نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 2

2

2

2

********

 

قبل أن تتمكن من اكتشاف الأشياء ، تلاشى وعيها ، ولفها الظلام مرة أخرى.

 

في وقت لاحق ، تم التأكيد على تعرض الأسطول لبعض اضطرابات الطاقة في أعماق منطقة نيزك النجم الميت أثناء مروره عبر نفق الموت ، وأن الأسطول بأكمله قد استهلكته هذه الطاقة المدمرة. لم يكن هناك ناجون. اختفي كل عضو ولم يتم العثور على بقايا بما فيها زوجها لينغ شياو .

استعادت لينغ لان وعيها مرة أخرى ، ولكن هذه المرة بدا أن هناك شيئًا خاطئًا في عينيها ، لذلك كان بإمكانها الاعتماد فقط على إحساسها. شعرت كما لو كانت محصورة في وعاء مغلق من الماء الدافئ ، محاط بالسائل من جميع الجهات. في بعض الأحيان ، بدا أن أحدهم قد حرك الوعاء ، وكانت ستصطدم.

 

 

“أوه ، لا يزال لديك وقت فراغ للتفكير في التناسخ وولادة جديدة ؟ والدتك على وشك أن تعاني من الولادة المتعسرة بسببك … اسحبى ساقيك للوراء الآن! “رن صوت طفولي في ذهنها بنبرة مذعورة ، مذكراً إياها بما كان من المفترض أن تفعله الآن.

هل يمكن أن تكون لم تمت؟ هل أدخلتها المستشفى في محلول مغذي للعناية بجسدها؟

تمامًا هكذا ، في ظل هذا الحراسة الصارمة ، حان وقت الولادة أخيرًا. وبطبيعة الحال ، كان مكان الولادة المختار هو المستشفى الخاص بهم. لا يمكن ارتكاب أخطاء في هذه المرحلة الأخيرة. كان الأطباء والممرضات المسؤولون عن الولادة من الموالين للعائلة الذين رتبتهم عائلة لينغ خصيصًا – لن يكشفوا هذا السر أبدًا.

 

 

قبل أن تتمكن من اكتشاف الأشياء ، تلاشى وعيها ، ولفها الظلام مرة أخرى.

 

 

فقدت الوعي أثناء ممارستها ، وعندما استيقظت مرة أخرى ، مرت فترة غير معروفة من الوقت. حركت أطرافها وتحولت قليلاً قبل أن تتوقف لتتعرف على حالتها الخاصة وأصيبت بالذهول على الفور. يمكنها في الواقع أن تشعر بشيء لم تشعر به من قبل … شيء مثل التشي . كان غير واقعي ، مثل شيء من الخيال – هل يمكن أن تكون موهبة باركتها السماء ، وقد تسبب موتها المزيف في انفتاح اثنين من خطوط الطول غير العادية ، رين ودو ، وتحويلها إلى أستاذة فنون قتالية ؟

بعد فترة زمنية غير محددة ، استيقظت مرة أخرى ، ولا تزال داخل السائل الدافئ ، وهذه المرة كانت واعية لفترة أطول قليلاً من ذي قبل. هذه المرة ، كانت تسمع بعض الأصوات ، على الرغم من أنها بدت مكتومة كما لو كانت قادمة من عدة جدران ، لذلك لم تستطع إخراج أي شيء بوضوح. لقد أرادت حقًا معرفة ما كان يحدث لها ، ولكن نظرًا لعدم قدرتها على الحركة ، كان بإمكانها فقط محاولة فك رموز الأصوات. قبل أن تتمكن من إحراز أي تقدم ، فقدت الوعي مرة أخرى.

 

 

 

اللعنة! ألا يمكن أن يكون لديها المزيد من الوقت؟ نظرًا لأن لينغ لان فقدت الوعي ، لم تستطع إلا أن تقوم بهذا الاحتجاج القصير.

 

 

 

كما لو تم سماع احتجاج لينغ لان ، فإن الوقت الذي أصبحت تقضيه لينغ لان أصبح أطول وأطول ، حتى وجدت يومًا ما أنها تستطيع التحرك.

 

 

لقد فكروا بالفعل في ذلك – في اللحظة التي تولد فيها لينغ لان ، كانوا سيرتبون لطفل آخر ليربى جنبًا إلى جنب مع لينغ لان ليكون حارسها المخلص ، والذي سيتزوج لينغ لان علنًا بمجرد أن يصبحوا بالغين.

بعد أن ظلت محاصرة لفترة طويلة ، قامت بشكل طبيعي بتأرجح قبضتيها ودفعها بكل قوتها ، ولكن بعد بضع حركات فقط ، أصبحت متعبة تمامًا وشعرت بالنعاس مرة أخرى.

 

 

لكن كلمات لان لوفينج سمعت من قبل لينغ لان ، ودمجت مع ما شعرت به للتو ، إلى جانب حالتها منذ فترة ، أدركت لينغ لان فجأة أنها أصبحت جنينًا. لا عجب أنها لم تكن قادرة على الحركة لفترة طويلة …

هذا لن ينفع. لم تستطع أن تظل ضعيفة هكذا ، وإلا كيف ستتحمل الألم اللاإنساني عندما يأتي؟ بالحديث عن ذلك ، لم تشعر بالألم منذ وقت طويل. هل يمكن أن يكون الألم جاء فقط عندما كانت فاقده الوعي؟ شعرت لينغ لان فجأة أن فقدان الوعي قد يكون شيئًا جيدًا أيضًا.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان فتاة تحب أن تتجنب مشاكلها ، وإلا لما تمكنت من العيش كل يوم بألم مبرح لمدة 24 عامًا. جمعت معنوياتها وبدأت في ممارسة مجموعة من تمارين زراعة التشي المعززة للصحة التي علمها لها طبيب صيني عجوز كان قد عالجها عندما دخلت المستشفى العسكري لأول مرة.

 

 

“نعم يا سيدتي!” خنق الطبيب ابتسامته وارتدى تعبيرًا خطيرًا مماثلًا.

على الرغم من أنها لم تشعر بأي شكل من أشكال التشي بعد أكثر من 10 سنوات من الممارسة ، إلا أن الألم في جسدها كان يقل بشكل كبير بعد كل جلسة ويصبح من السهل تحمله. في حين أن هذا قد يكون بسبب خداع الذات ، أو نوع من تأثير الدواء الوهمي ، فقد وفر لها مع ذلك الدافع لمواصلة ممارسة التمارين.

 

 

بعد فترة زمنية غير محددة ، استيقظت مرة أخرى ، ولا تزال داخل السائل الدافئ ، وهذه المرة كانت واعية لفترة أطول قليلاً من ذي قبل. هذه المرة ، كانت تسمع بعض الأصوات ، على الرغم من أنها بدت مكتومة كما لو كانت قادمة من عدة جدران ، لذلك لم تستطع إخراج أي شيء بوضوح. لقد أرادت حقًا معرفة ما كان يحدث لها ، ولكن نظرًا لعدم قدرتها على الحركة ، كان بإمكانها فقط محاولة فك رموز الأصوات. قبل أن تتمكن من إحراز أي تقدم ، فقدت الوعي مرة أخرى.

فقدت الوعي أثناء ممارستها ، وعندما استيقظت مرة أخرى ، مرت فترة غير معروفة من الوقت. حركت أطرافها وتحولت قليلاً قبل أن تتوقف لتتعرف على حالتها الخاصة وأصيبت بالذهول على الفور. يمكنها في الواقع أن تشعر بشيء لم تشعر به من قبل … شيء مثل التشي . كان غير واقعي ، مثل شيء من الخيال – هل يمكن أن تكون موهبة باركتها السماء ، وقد تسبب موتها المزيف في انفتاح اثنين من خطوط الطول غير العادية ، رين ودو ، وتحويلها إلى أستاذة فنون قتالية ؟

… حسنًا ، انخفض معدل ذكاء لان لوفينج إلى السالب بسبب الألم ، لذا لا ينبغي أن يؤخذ ما قالته على محمل الجد. أي أم تريد طفلها أن يصرخ فيها ؟

 

 

لم تستطع لينغ لان أن تفهم سبب نجاحها هذه المرة عندما لم يكن للتدريب الشاق لأكثر من 10 سنوات بلا أي تأثير. ومع ذلك ، فإن القدرة على الشعور بـ التشي كانت شيئًا جيدًا. قالت الطبيبة الصينية القديمة إنها إذا استطاعت أن تشعر بإحساس تشي ، فسيكون من الممكن أن يتعافى مرضها. على مدار 24 عامًا ، كانت تتمنى علاج مرضها حتى لا تضطر إلى العيش كل يوم بألم لا يطاق تقريبًا ، وتشعر وكأن جسدها بأكمله يتعرض للسحق.

 

 

 

 

 

 

 

كانت لينغ لان منتشية ، ونما حماسها للممارسة. بدأت في التدرب أثناء كل لحظة يقظة ، واستمر ذلك حتى وصلت إلى حالة التأمل. حتى الآن ، لم يكن لديها أي دليل على أنها أصبحت جنينًا ، وأن ما حدث في حياتها الماضية لم يعد مصدر قلق لها ، وأن مخاوفها كانت هباءً.

 

 

 

********

********

 

 

كانت لان لوفينج تداعب بطنها بوجه مليء بالقلق. كانت قد دخلت بالفعل في حملها بخمسة أشهر ، لكنها لم تشعر بأي حركة حديثة لطفلها. لولا حقيقة أن جميع الفحوصات الطبية أظهرت أن طفلها يتطور بشكل طبيعي ، لكانت بالتأكيد ستعاني من انهيار عقلي.

 

 

تمامًا هكذا ، في ظل هذا الحراسة الصارمة ، حان وقت الولادة أخيرًا. وبطبيعة الحال ، كان مكان الولادة المختار هو المستشفى الخاص بهم. لا يمكن ارتكاب أخطاء في هذه المرحلة الأخيرة. كان الأطباء والممرضات المسؤولون عن الولادة من الموالين للعائلة الذين رتبتهم عائلة لينغ خصيصًا – لن يكشفوا هذا السر أبدًا.

بصدق ، لم تستطع تحمل المزيد من الأخبار السيئة. بعد شهر من مغادرة زوجها لينغ شياو للمعركة ، وردت أنباء تفيد بوقوع حادث عندما دخل الأسطول الذي كان يقوده نفق الموت لتطويق معسكر العدو ، وفقد هذا المقر كل اتصال بأسطوله.

 

 

تمامًا هكذا ، في ظل هذا الحراسة الصارمة ، حان وقت الولادة أخيرًا. وبطبيعة الحال ، كان مكان الولادة المختار هو المستشفى الخاص بهم. لا يمكن ارتكاب أخطاء في هذه المرحلة الأخيرة. كان الأطباء والممرضات المسؤولون عن الولادة من الموالين للعائلة الذين رتبتهم عائلة لينغ خصيصًا – لن يكشفوا هذا السر أبدًا.

في وقت لاحق ، تم التأكيد على تعرض الأسطول لبعض اضطرابات الطاقة في أعماق منطقة نيزك النجم الميت أثناء مروره عبر نفق الموت ، وأن الأسطول بأكمله قد استهلكته هذه الطاقة المدمرة. لم يكن هناك ناجون. اختفي كل عضو ولم يتم العثور على بقايا بما فيها زوجها لينغ شياو .

 

 

… حسنًا ، انخفض معدل ذكاء لان لوفينج إلى السالب بسبب الألم ، لذا لا ينبغي أن يؤخذ ما قالته على محمل الجد. أي أم تريد طفلها أن يصرخ فيها ؟

قبل أن تتمكن حتى من استيعاب هذه الأخبار الرهيبة بالكامل ، حدث شيء أكثر بغضًا. أفراد عائلة زوجها قد احتجوا ” ليرثوا الشرف والامتيازات من تضحية لينغ شياو . حتى أنه كان لديهم الجرأة للإيحاء بأنه كان يقدم لها خدمة كبيرة وسوف يعتني بها لبقية حياتها.

 

 

 

كانت لان لوفينج قد ألقت بهذا الرجل المقرف على الفور ، لكن هؤلاء الأشخاص الفظيعين لم يكونوا راغبين في الاستسلام. لقد أحضروا ممثلًا من الحكومة الفيدرالية لمناقشة الأمر.

 

 

********

لم تكن لان لوفينج شخصًا ضعيفًا. كانت تعلم أن البكاء لن يؤدي إلا إلى استغلال تضحيات لينغ شياو من قبل هؤلاء الأشخاص الحقرين. مع عدم وجود خيار آخر ، اتخذت قرارًا سريعًا. أمام هؤلاء الأشخاص البغيضين والحقرين ، أعلنت أن لينغ شياو لديها ابن موجود حاليًا في بطنها ، وأن ابنه هو الوحيد الذي يحق له أن يرث كل جوائز لينغ شياو.

 

 

 

كان التحيز موجودًا بالفعل في قانون الميراث في الاتحاد فيما يتعلق بالمزايا العسكرية – لم يُسمح إلا لأفراد الأسرة الذكور بالوراثة. هذا هو السبب في أن لان لوفينج لم تكشف عن أن لديها طفلًا منذ البداية. عرفت هي وحارس الغرفة لينغ تشين أن الطفلة في بطنها كانت فتاة ، لكن في ظل هذه الظروف ، لم تستطع التراجع. كان لينغ تشين متفق وأيد قرارها بالكامل.

 

 

فتحت لان لوفينج عينيها المتعبتين وداعبت طفلها بمحبة. ثم شدت تعبيرها. قالت بحزم: “أخبر العم تشين أن السيد الشاب لينغ لان وأنا بخير!”

لقد فكروا بالفعل في ذلك – في اللحظة التي تولد فيها لينغ لان ، كانوا سيرتبون لطفل آخر ليربى جنبًا إلى جنب مع لينغ لان ليكون حارسها المخلص ، والذي سيتزوج لينغ لان علنًا بمجرد أن يصبحوا بالغين.

بالطبع ، كان سبب آخر لثقة لان لوفينج هو الولاء الذي لا يتزعزع لأتباع لينغ شياو فى المنزل . لقد حشدوا الصفوف حول منزل عائلة لينغ وراقبوا عن كثب ، تاركين هؤلاء الغرباء الجشعين بدون أي فرصة لإيذاء سيدهم الشاب. علاوة على ذلك ، كان لعائلة لينغ أيضًا مستشفى شخصي خاص بها ، مما جعل الأمر أكثر ملاءمة لـ لان لوفينج لإخفاء سر جنس لينغ لان .

 

“اللعنة ، لماذا لا يخرج هذا الطفل؟ السائل الذي يحيط بالجنين قد نفد تقريبا.” كان الطبيب والممرضات الذين يولدون يتعرقون . بدا كل شيء وكأنه يسير على ما يرام ، لكن الطفل لم يرغب في الخروج. كانت تبدو أكثر فأكثر كحالة من الولادة المتعسرة. إذا كان الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم إجراء عملية قيصرية. في ظل هذه الظروف ، لا يمكن ضمان سر حماية الصغير نظرًا لأنه سيتعين على الكثير من الأشخاص المشاركة ، مما يزيد بشكل كبير من احتمالية تسريب السر.

سيفكرون أيضًا في طريقة لإدارة هوية لينغ لان الأخرى حتى تتمكن من الظهور في الأماكن العامة كفتاة أيضًا. بالطبع ، كل هذا لا يزال يتطلب مزيدًا من التفكير التفصيلي. ومع ذلك ، اعتقدت لان لوفينج أنه بحلول الوقت الذي تكبر فيه لينغ لان ، كانت ستتمكن بالتأكيد من التوصل إلى حل من شأنه أن يمنح لينغ لان أفضل ما في العالمين.

صرخت لان لوفينج أسنانها وداعبت بطنها المنتفخ قائلة ، “عزيزتي ، توقف عن تعذيب أمك . تعالى سريعًا لمقابلتي. حتى إذا كنت غاضبه من امك لأنها ستجعلك تعيشين حياة غير طبيعية ، فلا يزال عليك الخروج للصراخ في وجهي ، أليس كذلك؟ ”

 

في وقت لاحق ، تم التأكيد على تعرض الأسطول لبعض اضطرابات الطاقة في أعماق منطقة نيزك النجم الميت أثناء مروره عبر نفق الموت ، وأن الأسطول بأكمله قد استهلكته هذه الطاقة المدمرة. لم يكن هناك ناجون. اختفي كل عضو ولم يتم العثور على بقايا بما فيها زوجها لينغ شياو .

كان لدى لان لوفينج فكرة واحدة ثابتة ، وهي أن كل شرف لينغ شياو وممتلكاته يمكن أن تنتمي فقط إلى ابنته لينغ لان . كل هؤلاء الأوغاد الآخرين الذين زحفوا لن يُسمح لهم بالاستفادة من لينغ لان. لن تسمح بذلك ، أبدًا ، بغض النظر عن التكلفة.

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان سبب آخر لثقة لان لوفينج هو الولاء الذي لا يتزعزع لأتباع لينغ شياو فى المنزل . لقد حشدوا الصفوف حول منزل عائلة لينغ وراقبوا عن كثب ، تاركين هؤلاء الغرباء الجشعين بدون أي فرصة لإيذاء سيدهم الشاب. علاوة على ذلك ، كان لعائلة لينغ أيضًا مستشفى شخصي خاص بها ، مما جعل الأمر أكثر ملاءمة لـ لان لوفينج لإخفاء سر جنس لينغ لان .

صرخت لان لوفينج أسنانها وداعبت بطنها المنتفخ قائلة ، “عزيزتي ، توقف عن تعذيب أمك . تعالى سريعًا لمقابلتي. حتى إذا كنت غاضبه من امك لأنها ستجعلك تعيشين حياة غير طبيعية ، فلا يزال عليك الخروج للصراخ في وجهي ، أليس كذلك؟ ”

 

 

تمامًا هكذا ، في ظل هذا الحراسة الصارمة ، حان وقت الولادة أخيرًا. وبطبيعة الحال ، كان مكان الولادة المختار هو المستشفى الخاص بهم. لا يمكن ارتكاب أخطاء في هذه المرحلة الأخيرة. كان الأطباء والممرضات المسؤولون عن الولادة من الموالين للعائلة الذين رتبتهم عائلة لينغ خصيصًا – لن يكشفوا هذا السر أبدًا.

قبل أن تتمكن حتى من استيعاب هذه الأخبار الرهيبة بالكامل ، حدث شيء أكثر بغضًا. أفراد عائلة زوجها قد احتجوا ” ليرثوا الشرف والامتيازات من تضحية لينغ شياو . حتى أنه كان لديهم الجرأة للإيحاء بأنه كان يقدم لها خدمة كبيرة وسوف يعتني بها لبقية حياتها.

 

لقد فكروا بالفعل في ذلك – في اللحظة التي تولد فيها لينغ لان ، كانوا سيرتبون لطفل آخر ليربى جنبًا إلى جنب مع لينغ لان ليكون حارسها المخلص ، والذي سيتزوج لينغ لان علنًا بمجرد أن يصبحوا بالغين.

********

 

 

بعد أن ظلت محاصرة لفترة طويلة ، قامت بشكل طبيعي بتأرجح قبضتيها ودفعها بكل قوتها ، ولكن بعد بضع حركات فقط ، أصبحت متعبة تمامًا وشعرت بالنعاس مرة أخرى.

كانت لينغ لان لا تزال تتدرب عندما أزعجت صرخة خارقة تأملها ، مما جعلها منزعجة للغاية. في الوقت نفسه ، كان بإمكانها سماع صوت تدفق المياه ، ثم تم صد جسدها بقوة غير معروفة ، وكانت تنزلق إلى أسفل مع رأسها أولاً.

بصدق ، لم تستطع تحمل المزيد من الأخبار السيئة. بعد شهر من مغادرة زوجها لينغ شياو للمعركة ، وردت أنباء تفيد بوقوع حادث عندما دخل الأسطول الذي كان يقوده نفق الموت لتطويق معسكر العدو ، وفقد هذا المقر كل اتصال بأسطوله.

 

 

في حالة صدمة ، قامت على الفور بفتح ساقيها لتحافظ على وضعها ، مما يمنع جسدها من الانزلاق أكثر.

 

 

 

“اللعنة ، لماذا لا يخرج هذا الطفل؟ السائل الذي يحيط بالجنين قد نفد تقريبا.” كان الطبيب والممرضات الذين يولدون يتعرقون . بدا كل شيء وكأنه يسير على ما يرام ، لكن الطفل لم يرغب في الخروج. كانت تبدو أكثر فأكثر كحالة من الولادة المتعسرة. إذا كان الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم إجراء عملية قيصرية. في ظل هذه الظروف ، لا يمكن ضمان سر حماية الصغير نظرًا لأنه سيتعين على الكثير من الأشخاص المشاركة ، مما يزيد بشكل كبير من احتمالية تسريب السر.

 

 

كانت لينغ لان لا تزال تتدرب عندما أزعجت صرخة خارقة تأملها ، مما جعلها منزعجة للغاية. في الوقت نفسه ، كان بإمكانها سماع صوت تدفق المياه ، ثم تم صد جسدها بقوة غير معروفة ، وكانت تنزلق إلى أسفل مع رأسها أولاً.

صرخت لان لوفينج أسنانها وداعبت بطنها المنتفخ قائلة ، “عزيزتي ، توقف عن تعذيب أمك . تعالى سريعًا لمقابلتي. حتى إذا كنت غاضبه من امك لأنها ستجعلك تعيشين حياة غير طبيعية ، فلا يزال عليك الخروج للصراخ في وجهي ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

… حسنًا ، انخفض معدل ذكاء لان لوفينج إلى السالب بسبب الألم ، لذا لا ينبغي أن يؤخذ ما قالته على محمل الجد. أي أم تريد طفلها أن يصرخ فيها ؟

كما لو تم سماع احتجاج لينغ لان ، فإن الوقت الذي أصبحت تقضيه لينغ لان أصبح أطول وأطول ، حتى وجدت يومًا ما أنها تستطيع التحرك.

 

 

لكن كلمات لان لوفينج سمعت من قبل لينغ لان ، ودمجت مع ما شعرت به للتو ، إلى جانب حالتها منذ فترة ، أدركت لينغ لان فجأة أنها أصبحت جنينًا. لا عجب أنها لم تكن قادرة على الحركة لفترة طويلة …

ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان فتاة تحب أن تتجنب مشاكلها ، وإلا لما تمكنت من العيش كل يوم بألم مبرح لمدة 24 عامًا. جمعت معنوياتها وبدأت في ممارسة مجموعة من تمارين زراعة التشي المعززة للصحة التي علمها لها طبيب صيني عجوز كان قد عالجها عندما دخلت المستشفى العسكري لأول مرة.

 

 

ومع ذلك ، ألم تموت؟ هل هي تجسدت من جديد؟ لماذا لم تشرب حساء مينج بو ؟ هل كانت ذكريات حياتها متأصلة بعمق؟ أثبت الصوت اللطيف والرائع لأمها الحالية أن هذه لم تكن والدتها من حياتها الماضية ، مما أدى إلى استبعاد إمكانية ولادة جديدة.

… حسنًا ، انخفض معدل ذكاء لان لوفينج إلى السالب بسبب الألم ، لذا لا ينبغي أن يؤخذ ما قالته على محمل الجد. أي أم تريد طفلها أن يصرخ فيها ؟

 

على الفور ، شعرت بوجود الضوء …

“أوه ، لا يزال لديك وقت فراغ للتفكير في التناسخ وولادة جديدة ؟ والدتك على وشك أن تعاني من الولادة المتعسرة بسببك … اسحبى ساقيك للوراء الآن! “رن صوت طفولي في ذهنها بنبرة مذعورة ، مذكراً إياها بما كان من المفترض أن تفعله الآن.

 

 

ولادة الآنسة الصغيره ، لا ، السيد الشاب لم يكن يعني نهاية الأمر. لحماية الامتيازات التي خلفها اللواء لينغ شياو ، كان لا يزال هناك العديد من المعارك الصعبة التي يجب خوضها.

استمعت لينغ لان وسحبت ساقيها. ثم سمعت صرخة مؤلمة ، ودفعت موجة من الطاقة جسدها للخارج.

 

 

 

على الفور ، شعرت بوجود الضوء …

 

 

لم تكن لان لوفينج شخصًا ضعيفًا. كانت تعلم أن البكاء لن يؤدي إلا إلى استغلال تضحيات لينغ شياو من قبل هؤلاء الأشخاص الحقرين. مع عدم وجود خيار آخر ، اتخذت قرارًا سريعًا. أمام هؤلاء الأشخاص البغيضين والحقرين ، أعلنت أن لينغ شياو لديها ابن موجود حاليًا في بطنها ، وأن ابنه هو الوحيد الذي يحق له أن يرث كل جوائز لينغ شياو.

قبل أن تتمكن من فعل أي شيء ، شعرت بأصابع تنقب في فمها ، مما جعلها تشعر وكأنها تتقيأ. لم تستطع إلا أن تفتح فمها للاحتجاج ، ثم سمعت صراخها!

كانت لينغ لان منتشية ، ونما حماسها للممارسة. بدأت في التدرب أثناء كل لحظة يقظة ، واستمر ذلك حتى وصلت إلى حالة التأمل. حتى الآن ، لم يكن لديها أي دليل على أنها أصبحت جنينًا ، وأن ما حدث في حياتها الماضية لم يعد مصدر قلق لها ، وأن مخاوفها كانت هباءً.

 

صرخت لان لوفينج أسنانها وداعبت بطنها المنتفخ قائلة ، “عزيزتي ، توقف عن تعذيب أمك . تعالى سريعًا لمقابلتي. حتى إذا كنت غاضبه من امك لأنها ستجعلك تعيشين حياة غير طبيعية ، فلا يزال عليك الخروج للصراخ في وجهي ، أليس كذلك؟ ”

هذا صحيح ، الكلام ! لن تعترف لينغ لان أبدًا بأن ذلك كان بكاء – سيكون ذلك محرجًا للغاية.

بعد أن ظلت محاصرة لفترة طويلة ، قامت بشكل طبيعي بتأرجح قبضتيها ودفعها بكل قوتها ، ولكن بعد بضع حركات فقط ، أصبحت متعبة تمامًا وشعرت بالنعاس مرة أخرى.

 

 

 

 

“سيدتي ، الآنسة الشابة بصحة جيدة!” أخيرًا ، تنفس طبيب عائلة لينغ الصعداء. مع سلامة كل من الأم والطفل ، تم القيام بواجبهم. مع الابتسامات ، أحضرت لينغ لان الصامتة الآن إلى جانب لان لوفينج .

كان التحيز موجودًا بالفعل في قانون الميراث في الاتحاد فيما يتعلق بالمزايا العسكرية – لم يُسمح إلا لأفراد الأسرة الذكور بالوراثة. هذا هو السبب في أن لان لوفينج لم تكشف عن أن لديها طفلًا منذ البداية. عرفت هي وحارس الغرفة لينغ تشين أن الطفلة في بطنها كانت فتاة ، لكن في ظل هذه الظروف ، لم تستطع التراجع. كان لينغ تشين متفق وأيد قرارها بالكامل.

 

 

فتحت لان لوفينج عينيها المتعبتين وداعبت طفلها بمحبة. ثم شدت تعبيرها. قالت بحزم: “أخبر العم تشين أن السيد الشاب لينغ لان وأنا بخير!”

 

 

كانت لان لوفينج قد ألقت بهذا الرجل المقرف على الفور ، لكن هؤلاء الأشخاص الفظيعين لم يكونوا راغبين في الاستسلام. لقد أحضروا ممثلًا من الحكومة الفيدرالية لمناقشة الأمر.

“نعم يا سيدتي!” خنق الطبيب ابتسامته وارتدى تعبيرًا خطيرًا مماثلًا.

 

 

ولادة الآنسة الصغيره ، لا ، السيد الشاب لم يكن يعني نهاية الأمر. لحماية الامتيازات التي خلفها اللواء لينغ شياو ، كان لا يزال هناك العديد من المعارك الصعبة التي يجب خوضها.

قبل أن تتمكن من اكتشاف الأشياء ، تلاشى وعيها ، ولفها الظلام مرة أخرى.

 

ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان فتاة تحب أن تتجنب مشاكلها ، وإلا لما تمكنت من العيش كل يوم بألم مبرح لمدة 24 عامًا. جمعت معنوياتها وبدأت في ممارسة مجموعة من تمارين زراعة التشي المعززة للصحة التي علمها لها طبيب صيني عجوز كان قد عالجها عندما دخلت المستشفى العسكري لأول مرة.

 

 

بالطبع ، كان سبب آخر لثقة لان لوفينج هو الولاء الذي لا يتزعزع لأتباع لينغ شياو فى المنزل . لقد حشدوا الصفوف حول منزل عائلة لينغ وراقبوا عن كثب ، تاركين هؤلاء الغرباء الجشعين بدون أي فرصة لإيذاء سيدهم الشاب. علاوة على ذلك ، كان لعائلة لينغ أيضًا مستشفى شخصي خاص بها ، مما جعل الأمر أكثر ملاءمة لـ لان لوفينج لإخفاء سر جنس لينغ لان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط