تعافي
الفصل الثلاثون – تعافي
ووش.
كان جي نينج بمفرده داخل الشق العميق، لكن قوة القلب خاصته كانت منتشرة لتغطية النجم المجمد بالكامل. كانت تشبه بحيرة بحجم نجم، وتنبعث منها طبقات من التموجات، تجتاح كل جزء من أجزاء النجم.
كانت هذه حيلة صغيرة لاستخدام قوة القلب في الاستكشاف، وكانت واحدة من العديد من التقنيات التي تركها امبراطور العالم نورث ريست وراءه. على الرغم من أنها كانت مجرد خدعة صغيرة، إلا أن تقنية استكشاف قوة القلب هذه ضمنت عدم تمكن أي من القوى الكبرى في العوالم الثلاثة من متابعته دون أن يشعر بذلك.
عند التجوال في الفوضى البدائية، كان من المهم معرفة العديد من التقنيات المساعدة، مثل تقنيات قمع الهالة، وتقنيات استكشاف قوة القلب، وتقنيات التنكر، وتقنيات قفل روح قوة القلب … هذه التقنيات المساعدة الثانوية لن تسمح له بأن يصبح أكثر قوة، ولكن ستزيد بشكل كبير من فرص بقائه على قيد الحياة. بدونهم، سيكون من السهل السقوط والموت عندما تجول في الفوضى البدائية.
بدت هذه التقنيات المساعدة غير ملحوظة، لكنها في الحقيقة كانت من بين أهم التقنيات وأكثرها تميزًا التي تركها امبراطور العالم نورث ريست وراءه. حتى الأباطرة الأكبر والخالدون الأسلاف من مملكة الفوضى بانغيا لن تتاح لهم الفرصة لتعلم هذه التقنيات.
ومض تلميح من نظرة قاتلة في عيون نينج ذو الرداء الأبيض.
“كنت أعتقد أنه بعد أن كشفت عن مثل هذه القوة المذهلة، فإن البوابة السلسة ستكون أكثر حذرًا مني وربما تتبعني أيضًا. لقد اتخذت في الواقع طريقًا ملتويًا بشكل لا يصدق للوصول إلى هنا … ولكن الآن، على ما يبدو، لم يعودوا ينظرون إلي على أنني تهديد على الإطلاق” أطلق نينج ذو الرداء الأسود تنهيدة ذهنية.
الفصل الثلاثون – تعافي
فبل زيارة هذا النجم المتجمد، قام بزيارة إلى عالم الهلال، وذلك لعرقلة البوابة السلسة من ملاحقته. لكن للأسف، كان ذلك بلا جدوى. لم تكن البوابة السلسة تتعقبه حتى.
كان هذا مرجل العناصر الخمسة. لم يعد مرجل العناصر الخمسة يبدو متسخًا وخشنًا كما كان من قبل؛ من الواضح أنه الآن يكشف عن بريقه الحقيقي.
“يبدو الأمر معقولا. نظرًا لأنني لم أعد قادرًا على المشاركة في الحرب من أجل الحظ الكرمي، فأنا الآن أقل تهديدًا لهم مما كنت عليه من قبل. وبقدر ما يتعلق الأمر بالقوى الكبرى، فبدون المبعوث أنا أضعف من أن يقلقوا بشأنه!” هز نينج رأسه، ثم اختفى في الهواء.
ووش.
“وهذا ليس لتشكيل أو إعادة صياغة الجوهرة البنفسجية، إنه فقط لإصلاح الضرر السطحي. حتى أن الطبقة السطحية تتطلب الكثير من جوهر العناصر الخمسة … إذا كنت قد استخدمت الجوهر بدلاً من ذلك لترقية الخرز النجمية الذهبية للسماوات، فمن المحتمل أن بعضها قد تمت ترقيته إلى كنوز الفوضى الآن” تأمل نينج في نفسه.
داخل عالم السجن.
جلس شاب يرتدي ثوبًا أبيض في وضع اللوتس، وكان أمامه مرجل كبير يتوهج بنور خافت.
“كنت أعتقد أنه بعد أن كشفت عن مثل هذه القوة المذهلة، فإن البوابة السلسة ستكون أكثر حذرًا مني وربما تتبعني أيضًا. لقد اتخذت في الواقع طريقًا ملتويًا بشكل لا يصدق للوصول إلى هنا … ولكن الآن، على ما يبدو، لم يعودوا ينظرون إلي على أنني تهديد على الإطلاق” أطلق نينج ذو الرداء الأسود تنهيدة ذهنية.
كان هذا مرجل العناصر الخمسة. لم يعد مرجل العناصر الخمسة يبدو متسخًا وخشنًا كما كان من قبل؛ من الواضح أنه الآن يكشف عن بريقه الحقيقي.
“لنذهب” سووش. قام الشاب ذو الرداء الأبيض بجمع نينج ذو الرداء الأسود، ثم طار للخارج، تاركًا وراءه نسخة واحدة فقط لمواصلة استخدام مرجل العناصر الخمسة. سيستخدم نينج هذا الاستنساخ كما كان في الماضي، ليكون بمثابة نموذج أساسي لإعادة بناء أجساده الأخرى ببطء إذا تم تدمير جسده الرئيسي. وبالتالي، لن يسمح نينج مطلقًا بدمج هذا الجسم مع الآخرين من خلال تقنية الجسد الحقيقي المنفرد. إذا فعل ذلك ثم مات، فإن موته سيكون موتًا حقيقيًا.
“ها هو” رفع الشاب ذو الرداء الأبيض رأسه لينظر إليه بينما كان نينج ذو الرداء الأسود يتجه نحوه من بعيد. عندما هبط نينج ذو الرداء الأسود، ظهر ثعبان برق أسود على الفور من العدم، واندفع بسرعة إلى جسد الشاب ذو الرداء الأبيض.
“الملك الإمبراطور. أنا لست قويًا بما يكفي حتى الآن، لذا استمر في الانتظار. سأعود لاحقا” امتلأ قلب نينج بأقصى عزم.
كانت أجسام نينج الحقيقية جميعها أجسامًا ذات سمات برق، وهذا هو السبب في أنها كانت جميعها قادرة على التحكم في ثعبان البرق ذو القرون التسعة بسهولة. كان توأمه البدائي قويًا جدًا ولكن لم يكن لديه طريقة للسيطرة على الثعبان.
الفصل الثلاثون – تعافي
بمجرد أن تمتص الجوهرة البنفسجية ما يكفي من جوهر العناصر الخمسة لإصلاح الطبقة السطحية، سيكون من الممكن أن يحملها نينج إلى المعركة، وسيكون أقوى بكثير من سلاح الفوضى. إذا كان نينج قادرًا على اكتساب ما يكفي من الجوهر لإصلاحه بشكل كامل وحقيقي، فسيكون لديه قوة كافية لقتال حتى خالدي الفوضى وأباطرة العالم.
“لقد استخدمت بحرًا حقيقيًا من الكنوز، حيث أذبت تقريبًا جميع العناصر التي حصلت عليها من عالم السجن هذا من أجل جوهر العناصر الخمسة. من كان يظن أنني لن أتمكن من إصلاح حتى المظهر السطحي للجوهرة البنفسجية؟” نظر نينج ذو الرداء الأسود إلى المنصة الحجرية القديمة. على قمة المنصة الحجرية تواجد سيف الجوهرة البنفسجية ذو اللون الدموي، ولا يزال جسد السيف مغطى بشقوق لا حصر لها.
كانت هذه حيلة صغيرة لاستخدام قوة القلب في الاستكشاف، وكانت واحدة من العديد من التقنيات التي تركها امبراطور العالم نورث ريست وراءه. على الرغم من أنها كانت مجرد خدعة صغيرة، إلا أن تقنية استكشاف قوة القلب هذه ضمنت عدم تمكن أي من القوى الكبرى في العوالم الثلاثة من متابعته دون أن يشعر بذلك.
بمجرد أن تمتص الجوهرة البنفسجية ما يكفي من جوهر العناصر الخمسة لإصلاح الطبقة السطحية، سيكون من الممكن أن يحملها نينج إلى المعركة، وسيكون أقوى بكثير من سلاح الفوضى. إذا كان نينج قادرًا على اكتساب ما يكفي من الجوهر لإصلاحه بشكل كامل وحقيقي، فسيكون لديه قوة كافية لقتال حتى خالدي الفوضى وأباطرة العالم.
تم وضع مرجل العناصر الخمسة بجوار نينج ذو الرداء الأبيض، والذي ظل جالسًا في وضع اللوتس، أمامه زجاجة من رحيق الفوضى.
“لقد أصبت بجروح خطيرة، والتي كانت كارثة، لكن فرصة القتال ضد أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس وأم الداو ديفل هاند كانت نعمة” قال نينج في نفسه. على الرغم من أنه كان قادرًا على محاربة الأباطرة الحقيقيين والخالدين الحقيقيين في عالم السجن، إلا أن أولئك الذين تم سجنهم هنا بشكل عام لم يتقنوا أيًا من الداو السماوية.
“أشعر كما لو أنه تم إصلاح خُمس الطبقة السطحية فقط” هز نينج رأسه سرا.
على الرغم من أن أسلاف الداو من العوالم الثلاثة كان لديهم أسس أضعف نسبيًا من سكان بانغيا، إلا أنهم كانوا أفضل بكثير من حيث الأفكار حول داو. من حيث النظرة الثاقبة حول الداو، فإن أقلية فقط من الخالدين الأسلاف والأباطرة الأكبر الذين تم سجنهم في عالم السجن 17 كانوا أندادا لأمثال أم الداو ديفل هاند.
كان هناك أكثر من ألف من الأباطرة السماويين والخالدين السماويين في عالم السجن، وكان نينج قد واجههم جميعًا بالفعل!
لقد حصل أيضًا على عدد غير قليل من الكنوز من الأباطرة الحقيقيين والخالدين الحقيقيين أيضًا. بصرف النظر عن عدد قليل من الكنوز التي احتفظ بها لنفسه، فقد ذاب كل ما تبقى.
“مجموعة من 3600 كنز فوضى؟” هز نينج رأسه سرا. قد لا تكون كل كنوز عالم السجن كله مجتمعة كافية.
“وهذا ليس لتشكيل أو إعادة صياغة الجوهرة البنفسجية، إنه فقط لإصلاح الضرر السطحي. حتى أن الطبقة السطحية تتطلب الكثير من جوهر العناصر الخمسة … إذا كنت قد استخدمت الجوهر بدلاً من ذلك لترقية الخرز النجمية الذهبية للسماوات، فمن المحتمل أن بعضها قد تمت ترقيته إلى كنوز الفوضى الآن” تأمل نينج في نفسه.
بمجرد أن تمتص الجوهرة البنفسجية ما يكفي من جوهر العناصر الخمسة لإصلاح الطبقة السطحية، سيكون من الممكن أن يحملها نينج إلى المعركة، وسيكون أقوى بكثير من سلاح الفوضى. إذا كان نينج قادرًا على اكتساب ما يكفي من الجوهر لإصلاحه بشكل كامل وحقيقي، فسيكون لديه قوة كافية لقتال حتى خالدي الفوضى وأباطرة العالم.
“الآن، صهر جيندان النار والجليد”
تم استخدام جوهر العناصر الخمسة بشكل أساسي لإصلاح الكنوز، ولكن سيتم استخدامه أيضًا لتحسين وترقية بعض الكنوز الخاصة. كان لبعض الكنوز أسس ممتازة وبالتالي كانت قادرة على استيعاب جوهر العناصر الخمسة وترقيتها بواسطته.
لكن هذا كان حقا مضيعة!
لم تكن الخرز النجمية الذهبية كنوزا عادية.
لم يكونوا مثل الكنوز الروحية البدائية التي نشأت بشكل طبيعي من السماء والأرض بعد أن أسس بانغو العالم. بدلاً من ذلك، تم تشكيلهم في الفوضى البدائية من الجوهر المتبقي لنجوم الفوضى الهائلة التي وصلت إلى نهاية حياتهم، مع تكثف جوهرها في الأحجار الكريمة. لقد تصادف أنهم كانوا يتواجدون بالمنطقة عندما أسس بانغو العالم، وبالتالي تم جذبهم بالصدفة إلى العالم وتحولوا إلى كنوز روحية بدائية.
كانت الأحجار الكريمة مثلهم في الواقع ذات قيمة عالية! عندما ماتت نجوم الفوضى الأصغر، لم يكن لديها ما يكفي من الجوهر المتبقي لتُبلور الأحجار الكريمة. فقط نجوم الفوضى الأكبر كانت قادرة على ولادة هذه الأحجار الكريمة. يمكن استخدام كل جوهرة واحدة كمكون ذي قيمة ويمكن استخدامها بشكل عام لتشكيل كنز من الفوضى. نظرًا لأنهم انتهوا في عالم الفوضى بانغو الذي تم إنشاؤه حديثًا، فقد انتهى بهم الأمر إلى الحصول على لقب الخرز النجمية الذهبية للسماوات واستخدموا للقتال.
لكن هذا كان حقا مضيعة!
لم يكن لتلك الكنوز الروحية البدائية التي ولدت من عالم الفوضى بانغو نفسه إمكانات كبيرة، ولكن كان لدى الخرز النجمية الذهبية للسماوات إمكانات هائلة. كانوا قادرين على تحمل التعزيز من جوهر الكنوز الخمسة وبالتالي سيتم ترقيتهم ليصبحوا كنوزا من الفوضى. للأسف، كمية الجوهر اللازمة لترقية كل تلك الـ 3600 خرزة لتصبح كنوزًا من الفوضى … عرف نينج أنها ليست أكثر من مجرد حلم بعيد المنال.
“مجموعة من 3600 كنز فوضى؟” هز نينج رأسه سرا. قد لا تكون كل كنوز عالم السجن كله مجتمعة كافية.
“الملك الإمبراطور. أنا لست قويًا بما يكفي حتى الآن، لذا استمر في الانتظار. سأعود لاحقا” امتلأ قلب نينج بأقصى عزم.
تم وضع مرجل العناصر الخمسة بجوار نينج ذو الرداء الأبيض، والذي ظل جالسًا في وضع اللوتس، أمامه زجاجة من رحيق الفوضى.
اشتهرت فنون الكف لأم الداو ديفل هاند بأنها رقم واحد في جميع العوالم الثلاثة، متفوقة حتى على فنون اللورد تاتهاغاتا بوذا.
ووش.
كان هذا مرجل العناصر الخمسة. لم يعد مرجل العناصر الخمسة يبدو متسخًا وخشنًا كما كان من قبل؛ من الواضح أنه الآن يكشف عن بريقه الحقيقي.
تم امتصاص قطرة واحدة من رحيق الفوضى الثمين تلو الأخرى في جسد الشاب ذو الرداء الأبيض، ثم خرجت منه سلسلة من الشخصيات الشبحية. عندما هبط كل شبح على الأرض، توطد ليصبح شابًا آخر يرتدي ملابس بيضاء.
ووش.
كان الوقت يتدفق ببطء، وتشكل شاب ذو رداء أبيض تلو الآخر. كان جسد نينج لا يزال في المرحلة الثانية من الأباطرة الشياطين الثمانية عشر تاوو؛ لقد اعتمد على تقنية الجسد الحقيقي المنفرد لدمج سبعة عشر من تلك الأجساد معًا سابقا. الآن، قام مرة أخرى باستنساخ أجساده السبعة عشر المدمرة باستخدام الأباطرة الشياطين الثمانية عشر تاوو لامتصاص رحيق الفوضى.
“الآن، صهر جيندان النار والجليد”
“ها هو” رفع الشاب ذو الرداء الأبيض رأسه لينظر إليه بينما كان نينج ذو الرداء الأسود يتجه نحوه من بعيد. عندما هبط نينج ذو الرداء الأسود، ظهر ثعبان برق أسود على الفور من العدم، واندفع بسرعة إلى جسد الشاب ذو الرداء الأبيض.
تم وضع مرجل العناصر الخمسة بجوار نينج ذو الرداء الأبيض، والذي ظل جالسًا في وضع اللوتس، أمامه زجاجة من رحيق الفوضى.
كان لدى كل واحد من السبعة عشر الذين يرتدون ملابس بيضاء كرة من لافا النار التاسعة و بذرة قلب الجليد تطفو أمامهم.
“الملك الإمبراطور. أنا لست قويًا بما يكفي حتى الآن، لذا استمر في الانتظار. سأعود لاحقا” امتلأ قلب نينج بأقصى عزم.
“ها هو” رفع الشاب ذو الرداء الأبيض رأسه لينظر إليه بينما كان نينج ذو الرداء الأسود يتجه نحوه من بعيد. عندما هبط نينج ذو الرداء الأسود، ظهر ثعبان برق أسود على الفور من العدم، واندفع بسرعة إلى جسد الشاب ذو الرداء الأبيض.
وقف نينج ذو الرداء الأسود على الجانب، بينما يحدق في لافا النار التاسعة وبذرة قلب الجليد. تنهد سرا في نفسه “لا يزال لدي القليل من لافا النار التاسعة، ولكن لم يتبق الكثير من بذرة قلب الجليد. بعد هذا، لن يتبق لدي سوى حوالي خمسين ألف كيلوغرام من بذرة قلب الجليد”
لم يكونوا مثل الكنوز الروحية البدائية التي نشأت بشكل طبيعي من السماء والأرض بعد أن أسس بانغو العالم. بدلاً من ذلك، تم تشكيلهم في الفوضى البدائية من الجوهر المتبقي لنجوم الفوضى الهائلة التي وصلت إلى نهاية حياتهم، مع تكثف جوهرها في الأحجار الكريمة. لقد تصادف أنهم كانوا يتواجدون بالمنطقة عندما أسس بانغو العالم، وبالتالي تم جذبهم بالصدفة إلى العالم وتحولوا إلى كنوز روحية بدائية.
“لقد استخدمت بحرًا حقيقيًا من الكنوز، حيث أذبت تقريبًا جميع العناصر التي حصلت عليها من عالم السجن هذا من أجل جوهر العناصر الخمسة. من كان يظن أنني لن أتمكن من إصلاح حتى المظهر السطحي للجوهرة البنفسجية؟” نظر نينج ذو الرداء الأسود إلى المنصة الحجرية القديمة. على قمة المنصة الحجرية تواجد سيف الجوهرة البنفسجية ذو اللون الدموي، ولا يزال جسد السيف مغطى بشقوق لا حصر لها.
فبل زيارة هذا النجم المتجمد، قام بزيارة إلى عالم الهلال، وذلك لعرقلة البوابة السلسة من ملاحقته. لكن للأسف، كان ذلك بلا جدوى. لم تكن البوابة السلسة تتعقبه حتى.
تم تدمير جسده الرئيسي. بفضل رحيق الفوضى وبذرة قلب الجليد ولافا النار التاسعة، تمكن من إشفاء نفسه تمامًا في شهر واحد قصير! ومع ذلك، إذا تم تدمير الجسد الرئيسي مرة أخرى … لم يكن لديه ما يكفي من بذرة قلب الجليد، ولم يتبق لديه الكثير من رحيق الفوضى. إذا أراد التعافي منها للمرة الثانية، فربما سيحتاج إلى فترة طويلة للغاية للقيام بذلك. كان الشيء نفسه ينطبق على يونغفلايم فريك في الماضي؛ إذا مات الكثير من أجساده، فسيحتاج إلى فترة طويلة للغاية للتعافي.
بدت هذه التقنيات المساعدة غير ملحوظة، لكنها في الحقيقة كانت من بين أهم التقنيات وأكثرها تميزًا التي تركها امبراطور العالم نورث ريست وراءه. حتى الأباطرة الأكبر والخالدون الأسلاف من مملكة الفوضى بانغيا لن تتاح لهم الفرصة لتعلم هذه التقنيات.
“وهذا ليس لتشكيل أو إعادة صياغة الجوهرة البنفسجية، إنه فقط لإصلاح الضرر السطحي. حتى أن الطبقة السطحية تتطلب الكثير من جوهر العناصر الخمسة … إذا كنت قد استخدمت الجوهر بدلاً من ذلك لترقية الخرز النجمية الذهبية للسماوات، فمن المحتمل أن بعضها قد تمت ترقيته إلى كنوز الفوضى الآن” تأمل نينج في نفسه.
بعد شهر. ارتقت حبيبة جيندان الذهبية الخاصة بالسبعة عشر ذوو الرداء الأبيض، واستخدموا الآن مرة أخرى تقنية الجسد الحقيقي المنفرد للاندماج معًا.
“لقد عدت إلى قوتي الكاملة”
لكن هذا كان حقا مضيعة!
ومض تلميح من نظرة قاتلة في عيون نينج ذو الرداء الأبيض.
جلس شاب يرتدي ثوبًا أبيض في وضع اللوتس، وكان أمامه مرجل كبير يتوهج بنور خافت.
“مجموعة من 3600 كنز فوضى؟” هز نينج رأسه سرا. قد لا تكون كل كنوز عالم السجن كله مجتمعة كافية.
لن ينسى أبدًا مشهد الملك الامبراطور الذي يقضي على روح يو وي. من المحتمل أن يطارده هذا المشهد لبقية حياته.
“لنذهب” سووش. قام الشاب ذو الرداء الأبيض بجمع نينج ذو الرداء الأسود، ثم طار للخارج، تاركًا وراءه نسخة واحدة فقط لمواصلة استخدام مرجل العناصر الخمسة. سيستخدم نينج هذا الاستنساخ كما كان في الماضي، ليكون بمثابة نموذج أساسي لإعادة بناء أجساده الأخرى ببطء إذا تم تدمير جسده الرئيسي. وبالتالي، لن يسمح نينج مطلقًا بدمج هذا الجسم مع الآخرين من خلال تقنية الجسد الحقيقي المنفرد. إذا فعل ذلك ثم مات، فإن موته سيكون موتًا حقيقيًا.
“الملك الإمبراطور. أنا لست قويًا بما يكفي حتى الآن، لذا استمر في الانتظار. سأعود لاحقا” امتلأ قلب نينج بأقصى عزم.
تم تدمير جسده الرئيسي. بفضل رحيق الفوضى وبذرة قلب الجليد ولافا النار التاسعة، تمكن من إشفاء نفسه تمامًا في شهر واحد قصير! ومع ذلك، إذا تم تدمير الجسد الرئيسي مرة أخرى … لم يكن لديه ما يكفي من بذرة قلب الجليد، ولم يتبق لديه الكثير من رحيق الفوضى. إذا أراد التعافي منها للمرة الثانية، فربما سيحتاج إلى فترة طويلة للغاية للقيام بذلك. كان الشيء نفسه ينطبق على يونغفلايم فريك في الماضي؛ إذا مات الكثير من أجساده، فسيحتاج إلى فترة طويلة للغاية للتعافي.
الداعم: zo400g
تم وضع مرجل العناصر الخمسة بجوار نينج ذو الرداء الأبيض، والذي ظل جالسًا في وضع اللوتس، أمامه زجاجة من رحيق الفوضى.
“لنذهب” سووش. قام الشاب ذو الرداء الأبيض بجمع نينج ذو الرداء الأسود، ثم طار للخارج، تاركًا وراءه نسخة واحدة فقط لمواصلة استخدام مرجل العناصر الخمسة. سيستخدم نينج هذا الاستنساخ كما كان في الماضي، ليكون بمثابة نموذج أساسي لإعادة بناء أجساده الأخرى ببطء إذا تم تدمير جسده الرئيسي. وبالتالي، لن يسمح نينج مطلقًا بدمج هذا الجسم مع الآخرين من خلال تقنية الجسد الحقيقي المنفرد. إذا فعل ذلك ثم مات، فإن موته سيكون موتًا حقيقيًا.
لم يكونوا مثل الكنوز الروحية البدائية التي نشأت بشكل طبيعي من السماء والأرض بعد أن أسس بانغو العالم. بدلاً من ذلك، تم تشكيلهم في الفوضى البدائية من الجوهر المتبقي لنجوم الفوضى الهائلة التي وصلت إلى نهاية حياتهم، مع تكثف جوهرها في الأحجار الكريمة. لقد تصادف أنهم كانوا يتواجدون بالمنطقة عندما أسس بانغو العالم، وبالتالي تم جذبهم بالصدفة إلى العالم وتحولوا إلى كنوز روحية بدائية.
بعد الطيران لفترة من الوقت، بدأت سرعة نينج ذو الرداء الأبيض في الانخفاض. كانت توجد سلسلة من الحجارة في الأراضي العشبية أمامه، مثل الأحجار المتراصة التي خرجت من السهول. أحاطت هذه الأحجار بقصر يشم جميل بشكل لا يوصف.
“لقد أصبت بجروح خطيرة، والتي كانت كارثة، لكن فرصة القتال ضد أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس وأم الداو ديفل هاند كانت نعمة” قال نينج في نفسه. على الرغم من أنه كان قادرًا على محاربة الأباطرة الحقيقيين والخالدين الحقيقيين في عالم السجن، إلا أن أولئك الذين تم سجنهم هنا بشكل عام لم يتقنوا أيًا من الداو السماوية.
كان ذلك بالتحديد لأنهم لم يكونوا قادرين على إتقان الداو السماوي، فإن هؤلاء الأباطرة الحقيقيون والخالدون الحقيقيون، من حيث القوة الغاشمة، كانوا عمومًا قابلين للمقارنة مع أسلاف الداو العاديين. من حين لآخر، امتلك بعضهم بعض القدرات السماوية التي سمحت لهم بإطلاق قوة نخبة سلف داو، لكن أمثال أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس كانوا خبراء حتى بين أقرانهم من نخبة سلف الداو. أما بالنسبة لأم الداو ديفل هاند، فقد كانت لورد مطلق!
“وهذا ليس لتشكيل أو إعادة صياغة الجوهرة البنفسجية، إنه فقط لإصلاح الضرر السطحي. حتى أن الطبقة السطحية تتطلب الكثير من جوهر العناصر الخمسة … إذا كنت قد استخدمت الجوهر بدلاً من ذلك لترقية الخرز النجمية الذهبية للسماوات، فمن المحتمل أن بعضها قد تمت ترقيته إلى كنوز الفوضى الآن” تأمل نينج في نفسه.
إذا فعلوا ذلك، فسيصبحون خالدين أسلاف!
كان هناك أكثر من ألف من الأباطرة السماويين والخالدين السماويين في عالم السجن، وكان نينج قد واجههم جميعًا بالفعل!
كان ذلك بالتحديد لأنهم لم يكونوا قادرين على إتقان الداو السماوي، فإن هؤلاء الأباطرة الحقيقيون والخالدون الحقيقيون، من حيث القوة الغاشمة، كانوا عمومًا قابلين للمقارنة مع أسلاف الداو العاديين. من حين لآخر، امتلك بعضهم بعض القدرات السماوية التي سمحت لهم بإطلاق قوة نخبة سلف داو، لكن أمثال أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس كانوا خبراء حتى بين أقرانهم من نخبة سلف الداو. أما بالنسبة لأم الداو ديفل هاند، فقد كانت لورد مطلق!
كان لدى كل واحد من السبعة عشر الذين يرتدون ملابس بيضاء كرة من لافا النار التاسعة و بذرة قلب الجليد تطفو أمامهم.
على الرغم من أن أسلاف الداو من العوالم الثلاثة كان لديهم أسس أضعف نسبيًا من سكان بانغيا، إلا أنهم كانوا أفضل بكثير من حيث الأفكار حول داو. من حيث النظرة الثاقبة حول الداو، فإن أقلية فقط من الخالدين الأسلاف والأباطرة الأكبر الذين تم سجنهم في عالم السجن 17 كانوا أندادا لأمثال أم الداو ديفل هاند.
اشتهرت فنون الكف لأم الداو ديفل هاند بأنها رقم واحد في جميع العوالم الثلاثة، متفوقة حتى على فنون اللورد تاتهاغاتا بوذا.
عندما حارب نينج ضدها، كان من الطبيعي أن يكون مستنيرًا ومحفزًا بشكل كبير.
عندما حارب نينج ضدها، كان من الطبيعي أن يكون مستنيرًا ومحفزًا بشكل كبير.
عندما حارب نينج ضدها، كان من الطبيعي أن يكون مستنيرًا ومحفزًا بشكل كبير.
عندما حارب نينج ضدها، كان من الطبيعي أن يكون مستنيرًا ومحفزًا بشكل كبير.
كان الوقت يتدفق ببطء، وتشكل شاب ذو رداء أبيض تلو الآخر. كان جسد نينج لا يزال في المرحلة الثانية من الأباطرة الشياطين الثمانية عشر تاوو؛ لقد اعتمد على تقنية الجسد الحقيقي المنفرد لدمج سبعة عشر من تلك الأجساد معًا سابقا. الآن، قام مرة أخرى باستنساخ أجساده السبعة عشر المدمرة باستخدام الأباطرة الشياطين الثمانية عشر تاوو لامتصاص رحيق الفوضى.
“أحتاج إلى التفكير مليًا فيما رأيته والتفكير بهدوء في كل شيء. ربما سأكون قادرًا على الاستفادة من هذه الضربة للوصول إلى المرحلة الخامسة من قوة السيف” بعد أن دخل نينج إلى ضريح اليشم، جلس على سجادة صلاة منسوجة من نوع من كنز الفوضى المعروف باسم عشب قلب الشتاء. سرعان ما هدّأ قلبه وروحه، وبدأ في التأمل والتفكير الصامت. لقد فكر في كل الأشياء التي رآها عندما كان قاتل ضد أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس وأم الداو ديفل هاند.
“كنت أعتقد أنه بعد أن كشفت عن مثل هذه القوة المذهلة، فإن البوابة السلسة ستكون أكثر حذرًا مني وربما تتبعني أيضًا. لقد اتخذت في الواقع طريقًا ملتويًا بشكل لا يصدق للوصول إلى هنا … ولكن الآن، على ما يبدو، لم يعودوا ينظرون إلي على أنني تهديد على الإطلاق” أطلق نينج ذو الرداء الأسود تنهيدة ذهنية.
الداعم: zo400g
“لقد أصبت بجروح خطيرة، والتي كانت كارثة، لكن فرصة القتال ضد أب السيف دارك لايت وسلف داو شادوليس وأم الداو ديفل هاند كانت نعمة” قال نينج في نفسه. على الرغم من أنه كان قادرًا على محاربة الأباطرة الحقيقيين والخالدين الحقيقيين في عالم السجن، إلا أن أولئك الذين تم سجنهم هنا بشكل عام لم يتقنوا أيًا من الداو السماوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
