نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 30

30

30

30

 

 

 

 

دخل الفاحص ، وأغلق الباب خلفه ، واندمج بصمت في الجدار الأبيض اللؤلئي مرة أخرى.

كان المقهى متصلاً من خلال نفق واحد فقط بمبنى مذهل باللون الأبيض اللؤلئي . بدت جدرانه ، التي امتدت إلى ما لا نهاية ، وكأنها سلسة لكنها في الواقع تحتوي على عدد لا يحصى من الأبواب الإلكترونية المخفية عن العين المجردة. كان الباب الرئيسي هذا يمكن الوصول إليه من هذا النفق ، وكان مفتوحًا لجنود الاتحاد المحترفين للتدريب على المحاكاة الافتراضية والمنافسة.

 

 

 

من ناحية أخرى ، كان المدخل الذي دخلت منه لينغ لان والأطفال الآخرون منه هو الباب الخلفي لبناء الواقع الافتراضي هذا. كان مرتبطًا بأكاديمية الكشافة ويبدو أنه مجرد مجال عادي من الخارج. كان هذا أيضًا سبب خداع لينغ لان بسهولة – من كان يظن أن أكاديمية الكشافة ستتمكن من الوصول إلى مثل هذه التكنولوجيا الافتراضية المتقدمة؟ من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها الاتحاد لتنمية المواهب بين الشباب.

ما قاله كى لونغ هو أنه يجب عليهم الانتقام من الفاحص بتحويله إلى وسادة بشرية. هذا صحيح ، سوف يدفعونه على الأرض ويضعون أنفسهم فوقه. سيُظهر هذا للممتحنين أنه لا يمكن التنمر عليهم بسهولة!

 

حسنًا ، لقد أدت هذه المؤامرة إلى تأجيج الكراهية المتفاقمة للأطفال العشرة إلى أقصى حد ، وتمكنت بالفعل من استخلاص آبار غير معروفة من الطاقة من داخلهم ، مما سمح لهم بالاستمرار في الجري طوال الطريق حتى النهاية.

بالطبع ، لم يكن الوصول المريح الممنوح للأكاديمية الكشفية لأغراض الاختبار فقط. في المستقبل ، ستكون مساعدة التكنولوجيا الافتراضية لا تقدر بثمن في رفع جميع إحصائيات الأطفال.

 

 

لقد انطلقوا فوق خط النهاية لكنهم لم يبطئوا على الإطلاق – بدلاً من ذلك ، أسرعوا بالفعل عندما انقضوا على الممتحن المنتظر.

سار الفاحص على طول الجدار الأبيض اللؤلئي لمسافة. بصراحة ، بدون استخدام الإشارة التي حددها مسبقًا بجهاز الاتصال الخاص به ، لن يكون لدى الفاحص نفسه أدنى فكرة عن مكان وجود الغرفة 72. بمجرد اندماج هذه الأبواب الإلكترونية في هذا الجدار اللامتناهي ، لم يعد من الممكن رؤيتها من السطح ؛ كأنهم أصبحوا واحداً مع الحائط.

ابتسم الفاحص بينما كانت أصابعه تتطاير عبر لوحة المفاتيح. كانت سرعته مذهلة – تحركت أصابعه بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأنها تترك آثارًا ضبابية في الهواء. كان من المستحيل على أي مراقب أن يرى الأرقام التي كان يضغط عليها… ثم كانت هناك نقرة عالية ، مثل صوت فتح باب مغلق. في غمضة عين ، ظهر مدخل على يسار الفاحص.

 

 

كان الفاحص يسير على طول آخر من الجدار عندما اهتز جهاز الاتصال على معصمه فجأة. توقف على الفور ، وظهرت ابتسامة على وجهه. يبدو أنه وجد الغرفة.

كان المقهى متصلاً من خلال نفق واحد فقط بمبنى مذهل باللون الأبيض اللؤلئي . بدت جدرانه ، التي امتدت إلى ما لا نهاية ، وكأنها سلسة لكنها في الواقع تحتوي على عدد لا يحصى من الأبواب الإلكترونية المخفية عن العين المجردة. كان الباب الرئيسي هذا يمكن الوصول إليه من هذا النفق ، وكان مفتوحًا لجنود الاتحاد المحترفين للتدريب على المحاكاة الافتراضية والمنافسة.

 

 

بشكل عشوائي تقريبًا ، قام بتمرير أصابعه على جزء من الجدار أمام المكان الذي يقف فيه . بعد فترة وجيزة ، أخبرته أطراف أصابعه أنه وجد البقعة الصحيحة ، وضغط لأسفل بخفة ثلاث مرات.

ابتسم الفاحص. كانت حقيقة أن الوعد بالنصر قد يحفز رد فعل هؤلاء الأطفال – حقًا ، كان لديهم إمكانات. كان الفاحص سعيدًا للغاية ، وتحسن انطباعه عن مجموعة لينغ لان مرة أخرى.

 

ترجمة

كان رد فعل الجدار سريعًا – أضاء المكان الذي ضغط عليه الفاحص ، وظهرت شاشة بحجم كف اليد من الحائط. تعرض الشاشة صفحة كلمة المرور ، مع لوحة مفاتيح إدخال تتكون فقط من الأرقام العربية العشرة ، من 0 إلى 9.

سخر الفاحص ، “إذا كنتم ترغبون جميعًا في النجاح ، قم”. اللعنة ، ما زلت قادرًا على التحدث بصوت عالٍ عندما تنفد طاقتك؟ من تعتقد أنك تحاول خداعه ؟

 

على الرغم من أنهم تعثروا وسقطوا عدة مرات في هذه العملية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الوقوف بشكل مستقيم في النهاية. في نظرهم ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو المثابرة العنيده على النجاح.

ابتسم الفاحص بينما كانت أصابعه تتطاير عبر لوحة المفاتيح. كانت سرعته مذهلة – تحركت أصابعه بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأنها تترك آثارًا ضبابية في الهواء. كان من المستحيل على أي مراقب أن يرى الأرقام التي كان يضغط عليها… ثم كانت هناك نقرة عالية ، مثل صوت فتح باب مغلق. في غمضة عين ، ظهر مدخل على يسار الفاحص.

 

 

30

دخل الفاحص ، وأغلق الباب خلفه ، واندمج بصمت في الجدار الأبيض اللؤلئي مرة أخرى.

كان المقهى متصلاً من خلال نفق واحد فقط بمبنى مذهل باللون الأبيض اللؤلئي . بدت جدرانه ، التي امتدت إلى ما لا نهاية ، وكأنها سلسة لكنها في الواقع تحتوي على عدد لا يحصى من الأبواب الإلكترونية المخفية عن العين المجردة. كان الباب الرئيسي هذا يمكن الوصول إليه من هذا النفق ، وكان مفتوحًا لجنود الاتحاد المحترفين للتدريب على المحاكاة الافتراضية والمنافسة.

 

كان رد فعل الجدار سريعًا – أضاء المكان الذي ضغط عليه الفاحص ، وظهرت شاشة بحجم كف اليد من الحائط. تعرض الشاشة صفحة كلمة المرور ، مع لوحة مفاتيح إدخال تتكون فقط من الأرقام العربية العشرة ، من 0 إلى 9.

في اللحظة التي دخل فيها الغرفة 72 ، ظهر مضمار سباق افتراضي واسع. من خلفه لم يعد من الممكن رؤية الباب ولا الجدار – فقط مضمار السباق ، الذي امتد بقدر ما تراه العين . كان الوهم واقعيًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق وجود باب وجدار هناك منذ لحظات فقط.

حسنا ، لينغ لان كانت روح فاسدة. كان ذلك كله خطأ في حياتها السابقة ، حيث كانت قد قرأت جميع أنواع الروايات دون خجل.

 

 

الفاحص لم ينتظر طويلا قبل أن تظهر أجساد أرقام في الأفق البعيد. كان البعض يركض بينما تم سحب البعض ، وكان البعض الآخر يسحب البعض الآخر بينما يدعم البعض الآخر… لكنهم ما زالوا يتأرجحون للأمام في الجري – لا ، سيكون المشي أكثر دقة. يبدو أن الأطفال العشرة كانوا في نهاية تحملهم . في الاختبارات السابقة ، كان الأطفال يظهرون عادةً واحدًا تلو الآخر ، على عكس هذه المجموعة التي لا تزال تبدو منظمة وتمكنت من الوصول إلى خط النهاية دون فقدان أي عضو.

 

 

كان الفاحص مسرورا. “ليس سيئًا ، أنتم مفعمون بالحيوية بالتأكيد. الآن ، أنا أمركم جميعًا بمهاجمتي.”

 

 

 

 

وجد الفاحص نفسه منبهرًا قليلاً. ربما كان هذا ما كان ضابط المراقبة يحاول إخباره – لقد كانوا أطفالًا عظماء حقًا.

بشكل عشوائي تقريبًا ، قام بتمرير أصابعه على جزء من الجدار أمام المكان الذي يقف فيه . بعد فترة وجيزة ، أخبرته أطراف أصابعه أنه وجد البقعة الصحيحة ، وضغط لأسفل بخفة ثلاث مرات.

 

كان اندفاع الأطفال العشرة عنيف لدرجة أن الفاحص فوجئ ، لكن من كانوا يعتقدونه ؟ كان الفاحص جندي محترف عاش معارك المجرات واسعة النطاق ؛ استعاد رباطة جأشه في غضون جزء من الثانية.

عندما رآه الأطفال ، انطلقوا فجأة ثم ، كما لو تم حقنهم بالمنشطات ، اندفعوا بسرعة نحو الفاحص مثل النمور الشرسة.

 

 

أما لينغ لان ، فلم تتعاون بشكل أساسي بدافع الكراهية. بدلاً من ذلك ، كان عقلها قد انجرف إلى أماكن غريبة – مجرد التفكير في مجموعة من الأطفال الصغار الذين يدفعون ممتحنًا ناضجًا ووسيمًا… ألم يكن هذا مثل بعض الرومانسية التافهة بين الطلاب والمعلمين؟ أليس كذلك؟ أليس كذلك؟

ابتسم الفاحص. كانت حقيقة أن الوعد بالنصر قد يحفز رد فعل هؤلاء الأطفال – حقًا ، كان لديهم إمكانات. كان الفاحص سعيدًا للغاية ، وتحسن انطباعه عن مجموعة لينغ لان مرة أخرى.

“أرى الفاحص…” رأى كى لونغ المنهك الفاحص عندما رفع رأسه وجعله مشهد الترحيب يصرخ في بهجة. عند سماع نداءه ، تجمع الأطفال التسعة الآخرون ، وأصبحت عيونهم محتقنة ، واصبحوا مثل الذئاب المسعورة…

 

 

“أرى الفاحص…” رأى كى لونغ المنهك الفاحص عندما رفع رأسه وجعله مشهد الترحيب يصرخ في بهجة. عند سماع نداءه ، تجمع الأطفال التسعة الآخرون ، وأصبحت عيونهم محتقنة ، واصبحوا مثل الذئاب المسعورة…

 

 

 

آه ووه! في تزامن مخيف ، أطلق الأطفال العشرة عواءًا مفترسًا ، وبعد ذلك ، تمامًا كما لو كانوا قد رأوا طبقًا للذواقة يعبر إلى أراضيهم ، انفجروا فجأة بالطاقة ، واندفعوا نحو الفاحص الذي يقف على بعد.

 

 

تنهد كى لونغ ، لكنه أبعد نفسه عن الأرض على أي حال. لقد عمل الجميع بجد لإكمال هذا الاختبار ، إذا فشلوا لمجرد أنهم لم يتمكنوا من الوقوف في النهاية ، فما مدى خزى ذلك؟ تأثر كى لونغ بشدة بوالده ، الذي كان يؤمن بشدة أن الرجال يجب أن يواجهوا الموت وهم واقفون.

لقد انطلقوا فوق خط النهاية لكنهم لم يبطئوا على الإطلاق – بدلاً من ذلك ، أسرعوا بالفعل عندما انقضوا على الممتحن المنتظر.

“تبا ، لقد فاتنا!” تعثر كى لونغ على وجهه أولاً على الأرض وضرب الأرض في الإحباط.

 

 

كان اندفاع الأطفال العشرة عنيف لدرجة أن الفاحص فوجئ ، لكن من كانوا يعتقدونه ؟ كان الفاحص جندي محترف عاش معارك المجرات واسعة النطاق ؛ استعاد رباطة جأشه في غضون جزء من الثانية.

 

 

تنهد كى لونغ ، لكنه أبعد نفسه عن الأرض على أي حال. لقد عمل الجميع بجد لإكمال هذا الاختبار ، إذا فشلوا لمجرد أنهم لم يتمكنوا من الوقوف في النهاية ، فما مدى خزى ذلك؟ تأثر كى لونغ بشدة بوالده ، الذي كان يؤمن بشدة أن الرجال يجب أن يواجهوا الموت وهم واقفون.

“هؤلاء الأوغاد الصغار!” في مواجهة هذا الهجوم المفاجئ ، كان الفاحص في الموقع عاجزًا عن الكلام. بتعبير صخري ، دون حتى أن يتحرك خطوة واحدة ، قام بلف جسده قليلاً إلى الجانب. وبهذه الطريقة ، أفلت تمامًا من هجوم الأطفال اليائس الأخير.

تنهد كى لونغ ، لكنه أبعد نفسه عن الأرض على أي حال. لقد عمل الجميع بجد لإكمال هذا الاختبار ، إذا فشلوا لمجرد أنهم لم يتمكنوا من الوقوف في النهاية ، فما مدى خزى ذلك؟ تأثر كى لونغ بشدة بوالده ، الذي كان يؤمن بشدة أن الرجال يجب أن يواجهوا الموت وهم واقفون.

 

 

“تبا ، لقد فاتنا!” تعثر كى لونغ على وجهه أولاً على الأرض وضرب الأرض في الإحباط.

بشكل عشوائي تقريبًا ، قام بتمرير أصابعه على جزء من الجدار أمام المكان الذي يقف فيه . بعد فترة وجيزة ، أخبرته أطراف أصابعه أنه وجد البقعة الصحيحة ، وضغط لأسفل بخفة ثلاث مرات.

 

ترجمة

لو لانغ ، الذي لم يكن بعيدًا عن كى لونغ ، سقط أيضًا على الأرض بوجه مليء بعدم الرضا. كان الأمر كما كانوا على وشك الاستسلام ، اقترح كى لونغ مؤامرة زادت من طاقتهم المتضائلة…

على الرغم من أنهم تعثروا وسقطوا عدة مرات في هذه العملية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الوقوف بشكل مستقيم في النهاية. في نظرهم ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو المثابرة العنيده على النجاح.

 

كان الفاحص يسير على طول آخر من الجدار عندما اهتز جهاز الاتصال على معصمه فجأة. توقف على الفور ، وظهرت ابتسامة على وجهه. يبدو أنه وجد الغرفة.

ما قاله كى لونغ هو أنه يجب عليهم الانتقام من الفاحص بتحويله إلى وسادة بشرية. هذا صحيح ، سوف يدفعونه على الأرض ويضعون أنفسهم فوقه. سيُظهر هذا للممتحنين أنه لا يمكن التنمر عليهم بسهولة!

 

 

 

حسنًا ، لقد أدت هذه المؤامرة إلى تأجيج الكراهية المتفاقمة للأطفال العشرة إلى أقصى حد ، وتمكنت بالفعل من استخلاص آبار غير معروفة من الطاقة من داخلهم ، مما سمح لهم بالاستمرار في الجري طوال الطريق حتى النهاية.

 

 

على الرغم من أنهم تعثروا وسقطوا عدة مرات في هذه العملية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الوقوف بشكل مستقيم في النهاية. في نظرهم ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو المثابرة العنيده على النجاح.

كانت الكراهية حقا قوة هائلة.

سار الفاحص على طول الجدار الأبيض اللؤلئي لمسافة. بصراحة ، بدون استخدام الإشارة التي حددها مسبقًا بجهاز الاتصال الخاص به ، لن يكون لدى الفاحص نفسه أدنى فكرة عن مكان وجود الغرفة 72. بمجرد اندماج هذه الأبواب الإلكترونية في هذا الجدار اللامتناهي ، لم يعد من الممكن رؤيتها من السطح ؛ كأنهم أصبحوا واحداً مع الحائط.

 

…..

أما لينغ لان ، فلم تتعاون بشكل أساسي بدافع الكراهية. بدلاً من ذلك ، كان عقلها قد انجرف إلى أماكن غريبة – مجرد التفكير في مجموعة من الأطفال الصغار الذين يدفعون ممتحنًا ناضجًا ووسيمًا… ألم يكن هذا مثل بعض الرومانسية التافهة بين الطلاب والمعلمين؟ أليس كذلك؟ أليس كذلك؟

الفاحص لم ينتظر طويلا قبل أن تظهر أجساد أرقام في الأفق البعيد. كان البعض يركض بينما تم سحب البعض ، وكان البعض الآخر يسحب البعض الآخر بينما يدعم البعض الآخر… لكنهم ما زالوا يتأرجحون للأمام في الجري – لا ، سيكون المشي أكثر دقة. يبدو أن الأطفال العشرة كانوا في نهاية تحملهم . في الاختبارات السابقة ، كان الأطفال يظهرون عادةً واحدًا تلو الآخر ، على عكس هذه المجموعة التي لا تزال تبدو منظمة وتمكنت من الوصول إلى خط النهاية دون فقدان أي عضو.

 

 

حسنا ، لينغ لان كانت روح فاسدة. كان ذلك كله خطأ في حياتها السابقة ، حيث كانت قد قرأت جميع أنواع الروايات دون خجل.

ترجمة

 

كان المقهى متصلاً من خلال نفق واحد فقط بمبنى مذهل باللون الأبيض اللؤلئي . بدت جدرانه ، التي امتدت إلى ما لا نهاية ، وكأنها سلسة لكنها في الواقع تحتوي على عدد لا يحصى من الأبواب الإلكترونية المخفية عن العين المجردة. كان الباب الرئيسي هذا يمكن الوصول إليه من هذا النفق ، وكان مفتوحًا لجنود الاتحاد المحترفين للتدريب على المحاكاة الافتراضية والمنافسة.

وقف الفاحص يراقبهم ويداه أمامه. قال بابتسامة باردة ، “أوه ، أرى أنه لا تزال لديكم طاقة متبقية. ليس سيئًا.” كانت النظرة المتجمدة على وجهه مثل الجليد ، لكنه كان في الواقع منتشيًا بالداخل. الجحيم ، كانت هذه المجموعة تشبه إلى حد كبير تلك المجموعات من الجنود الجدد الذين دربهم – كانت لديهم روح و شجاعة ، ويمكنهم التفكير بأنفسهم. ومع ذلك كانوا في السادسة من العمر… يا له من أمر غير عادي. شعر الفاحص بالحكة لمجرد أخذ هؤلاء الأطفال العشرة أتوا إلى معسكره للتدريب الخاص – كانوا على يقين من أنهم سيصبحوا جنودًا عظماء يومًا ما.

 

 

“هؤلاء الأوغاد الصغار!” في مواجهة هذا الهجوم المفاجئ ، كان الفاحص في الموقع عاجزًا عن الكلام. بتعبير صخري ، دون حتى أن يتحرك خطوة واحدة ، قام بلف جسده قليلاً إلى الجانب. وبهذه الطريقة ، أفلت تمامًا من هجوم الأطفال اليائس الأخير.

 

من ناحية أخرى ، كان المدخل الذي دخلت منه لينغ لان والأطفال الآخرون منه هو الباب الخلفي لبناء الواقع الافتراضي هذا. كان مرتبطًا بأكاديمية الكشافة ويبدو أنه مجرد مجال عادي من الخارج. كان هذا أيضًا سبب خداع لينغ لان بسهولة – من كان يظن أن أكاديمية الكشافة ستتمكن من الوصول إلى مثل هذه التكنولوجيا الافتراضية المتقدمة؟ من هذا ، يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها الاتحاد لتنمية المواهب بين الشباب.

رفع كى لونغ ذراعيه في الاستسلام. “سيدي ، لقد هزمنا بالكامل”.

 

 

سخر الفاحص ، “إذا كنتم ترغبون جميعًا في النجاح ، قم”. اللعنة ، ما زلت قادرًا على التحدث بصوت عالٍ عندما تنفد طاقتك؟ من تعتقد أنك تحاول خداعه ؟

 

 

وقف الفاحص يراقبهم ويداه أمامه. قال بابتسامة باردة ، “أوه ، أرى أنه لا تزال لديكم طاقة متبقية. ليس سيئًا.” كانت النظرة المتجمدة على وجهه مثل الجليد ، لكنه كان في الواقع منتشيًا بالداخل. الجحيم ، كانت هذه المجموعة تشبه إلى حد كبير تلك المجموعات من الجنود الجدد الذين دربهم – كانت لديهم روح و شجاعة ، ويمكنهم التفكير بأنفسهم. ومع ذلك كانوا في السادسة من العمر… يا له من أمر غير عادي. شعر الفاحص بالحكة لمجرد أخذ هؤلاء الأطفال العشرة أتوا إلى معسكره للتدريب الخاص – كانوا على يقين من أنهم سيصبحوا جنودًا عظماء يومًا ما.

تنهد كى لونغ ، لكنه أبعد نفسه عن الأرض على أي حال. لقد عمل الجميع بجد لإكمال هذا الاختبار ، إذا فشلوا لمجرد أنهم لم يتمكنوا من الوقوف في النهاية ، فما مدى خزى ذلك؟ تأثر كى لونغ بشدة بوالده ، الذي كان يؤمن بشدة أن الرجال يجب أن يواجهوا الموت وهم واقفون.

 

 

الفاحص لم ينتظر طويلا قبل أن تظهر أجساد أرقام في الأفق البعيد. كان البعض يركض بينما تم سحب البعض ، وكان البعض الآخر يسحب البعض الآخر بينما يدعم البعض الآخر… لكنهم ما زالوا يتأرجحون للأمام في الجري – لا ، سيكون المشي أكثر دقة. يبدو أن الأطفال العشرة كانوا في نهاية تحملهم . في الاختبارات السابقة ، كان الأطفال يظهرون عادةً واحدًا تلو الآخر ، على عكس هذه المجموعة التي لا تزال تبدو منظمة وتمكنت من الوصول إلى خط النهاية دون فقدان أي عضو.

كان كى لونغ أول من وقف ، وكان لو لانغ هو الثاني. على الرغم من أن يديه ورجليه كانت متشنجة بسبب الإرهاق ، إلا أنه لا يزال لا يتحمل الخسارة أمام كى لونغ. عند رؤية موقف كى لونغ ، دفع جسده للوقوف بسبب عدم الرغبة في الخسارة.

وقف الفاحص يراقبهم ويداه أمامه. قال بابتسامة باردة ، “أوه ، أرى أنه لا تزال لديكم طاقة متبقية. ليس سيئًا.” كانت النظرة المتجمدة على وجهه مثل الجليد ، لكنه كان في الواقع منتشيًا بالداخل. الجحيم ، كانت هذه المجموعة تشبه إلى حد كبير تلك المجموعات من الجنود الجدد الذين دربهم – كانت لديهم روح و شجاعة ، ويمكنهم التفكير بأنفسهم. ومع ذلك كانوا في السادسة من العمر… يا له من أمر غير عادي. شعر الفاحص بالحكة لمجرد أخذ هؤلاء الأطفال العشرة أتوا إلى معسكره للتدريب الخاص – كانوا على يقين من أنهم سيصبحوا جنودًا عظماء يومًا ما.

 

ابتسم الفاحص. كانت حقيقة أن الوعد بالنصر قد يحفز رد فعل هؤلاء الأطفال – حقًا ، كان لديهم إمكانات. كان الفاحص سعيدًا للغاية ، وتحسن انطباعه عن مجموعة لينغ لان مرة أخرى.

كانت لينغ لان التالية ، ثن هان جيجيون و ليو شاويون و لى جينغهونغ و هى تشاويانج . وقف كل منهم واحدًا تلو الآخر ، بالتسلسل ، حتى الأخيرين ، الفتاتان هان زويا ولو تشاو ، كانتا واقفتين أيضًا.

 

 

“هؤلاء الأوغاد الصغار!” في مواجهة هذا الهجوم المفاجئ ، كان الفاحص في الموقع عاجزًا عن الكلام. بتعبير صخري ، دون حتى أن يتحرك خطوة واحدة ، قام بلف جسده قليلاً إلى الجانب. وبهذه الطريقة ، أفلت تمامًا من هجوم الأطفال اليائس الأخير.

على الرغم من أنهم تعثروا وسقطوا عدة مرات في هذه العملية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الوقوف بشكل مستقيم في النهاية. في نظرهم ، كل ما يمكن للمرء أن يراه هو المثابرة العنيده على النجاح.

رفع كى لونغ ذراعيه في الاستسلام. “سيدي ، لقد هزمنا بالكامل”.

 

 

كان الفاحص مسرورا. “ليس سيئًا ، أنتم مفعمون بالحيوية بالتأكيد. الآن ، أنا أمركم جميعًا بمهاجمتي.”

 

 

كان كى لونغ أول من وقف ، وكان لو لانغ هو الثاني. على الرغم من أن يديه ورجليه كانت متشنجة بسبب الإرهاق ، إلا أنه لا يزال لا يتحمل الخسارة أمام كى لونغ. عند رؤية موقف كى لونغ ، دفع جسده للوقوف بسبب عدم الرغبة في الخسارة.

صُدم جميع الأطفال بهذا التحول المفاجئ في الأحداث.

كانت لينغ لان التالية ، ثن هان جيجيون و ليو شاويون و لى جينغهونغ و هى تشاويانج . وقف كل منهم واحدًا تلو الآخر ، بالتسلسل ، حتى الأخيرين ، الفتاتان هان زويا ولو تشاو ، كانتا واقفتين أيضًا.

 

 

كان رد فعل هان جيجيون الأسرع. تدور وحدة المعالجة المركزية في دماغه بسرعات عالية ، لتحليل القصد من كلمات الفاحص. كانت تعبيراته جادة وخطيرة حيث سأل: “لماذا؟”

كان كى لونغ أول من وقف ، وكان لو لانغ هو الثاني. على الرغم من أن يديه ورجليه كانت متشنجة بسبب الإرهاق ، إلا أنه لا يزال لا يتحمل الخسارة أمام كى لونغ. عند رؤية موقف كى لونغ ، دفع جسده للوقوف بسبب عدم الرغبة في الخسارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

ما قاله كى لونغ هو أنه يجب عليهم الانتقام من الفاحص بتحويله إلى وسادة بشرية. هذا صحيح ، سوف يدفعونه على الأرض ويضعون أنفسهم فوقه. سيُظهر هذا للممتحنين أنه لا يمكن التنمر عليهم بسهولة!

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط