نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 42

42

42

42

 

 

 

فى الفجر. عندما اخترق أول شعاع من ضوء الشمس أوراق الشجر الكثيفة للغابة ، وأضفى عليها دفئها ببطء ، بدأ العالم الأخضر الهادئ في الأصل في الاستيقاظ مرة أخرى. بدأت كائنات مختلفة في الزحف من أعشاشها ، لتبدأ دورة جديدة من روتينها اليومي – الصيد والمطاردة.

 

 

ثم استراح لبعض الوقت. لم يكن الصيد سهلاً – فالأفعال التي بدت سهلة استهلكت في الواقع الكثير من قوته الجسدية. ومع ذلك ، حتى أثناء استراحته ، كان.يراقب محيطه ، خائف من أن يبدو أن عدوًا قويًا قد يلتهمها.

على الأرض ، كان مخلوق صغير مجعد الجلد يشق طريقه خلسة إلى وجهته. كانت صغيرة جدًا ، بحجم قبضتين بشريتين تقريبًا ، لكنه جر ذيلًا مسطحًا عريضًا يبلغ ضعف طول جسمه .

عندما قفز مرة أخرى لالتقاط المزيد من الأسماك ، لمع صاحب العيون الجليدية. انطلق سلك أسود سميك ، ملتفًا بحواف المنخفض ، واختفى الحيوان المتجعد. كان من الممكن سماع صوت صافٍ من اللحم يضرب الماء ، ثم يمكن رؤية ثعبان مائي بسمك ذراع الرجل جالسًا في منتصف المنخفض ، وكان نصفه السفلي ملتفًا بدقة تحته. من نظرة خاطفة ، بدا وكأنه كان طوله حوالي ثلاثة أمتار ، وربما أكثر.

 

 

لم يكن لديه خيار سوى توخي الحذر. في هذه الغابة ، يمكن أن تقتله 80٪ من الحيوانات بسهولة – ولسوء الحظ ، كان لحمه طريًا ، لذلك على الرغم من أنه صغير وبحتوي على القليل جدًا من اللحوم ، إلا أن العديد من المخلوقات الكبيرة لا تمانع في اصطياده كمقبلات.

دون أي تغيير في تعبيرها ، سحبت لينغ لان قدمها من جمجمة ملك المستنقع. لم تكن مهتمة بمشاهدة صراع الموت للمخلوق ولذا فقد أخرجته من بؤسها بالدوس في جمجمته .

 

 

كانت وجهته المقصودة منطقة مليئة بالمنخفضات المائية الضحلة . كانت تلك المنطقة عبارة عن مستنقع ، مناسبة جدًا لبقائه على قيد الحياة ، لأن وزنه الخفيف وشكله الجسدي سمح له بالتحرك بحرية حول المستنقع دون أن يغرق فيه. بصرف النظر عن تلك المخلوقات التي كان المستنقع موطنها الطبيعي ، لم تستطع الكائنات الأخرى دخول المنطقة ، مما يجعلها أكثر أمانًا للمخلوق.

 

 

 

بالطبع ، الأهم من ذلك ، كان هناك طعام هنا أيضًا ، مما يجعله يستحق وقت المجيء إلى هنا. بدأ يسيل لعابه تقريبًا من التفكير في الطعام – كانت الأسماك في المنخفضات الضحلة هنا لذيذة جدًا.

 

 

وصل أخيرًا إلى هناك .

ترجمة

 

 

في هذا الوقت ، في المياه الضحلة للمنخفضات العديدة ، كانت الأسماك بطول الأصابع تسبح بفرح ، وتندفع من منخفض إلى آخر. كانت جميع المنخفضات متصلة بواسطة تيارات ضيقة لا حصر لها من المياه – على الرغم من أن هذه الجداول كانت صغيرة جدًا بحيث لا يمكن للأسماك الكبيرة أن تمر من خلالها ، إلا أنها سمحت لهذه الأسماك الصغيرة بالسباحة بين المنخفضات دون عوائق. في إحدى المنخفضات المعينة ، كانت الأسماك تقضم بجشع بعض الأعشاب المائية ، متجاهلة حقيقة أن عدوها الطبيعي قد وصل وكان يستعد لتناول الطعام عليها لإشباع جوعه .

لقد كان ملك هذا المستنقع ، وكان طعامه المفضل بطبيعة الحال أسرع الثعابين المائية. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية اصطياد ثعابين الماء – في اللحظة التي رأوا فيها ظلها ، كانوا يفرون على الفور ، ينزلقون بسرعة في مياه المستنقع وتختفي تمامًا. وبالتالي ، يمكنها فقط أن تتنكر وتنتظر بصبر – في بعض الأحيان حتى يوم كامل وليلة – للحصول على جائزتها. اليوم ، سوف تأكل جيدا.

 

 

دخل الحيوان المتجعد المستنقع واندفع بسرعة إلى أحد المنخفضات. تبعثرت الأسماك في خوف ، لكنها سبحت بشكل أعمى في ذعرها ، وانتهى بها الأمر في طريق مسدود… في النهاية ، كانت نتيجتها الوحيدة هي أن يلتهمها المخلوق الرشيق المتجعد.

اللعنة ، ما المخلوق الذي يجرؤ على إزعاج ملك المستنقع في وجبته؟ لم يفكر حتى في إمكانية نصب كمين – لقد كان ملك السلسلة الغذائية بلا منازع هنا ، ولم يجرؤ أي كائن على التفكير في اصطياده…

 

 

بعد أكل الأسماك ، قفز المخلوق وهز نفسه ، مما تسبب في تحليق قطرات الماء على جسمه ، حتى عاد جلده مرة أخرى إلى الجفاف والنقاء كما كان من قبل.

…..

 

 

ثم استراح لبعض الوقت. لم يكن الصيد سهلاً – فالأفعال التي بدت سهلة استهلكت في الواقع الكثير من قوته الجسدية. ومع ذلك ، حتى أثناء استراحته ، كان.يراقب محيطه ، خائف من أن يبدو أن عدوًا قويًا قد يلتهمها.

وبعد ذلك ، قفز مخلوق ضخم من أعماق المستنقع. كان مظهره العام يشبه إلى حد كبير مظهر تماسيح الأرض ، ولكن بالمقارنة مع التمساح ، كان جسمه أكبر ، وكانت أطرافه الأربعة أكثر سمكًا.

 

 

بعد فترة وجيزة ، استعاد قوته ، وبدأ في التسلل التالي…

 

 

 

ومع ذلك ، لم يلاحظ – انه في المستنقع بمكان ليس بعيدًا جدًا عنه ، أغلق زوج من العيون الجليدية عليه ، مستعدين لنصب كمين له خلال وجبته التالية.

رفع ثعبان الماء رأسه ، منتظرًا أن ينتقل طعامه عبر حلقه إلى معدته. وبعد ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر ماو كبير فجأة بجانبه ذو أسنان حادة تتلألأ في ضوء الشمس. قبل أن يتفاعل ثعبان الماء ، كان قد تعرض للعض بالفعل ، حيث كان أكثر عرضة للخطر.

 

على الأرض ، كان مخلوق صغير مجعد الجلد يشق طريقه خلسة إلى وجهته. كانت صغيرة جدًا ، بحجم قبضتين بشريتين تقريبًا ، لكنه جر ذيلًا مسطحًا عريضًا يبلغ ضعف طول جسمه .

عندما قفز مرة أخرى لالتقاط المزيد من الأسماك ، لمع صاحب العيون الجليدية. انطلق سلك أسود سميك ، ملتفًا بحواف المنخفض ، واختفى الحيوان المتجعد. كان من الممكن سماع صوت صافٍ من اللحم يضرب الماء ، ثم يمكن رؤية ثعبان مائي بسمك ذراع الرجل جالسًا في منتصف المنخفض ، وكان نصفه السفلي ملتفًا بدقة تحته. من نظرة خاطفة ، بدا وكأنه كان طوله حوالي ثلاثة أمتار ، وربما أكثر.

 

 

 

 

 

 

 

كان المخلوق المتجعد في فمه يكافح بكل قوته ، يرفرف بذيله العريض حوله ، لكن دون جدوى. ابتلعه ثعبان الماء شيئًا فشيئًا ، حتى اختفى تمامًا في حلق الثعبان.

بالنظر إلى الدماغ الأبيض في جميع أنحاء حذائها ، لم تعد لينغ لان تشعر بالاشمئزاز الذي شعرت به في البداية. كانت لينغ لان الحالية محاطة بهالة من العدوان الشديد ، تمامًا مثل ملك الغابة ؛ لم تعد هي الشخص الضعيف والخجول الذي كانت عليه من قبل.

 

 

رفع ثعبان الماء رأسه ، منتظرًا أن ينتقل طعامه عبر حلقه إلى معدته. وبعد ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر ماو كبير فجأة بجانبه ذو أسنان حادة تتلألأ في ضوء الشمس. قبل أن يتفاعل ثعبان الماء ، كان قد تعرض للعض بالفعل ، حيث كان أكثر عرضة للخطر.

 

 

 

بالطبع ، لم يكن ثعبان الماء راغبًا في الاستلقاء والموت – قبل أن يموت ، استخدم كامل طول جسده الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار للالتفاف بإحكام حول الخصم ، على أمل جلبه معه إلى الموت. لسوء الحظ ، كان الخصم لا يزال مثبتًا على نقطته الحيوية ، لذلك لم يستطع الصمود لفترة طويلة. وسرعان ما مات ، وخف التفافه حول مهاجمه.

 

 

بعد فترة وجيزة ، استعاد قوته ، وبدأ في التسلل التالي…

وبعد ذلك ، قفز مخلوق ضخم من أعماق المستنقع. كان مظهره العام يشبه إلى حد كبير مظهر تماسيح الأرض ، ولكن بالمقارنة مع التمساح ، كان جسمه أكبر ، وكانت أطرافه الأربعة أكثر سمكًا.

 

 

كان المخلوق المتجعد في فمه يكافح بكل قوته ، يرفرف بذيله العريض حوله ، لكن دون جدوى. ابتلعه ثعبان الماء شيئًا فشيئًا ، حتى اختفى تمامًا في حلق الثعبان.

لقد كان ملك هذا المستنقع ، وكان طعامه المفضل بطبيعة الحال أسرع الثعابين المائية. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية اصطياد ثعابين الماء – في اللحظة التي رأوا فيها ظلها ، كانوا يفرون على الفور ، ينزلقون بسرعة في مياه المستنقع وتختفي تمامًا. وبالتالي ، يمكنها فقط أن تتنكر وتنتظر بصبر – في بعض الأحيان حتى يوم كامل وليلة – للحصول على جائزتها. اليوم ، سوف تأكل جيدا.

دون أي تغيير في تعبيرها ، سحبت لينغ لان قدمها من جمجمة ملك المستنقع. لم تكن مهتمة بمشاهدة صراع الموت للمخلوق ولذا فقد أخرجته من بؤسها بالدوس في جمجمته .

 

بالطبع ، الأهم من ذلك ، كان هناك طعام هنا أيضًا ، مما يجعله يستحق وقت المجيء إلى هنا. بدأ يسيل لعابه تقريبًا من التفكير في الطعام – كانت الأسماك في المنخفضات الضحلة هنا لذيذة جدًا.

رفعت رأسها وفتحت فكيه على مصراعيها ، ودخل هذا الثعبان الكبير في فمه ، ومزقه ببطء إلى أشلاء بينما يمضغ ويبتلع. في منتصف الوجبة ، بينما كان نصف جسد الثعبان لا يزال يتدلى خارج فمه ، رأى ظلًا غامقًا يتساقط بسرعة من فوقه بزاوية عينه.

 

 

كان الجزء الداخلى لفم ملك المستنقع هش للغاية ، ولهذا السبب لا يترك ملك المستنقع فمه مفتوحًا. الطريقة الوحيدة لمهاجمة ما بداخلها كانت من خلال فمه . على هذا النحو ، قررت لينغ لان إخفاء نفسها داخل المستنقع والانتظار حتى يبدأ ملك المستنقع في الصيد. وعندما بدأ ملك المستنقع في تناول الطعام ، انتهزت الفرصة لحشو شجرة صغيرة في حلقه ، وصولاً إلى ذيله ، وتحكم على مصيره بضربة واحدة.

اللعنة ، ما المخلوق الذي يجرؤ على إزعاج ملك المستنقع في وجبته؟ لم يفكر حتى في إمكانية نصب كمين – لقد كان ملك السلسلة الغذائية بلا منازع هنا ، ولم يجرؤ أي كائن على التفكير في اصطياده…

 

 

 

قبل أن يلقي نظرة فاحصة ، شعر بألم عميق في العظام يبدأ من فمه و يمر عبر جسده بالكامل. أطلق هديرًا غاضبًا ، علامة على غضبه وعدم تصديقه ان هناك مخلوق يجرؤ على إيذائه. أراد تمزيق هذا المخلوق بأسنانه الحادة ، لكنه وجد أنه لم يعد بإمكانه إغلاق فمه.

وصل أخيرًا إلى هناك .

 

PEKA

لا ، لم يكن الأمر أنه لم يستطع إغلاقها – بطريقة ما ، في وقت ما ، شقت عصا خشبية طريقها إلى فمها. حاول طرد العصا ، لكنه وجد انه أنها لا يستطيع تحريك جسده أيضًا.

 

 

دخل الحيوان المتجعد المستنقع واندفع بسرعة إلى أحد المنخفضات. تبعثرت الأسماك في خوف ، لكنها سبحت بشكل أعمى في ذعرها ، وانتهى بها الأمر في طريق مسدود… في النهاية ، كانت نتيجتها الوحيدة هي أن يلتهمها المخلوق الرشيق المتجعد.

في الواقع ، كان الأمر كما لو كان مثبتًا على الأرض. بصرف النظر عن قذف أطرافه حولها دون جدوى ، فإنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق. لم يكن لديه أي فكرة عما يجري ، ومع استمرار الغضب في البناء داخله ، حاول الزئير مرة أخرى ، لكنه اكتشف الآن أنه لم يعد بإمكانه فعل ذلك بعد الآن. ثم ضربه الألم ، وتدفق في كل جزء من جسده كان شديدًا لدرجة أنه لا يستطيع التعامل معه. ما الذى يجري؟

 

 

 

“مزعج جدا”. إلى جانب هذا الصوت ، ظهر شيء هش للغاية من رأسه. وبعد ذلك ، كانت الذكرى النهائية للمخلوق هي أن المخلوق الغريب يرفع قدمه النحيلة فوق رأسه ويدوس لأسفل بشراسة.

 

 

ومع ذلك ، لم يلاحظ – انه في المستنقع بمكان ليس بعيدًا جدًا عنه ، أغلق زوج من العيون الجليدية عليه ، مستعدين لنصب كمين له خلال وجبته التالية.

دون أي تغيير في تعبيرها ، سحبت لينغ لان قدمها من جمجمة ملك المستنقع. لم تكن مهتمة بمشاهدة صراع الموت للمخلوق ولذا فقد أخرجته من بؤسها بالدوس في جمجمته .

 

 

كانت وجهته المقصودة منطقة مليئة بالمنخفضات المائية الضحلة . كانت تلك المنطقة عبارة عن مستنقع ، مناسبة جدًا لبقائه على قيد الحياة ، لأن وزنه الخفيف وشكله الجسدي سمح له بالتحرك بحرية حول المستنقع دون أن يغرق فيه. بصرف النظر عن تلك المخلوقات التي كان المستنقع موطنها الطبيعي ، لم تستطع الكائنات الأخرى دخول المنطقة ، مما يجعلها أكثر أمانًا للمخلوق.

 

…..

بالنظر إلى الدماغ الأبيض في جميع أنحاء حذائها ، لم تعد لينغ لان تشعر بالاشمئزاز الذي شعرت به في البداية. كانت لينغ لان الحالية محاطة بهالة من العدوان الشديد ، تمامًا مثل ملك الغابة ؛ لم تعد هي الشخص الضعيف والخجول الذي كانت عليه من قبل.

…..

 

رفعت رأسها وفتحت فكيه على مصراعيها ، ودخل هذا الثعبان الكبير في فمه ، ومزقه ببطء إلى أشلاء بينما يمضغ ويبتلع. في منتصف الوجبة ، بينما كان نصف جسد الثعبان لا يزال يتدلى خارج فمه ، رأى ظلًا غامقًا يتساقط بسرعة من فوقه بزاوية عينه.

بالطبع ، مع قوة لينغ لان الحالية ، لم يكن محاربة هذا المخلوق في المستنقع وجهاً لوجه مستحيلاً. ومع ذلك ، كان جلد هذا الزميل قويًا مثل الفولاذ ولم يكن لدى لينغ لان أي أسلحة يمكن أن تخترقها. كان هذا الجلد هو بالضبط السبب الذي جعله يتحمل الهجوم المضاد اليائس لثعبان الماء في النهاية. ومع ذلك ، كان لدى جميع المخلوقات نقاط ضعفها ولم يكن ملك المستنقعات استثناءً.

…..

 

 

كان الجزء الداخلى لفم ملك المستنقع هش للغاية ، ولهذا السبب لا يترك ملك المستنقع فمه مفتوحًا. الطريقة الوحيدة لمهاجمة ما بداخلها كانت من خلال فمه . على هذا النحو ، قررت لينغ لان إخفاء نفسها داخل المستنقع والانتظار حتى يبدأ ملك المستنقع في الصيد. وعندما بدأ ملك المستنقع في تناول الطعام ، انتهزت الفرصة لحشو شجرة صغيرة في حلقه ، وصولاً إلى ذيله ، وتحكم على مصيره بضربة واحدة.

 

 

 

لم يكن الوصول إلى هذه النقطة سهلاً على لينغ لان. في كثير من الأحيان ، وبسبب مشاكل السيطرة العاطفية ، تمكن ملك المستنقعات من الإحساس بنية القتل والتهرب من هجومها ، مما تسبب في فقدانها فرصتها. وهكذا ، دفعت لينغ لان الثمن بموتها عدة مرات قبل أن تدرك أخيرًا القدرة على الصيد بلا عيب. كانت الاختبارات والصعوبات التي مرت بها في العملية كثيرة جدًا بحيث لا يمكن الاستشهاد بها.

 

 

اللعنة ، ما المخلوق الذي يجرؤ على إزعاج ملك المستنقع في وجبته؟ لم يفكر حتى في إمكانية نصب كمين – لقد كان ملك السلسلة الغذائية بلا منازع هنا ، ولم يجرؤ أي كائن على التفكير في اصطياده…

 

 

 

 

 

 

ترجمة

كانت وجهته المقصودة منطقة مليئة بالمنخفضات المائية الضحلة . كانت تلك المنطقة عبارة عن مستنقع ، مناسبة جدًا لبقائه على قيد الحياة ، لأن وزنه الخفيف وشكله الجسدي سمح له بالتحرك بحرية حول المستنقع دون أن يغرق فيه. بصرف النظر عن تلك المخلوقات التي كان المستنقع موطنها الطبيعي ، لم تستطع الكائنات الأخرى دخول المنطقة ، مما يجعلها أكثر أمانًا للمخلوق.

PEKA

…..

“مزعج جدا”. إلى جانب هذا الصوت ، ظهر شيء هش للغاية من رأسه. وبعد ذلك ، كانت الذكرى النهائية للمخلوق هي أن المخلوق الغريب يرفع قدمه النحيلة فوق رأسه ويدوس لأسفل بشراسة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط