

 

قررت ساكي بشكل حاسم، ولم تستطع تسوكيها الرد إلا بابتسامة.

من الصعب على الجميع قبول الأسلوب الجديد، لكنهم لا يستطيعون الشكوى أيضًا لأنه مجاني، ولا يزالون سعداء بهم.

 

حسنًا…  ما لم يحقق أكاباني سان اختراقًا ويمكنه الحفاظ على استنساخين في نفس الوقت… 

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض، مرتاحين سرًّا.

 

 

يتم الآن تعيين هؤلاء الأطفال الأوزوماكيين في الأسر القليلة المتبقية من عشيرة سينجو، لكنهم سوف يجتمعون في فناء ميتو بعد ظهر كل يوم.

عند رؤية هذا المشهد، ضحك أكاباني.

 

 

بعد ذلك في بعض الأحيان، سأل أحد الأطفال:”جدتي، لماذا حصلت ساكورا على درجات جيدة، لكنها أسوأ من ناروتو في المعركة؟”.

بعد ذلك، نظر إلى لوحة حالته، واتسعت عيناه فجأة، انخفضت متطلبات النقاط لسمات بنية أوزوماكي بنقطة واحدة.

فكر لفترة ورسم شيئًا لم يرسمه من قبل.

 

 

هذا يكفي لإثبات أن دم عشيرة الأوزوماكي يمكن أن يخفض السعر.

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

لكن… 

 

 

 

بعد إلقاء نظرة أخرى، وجد أن النقطة التي سقطت هي القدرة على الإدراك.

تم تضميد يدا تسوكيها بالضمادات، وهي الآن تقرأ المجلد الثاني بهدوء.

 

 

أهذا لأن سمة تسوكيها الرئيسية هي الإدراك؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا، ليست كذلك، إنها من مانغا أخرى أخطط لرسمها، اسمه مونكي دي لوفي”.

 

 

تنهد أكاباني سرًا.

 

 

 

حتى لو قمت باستنزاف دماء تسوكيها، أخشى ألا تنخفض النقاط بشكل كبير.

 

 

“قدرتها العامة ومعرفتها النظرية جيدة، لكنها لا تملك الإرادة للقتال، إنها لا تعرف حتى لماذا تقاتل”.

ولكن إذا كان بإمكانه الحصول على دم مثل ميتو أوزوماكي، فقد يكون قادرًا على إحداث تأثير أكبر بكثير.

لننسى ذلك؛ هذا جيد بما فيه الكفاية.

 

 

ظلت ميتو الأقوى بين أعضاء عشيرة أوزوماكي ولا يمكن مقارنتها بـ تسوكيها.

 

 

“الجدة، هذا يعني أن ساكورا ليس لديها أي هدف؟”.

ومع ذلك، سيكون من المستحيل ببساطة طلب دمها… 

 

 

 

‘الآن، لدي أكثر من 400 نقطة في متناول اليد، وسأحصل على بعض النقاط لاحقًا، بالإضافة إلى أن المجلد الرابع سيحقق حوالي ألف نقطة’. 

بصفتها جينشوريكي ذات التسعة ذيول، فهي قوية جدًا، ولكن لنفس السبب، فإنها ستجذب انتباه كل قرية بمجرد مغادرتها.

 

……………

وضع أكاباني الأدوات جانبًا وجلس على الطاولة للتفكير.

 

 

 

تم تضميد يدا تسوكيها بالضمادات، وهي الآن تقرأ المجلد الثاني بهدوء.

“أنا من طلب أن يعلمني… “.

 

 

بعد أن استقرت في كونوها، قضت معظم وقتها في قراءة المانغا.

“لكن… “.

 

 

مثلها تمامًا، يقيم أطفال الآخرون مع أسرة سينجو.

 

 

 

يتم الآن تعيين هؤلاء الأطفال الأوزوماكيين في الأسر القليلة المتبقية من عشيرة سينجو، لكنهم سوف يجتمعون في فناء ميتو بعد ظهر كل يوم.

 

 

“يا أطفال، عليكم أن تصبح أقوى، لكن في نفس الوقت، عليكم أن تعرفوا سبب قتالكم، ولا تكونوا مثل ساكورا هنا”.

بالطبع… 

 

 

“إرادة القتال؟”.

ليس لتدريب النينجوتسو أو التمارين الجسدية، ولكن مجموعة من الناس يقرؤون المانغا معًا.

جلست ميتو أوزوماكي على كرسيها مع نظرة حنين على وجهها.

 

“مونتي دي لوفي؟ إنه اسم غريب، وأسلوب الرسم مختلف للغاية”.

مثل الآن.

 

 

 

……………

“سأولي المزيد من الاهتمام في المرة القادمة، لذلك لن يحدث مرة أخرى… “.

 

 

“جدتي، لقد انتهيت من قراءة المجلد الثاني، هل يجب أن أستمر في المجلد التالي؟”.

وسرعان ما تم الانتهاء من الملصقات الأخرى.

 

“للناس دائمًا أهداف للقتال، على سبيل المثال، كل شخص في قرية أوزوماكي يقاتل لحماية منزله ووطنه”.

“شينامي، لقد انتهيت من قراءته، لكن معظم أصدقائك لم يفعلوا ذلك، من فضلك انتظرهم”.

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

 

قلتا ميتو أوزوماكي بلطف.

 

 

 

“لكن… “.

 

 

 

“أنتم جميعًا فريق الآن، هل تفهمون؟”.

قلتا ميتو أوزوماكي بلطف.

 

 

بهذه الكلمات، تراجع شينامي أوزوماكي عن بقية كلماته.

 

 

عاد أكاباني إلى المنزل حاملًا أدواته ورأى والدته تضمد جرح تسوكيها في غرفة المعيشة.

بعد ذلك، تم توزيع مجلدات ناروتو على كل واحد منهم، وقاموا بقراءتها بحماس صفحة بصفحة.

 

 

 

بعد ذلك في بعض الأحيان، سأل أحد الأطفال:”جدتي، لماذا حصلت ساكورا على درجات جيدة، لكنها أسوأ من ناروتو في المعركة؟”.

قال أحدهم بعناية.

 

“إذا أتيحت لي الفرصة، فقد تكون لعشيرة الأوزوماكي وعشيرة سينجو، أو ربما لكونوها”.

“نعم، لقد حاول ناروتو على الأقل، لكنها لم… “.

 

 

عاد أكاباني إلى المنزل حاملًا أدواته ورأى والدته تضمد جرح تسوكيها في غرفة المعيشة.

بدأ شخص ما مناقشة، والآخرون لا يسعهم سوى الشكوى من آرائهم حول القصة.

 

 

وضع أكاباني الأدوات جانبًا وجلس على الطاولة للتفكير.

“قدرتها العامة ومعرفتها النظرية جيدة، لكنها لا تملك الإرادة للقتال، إنها لا تعرف حتى لماذا تقاتل”.

 

 

 

وأوضحت ميتو أوزوماكي بخفة.

 

 

“كيف تأذيتِ؟ هل أنت بخير؟”.

“إرادة القتال؟”.

“نعم، لقد حاول ناروتو على الأقل، لكنها لم… “.

 

حتى لو قمت باستنزاف دماء تسوكيها، أخشى ألا تنخفض النقاط بشكل كبير.

لم تفهم مجموعة من الأطفال ما هذا، ونظروا جميعًا إلى ميتو بفضول، على أمل أن تتمكن من تقديم مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع.

 

 

 

“للناس دائمًا أهداف للقتال، على سبيل المثال، كل شخص في قرية أوزوماكي يقاتل لحماية منزله ووطنه”.

“ليس هناك مرة قادمة!”.

 

اتسعت عيون ساكي بغضب.

قالت ميتو أوزوماكي.

جلست ميتو أوزوماكي على كرسيها مع نظرة حنين على وجهها.

 

“أيها الأحمق، نحن ننتمي إلى عشيرة الأوزوماكي”.

“الجدة، هذا يعني أن ساكورا ليس لديها أي هدف؟”.

 

 

“حسنًا، سيتم توزيع الملصقات المجانية التالية بشكل عشوائي في المجلدات، والباقي يعتمد على حظك”.

قال أحدهم بعناية.

ومع ذلك، سيكون من المستحيل ببساطة طلب دمها… 

 

“لكن… “.

“نعم، ربما لا تهتم إلا بهذا الصبي اللطيف في عينيها”.

رأى أكاباني الجرح وذهب لالتقاط الشاش من على المنضدة.

 

 

تنهدت ميتو أوزوماكي.

أجاب أكاباني.

 

 

على الرغم من أن هذه مانغا، إلا أن مثل هذه المشاهد موجودة في الحياة الواقعية، وهناك الكثير منها.

 

 

 

“اتضح أن ذلك هو الأمر، إذن…  ماذا عنك يا جدتي؟”.

على الرغم من أن هذه مانغا، إلا أن مثل هذه المشاهد موجودة في الحياة الواقعية، وهناك الكثير منها.

 

قال أحدهم بعناية.

“أنا؟”.

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

 

جلست ميتو أوزوماكي على كرسيها مع نظرة حنين على وجهها.

 

 

 

“إذا أتيحت لي الفرصة، فقد تكون لعشيرة الأوزوماكي وعشيرة سينجو، أو ربما لكونوها”.

بعد ذلك في بعض الأحيان، سأل أحد الأطفال:”جدتي، لماذا حصلت ساكورا على درجات جيدة، لكنها أسوأ من ناروتو في المعركة؟”.

 

 

لكنها كانت تدرك جيدًا أنها كانت فرصة ضحلة جدًا.

إذا كان لديه وقت فراغ لرسم مانغا آخر، فسيكون من الأفضل إنفاقه على رسم المزيد من فصول ناروتو.

 

 

بصفتها جينشوريكي ذات التسعة ذيول، فهي قوية جدًا، ولكن لنفس السبب، فإنها ستجذب انتباه كل قرية بمجرد مغادرتها.

 

 

 

“يا أطفال، عليكم أن تصبح أقوى، لكن في نفس الوقت، عليكم أن تعرفوا سبب قتالكم، ولا تكونوا مثل ساكورا هنا”.

 



تمكنت تسوكيها ببطء من التكيف مع وضعها الحالي، وعندما رأت أن والدة أكاباني تلوم والده على إصابتها، شرحت على الفور التفاصيل.

قالت ميتو أوزوماكي بصرامةو “لا تدع الأفكار السلبية تؤثر على حكمك”.

لننسى ذلك؛ هذا جيد بما فيه الكفاية.

 

بدأ شخص ما مناقشة، والآخرون لا يسعهم سوى الشكوى من آرائهم حول القصة.

لا شك في بنية عشيرة الأوزوماكي، وبالنسبة لكونوها، فإن هؤلاء الأطفال العشرة الذين تم انتقاؤهم بعناية سيصبحون بالتأكيد نينجا في المستقبل، ولكن بالنسبة لعشيرة الأوزوماكي… 

 

 

بدأ الجميع يتشاجرون مرة أخرى، وغطت ميتو اوزوماكي فمها مبتسمة، وانحسر الثقل في قلبها في لحظة.

كان قلبها مثقلًا، كم من هؤلاء الأطفال سيعيشون في ظل الكراهية إذا حدث أي شيء سيء لقريتهم… 

 

 

 

“سأحمي قريتي!”.

“اتضح أن ذلك هو الأمر، إذن…  ماذا عنك يا جدتي؟”.

 

“حسنًا، سيتم توزيع الملصقات المجانية التالية بشكل عشوائي في المجلدات، والباقي يعتمد على حظك”.

“سوف نصبح أقوياء”.

“إنها مجرد عملية إحماء”.

 

 

“أريد أن أصبح هوكاجي مثل ناروتو!”.

 

 

 

“أيها الأحمق، نحن ننتمي إلى عشيرة الأوزوماكي”.

وضع أكاباني الأدوات جانبًا وجلس على الطاولة للتفكير.

 

 

بدأ الجميع يتشاجرون مرة أخرى، وغطت ميتو اوزوماكي فمها مبتسمة، وانحسر الثقل في قلبها في لحظة.

 

 

ومع ذلك، سيكون من المستحيل ببساطة طلب دمها… 

“حسنًا، لقد انتهى الجميع من قراءة المجلد الثاني، والآن يمكنكم جميعًا قراءة المجلد الثالث… “.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط