نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 90

90

90

 “ماذا تفعل هنا في وقت مبكر جدا؟” سأل أكاباني الذي لا يزال نعسانًا.

 

“مرحبًا! لم تخرج من المنزل منذ ثلاثة أيام!” كانت تسونادي تتكئ على النافذة.

 

“حسنًا، دعنا نذهب”عندما صاحت تسونادي، هربت مجموعة من الناس فجأة من الفناء.

جلس أكاباني على السرير وعاد وعيه تدريجيًا.

في البداية، لم يفكر أكاباني في القيام بهذا العرض.

بعد الانتهاء من مسؤولياته، بقي أكاباني في المنزل لمدة ثلاثة أيام متتالية، وقضى 70-80٪ من اليوم نائمًا.

“بالطبع”.

الدخول من الباب الأمامي… 

“العبها لبعض الوقت؟” أصيب أكاباني بالصدمة.

اعتقدت تسونادي أنها ربما لن ترى أكاباني في غضون شهر.

 

“ما أخبارك؟”

“تحت أمرك، ميتو ساما” أومأوا جميعا برأسهم.

زحفت تسونادي من خلال النافذة وألقت لفافة.

أليس مجرد تمثيل؟

لفافة؟

 

 

 

فتح اللفافة وكتبت بضع جملة مشفرة.

 

“هل يحتاج معرض المانغا إلى تشفير؟”.

فتح اللفافة وكتبت بضع جملة مشفرة.

 

بعد ذلك، كانت تتجول في أفكارها الخاصة، وكانت أكثر حماسة من أكاباني.

شعر أكاباني بالعجز أثناء فك الشفرة.

“مرحبًا! لم تخرج من المنزل منذ ثلاثة أيام!” كانت تسونادي تتكئ على النافذة.

“بالطبع”.

هذا الشخص هو بالفعل سمكة مملحة. كيف أصبح جسده أقوى يومًا بعد يوم؟

 

 

قالت تسونادي دون تردد.

 

“العرض بعد يومين من الآن؛ أخشى أنه لن يكون لدينا الوقت للاستعداد لذلك”.

 

“إنه مجرد تمثيل”.

 

 

 

لم تفهم تسونادي ما قصده أكاباني بعبارة “لن يكون لديه وقت”.

توقفت تسونادي وسألت: “هل هناك من يلعب زابوزا؟”.

أليس مجرد تمثيل؟

قالت تسونادي دون تردد.

 

 

“هناك العديد من الأشياء التي تحتاج إلى التحضير مسبقًا”.

 “ماذا تفعل هنا في وقت مبكر جدا؟” سأل أكاباني الذي لا يزال نعسانًا.

 

هذا الشخص هو بالفعل سمكة مملحة. كيف أصبح جسده أقوى يومًا بعد يوم؟

أوضح أكاباني: “على سبيل المثال، الملصقات وتزيين الأماكن وما إلى ذلك”.

 

 

“هل ستذهب؟” كانت ساكي كوراما تحضر الإفطار، وسمعت خطى على الدرج وعلى الفور أدارت رأسها تجاهه.

تجمدت تسونادي للحظة، وامتلأت عيناها بالمفاجأة: “هل تعلم أنه لا يزال يتعين عليك تحقيق هذه الأشياء، وبإمكانك النوم بهدوء لمدة ثلاثة أيام؟”.

“حسنًا، دعنا نذهب”عندما صاحت تسونادي، هربت مجموعة من الناس فجأة من الفناء.

 

لا شيء يبدو خطأ… 

“لأنني أعلم أنني سأكون مشغولاً للغاية، لذلك أعتز بوقت راحتي أكثر”.

 

 

“أنا راحل”.

نهض أكاباني وغيّر ملابسه بعد عدة تمارين، يمكنه تغيير ملابسه أمام تسونادي دون أن يتغير تعبيره.

فتح اللفافة وكتبت بضع جملة مشفرة.

لا شيء يبدو خطأ… 

“هاكو”.

لم تعرف تسونادي ماذا ستقول، وجلست وانتظرت.

“لأنني أشرب ديلوكس كل يوم!” لعق أكاباني زاوية فمه كما قال.

نظرت حولها، وكانت تنظر أحيانًا إلى أكاباني.

تجمدت تسونادي للحظة، وامتلأت عيناها بالمفاجأة: “هل تعلم أنه لا يزال يتعين عليك تحقيق هذه الأشياء، وبإمكانك النوم بهدوء لمدة ثلاثة أيام؟”.

 

 

“بالمناسبة، أليس كل فرد في عشيرتك ضعفاء جسديًا؟” لم تفهم تسونادي تمامًا.

 

 

ألقى أكاباني نظرة خاطفة حوله ورأى جميع أعضاء عشيرة سينجو هنا.

هذا الشخص هو بالفعل سمكة مملحة. كيف أصبح جسده أقوى يومًا بعد يوم؟

 

 

 

قال أكاباني باستخفاف: “نعم”.

توقفت تسونادي وسألت: “هل هناك من يلعب زابوزا؟”.

“إذن لماذا أنت… “.

 

 

لم تعرف تسونادي ماذا ستقول، وجلست وانتظرت.

“لأنني أشرب ديلوكس كل يوم!” لعق أكاباني زاوية فمه كما قال.

 

لم تفهم تسونادي ما الذي كان يتحدث عنه، وسألت بتردد بعد فترة: “ما هو الديلوكس؟”.

ردت تسونادي: “ربما يمكنك لعبها لبعض الوقت”.

 

 

“حسنًا، إنه حليب”.

“العرض بعد يومين من الآن؛ أخشى أنه لن يكون لدينا الوقت للاستعداد لذلك”.

 

تنهد أكاباني، بعد أن مكثت لفترة طويلة في قرية، أصبحت بطبيعة الحال أوتاكو.

انتهى أكاباني من تغيير ملابسه، ثم فتح باب الغرفة: “لنذهب”.

تنهد أكاباني، بعد أن مكثت لفترة طويلة في قرية، أصبحت بطبيعة الحال أوتاكو.

قالت تسونادي وهي تقفز من النافذة: “حسنًا، سأنتظرك بالخارج”. كلاهما مر بمسارات مختلفة.

هذه المرة جاء دور ميتو أوزوماكي لتكون متحمسة. كان الاختلاف أنها بدت نادمة إلى حد ما.

يبدو أن مهاراتها قد أصبحت أقوى… 

شعر أكاباني بالعجز أثناء فك الشفرة.

تنهد أكاباني قليلًا وخرج من الغرفة.

 

“هل ستذهب؟” كانت ساكي كوراما تحضر الإفطار، وسمعت خطى على الدرج وعلى الفور أدارت رأسها تجاهه.

نظرت حولها، وكانت تنظر أحيانًا إلى أكاباني.

أوضح أكاباني: “نعم، سأخرج للتحضير لمعرض المانغا”.

“الجميع؟”.

“هل كانت تسونادي هي التي جاءت للتو من النافذة؟”.

 

 

“لا عجب… “.

“أنا راحل”.

قالت تسونادي دون تردد.

 

لم تفهم تسونادي ما الذي كان يتحدث عنه، وسألت بتردد بعد فترة: “ما هو الديلوكس؟”.

جميع النساء مخلوقات تحب النميمة… 

“العرض بعد يومين من الآن؛ أخشى أنه لن يكون لدينا الوقت للاستعداد لذلك”.

ربما صعدت تسونادي النافذة لتجنب هذا الموقف!

 

 

قال أكاباني: “أعرف، نحن بحاجة إلى عمال، لكن لماذا تأتي جدة ميتو أيضًا؟”.

اشتكى أكاباني في قلبه ولوح بيده بضعف وغادر المنزل.

 

“أسرع، الجميع ينتظر”. قالت تسونادي بحماس.

لم تفهم تسونادي ما الذي كان يتحدث عنه، وسألت بتردد بعد فترة: “ما هو الديلوكس؟”.

“الجميع؟”.

أعلى مستوى في كونوها!

 

لم تعرف تسونادي ماذا ستقول، وجلست وانتظرت.

“نعم، الأشخاص الذين نظموا المكان وكذلك جدتي”.

 

 

 

وأوضحت تسونادي عند رؤية التعبير المرتبك على وجه أكاباني.

“مرحبًا! لم تخرج من المنزل منذ ثلاثة أيام!” كانت تسونادي تتكئ على النافذة.

قال أكاباني: “أعرف، نحن بحاجة إلى عمال، لكن لماذا تأتي جدة ميتو أيضًا؟”.

 

 

 

“ربما تشعر بالملل، لذلك أرادت التنزه” كانت نبرة تسونادي عاجزة.

 

بصفتها جينشوروكي التسعة ذيول وزوجة هاشيراما سينجو يرتجف عالم نينجا بأكمله أثناء انتقالها.

اشتكى أكاباني في قلبه ولوح بيده بضعف وغادر المنزل.

“لا عجب… “.

“ربما تشعر بالملل، لذلك أرادت التنزه” كانت نبرة تسونادي عاجزة.

 

هناك العديد من الملصقات لعرضها. كان أكاباني قد طلب بالفعل من إيزومي يامانو طباعتها، ولقد أرسلوها بالأمس.

تنهد أكاباني، بعد أن مكثت لفترة طويلة في قرية، أصبحت بطبيعة الحال أوتاكو.

“العبها لبعض الوقت؟” أصيب أكاباني بالصدمة.

لا شيء خاطئ!

“لأنني أشرب ديلوكس كل يوم!” لعق أكاباني زاوية فمه كما قال.

 

لا شيء خاطئ!

“دعنا نذهب إلى أرض عشيرتي أولا”.

“ماذا؟ ألم تنته من إعداده حتى الآن؟”. هلت ميتو أوزوماكي، ثم ابتسمت قليلًا وقالت: “لا بأس، يمكنني المساعدة في بعض الأشياء”.

 

توقفت تسونادي وسألت: “هل هناك من يلعب زابوزا؟”.

سار الاثنان على طول محيط الغابة من أرض عشيرة كوراما إلى عشيرة سينجو.

“هذه بالفعل خطة جيدة” أضاءت عيون تسونادي بحماس.

في منتصف الطريق، خطر ببال أكاباني سؤال فجأة. بصفته أوتاكو قديمًا، هل سيشارك ميتو أوزوماكي أيضًا في معرض المانغا؟

“لا، لم أجد الشخص المناسب”.

 

من هي ميتو أوزوماكي؟

عندما رأى أنهم على وشك الوصول، همس: “أريد فقط أن أسأل، ما هي الشخصية التي ستلعبها الجدة ميتو؟.”

“هذه بالفعل خطة جيدة” أضاءت عيون تسونادي بحماس.

 

قالت تسونادي دون تردد.

“هاكو”.

 

“هاكو؟ أرى”.

 

 

قالت تسونادي دون تردد.

لحسن الحظ، سألت أولا… 

اشتكى أكاباني في قلبه ولوح بيده بضعف وغادر المنزل.

كان أكاباني ممتنًا سرًا لأنه سأل أولاً. إذا كان قد اكتشف ذلك بعد أن رتب السيناريو، فسيكون قد فات الأوان.

هذه الدراما ليست صعبة اللعب وستبدو ممتعة حتى في العرض الافتتاحي.

توقفت تسونادي وسألت: “هل هناك من يلعب زابوزا؟”.

هذه الدراما ليست صعبة اللعب وستبدو ممتعة حتى في العرض الافتتاحي.

 

لا شيء خاطئ!

“لا، لم أجد الشخص المناسب”.

الدخول من الباب الأمامي… 

 

كان علي أن أجعلها تلعب دور ساكورا، سوف يشعر ساكومو بالحرج إذا اكتشف ذلك، وسوف يرغب في تمزيقه.

ردت تسونادي: “ربما يمكنك لعبها لبعض الوقت”.

قالت تسونادي وهي تقفز من النافذة: “حسنًا، سأنتظرك بالخارج”. كلاهما مر بمسارات مختلفة.

 

 

“العبها لبعض الوقت؟” أصيب أكاباني بالصدمة.

 

كيف يمكن للفتاة الطيبة أن تقول ذلك؟ اسأل نفسك أنه بخلاف ذلك، فإنه سيحرج الآخرين.

شعر بالذهول لرؤية هؤلاء الناس. لقد ساهموا بشكل كبير في مساعدة الهوكاجي الأول في بناء كونوها.

لم يتحدث أحد الآن. ركض الاثنان دون أن يفتحوا أفواههم.

“هل يحتاج معرض المانغا إلى تشفير؟”.

بعد فترة، رأوا أرض عشيرة سينجو أمام أعينهم… 

بعد ذلك، كانت تتجول في أفكارها الخاصة، وكانت أكثر حماسة من أكاباني.

“أعتقد أن الهوكاجي الثالث سيلعب دور زابوزا. لا يمكنني استخدام نمط الماء على الإطلاق ” قال أكاباني بجدية.

“هل ستذهب؟” كانت ساكي كوراما تحضر الإفطار، وسمعت خطى على الدرج وعلى الفور أدارت رأسها تجاهه.

 ”نمط الماء؟! هل سيستخدمون النينجوتسو؟”.

“اممم…  حسنًا، سأذهب إلى المتجر أولًا للحصول على الملصق”.

هذه المرة دور تسونادي لتتفاجأ.

 

 

توقفت تسونادي وسألت: “هل هناك من يلعب زابوزا؟”.

“حسنًا، هناك مشهد يتم لعبه في العرض. أخطط لإظهار المعركة بين كاكاشي وزابوزا”.

لم تعرف تسونادي ماذا ستقول، وجلست وانتظرت.

في البداية، لم يفكر أكاباني في القيام بهذا العرض.

 

لكن عندما اكتشف أن الدايميو سيكون حاضرًا فكيف لا يمكنه تقديم عرض رائع؟

هذا الشخص هو بالفعل سمكة مملحة. كيف أصبح جسده أقوى يومًا بعد يوم؟

 

“نعم، الأشخاص الذين نظموا المكان وكذلك جدتي”.

هذه الدراما ليست صعبة اللعب وستبدو ممتعة حتى في العرض الافتتاحي.

“العبها لبعض الوقت؟” أصيب أكاباني بالصدمة.

“هذه بالفعل خطة جيدة” أضاءت عيون تسونادي بحماس.

قالت تسونادي وهي تقفز من النافذة: “حسنًا، سأنتظرك بالخارج”. كلاهما مر بمسارات مختلفة.

بعد ذلك، كانت تتجول في أفكارها الخاصة، وكانت أكثر حماسة من أكاباني.

من هي ميتو أوزوماكي؟

على طول الطريق إلى عشيرة سينجو… 

بعد فترة، رأوا أرض عشيرة سينجو أمام أعينهم… 

“رائع! هذا اقتراح جيد!”.

 

 

كان علي أن أجعلها تلعب دور ساكورا، سوف يشعر ساكومو بالحرج إذا اكتشف ذلك، وسوف يرغب في تمزيقه.

هذه المرة جاء دور ميتو أوزوماكي لتكون متحمسة. كان الاختلاف أنها بدت نادمة إلى حد ما.

ردت تسونادي: “ربما يمكنك لعبها لبعض الوقت”.

“إذا أردت تقديم هذا العرض، سيكون لدي فرصة واحدة للظهور”.

هذه المرة دور تسونادي لتتفاجأ.

 

من هي ميتو أوزوماكي؟

“إذا كنت لا ترغب في ذلك، يمكن للجدة أن تلعب دور ساكورا”. أدارت تسونادي عينيها وتحدثت.

لحسن الحظ، سألت أولا… 

“ماذا؟ حقًا!” بدا وجه ميتو مشرقًا. في المقابل، بدا وجه أكاباني داكنًا.

تنهد أكاباني، بعد أن مكثت لفترة طويلة في قرية، أصبحت بطبيعة الحال أوتاكو.

توقف أكاباني مؤقتًا على الفور، خشية أن يزداد الوضع سوءًا: “لا، نحتاج فقط إلى لعب شخصية واحدة في الافتتاح. الجدة ميتو، إذا كنت تريد حقًا تشغيلها، يمكنك الانتظار حتى انتهاء الافتتاح واستخدام نسخ الظل للعبها”.

“هل ستذهب؟” كانت ساكي كوراما تحضر الإفطار، وسمعت خطى على الدرج وعلى الفور أدارت رأسها تجاهه.

من هي ميتو أوزوماكي؟

 

 

 

أعلى مستوى في كونوها!

نظرت حولها، وكانت تنظر أحيانًا إلى أكاباني.

 

الدخول من الباب الأمامي… 

كان علي أن أجعلها تلعب دور ساكورا، سوف يشعر ساكومو بالحرج إذا اكتشف ذلك، وسوف يرغب في تمزيقه.

“لا عجب… “.

“هاه، هذا ليس ممتعًا!” تنهدت ميتو اوزوماكي وقالت: “لنذهب لرؤية المكان أولًا”.

“هاكو؟ أرى”.

 

لفافة؟

“حسنًا، دعنا نذهب”عندما صاحت تسونادي، هربت مجموعة من الناس فجأة من الفناء.

“أسرع، الجميع ينتظر”. قالت تسونادي بحماس.

ألقى أكاباني نظرة خاطفة حوله ورأى جميع أعضاء عشيرة سينجو هنا.

لم تفهم تسونادي ما قصده أكاباني بعبارة “لن يكون لديه وقت”.

عاجز عن الكلام … 

 

 

من هي ميتو أوزوماكي؟

“يجب أن تحرس هذا المكان” نظرت ميتو أوزوماكي إليهم.

لم يتحدث أحد الآن. ركض الاثنان دون أن يفتحوا أفواههم.

كان هؤلاء الأشخاص هم الحراس الذين تم تعيينهم ليكونوا مسؤولين عن أرض العشيرة.

شعر بالذهول لرؤية هؤلاء الناس. لقد ساهموا بشكل كبير في مساعدة الهوكاجي الأول في بناء كونوها.

“تحت أمرك، ميتو ساما” أومأوا جميعا برأسهم.

من الأفضل شرح بعض الأشياء على الفور.

“لنذهب، أكاباني. أريد أن أعرف كيف ترتب المكان” ابتسمت ميتو أوزوماكي بهدوء.

نهض أكاباني وغيّر ملابسه بعد عدة تمارين، يمكنه تغيير ملابسه أمام تسونادي دون أن يتغير تعبيره.

“احم، هناك بالفعل الكثير من الأشياء التي لا يمكننا القيام بها اليوم، لكنه اختيار جيد للذهاب إلى هناك وترتيب بعض الأشياء”وتلعثم أكاباني.

 

شعر بالذهول لرؤية هؤلاء الناس. لقد ساهموا بشكل كبير في مساعدة الهوكاجي الأول في بناء كونوها.

لا شيء يبدو خطأ… 

من الأفضل شرح بعض الأشياء على الفور.

 

“ماذا؟ ألم تنته من إعداده حتى الآن؟”. هلت ميتو أوزوماكي، ثم ابتسمت قليلًا وقالت: “لا بأس، يمكنني المساعدة في بعض الأشياء”.

 

“هل كانت تسونادي هي التي جاءت للتو من النافذة؟”.

“اممم…  حسنًا، سأذهب إلى المتجر أولًا للحصول على الملصق”.

 

 

نهض أكاباني وغيّر ملابسه بعد عدة تمارين، يمكنه تغيير ملابسه أمام تسونادي دون أن يتغير تعبيره.

هناك العديد من الملصقات لعرضها. كان أكاباني قد طلب بالفعل من إيزومي يامانو طباعتها، ولقد أرسلوها بالأمس.

“حسنًا، هناك مشهد يتم لعبه في العرض. أخطط لإظهار المعركة بين كاكاشي وزابوزا”.

“دعنا نذهب إلى أرض عشيرتي أولا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط