13
13
هل يمكن أن تكون هذه سيارة أو طائرة بدون طيار؟ يرجى مسامحة لينغ لان على صياغتها غير المؤكدة – لم تكن متأكدة من اسم السيارة على الرغم من أنها كانت تميل بشكل غريزي نحو كونها سيارة.
…..
بعد استلام الوجهة ، تم إيقاف تشغيل مركبة النقل لينغ صفر سبعه قريبًا. ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن السيارة كانت تحوم ، ولكن لم يكن هناك شعور بالحركة تقريبًا. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن المشهد بالخارج كان سريعًا ، لكانت لينغ لان تعتقد أنها كانت محصورة في غرفة صغيرة فقط.
في الآونة الأخيرة ، غرقت لان لوفينج في شعور متضارب من الفرح. في هذه الأيام ، لم تعد طفلتها تنام في كل مرة و لا تأكل.
في الواقع ، لم تكن الصعوبة في الوصول إلى الوضع نفسه ، بل في تحقيق الدقة الكاملة. يجب أن يكون كل انحناء عضلي وزاوية دقيقة للغاية. في هذه الأيام القليلة ، كانت لينغ لان تمارس الوضع الأول مرارًا وتكرارًا ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحقيق الموقف الأكثر دقة في خطوة واحدة. بدلاً من ذلك ، كان عليها أن تعدل وضعها ببطء لتصحيح الأمر. هذا لم يلب توقعات معلمتها ، والتي كانت للوصول إلى الموقف الأكثر دقة في غضون ثانية واحدة.
ومع ذلك ، قبل أن تكون سعيدة بهذا الأمر لفترة طويلة ، بدأ صراعها – كانت طفلتها مفتونه بطريقة ما بوضعية كرة لولبية غريبة.
الآن ، لم يكن هناك شيء خاطئ في الوضع الملتوي… ولكن كلما رأت قدمي طفلها الصغيرتين تستخدمان كمدعمين تعانقان بين يديها الصغيرتين على رأسها الصغير ، لم تستطع لان لوفينج إلا أن ترتعش داخليًا وتشعر بألم وهمي في عظامها – لم يكن هذا الوضع بالتأكيد شيئًا يمكن أن تحققه عظامها القديمة.
فتحت أبواب السيارة تلقائيًا ، مما أثار دهشة لينغ لان غير المستعده . لم يكن اهتمام لان لوفينج و لينغ تشين في الوقت الحالي على لينغ لان ، لذلك لم يلاحظوا التغيير الغريب في تعبير لينغ لان.
إذا لم يكن الأمر بسبب حقيقة أن لينغ لان كانت تبتسم مثل الأبله طوال الوقت ، لذلك كانت تعلم أن الوضع لم يكن صعبًا على الإطلاق بالنسبة للأطفال ، لكانت حقًا قد أنقذت تلك الأقدام الصغيرة من تلك الأيدي الصغيرة الممتلئة.
هذا صحيح ، خارج الباب الأمامي لم يكن درجًا رخاميًا كما كانت لينغ لان تتوقع أو حتى طريقًا أسمنتيًا عريضًا وصلبًا – بدلاً من ذلك ، كان هناك حقل كامل من العشب الأخضر يمتد إلى المسافة. لم تستطع لينغ لان في الواقع رؤية نهاية الطريق ، والذي أظهر مدى ضخامة الحقل حقًا. ما حجم منزل عائلتها حقًا؟
لحسن الحظ ، لم تكن لينغ لان تعرف ما الذي كانت تفكر فيه لان لوفينج ، وإلا فإنها ستنفجر في البكاء. لم يكن هذا الوضع سهلاً كما اعتقدت والدتها. حتى بالنسبة لجسم الطفل ، لم يكن الوصول إلى هذا الوضع عملاً سهلاً. والأسوأ من ذلك ، كان هذا هو الوضع الأول الأسهل – كانت الأوضاع الثمانية التالية أكثر صعوبة ، حيث كان كل وضع متتالي أصعب من الذى قبله. في الوقت الحالي ، لم يكن لدى لينغ لان حقًا أي فكرة عما إذا كان بإمكانها إكمال تعلم الأوضاع التسعة في غضون عام.
في ثلاث ثوانٍ ، هبطت سيارتهم التي تحوم بالفعل مترًا واحدًا ، بينما صعدت السيارة التي اقتربت من التحليق بأكثر من متر. تمامًا مثل ذلك ، احتكَّت السيارتان ببعضهما البعض ، والمسافة بين السيارتين عند تغيير المسار…
تذكرت تحذير المدرب رقم تسعة. إذا لم تستطع إتقان التسعة في السنة ، فستكون هناك عقوبة. بالطبع ، لتحقيق التوازن ، إذا انتهت من تعلم الأوضاع في غضون المهلة الزمنية ، فستكون هناك مكافأة – كلما انتهت مبكرًا قبل الموعد النهائي ، كانت المكافأة أفضل.
هل يمكن أن تكون هذه سيارة أو طائرة بدون طيار؟ يرجى مسامحة لينغ لان على صياغتها غير المؤكدة – لم تكن متأكدة من اسم السيارة على الرغم من أنها كانت تميل بشكل غريزي نحو كونها سيارة.
في الفضاء الذهني ، شعرت لينغ لان أن القيام بالتسعه اوضاع كان سهلاً للغاية ، ولذا فقد فوجئت عندما أعطاها المدرب رقم تسعة مهلة سنة واحدة. لقد اعتقدت بغرور حينها أنها ستكون قادرة على إنجاز المهمة في غضون شهر. الآن ، أدركت أخيرًا أنها قللت من شأن دورات مساحة التعلم… لقد كانوا مجنونين حقا .
في الفضاء الذهني ، شعرت لينغ لان أن القيام بالتسعه اوضاع كان سهلاً للغاية ، ولذا فقد فوجئت عندما أعطاها المدرب رقم تسعة مهلة سنة واحدة. لقد اعتقدت بغرور حينها أنها ستكون قادرة على إنجاز المهمة في غضون شهر. الآن ، أدركت أخيرًا أنها قللت من شأن دورات مساحة التعلم… لقد كانوا مجنونين حقا .
في الواقع ، لم تكن الصعوبة في الوصول إلى الوضع نفسه ، بل في تحقيق الدقة الكاملة. يجب أن يكون كل انحناء عضلي وزاوية دقيقة للغاية. في هذه الأيام القليلة ، كانت لينغ لان تمارس الوضع الأول مرارًا وتكرارًا ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحقيق الموقف الأكثر دقة في خطوة واحدة. بدلاً من ذلك ، كان عليها أن تعدل وضعها ببطء لتصحيح الأمر. هذا لم يلب توقعات معلمتها ، والتي كانت للوصول إلى الموقف الأكثر دقة في غضون ثانية واحدة.
كما هو متوقع ، أظهرت الكلمات التالية أن السيارتين قد توصلتا إلى اتفاق. “النزول مترًا واحدًا! وقت النزول سيكون في ثلاث ثوانٍ ، من فضلك انتبه.”
بدا الأمر كما لو أن سيارات التحليق تعمل في إطار برنامج مركزي ويجب أن تمتلك أيضًا مستوى معينًا من الذكاء – بما يكفي لاكتشاف المشكلات بشكل استباقي واتخاذ إجراءات وقائية لتجنب الاصطدامات.
ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان قلقة. واصلت روتينها في ممارسة الوضع الملتوي بجسدها المادي عند الاستيقاظ ، وممارسة تدريب نفسها الروحية في فضاء العقل عند النوم. على الرغم من أن التدريب في فضاء العقل لم يكن له تأثير مباشر على جسدها ، إلا أنه سمح لها بصقل حدسها – بعبارة أخرى ، منحها القدرة على تقييم ما إذا كانت قد حققت الوضع المثالي في غضون جزء من الثانية.
كانت لينغ لان مرعوبه من هذا الأمر. وتساءلت كيف قامت هذه السيارات بمعايرة ارتفاعها – ألم يخافوا وقوع الحوادث؟
إذا لم يكن الأمر بسبب حقيقة أن لينغ لان كانت تبتسم مثل الأبله طوال الوقت ، لذلك كانت تعلم أن الوضع لم يكن صعبًا على الإطلاق بالنسبة للأطفال ، لكانت حقًا قد أنقذت تلك الأقدام الصغيرة من تلك الأيدي الصغيرة الممتلئة.
حيث هناك إرادة هناك وسيلة. بعد أكثر من شهرين ، عندما كانت على وشك بلوغ تسعة أشهر ، تمكنت من الوصول إلى الحالة التي يتفاعل فيها جسدها في المرة الثانية التي تتحرك فيها. في غمضة عين ، يمكنها الوصول إلى الوضع المثالي. هذا يمثل رسميًا إتقان لينغ لان للوضع الأول.
في الفضاء الذهني ، شعرت لينغ لان أن القيام بالتسعه اوضاع كان سهلاً للغاية ، ولذا فقد فوجئت عندما أعطاها المدرب رقم تسعة مهلة سنة واحدة. لقد اعتقدت بغرور حينها أنها ستكون قادرة على إنجاز المهمة في غضون شهر. الآن ، أدركت أخيرًا أنها قللت من شأن دورات مساحة التعلم… لقد كانوا مجنونين حقا .
تمامًا كما كان لينغ لان على وشك البدء بسعادة في ممارسة الوضع الثاني ، أدت بعض الأخبار الرائعة إلى توقف ممارسة لينغ لان. قررت والدتها أخيرًا ان تأخذها للخارج ليوم واحد للتسوق…
امسكت لان لوفينج لينغ لان بين ذراعيها ، بينما جلس لينغ تشين في المقعد الأمامي.
في الواقع ، عادةً ما يكون للعائلات الغنية والنبيلة ذات المؤسسات العميقة مثل عائلة لينغ حجرة للتعامل مع كل شيء داخل الأسرة. بصفتها الانسه ، لم تكن لان لوفينج بحاجة على الإطلاق إلى الخروج لشراء أي شيء شخصيًا. ومع ذلك ، شعرت لان لوفينج أنه نظرًا لأن لينغ لان بدأت بالفعل في التعرف على الأشخاص وملاحظة الأشياء ، كان من الضروري لها الخروج حتى تتمكن من استكشاف المزيد من محيطها.
بدا الأمر كما لو أن سيارات التحليق تعمل في إطار برنامج مركزي ويجب أن تمتلك أيضًا مستوى معينًا من الذكاء – بما يكفي لاكتشاف المشكلات بشكل استباقي واتخاذ إجراءات وقائية لتجنب الاصطدامات.
في الواقع ، لم تكن الصعوبة في الوصول إلى الوضع نفسه ، بل في تحقيق الدقة الكاملة. يجب أن يكون كل انحناء عضلي وزاوية دقيقة للغاية. في هذه الأيام القليلة ، كانت لينغ لان تمارس الوضع الأول مرارًا وتكرارًا ، لكنها ما زالت غير قادرة على تحقيق الموقف الأكثر دقة في خطوة واحدة. بدلاً من ذلك ، كان عليها أن تعدل وضعها ببطء لتصحيح الأمر. هذا لم يلب توقعات معلمتها ، والتي كانت للوصول إلى الموقف الأكثر دقة في غضون ثانية واحدة.
على الرغم من أن تشامبرلين لينغ تشين شعر أن النزهة كانت لا تزال سابقة لأوانها ، إلا أنه لن يتعارض مع قرارات لان لوفينج ، ولذلك اتخذ الترتيبات المناسبة بسرعة.
إذا لم يكن الأمر بسبب حقيقة أن لينغ لان كانت تبتسم مثل الأبله طوال الوقت ، لذلك كانت تعلم أن الوضع لم يكن صعبًا على الإطلاق بالنسبة للأطفال ، لكانت حقًا قد أنقذت تلك الأقدام الصغيرة من تلك الأيدي الصغيرة الممتلئة.
نتيجة لذلك ، خرجت لينغ لان من المنزل لأول مرة لترى كيف كان العالم بعد 10000 عام.
في ثلاث ثوانٍ ، هبطت سيارتهم التي تحوم بالفعل مترًا واحدًا ، بينما صعدت السيارة التي اقتربت من التحليق بأكثر من متر. تمامًا مثل ذلك ، احتكَّت السيارتان ببعضهما البعض ، والمسافة بين السيارتين عند تغيير المسار…
فوق القاعة الكبرى وخارج الباب ، استقبلت لينغ لان على الفور برائحة منعشة. ظهرت مساحة كبيرة من العشب أمام عينيها…
كما هو متوقع ، أظهرت الكلمات التالية أن السيارتين قد توصلتا إلى اتفاق. “النزول مترًا واحدًا! وقت النزول سيكون في ثلاث ثوانٍ ، من فضلك انتبه.”
هذا صحيح ، خارج الباب الأمامي لم يكن درجًا رخاميًا كما كانت لينغ لان تتوقع أو حتى طريقًا أسمنتيًا عريضًا وصلبًا – بدلاً من ذلك ، كان هناك حقل كامل من العشب الأخضر يمتد إلى المسافة. لم تستطع لينغ لان في الواقع رؤية نهاية الطريق ، والذي أظهر مدى ضخامة الحقل حقًا. ما حجم منزل عائلتها حقًا؟
…..
“سيدتي ، من فضلك اركبي السيارة!” قال لينغ تشين باحترام.
لم يكن لدى لينغ لان الوقت حتى للتغلب على رعبها قبل أن تطير سيارة من مسافة بعيدة. هذا صحيح ، طارت . كان هذا الشيء مثل سيارة على عكس السيارة. كان تصميمها يشبه إلى حد كبير سيارات الطرق في زمن لينغ لان. لم يكن هناك أحد داخل السيارة ، وكان المقعدان بحيث كان أحدهما أمام الآخر. لم يكن هناك عجلة قيادة ، ولم تكن هناك أشياء مثل العجلات تحتها ، فقط سطح مستو.
هل يمكن أن تكون هذه سيارة أو طائرة بدون طيار؟ يرجى مسامحة لينغ لان على صياغتها غير المؤكدة – لم تكن متأكدة من اسم السيارة على الرغم من أنها كانت تميل بشكل غريزي نحو كونها سيارة.
هذا صحيح ، خارج الباب الأمامي لم يكن درجًا رخاميًا كما كانت لينغ لان تتوقع أو حتى طريقًا أسمنتيًا عريضًا وصلبًا – بدلاً من ذلك ، كان هناك حقل كامل من العشب الأخضر يمتد إلى المسافة. لم تستطع لينغ لان في الواقع رؤية نهاية الطريق ، والذي أظهر مدى ضخامة الحقل حقًا. ما حجم منزل عائلتها حقًا؟
كان هذا الشيء يحوم في الهواء ، على بعد حوالي 3 أمتار من الأرض ، ولكن مع اقترابها من مجموعة لينغ لان ، نزلت السيارة إلى الأسفل والأسفل. بحلول الوقت الذي توقفت فيه أمام لينغ لان ، انخفض ارتفاعها إلى 50 سم فقط فوق سطح الأرض ، وهو ارتفاع مناسب للصعود والنزول.
حيث هناك إرادة هناك وسيلة. بعد أكثر من شهرين ، عندما كانت على وشك بلوغ تسعة أشهر ، تمكنت من الوصول إلى الحالة التي يتفاعل فيها جسدها في المرة الثانية التي تتحرك فيها. في غمضة عين ، يمكنها الوصول إلى الوضع المثالي. هذا يمثل رسميًا إتقان لينغ لان للوضع الأول.
فتحت أبواب السيارة تلقائيًا ، مما أثار دهشة لينغ لان غير المستعده . لم يكن اهتمام لان لوفينج و لينغ تشين في الوقت الحالي على لينغ لان ، لذلك لم يلاحظوا التغيير الغريب في تعبير لينغ لان.
تمامًا كما كان لينغ لان على وشك البدء بسعادة في ممارسة الوضع الثاني ، أدت بعض الأخبار الرائعة إلى توقف ممارسة لينغ لان. قررت والدتها أخيرًا ان تأخذها للخارج ليوم واحد للتسوق…
“سيدتي ، من فضلك اركبي السيارة!” قال لينغ تشين باحترام.
نتيجة لذلك ، خرجت لينغ لان من المنزل لأول مرة لترى كيف كان العالم بعد 10000 عام.
الى داخل السيارة؟ بنغو! بعد 10000 عام ، كانت سيارة النقل الشائعة لا تزال هي السيارة ، لذلك لم يكن على لينغ لان أن تقلق من أن تقول شيئًا خاطئًا عن طريق الصدفة في المستقبل.
امسكت لان لوفينج لينغ لان بين ذراعيها ، بينما جلس لينغ تشين في المقعد الأمامي.
“سيدتي ، من فضلك اركبي السيارة!” قال لينغ تشين باحترام.
أمر لينغ تشين ، “لينغ صفر سبعه 1 ، أدخل الوضع المغلق بالكامل.”
وصلت السيارة تدريجيًا إلى وسط المدينة المزدحم ، مما أعطى لينغ لان أول لمحة عن حركة المرور. رأت لينغ لان العديد من السيارات المماثلة الأخرى التي تدور حول سيارتهم. في البداية ، اعتقدت أن جميع السيارات تسير على نفس الارتفاع ، لكن في الواقع ، لم يكن هذا هو الحال. على نفس المحور الرأسي ، رأت لينغ لان أربع سيارات مختلفة تطير في نفس الاتجاه على ارتفاعات مختلفة ، وتتحرك معًا بنفس السرعة.
رن صوت مُركَّب على الفور ردًا على ذلك ، “تم الاعتراف بالطلب من قبل لينغ صفر سبعه .” بعد ذلك ، تم إغلاق الأبواب الأربعة وظهر غطاء شفاف يغلق فوق القسم العلوي المفتوح سابقًا ، مما حول السيارة إلى سيارة مغلقة بالكامل. (في هذه اللحظة بالذات ، داخل فضاء العقل ، استيقظ الصغير أربعه من قيلوله . شعرت أن أخًا له كان قريبًا…)
…..
سرعان ما رن الصوت المركب مرة أخرى ، “الرجاء تحديد وجهتك.”
ترجمة
بدا الأمر كما لو أن سيارات التحليق تعمل في إطار برنامج مركزي ويجب أن تمتلك أيضًا مستوى معينًا من الذكاء – بما يكفي لاكتشاف المشكلات بشكل استباقي واتخاذ إجراءات وقائية لتجنب الاصطدامات.
هذه المرة لم يجب لينغ تشين ، لكنه عاد لينظر باستفسار إلى لان لوفينج. بعد بعض التفكير ، ولأسباب تتعلق بالسلامة ، قررت لان لوفينج الذهاب إلى مبنى تجاري كلاسيكي يخدم فقط الأعضاء المؤهلين.
رن صوت مُركَّب على الفور ردًا على ذلك ، “تم الاعتراف بالطلب من قبل لينغ صفر سبعه .” بعد ذلك ، تم إغلاق الأبواب الأربعة وظهر غطاء شفاف يغلق فوق القسم العلوي المفتوح سابقًا ، مما حول السيارة إلى سيارة مغلقة بالكامل. (في هذه اللحظة بالذات ، داخل فضاء العقل ، استيقظ الصغير أربعه من قيلوله . شعرت أن أخًا له كان قريبًا…)
ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان قلقة. واصلت روتينها في ممارسة الوضع الملتوي بجسدها المادي عند الاستيقاظ ، وممارسة تدريب نفسها الروحية في فضاء العقل عند النوم. على الرغم من أن التدريب في فضاء العقل لم يكن له تأثير مباشر على جسدها ، إلا أنه سمح لها بصقل حدسها – بعبارة أخرى ، منحها القدرة على تقييم ما إذا كانت قد حققت الوضع المثالي في غضون جزء من الثانية.
بعد استلام الوجهة ، تم إيقاف تشغيل مركبة النقل لينغ صفر سبعه قريبًا. ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن السيارة كانت تحوم ، ولكن لم يكن هناك شعور بالحركة تقريبًا. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن المشهد بالخارج كان سريعًا ، لكانت لينغ لان تعتقد أنها كانت محصورة في غرفة صغيرة فقط.
هل يمكن أن تكون هذه سيارة أو طائرة بدون طيار؟ يرجى مسامحة لينغ لان على صياغتها غير المؤكدة – لم تكن متأكدة من اسم السيارة على الرغم من أنها كانت تميل بشكل غريزي نحو كونها سيارة.
وصلت السيارة تدريجيًا إلى وسط المدينة المزدحم ، مما أعطى لينغ لان أول لمحة عن حركة المرور. رأت لينغ لان العديد من السيارات المماثلة الأخرى التي تدور حول سيارتهم. في البداية ، اعتقدت أن جميع السيارات تسير على نفس الارتفاع ، لكن في الواقع ، لم يكن هذا هو الحال. على نفس المحور الرأسي ، رأت لينغ لان أربع سيارات مختلفة تطير في نفس الاتجاه على ارتفاعات مختلفة ، وتتحرك معًا بنفس السرعة.
الى داخل السيارة؟ بنغو! بعد 10000 عام ، كانت سيارة النقل الشائعة لا تزال هي السيارة ، لذلك لم يكن على لينغ لان أن تقلق من أن تقول شيئًا خاطئًا عن طريق الصدفة في المستقبل.
كانت لينغ لان مرعوبه من هذا الأمر. وتساءلت كيف قامت هذه السيارات بمعايرة ارتفاعها – ألم يخافوا وقوع الحوادث؟
سرعان ما تلاشى شكها عندما قالت لينغ صفر سبعه ، “تم اكتشاف سيارة تحوم في مسار تصادم. المسافة الحالية 3 كيلومترات. تم إرسال إشارة ضبط…”
بدا الأمر كما لو أن سيارات التحليق تعمل في إطار برنامج مركزي ويجب أن تمتلك أيضًا مستوى معينًا من الذكاء – بما يكفي لاكتشاف المشكلات بشكل استباقي واتخاذ إجراءات وقائية لتجنب الاصطدامات.
تذكرت تحذير المدرب رقم تسعة. إذا لم تستطع إتقان التسعة في السنة ، فستكون هناك عقوبة. بالطبع ، لتحقيق التوازن ، إذا انتهت من تعلم الأوضاع في غضون المهلة الزمنية ، فستكون هناك مكافأة – كلما انتهت مبكرًا قبل الموعد النهائي ، كانت المكافأة أفضل.
كما هو متوقع ، أظهرت الكلمات التالية أن السيارتين قد توصلتا إلى اتفاق. “النزول مترًا واحدًا! وقت النزول سيكون في ثلاث ثوانٍ ، من فضلك انتبه.”
في ثلاث ثوانٍ ، هبطت سيارتهم التي تحوم بالفعل مترًا واحدًا ، بينما صعدت السيارة التي اقتربت من التحليق بأكثر من متر. تمامًا مثل ذلك ، احتكَّت السيارتان ببعضهما البعض ، والمسافة بين السيارتين عند تغيير المسار…
حسنا. لقد تخطى قلب لينغ لان الصغير الضرب – كان ذلك قريبًا جدًا! هل كان هناك حتى 10 سنتيمترات بين السيارتين ؟!
…..
حسنا. لقد تخطى قلب لينغ لان الصغير الضرب – كان ذلك قريبًا جدًا! هل كان هناك حتى 10 سنتيمترات بين السيارتين ؟!
ومع ذلك ، بالنظر إلى الوجوه الهادئة وغير المهتمة لوالدتها وتشامبرلين لينغ تشين ، أدركت لينغ لان أن هذه المسافة يجب أن تكون طبيعية جدًا هنا. بدا الأمر وكأنها لا تزال بحاجة إلى بعض التأقلم.
إذا لم يكن الأمر بسبب حقيقة أن لينغ لان كانت تبتسم مثل الأبله طوال الوقت ، لذلك كانت تعلم أن الوضع لم يكن صعبًا على الإطلاق بالنسبة للأطفال ، لكانت حقًا قد أنقذت تلك الأقدام الصغيرة من تلك الأيدي الصغيرة الممتلئة.
هذه المرة لم يجب لينغ تشين ، لكنه عاد لينظر باستفسار إلى لان لوفينج. بعد بعض التفكير ، ولأسباب تتعلق بالسلامة ، قررت لان لوفينج الذهاب إلى مبنى تجاري كلاسيكي يخدم فقط الأعضاء المؤهلين.
حسنا. لقد تخطى قلب لينغ لان الصغير الضرب – كان ذلك قريبًا جدًا! هل كان هناك حتى 10 سنتيمترات بين السيارتين ؟!
ترجمة
حيث هناك إرادة هناك وسيلة. بعد أكثر من شهرين ، عندما كانت على وشك بلوغ تسعة أشهر ، تمكنت من الوصول إلى الحالة التي يتفاعل فيها جسدها في المرة الثانية التي تتحرك فيها. في غمضة عين ، يمكنها الوصول إلى الوضع المثالي. هذا يمثل رسميًا إتقان لينغ لان للوضع الأول.
PEKA
…..
امسكت لان لوفينج لينغ لان بين ذراعيها ، بينما جلس لينغ تشين في المقعد الأمامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
