حلم إنجاب الأطفال!
الفصل 75: حلم إنجاب الأطفال!
قال الصغير أربعة بوحشية: “اعثر على رجل قوي عشوائي تحبه ، وادفعه للأسفل ، وشق طريقك معه”.
“لماذا لا يمكن تحقيق ذلك؟ إذا لم يكن لديك هدف ، فلتقم باختيار واحد فقط. بمجرد أن يكون لديك هدف فلن تكون متشككًا وغير متأكد بعد الآن.” كلما تحدث الصغير اربعة كلما أصبح متعجرفًا ، ثم أدرك فجأة أنه كان على حق ، كما هو متوقع ، لقد كان أحد أذكى الكيانات الحيوية الذكية.
مرت عشر دقائق … مرت نصف ساعة … وأخيرًا ، مرت ساعة … في حين لا يزال غير قادر على التفكير في أي اقتراحات جيدة ، كان الصغير أربعة مدفوعًا بالجنون. شد شعره وصرخ: “آآآآآآآآآآآآآآه ..”
كان ذلك منطقيًا، قررت لينغ لان تجربة طريقة الصغير أربعة، وعلى الرغم من أن الصغير أربعة كان يبدو غير مستقر إلى حد ما فقد كان موثوقًا … ربما ستكون قادرة على حل هذه المعضلة عبر الحظ ، مثل قطة عمياء تتعثر على فأر ميت ، وتعثر على الحل.
“إذا كنت لا تشعر بالرغبة في ذلك ، فاتركه. بعد كل شيء ، حتى لو حصلت على المركز الأول ، فليس هناك الكثير من الفوائد لذلك. التكلفة والفوائد لا تتطابق.” لم يكن الصغير أربعة يعاني من كل تلك الأفكار الفوضوية التي تدور في ذهن لينغ لان ؛ كان يبحث فقط عن الإجابة من وجهة نظر التكلفة والفائدة فقط. الحصول على المركز الأول – لم يكن هناك أي فائدة إلى حد كبير بخلاف زيادة السمعة ، لذلك لم يكن الصغير أربعة مهتمًا إذا كان رئيسه قد أصبح في المرتبة الأولى.
فكرت لينغ لان لفترة طويلة ، وبعد ذلك ، وبوجه مليء بالارتباك ، سألت “الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي يجب أن أختاره بالضبط؟”
“أوه؟ كان هناك واحد آخر. ” لاحظ الصغير أربعة فجأة نتيجة واحدة غير مقروءة. صحيح ، يمكننا أن ننشئ الحريم ونزرع البذور؟” (ايوا ويبدأ الرحلة نحو أن يكون السيد الشاب) على الرغم من أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما تعنيه عبارة “بدء الحريم وزرع البذور” ، إلا أن هذه العبارة ظهرت بمعدل لا يقل عن الاقتراحات السابقة.
كان الصغير أربعة عاجزًا عن الكلام. ألم يكن هذا شيئًا يجب على الرئيسة أن تقرره بنفسها؟ لماذا كانت تسأله؟
“على سبيل المثال ، الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي تريد تحقيقه الآن؟”
ومع ذلك ، كان الصغير أربعة بلا شك تابعًا مطيعًا. دون كلمة شكوى ، تصفح على الفور قاعدة البيانات الخاصة به ، وبدأت الكلمة بعد الكلمة بالظهور في وعيه.
قال الصغير أربعة بحماس “يا رئيس ، لنذهب للسيطرة على المجرات!”
كان الصغير أربعة في حيرة من أمره. لقد قام بلعق المصاصة الخاصة به ، ثم قال بجدية شديدة للينغ لان ، “لنضع الأمر على هذا النحو. رئيس ، ما نوع الحياة التي تريدها في المستقبل؟”
أدارت لينغ لان عينيها بشكل كبير في الصغير أربعة. “هل تعاملني كحمقاء؟”
إلى جانب ذلك ، لم يكن لديها عقلية أنثوية (مش هفسر). بالإضافة إلى ذلك ، فقد نشأت على مفهوم “زوج واحد وزوجة واحدة” – على هذا النحو ، كان هذا شيئًا لا يمكنها ببساطة قبوله.
من هو الشخص الذي سيفعل شيئًا مزعجًا للغاية!؟ – أن يبذل المرء الكثير من الجهد الذهني والبدني دون الثناء – يجب أن يكون غبيًا.
ألا يستطيع الصغير أربعة تقديم المزيد من الاقتراحات العادية؟ لم تكن تتمتع بالجو اللازم للشخص الذي يريد أن يصبح حاكمًا – لينغ لان كانت تعرف نفسها جيدًا بما يكفي لتعرف ذلك.
“إذن … ماذا عن أن تصبحي ملكةً في مكان ما؟” قام الصغير أربعة بتخفيض طموحه بهامش كبير.
بالطبع ، إذا لم تهتم لينغ لان بإحصائيات الطفل ، فلن يكون كل هذا مشكلة. ومع ذلك ، كانت لينغ لان بالتأكيد أم مسؤولة. إذا استطاعت أن تجعل طفلها أكثر تميزًا ، فإنها بالتأكيد لن تسمح لطفلها باتخاذ الخيار الأقل.
قالت لينغ لان بصوت غاضب: “غير مهتمة.”
إلى جانب ذلك ، لم يكن لديها عقلية أنثوية (مش هفسر). بالإضافة إلى ذلك ، فقد نشأت على مفهوم “زوج واحد وزوجة واحدة” – على هذا النحو ، كان هذا شيئًا لا يمكنها ببساطة قبوله.
ألا يستطيع الصغير أربعة تقديم المزيد من الاقتراحات العادية؟ لم تكن تتمتع بالجو اللازم للشخص الذي يريد أن يصبح حاكمًا – لينغ لان كانت تعرف نفسها جيدًا بما يكفي لتعرف ذلك.
مع الشماتة قال الصغير أربعة “هذا صحيح يا رئيس.”
“بناء عالم متناغم ومثالي؟” … “أن تصبح بطلا منقطع النظير؟” …
أرادت لينغ لان أن تقتل نفسها. اللعنة ، هاتان الطريقتان لم تكونا شيئًا يمكن لشخص عادي فعله.
كانت لينغ لان منزعجةً. اقتراح كل هذه الطموحات العظيمة؟؟ ، من الواضح أن الصغير أربعة كان يسخر منها فقط.
اللعنة ، زرع البذور؟ كان شيئًا سيفعله الرجال ، أليس كذلك؟
اللعنة ، لم تكن قديسة لتفعل ذلك!
“رئيس ، يجب أن تعرف ، ما إذا كان الطفل ممتازًا أم لا ، يعود ذلك أساسًا إلى جينات الأب ” خلال هذه الفترة الزمنية ، كان الصغير أربعة قد أجرى الكثير من الأبحاث حول هذا الموضوع على الشبكة الافتراضية.
وتحت نظرة لينغ لان المستاءة بشكل متزايد ، أصبح صوت الصغير أربعة أكثر نعومة وهدوءًا …
طمأنها الصغير أربعة على عجل “بالطبع يمكنك ذلك”. “لكن رئيس ، ألم تفكر في وضعك؟”
بوو هوو! يا رئيس ، هذه كلها نتائج البحث من قاعدة البيانات – حتى لو لم تكن لينغ لان سعيدةً بذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
“أكثر ربحية؟ حقا لا يوجد أي شيء.” لينغ لان ، التي تم استغلالها بالكامل بواسطة الرغبات ، لم تستطع التفكير في أي شيء يناسب معايير الصغير أربعة.
“أوه؟ كان هناك واحد آخر. ” لاحظ الصغير أربعة فجأة نتيجة واحدة غير مقروءة. صحيح ، يمكننا أن ننشئ الحريم ونزرع البذور؟” (ايوا ويبدأ الرحلة نحو أن يكون السيد الشاب) على الرغم من أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما تعنيه عبارة “بدء الحريم وزرع البذور” ، إلا أن هذه العبارة ظهرت بمعدل لا يقل عن الاقتراحات السابقة.
فكرت لينغ لان لفترة طويلة ، وبعد ذلك ، وبوجه مليء بالارتباك ، سألت “الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي يجب أن أختاره بالضبط؟”
عند سماع ذلك ، طارت لينغ لان في حالة من الغضب ، وقامت على الفور بضرب قبضتها على رأس الصغير أربعة “أحمق ، أنا فتاة!”
“لا توجد خطط لذلك. بالطبع ، إذا فهمت ذلك عن طريق الصدفة ، فلا بأس بذلك أيضًا. سأذهب مع التدفق.” لم تكن لينغ لان منزعجةً جدًا من هذه المشكلة.
اللعنة ، زرع البذور؟ كان شيئًا سيفعله الرجال ، أليس كذلك؟
“هل يمكن أن أذهب وراء المركز الأول؟” على الرغم من أن لينغ لان شعرت أنها حققت شيء ما هنا ، إلا أن قلبها كان لا يزال مضطربًا بعض الشيء. في أعماقها ، لم ترغب حقًا في إحداث موجات ودفع نفسها إلى دائرة الضوء – هل ستجبر نفسها على فعل شيء لم ترغب في فعله لحل محنتها الحالية؟ أم أنها ستنتهي فقط بالسير في الطريق الخطأ؟
إلى جانب ذلك ، لم يكن لديها عقلية أنثوية (مش هفسر). بالإضافة إلى ذلك ، فقد نشأت على مفهوم “زوج واحد وزوجة واحدة” – على هذا النحو ، كان هذا شيئًا لا يمكنها ببساطة قبوله.
لم تجعل كلمات الصغير أربعة تعبيرات لينغ لان أفضل ، لأن اغتصاب رجل قوي لم يكن شيئًا سهلاً بالتأكيد.
“إذن الفتاة لا تستطيع أن تزرع البذور وتنشئ الحريم؟” صدم الصغير أربعة وكان غير مقتنع قليلاً.
طمأنها الصغير أربعة على عجل “بالطبع يمكنك ذلك”. “لكن رئيس ، ألم تفكر في وضعك؟”
إنه حقًا لم يفهم ما علاقة هذا بالجنس. ومع ذلك ، نظرًا لأن الرئيس كرهت هذا بوضوح ، فسيتم التخلص منه بالطبع دون سؤال.
“نعم. حظًا سعيدًا ، رئيس. ستحتاج إلى العمل بجدية أكبر من الآن فصاعدًا ، وإلا فلن تتمكن من تربية طفل متميز.” قام الصغير أربعة بتشجيع لينج لان.
استمر الاثنان في حل اللغز بشأن هذه القضية ، وجلسوا مع وجوههم داخل أيديهم ، عابسين بشدة.
-إذا كان هنا أي تعليق أو تنبيه الرجاء وضعه في التعليقات.
مرت عشر دقائق … مرت نصف ساعة … وأخيرًا ، مرت ساعة … في حين لا يزال غير قادر على التفكير في أي اقتراحات جيدة ، كان الصغير أربعة مدفوعًا بالجنون. شد شعره وصرخ: “آآآآآآآآآآآآآآه ..”
“هناك طريقتان.” كان الصغير أربعة موثوقًا به أكثر من أي وقت مضى ، حيث خرج مباشرة بخيارين لـ لينغ لان.
“هدف عظيم؟ لماذا يجب أن يكون عظيمًا؟” يبدو أن لينغ لان قد تم إلهامها بواسطة الصغير أربعة ووجدت طريقة جديدة للتفكير. “ربما يمكننا البدء في التفكير من خلال الرغبات الصغيرة ….”
كانت لينغ لان منزعجةً. اقتراح كل هذه الطموحات العظيمة؟؟ ، من الواضح أن الصغير أربعة كان يسخر منها فقط.
لم يفهم الصغير أربعة “ماذا تقصدين؟”
إلى جانب ذلك ، لم يكن لديها عقلية أنثوية (مش هفسر). بالإضافة إلى ذلك ، فقد نشأت على مفهوم “زوج واحد وزوجة واحدة” – على هذا النحو ، كان هذا شيئًا لا يمكنها ببساطة قبوله.
“على سبيل المثال ، الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي تريد تحقيقه الآن؟”
من هو الشخص الذي سيفعل شيئًا مزعجًا للغاية!؟ – أن يبذل المرء الكثير من الجهد الذهني والبدني دون الثناء – يجب أن يكون غبيًا.
عند سماع هذا ، نفخ الصغير أربعة صدره الصغير بفخر وقال ، “أريد أن أكون التابع الأول للرئيس.”
مرت عشر دقائق … مرت نصف ساعة … وأخيرًا ، مرت ساعة … في حين لا يزال غير قادر على التفكير في أي اقتراحات جيدة ، كان الصغير أربعة مدفوعًا بالجنون. شد شعره وصرخ: “آآآآآآآآآآآآآآه ..”
كانت لينغ لان عاجزةً عن الكلام. ألم يكن لديه أي أفكار أكثر طموحًا؟ بالإضافة إلى ذلك ، فقد أعلنته بالفعل من كـ تابعها الأول – لماذا كان لا يزال منغمسًا في هذه القضية؟
“لماذا لا يمكن تحقيق ذلك؟ إذا لم يكن لديك هدف ، فلتقم باختيار واحد فقط. بمجرد أن يكون لديك هدف فلن تكون متشككًا وغير متأكد بعد الآن.” كلما تحدث الصغير اربعة كلما أصبح متعجرفًا ، ثم أدرك فجأة أنه كان على حق ، كما هو متوقع ، لقد كان أحد أذكى الكيانات الحيوية الذكية.
يبدو أن الصغير أربعة لم يفهم هذه النقطة. نظر إلى لينغ لان بعيون مشرقة وقال ، “رئيس ، ما الذي تريدين تحقيقه في الوقت الحالي؟”
عندما سمع الصغير أربعة ما قاله لينغ لان ، تحول تعبيره إلى بائسة.
“الاستمرار في الحفاظ على موقعي في الفصل الخاص-A.” كانت استجابة لينغ لان سريعة وبدون تردد. كان هذا حقًا ما كان يزعجها مؤخرًا.
اعترض الصغير أربعة بغضب: “لن تنجح”.
“مجرد الخفاظ على مكانك؟ ألا تريدين أن تكوني الأول؟” كان الصغير أربعة في حيرة من أمره.
استمر الاثنان في حل اللغز بشأن هذه القضية ، وجلسوا مع وجوههم داخل أيديهم ، عابسين بشدة.
بفضل قوة لينغ لان ، يجب أن يكون الحصول على المركز الأول بمثابة قطعة من الكعكة.
“مجرد الخفاظ على مكانك؟ ألا تريدين أن تكوني الأول؟” كان الصغير أربعة في حيرة من أمره.
“لا توجد خطط لذلك. بالطبع ، إذا فهمت ذلك عن طريق الصدفة ، فلا بأس بذلك أيضًا. سأذهب مع التدفق.” لم تكن لينغ لان منزعجةً جدًا من هذه المشكلة.
“رئيس ، أنت بحاجة إلى العثور على شيء أكثر ربحية للقيام به.” بدافع الملل ، استحضر الصغير أربعة مصاصة في يده ولعقها عدة مرات. كان يعتقد أنه يمكن عمل أي شيء ، ليس فقط العمل غير المجدي.
في اللحظة التي انتهت فيها من الكلام ، اهتزت لينغ لان. هل يمكن أن يكون اللامبالاة والتردد اللذين ذكرتهما المعلمة رقم تسعة هو بالضبط هذا الموقف البائس من جانبها؟ لأنها كانت تسير دائمًا مع التيار ، وتقبلت كل شيء أعطتها إياها الحياة – سواء كان ذلك في درجاتها ، أو تدريبها ، أو حتى مهام التدريب في مساحة التعلم. بصراحة ، لم تتابع أيًا منها بمبادرة منها.
-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.
“لقد اكتشفت ذلك …” شعرت لينغ لان بأنها مستنيرة.
“على سبيل المثال ، الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي تريد تحقيقه الآن؟”
“هل يمكن أن أذهب وراء المركز الأول؟” على الرغم من أن لينغ لان شعرت أنها حققت شيء ما هنا ، إلا أن قلبها كان لا يزال مضطربًا بعض الشيء. في أعماقها ، لم ترغب حقًا في إحداث موجات ودفع نفسها إلى دائرة الضوء – هل ستجبر نفسها على فعل شيء لم ترغب في فعله لحل محنتها الحالية؟ أم أنها ستنتهي فقط بالسير في الطريق الخطأ؟
“هل يمكن أن أذهب وراء المركز الأول؟” على الرغم من أن لينغ لان شعرت أنها حققت شيء ما هنا ، إلا أن قلبها كان لا يزال مضطربًا بعض الشيء. في أعماقها ، لم ترغب حقًا في إحداث موجات ودفع نفسها إلى دائرة الضوء – هل ستجبر نفسها على فعل شيء لم ترغب في فعله لحل محنتها الحالية؟ أم أنها ستنتهي فقط بالسير في الطريق الخطأ؟
“إذا كنت لا تشعر بالرغبة في ذلك ، فاتركه. بعد كل شيء ، حتى لو حصلت على المركز الأول ، فليس هناك الكثير من الفوائد لذلك. التكلفة والفوائد لا تتطابق.” لم يكن الصغير أربعة يعاني من كل تلك الأفكار الفوضوية التي تدور في ذهن لينغ لان ؛ كان يبحث فقط عن الإجابة من وجهة نظر التكلفة والفائدة فقط. الحصول على المركز الأول – لم يكن هناك أي فائدة إلى حد كبير بخلاف زيادة السمعة ، لذلك لم يكن الصغير أربعة مهتمًا إذا كان رئيسه قد أصبح في المرتبة الأولى.
فكرت لينغ لان لفترة طويلة ، وبعد ذلك ، وبوجه مليء بالارتباك ، سألت “الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي يجب أن أختاره بالضبط؟”
“رئيس ، أنت بحاجة إلى العثور على شيء أكثر ربحية للقيام به.” بدافع الملل ، استحضر الصغير أربعة مصاصة في يده ولعقها عدة مرات. كان يعتقد أنه يمكن عمل أي شيء ، ليس فقط العمل غير المجدي.
“هدف عظيم؟ لماذا يجب أن يكون عظيمًا؟” يبدو أن لينغ لان قد تم إلهامها بواسطة الصغير أربعة ووجدت طريقة جديدة للتفكير. “ربما يمكننا البدء في التفكير من خلال الرغبات الصغيرة ….”
“أكثر ربحية؟ حقا لا يوجد أي شيء.” لينغ لان ، التي تم استغلالها بالكامل بواسطة الرغبات ، لم تستطع التفكير في أي شيء يناسب معايير الصغير أربعة.
الفصل 75: حلم إنجاب الأطفال!
كان الصغير أربعة في حيرة من أمره. لقد قام بلعق المصاصة الخاصة به ، ثم قال بجدية شديدة للينغ لان ، “لنضع الأمر على هذا النحو. رئيس ، ما نوع الحياة التي تريدها في المستقبل؟”
كان الصغير أربعة في حيرة من أمره. لقد قام بلعق المصاصة الخاصة به ، ثم قال بجدية شديدة للينغ لان ، “لنضع الأمر على هذا النحو. رئيس ، ما نوع الحياة التي تريدها في المستقبل؟”
“رجل مسالم وحر. وعندما أشعر بالملل ، يمكنني أن أنجب طفلاً وأربيه وألعب معه.” لعبت ابتسامة على شفاه لينغ لان. لقد أرادت حقًا طفلًا لها. إذا تمت إضافة حياتها معًا ، فلن تكون صغيرة حقًا بعد الآن.
“هدف عظيم؟ لماذا يجب أن يكون عظيمًا؟” يبدو أن لينغ لان قد تم إلهامها بواسطة الصغير أربعة ووجدت طريقة جديدة للتفكير. “ربما يمكننا البدء في التفكير من خلال الرغبات الصغيرة ….”
عندما سمع الصغير أربعة ما قاله لينغ لان ، تحول تعبيره إلى بائسة.
استمر الاثنان في حل اللغز بشأن هذه القضية ، وجلسوا مع وجوههم داخل أيديهم ، عابسين بشدة.
عند رؤية تعبير الصغير أربعة المبالغ فيه ، كانت لينغ لان غاضبةً “ماذا؟ ألا يمكنني إنجاب طفل؟”
قالت لينغ لان بصوت غاضب: “غير مهتمة.”
طمأنها الصغير أربعة على عجل “بالطبع يمكنك ذلك”. “لكن رئيس ، ألم تفكر في وضعك؟”
كانت لينغ لان منزعجةً. اقتراح كل هذه الطموحات العظيمة؟؟ ، من الواضح أن الصغير أربعة كان يسخر منها فقط.
“الموقف؟ حول هويتي كرجل مزيف؟” أعيدت لينغ لان فجأة إلى الواقع.
“هل حقا لا توجد طريقة لحل هذا؟” سألت لينغ لان. لم تصدق ذلك. مهما كان الأمر ، سيكون لديها طفل. بغض النظر عن مدى صعوبة العملية ، فإنها ستستمر حتى تنجزها – كان هذا كل ما أرادت القيام به في هذه الحياة.
بهذه الهوية ، كان مصيرها الأساسي أنها لن تكون قادرة على الزواج من شخص ما علانية. إذا أرادت استعارة الحيوانات المنوية من رجل ما ، فسيتعين عليها فعل ذلك سراً …
“على سبيل المثال ، الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي تريد تحقيقه الآن؟”
“أعتقد أن عائلة لينغ سترتب شخصًا مخلصا ليتزاوج معي.” لم تكن لينغ لان قلقة من أنها لن تحصل على رجل ، لأن لان لوفينج و لينغ تشين لن يدعوا عائلة لانغ تموت أبدًا.
“الموقف؟ حول هويتي كرجل مزيف؟” أعيدت لينغ لان فجأة إلى الواقع.
اعترض الصغير أربعة بغضب: “لن تنجح”.
قال الصغير أربعة بوحشية: “اعثر على رجل قوي عشوائي تحبه ، وادفعه للأسفل ، وشق طريقك معه”.
“هاه لماذا؟” لم يفهم لينغ لان.
“رجل مسالم وحر. وعندما أشعر بالملل ، يمكنني أن أنجب طفلاً وأربيه وألعب معه.” لعبت ابتسامة على شفاه لينغ لان. لقد أرادت حقًا طفلًا لها. إذا تمت إضافة حياتها معًا ، فلن تكون صغيرة حقًا بعد الآن.
“رئيس ، يجب أن تعرف ، ما إذا كان الطفل ممتازًا أم لا ، يعود ذلك أساسًا إلى جينات الأب ” خلال هذه الفترة الزمنية ، كان الصغير أربعة قد أجرى الكثير من الأبحاث حول هذا الموضوع على الشبكة الافتراضية.
بفضل قوة لينغ لان ، يجب أن يكون الحصول على المركز الأول بمثابة قطعة من الكعكة.
“آه … هذا يعني أنه بغض النظر عن مدى جودة جيناتي ، فهي عديمة الفائدة؟” كانت لينغ لان غاضبةُ. ستكون هي التي تلد الطفل ، ولكن سواء كان الطفل ممتازًا أم لا ، فلا علاقة له بها؟ كان هذا مناف للعقل!
“هل يمكن أن أذهب وراء المركز الأول؟” على الرغم من أن لينغ لان شعرت أنها حققت شيء ما هنا ، إلا أن قلبها كان لا يزال مضطربًا بعض الشيء. في أعماقها ، لم ترغب حقًا في إحداث موجات ودفع نفسها إلى دائرة الضوء – هل ستجبر نفسها على فعل شيء لم ترغب في فعله لحل محنتها الحالية؟ أم أنها ستنتهي فقط بالسير في الطريق الخطأ؟
قال الصغير أربعة بكل أسف: “بالطبع إذا كانت جينات الأم أفضل ، فسيكون الطفل أكثر تميزًا ، لكن العبء الرئيسي لا يزال على الأب. إذا كانت جينات الأب ضعيفة ، فإن إحصائيات ولادة الطفل تكون مضمونة تقريبًا لتكون ضعيفة “.
أدارت لينغ لان عينيها بشكل كبير في الصغير أربعة. “هل تعاملني كحمقاء؟”
“بعبارة أخرى ، إذا كنت أريد أن يكون طفلي أكثر تميزًا ، فلا يمكنني العثور على رجل عشوائي.” صرت لينغ لان أسنانها. أي نوع من الوراثة هذا؟ لماذا جعل جانب الأب في غاية الأهمية؟
“لقد اكتشفت ذلك …” شعرت لينغ لان بأنها مستنيرة.
مع الشماتة قال الصغير أربعة “هذا صحيح يا رئيس.”
“أعتقد أن عائلة لينغ سترتب شخصًا مخلصا ليتزاوج معي.” لم تكن لينغ لان قلقة من أنها لن تحصل على رجل ، لأن لان لوفينج و لينغ تشين لن يدعوا عائلة لانغ تموت أبدًا.
“في ظل الظروف الحالية ، من المستحيل مواعدة رجل قوي بحرية ، بالإضافة للزواج وإنجاب الأطفال.” أدركت لينغ لان أخيرًا المعنى الكامن وراء تعبير الصغير أربعة المبالغ فيه.
بهذه الهوية ، كان مصيرها الأساسي أنها لن تكون قادرة على الزواج من شخص ما علانية. إذا أرادت استعارة الحيوانات المنوية من رجل ما ، فسيتعين عليها فعل ذلك سراً …
بالطبع ، إذا لم تهتم لينغ لان بإحصائيات الطفل ، فلن يكون كل هذا مشكلة. ومع ذلك ، كانت لينغ لان بالتأكيد أم مسؤولة. إذا استطاعت أن تجعل طفلها أكثر تميزًا ، فإنها بالتأكيد لن تسمح لطفلها باتخاذ الخيار الأقل.
“هناك طريقتان.” كان الصغير أربعة موثوقًا به أكثر من أي وقت مضى ، حيث خرج مباشرة بخيارين لـ لينغ لان.
“هل حقا لا توجد طريقة لحل هذا؟” سألت لينغ لان. لم تصدق ذلك. مهما كان الأمر ، سيكون لديها طفل. بغض النظر عن مدى صعوبة العملية ، فإنها ستستمر حتى تنجزها – كان هذا كل ما أرادت القيام به في هذه الحياة.
“لماذا لا يمكن تحقيق ذلك؟ إذا لم يكن لديك هدف ، فلتقم باختيار واحد فقط. بمجرد أن يكون لديك هدف فلن تكون متشككًا وغير متأكد بعد الآن.” كلما تحدث الصغير اربعة كلما أصبح متعجرفًا ، ثم أدرك فجأة أنه كان على حق ، كما هو متوقع ، لقد كان أحد أذكى الكيانات الحيوية الذكية.
“هناك طريقتان.” كان الصغير أربعة موثوقًا به أكثر من أي وقت مضى ، حيث خرج مباشرة بخيارين لـ لينغ لان.
فجأة ، وجدت لينغ لان أن كل معاناتها على أيدي مساحة التعلم لم تكن بلا معنى – إنها ستجعلها أقوى ، مما يسهل عليها تحقيق أهدافها.
“رقم واحد ، سرقة بنك الحيوانات المنوية التابع للاتحاد. أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الحيوانات المنوية القوية للرجال محفوظة هناك.” جعلت كلمات الصغير أربعة عيون لينغ لان تضيء ، لكن كلماته التالية جعلت وجه لينغ لان يسقط.
إنه حقًا لم يفهم ما علاقة هذا بالجنس. ومع ذلك ، نظرًا لأن الرئيس كرهت هذا بوضوح ، فسيتم التخلص منه بالطبع دون سؤال.
“ومع ذلك ، ستحتاج إلى هزيمة فرقة الآس ميكا المتمركزة هناك. تقول الشائعات أن القائد هو مشغل إمبراطوري. وللتذكير ، فإن المشغل الإمبراطوري هو مستوى واحد فقط دون المشغل من الدرجة الإلهية – لكي تتمكن من السرقة بنجاح من البنك ، ستحتاج إلى أن تكون لديك قدرة قريبة من تلك التي يتمتع بها مشغل من الدرجة الأولى ، وإلا فإنكِ ستذهبين حيةً وستخرجين ميتة “.
“بالطبع ، يمكنك أيضًا تجربة الإغواء … إذا كان هناك رجل قوي على استعداد لأخذ جولة تحت الملاءات معك ، يا رئيس ، فلن يكون عليك القلق بعد الآن.” ابتسم الصغير أربعة بارتياح ، معتقدين أن اقتراحه هذا كان مذهلاً.
“والطريقة الأخرى؟” تجاهل لينغ لان هذا الخيار بشكل حاسم. أرادت فقط أن تنجب طفلاً ، لا أن تسعى للموت.
-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.
قال الصغير أربعة بوحشية: “اعثر على رجل قوي عشوائي تحبه ، وادفعه للأسفل ، وشق طريقك معه”.
في اللحظة التي انتهت فيها من الكلام ، اهتزت لينغ لان. هل يمكن أن يكون اللامبالاة والتردد اللذين ذكرتهما المعلمة رقم تسعة هو بالضبط هذا الموقف البائس من جانبها؟ لأنها كانت تسير دائمًا مع التيار ، وتقبلت كل شيء أعطتها إياها الحياة – سواء كان ذلك في درجاتها ، أو تدريبها ، أو حتى مهام التدريب في مساحة التعلم. بصراحة ، لم تتابع أيًا منها بمبادرة منها.
أرادت لينغ لان أن تقتل نفسها. اللعنة ، هاتان الطريقتان لم تكونا شيئًا يمكن لشخص عادي فعله.
“رجل مسالم وحر. وعندما أشعر بالملل ، يمكنني أن أنجب طفلاً وأربيه وألعب معه.” لعبت ابتسامة على شفاه لينغ لان. لقد أرادت حقًا طفلًا لها. إذا تمت إضافة حياتها معًا ، فلن تكون صغيرة حقًا بعد الآن.
“أوصيك باختيار الخيار الثاني. مواجهة رجل قوي سيكون بالتأكيد أسهل من مواجهة فريق من الرجال الأقوياء” ، هذا ما اقترحه الصغير أربعة.
عند سماع هذا ، نفخ الصغير أربعة صدره الصغير بفخر وقال ، “أريد أن أكون التابع الأول للرئيس.”
لم تجعل كلمات الصغير أربعة تعبيرات لينغ لان أفضل ، لأن اغتصاب رجل قوي لم يكن شيئًا سهلاً بالتأكيد.
من هو الشخص الذي سيفعل شيئًا مزعجًا للغاية!؟ – أن يبذل المرء الكثير من الجهد الذهني والبدني دون الثناء – يجب أن يكون غبيًا.
“بالطبع ، يمكنك أيضًا تجربة الإغواء … إذا كان هناك رجل قوي على استعداد لأخذ جولة تحت الملاءات معك ، يا رئيس ، فلن يكون عليك القلق بعد الآن.” ابتسم الصغير أربعة بارتياح ، معتقدين أن اقتراحه هذا كان مذهلاً.
فكرت لينغ لان لفترة طويلة ، وبعد ذلك ، وبوجه مليء بالارتباك ، سألت “الصغير أربعة، ما هو الهدف الذي يجب أن أختاره بالضبط؟”
“غبي!” طرقت لينغ لان رأس الصغير أربعة بغضب. من هو الرجل الذي يريد أن يمرح تحت الشراشف مع رجل آخر؟ ما لم يكن عازما. ولكن إذا كان عازمًا فلن تكون قادرة على تحمله ، لأنها في النهاية كانت لا تزال أنثى.
“غبي!” طرقت لينغ لان رأس الصغير أربعة بغضب. من هو الرجل الذي يريد أن يمرح تحت الشراشف مع رجل آخر؟ ما لم يكن عازما. ولكن إذا كان عازمًا فلن تكون قادرة على تحمله ، لأنها في النهاية كانت لا تزال أنثى.
“لا؟ إذن يا رئيس ، عليك فقط أن تفعل ذلك بقوة ،” قال الصغير أربعة بأسف.
“هناك طريقتان.” كان الصغير أربعة موثوقًا به أكثر من أي وقت مضى ، حيث خرج مباشرة بخيارين لـ لينغ لان.
“بالقوة ، إيه؟ يبدو أنني يجب أن أصبح أقوى وإلا لن أكون قادرًا على التغلب على الآخر.” رفعت لينغ لان رأسها ووجدت أن ما قاله الصغير أربعة كان منطقيًا. من أجل ولادة طفل متميز ، كان عليها فقط تجاوز حدودها.
في اللحظة التي انتهت فيها من الكلام ، اهتزت لينغ لان. هل يمكن أن يكون اللامبالاة والتردد اللذين ذكرتهما المعلمة رقم تسعة هو بالضبط هذا الموقف البائس من جانبها؟ لأنها كانت تسير دائمًا مع التيار ، وتقبلت كل شيء أعطتها إياها الحياة – سواء كان ذلك في درجاتها ، أو تدريبها ، أو حتى مهام التدريب في مساحة التعلم. بصراحة ، لم تتابع أيًا منها بمبادرة منها.
“نعم. حظًا سعيدًا ، رئيس. ستحتاج إلى العمل بجدية أكبر من الآن فصاعدًا ، وإلا فلن تتمكن من تربية طفل متميز.” قام الصغير أربعة بتشجيع لينج لان.
“لا؟ إذن يا رئيس ، عليك فقط أن تفعل ذلك بقوة ،” قال الصغير أربعة بأسف.
فجأة ، وجدت لينغ لان أن كل معاناتها على أيدي مساحة التعلم لم تكن بلا معنى – إنها ستجعلها أقوى ، مما يسهل عليها تحقيق أهدافها.
اللعنة ، زرع البذور؟ كان شيئًا سيفعله الرجال ، أليس كذلك؟
“يجب أن يكون الطفل الذي ولد من قبلي ، لينغ لان ، أفضل طفل …” لم تعد عيون لينغ لان تحمل أي أثر للشك أو عدم اليقين. لن يتمكن أحد من منعها من تنفيذ قرارها بإنجاب طفل استثنائي. “في هذه الحالة ، يجب أن أصبح الأقوى حتى يكون لدي نطاق أكبر من الاختيار …”
عند رؤية تعبير الصغير أربعة المبالغ فيه ، كانت لينغ لان غاضبةً “ماذا؟ ألا يمكنني إنجاب طفل؟”
بسبب هذه الرغبة البسيطة ، خطت لينغ لان على طريق القوة ولم تعد ضائعة.
مع الشماتة قال الصغير أربعة “هذا صحيح يا رئيس.”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“إذن … ماذا عن أن تصبحي ملكةً في مكان ما؟” قام الصغير أربعة بتخفيض طموحه بهامش كبير.
-إذا كان هنا أي تعليق أو تنبيه الرجاء وضعه في التعليقات.
قال الصغير أربعة بكل أسف: “بالطبع إذا كانت جينات الأم أفضل ، فسيكون الطفل أكثر تميزًا ، لكن العبء الرئيسي لا يزال على الأب. إذا كانت جينات الأب ضعيفة ، فإن إحصائيات ولادة الطفل تكون مضمونة تقريبًا لتكون ضعيفة “.
-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.
“رئيس ، أنت بحاجة إلى العثور على شيء أكثر ربحية للقيام به.” بدافع الملل ، استحضر الصغير أربعة مصاصة في يده ولعقها عدة مرات. كان يعتقد أنه يمكن عمل أي شيء ، ليس فقط العمل غير المجدي.
{Abdallah}
بالطبع ، إذا لم تهتم لينغ لان بإحصائيات الطفل ، فلن يكون كل هذا مشكلة. ومع ذلك ، كانت لينغ لان بالتأكيد أم مسؤولة. إذا استطاعت أن تجعل طفلها أكثر تميزًا ، فإنها بالتأكيد لن تسمح لطفلها باتخاذ الخيار الأقل.
استمر الاثنان في حل اللغز بشأن هذه القضية ، وجلسوا مع وجوههم داخل أيديهم ، عابسين بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
