نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 73

73

73

تعليق لافتة، من وجهة نظر أكاباني، تقنية دعاية بسيطة للغاية. ومع ذلك، في اليوم التالي، بمجرد أن رأى اللافتة المعلقة في الشارع…

 

 

هذه الكتب الأحد عشر أكثر من كافية لها، وشراء كتاب آخر مضيعة لها.

“لقد تم تحديث المانغا، ليأتي العملاء والأصدقاء المهتمون بشرائها الآن!”

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

 

 

ماذا؟!

ثم ألقت مائة أخرى من ريو بغضب، وبهذا لم يستطع أحد إيقافها.

 

 

وقف أكاباني تحت اللافتة مرتبكًا لفترة طويلة.

بدا جيرايا متحمسًا وهو يتنقل عبر صفحات المانغا التي أخذها.

 

 

قاموا بنسخ جملتي حرفيًا دون تغييرها!

 

 

“ستعرف بعد الانتهاء من قراءته”. 

واصل أكاباني السير إلى متجر القصص المصورة بوجه طويل.

 

 

الهوكاجي الثالث!

بمجرد وصوله، اتسعت عيناه فجأة؛ كان ذلك لأن المتجر كان مزدحمًا بشكل مدهش.

 

 

 

“بشعار هراء كهذا… “.

سحب أكاباني جيرايا وهمس.

 

 

التزم أكاباني الصمت للحظة، وشعر معدل ذكاؤه تعرض للإهانة.

قال أكاباني ذلك، ثم التقط قلمًا لكتابة قاعدة أخرى عند الباب، وأضاف جملة أخيرة: “لدينا الحق في إنشاء القواعد كما نريد”. 

 

 

يمكن الافتراض أنه لم يكن هناك الكثير من الإعلانات في هذا العالم.

“امم…  تسونادي، الحظ السيئ ليس خطأك، ربما في المرة القادمة… “.

 

 

تنهد أكاباني قليلًا، ثم سار خارج المتجر وراقب بعناية طوال الوقت.

وألقت تسونادي لكمة كادت تصيب جيرايا مرة الثانية.

 

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

“هاه، هل هذا…؟”.

على الرغم من أنه حاول التراجع بشدة، إلا أنه لم يكن جيرايا إذا لم يضيف المزيد من الوقود إلى النار، خاصة أمام تسونادي التي تبدو غاضبة.

 

“أنت لا تفهم شعور القمار”. 

لفتت انتباهه موجة من التشاكرا.

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

 

“أردت فقط أن أريحك!”.

نظر أكاباني ورأى أن التشاكرا التي ظهرت جاءت من صبي يرتدي رداء أبيض. وقف هناك بهدوء، مختلفًا قليلًا عن محيطه.

 

 

 

عشيرة هيوغا؟

ومع ذلك، بناءًا على ذاكرته، لايزال يختار مجلدًا معينًا. 

 

عندما حصلت على أول ملصق ترويجي، لولا دانزو، فلن تحصل على أي مكافآت.

أصبح وجه شاحبًا واقترب على الفور، لكن قبل أن يحاول البرت على كتف الصبي، استدار الصبي الصغير أولًا، ولاحظ شخصًا يقترب منه. رأى أكاباني أن عيون الصبي كانت تستخدم بياكوجان.

 

 

 

“مرحبًا أيها الفتى الصغير، هل تحاول الغش للحصول على الملصق المجاني؟”.

 

 

كانت تسونادي مليئة بالتحفيز، ثم قبلت الصفحات ببطء.

قال أكاباني بلا حول ولا قوة.

 

 

كان أكاباني عاجزًا.

لقد نسي شيئًا واحدًا – كان لعالم النينجا مئات الطرق للغش.

 

 

…………… 

شعر الطفل بالخجل قليلًا، وهمس: حسنًا، لا توجد قاعدة أنه لا يمكنني…؟”.

 

قال أكاباني بتعاطف.

“سأقولها الآن، أنت لا تستطيع ذلك”. 

عندما حصلت على أول ملصق ترويجي، لولا دانزو، فلن تحصل على أي مكافآت.

 

“لقد تم تحديث المانغا، ليأتي العملاء والأصدقاء المهتمون بشرائها الآن!”

قال أكاباني ذلك، ثم التقط قلمًا لكتابة قاعدة أخرى عند الباب، وأضاف جملة أخيرة: “لدينا الحق في إنشاء القواعد كما نريد”. 

 بالنسبة للنينجا، إذا نظر عن كثب، فليس من الصعب رؤية الاختلاف الدقيق في السماكة.

 

 

أحنى صبي الهيوغا رأسه وغمغم بسخط.

“انسي الأمر، تسونادي… “.

 

“هههههه، مع حظك، لن تحصلي عليه”. 

ومع ذلك، بناءًا على ذاكرته، لايزال يختار مجلدًا معينًا. 

 

 

لكن… 

ثم سمع أكاباني صوتًا.

“انسي الأمر، تسونادي… “.

 

 

“لا يمكنك استخدام أي نينجوتسو؟ ثم أنا محظوظ بما يكفي للحصول على الملصقات بدون أي منها”. 

“لا تفكر حتى في ذلك، لن أرسم هذا النوع من الأشياء!”.

 

“لماذا لا تقلبيها بسرعة… “.

“آه، أنت كاذب! متى ربحت أي شيء يعتمد على الحظ؟”.

— فقاعة!!!

 

“أنت لا تفهم شعور القمار”. 

كانت تسونادي وجيرايا هما من كانا يتجادلان.

تمامًا مثل تسونادي، التي لم تستطع إيقاف إدمانها، لا شيء يمكن أن يوقف جيرايا أيضًا.

 

لقد كان أيضًا مقامرًا إلى حد ما في الحياة السابقة، وشعر بنفس شعور تسونادي.

أدار أكاباني رأسه، وكل ما رآه كان جيرايا، الذي انفجر بلكمة.

 

 

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

“لقد فزت بها مرتين!”.

 

 

 

عبست تسونادي، ثم هزت رأسها قليلًا ودخلت المتجر.

“أكاباني،أجد أن لديك موهبة خفية في رسم الفتيات الجميلات…  هل أنت… “.

 

 

“تسونادي، لا أعتقد… “.

 

 

“لماذا لا تقلبيها بسرعة… “.

كان أكاباني عاجزًا.

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

 

ومع ذلك، بناءًا على ذاكرته، لايزال يختار مجلدًا معينًا. 

يمكن أيضًا أن يُقال أن الجائزة هي مقامرة تعتمد على الحظ. في هذه الحالة، ماذا إذا فازت تسونادي بها!

لم يستطع أكاباني سوى مساعدتها.

 

 

هل سأموت؟

 

 

 

“هاه، هل تعتقد أنني لا أستطيع الحصول عليه؟”.

“جيرايا، هناك حد للهراء”. 

 

 

 بالنسبة للنينجا، إذا نظر عن كثب، فليس من الصعب رؤية الاختلاف الدقيق في السماكة.

ماذا؟!

 

 

ومع ذلك، لم تنظر تسونادي إليها على الإطلاق واختارت نسخة عرضًا.

لفتت انتباهه موجة من التشاكرا.

 

أخذ جيرايا نسخة عرضية.

هذا رهان حقيقي على الحظ.

 

 

 

كان أكاباني متوترً قليلًا، ماذا لو حصلت عليه حقًا!

 

 

“لا أشترى المزيد!”.

“أنتَ! لم أقامر منذ وقت طويل، سيكون حظي جيدًا بالتأكيد هذه المرة!”.

 

 

 

كانت تسونادي مليئة بالتحفيز، ثم قبلت الصفحات ببطء.

 

 

بدا جيرايا متحمسًا وهو يتنقل عبر صفحات المانغا التي أخذها.

“لماذا لا تقلبيها بسرعة… “.

 

 

جلس جيرايا على الكرسي قرب الباب وبدأ يقرأ.

أخذ جيرايا نسخة عرضية.

 

 

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

“أنت لا تفهم شعور القمار”. 

جلس جيرايا على الكرسي قرب الباب وبدأ يقرأ.

 

كان أكاباني على وشك إيقافه لكنه سمع سعالًا مألوفًا.

أضاءت عيون تسونادي، مثل مقامر محترف، صفحة تلو الأخرى، شعرت وكأنها تقلب البطاقات.

 

 

ماذا؟!

في النهاية، لم يظهر أي ملصق.

 

 

 

أطلق أكاباني تنهيدة طويلة من الارتياح.

أخذ جيرايا نسخة عرضية.

 

 

“هههههه، مع حظك، لن تحصلي عليه”. 

كل ما رسمه كان 18+ رسم.

 

 

بدا جيرايا متحمسًا وهو يتنقل عبر صفحات المانغا التي أخذها.

 

 

 

فجأة سقطت ملصق من مانغا.

بدا جيرايا متحمسًا وهو يتنقل عبر صفحات المانغا التي أخذها.

 

ومع ذلك، لم تنظر تسونادي إليها على الإطلاق واختارت نسخة عرضًا.

“واو، هاهاها، أنا محظوظ!”

 

 

قال أكاباني ذلك، ثم التقط قلمًا لكتابة قاعدة أخرى عند الباب، وأضاف جملة أخيرة: “لدينا الحق في إنشاء القواعد كما نريد”. 

— فقاعة!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد أكاباني قليلًا، ثم سار خارج المتجر وراقب بعناية طوال الوقت.

وألقت تسونادي لكمة كادت تصيب جيرايا مرة الثانية.

 

 

 

ثم ألقت مائة أخرى من ريو بغضب، وبهذا لم يستطع أحد إيقافها.

 

 

— فقاعة!!!

اختارت بعناية واحدة أخرى من الرف، لكن… 

 

 

— فقاعة!

لا شيء حتى الآن… 

لقد أحرز تقدمًا سريعًا من حيث مهارات الرسم.

 

 

“انسي الأمر، تسونادي… “.

كان أكاباني على وشك إيقافه لكنه سمع سعالًا مألوفًا.

 

وضع بعض الألوان هنا وهناك، وفي غضون ثوانٍ قليلة، رسم مخططًا لامرأة متعرجة تقريبًا.

لم يستطع أكاباني سوى مساعدتها.

“مهلًا، لا ترسم هذا النوع من الأشياء أمام متجري!”.

 

سحب أكاباني جيرايا وهمس.

عندما حصلت على أول ملصق ترويجي، لولا دانزو، فلن تحصل على أي مكافآت.

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

 

قال أكاباني ذلك، ثم التقط قلمًا لكتابة قاعدة أخرى عند الباب، وأضاف جملة أخيرة: “لدينا الحق في إنشاء القواعد كما نريد”. 

“لا أشترى المزيد!”.

لفتت انتباهه موجة من التشاكرا.

 

 

…………… 

لا شيء حتى الآن… 

 

“أنت لا تفهم شعور القمار”. 

بعد عشر نسخ أخرى متتالية، لم تحصل على أي شيء… 

“لقد فزت بها مرتين!”.

 

 

“جيرايا، من أجل حياتك، أنصحك ألا تضحك”. 

…………… 

 

 

سحب أكاباني جيرايا وهمس.

 

 

على الرغم من أنه حاول التراجع بشدة، إلا أنه لم يكن جيرايا إذا لم يضيف المزيد من الوقود إلى النار، خاصة أمام تسونادي التي تبدو غاضبة.

 

 

…………… 

أراد جيرايا أيضًا استفزازها قليلًا، لكن ضلوعه تألمت لسبب غير مفهوم.

سحب أكاباني جيرايا وهمس.



 

“امم…  تسونادي، الحظ السيئ ليس خطأك، ربما في المرة القادمة… “.

قال أكاباني بتعاطف.

 

هل سأموت؟

— فقاعة!!!

 

 

 

مع لكمة أخرى لجيرايا، حملت تسونادي من المجلدات العشرة التي اشترتها وغادرت بغضب.

 

 

هذه الكتب الأحد عشر أكثر من كافية لها، وشراء كتاب آخر مضيعة لها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد أكاباني قليلًا، ثم سار خارج المتجر وراقب بعناية طوال الوقت.

 

 

إلى جانب ذلك، فقد استهلكت بالفعل نصف مدخراتها.

 

 

 

“أردت فقط أن أريحك!”.

 

 

هذه الكتب الأحد عشر أكثر من كافية لها، وشراء كتاب آخر مضيعة لها.

قال جيرايا بغضب وغطى رأسه.

كان أكاباني عاجزًا.

 

 

“إذا عزيت شخص سيء الحظ، فسيعتقد فقط أنك تهينه”.

 

 

 

قال أكاباني بتعاطف.

“أنتَ! لم أقامر منذ وقت طويل، سيكون حظي جيدًا بالتأكيد هذه المرة!”.

 

“أنت لا تفهم شعور القمار”. 

لقد كان أيضًا مقامرًا إلى حد ما في الحياة السابقة، وشعر بنفس شعور تسونادي.

 

 

 

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

كان جيرايا أيضًا متحمسًا للغاية وغرق في مخيلته.

 

 

آه… 

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

 

 

جلس جيرايا على الكرسي قرب الباب وبدأ يقرأ.

 

 

يا لها من مصادفة مرة أخرى!

بعد حين… 

 

 

ثم ألقت مائة أخرى من ريو بغضب، وبهذا لم يستطع أحد إيقافها.

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

هذه الكتب الأحد عشر أكثر من كافية لها، وشراء كتاب آخر مضيعة لها.

 

 

كان جيرايا منتعشًا ومتحمسا.

لم يستطع جيرايا فهم أي شيء من ذلك، لكنه يعني على الأرجح أنها “سيئة الحظ”.

 

بعد عشر نسخ أخرى متتالية، لم تحصل على أي شيء… 

“ستعرف بعد الانتهاء من قراءته”. 

“مرحبًا أيها الفتى الصغير، هل تحاول الغش للحصول على الملصق المجاني؟”.

 

“جيرايا، من أجل حياتك، أنصحك ألا تضحك”. 

هز أكاباني كتفيه.

“مرحبًا أيها الفتى الصغير، هل تحاول الغش للحصول على الملصق المجاني؟”.

 

 

“أكاباني،أجد أن لديك موهبة خفية في رسم الفتيات الجميلات…  هل أنت… “.

“جيرايا، من أجل حياتك، أنصحك ألا تضحك”. 

 

“جيرايا، من أجل حياتك، أنصحك ألا تضحك”. 

“لا تفكر حتى في ذلك، لن أرسم هذا النوع من الأشياء!”.

 

 

 

وغني عن القول، أن أكاباني يعرف ما يعنيه هذا الغبي، لكن لحسن الحظ، افتقر جيرايا أيضًا إلى بعض الحس السليم.

 

 

أخذ جيرايا نسخة عرضية.

بمجرد أن حصل على الإلهام، بدأ بحماس في إخراج أدواته وصبها كلها في الورق.

عندما حصلت على أول ملصق ترويجي، لولا دانزو، فلن تحصل على أي مكافآت.

 

لم يستطع أكاباني سوى مساعدتها.

“مهلًا، لا ترسم هذا النوع من الأشياء أمام متجري!”.

 

 

 

كان أكاباني غاضبًا.

كان جيرايا أيضًا متحمسًا للغاية وغرق في مخيلته.

 

يا لها من مصادفة مرة أخرى!

لكن… 

“ستعرف بعد الانتهاء من قراءته”. 

 

 

تمامًا مثل تسونادي، التي لم تستطع إيقاف إدمانها، لا شيء يمكن أن يوقف جيرايا أيضًا.

بدا جيرايا متحمسًا وهو يتنقل عبر صفحات المانغا التي أخذها.

 

هذه الكتب الأحد عشر أكثر من كافية لها، وشراء كتاب آخر مضيعة لها.

وضع بعض الألوان هنا وهناك، وفي غضون ثوانٍ قليلة، رسم مخططًا لامرأة متعرجة تقريبًا.

التزم أكاباني الصمت للحظة، وشعر معدل ذكاؤه تعرض للإهانة.

 

قال أكاباني ذلك، ثم التقط قلمًا لكتابة قاعدة أخرى عند الباب، وأضاف جملة أخيرة: “لدينا الحق في إنشاء القواعد كما نريد”. 

 

“إذا عزيت شخص سيء الحظ، فسيعتقد فقط أنك تهينه”.

“لا تزعجني، إلهامي ينفجر ويدي ترتجفان!”.

لكن… 

 

 

كان جيرايا أيضًا متحمسًا للغاية وغرق في مخيلته.

 

 

بعد عشر نسخ أخرى متتالية، لم تحصل على أي شيء… 

لقد أحرز تقدمًا سريعًا من حيث مهارات الرسم.

بعد عشر نسخ أخرى متتالية، لم تحصل على أي شيء… 

 

“واو، هذه الفتاة جميلة، أكاباني، ما اسمها؟”.

لكن… 

لقد أحرز تقدمًا سريعًا من حيث مهارات الرسم.

 

 

كل ما رسمه كان 18+ رسم.

 

 

 

في هذا الوقت، خرج الكثير من الناس من المتجر للمشاهدة.

 

 

 

كان أكاباني على وشك إيقافه لكنه سمع سعالًا مألوفًا.

بمجرد أن حصل على الإلهام، بدأ بحماس في إخراج أدواته وصبها كلها في الورق.

 

وقف أكاباني تحت اللافتة مرتبكًا لفترة طويلة.

“جيرايا، هناك حد للهراء”. 

تمامًا مثل تسونادي، التي لم تستطع إيقاف إدمانها، لا شيء يمكن أن يوقف جيرايا أيضًا.

 

 

الهوكاجي الثالث!

الهوكاجي الثالث!

 

وضع بعض الألوان هنا وهناك، وفي غضون ثوانٍ قليلة، رسم مخططًا لامرأة متعرجة تقريبًا.

يا لها من مصادفة مرة أخرى!

 

 

 

نظر أكاباني إلى هيروزين ساروتوبي بنظرة مريبة – إذا كان هو، فلن يوقفها!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط