نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 78

78

78

 “حسنًا، هذا كل شيء لهذا اليوم”. 

بعد دخوله الكهف ظهرت شخصية أمامه.

 

نهض أكاباني بعد أن حزم أدواته استعدادًا للمغادرة.

“لكن…  إذا كنت مهتمًا بأن تصبح خليفتي… “.

“هاه؟ هذا كل شيء؟”.

 

 

“اتفاقنا هنا انتهى، ليس عليك العودة مرة أخرى”. 

“هل يمكن المحاولة مرة أخرى؟”.

تنهد والده ببعض القلق.

 

 

أصيب بعض أعضاء الجذر بخيبة أمل.

أوضح رجل في الجذر.

على الرغم من أن هذا الوهم مرعب، إلا أنهم استطاعوا رؤية رعب ساحة المعركة وإحراز تقدم كبير خلال جلستين.

“أكاباني سان ماذا تفعل هناك؟”.

“أنت متغطرس جدا”. 

هذا الرجل في نفس الفصل الذي ينتمي إليه، ولديه  تحكم قوي في التشاكرا وبارع في الجينجوتسو.

 

أومأ دانزو برأسه، ثم حرر استنساخه.

قال دانزو ببرود.

……………

“ليهدأ الجميع. إذا لم نرتاح الآن، فقد يضر الوهم بحالتنا العقلية بشكل دائم!”.

كان على أكاباني أن يعترف بأن هذا الرجل أفضل من جيرايا.

 

“أم…  لا”. 

أوضح رجل في الجذر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استنساخ؟

نظر إليه أكاباني، بدا أنه من عشيرة ياماناكا نظرًا لمعرفة بالجينجوتسو.

……………

حتى أضعف أعضائهم لا يزالون قادرين على التعامل مع جلسة أخرى دون أي مشكلة.

“إذا كانت لديه الإرادة، فسوف يتعلم مهاراتي ويصبح رسام مانغا رائعًا”. 

لكن العمل الجاد ليس أسلوب أكاباني.

أعجب أكاباني برسمه، وتذكر اسمه على الفور.

ثم لوح بيده وذهب إلى الكهف.

من هذا؟

بعد دخوله الكهف ظهرت شخصية أمامه.

……………

استنساخ؟

 

 

“نسخ؟ أسلوبي؟”.

نظر أكاباني إلى الوراء بعناية، ورأى أن دانزو لا يزال في ملعب التدريب.

على الرغم من أن هذا الوهم مرعب، إلا أنهم استطاعوا رؤية رعب ساحة المعركة وإحراز تقدم كبير خلال جلستين.

“اتفاقنا هنا انتهى، ليس عليك العودة مرة أخرى”. 

 

 

ثم أخذ ماكوتو نفسًا عميقًا وقال: “هل يمكن بناء وهم مثالي؟”.

“نعم، سينسي”. 

 

 

“جيرايا؟ لا، ليس هو”.

أومأ أكاباني برأسه، والغرض الرئيسي من التدريب هو التغلب على خوفهم من الموت.

لكن باستخدام الوهم للحفاظ على الرسوم المتحركة والألعاب، فإن هذا العمل ممل، ولا يمكنه الاستمتاع به.

الآن وقد تحقق الهدف، بالطبع، ليس هناك سبب للاستمرار.

 

 

“نعم، سينسي”. 

“لكن…  إذا كنت مهتمًا بأن تصبح خليفتي… “.

نظر أكاباني إلى الوراء بعناية، ورأى أن دانزو لا يزال في ملعب التدريب.

 

“أنت متغطرس جدا”. 

“لا”. 

عند مروره بمتجر المانغا خاصته، رأى أكاباني شخصًا ينسخ ويرسم أمام الباب.

 

“إنني أتطلع حقًا إلى ذلك، وآمل أن يتمكن من صقل مهاراته قريبًا… حسنًا، لقد قدمت له يد المساعدة”. 

أكاباني رفض دون تردد.

“هل يمكن المحاولة مرة أخرى؟”.

أومأ دانزو برأسه، ثم حرر استنساخه.

“إنني أتطلع حقًا إلى ذلك، وآمل أن يتمكن من صقل مهاراته قريبًا… حسنًا، لقد قدمت له يد المساعدة”. 

بعد المرور عبر الكهف، تباطأت خطواته تدريجيًا، ونظر إلى الكهف حيث كان ملعب التدريب.

“تقريبًا، من الجيد أن تعمل بجدية أكبر”. 

الجذر الآن ليس سوى مجموعة من الدمى الحية.

ربما يمكننا العمل معا لإنشاء الرسوم المتحركة!

التغلب على الخوف من الموت هو عدم الخوف من التضحية.

 

“إنها ليست من مشكلتي”. 

ذهل ماكوتو لفترة.

 

هز ماكوتو رأسه، مع أثر من الارتباك على وجهه. أخذ الرسم بشغف. لذلك، لم يستطع تجاهل خطأ بسيط.

أغمض أكاباني عينيه وشتت الأفكار في ذهنه واستدا للعودة إلى القرية.

لكن ماكوتو كان عميقًا في تفكيره.

 

رد أكاباني بانفعال.

……………

جوتسو استنساخ الظل!

عند مروره بمتجر المانغا خاصته، رأى أكاباني شخصًا ينسخ ويرسم أمام الباب.

“انتظر…  ماذا عنك؟!”.

“جيرايا؟ لا، ليس هو”.

رد أكاباني بانفعال.

فكرته الأولى هي جيرايا، لكنها لم تكن هيئة جيرايا من مسافة بين حشد المتفرجين.

“نسخ؟ أسلوبي؟”.

من هذا؟

 

 

 

خطط في الأصل للذهاب مباشرةً للمنزل لكنه أصبح فضولي.

 

“أنه جيد جدا!”.

ذهل ماكوتو لفترة.

 

 

“نعم، إنه يشبه ذلك كثيرًا”. 

“تسوكيها مدهشة حقًا، لقد لاحظتني بسرعة كبيرة!”.

 

هذا الرجل في نفس الفصل الذي ينتمي إليه، ولديه  تحكم قوي في التشاكرا وبارع في الجينجوتسو.

“يبدو أنه من عشيرة يوكي”. 

“رقم 1 مسؤول عن الفصل 26 إلى 29،  رقم 2  يبدأ من الفصل 30”. 

 

 

سمع أكاباني الصوت القادم من حشد.

 

لقد بحث بفضول عن المصدر، لكنه كان يبلغ من العمر عشر سنوات فقط ولم يستطع رؤية ما يرسمه الصبي.

فكرته الأولى هي جيرايا، لكنها لم تكن هيئة جيرايا من مسافة بين حشد المتفرجين.

بعد التفكير لفترة، قفز أكاباني على سطح منزل.

 

نظر أكاباني إلى أسفل ورأى صبيًا جالسًا في الحشد مع لوحة رسم وورقة رسم أمامه، وتحركت الفرشاة في يده بسرعة.

“انتظر…  ماذا عنك؟!”.

لم يرسم أشياء بذيئة، لكنها كانت صورة لكاكاشي.

“إنها ليست من مشكلتي”. 

“عشيرة يوكي، هاه؟”.

لكن ماكوتو كان عميقًا في تفكيره.

 

 

أعجب أكاباني برسمه، وتذكر اسمه على الفور.

ليس من السهل العثور على مثل هذه الشتلات الجيدة!

هذا الرجل في نفس الفصل الذي ينتمي إليه، ولديه  تحكم قوي في التشاكرا وبارع في الجينجوتسو.

نظر الجميع إلى أكاباني من الأسفل.

“أم…  لا”. 

 

 

……………

هز ماكوتو يوكي رأسه ومزق الصورة على لوحة الرسم.

لا يحتاج موظفه إلى النظر، يمكنه معرفة هوية أكاباني من خلال صوته.

لم يفهم بعض الناس لماذا فعل هذا، ولا يسعهم إلا أن يسألوا: “إنك ترسم أفضل بكثير من شخص يدعى جيرايا، لكن لماذا مزقتها؟”.

 “حسنًا، هذا كل شيء لهذا اليوم”. 

 

على الرغم من أن هذا الوهم مرعب، إلا أنهم استطاعوا رؤية رعب ساحة المعركة وإحراز تقدم كبير خلال جلستين.

“إنه شيء مختلف”. 

 

 

التغلب على الخوف من الموت هو عدم الخوف من التضحية.

هز ماكوتو رأسه، مع أثر من الارتباك على وجهه. أخذ الرسم بشغف. لذلك، لم يستطع تجاهل خطأ بسيط.

“تسوكيها مدهشة حقًا، لقد لاحظتني بسرعة كبيرة!”.

لكن… 

أعجب أكاباني برسمه، وتذكر اسمه على الفور.

 

“نعم، إنه يشبه ذلك كثيرًا”. 

كان على أكاباني أن يعترف بأن هذا الرجل أفضل من جيرايا.

لم يفهم بعض الناس لماذا فعل هذا، ولا يسعهم إلا أن يسألوا: “إنك ترسم أفضل بكثير من شخص يدعى جيرايا، لكن لماذا مزقتها؟”.

“أنت فقط تنسخ، ليس لديك أسلوبك الخاص”. 

لم يرسم أشياء بذيئة، لكنها كانت صورة لكاكاشي.

 

 

“نسخ؟ أسلوبي؟”.

 

 

تجمد ماكوتو يوكي محيرًا لفترة من الوقت، ولم يفهم ذلك تمامًا، لكنه فكر فجأة – من أين جاء هذا الصوت؟

“ارسم صورتك الخاصة أعتقد أنك تظن أن الرسم يمكن أن يعزز بناء الوهم خاصتك، ولكن لبناء وهم قوي ومثالي، فإن الشرط الأساسي هو أن تكون قويًا عقليًا بدرجة كافية”. 

 

خارج الباب مباشرة، أحست تسوكيها به، وخرجت من الداخل: “أكاباني نيي عاد!”.

“أكاباني سان ماذا تفعل هناك؟”.

“رائع حقًا… “.

 

“أكاباني سان ماذا تفعل هناك؟”.

لا يحتاج موظفه إلى النظر، يمكنه معرفة هوية أكاباني من خلال صوته.

نظر الجميع إلى أكاباني من الأسفل.

“أنا فقط…  بحاجة إلى بعض الهواء النقي”. 

على الرغم من أن هذا الوهم مرعب، إلا أنهم استطاعوا رؤية رعب ساحة المعركة وإحراز تقدم كبير خلال جلستين.

 

“لكن…  إذا كنت مهتمًا بأن تصبح خليفتي… “.

أجاب أكاباني بسرعة.

أومأ أكاباني برأسه، والغرض الرئيسي من التدريب هو التغلب على خوفهم من الموت.

لكن ماكوتو كان عميقًا في تفكيره.

لكن ماكوتو كان عميقًا في تفكيره.

فقط نسخ… 

لكن العمل الجاد ليس أسلوب أكاباني.

 

 

“ارسم صورتك الخاصة أعتقد أنك تظن أن الرسم يمكن أن يعزز بناء الوهم خاصتك، ولكن لبناء وهم قوي ومثالي، فإن الشرط الأساسي هو أن تكون قويًا عقليًا بدرجة كافية”. 

— فقاعة!

 

……………

نادرًا ما يكون أكاباني صبورًا، ومع هذا التفسير، أصبح ماكوتو أكثر حيرة.

نادرًا ما يكون أكاباني صبورًا، ومع هذا التفسير، أصبح ماكوتو أكثر حيرة.

نظر الجميع إلى أكاباني من الأسفل.

“أكاباني سان ماذا تفعل هناك؟”.

ثم أخذ ماكوتو نفسًا عميقًا وقال: “هل يمكن بناء وهم مثالي؟”.

“تقريبًا، من الجيد أن تعمل بجدية أكبر”. 

 

بعد المرور عبر الكهف، تباطأت خطواته تدريجيًا، ونظر إلى الكهف حيث كان ملعب التدريب.

“تقريبًا، من الجيد أن تعمل بجدية أكبر”. 

 

 

“نعم، سينسي”. 

بعد أن أنهى أكاباني حديثه، ألقى أكاباني بكلتا يديه تقنية وميض الجسم.

لكن باستخدام الوهم للحفاظ على الرسوم المتحركة والألعاب، فإن هذا العمل ممل، ولا يمكنه الاستمتاع به.

في الثانية التالية، اختفى من على السطح. 

سريع جدا!

 

“حسنا دعنا نذهب”. 

سريع جدا!

هز ماكوتو رأسه، مع أثر من الارتباك على وجهه. أخذ الرسم بشغف. لذلك، لم يستطع تجاهل خطأ بسيط.

 

“أنت فقط تنسخ، ليس لديك أسلوبك الخاص”. 

صُدم الجميع لأن أكاباني الذي كان يبلغ من العمر عشر سنوات فقط كان موهوبًا جدًا.

 

“واو، أنت موهوب جدا أكاباني!”.

كان على أكاباني أن يعترف بأن هذا الرجل أفضل من جيرايا.

 

كلما فكر في الأمر، أصبح أكاباني أكثر سعادة.

ذهل ماكوتو لفترة.

“أنا فقط…  بحاجة إلى بعض الهواء النقي”. 

“أنا أفهم أكاباني، شكرًا لك!”.

“جيرايا؟ لا، ليس هو”.

 

كان على أكاباني أن يعترف بأن هذا الرجل أفضل من جيرايا.

……………

“يبدو أنه من عشيرة يوكي”. 

“ماكوتو يوكي… “.

 

 

 

“إذا كانت لديه الإرادة، فسوف يتعلم مهاراتي ويصبح رسام مانغا رائعًا”. 

بعد التفكير لفترة، قفز أكاباني على سطح منزل.

 

 

أظهر أكاباني القليل من الفرح لمجرد التفكير في الأمر.

 

ربما يمكننا العمل معا لإنشاء الرسوم المتحركة!

 

 

نظر إليه أكاباني، بدا أنه من عشيرة ياماناكا نظرًا لمعرفة بالجينجوتسو.

كلما فكر في الأمر، شعر أنها فكرة رائعة.

 

بالطبع، يمكنه فعل ذلك بنفسه.

هذا الرجل في نفس الفصل الذي ينتمي إليه، ولديه  تحكم قوي في التشاكرا وبارع في الجينجوتسو.

لكن باستخدام الوهم للحفاظ على الرسوم المتحركة والألعاب، فإن هذا العمل ممل، ولا يمكنه الاستمتاع به.

 

ما الجدوى من ذلك!

بعد دخوله الكهف ظهرت شخصية أمامه.

 

 

لذلك، لم يكن أكاباني أكثر من سعيد عندما رأى أن غيره مهتم بالرسم.

 

“إنني أتطلع حقًا إلى ذلك، وآمل أن يتمكن من صقل مهاراته قريبًا… حسنًا، لقد قدمت له يد المساعدة”. 

ركع أكاباني وربت على رأسها.

 

 

كلما فكر في الأمر، أصبح أكاباني أكثر سعادة.

 

ليس من السهل العثور على مثل هذه الشتلات الجيدة!

 

 

يمكن أن تصبح سلاحًا معركة رهيبًا إذا وقعت في اليد الخطأ.

أثناء شروده في أفكاره، وصل بالفعل إلى باب منزله دون أن يدري.

 

خارج الباب مباشرة، أحست تسوكيها به، وخرجت من الداخل: “أكاباني نيي عاد!”.

أغمض أكاباني عينيه وشتت الأفكار في ذهنه واستدا للعودة إلى القرية.

 

ربما يمكننا العمل معا لإنشاء الرسوم المتحركة!

“تسوكيها مدهشة حقًا، لقد لاحظتني بسرعة كبيرة!”.

الجذر الآن ليس سوى مجموعة من الدمى الحية.

 

……………

ركع أكاباني وربت على رأسها.

 

“رائع حقًا… “.

 

 

 

تنهد والده ببعض القلق.

“أنا فقط…  بحاجة إلى بعض الهواء النقي”. 

يمكن أن تصبح سلاحًا معركة رهيبًا إذا وقعت في اليد الخطأ.

التغلب على الخوف من الموت هو عدم الخوف من التضحية.

“حسنا دعنا نذهب”. 

أعجب أكاباني برسمه، وتذكر اسمه على الفور.

 

لكن… 

دخل أكاباني إلى الداخل وحيا والده، ثم عاد إلى غرفته في الطابق العلوي.

 

جوتسو استنساخ الظل!

لكن… 

 

ليس من السهل العثور على مثل هذه الشتلات الجيدة!

— فقاعة!

لقد بحث بفضول عن المصدر، لكنه كان يبلغ من العمر عشر سنوات فقط ولم يستطع رؤية ما يرسمه الصبي.

 

 

هذه المرة كان بإمكان أكاباني استدعاء نسختين بشكل مثالي.

هذه المرة كان بإمكان أكاباني استدعاء نسختين بشكل مثالي.

“رقم 1 مسؤول عن الفصل 26 إلى 29،  رقم 2  يبدأ من الفصل 30”. 

أغمض أكاباني عينيه وشتت الأفكار في ذهنه واستدا للعودة إلى القرية.

 

 

“انتظر…  ماذا عنك؟!”.

“نعم، سينسي”. 

 

كلما فكر في الأمر، شعر أنها فكرة رائعة.

“سأقوم ببعض الأعمال بمفردي”. 

 

 

 

رد أكاباني بانفعال.

“اتفاقنا هنا انتهى، ليس عليك العودة مرة أخرى”. 

رغم ما قاله، لا تزال الاستنساخات غير مقتنعة.

نظر أكاباني إلى الوراء بعناية، ورأى أن دانزو لا يزال في ملعب التدريب.

أفتقد حقًا الاستنساخ البسيط والعامل الدؤوب وغير المجزي الذي اعتاد العمل معه بلا مقابل.

……………

يمكن أن تصبح سلاحًا معركة رهيبًا إذا وقعت في اليد الخطأ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط