نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Damn Reincarnation 13.2

حفل استمرار السلالة (3)

حفل استمرار السلالة (3)

الفصل 13.2: حفل استمرار السلالة (3)

 

“ارجع إلى المِرفق وإسترح”، قال غيلياد وهو يحول نظرته الباردة بعيدًا عن الطفل الذي أمامه.

 

 

 

كان هانسن أول من أعلن إستسلامه من خلال النقر على قلادته بمجرد أن إستطاع القيام بذلك. بينما إعتقدَ أنه ليس لديه فرصة في هذه المسابقة على أي حال، فقد قرر عدم إضاعة أي جهدٍ إضافي. لم يكن والداه يحملان أي توقعات بأن يختار ابنهما فعل أي شيء مختلف.

“لا يمكنني أن أعطيك الإجابة التي تريدها على الفور”. هز لوفليان رأسه: “لأنني لا أستطيع فقط جعل أي شخص تلميذي. بما أن لدي علاقة جيدة معك، السير غيلياد، يمكنني أن آخذه معي، ولكن…إذا لم يظهر لي أن لديه المؤهلات اللازمة لذلك، فلن أجعله تلميذي.”

 

على الرغم من مرور أقل من ساعة، تقلص التسعة إلى ستة. قد يبدو الأمر مثيرًا للشفقة، لكن هذه النتائج كانت كما هو متوقع. لم يكن أحد يتوقع رؤية أي شيء خاص من هؤلاء المشاغبين الثلاثة.

“نـ-نعم”

على سبيل المثال، عندما تكون المتاهة مغلقة من جميع الجوانب، ولكن تم توليد الرياح عن طريق السحر، فإن اتباع اتجاه الريح يمكن أن يساعدك في العثور على طريقك. إذا نظروا بعناية، يمكنهم أيضًا العثور على العديد من القرائن الإصطناعية الأخرى التي تشير إلى الطريق الصحيح. وحتى بدون ذلك، طالما إستخدموا غرائزهم، كان من الممكن الهروب من الفخ خلال اللحظة التي تم تنشيطه فيها.

كان هانسن يتدلى بتردد بينما كان ينتظر رد البطريرك على استسلامه، لكنه سرعان ما حنى رأسه وغادر. في وقت ما بعد مغادرته، سُمِعت دعوة أخرى للإنقاذ. كان جوريس البالغ من العمر عشر سنوات قد وصل بالفعل إلى المتاهة، على الأقل أفضل قليلًا من هانسن. ومع ذلك، فقد ضربه سهمٌ في الفخ الأول وبدأ في التسول للحصول على المساعدة والدموع تتدفق من عينيه.

“هناك عائلة واحدة فقط من بين الخطوط الجانبية متخصصة في السحر. على هذا النحو، لقد حاولت أن أوجه إيوارد تجاههم عدة مرات، لكنه رفض دائمًا. إذا تلقى عرضًا ليصبح تلميذًا لرئيس السحرة في البرج الأحمر، فلن يكون قادرًا على الرفض. لأن إيوارد لا يزال لديه شغف كبير بالسحر يحترق في قلبه.”

 

 

بعد ذلك بوقت قصير، جاءت دعوة أخرى للإنقاذ. كان من الطفل البالغ من العمر أحد عشر عامًا. على الرغم من أنه عانى من ضربه بسهم، فقد تعرض للضرب من السلايم الذي واجهه بعد ذلك. كانت السلايم وحوشًا كان من الصعب التعامل معها عندما يكون الشخص مجهزًا فقط بأسلحة بيضاء. تم ابتلاع الطفل من قبل جسم السلايم الجيلاتيني وبدأ يصرخ من أجل حياته.

 

 

على الرغم من مرور أقل من ساعة، تقلص التسعة إلى ستة. قد يبدو الأمر مثيرًا للشفقة، لكن هذه النتائج كانت كما هو متوقع. لم يكن أحد يتوقع رؤية أي شيء خاص من هؤلاء المشاغبين الثلاثة.

 

“الواقع أجبره على التخلي عنه. قرر أنه بحاجة إلى أن يصبح بطريرك لايونهارت التالي. ولأن السحر لا يوفر أي ميزة في المنافسة على الخلافة، كان عليه أن يبتعد عنه.”

‘أما بالنسبة لجارجيث…إنه أخرق، لكنه لم يتوقف عن المضي قدمًا’ حكم غيلياد بموضوعية على ما يجري.

الفصل 13.2: حفل استمرار السلالة (3)

 

 

أظهر لوفليان صورة من داخل المتاهة في الهواء. تم تقسيم الصورة إلى ست شاشات لإظهار كل من الأطفال الستة. بدلًا من تجنب الفخاخ، اختار جارجيث أن يشق طريقه من خلالها. على الرغم من أنه أصيب بالسهام أو واجه وحشًا، إلا أنه كان يطهر طريقه من خلال أرجوحة واحدة من سيفه العظيم، والذي كانت بحجم جذعه.

“بصدق، سأكون سعيدًا إذا اختار إيوارد السير في طريق السحر”، إبتسم غيلياد بحزن واتجه نحو لوفليان.

 

كان هانسن أول من أعلن إستسلامه من خلال النقر على قلادته بمجرد أن إستطاع القيام بذلك. بينما إعتقدَ أنه ليس لديه فرصة في هذه المسابقة على أي حال، فقد قرر عدم إضاعة أي جهدٍ إضافي. لم يكن والداه يحملان أي توقعات بأن يختار ابنهما فعل أي شيء مختلف.

حول غيلياد انتباهه إلى متنافس آخر، ‘ديزرا رشيقة، ولديها أيضًا حدسٌ جيد….’

كان يوجين قد جعله يشعر بالدهشة عدة مرات متتالية. ولكن، حتى الآن، كانت مشاعر الإرتباك والحيرة تتخطى إحساسه بالإعجاب.

كلما أحست بوجود فخ، تغير مسارها على الفور. حتى أنها تمكنت من تفادي العديد من الفخاخ. لم تحاول دائمًا محاربة الوحوش أيضًا. إذا كان هناك مسار آخر متاح، فسوف تأخذه، ولم تُأرجح رمحها إلا عندما لا يكون هناك خيارٌ آخر.

بعد ذلك بوقت قصير، جاءت دعوة أخرى للإنقاذ. كان من الطفل البالغ من العمر أحد عشر عامًا. على الرغم من أنه عانى من ضربه بسهم، فقد تعرض للضرب من السلايم الذي واجهه بعد ذلك. كانت السلايم وحوشًا كان من الصعب التعامل معها عندما يكون الشخص مجهزًا فقط بأسلحة بيضاء. تم ابتلاع الطفل من قبل جسم السلايم الجيلاتيني وبدأ يصرخ من أجل حياته.

 

ستبدأ المنافسة على الخلافة بشكلٍ جدي عندما يصبح جميع أطفاله بالغين.

‘سيان حذِر بشكلٍ مُفرِط، ولكن هذا ليس سيئًا للغاية.’

نظر غيلياد إلى الأحداث التي تحدث داخل المتاهة بإبتسامة.

حصلت أنسيلا على ملاحظات المغامرين المشهورين ومخططات العديد من المتاهات واستخدمتها لتدريب التوائم. من خلال هذا، تعلم التوأم المعلومات والاستراتيجيات الأساسية لقهر المتاهات. كل ذلك من شأنه أن يساعدهم على اختراق هذه المتاهة البسيطة والتي يمكن استكشافها بسهولة.

“…أنا لا أعرف أيضًا”، تمتم غيلياد بنبرة صادقة.

 

 

على سبيل المثال، عندما تكون المتاهة مغلقة من جميع الجوانب، ولكن تم توليد الرياح عن طريق السحر، فإن اتباع اتجاه الريح يمكن أن يساعدك في العثور على طريقك. إذا نظروا بعناية، يمكنهم أيضًا العثور على العديد من القرائن الإصطناعية الأخرى التي تشير إلى الطريق الصحيح. وحتى بدون ذلك، طالما إستخدموا غرائزهم، كان من الممكن الهروب من الفخ خلال اللحظة التي تم تنشيطه فيها.

لم يكن إيوارد يركز على المهمة الوحيدة المتمثلة في اختراق المتاهة. بدلًا من ذلك، قام بفحص كل فخ واحدًا تلو الآخر، وصرخ بإعجاب في كل مرة رأى فيها وحشًا. لقد إندهش من كيف تبدو الحياة على الرغم من كونها مصنوعة من وهم. وبعد هزيمة وحش، بدلًا من المغادرة على الفور، كان يفحص الجثة لبعض الوقت بعيونٍ مشرقة.

 

 

إستطاع سيان فعل ذلك بالضبط. ومع ذلك، بسبب الحذر المفرط، كان هناك بعض الإرتباك في تحركاته. عقله فقط لم يكن مرنًا بما فيه الكفاية. تم تضييق رؤيته لأنه كان يحاول الإعتماد فقط على ما يمكن أن يتذكره من الذاكرة. لهذا السبب كانت هناك أوقات سقط فيها في فخٍ يسهل تجنبه.

“لولا وقوعهُ في المصائب، لكانت القصة الخيالية مملة للغاية. على الرغم من أنه كان غير مهذب، إلا أنه كان طيب القلب أيضًا…فقد ألهمني للتغلب ببطء على عقدة الدونية تجاه سلفي فيرموث من خلال عملي الشاق. لأنه حتى عندما كان الجميع يتبعون بالفعل رأي فيرموث، أصر هامل، بمفرده، على أن لديه رأيًا مختلفًا.”

 

أظهر لوفليان صورة من داخل المتاهة في الهواء. تم تقسيم الصورة إلى ست شاشات لإظهار كل من الأطفال الستة. بدلًا من تجنب الفخاخ، اختار جارجيث أن يشق طريقه من خلالها. على الرغم من أنه أصيب بالسهام أو واجه وحشًا، إلا أنه كان يطهر طريقه من خلال أرجوحة واحدة من سيفه العظيم، والذي كانت بحجم جذعه.

‘سيل معقولة، وتفكيرها مرن. رغم ذلك…هنالك جانب طفولي لها.’

 

على سبيل المثال قامت سيل بتفعيل الفِخاخ عن طريق رمي الأشياء عليها، مثل حذائها. بعد القيام بذلك عدة مرات، ستكون حرة في التوجه إلى المسار الخالي من المصائد. إذا أصبح طريقها مسدودًا، فستستدير فقط، وإذا لم يتم حظر طريقها، فستستمر في السير. كلما واجهت وحشًا، لم تكن تقاتلهم على الفور وبدلًا من ذلك تضايقهم كما لو كانت تلعب بلعبة جديدة.

نظر غيلياد إلى الأحداث التي تحدث داخل المتاهة بإبتسامة.

 

 

أما بالنسبة لإيوارد.

 

 

أما بالنسبة لإيوارد.

“…كيف هو؟” سأل غيلياد.

 

 

أجاب لوفليان: “يبدو أنه مهتمٌ جدًا بالسحر”.

“هل تتحدث حقًا عن هامل الغبي؟”سأل لوفليان مُتفاجِئًا.

 

“…أنا لا أعرف أيضًا”، تمتم غيلياد بنبرة صادقة.

لم يكن إيوارد يركز على المهمة الوحيدة المتمثلة في اختراق المتاهة. بدلًا من ذلك، قام بفحص كل فخ واحدًا تلو الآخر، وصرخ بإعجاب في كل مرة رأى فيها وحشًا. لقد إندهش من كيف تبدو الحياة على الرغم من كونها مصنوعة من وهم. وبعد هزيمة وحش، بدلًا من المغادرة على الفور، كان يفحص الجثة لبعض الوقت بعيونٍ مشرقة.

لم يكن إيوارد يركز على المهمة الوحيدة المتمثلة في اختراق المتاهة. بدلًا من ذلك، قام بفحص كل فخ واحدًا تلو الآخر، وصرخ بإعجاب في كل مرة رأى فيها وحشًا. لقد إندهش من كيف تبدو الحياة على الرغم من كونها مصنوعة من وهم. وبعد هزيمة وحش، بدلًا من المغادرة على الفور، كان يفحص الجثة لبعض الوقت بعيونٍ مشرقة.

 

كان يوجين قد جعله يشعر بالدهشة عدة مرات متتالية. ولكن، حتى الآن، كانت مشاعر الإرتباك والحيرة تتخطى إحساسه بالإعجاب.

عيناه، التي كانت مملة وميتة كلما قطع وحشًا بسيفه، يتم إحياؤها بإبتسامة كلما لمست السحر.

“حسنا، هذا عادل. بفضل هامل، اضطر الفريق إلى المُعاناة من عدة أزمات-ومع ذلك، حاول هامل دائمًا تحمل المسؤولية الكاملة عن أفعاله في كل أزمة. لهذا السبب لم أستطع أن أكره هامل…”

 

على الرغم من مرور أقل من ساعة، تقلص التسعة إلى ستة. قد يبدو الأمر مثيرًا للشفقة، لكن هذه النتائج كانت كما هو متوقع. لم يكن أحد يتوقع رؤية أي شيء خاص من هؤلاء المشاغبين الثلاثة.

“…لقد كان هكذا منذ صِغرِه. كان يحب قراءة الكتب أكثر من تدريب جسده أو مهاراته. لقد استمتع بشكل خاص كلما قرأت له قصة خيالية عن السحر. أتعلم؟ إيوارد، ذلك الطفل، يحترم سيينا الحكيمة أكثر من سلفه، فيرموث العظيم”، اعترف غيلياد.

“الواقع أجبره على التخلي عنه. قرر أنه بحاجة إلى أن يصبح بطريرك لايونهارت التالي. ولأن السحر لا يوفر أي ميزة في المنافسة على الخلافة، كان عليه أن يبتعد عنه.”

 

لم يكن غيلياد يفعل هذا من أجل حقوق خلافة سيان وسيل. لكن فقط رؤيته لإبنه الأكبر يتعفن، كما أجبر إيوارد نفسه على القيام بعمل يكرهه، كان مؤلمًا لغيلياد.

ابتسم لوفليان بفخر: “السيدة سيينا هي شخص يستحق احترام جميع السحرة بعد كل شيء”.

“…ايوارد، هذا الطفل، لقد أراد أن يتعلم السحر منذ أن كان صغيرًا. حتى أنني دعوت مُعلِمَ سحرٍ من العاصمة، فقط حتى يتمكن من التعلم بشكلٍ صحيح…ولكن في منتصف الطريق، رفض أن يتعلم المزيد من السحر”.

 

كان يوجين قد جعله يشعر بالدهشة عدة مرات متتالية. ولكن، حتى الآن، كانت مشاعر الإرتباك والحيرة تتخطى إحساسه بالإعجاب.

“هذا بالضبط ما قاله. عند الإستماع إلى ‘مغامرات البطل فيرموث’، كان يحب قصص سيينا أفضل من تلك التي تدور حول فيرموث. قال إنه كان لأنه كلما كان الفريق في ورطة، كان سحر سيينا هو الذي يمكن أن يأتي بأكثر الحلول إثارة للدهشة لمشاكلهم.”

“…حسنًا، هذا مفهوم. على الرغم من أن السحر يوفر إمكانيات لا حصر لها، إلا أنه لا يزال طريقًا طويلًا وصعبًا للوصول إلى تلك النقطة”.

توقف غيلياد مؤقتًا قبل الاستمرار في الكلام.

 

 

“هل تتحدث حقًا عن هامل الغبي؟”سأل لوفليان مُتفاجِئًا.

“لقد قُرأت لي تلك القصة الخيالية أيضًا عندما كنت صغيرًا. ولكن، أنا…لأقول لك الحقيقة، أنا في الواقع فَضلتُ هامل”، اعترف غيلياد.

نظر غيلياد إلى الأحداث التي تحدث داخل المتاهة بإبتسامة.

 

“ارجع إلى المِرفق وإسترح”، قال غيلياد وهو يحول نظرته الباردة بعيدًا عن الطفل الذي أمامه.

“هل تتحدث حقًا عن هامل الغبي؟”سأل لوفليان مُتفاجِئًا.

على سبيل المثال قامت سيل بتفعيل الفِخاخ عن طريق رمي الأشياء عليها، مثل حذائها. بعد القيام بذلك عدة مرات، ستكون حرة في التوجه إلى المسار الخالي من المصائد. إذا أصبح طريقها مسدودًا، فستستدير فقط، وإذا لم يتم حظر طريقها، فستستمر في السير. كلما واجهت وحشًا، لم تكن تقاتلهم على الفور وبدلًا من ذلك تضايقهم كما لو كانت تلعب بلعبة جديدة.

 

أجاب لوفليان: “يبدو أنه مهتمٌ جدًا بالسحر”.

“لولا وقوعهُ في المصائب، لكانت القصة الخيالية مملة للغاية. على الرغم من أنه كان غير مهذب، إلا أنه كان طيب القلب أيضًا…فقد ألهمني للتغلب ببطء على عقدة الدونية تجاه سلفي فيرموث من خلال عملي الشاق. لأنه حتى عندما كان الجميع يتبعون بالفعل رأي فيرموث، أصر هامل، بمفرده، على أن لديه رأيًا مختلفًا.”

 

“لقد كرهت هامل عندما كنتُ طفلًا.”

‘سيل معقولة، وتفكيرها مرن. رغم ذلك…هنالك جانب طفولي لها.’

“حسنا، هذا عادل. بفضل هامل، اضطر الفريق إلى المُعاناة من عدة أزمات-ومع ذلك، حاول هامل دائمًا تحمل المسؤولية الكاملة عن أفعاله في كل أزمة. لهذا السبب لم أستطع أن أكره هامل…”

 

نظر غيلياد إلى الأحداث التي تحدث داخل المتاهة بإبتسامة.

“لقد كرهت هامل عندما كنتُ طفلًا.”

 

“…كيف هو؟” سأل غيلياد.

“…ايوارد، هذا الطفل، لقد أراد أن يتعلم السحر منذ أن كان صغيرًا. حتى أنني دعوت مُعلِمَ سحرٍ من العاصمة، فقط حتى يتمكن من التعلم بشكلٍ صحيح…ولكن في منتصف الطريق، رفض أن يتعلم المزيد من السحر”.

 

 

“لولا وقوعهُ في المصائب، لكانت القصة الخيالية مملة للغاية. على الرغم من أنه كان غير مهذب، إلا أنه كان طيب القلب أيضًا…فقد ألهمني للتغلب ببطء على عقدة الدونية تجاه سلفي فيرموث من خلال عملي الشاق. لأنه حتى عندما كان الجميع يتبعون بالفعل رأي فيرموث، أصر هامل، بمفرده، على أن لديه رأيًا مختلفًا.”

“هل تعرف أسبابه لذلك؟” سأل لوفليان.

أجاب لوفليان: “يبدو أنه مهتمٌ جدًا بالسحر”.

 

“لقد كرهت هامل عندما كنتُ طفلًا.”

“الواقع أجبره على التخلي عنه. قرر أنه بحاجة إلى أن يصبح بطريرك لايونهارت التالي. ولأن السحر لا يوفر أي ميزة في المنافسة على الخلافة، كان عليه أن يبتعد عنه.”

“لا يمكنني أن أعطيك الإجابة التي تريدها على الفور”. هز لوفليان رأسه: “لأنني لا أستطيع فقط جعل أي شخص تلميذي. بما أن لدي علاقة جيدة معك، السير غيلياد، يمكنني أن آخذه معي، ولكن…إذا لم يظهر لي أن لديه المؤهلات اللازمة لذلك، فلن أجعله تلميذي.”

ستبدأ المنافسة على الخلافة بشكلٍ جدي عندما يصبح جميع أطفاله بالغين.

“…ايوارد، هذا الطفل، لقد أراد أن يتعلم السحر منذ أن كان صغيرًا. حتى أنني دعوت مُعلِمَ سحرٍ من العاصمة، فقط حتى يتمكن من التعلم بشكلٍ صحيح…ولكن في منتصف الطريق، رفض أن يتعلم المزيد من السحر”.

 

عيناه، التي كانت مملة وميتة كلما قطع وحشًا بسيفه، يتم إحياؤها بإبتسامة كلما لمست السحر.

“…حسنًا، هذا مفهوم. على الرغم من أن السحر يوفر إمكانيات لا حصر لها، إلا أنه لا يزال طريقًا طويلًا وصعبًا للوصول إلى تلك النقطة”.

على شاشته، كان يوجين في منتصف تمزيق وهم لِقزمٍ إلى قطع.

 

 

“بصدق، سأكون سعيدًا إذا اختار إيوارد السير في طريق السحر”، إبتسم غيلياد بحزن واتجه نحو لوفليان.

“الواقع أجبره على التخلي عنه. قرر أنه بحاجة إلى أن يصبح بطريرك لايونهارت التالي. ولأن السحر لا يوفر أي ميزة في المنافسة على الخلافة، كان عليه أن يبتعد عنه.”

 

 

“هناك عائلة واحدة فقط من بين الخطوط الجانبية متخصصة في السحر. على هذا النحو، لقد حاولت أن أوجه إيوارد تجاههم عدة مرات، لكنه رفض دائمًا. إذا تلقى عرضًا ليصبح تلميذًا لرئيس السحرة في البرج الأحمر، فلن يكون قادرًا على الرفض. لأن إيوارد لا يزال لديه شغف كبير بالسحر يحترق في قلبه.”

“لقد كرهت هامل عندما كنتُ طفلًا.”

“لا يمكنني أن أعطيك الإجابة التي تريدها على الفور”. هز لوفليان رأسه: “لأنني لا أستطيع فقط جعل أي شخص تلميذي. بما أن لدي علاقة جيدة معك، السير غيلياد، يمكنني أن آخذه معي، ولكن…إذا لم يظهر لي أن لديه المؤهلات اللازمة لذلك، فلن أجعله تلميذي.”

“لقد كرهت هامل عندما كنتُ طفلًا.”

“هذه ليست مشكلة. كما أنه لم يكن في نيتي لإجبارك على أخذه. ومع ذلك، أريد أن أترك لهذا الطفل فرصة لمتابعة أحلامه.”

 

لم يكن غيلياد يفعل هذا من أجل حقوق خلافة سيان وسيل. لكن فقط رؤيته لإبنه الأكبر يتعفن، كما أجبر إيوارد نفسه على القيام بعمل يكرهه، كان مؤلمًا لغيلياد.

 

 

 

لإقناع زوجته الأولى، تانيس، وإعطاء إيوارد دفعة على ظهره، حتى أنه دعا شخصيًا ساحر البرج الأحمر، لوفليان.

توقف غيلياد مؤقتًا قبل الاستمرار في الكلام.

 

كان يوجين قد جعله يشعر بالدهشة عدة مرات متتالية. ولكن، حتى الآن، كانت مشاعر الإرتباك والحيرة تتخطى إحساسه بالإعجاب.

“…حسنًا، سألقي نظرة فاحصة على مؤهلات ايوارد في وقتٍ لاحق. الآن، يبدو أن إيوارد قد قرر بالفعل أنه لن يستخدم أي سحر وهو يحاول إختراق المتاهة” تمتم لوفليان وهو ينظر إلى الشاشة.

 

 

 

“…على كل حال…كيف يبلي ذلك الطفلُ يوجين؟”

“…حسنًا، سألقي نظرة فاحصة على مؤهلات ايوارد في وقتٍ لاحق. الآن، يبدو أن إيوارد قد قرر بالفعل أنه لن يستخدم أي سحر وهو يحاول إختراق المتاهة” تمتم لوفليان وهو ينظر إلى الشاشة.

كان يوجين قد جعله يشعر بالدهشة عدة مرات متتالية. ولكن، حتى الآن، كانت مشاعر الإرتباك والحيرة تتخطى إحساسه بالإعجاب.

كلما أحست بوجود فخ، تغير مسارها على الفور. حتى أنها تمكنت من تفادي العديد من الفخاخ. لم تحاول دائمًا محاربة الوحوش أيضًا. إذا كان هناك مسار آخر متاح، فسوف تأخذه، ولم تُأرجح رمحها إلا عندما لا يكون هناك خيارٌ آخر.

 

 

“…أنا لا أعرف أيضًا”، تمتم غيلياد بنبرة صادقة.

 

 

بعد ذلك بوقت قصير، جاءت دعوة أخرى للإنقاذ. كان من الطفل البالغ من العمر أحد عشر عامًا. على الرغم من أنه عانى من ضربه بسهم، فقد تعرض للضرب من السلايم الذي واجهه بعد ذلك. كانت السلايم وحوشًا كان من الصعب التعامل معها عندما يكون الشخص مجهزًا فقط بأسلحة بيضاء. تم ابتلاع الطفل من قبل جسم السلايم الجيلاتيني وبدأ يصرخ من أجل حياته.

على شاشته، كان يوجين في منتصف تمزيق وهم لِقزمٍ إلى قطع.

“…حسنًا، هذا مفهوم. على الرغم من أن السحر يوفر إمكانيات لا حصر لها، إلا أنه لا يزال طريقًا طويلًا وصعبًا للوصول إلى تلك النقطة”.

“…كيف هو؟” سأل غيلياد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط