ريح رمادية
ظهر كهف بالفعل على جدران الحفرة. كان من الواضح أن هذا الكهف قد تم حفره بشكل مصطنع، وكان عرضه عدة مئات من الأمتار. على الرغم من أن الرياح الرمادية مرت به، إلا أنها لم تدخل الكهف نفسه، مما جعل الكهف واحة سلام نادرة.
الفصل التاسع عشر – ريح رمادية
ووش!
“غير جيد” تغير وجه جي نينج فور ظهور تلك الرياح الرمادية، مصحوبة بهالة من الموت والسكون.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان هيل سورد قد دفعه إلى حافة الجنون، وهذا هو السبب في أنه بدأ في التحليق بطريقة جنونية.
قامت أذرع نينج الستة بتنشيط يد استلاء النجوم في وقت واحد. في النهاية، تمكنت إحدى أيديه من الالتصاق بالكاد حول عمود صخري.
لم يكن الاختلاف في القوة بين الاثنين كبيرًا، ولهذا السبب احتاج نينج إلى وقت لإخضاعه والقبض عليه. كان نينج يعتقد أنه لن يكون سيئ الحظ بحيث يواجه تعويذة وقائية خلال مثل هذه المعركة القصيرة … ولكن للأسف، كان كذلك حقًا.
كانت يدا نينج شبيهة بكنوز الفوضى، بعد كل شيء. كان لديه أيضًا قوة جسد نصف امبراطور عالم، بالإضافة إلى تعزيز يد استلاء النجوم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل نينج أكثر نجاحًا منه في التوقف.
بووم!
“للأسف” متدليا من الجدران الحجرية، لم يكن بإمكان نينج فعل أي شيء سوى مشاهدة هيل سورد يموت.
لا يمكن للقوة القلب ولا للإحساس الأساسي اختراق الرياح الرمادية. كل ما استطاع نينج فعله هو استخدام عينيه.
اجتاحت الرياح الرمادية كلا من نينج وهيل سورد في قبضتها، وألقت قوتها التي لا تقهر تمامًا بهما إلى أسفل.
“يجب علي الخروج من هنا” رفع نينج رأسه لينظر إلى الأعلى. هبت فوقه الريح الرمادية بشراسة وحجبت رؤيته. استخدم نينج درع الفوضى من الدرجة الأولى خاصته لتشكيل حاجز شبه شفاف فوق رأسه. عندها فقط تمكن من رؤية القليل من المنطقة فوقه.
“هذه الرياح الرمادية قادرة على تدمير حتى قوة القلب! ما مدى رعب هذه القوة القديمة التي أقامت أنقاض ويند سورس!؟” تمتم نينج بهدوء في نفسه.
“يا لها من قوة لا تصدق” بذل نينج قصارى جهده لإيقاف سقوطه، لكن قوته السماوية وطاقته الخالدة كانتا أضعف من أن يفعل ذلك.
“هذه الرياح الرمادية قادرة على تدمير حتى قوة القلب! ما مدى رعب هذه القوة القديمة التي أقامت أنقاض ويند سورس!؟” تمتم نينج بهدوء في نفسه.
كان عليه أن يتوقف! لكن الريح كانت قوية للغاية.
ووش.
“توقف!” تمسكت أذرع نينج الستة بعنف على الجدران المحيطة، في محاولة للإمساك بأي شيء يخرج.
كانت هناك حفرة سوداء هائلة تحتهما.
“لا!”
التف كل من نينج وهيل سورد مثل النسيج بواسطة الإعصار وتم إرسالهما طائرين مباشرة إلى الحفرة.
“توقف. توقف!” قام نينج على الفور بتنشيط قدرة ثلاثة رؤوس، ستة أذرع. زاد حجم جميع أذرعه الستة بشكل كبير بينما تقدم نحو حواف الحفرة. في الجو، لم يكن لدى نينج ما يتمسك به. الآن، ومع ذلك، تمكن من رؤية المنحدرات الحجرية التي تبطن حواف الحفرة. كان لدى نينج شعور بأنه إذا تم جره إلى عمق هذه الحفرة بسبب الإعصار، فمن المحتمل أن ينتهي به المطاف ميتًا.
كان عليه أن يتوقف! لكن الريح كانت قوية للغاية.
كان غريبا. لم يكن هناك ريح في هذا الكهف على الإطلاق. لقد اعتاد نينج على الريح الرمادية الهائجة لدرجة أنه شعر بأنه غير معتاد على الهدوء.
“لكن … ماذا علي أن أفعل؟”
قامت أذرع نينج الستة بتنشيط يد استلاء النجوم في وقت واحد. في النهاية، تمكنت إحدى أيديه من الالتصاق بالكاد حول عمود صخري.
كانت يدا نينج شبيهة بكنوز الفوضى، بعد كل شيء. كان لديه أيضًا قوة جسد نصف امبراطور عالم، بالإضافة إلى تعزيز يد استلاء النجوم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل نينج أكثر نجاحًا منه في التوقف.
بانغ! تم جر نينج إلى أسفل بوتيرة لا تصدق. عندما امتدت يده حول العمود الحجري، توقف جسده بالكامل فجأة. طُبقت قوة تمزيق مرعبة في جميع أنحاء جسده بالكامل، مما تسبب في ارتعاشه. أما بالنسبة لأياديه اللواتي كن تستخدمن يد استلاء النجوم، فقد تخدرت على الفور وارتخت … مما أدى إلى استمرار نينج في الانجرار إلى الأسفل بسبب ذلك الإعصار الرمادي القوي!
بووم!
كراك! كراك! كراك! بدأ العمود الحجري الرمادي الذي تمكن نينج من الإمساك به في وقت سابق في التصدع أيضًا. بعد لحظات، انهار تمامًا وسحبه الإعصار الشرس إلى الأسفل.
ووش!
“يجب أن أتوقف”
“توقف!” تمسكت أذرع نينج الستة بعنف على الجدران المحيطة، في محاولة للإمساك بأي شيء يخرج.
بعد فترة، رأى نينج سيفًا يبرز من عمود حجري.
“توقف”
“توقف!” تمسكت أذرع نينج الستة بعنف على الجدران المحيطة، في محاولة للإمساك بأي شيء يخرج.
ثلاثمائة متر. ثلاثة آلاف متر. ثلاثون كيلومترا …
كراكل …
ووش.
توقف نينج أخيرًا عندما تمكنت ثلاثة من أياديه من شق طريقهم في وقت واحد إلى شق هائل في جدران الحفرة. بفضل هذه الأيدي الثلاثة التي تمسكت بهذا الشق بشكل يائس، تمكن أخيرًا من مقاومة قوة الإعصار.
حتى الآن، التقط نينج ما مجموعه ثلاثة أسلحة. للأسف، كان الثلاثة مجرد كنوز فوضى. لم يكن أي منهم من أسلحة الداو. رغم ذلك، كان هذا منطقيا. إذا تم الاستيلاء على خبير على مستوى العالم من قبل الريح الرمادية، فلن يعاني بشكل سيئ مثل نينج وهيل سورد. كان هناك عدد قليل جدًا من الأباطرة الكبار والخالدون الأسلاف الذين كانوا يحملون أسلحة داو؛ كانت فرص سقوط أحدهم في هذه الحفرة أقل.
خفض نينج رأسه ليحدق في الحفرة السوداء التي تبدو بلا قاع تحته. “إذن خياري الوحيد هو النزول!”
“ووه. لقد توقفت” أطلق نينج الصعداء. كان الشق الحجري الهائل يبلغ طوله آلاف الأمتار، وبينما كان نينج معلقا على الشق قام بتغيير ذراعيه لجعلها بطول مئات الأمتار أيضًا. لقد حفر يديه عميقاً في الشق، ليضمن أنه سيكون قادراً على التعلق بالجدران.
“إذا لم أتمكن من الصعود …”
“لا!”
“غير جيد” تغير وجه جي نينج فور ظهور تلك الرياح الرمادية، مصحوبة بهالة من الموت والسكون.
“لنكمل” نظر نينج إلى محيطه، ثم بدأ في التسلق نزولا مرة أخرى.
تم جر هيل سورد أيضًا إلى الحفرة، وكان أيضًا يخدش الجدران في محاولة للعثور على شيء يمسك به. ومع ذلك، كان أضعف بكثير من نينج في القوة الخام. لقد تمكن من الإمساك بقطعة صخرية بارزة، لكن قوة التمزق جعلت يديه على الفور مخدرتين ومرتخيتين تمامًا. لم يكن قادرا على إبطاء نفسه! كانت قوة الإعصار كبيرة جدًا، ولم تمنحه أي فرصة للاستيلاء على أي شيء.
“ووه. لقد توقفت” أطلق نينج الصعداء. كان الشق الحجري الهائل يبلغ طوله آلاف الأمتار، وبينما كان نينج معلقا على الشق قام بتغيير ذراعيه لجعلها بطول مئات الأمتار أيضًا. لقد حفر يديه عميقاً في الشق، ليضمن أنه سيكون قادراً على التعلق بالجدران.
كانت يدا نينج شبيهة بكنوز الفوضى، بعد كل شيء. كان لديه أيضًا قوة جسد نصف امبراطور عالم، بالإضافة إلى تعزيز يد استلاء النجوم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل نينج أكثر نجاحًا منه في التوقف.
كانت هناك حفرة سوداء هائلة تحتهما.
بانغ! مع استمرار سحب هيل سورد إلى الأسفل، كان جسده يصطدم أحيانًا ببعض قطع الصخور البارزة، مما يؤدي إلى ارتداده حول الجدران.
بانغ! مع استمرار سحب هيل سورد إلى الأسفل، كان جسده يصطدم أحيانًا ببعض قطع الصخور البارزة، مما يؤدي إلى ارتداده حول الجدران.
ووش.
بانغ!
لم يكن الاختلاف في القوة بين الاثنين كبيرًا، ولهذا السبب احتاج نينج إلى وقت لإخضاعه والقبض عليه. كان نينج يعتقد أنه لن يكون سيئ الحظ بحيث يواجه تعويذة وقائية خلال مثل هذه المعركة القصيرة … ولكن للأسف، كان كذلك حقًا.
تقيأ هيل سورد فما مليئا بالدماء. كانت هذه الاصطدامات أكثر فتكًا من ضربات نينج بالسيف، واستمر في تحطيم الصخور الواحدة تلو الأخرى. نظرًا لمدى حرص بصر نينج، فقد كان قادرًا على رؤية هيل سورد بينما يستمر في السقوط لعدة مئات من الكيلومترات، محطما الجدران بضع عشرات من المرات على الأقل. بدا الأمر كما لو أنه كلما سقط هيل سورد أعمق، أصبح الإعصار أقوى. بدأ جسد هيل سورد في الالتواء والتواء من الاصطدامات.
النزول للأسفل يعني الذهاب مع الريح.
بووم!
بعد اصطدامه بصخرة حادة على شكل رمح بشكل خاص، انفجر جسد هيل سورد بالكامل. سرعان ما أدى الإعصار القوي إلى فصل أجزاء جسده عن بعضها، مما أدى إلى القضاء عليه تمامًا جسدا وروحا. كان الإعصار أقوى بكثير من نينج، بعد كل شيء!
كانت يدا نينج شبيهة بكنوز الفوضى، بعد كل شيء. كان لديه أيضًا قوة جسد نصف امبراطور عالم، بالإضافة إلى تعزيز يد استلاء النجوم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل نينج أكثر نجاحًا منه في التوقف.
“للأسف” متدليا من الجدران الحجرية، لم يكن بإمكان نينج فعل أي شيء سوى مشاهدة هيل سورد يموت.
“تم سحب أسلحة الداو أيضًا”
نزل نينج ببطء لمسافة تزيد عن مائة كيلومتر، ثم أخذ قسطًا من الراحة وألقى نظرة خاطفة على محيطه على أمل إيجاد طريقة للخروج من هنا.
ظهر كهف بالفعل على جدران الحفرة. كان من الواضح أن هذا الكهف قد تم حفره بشكل مصطنع، وكان عرضه عدة مئات من الأمتار. على الرغم من أن الرياح الرمادية مرت به، إلا أنها لم تدخل الكهف نفسه، مما جعل الكهف واحة سلام نادرة.
“لكن … ماذا علي أن أفعل؟”
“ووه. لقد توقفت” أطلق نينج الصعداء. كان الشق الحجري الهائل يبلغ طوله آلاف الأمتار، وبينما كان نينج معلقا على الشق قام بتغيير ذراعيه لجعلها بطول مئات الأمتار أيضًا. لقد حفر يديه عميقاً في الشق، ليضمن أنه سيكون قادراً على التعلق بالجدران.
كانت جميع أذرع نينج الستة تتشبث بشق الحجر. كان يرتدي بذلة عالية الجودة من درع الفوضى، وكان لديه جسد سماوي قوي تدرب على التمثال الذهبي. لقد كان أكثر من قادر على تحمل قوة هذا الإعصار.
“هل من المفترض أن أبقى معلقا هنا؟” نشر نينج قوة القلب خاصته، ولكن للأسف تم تدميرها على الفور بسبب رياح الإعصار الرمادية تلك.
“ما هذا؟” نظر نينج إلى أسفل، مندهشا.
“هذه الرياح الرمادية قادرة على تدمير حتى قوة القلب! ما مدى رعب هذه القوة القديمة التي أقامت أنقاض ويند سورس!؟” تمتم نينج بهدوء في نفسه.
لم يكن لدى نينج أي فكرة. كان لورد الداو باد لاند، أقوى شخصية في إقليم باد لاند، قد زار ذات مرة السيد السابق لهذه الملكية … وكان مقتنعًا تمامًا بضعفه. في الواقع، كان السبب في تسمية هذا المكان ‘ويند سورس’ هو أن تلك القوة القديمة قد وصلت إلى مستوى لا يمكن فهمه تمامًا من الهيمنة على الريح.
لا يمكن للقوة القلب ولا للإحساس الأساسي اختراق الرياح الرمادية. كل ما استطاع نينج فعله هو استخدام عينيه.
ثلاثمائة متر. ثلاثة آلاف متر. ثلاثون كيلومترا …
“هناك واحد” فوق نينج بثلاث مئة متر تواجد شق أصغر قليلاً.
وهكذا، بدأ نينج يشق طريقه ببطء عبر حفرة الظلام التي لا نهاية لها.
“يجب علي الخروج من هنا” رفع نينج رأسه لينظر إلى الأعلى. هبت فوقه الريح الرمادية بشراسة وحجبت رؤيته. استخدم نينج درع الفوضى من الدرجة الأولى خاصته لتشكيل حاجز شبه شفاف فوق رأسه. عندها فقط تمكن من رؤية القليل من المنطقة فوقه.
حتى الآن، التقط نينج ما مجموعه ثلاثة أسلحة. للأسف، كان الثلاثة مجرد كنوز فوضى. لم يكن أي منهم من أسلحة الداو. رغم ذلك، كان هذا منطقيا. إذا تم الاستيلاء على خبير على مستوى العالم من قبل الريح الرمادية، فلن يعاني بشكل سيئ مثل نينج وهيل سورد. كان هناك عدد قليل جدًا من الأباطرة الكبار والخالدون الأسلاف الذين كانوا يحملون أسلحة داو؛ كانت فرص سقوط أحدهم في هذه الحفرة أقل.
بانغ! مع استمرار سحب هيل سورد إلى الأسفل، كان جسده يصطدم أحيانًا ببعض قطع الصخور البارزة، مما يؤدي إلى ارتداده حول الجدران.
“لا بد لي من الخروج من هذه الحفرة. الريح قوية جدا. لن أكون قادرًا على الإمساك بأي قطعة من الصخور البارزة. خياري الوحيد هو أن أدخل ذراعي بالكامل في عمق بعض تلك الشقوق” قام نينج بمسح المنطقة فوقه بحثًا عن المزيد من الشقوق. تسببت الريح الرمادية في إحداث قدر كبير من التآكل في هذه الحفرة، مما أدى إلى ظهور عدد غير قليل من الشقوق.
“ووه. يمكنني أخيرًا أخذ قسط من الراحة” بدد نينج ثلاثة رؤوس، ستة أذرع، ثم نظر إلى الريح الرمادية الهائجة التي استمرت خارج الكهف. ثم أدار رأسه ليفحص الكهف نفسه بعناية.
“هناك واحد” فوق نينج بثلاث مئة متر تواجد شق أصغر قليلاً.
سقط نينج بسرعة للأسفل، ثم توقف.
“لنذهب” مد نينج على الفور إحدى أيديه لأعلى.
سقط نينج بسرعة للأسفل، ثم توقف.
ووش.
“تم سحب أسلحة الداو أيضًا”
بانغ! مع استمرار سحب هيل سورد إلى الأسفل، كان جسده يصطدم أحيانًا ببعض قطع الصخور البارزة، مما يؤدي إلى ارتداده حول الجدران.
هبت قوة الرياح الشرسة على يد نينج بثقل ألف نجم، مما منعه تمامًا من الوصول إلى الأعلى. بذل نينج قصارى جهده للرد عليه، ووجد أنه كان قادرًا على مد ذراعيه في اتجاهات أخرى مختلفة … ولكن مواجهته بشكل مباشر والوصول إلى الأعلى؟ مستحيل تماما.
“لن أنجح. الرياح قوية جدا” سرعان ما تخلى نينج عن المحاولة.
بووم!
“إذا لم أتمكن من الصعود …”
بعد اصطدامه بصخرة حادة على شكل رمح بشكل خاص، انفجر جسد هيل سورد بالكامل. سرعان ما أدى الإعصار القوي إلى فصل أجزاء جسده عن بعضها، مما أدى إلى القضاء عليه تمامًا جسدا وروحا. كان الإعصار أقوى بكثير من نينج، بعد كل شيء!
الفصل التاسع عشر – ريح رمادية
“توقف. توقف!” قام نينج على الفور بتنشيط قدرة ثلاثة رؤوس، ستة أذرع. زاد حجم جميع أذرعه الستة بشكل كبير بينما تقدم نحو حواف الحفرة. في الجو، لم يكن لدى نينج ما يتمسك به. الآن، ومع ذلك، تمكن من رؤية المنحدرات الحجرية التي تبطن حواف الحفرة. كان لدى نينج شعور بأنه إذا تم جره إلى عمق هذه الحفرة بسبب الإعصار، فمن المحتمل أن ينتهي به المطاف ميتًا.
خفض نينج رأسه ليحدق في الحفرة السوداء التي تبدو بلا قاع تحته. “إذن خياري الوحيد هو النزول!”
بدأ نينج بسرعة في النزول في اتجاهه، ثم أرسل ذراعيه عميقًا إلى مدخل الكهف. كان هناك عدد قليل من القطع الصخرية البارزة داخل الكهف، مما سمح لنينج بالحصول على قبضة يد بسهولة.
نظر نينج إلى الأسفل بعناية. حوالي ستمائة متر تحته، رأى شقًا كبيرًا آخر. مد على الفور يده ليمسك به.
“توقف!” تمسكت أذرع نينج الستة بعنف على الجدران المحيطة، في محاولة للإمساك بأي شيء يخرج.
ظهر كهف بالفعل على جدران الحفرة. كان من الواضح أن هذا الكهف قد تم حفره بشكل مصطنع، وكان عرضه عدة مئات من الأمتار. على الرغم من أن الرياح الرمادية مرت به، إلا أنها لم تدخل الكهف نفسه، مما جعل الكهف واحة سلام نادرة.
الصعود للأعلى يعني الذهاب عكس الريح.
الصعود للأعلى يعني الذهاب عكس الريح.
النزول للأسفل يعني الذهاب مع الريح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عندما مد ذراعه ليصبح طولها عدة مئات من الأمتار، كان من السهل عليه أن يغرق يده في الشق. أرسل نينج يدًا تلو الأخرى في الشق الثاني قبل أن يترك الأول في النهاية.
بعد اصطدامه بصخرة حادة على شكل رمح بشكل خاص، انفجر جسد هيل سورد بالكامل. سرعان ما أدى الإعصار القوي إلى فصل أجزاء جسده عن بعضها، مما أدى إلى القضاء عليه تمامًا جسدا وروحا. كان الإعصار أقوى بكثير من نينج، بعد كل شيء!
ووش!
سقط نينج بسرعة للأسفل، ثم توقف.
سقط نينج بسرعة للأسفل، ثم توقف.
“لنكمل” نظر نينج إلى محيطه، ثم بدأ في التسلق نزولا مرة أخرى.
بعد اصطدامه بصخرة حادة على شكل رمح بشكل خاص، انفجر جسد هيل سورد بالكامل. سرعان ما أدى الإعصار القوي إلى فصل أجزاء جسده عن بعضها، مما أدى إلى القضاء عليه تمامًا جسدا وروحا. كان الإعصار أقوى بكثير من نينج، بعد كل شيء!
“تم سحب أسلحة الداو أيضًا”
كانت هناك حفرة سوداء هائلة تحتهما.
وهكذا، بدأ نينج يشق طريقه ببطء عبر حفرة الظلام التي لا نهاية لها.
كان غريبا. لم يكن هناك ريح في هذا الكهف على الإطلاق. لقد اعتاد نينج على الريح الرمادية الهائجة لدرجة أنه شعر بأنه غير معتاد على الهدوء.
بعد فترة، رأى نينج سيفًا يبرز من عمود حجري.
خفض نينج رأسه ليحدق في الحفرة السوداء التي تبدو بلا قاع تحته. “إذن خياري الوحيد هو النزول!”
“هذا السيف لم يكن من سيوف هيل سورد. لا بد أن لقيطا مسكينا قد تم جره إلى هنا وفقد السيطرة على سلاحه، مما أدى إلى تعليقه هنا” مد نينج على الفور يده للاستيلاء على هذا السيف، ثم أخذه إلى ملكيته.
“هذه الرياح الرمادية قادرة على تدمير حتى قوة القلب! ما مدى رعب هذه القوة القديمة التي أقامت أنقاض ويند سورس!؟” تمتم نينج بهدوء في نفسه.
واصل نينج تسلقه البطيء إلى أسفل.
ثلاثمائة متر. ثلاثة آلاف متر. ثلاثون كيلومترا …
حتى الآن، التقط نينج ما مجموعه ثلاثة أسلحة. للأسف، كان الثلاثة مجرد كنوز فوضى. لم يكن أي منهم من أسلحة الداو. رغم ذلك، كان هذا منطقيا. إذا تم الاستيلاء على خبير على مستوى العالم من قبل الريح الرمادية، فلن يعاني بشكل سيئ مثل نينج وهيل سورد. كان هناك عدد قليل جدًا من الأباطرة الكبار والخالدون الأسلاف الذين كانوا يحملون أسلحة داو؛ كانت فرص سقوط أحدهم في هذه الحفرة أقل.
كانت هناك حفرة سوداء هائلة تحتهما.
نزل نينج ببطء لمسافة تزيد عن مائة كيلومتر، ثم أخذ قسطًا من الراحة وألقى نظرة خاطفة على محيطه على أمل إيجاد طريقة للخروج من هنا.
عندما مد ذراعه ليصبح طولها عدة مئات من الأمتار، كان من السهل عليه أن يغرق يده في الشق. أرسل نينج يدًا تلو الأخرى في الشق الثاني قبل أن يترك الأول في النهاية.
“ما هذا؟” نظر نينج إلى أسفل، مندهشا.
ووش.
ظهر كهف بالفعل على جدران الحفرة. كان من الواضح أن هذا الكهف قد تم حفره بشكل مصطنع، وكان عرضه عدة مئات من الأمتار. على الرغم من أن الرياح الرمادية مرت به، إلا أنها لم تدخل الكهف نفسه، مما جعل الكهف واحة سلام نادرة.
“لكن … ماذا علي أن أفعل؟”
نظرًا لانحداره إلى الأسفل وإلى الداخل، لم يكن نينج قادرًا على رؤيته في وقت سابق. الآن فقط، عندما اقترب، ظهر أمامه.
“من حفر هذا الكهف؟ لا يهم، على ما أظن. لقد استهلكت قدرًا كبيرًا من قوتي السماوية بعد التسلق نزولا لفترة طويلة والحفاظ على ثلاثة رؤوس، ستة أذرع نشطة لفترة طويلة. أحتاج إلى الوصول إلى هناك على الفور”
كانت هناك حفرة سوداء هائلة تحتهما.
بدأ نينج بسرعة في النزول في اتجاهه، ثم أرسل ذراعيه عميقًا إلى مدخل الكهف. كان هناك عدد قليل من القطع الصخرية البارزة داخل الكهف، مما سمح لنينج بالحصول على قبضة يد بسهولة.
“لكن … ماذا علي أن أفعل؟”
‘قلص’ نينج ذراعيه بسرعة، مما أدى إلى سحب بقية جسده إلى الكهف مثل الشريط المطاطي.
“لقد دخلت”
كان غريبا. لم يكن هناك ريح في هذا الكهف على الإطلاق. لقد اعتاد نينج على الريح الرمادية الهائجة لدرجة أنه شعر بأنه غير معتاد على الهدوء.
كان غريبا. لم يكن هناك ريح في هذا الكهف على الإطلاق. لقد اعتاد نينج على الريح الرمادية الهائجة لدرجة أنه شعر بأنه غير معتاد على الهدوء.
“هذه الرياح الرمادية قادرة على تدمير حتى قوة القلب! ما مدى رعب هذه القوة القديمة التي أقامت أنقاض ويند سورس!؟” تمتم نينج بهدوء في نفسه.
“ووه. يمكنني أخيرًا أخذ قسط من الراحة” بدد نينج ثلاثة رؤوس، ستة أذرع، ثم نظر إلى الريح الرمادية الهائجة التي استمرت خارج الكهف. ثم أدار رأسه ليفحص الكهف نفسه بعناية.
“توقف!” تمسكت أذرع نينج الستة بعنف على الجدران المحيطة، في محاولة للإمساك بأي شيء يخرج.
“ما هذا؟” نظر نينج إلى أسفل، مندهشا.
الفصل التاسع عشر – ريح رمادية
م.م: في حالة لم أشرحها من قبل ويند سورس تعني مصدر الريح.
“لقد دخلت”
الداعم: zo400g
كان غريبا. لم يكن هناك ريح في هذا الكهف على الإطلاق. لقد اعتاد نينج على الريح الرمادية الهائجة لدرجة أنه شعر بأنه غير معتاد على الهدوء.
كانت جميع أذرع نينج الستة تتشبث بشق الحجر. كان يرتدي بذلة عالية الجودة من درع الفوضى، وكان لديه جسد سماوي قوي تدرب على التمثال الذهبي. لقد كان أكثر من قادر على تحمل قوة هذا الإعصار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
