نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 96

96

96

شعر الأشخاص العاديون الذين شاهدوا هذا الأداء بالسعادة، بينما رأى النينجا شيئًا يفوق قدراتهم.

جلس هؤلاء ودردشنا مع بعضهم البعض، حتى لو لم تكن أفكارهم تعني بالضرورة ما قالوه.

 

“حسنًا، سأذهب أولًا”. 

بالنسبة للناس العاديين، فإن النينجوتسو المستخدم في هذا العرض مثير للإعجاب ومبهر.

 

 

 

لكن الجونين فهم مقدار التشاكرا التي تستهلك لأداء النينجوتسو في هذا العرض القصير.

 

 

علاوة على ذلك، عندما خرج هاكو لأخذ زابوزا بعيدًا، استخدم إبرة لتزييف موت زابوزا من أجل الهروب.

بصرف النظر عن الأشياء الأخرى، فإن كل انتباه الجمهور ينصب على كاكاشي، بما في ذلك الجونين الذين يشاهدون.

 

 

 

علاوة على ذلك، عندما خرج هاكو لأخذ زابوزا بعيدًا، استخدم إبرة لتزييف موت زابوزا من أجل الهروب.

 

 

 

عرف الجميع على المسرح أن زابوزا كان في الواقع استنساخ الظل للهوكاجي الثالث.

“إنه إتاتشي، شقيق ساسكي”. 

 

 

للحفاظ على استنساخ الظل الذي زيف موته ولم يختفي، فإنه يحتاج إلى تحكم دقيق وممتاز.

أهم شيء هو أن لديهم أوجه وسيمة.

 

“انه وسيم جدا!”.

من بين كل الناس، كانت ميتو أوزوماكي فقط هو القادر على فعل ذلك.

 

 

“بالنسبة للبرنامج التالي، يمكن للزوار النزول من المدرجات بطريقة منظمة عبر ممر سري، وسيكون هناك أداء آخر تحت المدرجات، ويمكنك مشاهدته بحرية” بدأ النينجا الذين يحرسون المدرجات في توجيه الجمهور.

 

 

“بالنسبة للبرنامج التالي، يمكن للزوار النزول من المدرجات بطريقة منظمة عبر ممر سري، وسيكون هناك أداء آخر تحت المدرجات، ويمكنك مشاهدته بحرية” بدأ النينجا الذين يحرسون المدرجات في توجيه الجمهور.

في هذاه اللحظ، أدرك الأنبو أنه أساء إلى أكاباني.

 

 

لكن… 

لم تكن الأميرة تعرف ماذا تفعل، ونظرت إلى داميو بريبة: “جدي… “.

 

 

في المدرجات حيث جلس أكاباني، لم يستمع أحد لما قاله النينجا، بعد انتهاء العرض الافتتاحي، نظروا على الفور إلى أكاباني.

 

 

فوجئ أكاباني بأن شخصًا ما أمسك بيده فجأة، وبعد أن انتبه، رأى أنه كان دانزو.

“أكاباني سان، ما هو الأداء التالي؟” تساءل جميع الزوار الفضوليين.

 

 

شعر الأشخاص العاديون الذين شاهدوا هذا الأداء بالسعادة، بينما رأى النينجا شيئًا يفوق قدراتهم.

الجميع يعرف أكاباني، ويعزفون أنه العقل المدبر لكل شيء، ولا أحد يعرف معرض المانغا كما يعرف.

لم تكن الأميرة تعرف ماذا تفعل، ونظرت إلى داميو بريبة: “جدي… “.

 

 

“الجزء الأوسط مكاني نسبيًا، لا أعرف جيدًا عن البرنامج التالي على وجه التحديد. يمكنك فقط مشاهدته” ابتسم أكاباني قليلًا.

 

 

 

كيف يمكنني القول أنه سيكون هناك ثمانية نسخ من استنساخات ميتو أوزوماكي تقدم عرضها الخاص على المسرح؟

 

 

قال أكاباني وداعًا للجميع ثم صنع ختمًا يدويًا بكلتا يديه، ثم ومضت شخصيته بسرعة أسفل الجبل.

يا لها من مزحة! هل يجرؤ أي أحد على الذهاب؟

 

 

 

خطط أكاباني لمغادرة المدرجات على الفور. ومع ذلك، جاءه أحد الأنبو وقال: “أكاباني سان، الدميو يريد مقابلتك”.

يبدو أنها لم تعجبها الأجواء في المدرجات أيضًا.

 

‘آمل أن ينزل الدايميو وحاشيته من المدرجات حتى أتمكن من استدراجهم لبعض الوقت’.

“الدايميو” فوجئ أكاباني.

“سأقتلك!” قال ساسكي أوتشيها، بالطبع، هذا في الواقع ريو أوتشيها.

 

 

اعتقد أكاباني في البداية أنه إذا كان في مواقف مواطني كونوها العاديين، فلن يتم العثور عليه، لكنه أدرك الآن أنه لا جدوى من ذلك.

إيتاشي أوتشيها.

 

بعد فترة وجيزة، ظهرت شخصية أخرى.

“نعم، أمرك الهوكاجي بالحضور إلى هناك”  قال الأنبو مرة أخرى لمنع أكاباني من الهرب، من الواضح أنه يعرف أكاباني جيدًا.

 

 

 

شعر أكاباني بغرابة وأومأ إليه وقال: “هل أنت من الجذر؟ أنت تعمل بجد، سأتذكرك”.

كيف يمكنني القول أنه سيكون هناك ثمانية نسخ من استنساخات ميتو أوزوماكي تقدم عرضها الخاص على المسرح؟

 

 

كل الأنبو، الذين تعرضوا للتعذيب على يد الجينجوتسو خاصته، يدعونه بـ “سان”.

 

 

“قف!”.

عند سماع كلمات أكاباني، صُدم أنبو عندما أصبحت هويته معروفة للطرف الآخر.

لكن… 

 

 

“أوه أوه…  شكرًا لك، أكاباني سان” تفاجأ الأنبو.

 

 

آمل ألا تكون هناك مشكلة كبيرة… 

على الرغم من أن كلمات أكاباني بدت وكأنها مدح، إلا أنها بدت غريبة لآذان الأنبو.

هم؟

 

 

“حسنًا، سأذهب أولًا”. 

تنهد أكاباني في قلبه، وبعد تنظيم مزاجه، واصل السير نحو المدرجات.

 

بصرف النظر عن الأشياء الأخرى، فإن كل انتباه الجمهور ينصب على كاكاشي، بما في ذلك الجونين الذين يشاهدون.

قال أكاباني وداعًا للجميع ثم صنع ختمًا يدويًا بكلتا يديه، ثم ومضت شخصيته بسرعة أسفل الجبل.

يبدو أنها لم تعجبها الأجواء في المدرجات أيضًا.

 

“إيه، سينسي، ما هو الخطأ؟”.

في هذاه اللحظ، أدرك الأنبو أنه أساء إلى أكاباني.

 

 

أقارب؟

لا يزال أكاباني الحالي ليس لديه الجسم الذي يلبي متطلبات التحرك بسرعة، ولكن يمكنه الاندفاع إلى مدرجات الدايميو دون أن يستغرق وقتًا طويلًا.

 

 

“أوه أوه…  شكرًا لك، أكاباني سان” تفاجأ الأنبو.

لكن أكاباني تعمد الالتفاف.

 

 

 

الدايميو، هاه؟

 

 

 

أه، العرض قد بدأ بالفعل!

 

 

 

بمجرد وصول أكاباني إلى سفح الجبل، رأى شخصًا جالسًا في ضع مستقيم.

 

 

 

هذا الشكل يرتدي رداءً به غيوم حمراء، وعيناه الحمراواتان ملفتة للغاية.

 

 

 

إيتاشي أوتشيها.

لكن الجونين فهم مقدار التشاكرا التي تستهلك لأداء النينجوتسو في هذا العرض القصير.

 

“أنا أكاباني كوراما، دعاني الدايميو لمقابلته ” قال أكاباني بثقة.

لقد كانت شخصية في الملصق، لفتت انتباه جميع المارة بمجرد رؤيتها.

أعرب الدايميو عن مأزقه لميتو أوزوماكي وأعلن موقف أرض النار. بعد ذلك، حاول الهوكاجي الثالث التوسط باستراتيجيته ولعب دور الغبى محاولًا تهدئة الجانبين. هنا كان الهوكاجي الثالث هو الوسيط.

 

التقت عينا إيتاشي وأكاباني للحظة، ثم نظر أكاباني بعيدًا وصعد إلى المدرجات.

بعد فترة وجيزة، ظهرت شخصية أخرى.

 

 

ثم أدار الحارسان وجهيهما نحو الدايميو ولوح الدايميو بيده في إيماءة.

“سأقتلك!” قال ساسكي أوتشيها، بالطبع، هذا في الواقع ريو أوتشيها.

 

 

الآن، كانت تسونادي بالفعل في المدرجات، وكانت جالسة بجانب الأميرة، ولكن لم يتحدثا كثيرًا.

بعد فترة، لم يتمكن ساسكي من تحريك جسده، وسار إتاتشي المصاب بجروح بالغة نحوه خطوة بخطوة.

الدايميو، هاه؟

 

“قف!”.

“أنا آسف، ساسكي، هذه هي المرة الأخيرة”. 

‘آمل أن ينزل الدايميو وحاشيته من المدرجات حتى أتمكن من استدراجهم لبعض الوقت’.

 

 

هذا المشهد مألوف جدًا لعيون أكاباني، على الرغم من اختلاف أصوات هاتين الشخصيتين عن تلك الموجودة في الأنمي في حياته السابقة.

 

 

أه، العرض قد بدأ بالفعل!

بشكل عام، إنه جيد جدًا.

 

 

شعر الأشخاص العاديون الذين شاهدوا هذا الأداء بالسعادة، بينما رأى النينجا شيئًا يفوق قدراتهم.

هذا المشهد كان معروفا على نطاق واسع!

 

 

 

“إنه إتاتشي، شقيق ساسكي”. 

 

 

 

“انه وسيم جدا!”.

أقارب؟

 

قال أكاباني وداعًا للجميع ثم صنع ختمًا يدويًا بكلتا يديه، ثم ومضت شخصيته بسرعة أسفل الجبل.

هتف الأشخاص الذين توقفوا في مساراتهم، وانتشرت صرخات المعجبات.

 

 

 

على الرغم من أن الحبكة لم يتم الكشف عنها بعد، يمكن للجميع أن يشعروا بالمشاعر العاطفية للأخوين فقط من خلال هذا العرض القصير.

 

 

 

بالطبع… 

 

 

“أنا أكاباني كوراما، دعاني الدايميو لمقابلته ” قال أكاباني بثقة.

أهم شيء هو أن لديهم أوجه وسيمة.

“هذا صحيح يا أميرة، يمكنك التفكير فيهم كأقاربك، يمكنك إخبارهم إذا وجدت شيئًا تريدين شراءه” ابتسمت ميتو أوزوماكي وقالت بهدوء.

 

 

استمع ريو أوتشيها إلى ما قاله الحشد، مما جعل وجهه يتحول إلى اللون الأحمر.

 

 

بشكل عام، إنه جيد جدًا.

لقد استمتع في البداية بالهتافات، لكنه أدرك في النهاية أن هتافات الجماهير كانت موجهة لـ إتاتشي، والأهم من ذلك، أن من يلعب دور إيتاشي هو أوروتشيمارو.

في هذاه اللحظ، أدرك الأنبو أنه أساء إلى أكاباني.

 

على سبيل المثال، ميتو أوزوماكي، التي تقود أحداث معرض المانغا وتساهم في العديد من الأنشطة، هل كل هذا مجرد هوايتها؟

“هذا لا يصدق، لقد انجرف أوروتشيمارو بعيدًا وبدا أنه يستمتع بذلك ” هز أكاباني رأسه وتنهد بلا حول ولا قوة.

آمل ألا تكون هناك مشكلة كبيرة… 

 

“قف!”.

فكر في الأمر، من برأيك قام بتجميع هذا الموقف؟

 

 

التقت عينا إيتاشي وأكاباني للحظة، ثم نظر أكاباني بعيدًا وصعد إلى المدرجات.

التقت عينا إيتاشي وأكاباني للحظة، ثم نظر أكاباني بعيدًا وصعد إلى المدرجات.

بالنسبة للناس العاديين، فإن النينجوتسو المستخدم في هذا العرض مثير للإعجاب ومبهر.

 

 

‘آمل أن ينزل الدايميو وحاشيته من المدرجات حتى أتمكن من استدراجهم لبعض الوقت’.

“أكاباني سان، ما هو الأداء التالي؟” تساءل جميع الزوار الفضوليين.

 

 

تطلع أكاباني إلى ذلك سرًا.

“احمِ الدايميو”، همس دانزو ونظر إلى أكاباني، ثم أشار إليه بالاستمرار.

 

 

جلس هؤلاء ودردشنا مع بعضهم البعض، حتى لو لم تكن أفكارهم تعني بالضرورة ما قالوه.

 

 

 

على سبيل المثال، ميتو أوزوماكي، التي تقود أحداث معرض المانغا وتساهم في العديد من الأنشطة، هل كل هذا مجرد هوايتها؟

“من أنت؟” بمجرد وصول أكاباني، أوقفه اثنان من الحراس.

 

“حسنًا، سأذهب أولًا”. 

وفقا لتخمينه، هناك سبب وراء عرض هذا الحدث على الدايميو.

“نعم، أمرك الهوكاجي بالحضور إلى هناك”  قال الأنبو مرة أخرى لمنع أكاباني من الهرب، من الواضح أنه يعرف أكاباني جيدًا.

 

تطلع أكاباني إلى ذلك سرًا.

بدلًا من الترفيه وتعزيز العلاقة بين الطرفين، كان أشبه بمنصة يستخدمها الطرفان لمناقشة المشاكل التي حدثت في “عشيرة الأوزوماكي”.

في هذه المرحلة، كان بإمكان أكاباني أن يرى بوضوح.

 

 

في هذه المرحلة، كان بإمكان أكاباني أن يرى بوضوح.

 

 

عرف الجميع على المسرح أن زابوزا كان في الواقع استنساخ الظل للهوكاجي الثالث.

لكن… 

بصرف النظر عن الأشياء الأخرى، فإن كل انتباه الجمهور ينصب على كاكاشي، بما في ذلك الجونين الذين يشاهدون.

 

 

بينما كان يمشي على حافة المدرجات، سمع محادثة من الأعلى.

 

 

 

المحتوى لا يختلف عن أفكار أكاباني.

على سبيل المثال، ميتو أوزوماكي، التي تقود أحداث معرض المانغا وتساهم في العديد من الأنشطة، هل كل هذا مجرد هوايتها؟

 

 

أعرب الدايميو عن مأزقه لميتو أوزوماكي وأعلن موقف أرض النار. بعد ذلك، حاول الهوكاجي الثالث التوسط باستراتيجيته ولعب دور الغبى محاولًا تهدئة الجانبين. هنا كان الهوكاجي الثالث هو الوسيط.

شعر أكاباني بغرابة وأومأ إليه وقال: “هل أنت من الجذر؟ أنت تعمل بجد، سأتذكرك”.

 

 

“بما أنك هنا، اصعد، ماذا تنتظر؟” سمع أكاباني، الذي كان لا يزال في شك، فجأة صوتًا من الجانب.

 

 

خطط أكاباني لمغادرة المدرجات على الفور. ومع ذلك، جاءه أحد الأنبو وقال: “أكاباني سان، الدميو يريد مقابلتك”.

فوجئ أكاباني بأن شخصًا ما أمسك بيده فجأة، وبعد أن انتبه، رأى أنه كان دانزو.

 

 

 

“إيه، سينسي، ما هو الخطأ؟”.

آمل ألا تكون هناك مشكلة كبيرة… 

 

المحتوى لا يختلف عن أفكار أكاباني.

“احمِ الدايميو”، همس دانزو ونظر إلى أكاباني، ثم أشار إليه بالاستمرار.

 

 

 

التنصت والحماية… 

لكن الجونين فهم مقدار التشاكرا التي تستهلك لأداء النينجوتسو في هذا العرض القصير.

 

 

تنهد أكاباني في قلبه، وبعد تنظيم مزاجه، واصل السير نحو المدرجات.

 

 

“إنه إتاتشي، شقيق ساسكي”. 

مهما كان الوضع، أنا مجرد بيدق في عشيرة كوراما، لا أريد المشاركة في هذا الحديث.

 

 

“أكاباني سان، ما هو الأداء التالي؟” تساءل جميع الزوار الفضوليين.

“قف!”.

أه، العرض قد بدأ بالفعل!

 

 

“من أنت؟” بمجرد وصول أكاباني، أوقفه اثنان من الحراس.

 

 

 

“أنا أكاباني كوراما، دعاني الدايميو لمقابلته ” قال أكاباني بثقة.

 

 

المحتوى لا يختلف عن أفكار أكاباني.

ثم أدار الحارسان وجهيهما نحو الدايميو ولوح الدايميو بيده في إيماءة.

لقد استمتع في البداية بالهتافات، لكنه أدرك في النهاية أن هتافات الجماهير كانت موجهة لـ إتاتشي، والأهم من ذلك، أن من يلعب دور إيتاشي هو أوروتشيمارو.

 

“شكرا لك يا جدي!” قفزت الأميرة بفرح وخرجت على الفور من المدرجات بحماس.

الآن، كانت تسونادي بالفعل في المدرجات، وكانت جالسة بجانب الأميرة، ولكن لم يتحدثا كثيرًا.

“أنا آسف، ساسكي، هذه هي المرة الأخيرة”. 

 

 

عندما سمعوا أن أكاباني قادم، أدار الاثنان رأسهما في نفس الوقت.

“قف!”.

 

لكن… 

“أكاباني، أنت من اقترح هذا الحدث، سترافق أنت و تسونادي الأميرة للتجول والاستمتاع” قال الهوكاجي الثالث.

 

 

 

“هذا صحيح يا أميرة، يمكنك التفكير فيهم كأقاربك، يمكنك إخبارهم إذا وجدت شيئًا تريدين شراءه” ابتسمت ميتو أوزوماكي وقالت بهدوء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

هم؟

على الرغم من أن كلمات أكاباني بدت وكأنها مدح، إلا أنها بدت غريبة لآذان الأنبو.

 

 

أقارب؟

 

 

وفقا لتخمينه، هناك سبب وراء عرض هذا الحدث على الدايميو.

صرخ أكاباني في قلبه، هذه السيدة الكبيرة تحفر لي حفرة مرة أخرى!

 

 

أقارب؟

لم تكن الأميرة تعرف ماذا تفعل، ونظرت إلى داميو بريبة: “جدي… “.

 

 

 

“يمكنك الذهاب معهم، لن يجرؤ أحد على مضايقتك ” ابتسم الدايميو وبدا مبتهجًا جدًا.

 

 

 

“شكرا لك يا جدي!” قفزت الأميرة بفرح وخرجت على الفور من المدرجات بحماس.

 

 

هذا الشكل يرتدي رداءً به غيوم حمراء، وعيناه الحمراواتان ملفتة للغاية.

يبدو أنها لم تعجبها الأجواء في المدرجات أيضًا.

ثم أدار الحارسان وجهيهما نحو الدايميو ولوح الدايميو بيده في إيماءة.

 

 

“إذا دعنا نذهب” ابتسم تسونادي بلطف وبدت رائعة ولطيفة.

 

 

مهما كان الوضع، أنا مجرد بيدق في عشيرة كوراما، لا أريد المشاركة في هذا الحديث.

بدت كابتسامة فتاة من سلالة  اقية في كونوها لطيفة وممتعة، آمل فقط ألا تفكر في أي شيء غريب.

 

 

 

هاتان الفتاتان من نفس العمر، لذا فهما متوافقان بشكل عام مع بعضهما البعض.

 

 

 

آمل ألا تكون هناك مشكلة كبيرة… 

 

 

 

تذمر أكاباني على نفسه. هذه المرة لم يستطع فعل الكثير. كل ما يمكنه فعله هو مراقبة هاتين الفتاتين.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط