نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 35

35

35

35

 

 

 

 

أومأت لينغ لان برأسها بسهولة دون الكثير من الإخلاص ، حتى أنه ذهب إلى حد ضرب كى لونغ على رأسه .

 

 

على الرغم من أن لكمة لينغ لان بدت قوية جدًا ، إلا أنها لم تسبب في الواقع الكثير من الضرر للفاحص ، ولم تترك سوى كدمة داكنة على الخد الأيسر للفاحص. بالطبع ، كان هذا مناسبًا تمامًا لنية لينغ لان – لقد أرادت فقط إثبات أنه لم يتم التنمر عليهم بسهولة.

والأسوأ من ذلك ، بدا لينغ لان غير مهتم تمامًا بحالة رفيقه بعد الواقعة ، وركز فقط على نتائجه الخاصة. كان هذا النوع من السلوك الأناني هو القشة الأخيرة للفاحص – فقد قرر أنه لن يمنح لينغ لان أبدًا فرصة لدخول الفصول الخاصة. لا يمكن للاتحاد أبدًا أن يقدم تدريبًا متخصصًا لمثل هذا الطفل الأناني البارد وعديم الشعور. حتى لو أصبح جنديًا ، فلن يتسبب إلا في إلحاق الضرر بالاتحاد وزملائه الجنود.

 

 

وقف الفاحص هناك غير متحرك ، لكن وجهه كان قاحلاً جليديًا. رفع يده و لمس الكدمة على وجهه ، على الرغم من أنها كانت مخدرة عند اللمس ، شعر بألم لا يمكن تفسيره ينفجر من قلبه.

تنهد الفاحص وهز رأسه. لم يكن من السهل خداع الأطفال هذه الأيام. قال بلهجة: “هذه المرة ، نجحتم جميعكم!”

 

 

في الواقع ، لقد كان مؤلمًا ممزوجًا بالغضب مع خيبة أمل عميقة – لم يكن غاضبًا لأن لينغ لان تمكنت من ضربه ، ولكن لأنه بهذه الضربة ، أظهرت لينغ لان أنانية وقسوة لا يمكن أن يتغاضى عنها.

PEKA

 

 

لم يستطع الفاحص أن يفهم كيف يمكن لهذا الطفل الواعد ، الممتاز على العديد من الجبهات ، أن يكون شديد البرودة وعديم الشعور لاستخدام رفيقه كدرع بشري لتحقيق أهدافه. على الرغم من أنه كان مرتبكًا بسبب الحادث في المواجهة الأخيرة ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان تنظران بوضوح – ظهر كى لونغ فجأة لصد الضربة المخصصة لـ لينغ لان ، ليس من إرادته ، ولكن لأن لينغ لان قد جرت كى لونغ مباشرة في طريق هجوم الفاحص.

أومأت لينغ لان برأسها بسهولة دون الكثير من الإخلاص ، حتى أنه ذهب إلى حد ضرب كى لونغ على رأسه .

 

 

والأسوأ من ذلك ، بدا لينغ لان غير مهتم تمامًا بحالة رفيقه بعد الواقعة ، وركز فقط على نتائجه الخاصة. كان هذا النوع من السلوك الأناني هو القشة الأخيرة للفاحص – فقد قرر أنه لن يمنح لينغ لان أبدًا فرصة لدخول الفصول الخاصة. لا يمكن للاتحاد أبدًا أن يقدم تدريبًا متخصصًا لمثل هذا الطفل الأناني البارد وعديم الشعور. حتى لو أصبح جنديًا ، فلن يتسبب إلا في إلحاق الضرر بالاتحاد وزملائه الجنود.

 

 

 

ولكن قبل أن يبدأ الفاحص في الصراخ ، ما حدث بعد ذلك أذهل الفاحص بالصمت.

وأخيرًا ، استخدم الصبي الإستراتيجية لفضح ضعف قلبه… لقد فهم الصبي أنه لن يؤذيهم أبدًا ، لذلك إذا أصيب شخص ما أثناء القتال ، فمن المؤكد أنه سينزعج ، وبالتالي يكشف عن فتحة في دفاعه.

 

قالت لينغ لان بتعحرف ، “بالطبع. من تعتقدنى ؟” كانت هناك أوقات كان عليها فقط أن تكون طفولية – عرفت لينغ لان أنها ربما تكون قد تجاوزت الأشياء قليلاً بالفعل ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو محاولة تعويض ذلك الآن.

سار لينغ لان نحو كي لونغ ، الذي كان لا يزال مستلقيًا على الأرض ينثر الدماء ، وركله عدة مرات على جانبه بلا لطف ، قائلاً مع بعض الذعر ، “حسنًا. لقد انتهينا . ألن تستيقظ الآن؟ ألا تعتقد أنك تبالغ في ذلك؟ ”

 

 

 

وبهذه الطريقة ، جلس كى لونغ مع ابتسامة سخيفة على وجهه كما قال ، “هل ضربته حقًا؟” استمر الدم في التدفق من زوايا فمه وهو يتكلم ، وكان من المروع رؤيته.

 

 

 

قالت لينغ لان بتعحرف ، “بالطبع. من تعتقدنى ؟” كانت هناك أوقات كان عليها فقط أن تكون طفولية – عرفت لينغ لان أنها ربما تكون قد تجاوزت الأشياء قليلاً بالفعل ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو محاولة تعويض ذلك الآن.

لم يستطع الفاحص أن يفهم كيف يمكن لهذا الطفل الواعد ، الممتاز على العديد من الجبهات ، أن يكون شديد البرودة وعديم الشعور لاستخدام رفيقه كدرع بشري لتحقيق أهدافه. على الرغم من أنه كان مرتبكًا بسبب الحادث في المواجهة الأخيرة ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان تنظران بوضوح – ظهر كى لونغ فجأة لصد الضربة المخصصة لـ لينغ لان ، ليس من إرادته ، ولكن لأن لينغ لان قد جرت كى لونغ مباشرة في طريق هجوم الفاحص.

 

وقف الفاحص هناك غير متحرك ، لكن وجهه كان قاحلاً جليديًا. رفع يده و لمس الكدمة على وجهه ، على الرغم من أنها كانت مخدرة عند اللمس ، شعر بألم لا يمكن تفسيره ينفجر من قلبه.

أومأ كى لونغ برأسه مرارًا بإعجاب صريح كما قال ، “نعم ، لينغ لان ، أنت بالتأكيد أقوى مني.” بعد قول هذا ، تابع بشغف ، “ألم أمثل جيدًا رغم ذلك؟”

أدارت لينغ لان عينيها داخليًا عند كلماته ، معتقدة أنه كان لذيذًا بالطبع – كان سائل الطاقة بنكهة الطماطم نتيجة بحثها الشاق ، كيف يمكنه مقارنته بسوائل الطاقة الأخرى؟ بالتفكير في المذاق الأصلي لسوائل الطاقة ، ارتجف جسم لينغ لان بشكل انعكاسي. هذا الطعم… لم يكن حقًا للاستهلاك البشري. ربما حتى القطط والكلاب منذ 10000 عام لن تلمسه .

 

تجاهل الممتحن الطلاب أمامه ، وركز بدلاً من ذلك على تشغيل جهاز الاتصال الخاص به للضغط على الزر الذي يشير إلى اكتمال الاختبار.

أومأت لينغ لان برأسها بسهولة دون الكثير من الإخلاص ، حتى أنه ذهب إلى حد ضرب كى لونغ على رأسه .

 

 

 

حسنًا ، كان السلوك الحالي لـ كى لونغ يشبه إلى حد كبير تلك الكلاب المخلصة التي كانت مألوفة لها في عالمها منذ 10000 عام – كان مظهر التسول الجاد هذا رائعًا للغاية لدرجة أنها لم تستطع المساعدة إلا في الوصول إليه والالتفاف عليه.

 

 

أومأت لينغ لان برأسها بسهولة دون الكثير من الإخلاص ، حتى أنه ذهب إلى حد ضرب كى لونغ على رأسه .

لم يكن لدى كى لونغ الصريح أي فكرة عن رعايته من قبل لينغ لان ، ولم يكن يعلم أن صورته في ذهن لينغ لان قد هبطت إلى “ رائع ” – لقد اندفع بسعادة على الأرض بعد أن تم الإشادة به ، ولعق بقع الدم الجافة في زوايا فمه. مع بعض الأسف ، قال ، “هذا عار كان علينا إهدار الكثير من سوائل الطاقة… هذا الطعم رائع ، لم أتذوق أبدًا مثل هذا السائل اللذيذ .”

خدش كى لونغ مؤخرة رأسه وهو يبتسم ابتسامة عريضة و خجولًا في إثارة قلق الجميع. “لذلك ، عندما ضربني الفاحص في وقت لاحق ، تظاهرت بأنني تعرضت للأذى ومثلت فقد الوعي.”

 

خدش كى لونغ مؤخرة رأسه وهو يبتسم ابتسامة عريضة و خجولًا في إثارة قلق الجميع. “لذلك ، عندما ضربني الفاحص في وقت لاحق ، تظاهرت بأنني تعرضت للأذى ومثلت فقد الوعي.”

 

لم يكن لدى كى لونغ الصريح أي فكرة عن رعايته من قبل لينغ لان ، ولم يكن يعلم أن صورته في ذهن لينغ لان قد هبطت إلى “ رائع ” – لقد اندفع بسعادة على الأرض بعد أن تم الإشادة به ، ولعق بقع الدم الجافة في زوايا فمه. مع بعض الأسف ، قال ، “هذا عار كان علينا إهدار الكثير من سوائل الطاقة… هذا الطعم رائع ، لم أتذوق أبدًا مثل هذا السائل اللذيذ .”

 

ترجمة

أدارت لينغ لان عينيها داخليًا عند كلماته ، معتقدة أنه كان لذيذًا بالطبع – كان سائل الطاقة بنكهة الطماطم نتيجة بحثها الشاق ، كيف يمكنه مقارنته بسوائل الطاقة الأخرى؟ بالتفكير في المذاق الأصلي لسوائل الطاقة ، ارتجف جسم لينغ لان بشكل انعكاسي. هذا الطعم… لم يكن حقًا للاستهلاك البشري. ربما حتى القطط والكلاب منذ 10000 عام لن تلمسه .

 

 

وأخيرًا ، استخدم الصبي الإستراتيجية لفضح ضعف قلبه… لقد فهم الصبي أنه لن يؤذيهم أبدًا ، لذلك إذا أصيب شخص ما أثناء القتال ، فمن المؤكد أنه سينزعج ، وبالتالي يكشف عن فتحة في دفاعه.

لم تكن لينغ لان شخصًا يسيء معاملة نفسها. نظرًا لأنها لم تستطع تحمل طعمها ، قررت أنها ستغيرها بنفسها. بمساعدة الصغير أربعه ، تمكنوا أخيرًا من تطوير سوائل الطاقة في العديد من نكهات الفواكه والخضروات ، وكانت الطماطم مجرد واحدة من تلك النكهات.

 

 

PEKA

لقد أعطت كى لونغ تلك النكهة لأن لون تلك النكهة يشبه أيضًا لون الطماطم ، وهو أحمر نابض بالحياة ، والذي من شأنه أن يجعل الآخرين يخطئون تحديده على أنه دم ، مما يضفي مزيدًا من المصداقية على تمثيل كى لونغ للإصابة.

ترجمة

 

 

بالنظر إلى كى لونغ المفعم بالحيوية ، عاد وجه هان جيجيون أخيرًا إلى لونه المعتاد. سأل ببعض الارتباك ، “ماذا فعلتم بالضبط؟” عندما كان يعتقد أن كى لونغ أصيب بجروح خطيرة ، كان مغمورًا بالذعر لدرجة أنه لم ير ما حدث.

تجاهل الممتحن الطلاب أمامه ، وركز بدلاً من ذلك على تشغيل جهاز الاتصال الخاص به للضغط على الزر الذي يشير إلى اكتمال الاختبار.

 

 

كان سؤال هان جيجيون هو السؤال الذي كان يدور في ذهن الفاحص. على الرغم من أنه لا يزال غير متأكد من التفاصيل حتى الآن ، لكنه اكتشف أنه وقع في فخ نصبه الطفلان أمامه. كم هو غير متوقع أن يقع جندي متمرس في المعركة مثله فريسة لمخططات طفلين.

ترجمة

 

 

ومع ذلك ، لم يكن غاضبًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان الفرح يتدفق من خلاله. الطفل الذي وجده واعدًا للغاية ، مع مثل هذه القدرات الرائعة ، لم يكن في الحقيقة فظيعًا كما كان يعتقد…

استمر كى لونغ في الابتسام ، ولا يزال وجهه مليئًا بالثقة. بالتفكير في شيء ما ، نظر هان جيجيون إلى لينغ لان بنظرة غامضة ، والتي احتوت على بعض تلميح الإعجاب ولكن أيضًا أثر الغضب ، لكنه عاد بسرعة إلى تعبيراته المعتادة.

 

وبهذه الطريقة ، جلس كى لونغ مع ابتسامة سخيفة على وجهه كما قال ، “هل ضربته حقًا؟” استمر الدم في التدفق من زوايا فمه وهو يتكلم ، وكان من المروع رؤيته.

سمع كى لونغ سؤال هان جيجيون وسرعان ما شرح ، “عندما ألقى الفاحص بي مرة أخرى ، جاء لينغ لان ليجرني بعيدًا. عندها أعطاني سائل الطاقة ، وعندما كان ظهره للفاحص ، ألمح لي لأتصرف ، لأتظاهر بأني مصاب باستخدام السائل “.

 

 

 

خدش كى لونغ مؤخرة رأسه وهو يبتسم ابتسامة عريضة و خجولًا في إثارة قلق الجميع. “لذلك ، عندما ضربني الفاحص في وقت لاحق ، تظاهرت بأنني تعرضت للأذى ومثلت فقد الوعي.”

على الرغم من أن لكمة لينغ لان بدت قوية جدًا ، إلا أنها لم تسبب في الواقع الكثير من الضرر للفاحص ، ولم تترك سوى كدمة داكنة على الخد الأيسر للفاحص. بالطبع ، كان هذا مناسبًا تمامًا لنية لينغ لان – لقد أرادت فقط إثبات أنه لم يتم التنمر عليهم بسهولة.

 

 

نظر الفاحص إلى لينغ لان بتأمل ، ثم صرخ فجأة ، “ألم تكن خائفًا من ارتكاب خطأ؟ ماذا لو لم أتمكن من التراجع في الوقت المناسب؟ كان من الممكن أن تتسبب خطتك في إصابة كى لونغ بسهولة ، حتى تدمر مستقبله “.

 

 

تنهد الفاحص وهز رأسه. لم يكن من السهل خداع الأطفال هذه الأيام. قال بلهجة: “هذه المرة ، نجحتم جميعكم!”

بدا لينغ لان في حيرة. “هل يمكنك بالفعل صنع خطأ من هذا القبيل؟” كان ضمان أقصى ثقتها في قدرة الفاحص على التحكم في نفسه.

 

 

بالنظر إلى كى لونغ المفعم بالحيوية ، عاد وجه هان جيجيون أخيرًا إلى لونه المعتاد. سأل ببعض الارتباك ، “ماذا فعلتم بالضبط؟” عندما كان يعتقد أن كى لونغ أصيب بجروح خطيرة ، كان مغمورًا بالذعر لدرجة أنه لم ير ما حدث.

استمر كى لونغ في الابتسام ، ولا يزال وجهه مليئًا بالثقة. بالتفكير في شيء ما ، نظر هان جيجيون إلى لينغ لان بنظرة غامضة ، والتي احتوت على بعض تلميح الإعجاب ولكن أيضًا أثر الغضب ، لكنه عاد بسرعة إلى تعبيراته المعتادة.

 

 

 

جعلت كلمات لينغ لان الممتحن يبتهج ، لكنه في الحقيقة لم يستطع دحض ما قاله. وجد أنه ليس لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع هذا الشقي قبله ، لكن كان عليه أن يعترف بأن لينغ لان لم يكن مخطئًا – بالتأكيد لن يرتكب مثل هذا الخطأ. لولا حقيقة أن تصرف كى لونغ كان واقعيًا للغاية ، حيث كان ينفث الدماء وكل شيء لما شك في نفسه. في النهاية ، كان هو الشخص الذي كان يفتقر إلى الثقة بالنفس.

 

 

 

ضحك الفاحص بجفاف . أعتقد أن لينغ لان أظهر له ضعفه – يا له من طفل رائع.

 

 

بالنظر إلى كى لونغ المفعم بالحيوية ، عاد وجه هان جيجيون أخيرًا إلى لونه المعتاد. سأل ببعض الارتباك ، “ماذا فعلتم بالضبط؟” عندما كان يعتقد أن كى لونغ أصيب بجروح خطيرة ، كان مغمورًا بالذعر لدرجة أنه لم ير ما حدث.

 

أومأ كى لونغ برأسه مرارًا بإعجاب صريح كما قال ، “نعم ، لينغ لان ، أنت بالتأكيد أقوى مني.” بعد قول هذا ، تابع بشغف ، “ألم أمثل جيدًا رغم ذلك؟”

كان هذا الصبي غير عادي حقًا – كان جريئًا مثل النحاس ، لكنه مهتم بالتفاصيل ، وشريرًا في القتال. لا يزال يتمتع بشخصية كاريزما ، حيث كان قادرًا على إقناع الآخرين بالانضمام إليه بسهولة – كى لونغ و لو لانغ سابقًا ، على الرغم من قوتهم ، فقد وضعوا ثقتهم في لينغ لان بشكل لا جدال فيه ، مما سمح له بتحديد كل شيء.

 

 

تجاهل الممتحن الطلاب أمامه ، وركز بدلاً من ذلك على تشغيل جهاز الاتصال الخاص به للضغط على الزر الذي يشير إلى اكتمال الاختبار.

وأخيرًا ، استخدم الصبي الإستراتيجية لفضح ضعف قلبه… لقد فهم الصبي أنه لن يؤذيهم أبدًا ، لذلك إذا أصيب شخص ما أثناء القتال ، فمن المؤكد أنه سينزعج ، وبالتالي يكشف عن فتحة في دفاعه.

 

 

 

تنهد الفاحص وهز رأسه. لم يكن من السهل خداع الأطفال هذه الأيام. قال بلهجة: “هذه المرة ، نجحتم جميعكم!”

 

 

والأسوأ من ذلك ، بدا لينغ لان غير مهتم تمامًا بحالة رفيقه بعد الواقعة ، وركز فقط على نتائجه الخاصة. كان هذا النوع من السلوك الأناني هو القشة الأخيرة للفاحص – فقد قرر أنه لن يمنح لينغ لان أبدًا فرصة لدخول الفصول الخاصة. لا يمكن للاتحاد أبدًا أن يقدم تدريبًا متخصصًا لمثل هذا الطفل الأناني البارد وعديم الشعور. حتى لو أصبح جنديًا ، فلن يتسبب إلا في إلحاق الضرر بالاتحاد وزملائه الجنود.

جعلت كلمات الفاحص جميع الأطفال يقفزون في سعادة. هذا يعني أنهم قد تأهلوا ليصبحوا طلابًا في هذه الأكاديمية الكشفية! بالطبع ، لم يتم تحديد ما إذا كان بإمكانهم حضور الفصول الخاصة أم لا – وهذا يعتمد على النتيجة النهائية التي يعطيها الممتحن. بمجرد أن يتم تجميع نتائج الاختبارات الأربعة ، سيتم نقل أول مائة طالب إلى الفصول الخاصة.

…..

 

 

تجاهل الممتحن الطلاب أمامه ، وركز بدلاً من ذلك على تشغيل جهاز الاتصال الخاص به للضغط على الزر الذي يشير إلى اكتمال الاختبار.

 

 

استمر كى لونغ في الابتسام ، ولا يزال وجهه مليئًا بالثقة. بالتفكير في شيء ما ، نظر هان جيجيون إلى لينغ لان بنظرة غامضة ، والتي احتوت على بعض تلميح الإعجاب ولكن أيضًا أثر الغضب ، لكنه عاد بسرعة إلى تعبيراته المعتادة.

 

 

 

 

 

 

 

جعلت كلمات لينغ لان الممتحن يبتهج ، لكنه في الحقيقة لم يستطع دحض ما قاله. وجد أنه ليس لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع هذا الشقي قبله ، لكن كان عليه أن يعترف بأن لينغ لان لم يكن مخطئًا – بالتأكيد لن يرتكب مثل هذا الخطأ. لولا حقيقة أن تصرف كى لونغ كان واقعيًا للغاية ، حيث كان ينفث الدماء وكل شيء لما شك في نفسه. في النهاية ، كان هو الشخص الذي كان يفتقر إلى الثقة بالنفس.

ترجمة

PEKA

PEKA

 

…..

لم يستطع الفاحص أن يفهم كيف يمكن لهذا الطفل الواعد ، الممتاز على العديد من الجبهات ، أن يكون شديد البرودة وعديم الشعور لاستخدام رفيقه كدرع بشري لتحقيق أهدافه. على الرغم من أنه كان مرتبكًا بسبب الحادث في المواجهة الأخيرة ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان تنظران بوضوح – ظهر كى لونغ فجأة لصد الضربة المخصصة لـ لينغ لان ، ليس من إرادته ، ولكن لأن لينغ لان قد جرت كى لونغ مباشرة في طريق هجوم الفاحص.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط