نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 51

51

51

51

 

 

 

لم تكن لينغ لان غافلة عن نوبة غضب الصغير أربعه الصغيرة ، ولكن انتباهها كان مركزاً بالكامل على كلمات الصغير أربعه. تم إطلاق مدافع البلازما هذه في اتجاه الميكا ، لكن مدى مدافع البلازما كان قصيرًا بشكل ملحوظ ، مما يعني أنه من غير المحتمل جدًا أن تضرب تلك المدافع الميكا ، ما لم…

“هذه بالتأكيد ليست مدافع بلازما عادية!” اختتم الميكا ب ذوي الخبرة. “تم تعديل هذه المقذوفات الموجهة – تأكد من عدم إصابتك بها ، وإلا ستموت!”

 

 

لم يكن الأمر أن لينغ لان لم تفكر في استخدام مدافع البلازما في السيارة الحوامة ، لكن المعلومات التي حصلت عليها من الصغير أربعه فيما يتعلق بمدافع البلازما ثبطتها. تتمتع مدافع البلازما بميزة واضحة وعيوب مميزة – عادة ، يمكن تجاهل عيوبها طالما تم استخدام ميزتها إلى أقصى تأثير.

لسوء الحظ ، لا تستطيع لينغ لان فعل ذلك الآن. كانت ميزة مدفع البلازما هي قوته الهجومية العالية واحتمال انفجار مقذوفه عند الاصطدام. هذا يعني أنه قد يتسبب في قدر معين من الضرر بمنطقة التأثير ، مع وجود قوة تدميرية عالية ضد محيطه. لم تجرؤ لينغ لان على إطلاق مدافع البلازما لمساعدة تشامبرلين لينغ تشين في قتل القتلة لأنها كانت تخشى أن ينتهي أي خطأ في مأساة – حيث تقتل لينغ تشين بطريق الخطأ بدلاً من القتلة.

 

 

لسوء الحظ ، لا تستطيع لينغ لان فعل ذلك الآن. كانت ميزة مدفع البلازما هي قوته الهجومية العالية واحتمال انفجار مقذوفه عند الاصطدام. هذا يعني أنه قد يتسبب في قدر معين من الضرر بمنطقة التأثير ، مع وجود قوة تدميرية عالية ضد محيطه. لم تجرؤ لينغ لان على إطلاق مدافع البلازما لمساعدة تشامبرلين لينغ تشين في قتل القتلة لأنها كانت تخشى أن ينتهي أي خطأ في مأساة – حيث تقتل لينغ تشين بطريق الخطأ بدلاً من القتلة.

من جانب الخصم ، كما توقعت لينغ لان ، لم يستسلم ميكا ا و ميكا ب . لم يضيعوا أي وقت في التحضير لإسقاط تلك السيارة الأخيرة. لكن لدهشتهم ، قبل أن يتمكنوا من إطلاق بنادقهم ، استدارت السيارة التي تحوم باتجاههم وأطلقت مدافع البلازما الخاصة بها في اتجاههم.

 

 

بالطبع ، فكرت أيضًا في استخدام المدافع للتعامل مع الميكا – لكن عيب مدفع البلازما هو قصر مداه. كان من المحتمل أن تطير نصف المسافة فقط قبل أن تنفد السرعة وتسقط على الأرض لتنفجر دون أذى.

 

 

لم يستطع ميكا أ إخفاء الازدراء في صوته وهو يسخر ، “تسك ، هل يعتقد حقًا أنه سيضربنا بذلك؟”

هاتان الخاصيتان لمدافع البلازما قيدتا يدي لينغ لان. على الرغم من أن لينغ لان كانت مستعده عقليًا بالفعل للسماح للصغير أربعه بإطلاق المدافع على أي حال إذا كانت حياة تشامبرلين لينغ تشين مهددة حقًا من قبل القتلة.

لكنه لم يتمكن من إطلاق النار عدة مرات عندما سمع أن أنظمة الميكا تصدر تحذيرًا قويًا ، “تحذير! تحذير! تم اكتشاف هجوم ، تم استهدافنا! تأثير في 9 ، 8 ، 7…”

 

من الواضح أن الصغير أربعه شعر بالتغيير في أفكار لينغ لان ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يعطى ظهره للينغ لان ، بدأت مؤخرته تتلوى ، كما لو كان مسرور ببهجة لينغ لان الجديدة.

حتى الآن ، اكتسب لينغ لان إحساسًا غامضًا بما كان الصغير أربعه يحاولون قوله. كانت تعتقد أن الصغير أربعه لن يعل شيئًا لا طائل منه – لأنه تجرأ على إطلاق مدافع البلازما ، لا بد أنه وجد طريقة للتغلب على ضعفها. ربما كان هذان الذكاء الاصطناعي الصغيران اللذان ذكرهما سيحققان بعض التأثير لحل المشكلة… إذا كان الأمر كذلك ، فإن الصغير أربعه كان بارع حقًا. ارتفعت معنويات لينغ لان.

 

 

 

من الواضح أن الصغير أربعه شعر بالتغيير في أفكار لينغ لان ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يعطى ظهره للينغ لان ، بدأت مؤخرته تتلوى ، كما لو كان مسرور ببهجة لينغ لان الجديدة.

 

 

لسوء الحظ ، لا تستطيع لينغ لان فعل ذلك الآن. كانت ميزة مدفع البلازما هي قوته الهجومية العالية واحتمال انفجار مقذوفه عند الاصطدام. هذا يعني أنه قد يتسبب في قدر معين من الضرر بمنطقة التأثير ، مع وجود قوة تدميرية عالية ضد محيطه. لم تجرؤ لينغ لان على إطلاق مدافع البلازما لمساعدة تشامبرلين لينغ تشين في قتل القتلة لأنها كانت تخشى أن ينتهي أي خطأ في مأساة – حيث تقتل لينغ تشين بطريق الخطأ بدلاً من القتلة.

لاحظت لينغ لان رد فعل الصغير أربعه ، وعرفت أنها يجب أن تكون قد خمنت بشكل صحيح. على هذا النحو ، سرعان ما أشادت ، “الصغير أربعه ، أنت حقًا الأفضل .

 

.”

 

 

 

بعد قضاء سنوات عديدة مع الصغير أربعه ، أصبحت لينغ لان على دراية بجميع مراوغاته ، وكانت تعرف جيدًا مدى إعجابه بالثناء. بهذه العبارة البسيطة ، تمكنت من جعل الصغير أربعه سعيدًا جدًا لدرجة أن تألق عينيه ، ونسي تمامًا أنه كان غاضبًا للتو من لينغ لان.

 

 

 

قفز الصغير أربعه إلى جانب لينغ لان ، وهو يربت على صدره الصغير كما قال بثقة ، “استرخ يا رئيس ، اتركى الميكا لي. هيه ، لا تزال هناك طلقتان في مدافع البلازما – اسمحى لي على الفور بتثبيت هذا الذكاء الاصطناعي عليهم أيضا. بهذه الطريقة ، حتى لو تم تجنب الهجوم هذه المرة ، فلا يزال بإمكاننا مواصلة الهجوم “.

“نعم!” لم يجرؤ ميكا ا على قول أي شيء آخر ، وضع كل تركيزه في الضغط على الزناد لمهاجمة تلك السيارة المزعجة.

 

 

كلمات الصغير أربعه طمأنت لينغ لان. طالما كان بإمكانهم تشتيت انتباه الميكا ، فإن تشامبرلين لينغ تشين سيكون لديه المزيد من الوقت للتعامل مع هؤلاء القتلة ، مما يزيد من احتمالات سلامته.

 

 

 

 

 

 

.”

ومع ذلك ، حذرت لينغ لان الصغير أربعه من إطلاق مدافع البلازما الأخيرة هذه إلا في حالة الضرورة القصوى – في بعض الأحيان ، كان التهديد بالهجوم أكثر قيمة من الهجوم الفعلي.

أكمل ميكا أ دورة كاملة تقريبًا 90 درجة ، معتقدًا أنه سيكون قادرًا على التهرب تمامًا من خلال القيام بذلك. ومع ذلك ، وجد على الفور أن الطلقة استدارت معه بالفعل ، مما جعله يصرخ في ذعر ، “إنه يتبعني! يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم ؟!”

 

 

كانت لينغ لان تعرف جيدًا أنه على الرغم من أن مدافع البلازما لديها الكثير من القوة التدميرية ، إلا أن ذلك كان فقط ضد الأشخاص الذين لديهم معدات واقية أساسية. ضد تلك الميكات التي تتكون من سبائك التيتانيوم الفائقة ، ما لم تصطدم الصواريخ بنقطة ضعف دفاعية ، مثل قمرة القيادة الخاصة بالميكا (على الرغم من أن مدافع البلازما لا تزال غير قادرة على اختراق قمرة القيادة ، فإن هجومها سيهز البيئة المحيطة بعنف ، وربما يضر الطيار ) ، سيكونون غير فعالين إلى حد ما.

 

 

 

من جانب الخصم ، كما توقعت لينغ لان ، لم يستسلم ميكا ا و ميكا ب . لم يضيعوا أي وقت في التحضير لإسقاط تلك السيارة الأخيرة. لكن لدهشتهم ، قبل أن يتمكنوا من إطلاق بنادقهم ، استدارت السيارة التي تحوم باتجاههم وأطلقت مدافع البلازما الخاصة بها في اتجاههم.

 

 

من الواضح أن الصغير أربعه شعر بالتغيير في أفكار لينغ لان ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يعطى ظهره للينغ لان ، بدأت مؤخرته تتلوى ، كما لو كان مسرور ببهجة لينغ لان الجديدة.

لم يستطع ميكا أ إخفاء الازدراء في صوته وهو يسخر ، “تسك ، هل يعتقد حقًا أنه سيضربنا بذلك؟”

 

 

 

داخل الاتحاد ، بصرف النظر عن المبتدئين ، كان الجميع يعرفون خصائص مدافع البلازما. كانت قوة التفجير من مميزتها ، بينما كان النطاق هو عيبها القاتل. كانت الأسباب الوحيدة وراء عدم رفض الاتحاد لها بالكامل هي أن تكلفة إنتاجها كانت رخيصة وأنها كانت لا تزال قابلة للإستخدام في معركة قريبة المدى ، مما جعلها تظل واحدة من الأسلحة الأساسية للجيش الفيدرالي.

في ذلك الوقت وهناك ، اتخذ الصغير أربعه قرارًا. في المستقبل ، يجب أن يبحث عن المزيد من الفرص لرئيسه لمواجهة المعركة. اللعنة ، لقد كانت مبهجة للغاية.

 

لم تكن لينغ لان غافلة عن نوبة غضب الصغير أربعه الصغيرة ، ولكن انتباهها كان مركزاً بالكامل على كلمات الصغير أربعه. تم إطلاق مدافع البلازما هذه في اتجاه الميكا ، لكن مدى مدافع البلازما كان قصيرًا بشكل ملحوظ ، مما يعني أنه من غير المحتمل جدًا أن تضرب تلك المدافع الميكا ، ما لم…

ومع ذلك ، لم تكن مدافع البلازما سوى تهديد حقيقي للجنود العاديين. لقد كانوا غير فعالين حقًا ضد مشغلي الميكا مثلهم – حتى لو أصيبوا ، إلى جانب إمكانية دفعهم قليلاً بواسطة الموجة الصدمية ، فإن الصواريخ لن تفعل شيئًا لهم.

كانت المقذوفات الصاروخية الفائقة نوعًا من المدفعية التي تتمتع بقوة تدميرية عالية ومجهزة بقدرة التتبع. لم تكن قوتها شيئًا يمكن أن تقارن به مدافع البلازما الصغيرة – إذا اصطدمت ، فمن المرجح أن يتم تحطيم الميكا القياسية العادية ، على الرغم من أن بعض الميكات ذات المستوى الأعلى قد تكون قادرة على تحمل هجماتها.

 

داخل الاتحاد ، بصرف النظر عن المبتدئين ، كان الجميع يعرفون خصائص مدافع البلازما. كانت قوة التفجير من مميزتها ، بينما كان النطاق هو عيبها القاتل. كانت الأسباب الوحيدة وراء عدم رفض الاتحاد لها بالكامل هي أن تكلفة إنتاجها كانت رخيصة وأنها كانت لا تزال قابلة للإستخدام في معركة قريبة المدى ، مما جعلها تظل واحدة من الأسلحة الأساسية للجيش الفيدرالي.

فكر ميكا ب بنفس الطريقة ، رافضًا الضرر الذي يمكن أن تسببه مدافع البلازما لهم. قد لا تضربهم في البداية! قال بنفاد صبر ، “تجاهل هاتين الطلقتين ، ركز فقط على إسقاط تلك السيارة التي تحوم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.” وفقًا لتقديراته ، لم يتبق لهم سوى دقيقتين على الأكثر – لم يعد لديهم وقت يضيعونه.

لم يكن هناك أي مساعدة – لو كان الأمر كذلك من قبل ، لما كانوا قلقين للغاية. هذه المرة ، من أجل إخفاء هويتهم ، تم إعطاؤهم ميكا عمل موحدة ، والتي كانت غير قادرة على تحمل ضربة من قذيفة صاروخية.

 

 

“نعم!” لم يجرؤ ميكا ا على قول أي شيء آخر ، وضع كل تركيزه في الضغط على الزناد لمهاجمة تلك السيارة المزعجة.

 

 

“أليست هذه مجرد مدفع بلازما؟ ما الذي يحدث بحق الجحيم؟” عندما تهرب ميكا ب، اقترب مصدر الهجوم ، وكان بإمكانه أن يرى بوضوح من شاشته أن الهجمات كانت عبارة عن اثنين من طلقات البلازمية التي تم إطلاقها سابقًا. بالطبع ، كان أحدهم يستهدفه.

لكنه لم يتمكن من إطلاق النار عدة مرات عندما سمع أن أنظمة الميكا تصدر تحذيرًا قويًا ، “تحذير! تحذير! تم اكتشاف هجوم ، تم استهدافنا! تأثير في 9 ، 8 ، 7…”

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، وجد أنه يحب شدة المعركة. بالنظر إلى المدافع التي أعاد برمجتها لمطاردة آليات الخصم في كل مكان ، كان مزاجه جيدًا بشكل استثنائي. كان لدى الصغير أربعه شعور غامض بأنه ولد للقيام بذلك – على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا بمساعدة لينغ لان لكسب المال في السنوات القليلة الماضية ، إلا أن الحدة الحالية هنا جعلت دمه يغلي حقًا.

على الشاشة ، كانت نقطة مضيئة تمثل مصدر الهجوم تغلق المسافة بسرعة وبدا وكأنها على وشك ضربهم قريبًا.

هل تتمتع مدافع البلازما بقدرة التتبع هذه؟ وهل كان مداها بهذا الطول؟ شعر ميكا أ أن نظرته للعالم تميل على محوره – كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء الرائع؟

 

 

“اللعنه !” كان لدى ميكا ا الوقت الكافي للشتم لفترة وجيزة ، قبل أن يضطر إلى نقل آليته إلى مناورات التهرب. في الوقت نفسه ، بدأت ميكا ب أيضًا في التهرب بنشاط.

 

 

ومع ذلك ، حذرت لينغ لان الصغير أربعه من إطلاق مدافع البلازما الأخيرة هذه إلا في حالة الضرورة القصوى – في بعض الأحيان ، كان التهديد بالهجوم أكثر قيمة من الهجوم الفعلي.

“أليست هذه مجرد مدفع بلازما؟ ما الذي يحدث بحق الجحيم؟” عندما تهرب ميكا ب، اقترب مصدر الهجوم ، وكان بإمكانه أن يرى بوضوح من شاشته أن الهجمات كانت عبارة عن اثنين من طلقات البلازمية التي تم إطلاقها سابقًا. بالطبع ، كان أحدهم يستهدفه.

كلمات الصغير أربعه طمأنت لينغ لان. طالما كان بإمكانهم تشتيت انتباه الميكا ، فإن تشامبرلين لينغ تشين سيكون لديه المزيد من الوقت للتعامل مع هؤلاء القتلة ، مما يزيد من احتمالات سلامته.

 

فكر ميكا ب بنفس الطريقة ، رافضًا الضرر الذي يمكن أن تسببه مدافع البلازما لهم. قد لا تضربهم في البداية! قال بنفاد صبر ، “تجاهل هاتين الطلقتين ، ركز فقط على إسقاط تلك السيارة التي تحوم. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.” وفقًا لتقديراته ، لم يتبق لهم سوى دقيقتين على الأكثر – لم يعد لديهم وقت يضيعونه.

أكمل ميكا أ دورة كاملة تقريبًا 90 درجة ، معتقدًا أنه سيكون قادرًا على التهرب تمامًا من خلال القيام بذلك. ومع ذلك ، وجد على الفور أن الطلقة استدارت معه بالفعل ، مما جعله يصرخ في ذعر ، “إنه يتبعني! يا إلهي ، ما هذا بحق الجحيم ؟!”

 

 

ومع ذلك ، لم تكن مدافع البلازما سوى تهديد حقيقي للجنود العاديين. لقد كانوا غير فعالين حقًا ضد مشغلي الميكا مثلهم – حتى لو أصيبوا ، إلى جانب إمكانية دفعهم قليلاً بواسطة الموجة الصدمية ، فإن الصواريخ لن تفعل شيئًا لهم.

هل تتمتع مدافع البلازما بقدرة التتبع هذه؟ وهل كان مداها بهذا الطول؟ شعر ميكا أ أن نظرته للعالم تميل على محوره – كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء الرائع؟

 

 

 

 

 

لاحظت ميكا ب هذا أيضًا بشكل طبيعي. كانت حركات التهرب الخاصة به أكثر إسرافًا من حركات ميكا ا ، حتى أنها تنطوي على تهرب ضوئي غير منتظم (نسخة منخفضة المستوى من تهرب الوميض الحر). منطقيا ، كان يجب أن يكون قادرا على تفادي أي عدد من مدافع البلازما بهذه الطريقة. ولكن الآن ، بغض النظر عن كيفية تفاديه ، فإن طلقه بلازما واحدة تلازم كل تحركاته ، على عكس طلقات البلازما العادية التي كانت ستسقط على الأرض وتنفجر الآن.

 

 

 

“هذه بالتأكيد ليست مدافع بلازما عادية!” اختتم الميكا ب ذوي الخبرة. “تم تعديل هذه المقذوفات الموجهة – تأكد من عدم إصابتك بها ، وإلا ستموت!”

 

 

حدد ميكا ب بشكل حاسم المقذوفات على أنها مقذوفات صاروخ موجه تم تعديلها لتبدو وكأنها مدافع بلازما. على الرغم من المظاهر ، كانوا على يقين من أنهم قذائف صاروخ موجه فائقة والتي كانت بمثابة كابوس للطيارين من المستوى المنخفض.

 

 

بعد قضاء سنوات عديدة مع الصغير أربعه ، أصبحت لينغ لان على دراية بجميع مراوغاته ، وكانت تعرف جيدًا مدى إعجابه بالثناء. بهذه العبارة البسيطة ، تمكنت من جعل الصغير أربعه سعيدًا جدًا لدرجة أن تألق عينيه ، ونسي تمامًا أنه كان غاضبًا للتو من لينغ لان.

كانت المقذوفات الصاروخية الفائقة نوعًا من المدفعية التي تتمتع بقوة تدميرية عالية ومجهزة بقدرة التتبع. لم تكن قوتها شيئًا يمكن أن تقارن به مدافع البلازما الصغيرة – إذا اصطدمت ، فمن المرجح أن يتم تحطيم الميكا القياسية العادية ، على الرغم من أن بعض الميكات ذات المستوى الأعلى قد تكون قادرة على تحمل هجماتها.

لم يستطع ميكا أ إخفاء الازدراء في صوته وهو يسخر ، “تسك ، هل يعتقد حقًا أنه سيضربنا بذلك؟”

 

 

كان الطيارون يخشونها في كل مكان منذ إنشائها لأول مرة ، وتعتبر الآن واحدة من أكثر المدفعية إزعاجًا من قبل طيارين الميكا. لقبها الآخر كان “قاتل المبتدئين “.

 

 

 

كان هذا بسبب أن المقذوفات الموجهة لها تتبع هائل جدًا – بمجرد أن يتم قفلها على الهدف ، فإنها الطريقة التي حاول بها مشغل الميكا التفوق عليه تصبح عديمة الجدوى . بالطبع ، كان هذا باستثناء المشغلين رفيعي المستوى الذين يمكنهم تنفيذ مناورات متطورة للغاية تستخدم محيط المشغل ، مما تسبب في انفجار الصاروخ عن طريق ضرب شيء آخر. ومع ذلك ، لم تكن هذه المهارة شيئًا يمكن لمشغل الميكا العادي التعامل معه ، ولذلك اعتبرت قذيفة صاروخ موجه واحدة من أكثر الأسلحة المكروهه بين طيارين الميكا منخفضي المستوى. غالبًا ما تم قص أجنحة العديد من المبتدئين بسبب هذه المقذوفة ، وهذا هو السبب في أنها اكتسبت لقبها.

 

 

لم يستطع ميكا أ إخفاء الازدراء في صوته وهو يسخر ، “تسك ، هل يعتقد حقًا أنه سيضربنا بذلك؟”

وهكذا ، عندما بدأ ميكا او ميكا ب في الشك في أن هذه يمكن أن تكون مقذوفات صاروخ موجه ، لم يعد لديهم أي فكرة لتدمير السياره . الآن ، لديهم هدف واحد فقط – إيجاد طريقة لتفادي صواريخ التعقب الملتصقة بهم.

 

 

 

لم يكن هناك أي مساعدة – لو كان الأمر كذلك من قبل ، لما كانوا قلقين للغاية. هذه المرة ، من أجل إخفاء هويتهم ، تم إعطاؤهم ميكا عمل موحدة ، والتي كانت غير قادرة على تحمل ضربة من قذيفة صاروخية.

 

 

على الشاشة ، كانت نقطة مضيئة تمثل مصدر الهجوم تغلق المسافة بسرعة وبدا وكأنها على وشك ضربهم قريبًا.

من جانب لينغ لان ، شاهدت في حيرة عندما قفز الميكا بشكل كبير لتجنب مدافع البلازما. بعد كل شيء ، حتى لو اصطدم به ، طالما أنها لم تصطدم بقمرة القيادة ، فإن التأثير سيكون ضئيلًا – لماذا تم ارتباك هذين الميكا؟

“هذه بالتأكيد ليست مدافع بلازما عادية!” اختتم الميكا ب ذوي الخبرة. “تم تعديل هذه المقذوفات الموجهة – تأكد من عدم إصابتك بها ، وإلا ستموت!”

 

 

لم يكن لدى لينغ لان أي فكرة أن تعديلات الصغير أربعه قد تسببت عن غير قصد في أن يخطئ الخصم في المدافع على أنها من مقذوفات تتبع فائقه ، مما جعلهم يتحركون وفقًا لذلك بحذر. يجب أن يقال إن السماوات كانت تراقب لينغ لان حقًا ، مما ساعدها على حل أكبر تهديد لها في هذه اللحظة الحاسمة.

 

 

لسوء الحظ ، لا تستطيع لينغ لان فعل ذلك الآن. كانت ميزة مدفع البلازما هي قوته الهجومية العالية واحتمال انفجار مقذوفه عند الاصطدام. هذا يعني أنه قد يتسبب في قدر معين من الضرر بمنطقة التأثير ، مع وجود قوة تدميرية عالية ضد محيطه. لم تجرؤ لينغ لان على إطلاق مدافع البلازما لمساعدة تشامبرلين لينغ تشين في قتل القتلة لأنها كانت تخشى أن ينتهي أي خطأ في مأساة – حيث تقتل لينغ تشين بطريق الخطأ بدلاً من القتلة.

“ياي!” بمشاهدة كيف كانت مدافع البلازما المعدلة تجبر الميكا على الجري في دوائر ، رفع الصغير أربعه يده في وضع انتصار.

 

 

كان الطيارون يخشونها في كل مكان منذ إنشائها لأول مرة ، وتعتبر الآن واحدة من أكثر المدفعية إزعاجًا من قبل طيارين الميكا. لقبها الآخر كان “قاتل المبتدئين “.

كانت هناك ابتسامة على شفتي لينغ لان ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل. لقد أصبحت أكثر استرخاءً منذ أن تم حل المشكلة الأكثر إلحاحًا. “الصغير أربعه ، كل الشكر لك هذه المرة.” كان شكر لينغ لان مخلصًا – لولا الصغير أربعه ، لكان تشامبرلين لينغ تشين في خطر حقيقي. والآن ، كان أمام تشامبرلين لينغ تشين المزيد من الوقت للتأكد من قدرته على القضاء على آخر خصمين أمامه.

 

 

“نعم!” لم يجرؤ ميكا ا على قول أي شيء آخر ، وضع كل تركيزه في الضغط على الزناد لمهاجمة تلك السيارة المزعجة.

 

 

“رئيس ، لماذا تشكرني؟ ألست من أتباعك؟ من واجب التابع مساعدة رئيسهم.” كان الصغير أربعه في حيرة. ألم تقل الرواية التي قرأها أنه كان من واجب أحد التابعين أن يدعم رئيسه في كل شيء ، بغض النظر عما إذا كان سيقع في جريمة أو لمجرد المساعدة في تخفيف مخاوفهم؟

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، وجد أنه يحب شدة المعركة. بالنظر إلى المدافع التي أعاد برمجتها لمطاردة آليات الخصم في كل مكان ، كان مزاجه جيدًا بشكل استثنائي. كان لدى الصغير أربعه شعور غامض بأنه ولد للقيام بذلك – على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا بمساعدة لينغ لان لكسب المال في السنوات القليلة الماضية ، إلا أن الحدة الحالية هنا جعلت دمه يغلي حقًا.

ومع ذلك ، لم تكن مدافع البلازما سوى تهديد حقيقي للجنود العاديين. لقد كانوا غير فعالين حقًا ضد مشغلي الميكا مثلهم – حتى لو أصيبوا ، إلى جانب إمكانية دفعهم قليلاً بواسطة الموجة الصدمية ، فإن الصواريخ لن تفعل شيئًا لهم.

 

 

في ذلك الوقت وهناك ، اتخذ الصغير أربعه قرارًا. في المستقبل ، يجب أن يبحث عن المزيد من الفرص لرئيسه لمواجهة المعركة. اللعنة ، لقد كانت مبهجة للغاية.

 

 

.”

 

 

 

 

 

كان هذا بسبب أن المقذوفات الموجهة لها تتبع هائل جدًا – بمجرد أن يتم قفلها على الهدف ، فإنها الطريقة التي حاول بها مشغل الميكا التفوق عليه تصبح عديمة الجدوى . بالطبع ، كان هذا باستثناء المشغلين رفيعي المستوى الذين يمكنهم تنفيذ مناورات متطورة للغاية تستخدم محيط المشغل ، مما تسبب في انفجار الصاروخ عن طريق ضرب شيء آخر. ومع ذلك ، لم تكن هذه المهارة شيئًا يمكن لمشغل الميكا العادي التعامل معه ، ولذلك اعتبرت قذيفة صاروخ موجه واحدة من أكثر الأسلحة المكروهه بين طيارين الميكا منخفضي المستوى. غالبًا ما تم قص أجنحة العديد من المبتدئين بسبب هذه المقذوفة ، وهذا هو السبب في أنها اكتسبت لقبها.

 

 

ترجمة

 

PEKA

لم يكن هناك أي مساعدة – لو كان الأمر كذلك من قبل ، لما كانوا قلقين للغاية. هذه المرة ، من أجل إخفاء هويتهم ، تم إعطاؤهم ميكا عمل موحدة ، والتي كانت غير قادرة على تحمل ضربة من قذيفة صاروخية.

…..

داخل الاتحاد ، بصرف النظر عن المبتدئين ، كان الجميع يعرفون خصائص مدافع البلازما. كانت قوة التفجير من مميزتها ، بينما كان النطاق هو عيبها القاتل. كانت الأسباب الوحيدة وراء عدم رفض الاتحاد لها بالكامل هي أن تكلفة إنتاجها كانت رخيصة وأنها كانت لا تزال قابلة للإستخدام في معركة قريبة المدى ، مما جعلها تظل واحدة من الأسلحة الأساسية للجيش الفيدرالي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط