نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 33

33

33

33

كان قرار لو لانغ صحيحًا بلا شك. عند رؤية هذه الركلة العدوانية ، كان على الممتحن أن يعترف بأنه أخطأ في التقدير. لو لانغ ، الذي كان يعتبره في البداية الأضعف والأقل ضررًا نسبيًا ، وجد أيضًا طريقة للمساهمة بفعالية ، مما أجبره على توفير بعض الاهتمام للتعامل مع هجمات الصبي.

 

في هذا الاتجاه… كان المكان الذي يخشى فيه الرجال التعرض للإصابة.

شارك كى لونغ و لو لانغ ، بعد تلقيهما إشارة لينغ لان نظرة سريعة قبل أن ينتشروا للهجوم.

 

 

كانت سرعة كى لونغ أسرع قليلاً من لو لانغ – لقد وصل إلى الممتحن أولاً وألقى بقبضة غاضبة.

وهكذا لم يتبق سوى لينغ لان و كى لونغ للقتال ضد الممتحن. بدون غطاء لو لانغ ، لم يعد بإمكان هجمات لينغ لان المتسلله الانطلاق ، لذلك قررت لينغ لان أنها قد تطبق جميع الحركات القتالية الأساسية التي تعلمتها في فضاءها الذهني والقتال مباشرة.

 

 

كانت هذه القبضة تمتلك لقوة والسرعة خلفها ، حيث كانت تشق الهواء بصوت مسموع. تسبب هذا في تغيير وجه الفاحص ، وقام على الفور برفع ذراعه للصد .

 

 

 

ثم انتشر إحساس ناري على طول ذراعه من النقطة التي استخدمها – زادت قوة الشقي وسرعته مرة أخرى… اكتشف الفاحص أن كى لونغ كان من الواضح أنه من النوع الهائج. عند رؤية الأداء الرائع للزميل الصغير ، كان الممتحن أكثر حماسًا.

 

 

 

قبل أن يتمكن الفاحص من الهجوم المضاد لدفع كى لونغ إلى الوراء ، وصل هجوم لو لانغ من جانبه الآخر – ركلة قوية.

عرف لو لانغ أنه لم يكن قوياً للغاية وأن قبضته لن تشكل تهديدًا للفاحص ، لذلك اختار هذه المرة تغيير هجومه إلى ركلة قوية بدلاً من ذلك.

 

 

عرف لو لانغ أنه لم يكن قوياً للغاية وأن قبضته لن تشكل تهديدًا للفاحص ، لذلك اختار هذه المرة تغيير هجومه إلى ركلة قوية بدلاً من ذلك.

 

 

 

كان قرار لو لانغ صحيحًا بلا شك. عند رؤية هذه الركلة العدوانية ، كان على الممتحن أن يعترف بأنه أخطأ في التقدير. لو لانغ ، الذي كان يعتبره في البداية الأضعف والأقل ضررًا نسبيًا ، وجد أيضًا طريقة للمساهمة بفعالية ، مما أجبره على توفير بعض الاهتمام للتعامل مع هجمات الصبي.

 

 

 

شعر الفاحص بالغضب. لماذا لا يستطيع هؤلاء الأطفال أن يتصرفوا مثل الأطفال العاديين في سن السادسة ويأتون إليه بتهور؟ لماذا كان عليهم أن يكونوا أذكياء للغاية وحتى يفكروا في تغيير التكتيكات؟

 

 

اللعنة ، كان هذا وحشيًا!

لم يكن لديه خيار سوى مد يده الأخرى في مسكة ، والتقاط قدم لو لانغ عندما وصلت إليه. ولكن عندما كان على وشك أن يرمي لو لانغ عنه…

 

 

في هذا الاتجاه… كان المكان الذي يخشى فيه الرجال التعرض للإصابة.

أوه لا!

لقد تحرك في اللحظة الأخيرة حيث مر هجوم لينغ لان متجاوزًا مكانه قبل لحظات – ركلة ملتفه ! دون ملاحظته ، كانت لينغ لان قد وضعت نفسها تحته حيث كانت جاثمة بعد ذلك ، وكلتا يديها مسطحتين على الأرض ، ووجهت ساقها اليمنى إلى الأعلى مباشرة.

 

“هاها ، الفاحص 072 في حالة يرثى لها” ، لم يستطع المراقب سوى السخرية وهو يراقب الإجراءات حتى هذه اللحظة. لم يفوته مدى ارتباك الفاحص في تلك المواجهة الأخيرة.

استشعر الفاحص الخطر الذي يقترب منه من الأسفل وسرعان ما ترك كاحل لو لانغ للتراجع.

 

 

هتف جميع الأطفال على الجانب لـ كى لونغ و لينغ لان ، باستثناء هان جيجيون و لو لانغ المتعافى. كان للصبيان نظرة جادة على وجهيهما – لم يعتقدا أن أسلوب الهجوم الحالي لـ كى لونغ و لينغ لان سيكون مفيدًا ضد الممتحن.

لقد تحرك في اللحظة الأخيرة حيث مر هجوم لينغ لان متجاوزًا مكانه قبل لحظات – ركلة ملتفه ! دون ملاحظته ، كانت لينغ لان قد وضعت نفسها تحته حيث كانت جاثمة بعد ذلك ، وكلتا يديها مسطحتين على الأرض ، ووجهت ساقها اليمنى إلى الأعلى مباشرة.

 

 

 

في هذا الاتجاه… كان المكان الذي يخشى فيه الرجال التعرض للإصابة.

 

 

 

الفاحص ، لحسن الحظ ، لاحظ في الوقت المناسب ، لقد تمكن من تفادي هجوم لينغ لان المرعب بشعرة.

“سيدي ، ألق نظرة فاحصة على حركات هذا الطفل.” كان المراقب قد راقب لوقت أطول ولذلك فقد حلل جزءًا من المشكلة.

 

 

اللعنة ، كان هذا وحشيًا!

استشعر الفاحص الخطر الذي يقترب منه من الأسفل وسرعان ما ترك كاحل لو لانغ للتراجع.

 

 

عندما هبط الفاحص ، مر ارتجاف في قلبه . استقامة لينغ لان ووجهه البارد الخالى من التعبيرات و نظرته النصف السفلي للفاحص مع بعض أثر الأسف على الخطأ الوشيك. عند رؤية ذلك ، لم يستطع الفاحص إلا أن يتراجع ثلاث خطوات أخرى ، ووضع مسافة بينه وبين مجموعة لينغ لان ، قبل أن يشعر ببعض الأمان.

 

 

 

لم.يتمكن الفاحص إلا من الخوف – فقط انظر إلى القوة الكامنة وراء تلك الركلة! إذا هبطت تلك الركلة على المنشود ، فمن المؤكد أن خط عائلته سينتهي معه. بدأ الفاحص يندم على نزواته – لماذا يجب أن يكون فضوليًا للغاية؟ كان متحمسًا جدًا للوعد بموهبة عظيمة ، قرر أن يضايق هؤلاء الأطفال قليلاً ، لكنه لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بركل لوح فولاذي.

 

 

…..

لم يكن هؤلاء أطفال كما يبدو – لقد كانوا في الواقع أشبال ذئاب صغيرة متوحشة في ثياب حمل! كاد الفاحص أن يبكي!

PEKA

 

 

 

لم.يتمكن الفاحص إلا من الخوف – فقط انظر إلى القوة الكامنة وراء تلك الركلة! إذا هبطت تلك الركلة على المنشود ، فمن المؤكد أن خط عائلته سينتهي معه. بدأ الفاحص يندم على نزواته – لماذا يجب أن يكون فضوليًا للغاية؟ كان متحمسًا جدًا للوعد بموهبة عظيمة ، قرر أن يضايق هؤلاء الأطفال قليلاً ، لكنه لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بركل لوح فولاذي.

 

وهكذا لم يتبق سوى لينغ لان و كى لونغ للقتال ضد الممتحن. بدون غطاء لو لانغ ، لم يعد بإمكان هجمات لينغ لان المتسلله الانطلاق ، لذلك قررت لينغ لان أنها قد تطبق جميع الحركات القتالية الأساسية التي تعلمتها في فضاءها الذهني والقتال مباشرة.

لكن مع ذلك – لقد أحبهم!

 

 

 

نظر الفاحص إلى الأطفال الثلاثة ، وكان لكل منهم تعبيرات مختلفة على وجوههم. بغض النظر عما إذا كانوا متوحش (كى لونغ) ، أو غاضب (لو لانغ) ، أو بارد (لينغ لان) ، فإن تعبيراتهم لا يمكنها إخفاء المثابرة المطلقة في عظامهم وكذلك طبيعتهم الوحشية. تعمقت الابتسامة في زاوية شفتيه. أي جندي سوف يشعر بسعادة غامرة في مواجهة هذه المواهب الشابة الواعدة.

 

 

عندما دخلت لينغ لان فى التزامن ، وجد الفاحص بطبيعة الحال أن القتال أصبح أكثر صعوبة. في البداية ، كان لا يزال لديه بعض المساحة للتراخي ، ولكن تدريجيًا ، وجد أنه لم يعد قادرًا على التراجع. إذا لم يوجه انتباهه الكامل للتعامل مع هجمات مجموعة لينغ لان ، فمن المحتمل جدًا أن يتعرض لضربة من لينغ لان.

********

شعر الفاحص بالغضب. لماذا لا يستطيع هؤلاء الأطفال أن يتصرفوا مثل الأطفال العاديين في سن السادسة ويأتون إليه بتهور؟ لماذا كان عليهم أن يكونوا أذكياء للغاية وحتى يفكروا في تغيير التكتيكات؟

 

 

“هاها ، الفاحص 072 في حالة يرثى لها” ، لم يستطع المراقب سوى السخرية وهو يراقب الإجراءات حتى هذه اللحظة. لم يفوته مدى ارتباك الفاحص في تلك المواجهة الأخيرة.

 

 

لم يكن الفاحص قلقًا على الإطلاق. كان لديه كل الصبر في العالم لانتظارهم. لن يفتقر الجندي المخضرم إلى الصبر ، وإلا فلن ينجو من ساحة المعركة. هؤلاء الأطفال كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة من البداية – كان يعتقد أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى تنفد طاقتهم تمامًا. في ذلك الوقت ، لن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حتى لو كان لديهم المزيد من الحيل في جعبتهم.

سمعه المشرف ، الذي كان يمر في جولاته للتو ، وهو يتحدث ونظر من جديد. عندما رأى أن ذلك الضابط هو من أبلغ عن الغرفة 072 في وقت سابق ، تلاشى غضبه – بعد كل شيء ، كان ذلك بسبب ذلك الضابط الذي تمكن من التعرف على وريث اللواء لينغ شياو. فقام فقط بتوبيخه بلطف ، “هدوء ، ما الذي تفعله الآن؟”

 

 

نظر الفاحص إلى الأطفال الثلاثة ، وكان لكل منهم تعبيرات مختلفة على وجوههم. بغض النظر عما إذا كانوا متوحش (كى لونغ) ، أو غاضب (لو لانغ) ، أو بارد (لينغ لان) ، فإن تعبيراتهم لا يمكنها إخفاء المثابرة المطلقة في عظامهم وكذلك طبيعتهم الوحشية. تعمقت الابتسامة في زاوية شفتيه. أي جندي سوف يشعر بسعادة غامرة في مواجهة هذه المواهب الشابة الواعدة.

نظر المراقب لأعلى ليرى المشرف ووقف مبتسما ليحييه ، ثم قال بصوت منخفض ، “سيدي ، انظر إلى هذا ، هناك مشكلة صغيرة.” أشار إلى الشاشة ، وطلب من المشرف أن يقترب ويرى.

 

 

 

نظر إليه المشرف بريبة ، لكنه ظل منحنيًا قليلاً لينظر إلى الشاشة. رأى الأطفال الثلاثة يهاجمون في وقت واحد تقريبًا – واحد من أعلى ، وواحد من أسفل ، بينما استغل الأخير أي فتحات – وعلى الرغم من أن أفعالهم لا تزال غير مدربة بشكل واضح ، إلا أنهم كانوا منسقين بشكل مفاجئ ، مما تسبب في الكثير من المتاعب للفاحص.

لم.يتمكن الفاحص إلا من الخوف – فقط انظر إلى القوة الكامنة وراء تلك الركلة! إذا هبطت تلك الركلة على المنشود ، فمن المؤكد أن خط عائلته سينتهي معه. بدأ الفاحص يندم على نزواته – لماذا يجب أن يكون فضوليًا للغاية؟ كان متحمسًا جدًا للوعد بموهبة عظيمة ، قرر أن يضايق هؤلاء الأطفال قليلاً ، لكنه لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بركل لوح فولاذي.

 

 

“هذا غريب. ما الذي يفعله الممتحن 072؟ يجب عليه فقط إنزالهم.” لم يستطع المشرف أن يفهم – لقد افترض بشكل لا شعوري أن هذا سيكون شيئًا سهلاً على الفاحص أن يفعله ضد اثنين أو ثلاثة من النقانق الصغيرة.

 

 

 

“سيدي ، ألق نظرة فاحصة على حركات هذا الطفل.” كان المراقب قد راقب لوقت أطول ولذلك فقد حلل جزءًا من المشكلة.

 

 

 

عرف المشرف أن المراقب لن يذكر شيئًا بدون سبب ، ولذلك استمر في النظر إلى الشاشة باهتمام.

 

 

 

********

 

 

 

في الغرفة 072 ، وجدت لينغ لان أنه من الأسهل والأسهل التحرك مع تقدم القتال. في البداية ، كان لا يزال هناك بعض الانفصال بين جسدها وأفكارها – عدة مرات ، كانت موجودة بالفعل في ذهنها ، لكن جسدها كان ينبض ببطء ، مما جعلها تفقد العديد من الفرص لضرب الفاحص. ومع ذلك ، خلال هذه المعركة الطويلة ، شعرت أن جسدها أصبح أكثر رشاقة ، وبدأ في التدفق والعمل جنبًا إلى جنب مع أفكارها .

عندما دخلت لينغ لان فى التزامن ، وجد الفاحص بطبيعة الحال أن القتال أصبح أكثر صعوبة. في البداية ، كان لا يزال لديه بعض المساحة للتراخي ، ولكن تدريجيًا ، وجد أنه لم يعد قادرًا على التراجع. إذا لم يوجه انتباهه الكامل للتعامل مع هجمات مجموعة لينغ لان ، فمن المحتمل جدًا أن يتعرض لضربة من لينغ لان.

 

لقد تحرك في اللحظة الأخيرة حيث مر هجوم لينغ لان متجاوزًا مكانه قبل لحظات – ركلة ملتفه ! دون ملاحظته ، كانت لينغ لان قد وضعت نفسها تحته حيث كانت جاثمة بعد ذلك ، وكلتا يديها مسطحتين على الأرض ، ووجهت ساقها اليمنى إلى الأعلى مباشرة.

عندما دخلت لينغ لان فى التزامن ، وجد الفاحص بطبيعة الحال أن القتال أصبح أكثر صعوبة. في البداية ، كان لا يزال لديه بعض المساحة للتراخي ، ولكن تدريجيًا ، وجد أنه لم يعد قادرًا على التراجع. إذا لم يوجه انتباهه الكامل للتعامل مع هجمات مجموعة لينغ لان ، فمن المحتمل جدًا أن يتعرض لضربة من لينغ لان.

 

 

 

بعد القتال لفترة طويلة ، توصل الفاحص أيضًا إلى فهم استراتيجية الأطفال. لقد أرادوا التغلب على حذره والعثور على فتحة ، فقط لترك علامة على جسده إما بقبضاتهم أو بأقدامهم. يا لها من حفنة من النقانق المنتقمين… الفاحص فكر في نفسه بلا حول ولا قوة. لم يخطر بباله مطلقًا أن مزحة بسيطة من شأنها أن تجعل الأطفال يموتون من أجل ضربهم له.

ثم انتشر إحساس ناري على طول ذراعه من النقطة التي استخدمها – زادت قوة الشقي وسرعته مرة أخرى… اكتشف الفاحص أن كى لونغ كان من الواضح أنه من النوع الهائج. عند رؤية الأداء الرائع للزميل الصغير ، كان الممتحن أكثر حماسًا.

 

 

يمكن للفاحص فقط أن يستمر في إبعادهم – لم يستطع أن يؤذيهم حقًا ، أليس كذلك؟ حتى لو لم يعاقبه الجيش على ذلك ، فلن يكون مستعدًا أيضًا للقيام بذلك. أعني ، انظر فقط! هؤلاء الأطفال الثلاثة امامه كانت لديهم إمكانات كبيرة.

 

 

 

 

 

لم يكن الفاحص قلقًا على الإطلاق. كان لديه كل الصبر في العالم لانتظارهم. لن يفتقر الجندي المخضرم إلى الصبر ، وإلا فلن ينجو من ساحة المعركة. هؤلاء الأطفال كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة من البداية – كان يعتقد أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى تنفد طاقتهم تمامًا. في ذلك الوقت ، لن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حتى لو كان لديهم المزيد من الحيل في جعبتهم.

 

 

 

من المؤكد ، تمامًا كما توقع الفاحص ، الأطفال لم يتمكنوا من القتال لفترة أطول. كان لو لانغ أول من نفدت طاقته وأمسك به الفاحص ، وألقي به مرة أخرى في منتصف الطلاب الآخرين حيث ظل ساكنًا ثابتًا. بالطبع ، قام الفاحص بهذا بمهارة حتى لا يصاب جسد لو لانغ في هذه العملية – لقد كان ساكنًا فقط بسبب الإرهاق.

سمعه المشرف ، الذي كان يمر في جولاته للتو ، وهو يتحدث ونظر من جديد. عندما رأى أن ذلك الضابط هو من أبلغ عن الغرفة 072 في وقت سابق ، تلاشى غضبه – بعد كل شيء ، كان ذلك بسبب ذلك الضابط الذي تمكن من التعرف على وريث اللواء لينغ شياو. فقام فقط بتوبيخه بلطف ، “هدوء ، ما الذي تفعله الآن؟”

 

 

وهكذا لم يتبق سوى لينغ لان و كى لونغ للقتال ضد الممتحن. بدون غطاء لو لانغ ، لم يعد بإمكان هجمات لينغ لان المتسلله الانطلاق ، لذلك قررت لينغ لان أنها قد تطبق جميع الحركات القتالية الأساسية التي تعلمتها في فضاءها الذهني والقتال مباشرة.

33

 

 

لم تنس لينغ لان ما قاله رقم واحد – ما تعلمته يجب أن يتم تطبيقه ، بل كان من الأفضل أن تطبقه في معركة حقيقية… على الرغم من أن القتال مع الفاحص لم يكن حقًا معركة حقيقية ، إلا أنها كانت لا تزال فرصة بالنسبة لها لتطبيق ما تعلمته في بيئة قتالية ، لذلك بالطبع لن تدع لينغ لان الفرصة تفوتها.

 

 

 

علاوة على ذلك ، بعد القتال لفترة طويلة ، أدركت لينغ لان أن الفاحص لن يؤذيهم أبدًا ، مما يعني أنها يمكن أن تخرج كل شيء دون خوف. نظرًا لأن الفاحص سيكون في موقف دفاعي فقط ، إذا لم تغتنم الفرصة لممارسة كل حركاتها الآن ، فمتى يجب أن تفعل ذلك؟

“هذا غريب. ما الذي يفعله الممتحن 072؟ يجب عليه فقط إنزالهم.” لم يستطع المشرف أن يفهم – لقد افترض بشكل لا شعوري أن هذا سيكون شيئًا سهلاً على الفاحص أن يفعله ضد اثنين أو ثلاثة من النقانق الصغيرة.

 

 

مع زيادة جرأة تحركات لينغ لان ، أصبحت تحركات كى لونغ أيضًا عدوانية بشكل متزايد. كان كى لونغ طفلاً ملتويًا – لم يكن يحب أن يفكر كثيرًا بالرغم من كونه يتمتع بشخصية جريئة وصريحة ، لكن هذا لم يمنعه من أن يكون قويًا. لقد اختار غريزيًا الطريقة الأنسب لنفسه ، لذلك عندما اشتدت هجمات لينغ لان ، شعر أن قراره كان على حق ، وهكذا تبعه.

 

 

كانت سرعة كى لونغ أسرع قليلاً من لو لانغ – لقد وصل إلى الممتحن أولاً وألقى بقبضة غاضبة.

قاتل الاثنان بضراوة لدرجة أن الفاحص كان في الواقع محرومًا ، حيث بدا أنه كان قادرًا فقط على التركيز على الدفاع .

كانت سرعة كى لونغ أسرع قليلاً من لو لانغ – لقد وصل إلى الممتحن أولاً وألقى بقبضة غاضبة.

 

 

هتف جميع الأطفال على الجانب لـ كى لونغ و لينغ لان ، باستثناء هان جيجيون و لو لانغ المتعافى. كان للصبيان نظرة جادة على وجهيهما – لم يعتقدا أن أسلوب الهجوم الحالي لـ كى لونغ و لينغ لان سيكون مفيدًا ضد الممتحن.

لم يكن الفاحص قلقًا على الإطلاق. كان لديه كل الصبر في العالم لانتظارهم. لن يفتقر الجندي المخضرم إلى الصبر ، وإلا فلن ينجو من ساحة المعركة. هؤلاء الأطفال كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة من البداية – كان يعتقد أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى تنفد طاقتهم تمامًا. في ذلك الوقت ، لن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حتى لو كان لديهم المزيد من الحيل في جعبتهم.

 

عندما دخلت لينغ لان فى التزامن ، وجد الفاحص بطبيعة الحال أن القتال أصبح أكثر صعوبة. في البداية ، كان لا يزال لديه بعض المساحة للتراخي ، ولكن تدريجيًا ، وجد أنه لم يعد قادرًا على التراجع. إذا لم يوجه انتباهه الكامل للتعامل مع هجمات مجموعة لينغ لان ، فمن المحتمل جدًا أن يتعرض لضربة من لينغ لان.

 

 

 

لكن مع ذلك – لقد أحبهم!

 

“هذا غريب. ما الذي يفعله الممتحن 072؟ يجب عليه فقط إنزالهم.” لم يستطع المشرف أن يفهم – لقد افترض بشكل لا شعوري أن هذا سيكون شيئًا سهلاً على الفاحص أن يفعله ضد اثنين أو ثلاثة من النقانق الصغيرة.

 

 

 

 

ترجمة

لم يكن لديه خيار سوى مد يده الأخرى في مسكة ، والتقاط قدم لو لانغ عندما وصلت إليه. ولكن عندما كان على وشك أن يرمي لو لانغ عنه…

PEKA

 

…..

لم تنس لينغ لان ما قاله رقم واحد – ما تعلمته يجب أن يتم تطبيقه ، بل كان من الأفضل أن تطبقه في معركة حقيقية… على الرغم من أن القتال مع الفاحص لم يكن حقًا معركة حقيقية ، إلا أنها كانت لا تزال فرصة بالنسبة لها لتطبيق ما تعلمته في بيئة قتالية ، لذلك بالطبع لن تدع لينغ لان الفرصة تفوتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط