نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 54

54

54

54

 

 

أرسل لينغ لان نظرة تحذير على لينغ يو. “آمل بالتأكيد ألا يكون أي فرد من عائلة لينغ متخلفًا…” لقد لاحظت توق لينغ يو للموت في المعركة ، وربما كان يريد تعويض نفسه بهذه الطريقة بسبب لوم الذات. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من العمل المتخلف كان شيئًا تحتقره لينغ لان – لم تسمح لموالينها بأن يصبحوا هذا النوع من الأشخاص.

 

 

 

 

 

عندما رأت لينغ لان أن الشخص الذي يقف في الخارج كان حقًا لينغ تشين ، ألقت بحماس اللوحة المعدنية من فوقها ، وقفزت من الحفرة ، وعانقت لينغ تشين بإحكام. أثناء قيامها بذلك ، كان جسدها الصغير يرتجف بالفعل.

 

أومأت لينغ لان برأسها نحو لينغ هوا ، ثم سأل تشامبرلين لينغ تشين ، “هل حدث شيء لفريق الميكا ، ولهذا السبب لم يتمكنوا من مواكبتنا؟”

عندما سمع لينغ تشين ما قاله لينغ يو ، كان موقفه لطيفًا إلى حد كبير. هز رأسه وتنهد ، “أوه أنت ، لماذا لم تقل أي شيء وتحمل كل اللوم على كتفيك؟ الشاب هوا ، لا تدفع نفسك بقوة. هذه المرة ، ما زلت وصلت في الوقت المناسب ، وإلا لكانت عظامي القديمة قد انتهت هنا اليوم “.

عندما سمع لينغ تشين ما قاله لينغ يو ، كان موقفه لطيفًا إلى حد كبير. هز رأسه وتنهد ، “أوه أنت ، لماذا لم تقل أي شيء وتحمل كل اللوم على كتفيك؟ الشاب هوا ، لا تدفع نفسك بقوة. هذه المرة ، ما زلت وصلت في الوقت المناسب ، وإلا لكانت عظامي القديمة قد انتهت هنا اليوم “.

 

كلما فكر لينغ تشين في الأمر ، أصبح أكثر سعادة ، وازدادت الابتسامة على وجهه وفقًا لذلك. ربما كان حب الأجداد جزءًا من الطبيعة البشرية ، مما دفع كبار السن في الأسرة إلى الاهتمام والخب لأحفادهم . اختار لينغ تشين بشكل انتقائي أن ينسى أنه في السادسة من عمره ألقى والد لينغ شياو به في البرية لتدريب البقاء على قيد الحياة. من حيث المرونة والحفاظ على الهدوء تحت الضغط ، لم يكن لينغ شياو بالتأكيد أضعف من لينغ لان الحاليه .

 

 

 

 

تربي لينغ هوا من قبل لينغ تشين ، ولهذا السبب كان لينغ تشين قاسيًا جدًا عليه. كلما كان الحب أعمق ، زاد التوقع – كان لدى لينغ تشين توقعات عالية جدًا من لينغ هوا ، ودربه كخليفة له. كان يأمل أنه بعد وفاته ، سيتمكن لينغ هوا من تولي منصبه ومواصلة حماية عائلة لينغ و لينغ لان وأطفالها المستقبليين.

عند الوصول إلى هذه النقطة في شرحه ، كان تعبير لينغ يو قاتمًا ، “في وقت لاحق ، تمكنت أنا والقائد من استعادة الاتصال ، فقط لنجد أننا جميعًا ابتعدنا عن السيد الشاب لان ، وفقدنا تمامًا أي علامة على السيد الشاب لان. أدركنا بعد ذلك أننا ربما وقعنا في خدعة العدو المتمثلة في جذب النمر للخروج من الجبل. وبالعودة إلى تلك الميكا ، كانوا أفضل منا من حيث العدد والمعدات. وكان لا يزال بإمكان القائد الهروب ، لكن على مستواي ، لم يكن يجب أن أتمكن من الهروب ، لكنني تمكنت من… ”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ربما كان لينغ تشين قاسياً للغاية عليه ، مما تسبب في جعل شخصية لينغ هوا متحفظة بشكل متزايد ، وتعبئة كل شيء داخل قلبه. حتى عندما تم اتهامه ظلماً ، كان لا يزال يسكت ، ويتحمل كل اللوم بصمت.

تفاجأ لينغ يو ، “السيد الشاب لان ، كيف عرفت أننا واجهنا بعض المشاكل؟”

 

لمع نظر لينغ هوا بشكل غير طبيعي ، لكنه سرعان ما خفض رموشه ، وحجب أفكاره.

 

 

 

 

هذه المرة ، كان رد فعل لينغ هوا بنفس الطريقة. على الرغم من أن لينغ يو قد أوضح نيابة عنه ، ولم يستمر لينغ تشين في توبيخه ، إلا أن لينغ هوا لا يزال غير قادر على التغلب على ذنبه الداخلي ، قائلاً ، “آسف ، المعلم ، لقد خيبت ظنك.”

 

 

 

 

 

 

 

كانت عيون لينغ هوا الشرسة مليئة بالألم واحتجاج الذات – لقد كاد إهماله وحكمه الخاطئ هذه المرة أن ينتهي بكارثة ، مما جعله يشعر بالخجل الشديد.

 

 

 

 

 

 

نظرت إليه لينغ لان بفضول ، ثم شد برفق على كم تشامبرلين لينغ تشين بصمت لتقديم هذين الرجلين إليها.

شعر لينغ يو أنه لا يستطيع السماح لقائد فريقه بمواصلة إلقاء اللوم على نفسه. كان الضغط على قائده شديدًا جدًا. نظر حوله لفترة وجيزة ، ولم ير أي علامة على لينغ لان. تغير تعبيره بشكل جذري عندما سأل ، “الشيخ تشين ، ما الذي يحدث؟ أين السيد الشاب لان؟ لماذا لا أرى السيد الصغير لان؟ هل حدث شيء ما؟”

ترجمة

 

 

 

 

 

 

سارع لينغ تشين إلى طمأنته ، “لا بأس ، لا بأس ، السيد الشاب لان بخير. إنه فقط مختبئ!”

 

 

 

 

 

 

 

أدار رأسه لينظر إلى لينغ هوا ، ضاحكًا ، “السيد الشاب لان… ذكي جدًا ، وأيضًا مستواهزنىتفعع للغاية. أعتقد أنه لن يكون أسوأ من أي من رؤساء عائلة لينغ السابقين – أنت سوف تحبه “.

أشارت كلمات لينغ يو إلى أن تشامبرلين لينغ تشين لا ينبغي أن يتلاعب بهم بعد الآن ، وأن العثور على السيد الشاب لينغ لان كان أكثر أهمية.

 

بالنظر إلى هذا المشهد ، لم يتفاعل لينغ هوا الناضج والموثوق بأي شكل من الأشكال ، وكان ينتظر بصبر أن يشرح تشامبرلين لينغ تشين. ومع ذلك ، لم يستطع الشاب لينغ يو كبح ارتباكه ، وسأل ، “الشيخ تشين ، ليس هناك مكان يختبئ فيه أحد هنا. لماذا أحضرتنا إلى هنا؟ لإلقاء نظرة على المشهد؟ ما هو الشيء المثير للاهتمام بشأن قطعة الأرض الصفراء ؟ سيكون من الأفضل العثور على السيد الشاب لان بدلاً من ذلك ، حتى نتمكن من حمايته بشكل أفضل. ”

 

 

 

ظلت الصفيحة المعدنية بلا حراك ، كما لو لم يكن أحد تحتها. ولكن بمجرد أن بدأ لينغ يو في التساؤل عما إذا كان تشامبرلين لينغ تشين في طريقه للشيخوخة ، وأخطأ في تذكر الموقع ، بدأت اللوحة المعدنية في التحرك بالفعل. اهتزت ثم ارتفعت قليلاً ، لتكشف عن فجوة صغيرة بين الصفيحة والأرض.

كانت نبرة لينغ تشين مليئة بالفخر – العقلانية والهدوء اللذان أظهرتهما لينغ لان خلال لحظات الأزمة كانت رائعة للغاية. حتى والد لينغ لان ، لينغ شياو ، ربما لم يكن أفضل من لينغ لان وهو في السادسة من عمره.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن لينغ تشين قد قفز من السيارة في نفس الوقت مع لينغ لان ، إلا أن لينغ تشين كان لا يزال يدخر بعض الاهتمام لمراقبة تصرفات لينغ لان ، خوفًا من أن لينغ لان قد ترتكب خطأ تحت الضغط. بشكل غير متوقع أثار سلوك لينغ لان إعجابه الشديد – سواء كان ذلك باختيار قطعة من الحطام للاختباء وراءها في الجو ، أو حتى التعامل مع هبوطها ، كان كل شيء تقريبًا مثاليًا. في النهاية ، تم اكتشاف مخبأ لينغ تشين بدلاً من ذلك ، مما أجبره على القتال فقط من أجل الأمل في البقاء.

 

 

فكر لينغ يو في الأمر ولم يسعه إلا الموافقة – نظرًا لأن فرقة عائلة لينغ لم تتمكن من الوصول حتى هذا الوقت المتأخر ، فلا لا بد أن العدو قد جذبهم بعيدًا أو أنهم وقعوا في فخ. لماذا كان غبي جدا؟ لدرجة أنه كان ينظر إليه من قبل طفل يبلغ من العمر ست سنوات.

 

 

 

 

كلما فكر لينغ تشين في الأمر ، أصبح أكثر سعادة ، وازدادت الابتسامة على وجهه وفقًا لذلك. ربما كان حب الأجداد جزءًا من الطبيعة البشرية ، مما دفع كبار السن في الأسرة إلى الاهتمام والخب لأحفادهم . اختار لينغ تشين بشكل انتقائي أن ينسى أنه في السادسة من عمره ألقى والد لينغ شياو به في البرية لتدريب البقاء على قيد الحياة. من حيث المرونة والحفاظ على الهدوء تحت الضغط ، لم يكن لينغ شياو بالتأكيد أضعف من لينغ لان الحاليه .

عندما رأت لينغ لان أن الشخص الذي يقف في الخارج كان حقًا لينغ تشين ، ألقت بحماس اللوحة المعدنية من فوقها ، وقفزت من الحفرة ، وعانقت لينغ تشين بإحكام. أثناء قيامها بذلك ، كان جسدها الصغير يرتجف بالفعل.

 

 

 

 

 

 

في كلمات لينغ تشين ، كشفت حواجب لينغ هوا المرتفعة عن دهشته ، ولكن سرعان ما تم تنعيم تعبيره إلى قناع الهدوء المعتاد كما سأل ، “المعلم ، إذن أين السيد الشاب لان الآن؟”

 

 

 

 

وصل لينغ تشين أخيرًا إلى قطعة الحطام التي استخدمتها لينغ لان لإخفاء نفسها ، وضحك وهو يسأل الرجلين بجانبه ، “هل تشعرون بأي شيء؟”

 

هذه المرة ، كان رد فعل لينغ هوا بنفس الطريقة. على الرغم من أن لينغ يو قد أوضح نيابة عنه ، ولم يستمر لينغ تشين في توبيخه ، إلا أن لينغ هوا لا يزال غير قادر على التغلب على ذنبه الداخلي ، قائلاً ، “آسف ، المعلم ، لقد خيبت ظنك.”

أشار لينغ تشين لهم أن يمشوا معه. سار الثلاثة عبر عدة بقع من الشجيرات ووصلوا إلى تلك المساحة الواسعة المسطحه أمامهم دون أن يكون هناك مكان للاختباء في الأفق.

أدار رأسه لينظر إلى لينغ هوا ، ضاحكًا ، “السيد الشاب لان… ذكي جدًا ، وأيضًا مستواهزنىتفعع للغاية. أعتقد أنه لن يكون أسوأ من أي من رؤساء عائلة لينغ السابقين – أنت سوف تحبه “.

 

 

 

 

 

 

بالنظر إلى هذا المشهد ، لم يتفاعل لينغ هوا الناضج والموثوق بأي شكل من الأشكال ، وكان ينتظر بصبر أن يشرح تشامبرلين لينغ تشين. ومع ذلك ، لم يستطع الشاب لينغ يو كبح ارتباكه ، وسأل ، “الشيخ تشين ، ليس هناك مكان يختبئ فيه أحد هنا. لماذا أحضرتنا إلى هنا؟ لإلقاء نظرة على المشهد؟ ما هو الشيء المثير للاهتمام بشأن قطعة الأرض الصفراء ؟ سيكون من الأفضل العثور على السيد الشاب لان بدلاً من ذلك ، حتى نتمكن من حمايته بشكل أفضل. ”

أدار رأسه لينظر إلى لينغ هوا ، ضاحكًا ، “السيد الشاب لان… ذكي جدًا ، وأيضًا مستواهزنىتفعع للغاية. أعتقد أنه لن يكون أسوأ من أي من رؤساء عائلة لينغ السابقين – أنت سوف تحبه “.

 

نظر لينغ هوا إلى تلك القطعة من الحطام أمامهم ، وأومضت عيناه ، وسرق التفكير في وجهه. في هذه الأثناء ، كان وجه لينغ يو مليئًا بالحيرة ، ويبدو أنه جاهل تمامًا عما يعنيه تشامبرلين لينغ تشين. من الواضح أن قطعة أرض أمامه كانت مستوية – حتى لو كانت هناك صفيحة معدنية صغيرة فوقها ، كانت لا تزال مجرد قطعة أرض مستوية. لم يكن هناك مكان على الإطلاق ليختبئ فيه أحد هنا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، هل يمكن لأي شخص أن يكون نحيفًا مثل قطعة من الورق؟

 

 

 

 

أشارت كلمات لينغ يو إلى أن تشامبرلين لينغ تشين لا ينبغي أن يتلاعب بهم بعد الآن ، وأن العثور على السيد الشاب لينغ لان كان أكثر أهمية.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، نظرًا لصغر سنها ، لم تكن قادرة على الهدوء حتى النهاية ، وبدأت تظهر عليها علامات الهزة الارتدادية الآن.

حدق لينغ تشين في لينغ يو بانفعال ، وضربه على رأسه “أيها الوغد ، هل أنا غير موثوق به؟ اللعنة ، لا تتحدث إذا كنت لا تعرف شيئًا. مخزي! فقط استمر في متابعي وسترى. ”

 

 

على الرغم من أن الفجوة كانت ضيقة حقًا ، إلا أن لينغ يو كان لا يزال بإمكانه رؤية الفرق بوضوح. نظر بوجه مليء بالدهشة – من كان يخمن أن هناك حقًا شخص ما يختبئ في الأسفل؟

 

سارع لينغ تشين إلى طمأنته ، “لا بأس ، لا بأس ، السيد الشاب لان بخير. إنه فقط مختبئ!”

 

على الرغم من أن كلمات لينغ لان كانت صريحة بعض الشيء ، إلا أن لينغ تشين كان راضي للغاية. كانت كلمات لينغ لان لطيفة ولكنها حازمة ، وتمكنت من نقل سلطة السيد دون أن تنطوي على غضب لا أساس له . مع هذا ، يجب أن يكون لينغ هوا و لينغ yu يو على التعرف على لينغ لان حقًا باعتباره سيدهم.

استمر لينغ تشين في قيادة الاثنين إلى الأمام ، تمتموا طوال الطريق ، “حقًا ، لقد كنت تتابع قائد فريقك منذ حوالي عامين إلى ثلاثة أعوام ، فلماذا لم تتعلم أقل قدر من الهدوء؟ غير صبور… “كان لينغ تشين في حيرة إلى حد ما – كان لينغ هوا ثابتًا للغاية ؛ بعد أن كان في حالة مستمرة معه خلال هاتين السنتين إلى ثلاث سنوات ، كان يجب أن تستقر شخصية لينغ يو إلى حد ما أيضًا. لماذا كان لا يزال قلقا؟ في المستقبل ، كيف سيتولى منصب لينغ هوا ليصبح قائد فرقة الميكا القادم؟

 

 

 

 

 

 

 

صنغغ لينغ يو وجهًا غريباً خلف ظهر لينغ تشين ، وهو يهز حاجبيه وعينيه تجاه قائده كما لو كان يسأله – هل كان الشيخ تشين دائمًا مزعجًا هكذا؟

 

 

عندما رأت لينغ لان أن الشخص الذي يقف في الخارج كان حقًا لينغ تشين ، ألقت بحماس اللوحة المعدنية من فوقها ، وقفزت من الحفرة ، وعانقت لينغ تشين بإحكام. أثناء قيامها بذلك ، كان جسدها الصغير يرتجف بالفعل.

 

 

 

 

ابتسم لينغ هوا بسخرية ، متواصلًا مع لينغ يو أنه يجب أن يتحمل فقط – لقد اعتاد بالفعل على ذلك.

 

 

 

 

أرسل لينغ لان نظرة تحذير على لينغ يو. “آمل بالتأكيد ألا يكون أي فرد من عائلة لينغ متخلفًا…” لقد لاحظت توق لينغ يو للموت في المعركة ، وربما كان يريد تعويض نفسه بهذه الطريقة بسبب لوم الذات. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من العمل المتخلف كان شيئًا تحتقره لينغ لان – لم تسمح لموالينها بأن يصبحوا هذا النوع من الأشخاص.

 

 

وصل لينغ تشين أخيرًا إلى قطعة الحطام التي استخدمتها لينغ لان لإخفاء نفسها ، وضحك وهو يسأل الرجلين بجانبه ، “هل تشعرون بأي شيء؟”

……

 

 

 

 

 

 

نظر لينغ هوا إلى تلك القطعة من الحطام أمامهم ، وأومضت عيناه ، وسرق التفكير في وجهه. في هذه الأثناء ، كان وجه لينغ يو مليئًا بالحيرة ، ويبدو أنه جاهل تمامًا عما يعنيه تشامبرلين لينغ تشين. من الواضح أن قطعة أرض أمامه كانت مستوية – حتى لو كانت هناك صفيحة معدنية صغيرة فوقها ، كانت لا تزال مجرد قطعة أرض مستوية. لم يكن هناك مكان على الإطلاق ليختبئ فيه أحد هنا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، هل يمكن لأي شخص أن يكون نحيفًا مثل قطعة من الورق؟

 

 

 

 

 

 

أدارت لينغ لان عينيها تجاهه قائلة بازدراء ، “اذا لماذا ستصلون متأخرين جدًا؟”

جلس لينغ هوا على الأرض ولمس الصفيحة المعدنية. “السيد الشاب لان يجب أن يكون أسفل هذا ، أليس كذلك؟ إنه بالفعل مكان اختباء رائع. السيد الشاب لان ذكي للغاية.”

 

 

 

 

 

 

 

في كلمات لينغ هوا ، نمت ابتسامة لينغ تشين بشكل أوسع ، مما تسبب في تجعد وجهه الخالي من التجاعيد نسبيًا إلى ابتسامة نابضة بالحياة مثل زهرة متفتحة. “هذا صحيح ، السيد الصغير لان هنا .” ويجلس القرفصاء أيضًا ، وطرق بلطف على الصفائح المعدنية ، قائلاً ، “السيد الشاب لان ، الوضع آمن الآن ، اخرج سريعًا.”

 

 

فكر لينغ يو في الأمر ولم يسعه إلا الموافقة – نظرًا لأن فرقة عائلة لينغ لم تتمكن من الوصول حتى هذا الوقت المتأخر ، فلا لا بد أن العدو قد جذبهم بعيدًا أو أنهم وقعوا في فخ. لماذا كان غبي جدا؟ لدرجة أنه كان ينظر إليه من قبل طفل يبلغ من العمر ست سنوات.

 

 

 

 

ظلت الصفيحة المعدنية بلا حراك ، كما لو لم يكن أحد تحتها. ولكن بمجرد أن بدأ لينغ يو في التساؤل عما إذا كان تشامبرلين لينغ تشين في طريقه للشيخوخة ، وأخطأ في تذكر الموقع ، بدأت اللوحة المعدنية في التحرك بالفعل. اهتزت ثم ارتفعت قليلاً ، لتكشف عن فجوة صغيرة بين الصفيحة والأرض.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الفجوة كانت ضيقة حقًا ، إلا أن لينغ يو كان لا يزال بإمكانه رؤية الفرق بوضوح. نظر بوجه مليء بالدهشة – من كان يخمن أن هناك حقًا شخص ما يختبئ في الأسفل؟

سارع لينغ تشين إلى طمأنته ، “لا بأس ، لا بأس ، السيد الشاب لان بخير. إنه فقط مختبئ!”

 

 

 

 

 

نظرت إليه لينغ لان بفضول ، ثم شد برفق على كم تشامبرلين لينغ تشين بصمت لتقديم هذين الرجلين إليها.

عندما رأت لينغ لان أن الشخص الذي يقف في الخارج كان حقًا لينغ تشين ، ألقت بحماس اللوحة المعدنية من فوقها ، وقفزت من الحفرة ، وعانقت لينغ تشين بإحكام. أثناء قيامها بذلك ، كان جسدها الصغير يرتجف بالفعل.

 

 

 

 

 

 

تربي لينغ هوا من قبل لينغ تشين ، ولهذا السبب كان لينغ تشين قاسيًا جدًا عليه. كلما كان الحب أعمق ، زاد التوقع – كان لدى لينغ تشين توقعات عالية جدًا من لينغ هوا ، ودربه كخليفة له. كان يأمل أنه بعد وفاته ، سيتمكن لينغ هوا من تولي منصبه ومواصلة حماية عائلة لينغ و لينغ لان وأطفالها المستقبليين.

تنهد لينغ تشين ، وعانق لينغ لان في المقابل. على الرغم من أن رد فعل لينغ لان كانت جيده تحت الضغط ، واتخذت جميع القرارات الصحيحة ، إلا أنها كانت لا تزال مجرد طفلة بعد كل شيء. لا بد أن وضع الحياة والموت هذا قد أخافها حقًا.

 

 

 

 

 

 

نظر لينغ هوا إلى لينج لان بنظرة معقدة. تم إنشاء هذا الخندق بقوة على الأرجح بواسطة لينغ لان في اللحظة التي هبطت فيها – وهذا يعني أنه لم يتم الاستخفاف بسيدهم الصغير ، سواء من حيث القوة والقدرة على التكيف. لا عجب أن تشامبرلين لينغ تشين كان سعيدًا للغاية – مع لينغ لان في العائلة ، لن تسقط عائلة لينغ أبدًا.

يمكن ل لينغ هوا ولينغ يو الآن رؤية الأرض أسفل الصفيحة المعدنية ، وبالتالي فهموا أخيرًا كيف تمكنت لينغ لان من إخفاء نفسها تحتها. كانت هناك حفرة عميقة على شكل جسد في الأرض ، بحجم مثالي لجسم لينغ لان. على هذا النحو ، ستغطي تمامًا عندما يكون لينغ لان بالداخل ، وستظل موازية للأرض. هذا من شأنه أن يقود المراقبين الخارجيين إلى الاعتقاد بأنها كانت مجرد أرض مستوية ، ويتخلصون تمامًا من الصفائح المعدنية.

 

 

 

 

 

 

 

نظر لينغ هوا إلى لينج لان بنظرة معقدة. تم إنشاء هذا الخندق بقوة على الأرجح بواسطة لينغ لان في اللحظة التي هبطت فيها – وهذا يعني أنه لم يتم الاستخفاف بسيدهم الصغير ، سواء من حيث القوة والقدرة على التكيف. لا عجب أن تشامبرلين لينغ تشين كان سعيدًا للغاية – مع لينغ لان في العائلة ، لن تسقط عائلة لينغ أبدًا.

نظر لينغ هوا إلى لينج لان بنظرة معقدة. تم إنشاء هذا الخندق بقوة على الأرجح بواسطة لينغ لان في اللحظة التي هبطت فيها – وهذا يعني أنه لم يتم الاستخفاف بسيدهم الصغير ، سواء من حيث القوة والقدرة على التكيف. لا عجب أن تشامبرلين لينغ تشين كان سعيدًا للغاية – مع لينغ لان في العائلة ، لن تسقط عائلة لينغ أبدًا.

 

هذه المرة ، كان رد فعل لينغ هوا بنفس الطريقة. على الرغم من أن لينغ يو قد أوضح نيابة عنه ، ولم يستمر لينغ تشين في توبيخه ، إلا أن لينغ هوا لا يزال غير قادر على التغلب على ذنبه الداخلي ، قائلاً ، “آسف ، المعلم ، لقد خيبت ظنك.”

 

بدا أن لينغ لان تشعر بالراحة في عناق تشامبرلين لينغ تشين ، وعندما رفعت رأسها مرة أخرى ، استعاد وجهها هدوءه المعتاد ، ولم تعد عيناها تحملان بقايا الخوف والصدمة التي كانت عليهما عندما رآها لأول مرة. أومأ لينغ هوا إلى نفسه. بدت المرونة العقلية لسيدهم الشاب لان استثنائية ، وبدا أنه قادر على ضبط عواطفه جيدًا. كما هو متوقع من الذى ورث جينات سيدهم لينغ شياو الممتازة – بعد عدة سنوات ، ستكون بالتأكيد قادرة على أن تصبح مشغل ميكا قوى …

 

عند الوصول إلى هذه النقطة في شرحه ، كان تعبير لينغ يو قاتمًا ، “في وقت لاحق ، تمكنت أنا والقائد من استعادة الاتصال ، فقط لنجد أننا جميعًا ابتعدنا عن السيد الشاب لان ، وفقدنا تمامًا أي علامة على السيد الشاب لان. أدركنا بعد ذلك أننا ربما وقعنا في خدعة العدو المتمثلة في جذب النمر للخروج من الجبل. وبالعودة إلى تلك الميكا ، كانوا أفضل منا من حيث العدد والمعدات. وكان لا يزال بإمكان القائد الهروب ، لكن على مستواي ، لم يكن يجب أن أتمكن من الهروب ، لكنني تمكنت من… ”

ومع ذلك ، نظرًا لصغر سنها ، لم تكن قادرة على الهدوء حتى النهاية ، وبدأت تظهر عليها علامات الهزة الارتدادية الآن.

 

 

كلما فكر لينغ تشين في الأمر ، أصبح أكثر سعادة ، وازدادت الابتسامة على وجهه وفقًا لذلك. ربما كان حب الأجداد جزءًا من الطبيعة البشرية ، مما دفع كبار السن في الأسرة إلى الاهتمام والخب لأحفادهم . اختار لينغ تشين بشكل انتقائي أن ينسى أنه في السادسة من عمره ألقى والد لينغ شياو به في البرية لتدريب البقاء على قيد الحياة. من حيث المرونة والحفاظ على الهدوء تحت الضغط ، لم يكن لينغ شياو بالتأكيد أضعف من لينغ لان الحاليه .

 

تفاجأ لينغ يو ، “السيد الشاب لان ، كيف عرفت أننا واجهنا بعض المشاكل؟”

 

نظر لينغ هوا إلى لينج لان بنظرة معقدة. تم إنشاء هذا الخندق بقوة على الأرجح بواسطة لينغ لان في اللحظة التي هبطت فيها – وهذا يعني أنه لم يتم الاستخفاف بسيدهم الصغير ، سواء من حيث القوة والقدرة على التكيف. لا عجب أن تشامبرلين لينغ تشين كان سعيدًا للغاية – مع لينغ لان في العائلة ، لن تسقط عائلة لينغ أبدًا.

بدا أن لينغ لان تشعر بالراحة في عناق تشامبرلين لينغ تشين ، وعندما رفعت رأسها مرة أخرى ، استعاد وجهها هدوءه المعتاد ، ولم تعد عيناها تحملان بقايا الخوف والصدمة التي كانت عليهما عندما رآها لأول مرة. أومأ لينغ هوا إلى نفسه. بدت المرونة العقلية لسيدهم الشاب لان استثنائية ، وبدا أنه قادر على ضبط عواطفه جيدًا. كما هو متوقع من الذى ورث جينات سيدهم لينغ شياو الممتازة – بعد عدة سنوات ، ستكون بالتأكيد قادرة على أن تصبح مشغل ميكا قوى …

صنغغ لينغ يو وجهًا غريباً خلف ظهر لينغ تشين ، وهو يهز حاجبيه وعينيه تجاه قائده كما لو كان يسأله – هل كان الشيخ تشين دائمًا مزعجًا هكذا؟

 

 

 

 

 

أدار رأسه لينظر إلى لينغ هوا ، ضاحكًا ، “السيد الشاب لان… ذكي جدًا ، وأيضًا مستواهزنىتفعع للغاية. أعتقد أنه لن يكون أسوأ من أي من رؤساء عائلة لينغ السابقين – أنت سوف تحبه “.

ارسل وجه لينغ هوا ابتسامة ودية إلى لينغ لان – لم يكن جيدًا بالكلمات ، ولم يكن لديه أيضًا أي فكرة عن كيفية التفاعل مع طفل ، لكنه لم يخطئ في الابتسام.

بالنظر إلى هذا المشهد ، لم يتفاعل لينغ هوا الناضج والموثوق بأي شكل من الأشكال ، وكان ينتظر بصبر أن يشرح تشامبرلين لينغ تشين. ومع ذلك ، لم يستطع الشاب لينغ يو كبح ارتباكه ، وسأل ، “الشيخ تشين ، ليس هناك مكان يختبئ فيه أحد هنا. لماذا أحضرتنا إلى هنا؟ لإلقاء نظرة على المشهد؟ ما هو الشيء المثير للاهتمام بشأن قطعة الأرض الصفراء ؟ سيكون من الأفضل العثور على السيد الشاب لان بدلاً من ذلك ، حتى نتمكن من حمايته بشكل أفضل. ”

 

……

 

 

 

ارسل وجه لينغ هوا ابتسامة ودية إلى لينغ لان – لم يكن جيدًا بالكلمات ، ولم يكن لديه أيضًا أي فكرة عن كيفية التفاعل مع طفل ، لكنه لم يخطئ في الابتسام.

نظرت إليه لينغ لان بفضول ، ثم شد برفق على كم تشامبرلين لينغ تشين بصمت لتقديم هذين الرجلين إليها.

 

 

 

 

 

 

 

أشار لينغ تشين إلى لينغ هوا وقال: ” هذا لينغ هوا ، أحد الموالين لعائلة لينغ ، قائد فرقة ميكا العائلة ، المسؤول عن سلامة السيد عندما يكون خارج العمل. هذه المرة هو مسؤول عن الفرقة التي تحرسنا في السر.” ثم أشار إلى لينغ يو ، الذي كان يحاول الظهور كشخصية الأخ الأكبر بجانب لينغ لان ، وقال ، “هذا الشقي يدعى لينغ يو. إنه عضو الفرقة ويمكنك تجاهله . “مع سلوك لينغ يو غير المنتظم ، كان لينغ تشين خائفًا من إصابة لينغ لان به بعد التعرض له كثيرًا ، لذلك سيكون من الأفضل فصلهم من البداية.

 

 

 

 

لمع نظر لينغ هوا بشكل غير طبيعي ، لكنه سرعان ما خفض رموشه ، وحجب أفكاره.

 

 

أومأت لينغ لان برأسها نحو لينغ هوا ، ثم سأل تشامبرلين لينغ تشين ، “هل حدث شيء لفريق الميكا ، ولهذا السبب لم يتمكنوا من مواكبتنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

تفاجأ لينغ يو ، “السيد الشاب لان ، كيف عرفت أننا واجهنا بعض المشاكل؟”

 

 

عند الوصول إلى هذه النقطة في شرحه ، كان تعبير لينغ يو قاتمًا ، “في وقت لاحق ، تمكنت أنا والقائد من استعادة الاتصال ، فقط لنجد أننا جميعًا ابتعدنا عن السيد الشاب لان ، وفقدنا تمامًا أي علامة على السيد الشاب لان. أدركنا بعد ذلك أننا ربما وقعنا في خدعة العدو المتمثلة في جذب النمر للخروج من الجبل. وبالعودة إلى تلك الميكا ، كانوا أفضل منا من حيث العدد والمعدات. وكان لا يزال بإمكان القائد الهروب ، لكن على مستواي ، لم يكن يجب أن أتمكن من الهروب ، لكنني تمكنت من… ”

 

على الرغم من أن الفجوة كانت ضيقة حقًا ، إلا أن لينغ يو كان لا يزال بإمكانه رؤية الفرق بوضوح. نظر بوجه مليء بالدهشة – من كان يخمن أن هناك حقًا شخص ما يختبئ في الأسفل؟

 

 

أدارت لينغ لان عينيها تجاهه قائلة بازدراء ، “اذا لماذا ستصلون متأخرين جدًا؟”

 

 

كان لينغ يو مكتئبًا جدًا. أحنى رأسه معربًا عن أسفه العميق لأنه لم يلاحظ كل هذا في ذلك الوقت ، مما تسبب في حدوث مشاكل للأمل الوحيد لعائلة لينغ. إذا كان قد اكتشف نية العدو في وقت سابق ، حتى لو كان عليه القتال حتى الموت ، فسيظل متمسكًا بالسيد الصغير لان. علاوة على ذلك ، سيرسل إشارة مضيئة حتى يتمكن الأعضاء الآخرون من الاندفاع إلى الإنقاذ بشكل أسرع.

 

 

 

لمع نظر لينغ هوا بشكل غير طبيعي ، لكنه سرعان ما خفض رموشه ، وحجب أفكاره.

 

 

ابتسم لينغ هوا بسخرية ، متواصلًا مع لينغ يو أنه يجب أن يتحمل فقط – لقد اعتاد بالفعل على ذلك.

 

 

 

بعد أن سمعت لينغ لان ما قاله لينغ يو ، كان وجهها الصغير قاتمًا. “لا يمكن المساعدة في هذا. كانت خطط العدو مفصلة ومترابطة جيدًا – حتى لو كنتم قد توصلتم إلى حلها منذ البداية واسرعتم ، فمن المحتمل أن تكون عديمة الفائدة على أي حال ، بل وربما قد تجبرون العدو على أن يكون أكثر شراسة. أليس كل شيء على ما يرام الآن؟ لقد نجا الجميع – هذا شيء جيد ، أليس كذلك؟ طالما أننا نعيش ، فهناك أمل ، ويمكننا أن نفعل ما نريد ، بغض النظر عما إذا كان ذلك الحماية أو السعي للانتقام…”

فكر لينغ يو في الأمر ولم يسعه إلا الموافقة – نظرًا لأن فرقة عائلة لينغ لم تتمكن من الوصول حتى هذا الوقت المتأخر ، فلا لا بد أن العدو قد جذبهم بعيدًا أو أنهم وقعوا في فخ. لماذا كان غبي جدا؟ لدرجة أنه كان ينظر إليه من قبل طفل يبلغ من العمر ست سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكانه فقط أن يفرك أنفه في حرج ويتظاهر بأنه لا يستطيع أن يشعر بازدراء لينغ لان لأنه رد بجدية ، “عندما مررنا للتو بمدينة كيا في وقت سابق ودخلنا هذه الأرض القاحلة ، كان القائد أول من لاحظ فرقة من الميكا تتبع السيد الشاب لان بشكل تسلسلي. لضمان سلامة السيد الشاب لان ، أرسل القائد لينغ زي ورجلين آخرين لسحب تلك الميكا ، بينما واصل القائد اتباعكما من بعيد. ولكن بعد فترة وجيزة ، لقد التقينا بمجموعة أخرى من الميكا الذين تم إعداد أسلحتهم بالفعل ، والذين كانوا يقصدون إيذاء السيد الشاب لان. ولم يكن بإمكاني أنا القائد سوى فتح النار وصد طريق تلك الميكا شخصيًا… ثم إيجاد طريقة للانزلاق بعيدا.”

 

 

 

 

 

 

 

عند الوصول إلى هذه النقطة في شرحه ، كان تعبير لينغ يو قاتمًا ، “في وقت لاحق ، تمكنت أنا والقائد من استعادة الاتصال ، فقط لنجد أننا جميعًا ابتعدنا عن السيد الشاب لان ، وفقدنا تمامًا أي علامة على السيد الشاب لان. أدركنا بعد ذلك أننا ربما وقعنا في خدعة العدو المتمثلة في جذب النمر للخروج من الجبل. وبالعودة إلى تلك الميكا ، كانوا أفضل منا من حيث العدد والمعدات. وكان لا يزال بإمكان القائد الهروب ، لكن على مستواي ، لم يكن يجب أن أتمكن من الهروب ، لكنني تمكنت من… ”

 

 

عند الوصول إلى هذه النقطة في شرحه ، كان تعبير لينغ يو قاتمًا ، “في وقت لاحق ، تمكنت أنا والقائد من استعادة الاتصال ، فقط لنجد أننا جميعًا ابتعدنا عن السيد الشاب لان ، وفقدنا تمامًا أي علامة على السيد الشاب لان. أدركنا بعد ذلك أننا ربما وقعنا في خدعة العدو المتمثلة في جذب النمر للخروج من الجبل. وبالعودة إلى تلك الميكا ، كانوا أفضل منا من حيث العدد والمعدات. وكان لا يزال بإمكان القائد الهروب ، لكن على مستواي ، لم يكن يجب أن أتمكن من الهروب ، لكنني تمكنت من… ”

 

 

 

 

كان لينغ يو مكتئبًا جدًا. أحنى رأسه معربًا عن أسفه العميق لأنه لم يلاحظ كل هذا في ذلك الوقت ، مما تسبب في حدوث مشاكل للأمل الوحيد لعائلة لينغ. إذا كان قد اكتشف نية العدو في وقت سابق ، حتى لو كان عليه القتال حتى الموت ، فسيظل متمسكًا بالسيد الصغير لان. علاوة على ذلك ، سيرسل إشارة مضيئة حتى يتمكن الأعضاء الآخرون من الاندفاع إلى الإنقاذ بشكل أسرع.

نظر لينغ هوا إلى تلك القطعة من الحطام أمامهم ، وأومضت عيناه ، وسرق التفكير في وجهه. في هذه الأثناء ، كان وجه لينغ يو مليئًا بالحيرة ، ويبدو أنه جاهل تمامًا عما يعنيه تشامبرلين لينغ تشين. من الواضح أن قطعة أرض أمامه كانت مستوية – حتى لو كانت هناك صفيحة معدنية صغيرة فوقها ، كانت لا تزال مجرد قطعة أرض مستوية. لم يكن هناك مكان على الإطلاق ليختبئ فيه أحد هنا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، هل يمكن لأي شخص أن يكون نحيفًا مثل قطعة من الورق؟

 

كان لينغ يو مكتئبًا جدًا. أحنى رأسه معربًا عن أسفه العميق لأنه لم يلاحظ كل هذا في ذلك الوقت ، مما تسبب في حدوث مشاكل للأمل الوحيد لعائلة لينغ. إذا كان قد اكتشف نية العدو في وقت سابق ، حتى لو كان عليه القتال حتى الموت ، فسيظل متمسكًا بالسيد الصغير لان. علاوة على ذلك ، سيرسل إشارة مضيئة حتى يتمكن الأعضاء الآخرون من الاندفاع إلى الإنقاذ بشكل أسرع.

 

 

 

 

كان لينغ هوا مليئ أيضًا بإدانة الذات. كان هذا الخطأ هو خطأه تمامًا – إذا لم يتخذ القرار الخاطئ ، فلن يتم دفع لينغ لان و لينغ تشين إلى مثل هذا الموقف الرهيب ، وكادوا يفقدون حياتهم في المعركة.

كان بإمكانه فقط أن يفرك أنفه في حرج ويتظاهر بأنه لا يستطيع أن يشعر بازدراء لينغ لان لأنه رد بجدية ، “عندما مررنا للتو بمدينة كيا في وقت سابق ودخلنا هذه الأرض القاحلة ، كان القائد أول من لاحظ فرقة من الميكا تتبع السيد الشاب لان بشكل تسلسلي. لضمان سلامة السيد الشاب لان ، أرسل القائد لينغ زي ورجلين آخرين لسحب تلك الميكا ، بينما واصل القائد اتباعكما من بعيد. ولكن بعد فترة وجيزة ، لقد التقينا بمجموعة أخرى من الميكا الذين تم إعداد أسلحتهم بالفعل ، والذين كانوا يقصدون إيذاء السيد الشاب لان. ولم يكن بإمكاني أنا القائد سوى فتح النار وصد طريق تلك الميكا شخصيًا… ثم إيجاد طريقة للانزلاق بعيدا.”

 

 

 

 

 

 

بعد أن سمعت لينغ لان ما قاله لينغ يو ، كان وجهها الصغير قاتمًا. “لا يمكن المساعدة في هذا. كانت خطط العدو مفصلة ومترابطة جيدًا – حتى لو كنتم قد توصلتم إلى حلها منذ البداية واسرعتم ، فمن المحتمل أن تكون عديمة الفائدة على أي حال ، بل وربما قد تجبرون العدو على أن يكون أكثر شراسة. أليس كل شيء على ما يرام الآن؟ لقد نجا الجميع – هذا شيء جيد ، أليس كذلك؟ طالما أننا نعيش ، فهناك أمل ، ويمكننا أن نفعل ما نريد ، بغض النظر عما إذا كان ذلك الحماية أو السعي للانتقام…”

 

 

 

 

 

 

……

أرسل لينغ لان نظرة تحذير على لينغ يو. “آمل بالتأكيد ألا يكون أي فرد من عائلة لينغ متخلفًا…” لقد لاحظت توق لينغ يو للموت في المعركة ، وربما كان يريد تعويض نفسه بهذه الطريقة بسبب لوم الذات. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من العمل المتخلف كان شيئًا تحتقره لينغ لان – لم تسمح لموالينها بأن يصبحوا هذا النوع من الأشخاص.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن كلمات لينغ لان كانت صريحة بعض الشيء ، إلا أن لينغ تشين كان راضي للغاية. كانت كلمات لينغ لان لطيفة ولكنها حازمة ، وتمكنت من نقل سلطة السيد دون أن تنطوي على غضب لا أساس له . مع هذا ، يجب أن يكون لينغ هوا و لينغ yu يو على التعرف على لينغ لان حقًا باعتباره سيدهم.

 

 

تربي لينغ هوا من قبل لينغ تشين ، ولهذا السبب كان لينغ تشين قاسيًا جدًا عليه. كلما كان الحب أعمق ، زاد التوقع – كان لدى لينغ تشين توقعات عالية جدًا من لينغ هوا ، ودربه كخليفة له. كان يأمل أنه بعد وفاته ، سيتمكن لينغ هوا من تولي منصبه ومواصلة حماية عائلة لينغ و لينغ لان وأطفالها المستقبليين.

 

 

 

 

الموالون لعائلة لينغ – على الرغم من أن جيلًا بعد جيل كانوا مكرسين لسيد عائلة لينغ في ذلك الوقت ، إلا أن دفعهم على الخدمة بحياتهم لا يزال يتطلب كسب اعترافهم من سيد العائلة . كانت هذه طريقة عائلة لينغ ، وجزءًا من قواعدها وثقافتها – وفقًا لإرادة الجد القديم ، إذا لم يستطع الرئيس الحالي إقناع الموالين للأسرة الفخورين بالخضوع ، فلا ينبغي أن يكون لديه الامل فى تحقيق أي طموحات كبيرة. يجب عليه فقط البقاء في المنزل مطيعًا والتركيز على إنجاب الأطفال ، والعيش حياته المثالية.

 

 

 

 

أومأت لينغ لان برأسها نحو لينغ هوا ، ثم سأل تشامبرلين لينغ تشين ، “هل حدث شيء لفريق الميكا ، ولهذا السبب لم يتمكنوا من مواكبتنا؟”

 

 

كانت عائلة لينغ قد حددت استسلام الموالين كمحاولة عبور – فالنجاح يعني أن الرئيس يمكن أن يخرج إلى العالم ويواصل طموحاته ، بينما الفشل يعني أن يتخلى عن أحلامه ويبقى في المنزل ، ويحمي الأصول العائلية المنشأة بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

مثل المتوقع ، كان وجه لينغ يو مليئًا بالعاطفة. لم تعد عيناه حزينتين ، بل كانتا تتألقان على وجهه. في هذه اللحظة ، أصبح حقًا من الموالين لـ لينغ لان ولم يعد مجرد موالٍ لعائلة لينغ.

 

 

أدارت لينغ لان عينيها تجاهه قائلة بازدراء ، “اذا لماذا ستصلون متأخرين جدًا؟”

 

 

 

 

 

كان بإمكانه فقط أن يفرك أنفه في حرج ويتظاهر بأنه لا يستطيع أن يشعر بازدراء لينغ لان لأنه رد بجدية ، “عندما مررنا للتو بمدينة كيا في وقت سابق ودخلنا هذه الأرض القاحلة ، كان القائد أول من لاحظ فرقة من الميكا تتبع السيد الشاب لان بشكل تسلسلي. لضمان سلامة السيد الشاب لان ، أرسل القائد لينغ زي ورجلين آخرين لسحب تلك الميكا ، بينما واصل القائد اتباعكما من بعيد. ولكن بعد فترة وجيزة ، لقد التقينا بمجموعة أخرى من الميكا الذين تم إعداد أسلحتهم بالفعل ، والذين كانوا يقصدون إيذاء السيد الشاب لان. ولم يكن بإمكاني أنا القائد سوى فتح النار وصد طريق تلك الميكا شخصيًا… ثم إيجاد طريقة للانزلاق بعيدا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

أدار رأسه لينظر إلى لينغ هوا ، ضاحكًا ، “السيد الشاب لان… ذكي جدًا ، وأيضًا مستواهزنىتفعع للغاية. أعتقد أنه لن يكون أسوأ من أي من رؤساء عائلة لينغ السابقين – أنت سوف تحبه “.

 

سارع لينغ تشين إلى طمأنته ، “لا بأس ، لا بأس ، السيد الشاب لان بخير. إنه فقط مختبئ!”

PEKA

 

 

في كلمات لينغ تشين ، كشفت حواجب لينغ هوا المرتفعة عن دهشته ، ولكن سرعان ما تم تنعيم تعبيره إلى قناع الهدوء المعتاد كما سأل ، “المعلم ، إذن أين السيد الشاب لان الآن؟”

……

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط