نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 72

72

72

 “سيتم تسليمها الليلة! هل هم بهذه الكفاءة؟!”.

ومع ذلك، عندما تبدأ الحرب مرة أخرى…

 

 قد يكون من الصعب للغاية قبول ثقافة ناروتو الإقليمية.

“نعم”.

في هذه المرحلة، لا حرب بين الدولتين، ويمكن أن تكون أرض النهر سلمية.

 

 

أمسكت تسونادي بقطعة الورق ولوحت بها بفخر.

 

“توقف عن هزها، وهذه من أجلك أيضًا”.

“يامانو سان، شكرًا لك على الإسراع في إحضار هذه الدفعة من المجلدات”.

تنهد أكاباني والتقط صورة من جيبه.

 

“ماذا… أممم!”.

تأمل أثناء مشيه.

 

 

غطت تسونادي فمها بدهشة واستعادت هدوءها بسرعة.

 

كانت صورة لها.

“أنتِ مجتهدة جدًا، لا بد لي من العمل بجد أيضا”.

“لا شيء، إنها مجرد صورة”.

سأل أكاباني بعصبية.

 

“هذه أخبار جيدة… دعنا ندخل ونتحدث بشكل جيد… “.

هز أكاباني كتفيه ثم شكرها بصدق بعد توقف للحظة: “شكرًا لك على مساعدتي في تسليم الورقة”.

“صحيح، أكاباني سان يعمل بجد، هذا ليس طبيعيًا”.

 

“شكرا جزيلا لك إذن”.

”إنها مسألة صغيرة، أردت تدريب جسدي على أي حال… “.

يبدو وكأنه ملصق…

 

 

وضعت تسونادي الصورة بعيدًا بسعادة.

 

“أنتِ مجتهدة جدًا، لا بد لي من العمل بجد أيضا”.

كانت تسونادي مليئة بالتحفيز على الفور.

أخرج أكاباني أدواته.

أخذها كاسومي ونظر بهدوء من خلال القماش.

لا يزال المجلد الخامس في منتصفه، وعليه إنهاء الباقي اليوم.

تنهد أكاباني لفترة، ثم عاد بسرعة إلى عمله.

“جيد، لقد بدأت أخيرًا في العمل الجاد- انسَ ما قلته للتو… “.

— فقاعة!

 

”إنها مسألة صغيرة، أردت تدريب جسدي على أي حال… “.

إنه استنساخ الظل الذي يقوم بكل العمل!

 

 

ضحك أكاباني، وبعد التفكير للحظة، بدأ بالرسم.

كانت تسونادي عاجزة عن الكلام، لكن كان يجب عليها أن تتوقع ذلك.

قال كاسومي كوراما. في الماضي، كان أكاباني يترك العمل فقط لاستنساخه وحده بينما يستلقي هناك مسترخيًا، لكن اليوم رسم المانغا بنفسه، إنه مشهد نادر الحدوث.

ومع ذلك، فجأة، رأت أكاباني يحضر مجموعة من الأدوات.

“كاسومي، ضع هذا عند الباب الأمامي غدًا، ثم اذهب إلى الشارع لوضع بعض اللافتات”.

“هل تعتقد أنني سوف أجلس فقط؟”

 

 

“ماذا… أممم!”.

ضحك أكاباني، وبعد التفكير للحظة، بدأ بالرسم.

كان أكاباني في حيرة من أمره.

“حسنًا، سأواصل تدريبي مرة أخرى”.

تأمل أثناء مشيه.

 

 

كانت تسونادي مليئة بالتحفيز على الفور.

 قد يكون من الصعب للغاية قبول ثقافة ناروتو الإقليمية.

حتى هذا المتهرب بدأ في العمل الجاد، فما هو السبب الذي جعلني لا أفعل الشيء نفسه؟

“باستثناء أرض النهر، فجميعها دول مستقرة نسبيًا”.

 

 

لكنها ذهبت للتو لمسافة بعيدة، لا يمكنها الآن التحكم في لكماتها تمامًا.

قال يامانو في مفاجأة.

— فقاعة!

ابتسم يامانو، ثم أعطى أكاباني شرحًا إضافيًا: “سمع دايميو ساما عن المانغا​​، ثم حشد الكثير من القوى العاملة لتوسيع الإنتاج”.

 

“يامانو سان، هل سُئلت عن القوافل؟”.

عند سماع الصوت، توقف أكاباني.

 

كانت حركتها أقل وتحسنت سيطرتها بسرعة كبيرة!

بعد فترة، تم وضع الصور العشر بشكل عشوائي في المجلدات.

 

“بالنسبة للافتة، فلم يكن لدي وقت لصنعها. يمكنك أن تطلب من شخص ما الحصول عليه بحلول الغد. سيقول النص ببساطة أنه تم تحديث إصدار جدي  حتى يتمكن العملاء المهتمين من شرائه”.

“ولكن مرة أخرى، كيف يمكن أن تصبح النينجا الطبي الأول في العالم، بدون هذا النوع من التحكم”.

 

 

 

تنهد أكاباني لفترة، ثم عاد بسرعة إلى عمله.

ابتسم يامانو، ثم أعطى أكاباني شرحًا إضافيًا: “سمع دايميو ساما عن المانغا​​، ثم حشد الكثير من القوى العاملة لتوسيع الإنتاج”.

 

 

……………

 

قرب المساء…

قال يامانو في مفاجأة.

“أكاباني ساما، وصلت عربات يامانو سان، وأحضر المجلدات المطبوعة”.

قال كاسومي كوراما. في الماضي، كان أكاباني يترك العمل فقط لاستنساخه وحده بينما يستلقي هناك مسترخيًا، لكن اليوم رسم المانغا بنفسه، إنه مشهد نادر الحدوث.

 

 

“أرى، يرجى إبلاغ شخص ما من المتجر، وسأتولى الدعاية”.

 قد يكون من الصعب للغاية قبول ثقافة ناروتو الإقليمية.

لقد سمع الأخبار سابقًا من تسونادي، لذا لم يكن ذلك مفاجئًا.

ضحك أكاباني، وبعد التفكير للحظة، بدأ بالرسم.

أومأ كاسومي كوراما برأسه، ثم نظر إلى أكاباني بريبة، وشعر أن هناك شيئًا ما خاطئًا.

 قد يكون من الصعب للغاية قبول ثقافة ناروتو الإقليمية.

تأمل أثناء مشيه.

 

ما هو الخطأ بالضبط؟

أمسكت تسونادي بقطعة الورق ولوحت بها بفخر.

 

بدا أكاباني مضطربًا بعض الشيء عندما قال ذلك.

بغض النظر عن طريقة تفكيري في الأمر، هناك شيء لا يبدو صحيحًا…

 

“صحيح، أكاباني سان يعمل بجد، هذا ليس طبيعيًا”.

 

 

بدا أكاباني مضطربًا بعض الشيء عندما قال ذلك.

قال كاسومي كوراما. في الماضي، كان أكاباني يترك العمل فقط لاستنساخه وحده بينما يستلقي هناك مسترخيًا، لكن اليوم رسم المانغا بنفسه، إنه مشهد نادر الحدوث.

“جيد، لقد بدأت أخيرًا في العمل الجاد- انسَ ما قلته للتو… “.

”تسونادي، يامانو سان هنا سوف أقابله الآن! لذلك سأتركك وشأنك!”.

أومأ كاسومي كوراما برأسه، ثم نظر إلى أكاباني بريبة، وشعر أن هناك شيئًا ما خاطئًا.

 

 

حرر أكاباني استنساخه ووضع المخطوطة بعيدًا، صرخ أكاباني لتسونادي، التي كانت لا تزال تعمل بجد على منحدر التل البعيد.

”تسونادي، يامانو سان هنا سوف أقابله الآن! لذلك سأتركك وشأنك!”.

“حسنًا! لقد انتهيت أيضًا”.

تذكر إيزومي يامانو فجأة وأضاف ببعض الحرج.

 

 

توقفت تسونادي على الفور وبدأت في تنظيف المشهد الفوضوي.

“يامانو سان، هل سُئلت عن القوافل؟”.

“سأقوم بتجميع المجلد الخامس!”.

تنهد أكاباني لفترة، ثم عاد بسرعة إلى عمله.

 

 

“تمام!”ء

 

 

“…”.

أخرج أكاباني أدواته.

 

كان أكاباني في حيرة من أمره.

اندفع أكاباني على عجل نحو منزله، وأخرج الرسم السابق وجمعه مع الذي رسمه هذه المرة، ثم ذهب مباشرة إلى المتجر.

 

عندما وصل، كانوا قد انتهوا بالفعل من التفريغ.

“نعم! لكن ما هي اللافتة؟”.

على الباب الأمامي، كانت مجموعة من الناس مشغولة للغاية.

يذهب أحد الفريقين إلى أرض الثلج، ويذهب الآخر إلى أرض النهر، ويذهب الفريق الأخير إلى أرض الحديد”.

 

“مانغا جديدة، أليس كثيرًا؟”.

حتى مدير المطبعة نودا إيشيرو، مشغول ا للغاية لدرجة أنه ساعد في تفريغ البضائع شخصيًا.

“أنتِ مجتهدة جدًا، لا بد لي من العمل بجد أيضا”.

“يامانو سان، شكرًا لك على الإسراع في إحضار هذه الدفعة من المجلدات”.

 

 

”تسونادي، يامانو سان هنا سوف أقابله الآن! لذلك سأتركك وشأنك!”.

تقدم أكاباني إلى الأمام وانحنى لشكره.

”إنها مسألة صغيرة، أردت تدريب جسدي على أي حال… “.

لقد مر يومًا واحدًا أو نحو ذلك، وتم نقل المجلد الرابع بالفعل، مما يدل على الكفاءة العالية التي قاموا بها.

“ثلاث قوافل؟؟”.

“كان هذا بسبب دايميو ساما”.

 

 

تقع أرض النهر بين دولة النار ودولة الرياح وهي منطقة عازلة بين البلدين.

ابتسم يامانو، ثم أعطى أكاباني شرحًا إضافيًا: “سمع دايميو ساما عن المانغا​​، ثم حشد الكثير من القوى العاملة لتوسيع الإنتاج”.

“أكاباني ساما، وصلت عربات يامانو سان، وأحضر المجلدات المطبوعة”.

 

سأل أكاباني بعصبية.

“دايميو ساما علم بأمر المانغا خاصتي؟!”.

بغض النظر عن طريقة تفكيري في الأمر، هناك شيء لا يبدو صحيحًا…

 

أخرج أكاباني أدواته.

كان أكاباني في حيرة من أمره.

كما أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتم قبول “ون بيس” من الدول الأخرى.

“نعم، قال دايميو ساما أن هذه المانغا هي صناعة ثقافية ناشئة يجب تشجيعها”.

تقدم أكاباني إلى الأمام وانحنى لشكره.

 

“حسنًا، سأواصل تدريبي مرة أخرى”.

ابتسم يامانو بشكل مشرق، مع بعض الامتنان في لهجته: “بفضل تعاونكم، تم تحديث معدات قسم الطباعة في مصنعنا وأصبح قسمنا مزدهرًا”.

“يامانو سان، شكرًا لك على الإسراع في إحضار هذه الدفعة من المجلدات”.

 

— فقاعة!

“هذه أخبار جيدة… دعنا ندخل ونتحدث بشكل جيد… “.

“مانغا جديدة، أليس كثيرًا؟”.

 

 

بدا أكاباني مضطربًا بعض الشيء عندما قال ذلك.

“لا مشكلة، المانغا الأخرى مجرد محاولة، بعد أن نتمكن من استقرار هذه المبيعات، سأرسلها لأتعرف على الأسواق في البلدان الأخرى”.

أخذ أكاباني يامانو ودخل المتجر.

على الباب الأمامي، كانت مجموعة من الناس مشغولة للغاية.

لم يجد يامانو الأمر غريبًا، فتبعه إلى المتجر.

لقد سمع الأخبار سابقًا من تسونادي، لذا لم يكن ذلك مفاجئًا.

“يامانو سان، هل سُئلت عن القوافل؟”.

أخذ أكاباني يامانو ودخل المتجر.

 

 

سأل أكاباني بعصبية.

لكنها ذهبت للتو لمسافة بعيدة، لا يمكنها الآن التحكم في لكماتها تمامًا.

“لقد رتبت قافلتين للعمل معًا، والأخرى تريد بيعها بمفردها”.

“تمام!”ء

 

حتى مدير المطبعة نودا إيشيرو، مشغول ا للغاية لدرجة أنه ساعد في تفريغ البضائع شخصيًا.

“ثلاث قوافل؟؟”.

“ماذا… أممم!”.

 

 

أصبح يامانو متوترا واعتذر: “لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للحصول على أكثر من ذلك، لذا… “.

 

 

 

“لا أنا آسف، لقد فوجئت جدًا بإمكانية عثورك على ثلاث قوافل في وقت قصير”.

“في هذه الحالة، يمكنك إرسال شخص ما إلى المصنع عندما تحتاج إليه. وبالمناسبة، في المرة القادمة يمكنك تسليم رمز ميتو ساما لعضو في عشيرتك، سيتعرف عليه الأشخاص في مصنعنا”.

قالها أكاباني بحرارة

 

 

“يامانو سان، شكرًا لك على الإسراع في إحضار هذه الدفعة من المجلدات”.

“هل يمكنني أن أسأل، إلى أين تذهب القوافل الثلاث؟”.

“هذه أخبار جيدة… دعنا ندخل ونتحدث بشكل جيد… “.

 

بدا أكاباني مضطربًا بعض الشيء عندما قال ذلك.

يذهب أحد الفريقين إلى أرض الثلج، ويذهب الآخر إلى أرض النهر، ويذهب الفريق الأخير إلى أرض الحديد”.

“أكاباني ساما، وصلت عربات يامانو سان، وأحضر المجلدات المطبوعة”.

وأوضح يامانو.

اندفع أكاباني على عجل نحو منزله، وأخرج الرسم السابق وجمعه مع الذي رسمه هذه المرة، ثم ذهب مباشرة إلى المتجر.

 

 

“باستثناء أرض النهر، فجميعها دول مستقرة نسبيًا”.

“لقد رتبت قافلتين للعمل معًا، والأخرى تريد بيعها بمفردها”.

 

قرب المساء…

قال أكاباني بعناية.

ابتسم يامانو بشكل مشرق، مع بعض الامتنان في لهجته: “بفضل تعاونكم، تم تحديث معدات قسم الطباعة في مصنعنا وأصبح قسمنا مزدهرًا”.

“حسنًا، في الواقع، إن أرض النهر مسالمة تمامًا”.

هز أكاباني كتفيه ثم شكرها بصدق بعد توقف للحظة: “شكرًا لك على مساعدتي في تسليم الورقة”.

 

 

“حتى الآن… “.

— فقاعة!

 

كما أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتم قبول “ون بيس” من الدول الأخرى.

تقع أرض النهر بين دولة النار ودولة الرياح وهي منطقة عازلة بين البلدين.

كان أكاباني في حيرة من أمره.

في هذه المرحلة، لا حرب بين الدولتين، ويمكن أن تكون أرض النهر سلمية.

تنهد أكاباني والتقط صورة من جيبه.

ومع ذلك، عندما تبدأ الحرب مرة أخرى…

ضحك أكاباني، وبعد التفكير للحظة، بدأ بالرسم.

لكن توقيت هذا جيد جدًا في الوقت الحالي

انحنى أكاباني وشكر، ثم أخرج المجلد المعد.

 

وأوضح يامانو.

“إذن شكرًا لك يامانو سان، سأزعجك بالمجلد الخامس، أيضًا، بعد مرور بعض الوقت، قد أكلفك بنشر مانغا جديدة”.

 

انحنى أكاباني وشكر، ثم أخرج المجلد المعد.

ومع ذلك، عندما تبدأ الحرب مرة أخرى…

“مانغا جديدة، أليس كثيرًا؟”.

 

 

“ولكن مرة أخرى، كيف يمكن أن تصبح النينجا الطبي الأول في العالم، بدون هذا النوع من التحكم”.

قال يامانو في مفاجأة.

عند سماع الصوت، توقف أكاباني.

“لا مشكلة، المانغا الأخرى مجرد محاولة، بعد أن نتمكن من استقرار هذه المبيعات، سأرسلها لأتعرف على الأسواق في البلدان الأخرى”.

“لقد رتبت قافلتين للعمل معًا، والأخرى تريد بيعها بمفردها”.

 قد يكون من الصعب للغاية قبول ثقافة ناروتو الإقليمية.

أخذها كاسومي ونظر بهدوء من خلال القماش.

بالطبع…

قالها أكاباني بحرارة

 

“شكرا جزيلا لك إذن”.

كما أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتم قبول “ون بيس” من الدول الأخرى.

ما هو الخطأ بالضبط؟

“في هذه الحالة، يمكنك إرسال شخص ما إلى المصنع عندما تحتاج إليه. وبالمناسبة، في المرة القادمة يمكنك تسليم رمز ميتو ساما لعضو في عشيرتك، سيتعرف عليه الأشخاص في مصنعنا”.

“حتى الآن… “.

 

 

تذكر إيزومي يامانو فجأة وأضاف ببعض الحرج.

سأل أكاباني بعصبية.

“شكرا جزيلا لك إذن”.

أخرج أكاباني أدواته.

 

 

نهض أكاباني والتقط ملصقًا كبيرًا من الخلف وغطاه بعناية بقطعة قماش.

 

“كاسومي، ضع هذا عند الباب الأمامي غدًا، ثم اذهب إلى الشارع لوضع بعض اللافتات”.

“هل تعتقد أنني سوف أجلس فقط؟”

 

ومع ذلك، عندما تبدأ الحرب مرة أخرى…

عهد أكاباني بمهمة له.

 

“نعم! لكن ما هي اللافتة؟”.

 

 

“في هذه الحالة، يمكنك إرسال شخص ما إلى المصنع عندما تحتاج إليه. وبالمناسبة، في المرة القادمة يمكنك تسليم رمز ميتو ساما لعضو في عشيرتك، سيتعرف عليه الأشخاص في مصنعنا”.

أخذها كاسومي ونظر بهدوء من خلال القماش.

“ماذا… أممم!”.

يبدو وكأنه ملصق…

ابتسم يامانو، ثم أعطى أكاباني شرحًا إضافيًا: “سمع دايميو ساما عن المانغا​​، ثم حشد الكثير من القوى العاملة لتوسيع الإنتاج”.

“بالنسبة للافتة، فلم يكن لدي وقت لصنعها. يمكنك أن تطلب من شخص ما الحصول عليه بحلول الغد. سيقول النص ببساطة أنه تم تحديث إصدار جدي  حتى يتمكن العملاء المهتمين من شرائه”.

“في هذه الحالة، يمكنك إرسال شخص ما إلى المصنع عندما تحتاج إليه. وبالمناسبة، في المرة القادمة يمكنك تسليم رمز ميتو ساما لعضو في عشيرتك، سيتعرف عليه الأشخاص في مصنعنا”.

قال أكاباني، منتقيًا مجلد خامس عشوائيًا ووضع رسمًا رقيقًا بداخله.

 

بعد فترة، تم وضع الصور العشر بشكل عشوائي في المجلدات.

 

— فقاعة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط