نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 59

59

59

59

 

 

بعد ذلك ، رفع الطفل الذي في الصورة رأسه أخيرًا.

 

في خضم أفكارها الجامحة ، اختارت لينغ لان اتجاهًا عشوائيًا وبدأت في المشي. كانت مستعدة لمواصلة المشي حتى خرجت من الغابة ووجدت شخصًا يوجهها نحو منطقة التسجيل للطلاب الجدد.

 

في هذه الأثناء ، تحت ملابسها ، تشددت أعصاب لينغ لان وعضلاتها – إذا شعرت لينغ لان بأي خطر على الإطلاق ، فسيكون بإمكان كل من مسدس شعاع الجسيمات في يدها وجسمها المُجهز أن ينطلقوا إلى دفاعها على الفور ضد أي كمين.

“توسيع نطاق البحث” ، أمر هان جيجيون.

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان احترام كى لونغ لـ لينغ لان يرتفع إلى ما لا نهاية مثل مياه النهر بعد المطر. اللعنة ، من الذي يمكن أن يكون غريبًا مثل رئيسه؟

 

 

“حسنا!” بسرعة كبيرة ، ظهرت نظرة شاملة للأكاديمية الكشفية المركزية على الشاشة الافتراضية لجهاز الاتصال الخاص به ، حيث عرضت صورة أكاديمية الكشافة المركزية بالكامل داخل حدود الشاشة. بالطبع ، كانت الصورة واضحة بدرجة كافية بحيث يمكنهم رؤية مكان الهبوط الذي اختارته الميكا.

نظرًا لإدراكه للنظرات اليقظة للميكا الست بجانبه ، كان لينغ تشين يعلم أنه لا داعي للتأخير لذلك ، قاد الميكا وغادر على مضض تحت حراسة الميكا الستة. كان السبب الذي جعل لينغ تشين يغادر ببساطة دون احتجاج هو أنه كان يعلم أنه لا يوجد مكان أكثر أمانًا من أكاديمية الكشافة المركزية. كانت إجراءات السلامة الخاصة بهم أكثر إثارة للإعجاب من تلك الخاصة بعائلة لينغ ، لذلك كان مرتاحًا تمامًا لترك لينغ لان في رعايتهم.

 

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

أخذت لينغ لان نفسا عميقا لتهدئة نفسها قبل إجبار إبتسامة قاسية ، وتحولت لتوديع تشامبرلين لينغ تشين في قمرة القيادة. لم يعد بإمكان تشامبرلين لينغ تشين مرافقتها إلى المدرسة للتعامل مع إجراءات التسجيل ؛ لن تسمح المدرسه للميكا التي يمكن أن تهدد سلامة الأطفال بالبقاء في ساحات المدرسة لفترة طويلة.

 

 

نقر هان جيجيون برفق على نقطة الهبوط على الشاشة الافتراضية ، وتم تكبير الشاشة تلقائيًا بأقرب ما يمكن من الموقع الذي تم النقر عليه.

 

 

 

 

 

 

 

قام هان جيجيون بتعديل زاوية الرؤية قليلاً ، وسرعان ما تم تكبير ميكا رمادية داكنة بكل مجدها أمام الأطفال. كان الطلاء الخارجي المعدني بالكامل يتألق مع اللمعان الداكن الفريد للميكا ، بينما على منطقة صدره ، استراح طائر أحمر كبير بأجنحة ممدودة على حافة الرحلة ، وجسمه بالكامل مكلل بالنيران ، يتألق مع سطوع استثنائي في ضوء الشمس الصباحي.

 

 

 

 

 

 

لم يستطع وجه لينغ لان إلا أن يسود على الفور. فكرت بتجاهل: لماذا كان عليها مقابلة هذا الزميل عندما دخلت المدرسة؟ لم تكن ترغب أبدًا في أن تكون رئيس أو تجمع أي أتباع – كان من الواضح أن هذا يتناقض مع وضعها الشخصي المتمثل في “المستوى المتوسط”!

على الرغم من أن الميكا لم يكن لديها أسلحة ثقيلة مرئية (إذا كان لديها ، لكانت قد أسقطتها الصواريخ الدفاعية للأكاديمية الكشفية المركزية قبل أن تتمكن حتى من الاقتراب من المدرسة) ، إلا أن السيوف العملاقة المثبتة على ظهرها كانت أكثر من كافية للتأكيد على قوتها. يجب أن يكون معروفًا أن الميكا العادية سيكون لها شعاع صغير واحد فقط كسلاح قياسي لها ، ولكن هذا الميكا كان لديها اثنين من السيوف العملاقة بدلاً من ذلك – كان من الواضح أن مشغل هذه الميكا كان متخصصًا موهوبًا للغاية في القتال القريب.

“رئيس ، لقد كنت غريبًا جدًا في وقت سابق! في الواقع تركب الميكا إلى المدرسة!” في اللحظة التي فتح فيها كى لونغ فمه ، تحطمت خطط لينغ لان الجميلة.

 

 

 

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

“إيه؟ هل فتحت قمرة القيادة للميكا الرمادية الداكنه ؟” اشتعلت عيون لو لانغ الحادة الفرق على الشاشة الافتراضية.

هذا السلاح المخصص بشكل واضح ، والمختلف تمامًا عن أسلحة الميكا القياسية الشائعة ، جعل عيون كى لونغ و لو لانغ تحترقان . لا يمكن مساعدتهم . كانت الميكا معدات مسلحة عالية الجودة تابعة للاتحاد و محظورة لا يمكن شراؤها. لم يكن لدى الأطفال أي فرصة تقريبًا لرؤية الشيء الحقيقي عن قرب – فقط الحصول على لمحة من خلال شاشات الفيديو ، أو حتى مجرد التعرف عليها من خلال الرسوم التوضيحية.

 

 

 

 

 

 

 

فقط إذا كانوا أحفادًا مباشرًا لبعض عائلات النخبة الرئيسية ، أو ربما من نسل بعض الضباط العسكريين رفيعي المستوى ، فقد تكون لديهم فرصة للتواصل مع الميكا.

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

عند رؤية لينغ لان وهي في طريقها للخروج ، أغلق هان جيجيون جهاز الاتصال الخاص به ، واستدار ليخبر كى لونغ والآخرين ، “دعنا نذهب ونرحب بالرئيس لان .”

 

 

 

 

“إيه؟ هل فتحت قمرة القيادة للميكا الرمادية الداكنه ؟” اشتعلت عيون لو لانغ الحادة الفرق على الشاشة الافتراضية.

…..

 

 

 

 

 

 

قال كى لونغ بشيء من الأسف: “يبدو الأمر كذلك. يا للعار أن الصورة لا تزال صغيرة بعض الشيء لذا لا يمكننا رؤيتها بوضوح”.

 

 

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

 

 

“اللعنة المقدسه ، إنه الرئيس لان!” تعرف كى لونغ أخيرًا على الشخص ، ولم يسعه سوى الصراخ في الإثارة ، “هذا رائع ، انه يركب ميكا للحضور إلى المدرسة! حيوا الرئيس!”

دون أن ينبس ببنت شفة ، ألقى هان جيجيون نظرة ازدراء على الاثنين. ومع ذلك ، لم يسخر منهم ، فقط قام بالتكبير مرة أخرى على الميكا ذات اللون الرمادي الداكن ، مثبتًا الشاشة في قمرة القيادة.

 

 

 

 

 

 

 

من المؤكد أن قمرة القيادة للميكا ذات اللون الرمادي الداكن كانت مفتوحة بالفعل ، وكان بإمكانهم رؤية طفل صغير يخرج من الداخل ورأسه منخفضًا.

نقر هان جيجيون برفق على نقطة الهبوط على الشاشة الافتراضية ، وتم تكبير الشاشة تلقائيًا بأقرب ما يمكن من الموقع الذي تم النقر عليه.

 

 

 

 

 

********

“لماذا يبدو هذا الشخص مألوفًا جدًا؟” كان كى لونغ بطيئًا بعض الشيء .

 

 

…..

 

 

 

“حسنا!” بسرعة كبيرة ، ظهرت نظرة شاملة للأكاديمية الكشفية المركزية على الشاشة الافتراضية لجهاز الاتصال الخاص به ، حيث عرضت صورة أكاديمية الكشافة المركزية بالكامل داخل حدود الشاشة. بالطبع ، كانت الصورة واضحة بدرجة كافية بحيث يمكنهم رؤية مكان الهبوط الذي اختارته الميكا.

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

 

 

 

********

 

 

عند رؤية الشكل الصغير ، كانت لو تشاو التى تقف بجانبه قد احمرت خجلاً باللون الأحمر الساطع حتى عندما كانت عيناها تتألق. بدا الأمر كما لو أنها تعرفت على الشخص أيضًا. في هذه الأثناء ، كانت هان زويا هي الشخص الوحيد الذي لم يكن ينظر إلى الصورة الافتراضية ، لأن كل اهتمامها كان على كى لونغ.

********

 

 

 

 

 

على الرغم من أن لو لانغ لم يقل شيئًا عن ذلك ، إلا أن بريق الجشع في عينيه لم يترك أي شك في أذهان الآخرين بأنه كان متفقًا مع كى لونغ بشأن هذا الأمر.

بعد ذلك ، رفع الطفل الذي في الصورة رأسه أخيرًا.

 

 

 

 

“رئيس ، لقد وجدناك أخيرًا!” انتشر صوت كى لونغ من حافة الغابة.

 

 

“اللعنة المقدسه ، إنه الرئيس لان!” تعرف كى لونغ أخيرًا على الشخص ، ولم يسعه سوى الصراخ في الإثارة ، “هذا رائع ، انه يركب ميكا للحضور إلى المدرسة! حيوا الرئيس!”

 

 

 

 

 

 

عند رؤية لينغ لان وهي في طريقها للخروج ، أغلق هان جيجيون جهاز الاتصال الخاص به ، واستدار ليخبر كى لونغ والآخرين ، “دعنا نذهب ونرحب بالرئيس لان .”

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان احترام كى لونغ لـ لينغ لان يرتفع إلى ما لا نهاية مثل مياه النهر بعد المطر. اللعنة ، من الذي يمكن أن يكون غريبًا مثل رئيسه؟

“توسيع نطاق البحث” ، أمر هان جيجيون.

 

 

 

 

 

لم يكن كى لونغ هو الشخص الوحيد الذي تم التقاطه بالكامل – حتى لو لانغ فقد قلبه للتنافس مع لينغ لان في هذه المرحلة. كانت المسافة بينهما شديدة الاتساع ، أليس كذلك؟ فقط فكر ، كانوا هنا يسيل لعابهم فوق الميكا على الشاشة ، بينما استخدم لينغ لان بالفعل الميكا كمجرد وسيلة نقل… أين كانت البشرية؟! حسنًا ، يجب عليه فقط التوقف عن مقارنة نفسه مع غير البشر وحفظ بعض الوجه لنفسه .

 

 

 

 

 

 

شاهد لينغ لان مغادرة لينغ تشين ومرافقيه من الميكا السته قبل أن ينظروا بفضول. كانت البقعة التي هبطت فيها عبارة عن قطعة صغيرة من الخشب. لم يكن هناك أي شخص آخر حوله وكان منعزلًا جدًا ، ولكن كان به مساحة كبيرة لدعم هبوط ميكا واحدة. لا عجب أن الميكا الستة قد وجهوهم هنا للهبوط – كان أيضًا مكانًا جيدًا إذا كانوا بحاجة إلى التخلص من أي جثث…

كان لو لانغ مستنيرًا – فقد قرر أنه لن يضيع أي وقت في محاولة سرقة منصب الرئيس لينغ لان ؛ سيكون من الحكمة أن يقوم بواجبه كتابع بأمانة . ربما بعد ذلك قد يكون قادرًا على أن يطلب من الرئيس لان السماح لهم بلمس الميكا… بالتفكير في هذا ، غلي دم لو لانغ ، ولمعت عيناه بضوء مبهر.

 

 

 

 

“حسنا!” بسرعة كبيرة ، ظهرت نظرة شاملة للأكاديمية الكشفية المركزية على الشاشة الافتراضية لجهاز الاتصال الخاص به ، حيث عرضت صورة أكاديمية الكشافة المركزية بالكامل داخل حدود الشاشة. بالطبع ، كانت الصورة واضحة بدرجة كافية بحيث يمكنهم رؤية مكان الهبوط الذي اختارته الميكا.

 

 

نعم ، قد لا تكون الامتيازات التي يحصل عليها من أتباعه نصف سيئة.

لم يكن كى لونغ هو الشخص الوحيد الذي تم التقاطه بالكامل – حتى لو لانغ فقد قلبه للتنافس مع لينغ لان في هذه المرحلة. كانت المسافة بينهما شديدة الاتساع ، أليس كذلك؟ فقط فكر ، كانوا هنا يسيل لعابهم فوق الميكا على الشاشة ، بينما استخدم لينغ لان بالفعل الميكا كمجرد وسيلة نقل… أين كانت البشرية؟! حسنًا ، يجب عليه فقط التوقف عن مقارنة نفسه مع غير البشر وحفظ بعض الوجه لنفسه .

 

 

 

 

 

 

في المقابل ، كان تعبير هان جيجيون مضطربًا إلى حد ما. كان وجهه متيبسًا ومنغلقًا ، وقد استقر سؤال في ذهنه – من كان لينغ لان؟ المجيء إلى هنا عن طريق ميكا… على الرغم من أن ذلك كان صادمًا أيضًا لـ هان جيجيون ، إلا أنه لم يكن مؤثرًا كما كان بالنسبة لـ كى لونغ والآخرين. ما صدم هان جيجيون أكثر هو استجابة وموقف أكاديمية الكشافة المركزية.

 

 

عند رؤية الشكل الصغير ، كانت لو تشاو التى تقف بجانبه قد احمرت خجلاً باللون الأحمر الساطع حتى عندما كانت عيناها تتألق. بدا الأمر كما لو أنها تعرفت على الشخص أيضًا. في هذه الأثناء ، كانت هان زويا هي الشخص الوحيد الذي لم يكن ينظر إلى الصورة الافتراضية ، لأن كل اهتمامها كان على كى لونغ.

 

 

 

حسنًا ، كانت المراوغة غير واردة . تنهدت وأخرجت يدها اليمنى بشكل طبيعي من جيبها. ثم التفتت ولوحت في كى لونغ والآخرين. في الوقت نفسه ، خفف جسدها الملفوف بإحكام. ضد هؤلاء الرفاق الذين خضعوا للاختبار معها ، لم تستطع حقًا الحفاظ على حذرها.

قد لا يعرف كى لونغ و لو لانغ والآخرون ما يعنيه كل هذا ، لكن هان جيجيون كان يعرف. كان جلب ميكا إلى أكاديمية الكشافة المركزية الخاضعة لحراسة مشددة عملاً انتحاريًا. وعادة ما يؤدي الاستمرار بعد توجيه التحذير إلى وابل من النيران لا يرحم حتى يتم إسقاط الميكا. هذا السيناريو حيث تم إرسال ستة ميكا لمرافقتهم بدلاً من ذلك ، كان شيئًا لا ينبغي أن يحدث. بالطبع ، كانت الميكا الست هناك جزئيًا لرصد وإملاء هبوط الميكا المذكورة ، لكن لا يزال ، مهما حدث ، ما حدث اليوم بالتأكيد ليس طبيعيًا. بدا الأمر كما لو أن خلفية عائلة لينغ لان تحمل بعض الوزن.

 

 

 

 

 

 

“توسيع نطاق البحث” ، أمر هان جيجيون.

أثناء اختبار التسجيل ، شاهد إدراك لينغ لان الاستثنائي والتفكير المنطقي والبراعة القتالية لذلك حصل لينغ لان على الإعجاب الصادق من هان جيجيون. وهذا هو السبب في أنه عندما اختار رفيقه الطيب كى لونغ الاعتراف بـ لينغ لان كرئيس له ، لم يعترض هان جيجيون. ومع ذلك ، يبدو الآن أن هناك بعض المشكلات المحيطة بهوية لينغ لان – سيحتاج إلى بعض الوقت للتفكير في هذا الأمر ، حول ما إذا كان الاعتراف بـ لينغ لان كرئيس له أي تداعيات سلبية على كى لونغ ونفسه…

 

 

 

 

في خضم أفكارها الجامحة ، اختارت لينغ لان اتجاهًا عشوائيًا وبدأت في المشي. كانت مستعدة لمواصلة المشي حتى خرجت من الغابة ووجدت شخصًا يوجهها نحو منطقة التسجيل للطلاب الجدد.

 

********

كان هان جيجيون لا يزال يتذكر ما علمه والده ، رئيس وكالة الاستخبارات الفيدرالية ذات مرة – كن حذرًا من أي شخص يقترب منه حتى الأطفال ، لأنه في مناصبهم ، كان من السهل جدًا الوقوع في شرك بعض الآخرين وينتهي به الأمر لاستخدامه كبيدق…

 

 

كان كى لونغ أول من استجاب لاقتراح هان جيجيون. “حسنًا! سأطلب من الرئيس لان لاحقًا ما إذا كان بإمكاني ركوب تلك الميكا.” كانت إثارة كى لونغ واضحة عند الحديث عن الميكا.

 

 

 

 

********

“توسيع نطاق البحث” ، أمر هان جيجيون.

 

 

 

 

 

 

نزولًا من الميكا عبر حقل حبال ، قابلت أقدام لينغ لان أرضية صلبة ، ويمكن أن يستقر قلبها أخيرًا.

 

 

في المقابل ، كان تعبير هان جيجيون مضطربًا إلى حد ما. كان وجهه متيبسًا ومنغلقًا ، وقد استقر سؤال في ذهنه – من كان لينغ لان؟ المجيء إلى هنا عن طريق ميكا… على الرغم من أن ذلك كان صادمًا أيضًا لـ هان جيجيون ، إلا أنه لم يكن مؤثرًا كما كان بالنسبة لـ كى لونغ والآخرين. ما صدم هان جيجيون أكثر هو استجابة وموقف أكاديمية الكشافة المركزية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الوقت المناسب للفرح بعد. لقد احتاجت إلى التحكم في عضلات ساقيها حتى لا ترتعش – كعضو في الفئة الخاصة- a كانت معلقة بتوقعات عالية ، لم تكن قادرة على كشف ضعفها من المرتفعات.

في الوقت الحالي ، كان عقل هان جيجيون واضحًا. منذ البداية ، لم يكشف جميع الأطفال في مجموعة الامتحان عن خلفياتهم ، لذلك لم يعرفوا حقًا من كان والد لينغ لان ، ولا النظام الذي أتت منه. ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان تعرف أي شيء عنهم أيضًا ، لذلك كانوا لا يزالون على الأرض. إذا بدأ القلق بشأن هوية لينغ لان الحقيقية الآن ، فسيكون ذلك ضيقاً في أذهانه. لذلك ، قرر هان جيجيون بحكمة ترك الأمر يستريح.

 

 

 

كان كى لونغ أول من استجاب لاقتراح هان جيجيون. “حسنًا! سأطلب من الرئيس لان لاحقًا ما إذا كان بإمكاني ركوب تلك الميكا.” كانت إثارة كى لونغ واضحة عند الحديث عن الميكا.

 

 

أخذت لينغ لان نفسا عميقا لتهدئة نفسها قبل إجبار إبتسامة قاسية ، وتحولت لتوديع تشامبرلين لينغ تشين في قمرة القيادة. لم يعد بإمكان تشامبرلين لينغ تشين مرافقتها إلى المدرسة للتعامل مع إجراءات التسجيل ؛ لن تسمح المدرسه للميكا التي يمكن أن تهدد سلامة الأطفال بالبقاء في ساحات المدرسة لفترة طويلة.

 

 

نزولًا من الميكا عبر حقل حبال ، قابلت أقدام لينغ لان أرضية صلبة ، ويمكن أن يستقر قلبها أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لإدراكه للنظرات اليقظة للميكا الست بجانبه ، كان لينغ تشين يعلم أنه لا داعي للتأخير لذلك ، قاد الميكا وغادر على مضض تحت حراسة الميكا الستة. كان السبب الذي جعل لينغ تشين يغادر ببساطة دون احتجاج هو أنه كان يعلم أنه لا يوجد مكان أكثر أمانًا من أكاديمية الكشافة المركزية. كانت إجراءات السلامة الخاصة بهم أكثر إثارة للإعجاب من تلك الخاصة بعائلة لينغ ، لذلك كان مرتاحًا تمامًا لترك لينغ لان في رعايتهم.

 

 

 

 

 

 

 

عرف لينغ تشين أنه لم يكن من الحكمة الاستمرار – إذا تم التلاعب بهذه المشكلة من قبل أعداء عائلة لينغ ، فستواجه عائلة لينغ مشكلة كبيرة. لم تعد عائلة لينغ الحالية هي عائلة لينغ خلال فترة السيد لينغ شياو – فقد اختفى التأثير الذي مارسه في ذلك الوقت وقوته التي لا يمكن اختراقها تمامًا. في جوهر الأمر ، كان ذلك بسبب عدم وجود فرد قوي بما يكفي لدعم الأسرة. نظرًا لأن السيد الصغير لان كان صغيرًا جدًا حقًا ، ولم يكن قادرًا بعد على تحمل عواصف الحياة ، لم يكن لديهم خيار سوى البقاء بعيدًا عن الأنظار في الوقت الحالي والانتظار .

 

 

 

 

 

 

 

شاهد لينغ لان مغادرة لينغ تشين ومرافقيه من الميكا السته قبل أن ينظروا بفضول. كانت البقعة التي هبطت فيها عبارة عن قطعة صغيرة من الخشب. لم يكن هناك أي شخص آخر حوله وكان منعزلًا جدًا ، ولكن كان به مساحة كبيرة لدعم هبوط ميكا واحدة. لا عجب أن الميكا الستة قد وجهوهم هنا للهبوط – كان أيضًا مكانًا جيدًا إذا كانوا بحاجة إلى التخلص من أي جثث…

 

 

نظرًا لإدراكه للنظرات اليقظة للميكا الست بجانبه ، كان لينغ تشين يعلم أنه لا داعي للتأخير لذلك ، قاد الميكا وغادر على مضض تحت حراسة الميكا الستة. كان السبب الذي جعل لينغ تشين يغادر ببساطة دون احتجاج هو أنه كان يعلم أنه لا يوجد مكان أكثر أمانًا من أكاديمية الكشافة المركزية. كانت إجراءات السلامة الخاصة بهم أكثر إثارة للإعجاب من تلك الخاصة بعائلة لينغ ، لذلك كان مرتاحًا تمامًا لترك لينغ لان في رعايتهم.

 

قال كى لونغ بشيء من الأسف: “يبدو الأمر كذلك. يا للعار أن الصورة لا تزال صغيرة بعض الشيء لذا لا يمكننا رؤيتها بوضوح”.

 

 

في خضم أفكارها الجامحة ، اختارت لينغ لان اتجاهًا عشوائيًا وبدأت في المشي. كانت مستعدة لمواصلة المشي حتى خرجت من الغابة ووجدت شخصًا يوجهها نحو منطقة التسجيل للطلاب الجدد.

 

 

على الرغم من أن لو لانغ لم يقل شيئًا عن ذلك ، إلا أن بريق الجشع في عينيه لم يترك أي شك في أذهان الآخرين بأنه كان متفقًا مع كى لونغ بشأن هذا الأمر.

 

 

 

 

منذ أن أكدت أن هذا الموقع كان منعزلاً للغاية ، كانت لينغ لان هادئة. طالما لم يكن أحد يعلم أنها وصلت ، فلن يكون هناك أي تأثير سلبي على حياتها الأكاديمية هنا. ستظل العبقري المتوسط ​​تمامًا بين حشد العباقرة الآخرين.

 

 

بينما كانت لينغ لان تتساءل عما إذا كان بإمكانها الابتعاد عن التظاهر بعدم سماعه ، أو ربما تجنبه بالتحول في اتجاه مختلف ، كان كى لونغ ومجموعته المكونة من خمسة أفراد يركضون نحوها بالفعل.

 

 

 

على الرغم من أن لو لانغ لم يقل شيئًا عن ذلك ، إلا أن بريق الجشع في عينيه لم يترك أي شك في أذهان الآخرين بأنه كان متفقًا مع كى لونغ بشأن هذا الأمر.

********

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية لينغ لان وهي في طريقها للخروج ، أغلق هان جيجيون جهاز الاتصال الخاص به ، واستدار ليخبر كى لونغ والآخرين ، “دعنا نذهب ونرحب بالرئيس لان .”

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان عقل هان جيجيون واضحًا. منذ البداية ، لم يكشف جميع الأطفال في مجموعة الامتحان عن خلفياتهم ، لذلك لم يعرفوا حقًا من كان والد لينغ لان ، ولا النظام الذي أتت منه. ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان تعرف أي شيء عنهم أيضًا ، لذلك كانوا لا يزالون على الأرض. إذا بدأ القلق بشأن هوية لينغ لان الحقيقية الآن ، فسيكون ذلك ضيقاً في أذهانه. لذلك ، قرر هان جيجيون بحكمة ترك الأمر يستريح.

في الوقت الحالي ، كان احترام كى لونغ لـ لينغ لان يرتفع إلى ما لا نهاية مثل مياه النهر بعد المطر. اللعنة ، من الذي يمكن أن يكون غريبًا مثل رئيسه؟

 

نظرًا لإدراكه للنظرات اليقظة للميكا الست بجانبه ، كان لينغ تشين يعلم أنه لا داعي للتأخير لذلك ، قاد الميكا وغادر على مضض تحت حراسة الميكا الستة. كان السبب الذي جعل لينغ تشين يغادر ببساطة دون احتجاج هو أنه كان يعلم أنه لا يوجد مكان أكثر أمانًا من أكاديمية الكشافة المركزية. كانت إجراءات السلامة الخاصة بهم أكثر إثارة للإعجاب من تلك الخاصة بعائلة لينغ ، لذلك كان مرتاحًا تمامًا لترك لينغ لان في رعايتهم.

 

 

 

 

بالنسبة إلى ما إذا كان لينغ لان شخصًا يستحق الصداقة ، كان لديهم متسع من الوقت للحكم على ذلك بأنفسهم ، لذلك لم يكن هناك عجلة من أمرهم. قرر هان جيجيون اتخاذ موقف محايد والمراقبة من الخطوط الجانبية في الوقت الحالي.

 

 

“من يعرف غيرك؟” حدقت لينغ لان بشدة في كى لونغ وأرادت منه أن يشرح بشكل كامل. إذا اتضح حقًا أن الجميع قد اكتشفوا ذلك بالفعل ، فسيتعين عليها إعادة النظر تمامًا في كيفية تصوير نفسها للجمهور.

 

 

 

 

كان كى لونغ أول من استجاب لاقتراح هان جيجيون. “حسنًا! سأطلب من الرئيس لان لاحقًا ما إذا كان بإمكاني ركوب تلك الميكا.” كانت إثارة كى لونغ واضحة عند الحديث عن الميكا.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن لو لانغ لم يقل شيئًا عن ذلك ، إلا أن بريق الجشع في عينيه لم يترك أي شك في أذهان الآخرين بأنه كان متفقًا مع كى لونغ بشأن هذا الأمر.

 

 

 

 

أثار هذا السؤال ازدراء كل من لو لانغ وهان جيجيون – الجحيم ، كان هذا الأحمق أول من اندفع للاعتراف به كرئيس والآن لا يمكنه حتى التعرف عليه؟

 

 

فتح هان جيجيون فمه ، كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما ردًا على كى لونغ ، لكنه سرعان ما أغلقه مرة أخرى. ظهرت فكرة في ذهنه – ربما يمكنه استخدام استجواب كى لونغ للحصول على فكرة أفضل عن شخصية لينغ لان…

“حسنا!” بسرعة كبيرة ، ظهرت نظرة شاملة للأكاديمية الكشفية المركزية على الشاشة الافتراضية لجهاز الاتصال الخاص به ، حيث عرضت صورة أكاديمية الكشافة المركزية بالكامل داخل حدود الشاشة. بالطبع ، كانت الصورة واضحة بدرجة كافية بحيث يمكنهم رؤية مكان الهبوط الذي اختارته الميكا.

 

 

 

على الرغم من أن الميكا لم يكن لديها أسلحة ثقيلة مرئية (إذا كان لديها ، لكانت قد أسقطتها الصواريخ الدفاعية للأكاديمية الكشفية المركزية قبل أن تتمكن حتى من الاقتراب من المدرسة) ، إلا أن السيوف العملاقة المثبتة على ظهرها كانت أكثر من كافية للتأكيد على قوتها. يجب أن يكون معروفًا أن الميكا العادية سيكون لها شعاع صغير واحد فقط كسلاح قياسي لها ، ولكن هذا الميكا كان لديها اثنين من السيوف العملاقة بدلاً من ذلك – كان من الواضح أن مشغل هذه الميكا كان متخصصًا موهوبًا للغاية في القتال القريب.

 

 

 

 

 

 

********

 

 

 

 

 

 

 

كانت لينغ لان تمشي لمدة نصف ساعة تقريبًا عندما رأت فجأة الخطوط العريضة الغامضة لبعض المباني في الامام. قفز قلب لينغ لان بفرح – ستخرج أخيرًا من هذه الغابة!

 

 

كان لو لانغ مستنيرًا – فقد قرر أنه لن يضيع أي وقت في محاولة سرقة منصب الرئيس لينغ لان ؛ سيكون من الحكمة أن يقوم بواجبه كتابع بأمانة . ربما بعد ذلك قد يكون قادرًا على أن يطلب من الرئيس لان السماح لهم بلمس الميكا… بالتفكير في هذا ، غلي دم لو لانغ ، ولمعت عيناه بضوء مبهر.

 

 

 

 

وبعد ذلك ، عبست لينغ لان فجأة ، وانزلقت يدها اليمنى بشكل عرضي في جيبها ، ممسكة بمسدس شعاع الجسيمات المصغر الذي أخذته من سيارة عائلتها سابقًا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، تحت ملابسها ، تشددت أعصاب لينغ لان وعضلاتها – إذا شعرت لينغ لان بأي خطر على الإطلاق ، فسيكون بإمكان كل من مسدس شعاع الجسيمات في يدها وجسمها المُجهز أن ينطلقوا إلى دفاعها على الفور ضد أي كمين.

 

 

 

 

 

 

 

“رئيس ، لقد وجدناك أخيرًا!” انتشر صوت كى لونغ من حافة الغابة.

 

 

 

 

لم يكن كى لونغ هو الشخص الوحيد الذي تم التقاطه بالكامل – حتى لو لانغ فقد قلبه للتنافس مع لينغ لان في هذه المرحلة. كانت المسافة بينهما شديدة الاتساع ، أليس كذلك؟ فقط فكر ، كانوا هنا يسيل لعابهم فوق الميكا على الشاشة ، بينما استخدم لينغ لان بالفعل الميكا كمجرد وسيلة نقل… أين كانت البشرية؟! حسنًا ، يجب عليه فقط التوقف عن مقارنة نفسه مع غير البشر وحفظ بعض الوجه لنفسه .

 

 

لم يستطع وجه لينغ لان إلا أن يسود على الفور. فكرت بتجاهل: لماذا كان عليها مقابلة هذا الزميل عندما دخلت المدرسة؟ لم تكن ترغب أبدًا في أن تكون رئيس أو تجمع أي أتباع – كان من الواضح أن هذا يتناقض مع وضعها الشخصي المتمثل في “المستوى المتوسط”!

 

 

 

 

كان هان جيجيون لا يزال يتذكر ما علمه والده ، رئيس وكالة الاستخبارات الفيدرالية ذات مرة – كن حذرًا من أي شخص يقترب منه حتى الأطفال ، لأنه في مناصبهم ، كان من السهل جدًا الوقوع في شرك بعض الآخرين وينتهي به الأمر لاستخدامه كبيدق…

 

 

بينما كانت لينغ لان تتساءل عما إذا كان بإمكانها الابتعاد عن التظاهر بعدم سماعه ، أو ربما تجنبه بالتحول في اتجاه مختلف ، كان كى لونغ ومجموعته المكونة من خمسة أفراد يركضون نحوها بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

حسنًا ، كانت المراوغة غير واردة . تنهدت وأخرجت يدها اليمنى بشكل طبيعي من جيبها. ثم التفتت ولوحت في كى لونغ والآخرين. في الوقت نفسه ، خفف جسدها الملفوف بإحكام. ضد هؤلاء الرفاق الذين خضعوا للاختبار معها ، لم تستطع حقًا الحفاظ على حذرها.

 

 

 

 

 

 

“رئيس ، لقد كنت غريبًا جدًا في وقت سابق! في الواقع تركب الميكا إلى المدرسة!” في اللحظة التي فتح فيها كى لونغ فمه ، تحطمت خطط لينغ لان الجميلة.

“رئيس ، لقد كنت غريبًا جدًا في وقت سابق! في الواقع تركب الميكا إلى المدرسة!” في اللحظة التي فتح فيها كى لونغ فمه ، تحطمت خطط لينغ لان الجميلة.

 

 

 

 

 

 

 

“من يعرف غيرك؟” حدقت لينغ لان بشدة في كى لونغ وأرادت منه أن يشرح بشكل كامل. إذا اتضح حقًا أن الجميع قد اكتشفوا ذلك بالفعل ، فسيتعين عليها إعادة النظر تمامًا في كيفية تصوير نفسها للجمهور.

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان احترام كى لونغ لـ لينغ لان يرتفع إلى ما لا نهاية مثل مياه النهر بعد المطر. اللعنة ، من الذي يمكن أن يكون غريبًا مثل رئيسه؟

 

 

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

 

 

على الرغم من أن الميكا لم يكن لديها أسلحة ثقيلة مرئية (إذا كان لديها ، لكانت قد أسقطتها الصواريخ الدفاعية للأكاديمية الكشفية المركزية قبل أن تتمكن حتى من الاقتراب من المدرسة) ، إلا أن السيوف العملاقة المثبتة على ظهرها كانت أكثر من كافية للتأكيد على قوتها. يجب أن يكون معروفًا أن الميكا العادية سيكون لها شعاع صغير واحد فقط كسلاح قياسي لها ، ولكن هذا الميكا كان لديها اثنين من السيوف العملاقة بدلاً من ذلك – كان من الواضح أن مشغل هذه الميكا كان متخصصًا موهوبًا للغاية في القتال القريب.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط