نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 81

81

81

 تظاهرت تسونادي بقراءة المانغا في يدها كالمعتاد، لكن انتباهها كان في الواقع على وجه جيرايا.

“لا شيء”.

هاكو تشان؟

 

 

قال أكاباني ببرود: “أعتقد الآن، أنه عليكِ قبول مهمة البحث عن الكلب، أو حمل المياه أو المساعدة في الزراعة”.

أوه، لا يسعني انتظار رؤية تعبيره لاحقًا!

“نعم، طالما كان هذا الحدث ناجحًا، فلن يمثل المال وما إلى ذلك مشكلة!” شعر أكاباني بالثقة.

 

 

“يا له من كيمونو لطيف، آه…  أنا معجب بها حقًا!”.

 

 

 

وقع جيرايا في حب هذه الشخصية. في الوقت الحالي، كان منغمسًا في خياله الخاص، حتى أنه نسي أن تسونادي كانت بجانبه.

“أكاباني سان، ما هو معرض المانغا؟”.

لكنها كانت صبورة ولم تفعل شيء له.

 

نظر أكاباني إلى تسونادي وشعر بالأسف على جيرايا.

بحسرة، التقطت تسونادي مجلد آخر.

“إيه؟!!” بمجرد أن طوى الصفحة التالية، تغير تعبير جيرايا جزريًا.

“أنا متأكد من أنه بعد ذلك، سأحصل على مهمة البحث عن قطة أو حمل المياه”.

المفاجأة والشك والإنكار.

“إذن هذا هو الأمر”.

تحطم قلب جيرايا إلى أشلاء.

تنهد أكاباني.

حاليًا، هو في نفس مرحلة الهوكاجي الثالث.

 

“هاهاهاها!”.

“هذا ليس جيدا!” بعد تمتمت، جلست تسونادي على مقعد وشككت في حياة مثل جيرايا.

 

كانت تسونادي منزعجة بعد سماع ذلك. لم تكن تتوقع أن تعود جيرايا بعد أن بدت مكتئبة للغاية.

انفجرت تسونادي ضاحكة لدرجة البكاء.

“أي الجهود؟”.

بعد لحظات قليلة، سألت جيرايا الذي كان يبكي من الصدمة، بتعبير متمرد على وجهه:”من الواضح أنها فتاة، تبدو ساحرة ورائعة!”.

“لا، لا، لا… هذا ليس صحيحًا، كل جهودي ذهبت سدى!”.

 

“ليس كل ما يبدو مثل الفتاة بكون فتاة”.

“هذا ليس جيدا!” بعد تمتمت، جلست تسونادي على مقعد وشككت في حياة مثل جيرايا.

 

”تقليد؟ هل كان كل من حضر الحدث يرتدي مثل هذا؟

تنهد أكاباني.

وقع جيرايا في حب هذه الشخصية. في الوقت الحالي، كان منغمسًا في خياله الخاص، حتى أنه نسي أن تسونادي كانت بجانبه.

عندما شاهد المانغا والأنمي لأول مرة، كان لديه هذا الشعور أيضًا، لذلك أراد أن يرسمه وفقًا للقصة الأصلية.

تجمدت تسونادي للحظة، ولم تفهم ما يقصده.

“لا، لا، لا… هذا ليس صحيحًا، كل جهودي ذهبت سدى!”.

لم يكن كاسومي كوراما يعرف ماذا يفعل. لم يستطع تحمل رؤية أميرة عشيرة سينجو في هذه الحالة.

 

“لا شيء”.

كادت جيرايا أن تبكي.

“أي الجهود؟”.

“أي الجهود؟”.

 

 

لم يفهم كاسومي كوراما ذلك أيضًا.

كان كاسومي كوراما فضوليًا بعض الشيء، وحتى هو كان لا يزال محتارًا بشأن حقيقة أن هاكو صبي، فما علاقة ذلك بجهوده؟

أخشى أن تنفق كل أموالها هنا اليوم.

 

“بالطبع، يجب عقد هذا الحدث، علاوة على ذلك، ستصدر تحديث جديدًا قريبًا وبالتأكيد يتطلع الكثير من الناس إليه. أعتقد أنه يجب عليك الاستعداد لذلك على الفور”.

“أنت لا تفهم”.

لكن لا تزال تسونادي عنيدة ولم تستمع إليه.

 

 

خفض جيرايا رأسه، واختفت كل طاقته وروحه، وقال في نفسه بحزن: “عندما كنت أتدرب على جبل ميوبوكو مع الكثير من الضفادع هناك. بفضل هاكو تشان تمكنت من البقاء هناك لعدة أيام. ولكن على ما يبدو… اتضح … أنني…!”

 

 

المفاجأة والشك والإنكار.

هل حقًا يبكي؟

 

 

“لم يتذكر، لقد استشعر فقط تحركاتك”.

صدم وجه أكاباني، ماذا حدث له بالضبط في جبل ميوبوكو؟

لقد فهمت تسونادي قليلاً لكن بعض الأجزاء لم تكن واضحة.

 

“بالطبع، يجب عقد هذا الحدث، علاوة على ذلك، ستصدر تحديث جديدًا قريبًا وبالتأكيد يتطلع الكثير من الناس إليه. أعتقد أنه يجب عليك الاستعداد لذلك على الفور”.

“جيرايا، ما هو الخطأ؟”.

“لا، دعها تفعل ما تريد. حتى تتعلم درس إهدار المال”.

 

بعد ذلك، جلست تسونادي وتساءلت: “لماذا تذكر فجأة؟”.

سألت تسونادي بعناية.

 

هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيرايا يبدو حزينًا ويائسًا للغاية منذ لقائه.

“نعم، هم بخير، جدتي تعتني بهم جيدًا؛ وعادة ما تتحدث معهم عن محتويات المانغا”.

“لا تهتم،…  لا يهم بعد الآن”.

 

 

 

أخذ جيرايا لوحة من جيبه وفتحها في مزاج سيئ.

 

“أي نوع من اللوحات هذه؟!”.

 

 

نظرت تسونادي على إلى محفظتها وسقطت فجأة في صراع.

تجاهل أكاباني كلماته، لكنه ألقى نظرة خفية على جيرايا.

 

على الرغم من أن وجهه بدا مترددًا، إلا أنه ألقى نظرة خفية على هاكو في المانغا.

 

لا يزال يبدو لطيفًا ورائعًا في عيون جيرايا.

 

“تسك، مقرف، جيرايا، يبدو أنك فقدت عقلك، هل تنجذب إلى الرجال؟”ء

تسونادي سريعة جدًا في فهم الأشياء. بعد أن تم شرحه للتو، فهمت على الفور كيف سيتم عقد الحدث.

 

“هاهاهاها!”.

سخر تسونادي منه بلا رحمة.

 

“كلام فارغ! مهما نظرت إليها، إنها فتاة!”.

 

 

 

صرخ جيرايا عدة مرات ثم غادر، ولم يكلف نفسه حتى عناء أخذ الملصق من على الأرض.

سأل أكاباني بحماس.

عند رؤية الملصق الساقط، بدت تسونادي سعيدة.

“إيه؟!!” بمجرد أن طوى الصفحة التالية، تغير تعبير جيرايا جزريًا.

بعد أن ابتعدت جيرايا عشر خطوات، كانت تسونادي على وشك التقاط الملصق الساقط، ولكن بمجرد أن كانت على وشك إمساكه عاد جيرايا.

 

“مهلًا، هذا هو ملصقي! لا تفكري حتى في سرقتها!”.

“بالطبع، يجب عقد هذا الحدث، علاوة على ذلك، ستصدر تحديث جديدًا قريبًا وبالتأكيد يتطلع الكثير من الناس إليه. أعتقد أنه يجب عليك الاستعداد لذلك على الفور”.

 

هز أكاباني رأسه. هذه الفتاة لا يعرف كيف تتوقف حتى تحصل على ما تريد. حتى أنها فتحت العديد من المجلدات.

ركض عائدًا بغضب وأمسك الملصق الملقى على الأرض، ثم استدار وغادر.

“جيرايا، ما هو الخطأ؟”.

رأت تسونادي ذلك بتعبير مشوش على وجهها حتى أنها نسيت أن تدربه.

سخر تسونادي منه بلا رحمة.

بعد مغادرة جيرايا، لسبب ما، كانت تسونادي مستاءة للغاية.

رفع أكاباني حاجبيه وأومأ برأسه برفق.

بعد ذلك، جلست تسونادي وتساءلت: “لماذا تذكر فجأة؟”.

تنهد أكاباني.

 

عندما شاهد المانغا والأنمي لأول مرة، كان لديه هذا الشعور أيضًا، لذلك أراد أن يرسمه وفقًا للقصة الأصلية.

“لم يتذكر، لقد استشعر فقط تحركاتك”.

بعد ذلك، جلست تسونادي وتساءلت: “لماذا تذكر فجأة؟”.

تنهد أكاباني.

“ليس كل ما يبدو مثل الفتاة بكون فتاة”.

“سيء للغاية، لو كنت أعرف ذلك، لكنت سأنتظره حتى يغادر”.

أوضح أكاباني بصبر وببطء: “بصرف النظر عن ذلك، يمكن للأشخاص أيضًا التداول في المعرض، والعناصر التي يتم تداولها مثل مراوح الورق مع الصور والشخصيات والطعام والشراب، وما إلى ذلك”.

 

على الرغم من أن وجهه بدا مترددًا، إلا أنه ألقى نظرة خفية على هاكو في المانغا.

كانت تسونادي منزعجة بعد سماع ذلك. لم تكن تتوقع أن تعود جيرايا بعد أن بدت مكتئبة للغاية.

خفض جيرايا رأسه، واختفت كل طاقته وروحه، وقال في نفسه بحزن: “عندما كنت أتدرب على جبل ميوبوكو مع الكثير من الضفادع هناك. بفضل هاكو تشان تمكنت من البقاء هناك لعدة أيام. ولكن على ما يبدو… اتضح … أنني…!”

بحسرة، التقطت تسونادي مجلد آخر.

كان كاسومي كوراما فضوليًا بعض الشيء، وحتى هو كان لا يزال محتارًا بشأن حقيقة أن هاكو صبي، فما علاقة ذلك بجهوده؟

ومع ذلك، هناك العديد من الأطفال في العشيرة، لذلك لا يضر فتح القليل منها لتجربة حظها.

نصحها كاسومي كوراما بلطف. كان يعتقد أن ما تفعله هو مضيعة للمال.

“لا شيء”.

كان كاسومي كوراما فضوليًا بعض الشيء، وحتى هو كان لا يزال محتارًا بشأن حقيقة أن هاكو صبي، فما علاقة ذلك بجهوده؟

 

هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيرايا يبدو حزينًا ويائسًا للغاية منذ لقائه.

“ليس هذا أيضًا… “.

تجاهل أكاباني كلماته، لكنه ألقى نظرة خفية على جيرايا.

 

 

“هذا ليس جيدا!” بعد تمتمت، جلست تسونادي على مقعد وشككت في حياة مثل جيرايا.

ردت تسونادي بقليل من الحزن في قلبها.

لماذا يمكن لأناس مثله الحصول على هذه الملصقات؟

 

 

 

“لديحظ سعيد أيضًا، أليس كذلك؟!”

إذا نشأت أي نية شريرة من ذلك، فلن يتردد كونوها في مقاضاة هذا الرجل من عشيرة إينوزوكا.

 

هز أكاباني رأسه. هذه الفتاة لا يعرف كيف تتوقف حتى تحصل على ما تريد. حتى أنها فتحت العديد من المجلدات.

صرخت تسونادي بانزعاج وكانت على وشك إخراج آخر مدخراتها من محفظتها.

أوه، لا يسعني انتظار رؤية تعبيره لاحقًا!

“في غضون أيام قليلة، سيكون هناك تحديث جديد، هل أنت متأكدة أنك لا تريدين توفير المال لذلك؟”.

بحسرة، التقطت تسونادي مجلد آخر.

 

 

قال أكاباني باستخفاف.

 

في الأيام القليلة الماضية، لم تقم تسونادي  بأي مهام، والآن استخدمت الأموال من البعثات لشراء ثلاثة مجلدات للمقامرة

صدم وجه أكاباني، ماذا حدث له بالضبط في جبل ميوبوكو؟

أخشى أن تنفق كل أموالها هنا اليوم.

 

نظرت تسونادي على إلى محفظتها وسقطت فجأة في صراع.

كادت جيرايا أن تبكي.

 

وقع جيرايا في حب هذه الشخصية. في الوقت الحالي، كان منغمسًا في خياله الخاص، حتى أنه نسي أن تسونادي كانت بجانبه.

والشيء الذي كانت تخشى حدوثه حدث: مالها ينفد.

“أي الجهود؟”.

“من فضلك توقفي، أيتها الأميرة تسونادي، لا تضيعي أموالك”.

إذا نشأت أي نية شريرة من ذلك، فلن يتردد كونوها في مقاضاة هذا الرجل من عشيرة إينوزوكا.

 

“لم يتذكر، لقد استشعر فقط تحركاتك”.

نصحها كاسومي كوراما بلطف. كان يعتقد أن ما تفعله هو مضيعة للمال.

 

لكن لا تزال تسونادي عنيدة ولم تستمع إليه.

 

لقد أرادت بشدة أن يكون لديها ملصق نادر.

عندما شاهد المانغا والأنمي لأول مرة، كان لديه هذا الشعور أيضًا، لذلك أراد أن يرسمه وفقًا للقصة الأصلية.

“أنا متأكد من أنه بعد ذلك، سأحصل على مهمة البحث عن قطة أو حمل المياه”.

 

 

على الرغم من أنهم تلقوا رعاية جيدة في عشيرة سينجو، إلا أن أطفال عشيرة الأوزوماكي دائمًا ما كانوا يفتقدون منزلهم.

التفت تسونادي إلى رف الكتب ولم تستسلم بعد.

 

هز أكاباني رأسه. هذه الفتاة لا يعرف كيف تتوقف حتى تحصل على ما تريد. حتى أنها فتحت العديد من المجلدات.

“يا له من كيمونو لطيف، آه…  أنا معجب بها حقًا!”.

 

هز أكاباني رأسه. هذه الفتاة لا يعرف كيف تتوقف حتى تحصل على ما تريد. حتى أنها فتحت العديد من المجلدات.

بعد لحظات، طلبت بقوة المجلد التالي من الرف العلوي.

نصحها كاسومي كوراما بلطف. كان يعتقد أن ما تفعله هو مضيعة للمال.

مجلد واحد، مجلدان… 

لم تستطع تسونادي إلا أن تضحك لأنها كانت متحمسة للغاية، وربتت على كتف أكاباني بشدة وقالت:”شكرًا جزيلا لك، أكاباني، كما هو متوقع، أنت شخص لطيف! سأذهب وأستعد أولًا… “.

“هذا غير مجدي”.

التفت تسونادي إلى رف الكتب ولم تستسلم بعد.

 

انفجرت تسونادي ضاحكة لدرجة البكاء.

حتى الآن، لم تحصل تسونادي على أي ملصق، لكن تسونادي أرادتها بشدة. لم يستطع أكاباني فعل أي شيء للتأثير عليها لتتوقف. بالطبع، الأشخاص الذين يمكن أن يوقفوها هم الهوكاجي الثالث وميتو أوزوماكي فقط.

استلقت تسونادي على الكرسي وارادت البكاء.

 

“أكاباني سان، من فضلك قل لها أن تتوقف”.

“أكاباني سان، من فضلك قل لها أن تتوقف”.

 

نظر أكاباني إلى تسونادي وشعر بالأسف على جيرايا.

لم يكن كاسومي كوراما يعرف ماذا يفعل. لم يستطع تحمل رؤية أميرة عشيرة سينجو في هذه الحالة.

 

“لا، دعها تفعل ما تريد. حتى تتعلم درس إهدار المال”.

تنهد أكاباني.

قال أكاباني ببرود: “أعتقد الآن، أنه عليكِ قبول مهمة البحث عن الكلب، أو حمل المياه أو المساعدة في الزراعة”.

 

 

عندما شاهد المانغا والأنمي لأول مرة، كان لديه هذا الشعور أيضًا، لذلك أراد أن يرسمه وفقًا للقصة الأصلية.

“لا، من فضلك، ليس الكلب أكره الكلاب!”.

ردت تسونادي بقليل من الحزن في قلبها.

 

تجاهل أكاباني كلماته، لكنه ألقى نظرة خفية على جيرايا.

عند سماع ما قاله أكاباني، شعرت تسونادي بالضيق.

“لا، دعها تفعل ما تريد. حتى تتعلم درس إهدار المال”.

إنه ليس كلبًا عاديًا. لقد كان كلب نينجا باهظ الثمن تم شراؤه وتبنيه لاحقًا من قبل رجل من عشيرة إينوزوكا. إذا لم يهتم الكلب ويتعلم بشكل صحيح، فلن يشعر أنه في منزله في منزل المالك.

 

إذا نشأت أي نية شريرة من ذلك، فلن يتردد كونوها في مقاضاة هذا الرجل من عشيرة إينوزوكا.

“حسنًا”.

“بالمناسبة، هل الأشباح الصغيرة التي تعيش في عشيرة سينجو بخير؟”.

 

 

“لا، من فضلك، ليس الكلب أكره الكلاب!”.

“نعم، هم بخير، جدتي تعتني بهم جيدًا؛ وعادة ما تتحدث معهم عن محتويات المانغا”.

إذا نشأت أي نية شريرة من ذلك، فلن يتردد كونوها في مقاضاة هذا الرجل من عشيرة إينوزوكا.

ردت تسونادي بقليل من الحزن في قلبها.

هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيرايا يبدو حزينًا ويائسًا للغاية منذ لقائه.

على الرغم من أنهم تلقوا رعاية جيدة في عشيرة سينجو، إلا أن أطفال عشيرة الأوزوماكي دائمًا ما كانوا يفتقدون منزلهم.

ومع ذلك، هناك العديد من الأطفال في العشيرة، لذلك لا يضر فتح القليل منها لتجربة حظها.

إذا تدمرت قرية الأمواج يومًا ما… 

قال أكاباني ببرود: “أعتقد الآن، أنه عليكِ قبول مهمة البحث عن الكلب، أو حمل المياه أو المساعدة في الزراعة”.

لم تستطع تسونادي تخيل ما سيفعله هؤلاء الأطفال عندما سماع هذه الأخبار السيئة عن قريتهم.

 

“إذن هذا هو الحال، لذلك لدي طريقة لك لكسب المزيد من المال”.

بحسرة، التقطت تسونادي مجلد آخر.

 

لم تستطع تسونادي تخيل ما سيفعله هؤلاء الأطفال عندما سماع هذه الأخبار السيئة عن قريتهم.

كان أكاباني سعيدًا قليلاً لسماع ذلك، ثم أصبح متحمسًا: “مرحبًا، هل سمعت عن معرض المانغا”

هاكو تشان؟

 

“إيه؟!!” بمجرد أن طوى الصفحة التالية، تغير تعبير جيرايا جزريًا.

“معرض…  المانغا؟”.

بعد ذلك، جلست تسونادي وتساءلت: “لماذا تذكر فجأة؟”.

 

“جيرايا، ما هو الخطأ؟”.

تجمدت تسونادي للحظة، ولم تفهم ما يقصده.

“لم يتذكر، لقد استشعر فقط تحركاتك”.

“أكاباني سان، ما هو معرض المانغا؟”.

بعد أن ابتعدت جيرايا عشر خطوات، كانت تسونادي على وشك التقاط الملصق الساقط، ولكن بمجرد أن كانت على وشك إمساكه عاد جيرايا.

 

“لم يتذكر، لقد استشعر فقط تحركاتك”.

لم يفهم كاسومي كوراما ذلك أيضًا.

 

“باختصار، إنه حدث تجمع. عادةً ما يقلد الأشخاص طريقة ارتداء الشخصيات في المانغا، وحتى إلى درجة تقليد مواقفهم وعاداتهم”. وأوضح أكاباني.

“ليس كل ما يبدو مثل الفتاة بكون فتاة”.

”تقليد؟ هل كان كل من حضر الحدث يرتدي مثل هذا؟

 

 

أوضح أكاباني بصبر وببطء: “بصرف النظر عن ذلك، يمكن للأشخاص أيضًا التداول في المعرض، والعناصر التي يتم تداولها مثل مراوح الورق مع الصور والشخصيات والطعام والشراب، وما إلى ذلك”.

لقد فهمت تسونادي قليلاً لكن بعض الأجزاء لم تكن واضحة.

لم تستطع تسونادي تخيل ما سيفعله هؤلاء الأطفال عندما سماع هذه الأخبار السيئة عن قريتهم.

“لا، قلة من الناس فقط يقلدون المسابقة ويشاركون فيها. يتعين على الزوار المنتظمين الدفع إذا كانوا يريدون دخول هذا المكان”.

“بالطبع، يجب عقد هذا الحدث، علاوة على ذلك، ستصدر تحديث جديدًا قريبًا وبالتأكيد يتطلع الكثير من الناس إليه. أعتقد أنه يجب عليك الاستعداد لذلك على الفور”.

أوضح أكاباني بصبر وببطء: “بصرف النظر عن ذلك، يمكن للأشخاص أيضًا التداول في المعرض، والعناصر التي يتم تداولها مثل مراوح الورق مع الصور والشخصيات والطعام والشراب، وما إلى ذلك”.

 

 

نظرت تسونادي على إلى محفظتها وسقطت فجأة في صراع.

“إذن هذا هو الأمر”.

لقد أرادت بشدة أن يكون لديها ملصق نادر.

 

لكنها كانت صبورة ولم تفعل شيء له.

أضاءت عيون تسونادي.

هز أكاباني رأسه. هذه الفتاة لا يعرف كيف تتوقف حتى تحصل على ما تريد. حتى أنها فتحت العديد من المجلدات.

“فما رأيك؟”ء

“مهلًا، هذا هو ملصقي! لا تفكري حتى في سرقتها!”.

 

قال أكاباني ببرود: “أعتقد الآن، أنه عليكِ قبول مهمة البحث عن الكلب، أو حمل المياه أو المساعدة في الزراعة”.

سأل أكاباني بحماس.

نظر أكاباني إلى تسونادي وشعر بالأسف على جيرايا.

“بالطبع، يجب عقد هذا الحدث، علاوة على ذلك، ستصدر تحديث جديدًا قريبًا وبالتأكيد يتطلع الكثير من الناس إليه. أعتقد أنه يجب عليك الاستعداد لذلك على الفور”.

“ليس كل ما يبدو مثل الفتاة بكون فتاة”.

تسونادي سريعة جدًا في فهم الأشياء. بعد أن تم شرحه للتو، فهمت على الفور كيف سيتم عقد الحدث.

إذا تدمرت قرية الأمواج يومًا ما… 

“نعم، طالما كان هذا الحدث ناجحًا، فلن يمثل المال وما إلى ذلك مشكلة!” شعر أكاباني بالثقة.

 

لم تستطع تسونادي إلا أن تضحك لأنها كانت متحمسة للغاية، وربتت على كتف أكاباني بشدة وقالت:”شكرًا جزيلا لك، أكاباني، كما هو متوقع، أنت شخص لطيف! سأذهب وأستعد أولًا… “.

في الأيام القليلة الماضية، لم تقم تسونادي  بأي مهام، والآن استخدمت الأموال من البعثات لشراء ثلاثة مجلدات للمقامرة

 

بعد أن ابتعدت جيرايا عشر خطوات، كانت تسونادي على وشك التقاط الملصق الساقط، ولكن بمجرد أن كانت على وشك إمساكه عاد جيرايا.

“حسنًا”.

 

 

 

رفع أكاباني حاجبيه وأومأ برأسه برفق.

كانت تسونادي منزعجة بعد سماع ذلك. لم تكن تتوقع أن تعود جيرايا بعد أن بدت مكتئبة للغاية.

حملت تسونادي المانغا بحماس بين ذراعيها وغادرت. عندما ذهبت، تغير وجه أكاباني فجأة واشتكى من ألم في كتفه.

استلقت تسونادي على الكرسي وارادت البكاء.

نست هذه الفتاة التحكم في قوتها عندما كانت متحمسة. هذا كثير جدًا.

ركض عائدًا بغضب وأمسك الملصق الملقى على الأرض، ثم استدار وغادر.

أضاءت عيون تسونادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط