نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 26

26

26

 

 

26

تحركت لينغ لان جانباً ، كانت مشغوله مع الصغير أربعه ، كان لو لانغ قد اهتز من ذهوله بسبب ضحك الآخرين. عندما وجد أنه أحرج نفسه مرة أخرى، واثنين من الدوائر الحمراء ظهرت على وجهه ، وتنتشر في جميع الطريق إلى جذور أذنيه.

 

 

كان من الواضح أن التحمل الجسدي لأجساد الأطفال في هذه الفترة الزمنية كان مرتفعًا جدًا. بغض النظر عن مدى غضب لو لانغ ، كان موقفه لا يزال طويلًا وثابتًا. كانت العلامة الوحيدة على غضبه المتزايد هي التعبير على وجهه.

 

 

 

عند رؤية تعبير لو لانغ ، شعرت لينغ لان بالسوء قليلاً. بعد كل شيء ، كانت تبلغ من العمر أكثر من 30 عامًا إذا حسبت مدى حياتها ، مما يعني أنها يمكن اعتبارها بالفعل عمة غريبة من نوع ما – كيف يمكنها أن تتنمر على طفل صغير مثل هذا؟

 

 

 

بقليل من الندم ، ابتسمت لينغ لان في لو لانغ وقالت ، “كنت أمزح فقط. من فضلك لا تغضب.”

 

 

26

أذهلت ابتسامة لينغ لان لو لانغ ، كما ألقى به موقفها الخاضع المفاجئ في حلقة. وقف هناك وهو ينفجر بلا حيرة ، وانفجر الأطفال الآخرون ضاحكين مرة أخرى. لم يكن هناك ما يساعده حقًا ، لأن مظهره المحير كان رائعًا للغاية – حتى أخته بدأت تضحك بهدوء. لكنها سرعان ما نظر إليها ، وخفضت رأسها بخجل ، ووبخت نفسها عقليًا على أفعالها. كيف يمكن أن تضحك على أخيها الذي كان يحميها دائما ؟

اندفع كى لونغ على الفور إلى الأمام على رأس المجموعة ، مع إغلاق لو لانغ على كعبيه. يبدو أن الاثنين كانا مصممين على إجراء منافسة هنا أيضًا.

 

 

في هذه الأثناء ، كانت لينغ لان تعاني من صداع بسبب ابتسامتها الانعكاسية. كانت منزعجة جدا. بعد أن كشفت عن ابتسامتها “ المغرية ” بالصدفة مرة أخرى ، كان الصغير أربعه قد أصبح مندفع ، والآن أصبحت يديها ممتلئتين في محاولة لتهدئته.

 

 

 

تحركت لينغ لان جانباً ، كانت مشغوله مع الصغير أربعه ، كان لو لانغ قد اهتز من ذهوله بسبب ضحك الآخرين. عندما وجد أنه أحرج نفسه مرة أخرى، واثنين من الدوائر الحمراء ظهرت على وجهه ، وتنتشر في جميع الطريق إلى جذور أذنيه.

 

 

 

ثم، حول الغضب واندفع في لينغ… اه، بجوار لينغ لان حيث كان كى لونغ واقفا، ودفعه على الأرض. تماما هكذا ، بدأ الاثنان منهم فى الصراع حول ارض الملعب.

 

 

 

تشابك كى لونغ ولو لانغ مع بعضها البعض – صديق كى لونغ هان جيجيون لم يحاول المساعدة، فقط سحب لينغ لان وهان زويا جانبا لمشاهدة القتال . وفي الوقت نفسه، كانت أخت لو لانغ قد تراجعت بصمت بضع خطوات للخروج من الطريق، ولكنها واصلت لمشاهدة شقيقها بعيون قلقة.

 

 

 

مع بعض الصعوبة ، تمكنت لينغ لان أخيرًا من تهدئة الصغير أربعه ، فقط للعودة إلى الوعي لتجد أن لا أحد يحاول إيقاف القتال. اصبحت لينغ لان مترددة و. في عالمها الماضي ، إذا بدأ أي أطفال في القتال فسيتم تفريقهم في أسرع وقت ممكن لحل مشاكلهم سلمياً. ولكن هنا، على الرغم من أن هناك موظفا في الميدان بمكان ليس بعيدا عنهم، استمروا فقط مع ما كانوا يفعلون وكأن شيئا لم يحدث – بالضبط ما كان يحدث؟ شعرت لينغ لان أن نظرتها للعالم تتعرض لتحدي من قبل نظام هذا العالم الجديد.

 

 

 

لم تكن لينغ لان شخصًا يمكنه قمع فضولها. استدارت على الفور لتسأل هان جيجيون عن الموقف ، وكسبت منه نظرة تقييمية أخرى. ومع ذلك ، عندما رأى أن لينغ لان لم تفهم حقًا ما كان يحدث فقد صُدم. كانت هذه معرفة عامة أساسية جدًا كان يجب أن يدرسها الأب. ألم يخبر والد لينغ لان ابنه بذلك؟

 

 

26

على الرغم من أن هان جيجيون كانت لديه شكوكه ، إلا أنه شرح لـ لينغ لان ، “هذه عادة تعلمناها منذ أن كنا صغارًا. إذا كنا بحاجة إلى حل مشكلة مع شخص ما ، فإن القتال مسموح به. ومع ذلك ، بغض النظر عمن سيفوز أو يخسر ، يعتبر الأمر منتهي بعد القتال “.

 

 

 

 

 

 

 

يا لها من طريقة غريبة في تربية أبنائهم.. ألا يخافون من تشجيع العنف؟ ومرة أخرى صدمت لينغ لان من مدى اختلاف قيم ومبادئ تعليمها السابق نع مبدأ البقاء للأقوى فى هذا العالم. على سبيل المثال ، بغض النظر عن أصول الطفل – سواء كان من عامة الناس أو من النخبة أو النبلاء – كان الطموح الأول لجميع الأطفال هنا هو الانضمام إلى الجيش. وكان الطموح الثاني هو الالتحاق بالجيش ، والطموح الثالث… ما يزال الانضمام للجيش. لأن القوة كانت الأساس ، وكان العسكريون هم الأقوى ، خاصة إذا تمكنوا من أن يصبحوا مشغل ميكا . فقط أولئك الذين لم تستوف أجسادهم المتطلبات سيتخلون عن حلم الجيش ويختارون على مهنة أخرى.

 

 

كانت لينغ لان في المركز الثالث ، وكان هان جيجيون خلف لينغ لان مباشرة. كان لدى هذا الطفل الاستراتيجي نفس فكرة لينغ لان – كانوا يخططون لمتابعة خلف كى لونغ في الوقت الحالي حيث كانوا يراقبون محيطهم. في هذه الأثناء ، كان الأطفال الآخرون يتابعون جميعهم في خطوات مختلفة خلف هان جيجيون.

منذ الصغر ، كان التعليم الذي تلقته لينغ لان موجهًا نحو إعدادها لتصبح مشغل ميكا ، الأقوى من بين الأقوياء. كل ما تعلمته عمل لتحقيق هذا الهدف ، بينما لم تفكر والدتها وتشامبرلين لينغ تشين في سؤالها عما إذا كانت تريد أن تكون واحد ام لا .

بصراحة ، كانت لا تبالى تجاه فكرة أن تصبح مشغل ميكا . كانت فتاة مع القليل من الاهتمام بالقتال. وقالت إنها لا يمكن أبدا أن تفكر في أنها ستتوجه إلى هذا العالم القتالى فى الجيش، او أنها سوف يكون لديها جهاز تعلم ميكا فى مساحة التعلم أيضاً …

 

 

بصراحة ، كانت لا تبالى تجاه فكرة أن تصبح مشغل ميكا . كانت فتاة مع القليل من الاهتمام بالقتال. وقالت إنها لا يمكن أبدا أن تفكر في أنها ستتوجه إلى هذا العالم القتالى فى الجيش، او أنها سوف يكون لديها جهاز تعلم ميكا فى مساحة التعلم أيضاً …

قريبًا جدًا ، دعا الفاحص في خط البداية مجموعة لينغ لان. بمجرد أن أكد أنهم جاهزون ، أصدر الأمر للإنطلاق .

 

بطبيعة الحال ، رفض لو لانغ التراجع أيضًا ، لذلك اتفق الاثنان على تحديد الفائز الحقيقي بعد انتهاء الاختبار.

لم تستطع لينغ لان إلا أن تفرك فكها بعناية. هل يمكن أن يكون هذا هو القدر ؟ هل كان كل ما حدث يحاول إخبارها أنها مقدر لها السير في طريق مشغل الميكا؟

أرادت لينغ لان حقًا معرفة نتيجة قتالهم ، ولكن عندما رأت أن الموظف المسؤول عن استدعاء مجموعات الاختبار كان يقترب أكثر فأكثر منهم عرفت أنه لا توجد فرصة لأن تنتهي المعركة في الوقت المناسب. قالت بشيء من الأسف ، “يبدو أن دورنا سيأتي قريبًا. هل أنتم متأكدون من أنه لا بأس في مواصلة القتال هكذا؟”

 

26

كان كى لونغ و لو لانغ لا يزالان يقاتلان – على الرغم من أن كى لونغ كان في الواقع أفضل قليلاً من حيث القوة القتالية ، إلا أن لو لانغ كان لديه تصميم عنيد إلى جانبه. لذلك ، على الرغم من أن لو لانغ كان أضعف بعض الشيء ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الاحتفاظ بثباته ضد كى لونغ.

 

 

أرادت لينغ لان حقًا معرفة نتيجة قتالهم ، ولكن عندما رأت أن الموظف المسؤول عن استدعاء مجموعات الاختبار كان يقترب أكثر فأكثر منهم عرفت أنه لا توجد فرصة لأن تنتهي المعركة في الوقت المناسب. قالت بشيء من الأسف ، “يبدو أن دورنا سيأتي قريبًا. هل أنتم متأكدون من أنه لا بأس في مواصلة القتال هكذا؟”

تحركت لينغ لان جانباً ، كانت مشغوله مع الصغير أربعه ، كان لو لانغ قد اهتز من ذهوله بسبب ضحك الآخرين. عندما وجد أنه أحرج نفسه مرة أخرى، واثنين من الدوائر الحمراء ظهرت على وجهه ، وتنتشر في جميع الطريق إلى جذور أذنيه.

 

عند رؤية تعبير لو لانغ ، شعرت لينغ لان بالسوء قليلاً. بعد كل شيء ، كانت تبلغ من العمر أكثر من 30 عامًا إذا حسبت مدى حياتها ، مما يعني أنها يمكن اعتبارها بالفعل عمة غريبة من نوع ما – كيف يمكنها أن تتنمر على طفل صغير مثل هذا؟

تجمد الصبيان في نفس الوقت ، لكن رد فعل لو لانغ كان أسرع من كى لونغ. دفع كى لونغ جانباً وتدافع عن الأرض ، وبدأ في إصلاح ملابسه ومظهره. على الرغم من أنه لم يعد قادرًا على العودة إلى وجوده الأميري الأصلي بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، إلا أن نشأته الصحيحة لن تسمح له بمواجهة الفاحص في مثل هذه الحالة .

 

 

تم القبض على كى لونغ غير مستعد وتم إرساله متراجعًا مرتين بواسطة دفعة لو لانغ. تقدم بسرعة أيضًا وقال بصوت غاضب ، “انتظر حتى ينتهي الاختبار ، فلنواصل قتالنا بعد ذلك.” لم يكن مهتمًا تمامًا بمظهره المليء بالحيوية ، حيث كان يمسح على جبهته مرتين فقط للتخلص من بعض العرق .

 

 

 

بطبيعة الحال ، رفض لو لانغ التراجع أيضًا ، لذلك اتفق الاثنان على تحديد الفائز الحقيقي بعد انتهاء الاختبار.

ترجمة

 

أوه ، هؤلاء الأطفال الصغار المفعمون بالحيوية والقدرة على المنافسة! شعرت لينغ لان بالشيخوخة ، لأنها لم تجد أي معنى في قتالهم العشوائي. بحلول هذا الوقت ، نسيت لينغ لان أنها كانت في الواقع الجاني الذي حرض على قتال لو لانغ مع كى لونغ.

أوه ، هؤلاء الأطفال الصغار المفعمون بالحيوية والقدرة على المنافسة! شعرت لينغ لان بالشيخوخة ، لأنها لم تجد أي معنى في قتالهم العشوائي. بحلول هذا الوقت ، نسيت لينغ لان أنها كانت في الواقع الجاني الذي حرض على قتال لو لانغ مع كى لونغ.

في هذه الأثناء ، كانت لينغ لان تعاني من صداع بسبب ابتسامتها الانعكاسية. كانت منزعجة جدا. بعد أن كشفت عن ابتسامتها “ المغرية ” بالصدفة مرة أخرى ، كان الصغير أربعه قد أصبح مندفع ، والآن أصبحت يديها ممتلئتين في محاولة لتهدئته.

 

كان كى لونغ و لو لانغ لا يزالان يقاتلان – على الرغم من أن كى لونغ كان في الواقع أفضل قليلاً من حيث القوة القتالية ، إلا أن لو لانغ كان لديه تصميم عنيد إلى جانبه. لذلك ، على الرغم من أن لو لانغ كان أضعف بعض الشيء ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الاحتفاظ بثباته ضد كى لونغ.

استمر الاختبار بسرعة – بالكاد كان كى لونغ و لو لانغ قد التقطوا أنفاسهم عندما تم استدعاء مجموعتهم بالفعل من قبل الموظف. لم يجرؤ الأشخاص العشرة في مجموعه لينغ لان على المراوغة وسرعان ما ركضوا.

أوه ، هؤلاء الأطفال الصغار المفعمون بالحيوية والقدرة على المنافسة! شعرت لينغ لان بالشيخوخة ، لأنها لم تجد أي معنى في قتالهم العشوائي. بحلول هذا الوقت ، نسيت لينغ لان أنها كانت في الواقع الجاني الذي حرض على قتال لو لانغ مع كى لونغ.

 

 

 

وقف العشرة منهم على مضمار السباق وقاموا باستعداداتهم النهائية. بعد ذلك ، سار أحد الفاحصين لشرح كيفية إجراء الاختبار. طلب منهم الاستعداد للركض من خط البداية ، وأوضح أنه سيتعين عليهم الوصول بأمان إلى خط النهاية لإكمال هذا الاختبار. بالنسبة للتقييم ، فإن ذلك يعتمد على مقدار الوقت المستغرق لإكمال الدورة.

 

 

 

عندما استعدت لينغ لان ، لم تنس أن تراقب مجموعة الممتحنين أمامهم. كانت هذه عادة قد طورتها بعد لقاءات متعددة مع الرقم واحد – في كل مرة يظهر فيها الرقم واحد ، يمكن أن يكون كل عمل له بمثابة اختبار ، لذلك كان على لينغ لان دائمًا أن تكون على أصابع قدميها ، مع التأكد من أنها التقطت كل تلميح صغير في أفعاله و كلماته. أصبح هذا الحذر الشديد جزءًا من غرائزها الأساسية.

بصراحة ، كانت لا تبالى تجاه فكرة أن تصبح مشغل ميكا . كانت فتاة مع القليل من الاهتمام بالقتال. وقالت إنها لا يمكن أبدا أن تفكر في أنها ستتوجه إلى هذا العالم القتالى فى الجيش، او أنها سوف يكون لديها جهاز تعلم ميكا فى مساحة التعلم أيضاً …

 

 

رأت لينغ لان المجموعة السابقة تتسارع بأمر من الفاحص ، وسرعان ما لم تعد تستطيع رؤية صورهم الظلية…

 

 

 

“هل رأيت ؟” انحنى هان جيجيون بالقرب منها وهمس لها. لقد لاحظ أيضًا شيئًا غريبًا.

 

 

 

“همم ، على الرغم من أن الشمس مشرقة في السماء ، إلا أن هناك ضبابًا على المسار…” أشارت لينغ لان إلى المشكلة ، والتي أوضحت سبب اختفاء المجموعة التي سبقتهم بهذه السرعة أمام أعينهم.

 

 

 

“يبدو أن المسار هنا يخضع لتأثير تكنولوجيا الوهم – هذا الاختبار ليس مباشرًا كما يبدو.” كان هان جيجيون فتى ذكيًا كان لديه فهم عميق للتكنولوجيا المتقدمة والتي قد لا يمتلكها الأطفال الآخرون (مثل لينغ لان).

 

 

 

جعل تحذير هان جيجيون لينغ لان ترفع حذرها سراً.

 

 

 

قريبًا جدًا ، دعا الفاحص في خط البداية مجموعة لينغ لان. بمجرد أن أكد أنهم جاهزون ، أصدر الأمر للإنطلاق .

كان من الواضح أن التحمل الجسدي لأجساد الأطفال في هذه الفترة الزمنية كان مرتفعًا جدًا. بغض النظر عن مدى غضب لو لانغ ، كان موقفه لا يزال طويلًا وثابتًا. كانت العلامة الوحيدة على غضبه المتزايد هي التعبير على وجهه.

 

يا لها من طريقة غريبة في تربية أبنائهم.. ألا يخافون من تشجيع العنف؟ ومرة أخرى صدمت لينغ لان من مدى اختلاف قيم ومبادئ تعليمها السابق نع مبدأ البقاء للأقوى فى هذا العالم. على سبيل المثال ، بغض النظر عن أصول الطفل – سواء كان من عامة الناس أو من النخبة أو النبلاء – كان الطموح الأول لجميع الأطفال هنا هو الانضمام إلى الجيش. وكان الطموح الثاني هو الالتحاق بالجيش ، والطموح الثالث… ما يزال الانضمام للجيش. لأن القوة كانت الأساس ، وكان العسكريون هم الأقوى ، خاصة إذا تمكنوا من أن يصبحوا مشغل ميكا . فقط أولئك الذين لم تستوف أجسادهم المتطلبات سيتخلون عن حلم الجيش ويختارون على مهنة أخرى.

اندفع كى لونغ على الفور إلى الأمام على رأس المجموعة ، مع إغلاق لو لانغ على كعبيه. يبدو أن الاثنين كانا مصممين على إجراء منافسة هنا أيضًا.

 

 

 

كانت لينغ لان في المركز الثالث ، وكان هان جيجيون خلف لينغ لان مباشرة. كان لدى هذا الطفل الاستراتيجي نفس فكرة لينغ لان – كانوا يخططون لمتابعة خلف كى لونغ في الوقت الحالي حيث كانوا يراقبون محيطهم. في هذه الأثناء ، كان الأطفال الآخرون يتابعون جميعهم في خطوات مختلفة خلف هان جيجيون.

أوه ، هؤلاء الأطفال الصغار المفعمون بالحيوية والقدرة على المنافسة! شعرت لينغ لان بالشيخوخة ، لأنها لم تجد أي معنى في قتالهم العشوائي. بحلول هذا الوقت ، نسيت لينغ لان أنها كانت في الواقع الجاني الذي حرض على قتال لو لانغ مع كى لونغ.

 

 

 

“هل رأيت ؟” انحنى هان جيجيون بالقرب منها وهمس لها. لقد لاحظ أيضًا شيئًا غريبًا.

 

عندما استعدت لينغ لان ، لم تنس أن تراقب مجموعة الممتحنين أمامهم. كانت هذه عادة قد طورتها بعد لقاءات متعددة مع الرقم واحد – في كل مرة يظهر فيها الرقم واحد ، يمكن أن يكون كل عمل له بمثابة اختبار ، لذلك كان على لينغ لان دائمًا أن تكون على أصابع قدميها ، مع التأكد من أنها التقطت كل تلميح صغير في أفعاله و كلماته. أصبح هذا الحذر الشديد جزءًا من غرائزها الأساسية.

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط