نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 1

1

1

1

“ماذا تقول؟ أنا زوجتك ، وهذا … هو أيضًا طفل اتمناه.”

لينغ لان ماتت !

من المؤكد أن لان لوفينج كانت سعيدة للغاية ، وأومأت برأسها بقوة. “نعم ، لنفعل ما تقول “.

في اللحظة التي وجدت فيها نفسها تطير في الهواء وتنظر إلى المشهد أسفلها ، علمت أنها ماتت.

“سيدتي الشابة ، هل أنت بخير؟”

وجدت أنها تستطيع الرؤية من خلال الجدران الصلبة. رأت والديها يبكون خارج وحدة العناية المركزة والتعبير الجاد على وجه شقيقها الأصغر. راقبت أيضًا والدها وهو يطلق تنهيدة هادئة عندما لم يكن أحد ينظر ، كما لو كان وزنًا قد رفع عن كتفيه.

“أيتها الحمقاء! لا توجد أشياء مثل أرواح البشر ؛ هذه هي ذاتك الروحية. إذا لم تعودى بسرعه ط ، فستنتشرين في الهواء وتصبحين جزءًا من طاقة هذا العالم.” رن صوت طفولي بجانب أذن لينغ لان ، نبرته محمومة وقلقة.

لم تغضب لينغ لان من هذا. كانت تعلم جيدًا أنها كانت عبئًا على عائلتها لمدة 24 عامًا كاملة ، مما أدى إلى تدمير أسرتها ، والتي لم تكن ثرية جدًا في البداية. لولا حقيقة أن مرضها كان غريبًا جدًا لدرجة أنه اعتبر جديرًا بالبحث ، مما أدى إلى دعم الحكومة لأدويتها ، فربما توفيت بالفعل قبل عشر سنوات كاملة بسبب عدم قدرتها على تحمل تكاليف العلاج.

*****

ومع ذلك ، على الرغم من التأخير ، لم تستطع الهروب من الموت في النهاية. كانت المفاجأة الوحيدة لها أن البشر كانت لهم أرواح فعلاً.

مع توقع طفله في قلبه ، غادر لينغ شياو ، على متن السفينة الأم القيادية تحت نظرة لان لووفينج البائسة. بسرعة كبيرة ، أغلقت السفينة الأم أبوابها وبدأت في العمل ، وبتوجيه من التحكم الجوي ، انفصلت عن الإطار الملاحي للميناء ، وارتفعت ببطء في الهواء ، وانطلقت بعيدًا عن نجمة أنتا ، وقادت عددًا لا يحصى من السفن الحربية إلى مساحة عميقة.

حدقت في الظلام البعيد في سماء الليل ، وتساءلت بشكل خيالي – ربما كانت هناك كائنات مثل رأس الثور ووجه الحصان في العالم ، أو ربما شينيجامي ، كما هو الحال في أنيمي بليتش ، الذي سيندفع فجأة إلى الخارج ويجرها إلى العالم الآخر؟

ابتسمت لان لوفينج برفق مع ضغط يدها على بطنها ، وتفيض الفرح في قلبها. “أردت أن أسأل ، ماذا سنسمي الطفل؟”

ضحكت فجأة ، واستهزأت بنفسها لقراءتها جميع أنواع الكتب والقصص المصورة غير المفيدة وهي طريحة الفراش. الشينيجامي من اليابان – لماذا سيظهرون في الصين؟ كان من المرجح أن يظهر رأس الثور ووجه الحصان ، وربما حتى شبح صغير يرتدي الملابس التقليدية؟

في وقت قصير ، جلس الاثنان في سيارة طائره ، وابتعدوا عن الميناء الفضائي باتجاه المنزل.

“أيتها الحمقاء! لا توجد أشياء مثل أرواح البشر ؛ هذه هي ذاتك الروحية. إذا لم تعودى بسرعه ط ، فستنتشرين في الهواء وتصبحين جزءًا من طاقة هذا العالم.” رن صوت طفولي بجانب أذن لينغ لان ، نبرته محمومة وقلقة.

قالت لان لوفينج بعيون حمراء ، ولكن بصوت حازم ، “لا تقلق ، لينغ شياو. سأعتني بأسرتنا جيدًا.” وضعت يد لينغ شياو على بطنها ، وقالت بخجل ، “في غضون ثمانية أشهر أخرى أو نحو ذلك ، ستصبح أبًا.”

قبل أن تستجيب لينغ لان ، شعرت بالتراجع بسبب سحب شديد ، وبدأ وعيها يتلاشى. قبل أن يغمى عليها مباشرة ، بدت وكأنها تسمع نفس الصوت الطفولي يصرخ بفرح ، “لقد نجحت! ظننت أن مضيفي سيضيع بالتأكيد.”

1

في تلك اللحظة بالذات ، غرقت المستشفى العسكري الوطني من الدرجة الأولى في الظلام. بعد فترة وجيزة ، انضمت إليها العاصمة بأكملها إلى جانب العديد من المقاطعات والمدن المجاورة في الظلام.

في اللحظة التي وجدت فيها نفسها تطير في الهواء وتنظر إلى المشهد أسفلها ، علمت أنها ماتت.

أدى حدوث مثل هذا الانقطاع المتزامن الواسع النطاق الذي يؤثر على العاصمة والعديد من مدن المقاطعات الأخرى على الفور إلى حدوث اضطراب في تلك الليلة الهادئة.

في هذا الوقت ، أعلنت المنصة عن الدعوة إلى الصعود النهائي. قامت لان لوفينج بجمع نفسها على عجل ، ومسحت بقية دموعها ، وقالت بابتسامة ، “لينغ شياو ، يجب أن تفي بوعدك لي – لينغ لان وأنا سننتظر عودتك معًا.”

لحسن الحظ ، لم يدم انقطاع التيار الكهربائي طويلاً ، بل استمر لمدة 3 دقائق فقط. سرعان ما عادت جميع المدن إلى طبيعتها ، ولم يتبق سوى شركة الكهرباء الوطنية في حالة من الفوضى. في غضون تلك الدقائق الثلاث ، اختفت الكهرباء التي زودوها للمدن المعنية بشكل غامض ، كما لو أن شركة الطاقة لم توفر أي كهرباء في البداية. لكن في الواقع ، كما ثبت من خلال بياناتهم الرقمية ، أطلقوا أكثر من تريليون كيلوواط في تلك الدقائق الثلاث ، وهي كمية أكبر من أي وقت مضى.

“سأرك المنزل بين يديك”. شعر لينغ شياو بالأسف على زوجته المتزوجة حديثًا بسبب رحيله الوشيك – بمجرد مغادرته ، ستقع جميع المشكلات المزعجة الفوضوية في الأسرة على هذه المرأة الحساسة . هل تستطيع صد هؤلاء الجشعين؟ في قلبه ، لم يكن متأكدًا على الإطلاق.

وسرعان ما تم تسليم هذا الأمر لجهاز الأمن القومي للتحقيق فيه. بعد عدة أشهر ، كان الجواب الذي أعطي للجمهور هو أن أنظمة الكمبيوتر التي تستخدمها شركة الطاقة لتتبع التيار الكهربائي قد تم اختراقها من قبل المتسللين ، الذين تلاعبوا بالبيانات وأوقفوا مصدر الطاقة ، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي الشامل. . وتمامًا مثل ذلك ، اقتربت الصرخة العامة من انقطاع التيار الكهربائي من نهايتها.

لحسن الحظ ، لم يدم انقطاع التيار الكهربائي طويلاً ، بل استمر لمدة 3 دقائق فقط. سرعان ما عادت جميع المدن إلى طبيعتها ، ولم يتبق سوى شركة الكهرباء الوطنية في حالة من الفوضى. في غضون تلك الدقائق الثلاث ، اختفت الكهرباء التي زودوها للمدن المعنية بشكل غامض ، كما لو أن شركة الطاقة لم توفر أي كهرباء في البداية. لكن في الواقع ، كما ثبت من خلال بياناتهم الرقمية ، أطلقوا أكثر من تريليون كيلوواط في تلك الدقائق الثلاث ، وهي كمية أكبر من أي وقت مضى.

ومع ذلك ، فإن نتائج التحقيق التي تم ختمها أخيرًا في الملفات الأمنية عالية السرية في البلاد كانت على النحو التالي – ظاهرة غير قابلة للتفسير. اختفت القوة في الهواء ، كما لو كانت من عمل الإله !

كانت لان لوفينج لا تزال غارقة في الحزن ، وشعرت فجأة أن بطنها أصبح حارًا وباردًا ولم يسعها إلا الصراخ في حالة صدمة ، وكانت يداها تنجرفان بشكل غريزي لتغطية بطنها. أثار هذا قلق الحارس لينغ تشين ، الذي كان يقف بهدوء مثل ورق الحائط في الخلفية.

*****

مع توقع طفله في قلبه ، غادر لينغ شياو ، على متن السفينة الأم القيادية تحت نظرة لان لووفينج البائسة. بسرعة كبيرة ، أغلقت السفينة الأم أبوابها وبدأت في العمل ، وبتوجيه من التحكم الجوي ، انفصلت عن الإطار الملاحي للميناء ، وارتفعت ببطء في الهواء ، وانطلقت بعيدًا عن نجمة أنتا ، وقادت عددًا لا يحصى من السفن الحربية إلى مساحة عميقة.

تقويم النجوم عام 4731:

“سيدتي الشابة ، هل أنت بخير؟”

في ميناء كوكب أنتا الفضائي ، اصطف جميع المحاربين المتجهين إلى الخطوط الأمامية لدخول البوارج العادية. في هذه الأثناء ، أمام القيادة الأم للمسؤول الأعلى مرتبة ، واجه زوجان من العشاق بعضهما البعض بين حشود الناس فى وداع ، وتحدثوا بتعبيرات ناعمة وأيديهم مشدودة.

في وقت قصير ، جلس الاثنان في سيارة طائره ، وابتعدوا عن الميناء الفضائي باتجاه المنزل.

“لينغ شياو ، يجب أن تعود حيا ،” تحدثت لان لوفينج بعيون دامعة.

“لدينا طفل؟ هذا رائع!” عانق لينغ شياو زوجته وأدارها في دوائر ، مع الضحك ينساب من فمه.

أومأ لينغ شياو. لم يكن يتوقع أنه سيتعين عليه الاندفاع إلى المعركة بعد زواجه لمدة شهرين فقط ، لكن العدو كان قاسيا ولم يكن أداء بلده جيدًا ، ولم يترك له أي خيار سوى اتخاذ إجراء.

في وقت قصير ، جلس الاثنان في سيارة طائره ، وابتعدوا عن الميناء الفضائي باتجاه المنزل.

“سأرك المنزل بين يديك”. شعر لينغ شياو بالأسف على زوجته المتزوجة حديثًا بسبب رحيله الوشيك – بمجرد مغادرته ، ستقع جميع المشكلات المزعجة الفوضوية في الأسرة على هذه المرأة الحساسة . هل تستطيع صد هؤلاء الجشعين؟ في قلبه ، لم يكن متأكدًا على الإطلاق.

“لينغ شياو ، يجب أن تعود حيا ،” تحدثت لان لوفينج بعيون دامعة.

قالت لان لوفينج بعيون حمراء ، ولكن بصوت حازم ، “لا تقلق ، لينغ شياو. سأعتني بأسرتنا جيدًا.” وضعت يد لينغ شياو على بطنها ، وقالت بخجل ، “في غضون ثمانية أشهر أخرى أو نحو ذلك ، ستصبح أبًا.”

حسب كلماتها ، بدأت لينغ شياو في النظر في الأمر بجدية. عند النظر إلى الفرح المنعكس على وجه زوجته ، اندلعت شرارة الإلهام. “لقد قررت. سواء كان صبيًا أو فتاة ، يجب أن يُطلق على طفلنا لينغ لان! الطفل لك ولي ، وهو يستحق أن يحمل ألقابنا”. كانت لان لوفينج أيضًا طفله وحيده ، لذلك ربما يمنح هذا الاسم زوجته بعض السعادة.

“لدينا طفل؟ هذا رائع!” عانق لينغ شياو زوجته وأدارها في دوائر ، مع الضحك ينساب من فمه.

في ميناء كوكب أنتا الفضائي ، اصطف جميع المحاربين المتجهين إلى الخطوط الأمامية لدخول البوارج العادية. في هذه الأثناء ، أمام القيادة الأم للمسؤول الأعلى مرتبة ، واجه زوجان من العشاق بعضهما البعض بين حشود الناس فى وداع ، وتحدثوا بتعبيرات ناعمة وأيديهم مشدودة.

أمسكت لان لوفينج بلينج شياو بقلق لكنها لم تفعل شيئًا لوقف أفعاله الاحتفالية. بعد فترة طويلة ، ترك لينغ شياو لان لوفينج وعانقتها ، “لوفينج ، شكرًا لك!”

*****

“ماذا تقول؟ أنا زوجتك ، وهذا … هو أيضًا طفل اتمناه.”

ومع ذلك ، على الرغم من التأخير ، لم تستطع الهروب من الموت في النهاية. كانت المفاجأة الوحيدة لها أن البشر كانت لهم أرواح فعلاً.

ابتسمت لان لوفينج برفق مع ضغط يدها على بطنها ، وتفيض الفرح في قلبها. “أردت أن أسأل ، ماذا سنسمي الطفل؟”

*****

حسب كلماتها ، بدأت لينغ شياو في النظر في الأمر بجدية. عند النظر إلى الفرح المنعكس على وجه زوجته ، اندلعت شرارة الإلهام. “لقد قررت. سواء كان صبيًا أو فتاة ، يجب أن يُطلق على طفلنا لينغ لان! الطفل لك ولي ، وهو يستحق أن يحمل ألقابنا”. كانت لان لوفينج أيضًا طفله وحيده ، لذلك ربما يمنح هذا الاسم زوجته بعض السعادة.

أومأ لينغ شياو بجدية. “أنا دائما أفي بوعودي”.

من المؤكد أن لان لوفينج كانت سعيدة للغاية ، وأومأت برأسها بقوة. “نعم ، لنفعل ما تقول “.

لحسن الحظ ، لم يدم انقطاع التيار الكهربائي طويلاً ، بل استمر لمدة 3 دقائق فقط. سرعان ما عادت جميع المدن إلى طبيعتها ، ولم يتبق سوى شركة الكهرباء الوطنية في حالة من الفوضى. في غضون تلك الدقائق الثلاث ، اختفت الكهرباء التي زودوها للمدن المعنية بشكل غامض ، كما لو أن شركة الطاقة لم توفر أي كهرباء في البداية. لكن في الواقع ، كما ثبت من خلال بياناتهم الرقمية ، أطلقوا أكثر من تريليون كيلوواط في تلك الدقائق الثلاث ، وهي كمية أكبر من أي وقت مضى.

لم يعد من الممكن كبح الدموع في عينيها ، ولم يستطع لينغ شياو أن يفعل شيئًا سوى مساعدتها بشكل محموم على مسحها بعيدًا.

في ميناء كوكب أنتا الفضائي ، اصطف جميع المحاربين المتجهين إلى الخطوط الأمامية لدخول البوارج العادية. في هذه الأثناء ، أمام القيادة الأم للمسؤول الأعلى مرتبة ، واجه زوجان من العشاق بعضهما البعض بين حشود الناس فى وداع ، وتحدثوا بتعبيرات ناعمة وأيديهم مشدودة.

في هذا الوقت ، أعلنت المنصة عن الدعوة إلى الصعود النهائي. قامت لان لوفينج بجمع نفسها على عجل ، ومسحت بقية دموعها ، وقالت بابتسامة ، “لينغ شياو ، يجب أن تفي بوعدك لي – لينغ لان وأنا سننتظر عودتك معًا.”

“سأرك المنزل بين يديك”. شعر لينغ شياو بالأسف على زوجته المتزوجة حديثًا بسبب رحيله الوشيك – بمجرد مغادرته ، ستقع جميع المشكلات المزعجة الفوضوية في الأسرة على هذه المرأة الحساسة . هل تستطيع صد هؤلاء الجشعين؟ في قلبه ، لم يكن متأكدًا على الإطلاق.

أومأ لينغ شياو بجدية. “أنا دائما أفي بوعودي”.

أمسكت لان لوفينج بلينج شياو بقلق لكنها لم تفعل شيئًا لوقف أفعاله الاحتفالية. بعد فترة طويلة ، ترك لينغ شياو لان لوفينج وعانقتها ، “لوفينج ، شكرًا لك!”

مع توقع طفله في قلبه ، غادر لينغ شياو ، على متن السفينة الأم القيادية تحت نظرة لان لووفينج البائسة. بسرعة كبيرة ، أغلقت السفينة الأم أبوابها وبدأت في العمل ، وبتوجيه من التحكم الجوي ، انفصلت عن الإطار الملاحي للميناء ، وارتفعت ببطء في الهواء ، وانطلقت بعيدًا عن نجمة أنتا ، وقادت عددًا لا يحصى من السفن الحربية إلى مساحة عميقة.

ومع ذلك ، على الرغم من التأخير ، لم تستطع الهروب من الموت في النهاية. كانت المفاجأة الوحيدة لها أن البشر كانت لهم أرواح فعلاً.

في هذه الأثناء ، دون أن يلاحظ أحد من قبل الأشخاص الذين ركزوا على مغادرة السفن ، تم توليد قدر هائل من الطاقة من خلال التشغيل المتزامن لعدد لا يحصى من السفن ، مما تسبب في تذبذب هذه الرقعة من الفضاء بل والانحناء عليها في بعض الأماكن. ظهر فجأة جسيم مجهري تقريبًا من الهواء الرقيق واندفع نحو نجم أنتا بسرعة الضوء.

في تلك اللحظة بالذات ، غرقت المستشفى العسكري الوطني من الدرجة الأولى في الظلام. بعد فترة وجيزة ، انضمت إليها العاصمة بأكملها إلى جانب العديد من المقاطعات والمدن المجاورة في الظلام.

كانت لان لوفينج لا تزال غارقة في الحزن ، وشعرت فجأة أن بطنها أصبح حارًا وباردًا ولم يسعها إلا الصراخ في حالة صدمة ، وكانت يداها تنجرفان بشكل غريزي لتغطية بطنها. أثار هذا قلق الحارس لينغ تشين ، الذي كان يقف بهدوء مثل ورق الحائط في الخلفية.

لم تغضب لينغ لان من هذا. كانت تعلم جيدًا أنها كانت عبئًا على عائلتها لمدة 24 عامًا كاملة ، مما أدى إلى تدمير أسرتها ، والتي لم تكن ثرية جدًا في البداية. لولا حقيقة أن مرضها كان غريبًا جدًا لدرجة أنه اعتبر جديرًا بالبحث ، مما أدى إلى دعم الحكومة لأدويتها ، فربما توفيت بالفعل قبل عشر سنوات كاملة بسبب عدم قدرتها على تحمل تكاليف العلاج.

“سيدتي الشابة ، هل أنت بخير؟”

ومع ذلك ، على الرغم من التأخير ، لم تستطع الهروب من الموت في النهاية. كانت المفاجأة الوحيدة لها أن البشر كانت لهم أرواح فعلاً.

أغلقت لان لوفينج عينيها وقامت بتقييم نفسها بعناية. لم تجد شيئًا خاطئًا ، فاسترخت أخيرًا وأجابت ، “عمي تشين ، أنا بخير. أعتقد أنني كنت عاطفيه للغاية.”

لينغ لان ماتت !

في ذلك الوقت ، تنفس لينغ تشين الصعداء ، “السيده الشابة ، منذ أن غادر السيد الشاب نجم أنتا بالفعل ، أعتقد أننا يجب أن نعود إلى المنزل الآن. الوضع فوضوي للغاية هنا ، أخشى أنه قد يكون هذا ضارًا بصحتك. ”

ترجمة PEKA ……

لم تكن لان لوفينج شخصًا عنيدًا ، وشعرت أن مخاوف لينغ تشين لها مزايا ، لذا أومأت برأسها وقالت ، “حسنا ، العم تشين.”

أدى حدوث مثل هذا الانقطاع المتزامن الواسع النطاق الذي يؤثر على العاصمة والعديد من مدن المقاطعات الأخرى على الفور إلى حدوث اضطراب في تلك الليلة الهادئة.

في وقت قصير ، جلس الاثنان في سيارة طائره ، وابتعدوا عن الميناء الفضائي باتجاه المنزل.

“ماذا تقول؟ أنا زوجتك ، وهذا … هو أيضًا طفل اتمناه.”

ترجمة
PEKA
……

حسب كلماتها ، بدأت لينغ شياو في النظر في الأمر بجدية. عند النظر إلى الفرح المنعكس على وجه زوجته ، اندلعت شرارة الإلهام. “لقد قررت. سواء كان صبيًا أو فتاة ، يجب أن يُطلق على طفلنا لينغ لان! الطفل لك ولي ، وهو يستحق أن يحمل ألقابنا”. كانت لان لوفينج أيضًا طفله وحيده ، لذلك ربما يمنح هذا الاسم زوجته بعض السعادة.

في اللحظة التي وجدت فيها نفسها تطير في الهواء وتنظر إلى المشهد أسفلها ، علمت أنها ماتت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط