نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 91

91

91

 يا للعجب ~

 

 

 

أخيرًا، خدعتها!

“دعنا نذهب”. 

 

يختلف موقف هذا الشخص كثيرًا عن موقف أكاباني وتسونادي عند مواجهتي.

تنهد أكاباني، من الصعب خداع أوتاكو مسنة، خاصة عندما تكون ذكية.

لا يمكن إخفاء أي سر عن هذه الجدة.

“لا داعي، فقط أرسل استنساخًا” ضاقت ميتو أوزوماكي عينيها وابتسمت في ظروف غامضة.

قمع فضوله ولم يتكلم.

لكن… 

نظر إليها أكاباني، لكنه عندا فكر في طبيعتها ذات البطن الأسود.

 

من الوقت الذي تولى فيه الهوكاجي الأول منصبه حتى الآن، يعتبر الدايميو الآن شيخًا من الدرجة الأولى.

سوف تغضب بالتأكيد إذا قلت الحقيقة!

 

 

من الصعب تصديق أن ميتو أوزوماكي يمكنها على الفور فهم كلمات أكاباني بهذه السرعة.

اشتكى أكاباني بصمت وشعر بتعاطف أكبر مع تسونادي.

“ميتو ساما، لست بحاجة للمساعدة، فقط اترك الأمر إلى الأنبو في الخدمة” . رد تورون أبورامي على الفور بسرعة.

لا يمكن إخفاء أي سر عن هذه الجدة.

“هل هو بجوار التل؟”.

“دعنا نذهب”. 

نظر إليها أكاباني، لكنه عندا فكر في طبيعتها ذات البطن الأسود.

 

ساد الصمت للحظة.

ابتسمت ميتو أوزوماكي بهدوء.

“يا رفاق، انظروا إلى الجبل”  أشارت ميتو أوزوماكي في المسافة إلى أطول جبل.

بجملة بسيطة، أخفض الجميع رؤوسهم ولم يعترض أحد.

“حسنًا، جدتي، مهاراتك في الرسم جيدة بما فيه الكفاية، لكن تأثيرات الإضاءة والظل مفقودة، ولا تزال العيون… ”  بدأ أكاباني في التقاط اللوحة من ميتو أوزوماكي وبدأ في التعليق على العمل الفني.

هذه حقا هالة القائد!

هذا هي ميتو أوزوماكي… 

 

لم يجرؤ أحد على الرد.

بعد كل شيء، كانت زوجة الهوكاجي الأول، ولم تكن جينتشوريكي عادية. خلاف ذلك، لن تكون قادرة على امتلاك سياسات العشيرة وقيادتها بعد وفاة هاشيراما سينجو ويمكن أن تدمر عشيرة سينجو.

لقد كانت الوحيدة التي تجرأت على قول مثل هذه الكلمات.  

أعجب أكاباني بهذه المرأة الموثوقة.

“ميتو ساما، لست بحاجة للمساعدة، فقط اترك الأمر إلى الأنبو في الخدمة” . رد تورون أبورامي على الفور بسرعة.

“تسونادي تشان، إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل شخص من عشيرة سنجو.

كان أكاباني مندهشًا سرا.

قالت تسونادي وهي تهز رأسها:” نحن ذاهبون إلى الجبال، لكنني لا أعرف بالضبط الوضع المحدد”.

لقد كانت الوحيدة التي تجرأت على قول مثل هذه الكلمات.  

كان موقع معرض المانغا مخفيًا للغاية، وتطلب كلمة مرور فريدة لمعرفة مكانه.

“لا داعي، فقط أرسل استنساخًا” ضاقت ميتو أوزوماكي عينيها وابتسمت في ظروف غامضة.

يقع في مكان ما في الجبال، والمكان له خصائصه الخاصة.

“…”.

هذه هي المعلومات الوحيدة.

بعد إرضاء فضولهم، استمروا في المضي قدمًا، ووصلوا إلى وجهتهم في وقت قصير فقط بسرعة النينجا.

“دعني أرى…”  أخذت ميتو أوزوماكي اللفافة ونظرت إليها للحظة ثم أغلقتها وأعادتها إلى تسونادي.

ألقى أكاباني لمحة. معظمهم من شخصيات من مانغا ناروتو مثل شخصية هاكو.

يبدو أنها تعرف.

“مرحبًا، ألم تسمعني؟ علمني كيفية رسم الملصقات كما تفعل، أعتقد أنه يمكنني القيام بذلك” قالت ميتو أوزوماكي.

نظر إليها أكاباني، لكنه عندا فكر في طبيعتها ذات البطن الأسود.

قالت تسونادي وهي تهز رأسها:” نحن ذاهبون إلى الجبال، لكنني لا أعرف بالضبط الوضع المحدد”.

قمع فضوله ولم يتكلم.

بجملة بسيطة، أخفض الجميع رؤوسهم ولم يعترض أحد.

ساد الصمت للحظة.

على الرغم من أن شكلها لم يكن هو نفسه تسونادي الحقيقية، إلا أن تعبيرها ومزاجها كانا واضحين تمامًا.

بعد فترة من المشي، أخيرًا لم تستطع ميتو أوزوماكي إلا أن تسأل تسونادي وأكاباني: ” ألست فضوليًا؟”.

هذا الشخص خاضع جدًا، لذا فهو يستمع فقط، كما أنه لا يريد أن يقول أشياء غير ضرورية.

 

 

هذا الشخص من عشيرة سنجو لم يسأل أيضًا.

 

هذا الشخص خاضع جدًا، لذا فهو يستمع فقط، كما أنه لا يريد أن يقول أشياء غير ضرورية.

 

هذا ما يجعله أكثر مللًا.

قالت تسونادي وهي تهز رأسها:” نحن ذاهبون إلى الجبال، لكنني لا أعرف بالضبط الوضع المحدد”.

“جدتي، هل تدركين أين أنت الآن؟” قالت تسونادي بخفة.

بعد فترة من المشي، أخيرًا لم تستطع ميتو أوزوماكي إلا أن تسأل تسونادي وأكاباني: ” ألست فضوليًا؟”.

“همم”  أومأ أكاباني برأسه على الفور وواصل المشي.

“هل هو بجوار التل؟”.

 

“الشياطين الصغار المملون”  تنهدت ميتو أوزوماكي:” كان ذلك المكان ملعب تدريب الأنبو، ولكن منذ تشكيل الأنبو، تم التخلي عنه”. 

بعد فترة من المشي، أخيرًا لم تستطع ميتو أوزوماكي إلا أن تسأل تسونادي وأكاباني: ” ألست فضوليًا؟”.

 

بعد بضع دقائق، رسم أوزوماكي ميتو تسونادي صغيرة أخرى مرة أخرى. هذه المرة، كان توبيراما سينجو يحمل تسونادي الصغيرة بعناية. كانت صورة دافئة وجميلة.

“إذن ها أنت ذا، هذا هو المكان الذي كان مقر السابق للأنبو … “. 

لا يمكن إخفاء أي سر عن هذه الجدة.

 

لم يجرؤ أحد على الرد.

مكان هكذا يوجد به بالتأكيد ممرات وملاجئ سرية. في حالة حدوث هجوم مفاجئ، يمكننا الهروب بسرعة عبر هذا الممر السري مع الدايميو والأميرة.

“الشياطين الصغار المملون”  تنهدت ميتو أوزوماكي:” كان ذلك المكان ملعب تدريب الأنبو، ولكن منذ تشكيل الأنبو، تم التخلي عنه”. 

يا له من مكان مثالي.

“لا لا لا! هذا أسوأ!”.

“يا رفاق، انظروا إلى الجبل”  أشارت ميتو أوزوماكي في المسافة إلى أطول جبل.

إذا كان أي شخص آخر فن يتلقى مثل هذه المعاملة الجيدة.

لا يزال بعيدًا جدًا، لذا لا يمكنني رؤيته بوضوح الآن.

“هل هذا صحيح؟ حسنًا، سأقوم بعمل صورة أخرى” .

 

“إذن ها أنت ذا، هذا هو المكان الذي كان مقر السابق للأنبو … “. 

بعد إرضاء فضولهم، استمروا في المضي قدمًا، ووصلوا إلى وجهتهم في وقت قصير فقط بسرعة النينجا.

يا له من مكان مثالي.

أخيرًا، وصلنا-

في حين بدت تسونادي مرتبكة، لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه هذان الشخصان.

 

هذا ما يجعله أكثر مللًا.

“هل هو بجوار التل؟”.

 

 

كان أكاباني مندهشًا سرا.

ظلت تسونادي صامتة لبضع لحظات.

 

“كيف يمكن للدايميو أن يتسلق جبلًا بهذا الارتفاع، حينها في اليوم التالي سيكون هناك احتفال لخلافة داميو الجديد؟” قالت ميتو أوزوماكي بابتسامة.

من الصعب تصديق أن ميتو أوزوماكي يمكنها على الفور فهم كلمات أكاباني بهذه السرعة.

“…”.

بعد إرضاء فضولهم، استمروا في المضي قدمًا، ووصلوا إلى وجهتهم في وقت قصير فقط بسرعة النينجا.

 

 

لم يجرؤ أحد على الرد.

“إذن ها أنت ذا، هذا هو المكان الذي كان مقر السابق للأنبو … “. 

“دعنا نذهب، هناك بالفعل الكثير من الناس أمامنا”  قالت ميتو أوزوماكي.

“كيف يمكن للدايميو أن يتسلق جبلًا بهذا الارتفاع، حينها في اليوم التالي سيكون هناك احتفال لخلافة داميو الجديد؟” قالت ميتو أوزوماكي بابتسامة.

لقد كانت الوحيدة التي تجرأت على قول مثل هذه الكلمات.  

في حين بدت تسونادي مرتبكة، لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه هذان الشخصان.

 

“نعم!”.

من الوقت الذي تولى فيه الهوكاجي الأول منصبه حتى الآن، يعتبر الدايميو الآن شيخًا من الدرجة الأولى.

بعد التجديد وإعادة الإعمار، أصبح هذا المكان جبلًا جميلًا.

بناءً على سلالاته، فهو الجد الآخر لتسونادي.

“…”.

بالطبع… 

تنهد أكاباني، من الصعب خداع أوتاكو مسنة، خاصة عندما تكون ذكية.

 

 

بالاسم فقط، لكن علاقتهما لم تكن جيدة.

“مهلاً، هل هذا أنا؟” فوجئت تسونادي، والتقطت، ونظرت إلى الصورة بإحراج.

بعد كل شيء، الملك هو الملك. علاوة على ذلك، كان لزواج والدي تسونادي أهداف سياسية. منذ وفاة هاشيراما سينجو و توبيراما سينجو، تراجعت العلاقات بين القبيلتين.

“جدتي، أنا لا أتفق مع هذه اللوحة!” تحول وجه تسونادي إلى اللون الأبيض عندما سمعت هذه الكلمات.

“ميتو ساما، زعيم عشيرة سينجو!” ظهر شخص ما فجأة وركع على الفور أمام ميتو أوزوماكي.

“إنه لشرف لي أن ميتو سما لا يزال يتذكرني” أصبح نينجا الأنبو هذا متحمسًا للغاية، وكان أكثر دهشة من ميتو أوزوماكي.

“أنت طفل من عشيرة أبورامي، دون أن أعرف لقد كبرت بالفعل”.  ابتسمت ميتو أوزوماكي لتلقي التحية المحترمة من الشخص.

من الصعب تصديق أن ميتو أوزوماكي يمكنها على الفور فهم كلمات أكاباني بهذه السرعة.

يختلف موقف هذا الشخص كثيرًا عن موقف أكاباني وتسونادي عند مواجهتي.

“ثم أخبرني ما هو نوع الرسم الذي تحتاجه، لكن لا ترفع آمالك. ما زلت أتعلم فقط عن الرسم” ابتسمت ميتو أوزوماكي بصوت خافت.

“إنه لشرف لي أن ميتو سما لا يزال يتذكرني” أصبح نينجا الأنبو هذا متحمسًا للغاية، وكان أكثر دهشة من ميتو أوزوماكي.

 

برؤية هويته بلمحة، فهي تستحق أن تكون زوجة الهوكاجي الأول، الشخصية الأسطورية.

“جدتي، هل تدركين أين أنت الآن؟” قالت تسونادي بخفة.

“تورون، أخبرني ما هو الوضع”. 

كان أكاباني مندهشًا سرا.

 

“جيد جدًا، رسم الأشخاص المقربين منا، تقدمك سريع جدًا! هاها…  يمكننا بيع هذه اللوحة بسعر مرتفع!”.

“نعم!”.

يبدو أنها تعرف.

 

 

نهض تورون أبورام وبدأ في إبلاغ ميتو أوزوماكي بالترتيبات الأخيرة.

ماذا سنفعل؟

هذا هي ميتو أوزوماكي… 

نهض تورون أبورام وبدأ في إبلاغ ميتو أوزوماكي بالترتيبات الأخيرة.

إذا كان أي شخص آخر فن يتلقى مثل هذه المعاملة الجيدة.

 

“لذا جاء الأنبو هنا أولًا لإصلاح هذا المكان وبناء مكان للأحداث الكبيرة”. 

 

 

“ميتو ساما، زعيم عشيرة سينجو!” ظهر شخص ما فجأة وركع على الفور أمام ميتو أوزوماكي.

لقد دخلوا المنطقة الجبلية، وكان بإمكان أكاباني بالفعل رؤية مكان مخفي في وسط الغابة-

 

 

يقع في مكان ما في الجبال، والمكان له خصائصه الخاصة.

بعد التجديد وإعادة الإعمار، أصبح هذا المكان جبلًا جميلًا.

“أنت طفل من عشيرة أبورامي، دون أن أعرف لقد كبرت بالفعل”.  ابتسمت ميتو أوزوماكي لتلقي التحية المحترمة من الشخص.

لكن المكان كبير جدًا، فإن تزيين مكان بهذا الحجم سيكون مهمة صعبة.

ابتسمت ميتو أوزوماكي بهدوء.

”هذا المكان ضخم، يبدو أننا يجب أن نتدخل أيضًا” قالت ميتو أوزوماكي بابتسامة.

“دعني أرى…”  أخذت ميتو أوزوماكي اللفافة ونظرت إليها للحظة ثم أغلقتها وأعادتها إلى تسونادي.

“ميتو ساما، لست بحاجة للمساعدة، فقط اترك الأمر إلى الأنبو في الخدمة” . رد تورون أبورامي على الفور بسرعة.

“ثم أخبرني ما هو نوع الرسم الذي تحتاجه، لكن لا ترفع آمالك. ما زلت أتعلم فقط عن الرسم” ابتسمت ميتو أوزوماكي بصوت خافت.

“لا، لا، سنقوم بعمل مختلف، وسيساعد الآخرون في استكمال أعمال إعادة الإعمار هنا في أسرع وقت ممكن” ابتسمت ميتو أوزوماكي، ونظرت حولها ثم لوحت لأكاباني وتسونادي،” أكاباني، تسونادي، تعاليا إلى هنا… “.

 

 

“دعني أرى…”  أخذت ميتو أوزوماكي اللفافة ونظرت إليها للحظة ثم أغلقتها وأعادتها إلى تسونادي.

ماذا سنفعل؟

برؤية هويته بلمحة، فهي تستحق أن تكون زوجة الهوكاجي الأول، الشخصية الأسطورية.

 

 

تمتم أكاباني في قلبه وهو يسير نحو ميتو أوزوماكي.

تنهد أكاباني، من الصعب خداع أوتاكو مسنة، خاصة عندما تكون ذكية.

“انظر، أكاباني، لا يمكنك إنهاء هذا المشروع بمفردك، سنساعدك”  قالت ميتو أوزوماكي: ” حسنًا،…  علمني الآن الرسم”. 

 

 

بعد إرضاء فضولهم، استمروا في المضي قدمًا، ووصلوا إلى وجهتهم في وقت قصير فقط بسرعة النينجا.

“ماذا؟” كان أكاباني مرتبكًا، لقد أحضرتني إلى هنا فقط لمجرد طلب مثل هذا!

بعد فترة من المشي، أخيرًا لم تستطع ميتو أوزوماكي إلا أن تسأل تسونادي وأكاباني: ” ألست فضوليًا؟”.

 

“انظر، أكاباني، لا يمكنك إنهاء هذا المشروع بمفردك، سنساعدك”  قالت ميتو أوزوماكي: ” حسنًا،…  علمني الآن الرسم”. 

“مرحبًا، ألم تسمعني؟ علمني كيفية رسم الملصقات كما تفعل، أعتقد أنه يمكنني القيام بذلك” قالت ميتو أوزوماكي.

 

“نعم بالطبع يمكنك ذالك” فوجئ أكاباني للحظة. من حيث مهاراته في الرسم، لم يفكر أبدًا في إخفاءها عن الآخرين.

 

بعد كل شيء، إذا كان هناك رسام آخر إلى جانبه، فإنه سيحيي سوق المانغا.

”هذا المكان ضخم، يبدو أننا يجب أن نتدخل أيضًا” قالت ميتو أوزوماكي بابتسامة.

بخلاف ذلك… 

“كيف يمكن للدايميو أن يتسلق جبلًا بهذا الارتفاع، حينها في اليوم التالي سيكون هناك احتفال لخلافة داميو الجديد؟” قالت ميتو أوزوماكي بابتسامة.

 

 

يمكن لبعض الأشخاص الذين يمكنهم الرسم بشكل جيد ولديهم مؤامرات سيئة تطوير مهاراتهم في الرسم، وسيكونون قادرين على إبراز المانغا الأخرى.

موهبة الأوتاكو المسنة مرعبة!

هذه فكرة رائعة!

تمتم أكاباني في قلبه وهو يسير نحو ميتو أوزوماكي.

 

 

“ثم أخبرني ما هو نوع الرسم الذي تحتاجه، لكن لا ترفع آمالك. ما زلت أتعلم فقط عن الرسم” ابتسمت ميتو أوزوماكي بصوت خافت.

“جيد جدًا، رسم الأشخاص المقربين منا، تقدمك سريع جدًا! هاها…  يمكننا بيع هذه اللوحة بسعر مرتفع!”.

بعد ذلك، صنعت أختام يدوية.

 

في لمحة، ظهرت لوحة رسم وفرشاة وحبر وما إلى ذلك.

 

تأتي العديد من أوراق الرسم مع شخصيات وخلفيات عليها.

 

ألقى أكاباني لمحة. معظمهم من شخصيات من مانغا ناروتو مثل شخصية هاكو.

“إذن ها أنت ذا، هذا هو المكان الذي كان مقر السابق للأنبو … “. 

“حسنًا، جدتي، مهاراتك في الرسم جيدة بما فيه الكفاية، لكن تأثيرات الإضاءة والظل مفقودة، ولا تزال العيون… ”  بدأ أكاباني في التقاط اللوحة من ميتو أوزوماكي وبدأ في التعليق على العمل الفني.

 

كانت ميتو اوزوماكي هادئة واستمعت لثرثرة الصبي كما لو كانت تفهم حقًا عيوبها.

بعد كل شيء، الملك هو الملك. علاوة على ذلك، كان لزواج والدي تسونادي أهداف سياسية. منذ وفاة هاشيراما سينجو و توبيراما سينجو، تراجعت العلاقات بين القبيلتين.

في حين بدت تسونادي مرتبكة، لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه هذان الشخصان.

هذه حقا هالة القائد!

“بالمناسبة، إذا كان لديك بعض وقت الفراغ، يمكنك عمل لوحات لبيعها أو تقديم هدايا في معرض القصص المصورة” اقترح أكاباني بحماس.

 

“ًيبدو جيدا، سأحاول ذلك” رفعت ميتو اوزوماكي فرشاتها على الفور، وغمستها بالحبر، وأغمضت عينيها، وتخيلت ما سترسمه لبعض الوقت، وسرعان ما بدأت الرسم.

“حسنًا، جدتي، مهاراتك في الرسم جيدة بما فيه الكفاية، لكن تأثيرات الإضاءة والظل مفقودة، ولا تزال العيون… ”  بدأ أكاباني في التقاط اللوحة من ميتو أوزوماكي وبدأ في التعليق على العمل الفني.

حركت يداه ببراعة ورسمت بسرعة.

“ًيبدو جيدا، سأحاول ذلك” رفعت ميتو اوزوماكي فرشاتها على الفور، وغمستها بالحبر، وأغمضت عينيها، وتخيلت ما سترسمه لبعض الوقت، وسرعان ما بدأت الرسم.

في غضون دقائق، يمكن رؤية رسم تخطيطي للشخصية.

لقد كانت الوحيدة التي تجرأت على قول مثل هذه الكلمات.  

“مهلاً، هل هذا أنا؟” فوجئت تسونادي، والتقطت، ونظرت إلى الصورة بإحراج.

بعد كل شيء، إذا كان هناك رسام آخر إلى جانبه، فإنه سيحيي سوق المانغا.

تُظهر الصورة الشابة تسونادي وهي تدحرج النرد وهي تحمل مبلغًا كبيرًا من النقود بوجه سعيد.

هذه هي المعلومات الوحيدة.

على الرغم من أن شكلها لم يكن هو نفسه تسونادي الحقيقية، إلا أن تعبيرها ومزاجها كانا واضحين تمامًا.

قمع فضوله ولم يتكلم.

من الصعب تصديق أن ميتو أوزوماكي يمكنها على الفور فهم كلمات أكاباني بهذه السرعة.

 

هل هي عبقرية؟

 

 

اشتكى أكاباني بصمت وشعر بتعاطف أكبر مع تسونادي.

موهبة الأوتاكو المسنة مرعبة!

موهبة الأوتاكو المسنة مرعبة!

 

“ميتو ساما، زعيم عشيرة سينجو!” ظهر شخص ما فجأة وركع على الفور أمام ميتو أوزوماكي.

كان أكاباني مندهشًا سرا.

هذا الشخص خاضع جدًا، لذا فهو يستمع فقط، كما أنه لا يريد أن يقول أشياء غير ضرورية.

“جيد جدًا، رسم الأشخاص المقربين منا، تقدمك سريع جدًا! هاها…  يمكننا بيع هذه اللوحة بسعر مرتفع!”.

“ميتو ساما، زعيم عشيرة سينجو!” ظهر شخص ما فجأة وركع على الفور أمام ميتو أوزوماكي.

 

“ماذا؟” كان أكاباني مرتبكًا، لقد أحضرتني إلى هنا فقط لمجرد طلب مثل هذا!

“جدتي، أنا لا أتفق مع هذه اللوحة!” تحول وجه تسونادي إلى اللون الأبيض عندما سمعت هذه الكلمات.

“إنه لشرف لي أن ميتو سما لا يزال يتذكرني” أصبح نينجا الأنبو هذا متحمسًا للغاية، وكان أكثر دهشة من ميتو أوزوماكي.

إذا انتشر هذا النوع من اللوحات، فستفقد سمعة تسونادي كأميرة من عشيرة سينجو.

 

“هل هذا صحيح؟ حسنًا، سأقوم بعمل صورة أخرى” .

“دعني أرى…”  أخذت ميتو أوزوماكي اللفافة ونظرت إليها للحظة ثم أغلقتها وأعادتها إلى تسونادي.

بعد بضع دقائق، رسم أوزوماكي ميتو تسونادي صغيرة أخرى مرة أخرى. هذه المرة، كان توبيراما سينجو يحمل تسونادي الصغيرة بعناية. كانت صورة دافئة وجميلة.

“…”.

“لا لا لا! هذا أسوأ!”.

بعد كل شيء، الملك هو الملك. علاوة على ذلك، كان لزواج والدي تسونادي أهداف سياسية. منذ وفاة هاشيراما سينجو و توبيراما سينجو، تراجعت العلاقات بين القبيلتين.

حركت يداه ببراعة ورسمت بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط