نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 22

22

22

22

 

 

 

مر الوقت بسرعه ، وكانت لينغ لان على وشك بلوغ السادسة. لينغ لان التى اشتكت دائمًا من أن الوقت يتحرك ببطء شديد كانت تغنى الآن لحنًا مختلفًا ، وتشكو من أن الوقت كان يتحرك بسرعة كبيرة بدلاً من ذلك.

 

 

 

منذ أن بدأت تعلم فنون القتال لعائلة لينغ رسميًا في سن الخامسة ، تمكنت لينغ لان من ممارسة اوضاع تنقية الجسم التسعه بحرية. في هذا العام ، تمكنت من تحقيق ثلاثة أضعاف ما حققته في السنوات الثلاث والنصف السابقة – قبل سن الخامسة ، بالكاد كانت تتقن الموقف الرابع ، لكنها أتقنت الثلاثة أوضاع التالية بعد ذلك خلال العام الماضي. وتجدر الإشارة إلى أن وضعيات تنقية الجسم التسعة تزداد صعوبة كلما تقدمت ، فكل وضع يتطلب مزيدًا من الوقت والجهد لإتقانه أكثر من السابق .

ربما يكون نهجًا غبيًا إلى حد ما ، لكن هذه الطريقة المتهورة ربما أدت إلى الدفعة الأخيرة التي احتاجتها لينغ لان. تدربت لينغ لان إلى النقطة التي بدأ فيها وعيها يتلاشى ، عندما شعرت أن جدارًا عقليًا على حافة عقلها قد انهار. بدأ جسدها يمر بجميع أوضاع تنقية الجسم التسع بشكل لا إرادي ، مما أثر على كل العمل الشاق الذي بذلته في تعلم المواقف التسعة بثبات في جسدها.

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن لدى لينغ لان أي مكان للاسترخاء على الرغم من ذلك. في الواقع ، زادت مستويات التوتر لديها من تلك النقطة فصاعدًا. كان الموعد النهائي لها لإتقان وضعيات تنقية الجسم التسعة يقترب بسرعة – لم يتبق لها سوى ستة أشهر ، وما زال عليها أن تتقن الوضع الثامن ، ناهيك عن التاسع الأكثر صعوبة.

 

 

 

كانت تتمنى بشدة أن تتمكن من ضغط كل ثانية من يومها في التدريب ، حتى أنها تحمل أوضاعًا قتالية أثناء أوقات الوجبات وتستنشق طعامها بأقصى سرعة حتى تتمكن من العودة إلى التدريب قريبًا. هذا أفزع والدتها لان لوفينج التي بدأت في الوقوف باكية أمام صورة والد لينغ لان. شعرت أنها خذلت زوجها من خلال عدم تربية ابنتهم بشكل صحيح – لم يكن لدى لينغ لان أي من اللياقة والنعمة التي يتمتع بها أحد أفراد عشيرة العائلة.

 

 

 

في خضم هذه الفوضى ، وصل الموعد النهائي. على الرغم من أن لينغ لان نجحت في إتقان الوضع الثامن ، إلا أن الوضع التاسع كان لا يزال غير مكتمل على الرغم من بذل قصارى جهدها.

سأل رقم واحد بنبرة جليدية ، “تكلمى . أيهم تفضلين ؟”

 

عندما دخلت لينغ لان مجال تعلم المهارات ووجدت أنه لم يتبق سوى عشر ثوانٍ حتى الموعد النهائي ، اندلعت في عرق بارد. بصراحة ، حتى اللحظة الأخيرة ، كانت هي نفسها غير متأكدة مما إذا كانت ستتمكن من إكمال المهمة في الوقت المناسب. كل ما يمكن أن تفكر فيه هو الاستمرار في تدوير طاقتها الداخلية ، ودفع جسدها إلى حركات تنقية الجسم التسع مرات ومرات.

********

ترجمة

 

تمامًا هكذا ، حلّت لينغ لان السيف المعلق على رقبتها ، وعادت أخيرًا إلى حياة خالية من الخوف .

لم ترغب لينغ لان حقًا في مواجهة المدرب رقم واحد. لسوء الحظ ، كانت مساحة التعلم بلا رحمة ولن تسمح لينغ لان بالهروب. في اللحظة التي وصل فيها عداد الوقت إلى الصفر ، تم سحب وعي لينغ لان إلى مساحة التعلم.

سأل رقم واحد بنبرة جليدية ، “تكلمى . أيهم تفضلين ؟”

 

…..

عندما دخلت مجال التعلم لدورة المهارات البدنية ، كان أول ما لاحظته هو أن الهواء بدا كان من المعتاد. كان المدرب رقم واحد يقف بالفعل في الانتظار ، وتعبيراته حادة ، ويبدو أنه كان ينتظر لفترة طويلة.

منذ أن بدأت تعلم فنون القتال لعائلة لينغ رسميًا في سن الخامسة ، تمكنت لينغ لان من ممارسة اوضاع تنقية الجسم التسعه بحرية. في هذا العام ، تمكنت من تحقيق ثلاثة أضعاف ما حققته في السنوات الثلاث والنصف السابقة – قبل سن الخامسة ، بالكاد كانت تتقن الموقف الرابع ، لكنها أتقنت الثلاثة أوضاع التالية بعد ذلك خلال العام الماضي. وتجدر الإشارة إلى أن وضعيات تنقية الجسم التسعة تزداد صعوبة كلما تقدمت ، فكل وضع يتطلب مزيدًا من الوقت والجهد لإتقانه أكثر من السابق .

 

على الرغم من أن لينغ لان كانت تشكو داخليًا ، إلا أن وجهها لم يظهر أيًا من هذا لأنها أبقت رأسها منحنيه في صمت محترم.

فركت لينغ لان ذراعيها ، في محاولة لتهدئة القشعريرة. كان من المستحيل على لينغ لان أن تحافظ على رباطة جأشها ضد الهواء البارد المنبعث من مثل هذا المحارب الهائل.

 

 

 

كانت هالة الرقم الأول حاليًا أكثر برودة بكثير مقارنة بالمرتين الأخريين التي التقى بها لينغ لان. على الرغم من أن عينيه حافظتا على هدوئهما المعتاد بدون المشاعر ، إلا أن لينغ لان لا يزال بإمكانها قراءة علامات استياء رقم واحد العميق.

انا حمقاء ، رقم واحد يجب أن يكون غير سعيد للغاية بأدائها هذه المرة. كان إحساس لينغ لان بالخطر صحيًا للغاية – لقد تبنت على الفور أسلوبًا جادًا ، وانحنت برأسها وعيناها منخفضة كما قالت ، “المدرب رقم واحد ، أنا آسفه ، لقد خيبت أملك.”

 

 

انا حمقاء ، رقم واحد يجب أن يكون غير سعيد للغاية بأدائها هذه المرة. كان إحساس لينغ لان بالخطر صحيًا للغاية – لقد تبنت على الفور أسلوبًا جادًا ، وانحنت برأسها وعيناها منخفضة كما قالت ، “المدرب رقم واحد ، أنا آسفه ، لقد خيبت أملك.”

أجاب رقم واحد بهدوء ، “ليست هناك حاجة لذلك. نحن هنا فقط للإرشاد والتوجيه. سواء كنت تقدرين ذلك أم لا لا يعني شيئًا بالنسبة لنا. أنت تعتذرين للشخص الخطأ.”

 

 

أجاب رقم واحد بهدوء ، “ليست هناك حاجة لذلك. نحن هنا فقط للإرشاد والتوجيه. سواء كنت تقدرين ذلك أم لا لا يعني شيئًا بالنسبة لنا. أنت تعتذرين للشخص الخطأ.”

 

 

 

على الرغم من أن رقم واحد قال كل هذا من خلال لامبالاته المعتادة وحياده ، إلا أن لينغ لان قد شعرت بعدم الرضا الكامن وراء رد فعله.

بالعودة إلى مساحة التعلم العامة ، لم تدخر لينغ لان الوقت لتحية الصغير أربعه قبل الإسراع بالعودة إلى العالم الحقيقي للتدريب.

 

 

 

على الرغم من أن لينغ لان لم يكن لديها أي فكرة عما كان المقصود من نظرة الرقم الأول المليئة بالتهديد ، إلا أنها كانت تعلم حتى عظامها أنها إذا لم تتمكن من إتقان وضعيات تنقية الجسم التسع بحلول هذا الموعد النهائي الجديد ، فإنها ستموت بطريقة بشعة للغاية …

 

على الرغم من أن رقم واحد قال كل هذا من خلال لامبالاته المعتادة وحياده ، إلا أن لينغ لان قد شعرت بعدم الرضا الكامن وراء رد فعله.

أرادت لينغ لان البكاء. يا مدرب رقم واحد ماذا تقصد حقاً؟ ماذا تريدني ان افعل؟

كل ما يمكن أن تتذكره لينغ لان كان نظرة باردة أخيرة ، مليئة بالتهديد – تحذير واضح بأنها قد أكملت مهمتها بشكل صحيح هذه المرة.

 

 

على الرغم من أن لينغ لان كانت تشكو داخليًا ، إلا أن وجهها لم يظهر أيًا من هذا لأنها أبقت رأسها منحنيه في صمت محترم.

 

 

 

في النهاية ، كانت لينغ لان تشعر بالذنب إلى حد ما. لقد أهدرت الكثير من الوقت حقًا في السنوات الثلاث الأولى من الجدول الزمني المحدد. لم تكن قد مارست الأوضاع بجدية في ذلك الوقت ، على الرغم من أن جزءًا كبيرًا منها يمكن أن يُعزى إلى حذرها من أولياء أمورها اليقظين في منزل لينغ. خلال ذلك الوقت ، كانت تتدرب فقط في أعماق الليل بينما كانت والدتها نائمة ، وبالتالي كانت تدير فقط حوالي خمس إلى ست ساعات من التدريب فى كل يوم. هذا أعاق بشكل كبير سرعة تقدمها. على الرغم من أنها كانت حرة في التدريب بقدر ما تريد بعد أن بدأت تدريبها في فنون قتال لعائلة لينغ ، إلا أنها لم تكن قادرة على تعويض الوقت الذي أضاعته في تلك السنوات الثلاث الأولى.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى لينغ لان أي مكان للاسترخاء على الرغم من ذلك. في الواقع ، زادت مستويات التوتر لديها من تلك النقطة فصاعدًا. كان الموعد النهائي لها لإتقان وضعيات تنقية الجسم التسعة يقترب بسرعة – لم يتبق لها سوى ستة أشهر ، وما زال عليها أن تتقن الوضع الثامن ، ناهيك عن التاسع الأكثر صعوبة.

 

قفز قلب لينغ لان. 10 نقاط شرف كانت خسارة مقبولة في رأيها ، على الرغم من أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كان بإمكانها حقًا إتقان الوضع التاسع الأخير في غضون 30 يومًا. بصدق ، لم تكن لينغ لان واثقة على الإطلاق من فرصها – فقد تحتاج حقًا إلى شهر إضافي فقط لإتقان الوضع ، ولكن يمكنها بسهولة أن تتطلب شهرين أو ثلاثة أشهر ، أو ربما حتى سنة أخرى. تذكرت لينغ لان جيدًا أن المدربة رقم تسعة قد أخبرتها أن إتقان غلوصهع التاسع يتطلب درجة معينة من الصدفة والتنوير ؛ سيكون الإتقان مستحيلًا بدون أحدهما أو الآخر.

“التدريب في تسعة اوضاع تنقية الجسم. إتقان ثمانية أوضاع ، إتقان الوضع التاسع بنسبة 69 بالمائة. المهمة غير مكتملة. خيارات العقوبة: الأول ، خصم 200 نقطة شرف ، يمكن تعويض النقاط المفقودة بخيارات أخرى. ثانيًا ، العقاب البدني ، 200 هزة كهربائية! ثلاثة ، إستخدام نقاط الشرف لتمديد الموعد النهائي ، وستضاعف العقوبة إذا كانت المهمة لا تزال مكتملة ز. يرجى تحديد اختيارك! ”

 

 

سأل رقم واحد بنبرة جليدية ، “تكلمى . أيهم تفضلين ؟”

أعلنت مساحة التعلم عن جميع خيارات عقاب لينغ لان بنبرتها المسطحة التي لا ترحم. كانت الخيارات كلاهما يضغطان لينغ لان. ما صدمها هو قسوة العقوبات – بين الخصم الكبير من نقاط الشرف والعقاب البدني الصادم ، لم ترغب في الاختيار ما لم يكن لديها خيار آخر. أثبتت نقاط الشرف أنها ثمينة للغاية ، لذلك لم تكن راغبة في خسارتها بهذه الطريقة ، في حين أن العقوبة البدنية كانت… مهم ، مهم ، لم يكن لديها في الواقع ميول ماسوشية…

كانت هالة الرقم الأول حاليًا أكثر برودة بكثير مقارنة بالمرتين الأخريين التي التقى بها لينغ لان. على الرغم من أن عينيه حافظتا على هدوئهما المعتاد بدون المشاعر ، إلا أن لينغ لان لا يزال بإمكانها قراءة علامات استياء رقم واحد العميق.

 

من ناحية أخرى ، شعرت لينغ لان بالارتياح لأن النظام قدم لها فرصة لإصلاح الموقف. كان المخرج الوحيد هو المضاعفة المحتملة للعقاب الحالي بعد تمديد الوقت – مجرد التفكير في الأمر جعل قلب لينغ لان الصغير يرتجف من الرعب ، ويمكنها أن تشعر بالقشعريرة تتسلل إلى عمودها الفقري.

من ناحية أخرى ، شعرت لينغ لان بالارتياح لأن النظام قدم لها فرصة لإصلاح الموقف. كان المخرج الوحيد هو المضاعفة المحتملة للعقاب الحالي بعد تمديد الوقت – مجرد التفكير في الأمر جعل قلب لينغ لان الصغير يرتجف من الرعب ، ويمكنها أن تشعر بالقشعريرة تتسلل إلى عمودها الفقري.

22

 

على الرغم من أن رقم واحد قال كل هذا من خلال لامبالاته المعتادة وحياده ، إلا أن لينغ لان قد شعرت بعدم الرضا الكامن وراء رد فعله.

سأل رقم واحد بنبرة جليدية ، “تكلمى . أيهم تفضلين ؟”

 

 

 

سأل لينغ لان بعناية ، “المدرب رقم واحد ، هل يمكنك من فضلك شرح الخيار الثالث لي؟” إذا لم يكن عليها إنفاق الكثير من نقاط الشرف في المقابل ، فقد كانت على استعداد لتجربتها.

 

 

أعلنت مساحة التعلم عن جميع خيارات عقاب لينغ لان بنبرتها المسطحة التي لا ترحم. كانت الخيارات كلاهما يضغطان لينغ لان. ما صدمها هو قسوة العقوبات – بين الخصم الكبير من نقاط الشرف والعقاب البدني الصادم ، لم ترغب في الاختيار ما لم يكن لديها خيار آخر. أثبتت نقاط الشرف أنها ثمينة للغاية ، لذلك لم تكن راغبة في خسارتها بهذه الطريقة ، في حين أن العقوبة البدنية كانت… مهم ، مهم ، لم يكن لديها في الواقع ميول ماسوشية…

لقد أعطاها الرقم واحد مظهرًا رائعًا كما قال في حديث متقطع ، “يمكنك استخدام 10 نقاط شرف لتمديد الموعد النهائي لمدة 30 يومًا. في تلك الأيام الثلاثين ، يمكنك الاستمرار في ممارسة وضعيات تنقية الجسم التسعة. إذا كنت تستطيع إتقانها في هذا الإطار الزمني ستلغى العقوبة ، وإذا فشلت ستضاعف العقوبة “.

 

 

لم ترغب لينغ لان حقًا في مواجهة المدرب رقم واحد. لسوء الحظ ، كانت مساحة التعلم بلا رحمة ولن تسمح لينغ لان بالهروب. في اللحظة التي وصل فيها عداد الوقت إلى الصفر ، تم سحب وعي لينغ لان إلى مساحة التعلم.

قفز قلب لينغ لان. 10 نقاط شرف كانت خسارة مقبولة في رأيها ، على الرغم من أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كان بإمكانها حقًا إتقان الوضع التاسع الأخير في غضون 30 يومًا. بصدق ، لم تكن لينغ لان واثقة على الإطلاق من فرصها – فقد تحتاج حقًا إلى شهر إضافي فقط لإتقان الوضع ، ولكن يمكنها بسهولة أن تتطلب شهرين أو ثلاثة أشهر ، أو ربما حتى سنة أخرى. تذكرت لينغ لان جيدًا أن المدربة رقم تسعة قد أخبرتها أن إتقان غلوصهع التاسع يتطلب درجة معينة من الصدفة والتنوير ؛ سيكون الإتقان مستحيلًا بدون أحدهما أو الآخر.

من ناحية أخرى ، شعرت لينغ لان بالارتياح لأن النظام قدم لها فرصة لإصلاح الموقف. كان المخرج الوحيد هو المضاعفة المحتملة للعقاب الحالي بعد تمديد الوقت – مجرد التفكير في الأمر جعل قلب لينغ لان الصغير يرتجف من الرعب ، ويمكنها أن تشعر بالقشعريرة تتسلل إلى عمودها الفقري.

 

 

هل يجب أن تخاطر وتحاول؟ ترددت لينغ لان ، لكنها في النهاية لم تستطع التضحية بنقاط الشرف الثمينة التي حصلت عليها ، ولم تستطع إقناع نفسها بأخذ العقوبة الجسدية ، لذلك قررت أن تختار الخيار الثالث.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي صرحت فيها لينغ لان باختيارها ، شعرت أن درجة حرارة الغرفة ترتفع أكثر . عالج رقم واحد بشكل حاسم اختيارها ، وقبل أن تتمكن لينغ لان من طرح المزيد من الأسئلة ، تم طردها من منطقة تعلم المهارات البدنية.

سأل رقم واحد بنبرة جليدية ، “تكلمى . أيهم تفضلين ؟”

 

كانت هالة الرقم الأول حاليًا أكثر برودة بكثير مقارنة بالمرتين الأخريين التي التقى بها لينغ لان. على الرغم من أن عينيه حافظتا على هدوئهما المعتاد بدون المشاعر ، إلا أن لينغ لان لا يزال بإمكانها قراءة علامات استياء رقم واحد العميق.

كل ما يمكن أن تتذكره لينغ لان كان نظرة باردة أخيرة ، مليئة بالتهديد – تحذير واضح بأنها قد أكملت مهمتها بشكل صحيح هذه المرة.

انا حمقاء ، رقم واحد يجب أن يكون غير سعيد للغاية بأدائها هذه المرة. كان إحساس لينغ لان بالخطر صحيًا للغاية – لقد تبنت على الفور أسلوبًا جادًا ، وانحنت برأسها وعيناها منخفضة كما قالت ، “المدرب رقم واحد ، أنا آسفه ، لقد خيبت أملك.”

 

 

بالعودة إلى مساحة التعلم العامة ، لم تدخر لينغ لان الوقت لتحية الصغير أربعه قبل الإسراع بالعودة إلى العالم الحقيقي للتدريب.

 

 

PEKA

على الرغم من أن لينغ لان لم يكن لديها أي فكرة عما كان المقصود من نظرة الرقم الأول المليئة بالتهديد ، إلا أنها كانت تعلم حتى عظامها أنها إذا لم تتمكن من إتقان وضعيات تنقية الجسم التسع بحلول هذا الموعد النهائي الجديد ، فإنها ستموت بطريقة بشعة للغاية …

 

أعلنت مساحة التعلم عن جميع خيارات عقاب لينغ لان بنبرتها المسطحة التي لا ترحم. كانت الخيارات كلاهما يضغطان لينغ لان. ما صدمها هو قسوة العقوبات – بين الخصم الكبير من نقاط الشرف والعقاب البدني الصادم ، لم ترغب في الاختيار ما لم يكن لديها خيار آخر. أثبتت نقاط الشرف أنها ثمينة للغاية ، لذلك لم تكن راغبة في خسارتها بهذه الطريقة ، في حين أن العقوبة البدنية كانت… مهم ، مهم ، لم يكن لديها في الواقع ميول ماسوشية…

********

ترجمة

 

تمامًا هكذا ، حلّت لينغ لان السيف المعلق على رقبتها ، وعادت أخيرًا إلى حياة خالية من الخوف .

وهكذا ، تدربت لينغ لان مثل الشيطان في الشهر التالي. كانت تتدرب كل يوم حتى لا يتبقى لديها ما يكفي من الطاقة لمواصلة التنفس قبل أن تجرؤ على التوقف. في ظل هذا الروتين الوحشي ، نجحت لينغ لان أخيرًا في إتقان الوضع التاسع.

 

 

 

عندما دخلت لينغ لان مجال تعلم المهارات ووجدت أنه لم يتبق سوى عشر ثوانٍ حتى الموعد النهائي ، اندلعت في عرق بارد. بصراحة ، حتى اللحظة الأخيرة ، كانت هي نفسها غير متأكدة مما إذا كانت ستتمكن من إكمال المهمة في الوقت المناسب. كل ما يمكن أن تفكر فيه هو الاستمرار في تدوير طاقتها الداخلية ، ودفع جسدها إلى حركات تنقية الجسم التسع مرات ومرات.

 

 

 

ربما يكون نهجًا غبيًا إلى حد ما ، لكن هذه الطريقة المتهورة ربما أدت إلى الدفعة الأخيرة التي احتاجتها لينغ لان. تدربت لينغ لان إلى النقطة التي بدأ فيها وعيها يتلاشى ، عندما شعرت أن جدارًا عقليًا على حافة عقلها قد انهار. بدأ جسدها يمر بجميع أوضاع تنقية الجسم التسع بشكل لا إرادي ، مما أثر على كل العمل الشاق الذي بذلته في تعلم المواقف التسعة بثبات في جسدها.

تمامًا هكذا ، حلّت لينغ لان السيف المعلق على رقبتها ، وعادت أخيرًا إلى حياة خالية من الخوف .

 

 

تمامًا هكذا ، حلّت لينغ لان السيف المعلق على رقبتها ، وعادت أخيرًا إلى حياة خالية من الخوف .

 

 

عندما دخلت لينغ لان مجال تعلم المهارات ووجدت أنه لم يتبق سوى عشر ثوانٍ حتى الموعد النهائي ، اندلعت في عرق بارد. بصراحة ، حتى اللحظة الأخيرة ، كانت هي نفسها غير متأكدة مما إذا كانت ستتمكن من إكمال المهمة في الوقت المناسب. كل ما يمكن أن تفكر فيه هو الاستمرار في تدوير طاقتها الداخلية ، ودفع جسدها إلى حركات تنقية الجسم التسع مرات ومرات.

 

 

 

في النهاية ، كانت لينغ لان تشعر بالذنب إلى حد ما. لقد أهدرت الكثير من الوقت حقًا في السنوات الثلاث الأولى من الجدول الزمني المحدد. لم تكن قد مارست الأوضاع بجدية في ذلك الوقت ، على الرغم من أن جزءًا كبيرًا منها يمكن أن يُعزى إلى حذرها من أولياء أمورها اليقظين في منزل لينغ. خلال ذلك الوقت ، كانت تتدرب فقط في أعماق الليل بينما كانت والدتها نائمة ، وبالتالي كانت تدير فقط حوالي خمس إلى ست ساعات من التدريب فى كل يوم. هذا أعاق بشكل كبير سرعة تقدمها. على الرغم من أنها كانت حرة في التدريب بقدر ما تريد بعد أن بدأت تدريبها في فنون قتال لعائلة لينغ ، إلا أنها لم تكن قادرة على تعويض الوقت الذي أضاعته في تلك السنوات الثلاث الأولى.

 

 

ترجمة

 

PEKA

 

…..

 

كل ما يمكن أن تتذكره لينغ لان كان نظرة باردة أخيرة ، مليئة بالتهديد – تحذير واضح بأنها قد أكملت مهمتها بشكل صحيح هذه المرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط