نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 47

47

47

47

سرعان ما شعرت لينغ لان بتلاشي القصور الذاتي ، ولكن بشكل غير متوقع ، شعر جسدها بالكامل فجأة بالضوء وحزام الأمان يختفي. اتضح أن سيارة التحليق بدأت في التفكيك ، وانقسمت إلى عدة قطع.

 

“حتى 10 أمتار أخرى ستكون على ما يرام… إذا كانت قوتك الروحية أعلى قليلاً ، فسأكون قادرًا على القيام بذلك من مسافة أبعد” ، أجاب الصغير أربعه ببعض الازدراء في لهجته ، كما لو كان ينظر إلى لينغ لان. للحد من مداها.

 

 

بمجرد أن وصل العد التنازلي إلى 1 ، توقفت السيارة التي لا تزال مسرعة بشكل مفاجئ. شعرت لينغ لان كما لو أنها ستخرج من السيارة ، لكن لأن حزام الأمان كان آمنًا للغاية ، بقيت في مقعدها.

 

 

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال البشر ، لكن يمكنني التعامل مع السيارات…” قال الصغير أربعه باستياء. لماذا كانت رئيسه غبي جدا؟ لم يكن البشر أجهزة كمبيوتر يمكنه اختراقها.

سرعان ما شعرت لينغ لان بتلاشي القصور الذاتي ، ولكن بشكل غير متوقع ، شعر جسدها بالكامل فجأة بالضوء وحزام الأمان يختفي. اتضح أن سيارة التحليق بدأت في التفكيك ، وانقسمت إلى عدة قطع.

 

 

لم تنزعج لينغ لان من ذلك ، “فقط افعلها. إذا ركلت الدلو هنا ، فسوف تموت أيضًا…”

“اركض!” صرخ لينغ تشين. استعد للوقوف على السيارة للحظة واحدة أخيرة قبل أن يكون أول من يخرج من السيارة. كان لينغ تشين قد اتخذ قراره بالفعل – كان سيضع نفسه كطعم لجذب القتلة المحيطين به ، مما يمنح لينغ لان فرصة للهروب.

 

 

اختارت لينغ لان الاختباء بهذه الطريقة لأنها استفادت من افتراضات الناس العامة والبقع العمياء – في هذه الأرض المسطحة المفتوحة التي لا مكان للاختباء فيها ، يمكن التغاضي عن مكان اختبائها بسهولة ، حيث كان الاتجاه الطبيعي هو التركيز على الشجيرات المحيطة وخصلات العشب البري حيث كان الناس أكثر عرضة للاختباء.

تبعته لينغ لان بعد فترة وجيزة. وسط القطع العديدة من حطام السيارة ، أمسكت بسرعة بإحدى القطع الأكبر التي كانت قد وضعت عينيها عليها على الفور. لم تكن كبيره جدًا أو صغيره جدًا ، فقط مناسبة لإيواء جسدها الصغير ، وكانت أيضًا تطير نحو نقطة هبوط تناسبها.

 

 

 

مثل السحلية ، تشبثت لينغ لان بقطعة الحطام ، وتحت غطاء الحطام الآخر المتطاير حولها ، انقلبت برشاقة في الهواء للاختباء خلف الحطام وكبح جماح وجودها. ثم تركت الحطام يطير كما لو كان حتى يسقط نحو اسفل على قطعة أرض فارغة ليس لها غطاء في الأفق.

تبعته لينغ لان بعد فترة وجيزة. وسط القطع العديدة من حطام السيارة ، أمسكت بسرعة بإحدى القطع الأكبر التي كانت قد وضعت عينيها عليها على الفور. لم تكن كبيره جدًا أو صغيره جدًا ، فقط مناسبة لإيواء جسدها الصغير ، وكانت أيضًا تطير نحو نقطة هبوط تناسبها.

 

 

في اللحظة التي هبطت فيها ، قامت لينغ لان بتعميم التشي الخاص بها في جميع أنحاء جسدها ، وملأت أطرافها وجذعها بالطاقة لأنها اصطدمت بالأرض. وبشكل غير معروف للمراقبين الخارجيين ، تم حفر حفرة كبيرة في الأرض تحت قطعة الحطام التي كانت تمسك بها ، وكانت لينغ لان مخبأة بالكامل بداخلها. وبطبيعة الحال ، كانت قطعة الحطام مسطحة على الأرض فوقها – لا أحد سيشك في أن أي شخص يمكن أن يختبئ تحت هذا الحطام.

لمجرد إمكانية البقاء على قيد الحياة ، كان عليها أولاً حل مشكلة السيارة الثالثه . كان مدفعا البلازما يمثلان تهديدًا كبيرًا للغاية ، على الرغم من أن الميكا البعيدة كانت أيضًا مصدر إزعاج كبير… قررت لينغ لان التركيز فقط على المشكلة التي أمامها في الوقت الحالي.

 

الأهم من ذلك أنها لم تكن متأكدة من أن تشامبرلين لينغ تشين يمكن أن يستمر لمدة 15 دقيقة في ظل هذه الظروف. إذا لم تتخذ خطوة ، فمن المحتمل أن ترى أحد أفراد أسرتها يموت للمرة الأولى منذ مجيئها إلى هذا العالم المستقبلي ، وهو أمر لم ترغب حقًا في المقامرة به.

اختارت لينغ لان الاختباء بهذه الطريقة لأنها استفادت من افتراضات الناس العامة والبقع العمياء – في هذه الأرض المسطحة المفتوحة التي لا مكان للاختباء فيها ، يمكن التغاضي عن مكان اختبائها بسهولة ، حيث كان الاتجاه الطبيعي هو التركيز على الشجيرات المحيطة وخصلات العشب البري حيث كان الناس أكثر عرضة للاختباء.

 

 

لم يكن أمام لينغ لان أي خيار سوى تحمل هذه المخاطرة. اختار الخصم مكان الكمين بشكل جيد للغاية ، حيث كانت الحماية من المدن هي الأضعف. من منزل لينغ إلى أكاديمية الكشافة المركزية ، كانت مجموعة لينغ لان تسافر دائمًا عبر المدن الصاخبة ، ولم يمروا عبر أرض غير مأهولة إلا خلال فترة نصف ساعة. في هذا الامتداد ، لم يكن هناك سوى غابات أو سهول مهجورة ، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا – الكائنات الحية الوحيدة هي الوحوش البرية والطيور.

بالطبع ، لم تكن لينغ لان مختبئة هنا لأسباب تتعلق بالسلامة – كانت تنوي الهجوم المضاد. بمجرد أن يتشتت انتباه الجميع ، سيكون موقعها خلف المهاجمين مباشرة ، حيث سيكون لديها فرصة لتوجيه ضربة قاتلة من ظهورهم .

PEKA

 

 

لم يكن أمام لينغ لان أي خيار سوى تحمل هذه المخاطرة. اختار الخصم مكان الكمين بشكل جيد للغاية ، حيث كانت الحماية من المدن هي الأضعف. من منزل لينغ إلى أكاديمية الكشافة المركزية ، كانت مجموعة لينغ لان تسافر دائمًا عبر المدن الصاخبة ، ولم يمروا عبر أرض غير مأهولة إلا خلال فترة نصف ساعة. في هذا الامتداد ، لم يكن هناك سوى غابات أو سهول مهجورة ، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا – الكائنات الحية الوحيدة هي الوحوش البرية والطيور.

 

 

مثل السحلية ، تشبثت لينغ لان بقطعة الحطام ، وتحت غطاء الحطام الآخر المتطاير حولها ، انقلبت برشاقة في الهواء للاختباء خلف الحطام وكبح جماح وجودها. ثم تركت الحطام يطير كما لو كان حتى يسقط نحو اسفل على قطعة أرض فارغة ليس لها غطاء في الأفق.

من خلال نصب كمين هنا ، أكد الخصوم أنه بحلول الوقت الذي تتلقى فيه المدن على كلا الطرفين إشارة استغاثة وأرسلت قوات الإنقاذ ، فإن أقرب وقت ممكن لوصول التعزيزات سيكون 15 دقيقة. اعتقدت لينغ لان أن هؤلاء الأشخاص كانوا قادرين تمامًا على قتلها عدة مرات في غضون 15 دقيقة. كانت تعتقد أيضًا أنه إذا لم يتمكن الخصم من العثور على أي أثر لها في المناطق المحيطة ، فسوف يتخذون نهج الأرض المحروقة ويقومون بمسح شامل ، وربما حتى حفر ثلاثة أقدام في الأرض. عندما يحين ذلك الوقت ، حتى لو كانت مختبئة في بقعة عمياء ، فإنها ستظل مجبرة على الخروج من مخبأها. ولن تستطيع تحمل هذه المقامرة.

بمجرد أن وصل العد التنازلي إلى 1 ، توقفت السيارة التي لا تزال مسرعة بشكل مفاجئ. شعرت لينغ لان كما لو أنها ستخرج من السيارة ، لكن لأن حزام الأمان كان آمنًا للغاية ، بقيت في مقعدها.

 

بحلول هذا الوقت ، كان الرجال الثمانية قد مروا بالفعل بمخبئ لينغ لان. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء على قطعة الأرض هذه سوى عدة قطع من الحطام بأحجام مختلفة ملقاة على الأرض ، ولا مكان على الإطلاق ليختبئ فيه أحد. وبطبيعة الحال ، قاموا بإزالة هذه المنطقة من نظرهم ، والتحرك بثبات نحو الشجيرات المحيطة للأمام. من الواضح أن هذا كان مكانًا للاختباء على الأرجح.

 

 

 

 

الأهم من ذلك أنها لم تكن متأكدة من أن تشامبرلين لينغ تشين يمكن أن يستمر لمدة 15 دقيقة في ظل هذه الظروف. إذا لم تتخذ خطوة ، فمن المحتمل أن ترى أحد أفراد أسرتها يموت للمرة الأولى منذ مجيئها إلى هذا العالم المستقبلي ، وهو أمر لم ترغب حقًا في المقامرة به.

لم تنزعج لينغ لان من ذلك ، “فقط افعلها. إذا ركلت الدلو هنا ، فسوف تموت أيضًا…”

 

 

بعد فترة وجيزة ، حلقت ثلاث سيارات . ومع ذلك ، كان الخصم حذرًا للغاية ، ولم يكن يقود سيارته مباشرة إلى الموقع الرئيسي. بدلاً من ذلك ، هبطوا على بعد حوالي 30 مترًا من المكان الذي كانت تختبئ فيه لينغ لان.

 

 

بالطبع ، لم تكن لينغ لان مختبئة هنا لأسباب تتعلق بالسلامة – كانت تنوي الهجوم المضاد. بمجرد أن يتشتت انتباه الجميع ، سيكون موقعها خلف المهاجمين مباشرة ، حيث سيكون لديها فرصة لتوجيه ضربة قاتلة من ظهورهم .

فتحت سيارتان وخرج ثمانية رجال . كان الثمانية منهم مدرعون بالكامل ، مع خوذات واقية على رؤوسهم وبدلات واقية على أجسامهم ، وبنادق رشاشة ذات شعاع جزيئي في أيديهم. كانت هذه كلها معدات قياسية ، شائعة في كل من المستودعات العسكرية وحتى الخاصة. يبدو أن الخصم كان حذرًا في هذا الجانب أيضًا – تم استبعاد أي شيء يمكن أن يكشف عن هويتهم .

 

 

 

اقترب الرجال الثمانية بحذر ، تاركين وراءهم تلك السيارة الوحيدة بأبوابها المغلقة. كانت تلك السيارة مزودة بمدفعين من البلازما مرفوعين عالياً فوقها ، ويغطيان ظهور الرجال ، وجاهزين لإطلاق النار عند أي علامة على المقاومة.

 

 

 

من الواضح أن هذه السيارات الثلاث قد تم تعديلها بشكل خاص لتصبح سيارات مناسبة للقتال ، ولاحظ لينغ لان أنه لا يوجد رقم تسجيل من الاتحاد على أي من السيارات. الخصم كان بالتأكيد على استعداد جيد.

 

 

 

لم ترفع لينغ لان رأسها على الإطلاق ، لكنها كانت تعرف الوضع الحالي مثل ظهر يدها. إن وجود الصغير أربعه يعني أنها يمكن أن تكون على دراية بما كان يحدث داخل دائرة نصف قطرها ألف متر حتى مع إغلاق عينيها. وبهذه الطريقة ، عرفت أنه بعيدًا جدًا عن سيارات التحليق هنا ، في مكان غير مرئي من هذا الموقع ، كان هناك نوعان من الميكات البشريين يصوبان بنادق قنص بعيدة المدى في هذا الاتجاه. كان الخصم مصممًا حقًا على قتلهم.

 

 

 

بهدوء ، حسبت لينغ لان معدل نجاح العديد من الهجمات المحتملة في عقلها. ومع ذلك ، فإن جميع السيناريوهات التي كانت تراها في ذهنها حتى الآن كان معدل نجاحها صفر . ومع ذلك ، لم تشعر لينغ لان بالإحباط – فقد نقش وقتها في الغابة البدائية وتدريبها على البقاء هناك هذا الدرس: كن هادئًا حتى لو كنت على وشك الموت ، لأن الفرصة ستظهر غالبًا في أكثر اللحظات غير المحتملة.

 

 

بالطبع ، لم تكن لينغ لان مختبئة هنا لأسباب تتعلق بالسلامة – كانت تنوي الهجوم المضاد. بمجرد أن يتشتت انتباه الجميع ، سيكون موقعها خلف المهاجمين مباشرة ، حيث سيكون لديها فرصة لتوجيه ضربة قاتلة من ظهورهم .

لمجرد إمكانية البقاء على قيد الحياة ، كان عليها أولاً حل مشكلة السيارة الثالثه . كان مدفعا البلازما يمثلان تهديدًا كبيرًا للغاية ، على الرغم من أن الميكا البعيدة كانت أيضًا مصدر إزعاج كبير… قررت لينغ لان التركيز فقط على المشكلة التي أمامها في الوقت الحالي.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الأسلحة التي كانت بحوزتها الآن لم تكن كافية لها للتخلص من تلك السيارة المصفحة ، ناهيك عن القتلة المحترفين الموجودين فيها. مع جسد لينغ لان الصغير الحالي ، قد لا يزال من الممكن لها التعامل مع شخص واحد ، ولكن إذا كان عليها أن تقاتل شخصين ، فستكون إلى حد كبير عرضه للذبح.

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال البشر ، لكن يمكنني التعامل مع السيارات…” قال الصغير أربعه باستياء. لماذا كانت رئيسه غبي جدا؟ لم يكن البشر أجهزة كمبيوتر يمكنه اختراقها.

 

سرعان ما شعرت لينغ لان بتلاشي القصور الذاتي ، ولكن بشكل غير متوقع ، شعر جسدها بالكامل فجأة بالضوء وحزام الأمان يختفي. اتضح أن سيارة التحليق بدأت في التفكيك ، وانقسمت إلى عدة قطع.

ماذا تفعل؟

بمجرد أن وصل العد التنازلي إلى 1 ، توقفت السيارة التي لا تزال مسرعة بشكل مفاجئ. شعرت لينغ لان كما لو أنها ستخرج من السيارة ، لكن لأن حزام الأمان كان آمنًا للغاية ، بقيت في مقعدها.

 

 

“تك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، لماذا نسيتني؟” في عقلها ، فإن الصغير أربعه الذى كان ينتظر ان تطلب منه لينغ لان المساعدة طوال هذا الوقت قام بجعل احتجاجه مسموعًا.

 

 

 

“هاه؟ كم عدد الأشخاص الذين يمكنك التعامل معهم؟” كانت لينغ لان مرتبكة إلى حد ما – هي نفسها لم تستطع تحمل اثنين في وقت واحد ، ما الذي يمكن أن يفعله الصغير أربعه كوجود عقلي بدون جسد؟

لم ترفع لينغ لان رأسها على الإطلاق ، لكنها كانت تعرف الوضع الحالي مثل ظهر يدها. إن وجود الصغير أربعه يعني أنها يمكن أن تكون على دراية بما كان يحدث داخل دائرة نصف قطرها ألف متر حتى مع إغلاق عينيها. وبهذه الطريقة ، عرفت أنه بعيدًا جدًا عن سيارات التحليق هنا ، في مكان غير مرئي من هذا الموقع ، كان هناك نوعان من الميكات البشريين يصوبان بنادق قنص بعيدة المدى في هذا الاتجاه. كان الخصم مصممًا حقًا على قتلهم.

 

 

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال البشر ، لكن يمكنني التعامل مع السيارات…” قال الصغير أربعه باستياء. لماذا كانت رئيسه غبي جدا؟ لم يكن البشر أجهزة كمبيوتر يمكنه اختراقها.

اختارت لينغ لان الاختباء بهذه الطريقة لأنها استفادت من افتراضات الناس العامة والبقع العمياء – في هذه الأرض المسطحة المفتوحة التي لا مكان للاختباء فيها ، يمكن التغاضي عن مكان اختبائها بسهولة ، حيث كان الاتجاه الطبيعي هو التركيز على الشجيرات المحيطة وخصلات العشب البري حيث كان الناس أكثر عرضة للاختباء.

 

47

 

 

كانت كلمات الصغير أربعه تنير لينغ لان – لقد علقت بالفعل في التفكير داخل صندوق. تم التحكم في جميع سيارات التحليق الحديثة بواسطة الذكاء الاصطناعي ، بينما كان الصغير أربعه العدو الطبيعي لأي شيء رقمي. طالما أتيحت له الفرصة ، كان بإمكان الصغير أربعه بالتأكيد السيطرة على سيارات التحليق ، مما سيمنع أسلحة السيارة من إطلاق النار…

لم يكن أمام لينغ لان أي خيار سوى تحمل هذه المخاطرة. اختار الخصم مكان الكمين بشكل جيد للغاية ، حيث كانت الحماية من المدن هي الأضعف. من منزل لينغ إلى أكاديمية الكشافة المركزية ، كانت مجموعة لينغ لان تسافر دائمًا عبر المدن الصاخبة ، ولم يمروا عبر أرض غير مأهولة إلا خلال فترة نصف ساعة. في هذا الامتداد ، لم يكن هناك سوى غابات أو سهول مهجورة ، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا – الكائنات الحية الوحيدة هي الوحوش البرية والطيور.

 

 

“من هذه المسافة ، هل يمكنك القيام بذلك؟” لم تستطع لينغ لان إلا أن تسأل بدافع القلق.

لم تنزعج لينغ لان من ذلك ، “فقط افعلها. إذا ركلت الدلو هنا ، فسوف تموت أيضًا…”

 

اختارت لينغ لان الاختباء بهذه الطريقة لأنها استفادت من افتراضات الناس العامة والبقع العمياء – في هذه الأرض المسطحة المفتوحة التي لا مكان للاختباء فيها ، يمكن التغاضي عن مكان اختبائها بسهولة ، حيث كان الاتجاه الطبيعي هو التركيز على الشجيرات المحيطة وخصلات العشب البري حيث كان الناس أكثر عرضة للاختباء.

“حتى 10 أمتار أخرى ستكون على ما يرام… إذا كانت قوتك الروحية أعلى قليلاً ، فسأكون قادرًا على القيام بذلك من مسافة أبعد” ، أجاب الصغير أربعه ببعض الازدراء في لهجته ، كما لو كان ينظر إلى لينغ لان. للحد من مداها.

 

 

 

لم تنزعج لينغ لان من ذلك ، “فقط افعلها. إذا ركلت الدلو هنا ، فسوف تموت أيضًا…”

 

 

لم ترفع لينغ لان رأسها على الإطلاق ، لكنها كانت تعرف الوضع الحالي مثل ظهر يدها. إن وجود الصغير أربعه يعني أنها يمكن أن تكون على دراية بما كان يحدث داخل دائرة نصف قطرها ألف متر حتى مع إغلاق عينيها. وبهذه الطريقة ، عرفت أنه بعيدًا جدًا عن سيارات التحليق هنا ، في مكان غير مرئي من هذا الموقع ، كان هناك نوعان من الميكات البشريين يصوبان بنادق قنص بعيدة المدى في هذا الاتجاه. كان الخصم مصممًا حقًا على قتلهم.

ارتجف الصغير أربعه – كيف نسي ذلك؟ لم يعد يجرؤ على أن يتجول بعد الآن ، على الفور اقترض بعضًا من قوة لينغ لان الروحية ليبدأ في التسلل إلى السيارة .

“حتى 10 أمتار أخرى ستكون على ما يرام… إذا كانت قوتك الروحية أعلى قليلاً ، فسأكون قادرًا على القيام بذلك من مسافة أبعد” ، أجاب الصغير أربعه ببعض الازدراء في لهجته ، كما لو كان ينظر إلى لينغ لان. للحد من مداها.

 

تبعته لينغ لان بعد فترة وجيزة. وسط القطع العديدة من حطام السيارة ، أمسكت بسرعة بإحدى القطع الأكبر التي كانت قد وضعت عينيها عليها على الفور. لم تكن كبيره جدًا أو صغيره جدًا ، فقط مناسبة لإيواء جسدها الصغير ، وكانت أيضًا تطير نحو نقطة هبوط تناسبها.

بحلول هذا الوقت ، كان الرجال الثمانية قد مروا بالفعل بمخبئ لينغ لان. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء على قطعة الأرض هذه سوى عدة قطع من الحطام بأحجام مختلفة ملقاة على الأرض ، ولا مكان على الإطلاق ليختبئ فيه أحد. وبطبيعة الحال ، قاموا بإزالة هذه المنطقة من نظرهم ، والتحرك بثبات نحو الشجيرات المحيطة للأمام. من الواضح أن هذا كان مكانًا للاختباء على الأرجح.

 

 

 

عندما اقترب الرجال أكثر فأكثر من الشجيرات ، بدأ قلب لينغ لان يخفق بقلق… لأن هذا هو بالضبط المكان الذي كان يختبئ فيه تشامبرلين لينغ تشين.

ارتجف الصغير أربعه – كيف نسي ذلك؟ لم يعد يجرؤ على أن يتجول بعد الآن ، على الفور اقترض بعضًا من قوة لينغ لان الروحية ليبدأ في التسلل إلى السيارة .

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، حلقت ثلاث سيارات . ومع ذلك ، كان الخصم حذرًا للغاية ، ولم يكن يقود سيارته مباشرة إلى الموقع الرئيسي. بدلاً من ذلك ، هبطوا على بعد حوالي 30 مترًا من المكان الذي كانت تختبئ فيه لينغ لان.

 

“تك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، لماذا نسيتني؟” في عقلها ، فإن الصغير أربعه الذى كان ينتظر ان تطلب منه لينغ لان المساعدة طوال هذا الوقت قام بجعل احتجاجه مسموعًا.

 

 

ترجمة

“هاه؟ كم عدد الأشخاص الذين يمكنك التعامل معهم؟” كانت لينغ لان مرتبكة إلى حد ما – هي نفسها لم تستطع تحمل اثنين في وقت واحد ، ما الذي يمكن أن يفعله الصغير أربعه كوجود عقلي بدون جسد؟

PEKA

 

……

 

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال البشر ، لكن يمكنني التعامل مع السيارات…” قال الصغير أربعه باستياء. لماذا كانت رئيسه غبي جدا؟ لم يكن البشر أجهزة كمبيوتر يمكنه اختراقها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط