نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1176

دم حاكم مطلق

دم حاكم مطلق

 

الفصل الحادي عشر –  دم حاكم مطلق

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  


 

 

 

“صحيح، قطرة دم”  قال زعيم تنانين البحر  “هذه قطرة دم ابتكرها الحاكم المطلق بولين بعد أن صب كميات هائلة من العمل والجوهر فيها، وهي مليئة بأسرار لا حدود لها”

 

“هناك غزاة في أرض الأسلاف الأولى؟”  كان كل من الحاكم ايسل هايد والحاكم ديوغ قلقين ومليئين بنوايا قاتلة.

شعر جي نينج كما لو كان نملة تواجه سماء الليل الشاسعة المرصعة بالنجوم.  أصبح نينج شاحبًا على الفور، ووجد صعوبة في التنفس عندما اجتاحت هالة القوة تلك للخارج.  كان الأمر مرعبًا بكل بساطة.  هالة تلك الكرة من الدم … لقد تجاوزت إلى حد كبير هالة أي مهيمن التقى به نينج حتى الآن!  على الرغم من أن المهيمنين كان لديهم هالات لا تصدق، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بـ ‘الشمس’ ذات اللون الأحمر الدموي التي كانت تتوهج أمامه.

“صحيح، قطرة دم”  قال زعيم تنانين البحر  “هذه قطرة دم ابتكرها الحاكم المطلق بولين بعد أن صب كميات هائلة من العمل والجوهر فيها، وهي مليئة بأسرار لا حدود لها”

 

 

 

 

في مستوى قوة نينج الحالي، كان قوياً بما يكفي ليبتسم ويمزح في حضور مهيمن.  ولكن عندما واجه بركة الدم الحمراء هذه، شعر بالرعب المطلق من كل ذرة من كيانه!

ووش.  أرسل نينج إرادته، مما تسبب في ظهور نسخة من القوة السماوية بجانب البركة.  مدّ المستنسخ يده اليمنى ليلمس بركة الدم العملاقة.  أراد نينج أن يكون حذرا؛  بهذه الطريقة، سيفقد على الأكثر قليلاً من قوته السماوية بدلاً من حياته.

 

 

 

 

“ما هذا؟!”  تقدم ناين داست.  كان يخطط لأخذ نينج بعيدًا والفرار، لكنه أصيب بالدوار على الفور عندما رأى تلك البركة الكبيرة من السائل الأحمر الدموي، والتي يبلغ حجمها حوالي ثلاثين ألف متر.

 

 

بعد بضع ثوان فقط.  سووش!  سووش!  ظهر شخصان في وقت واحد.  كان أحدهما هو الحاكم الوسيم ذو الشعر الأحمر ايسل هايد.  وكان الآخر هو الحاكم ديوغ طويل القامة، النحيف، شاحب الوجه.  لقد صُدم الاثنان مما سمعاه للتو وسارعا على الفور.

 

 

“داركنورث، صديقي الشاب … من غير المجدي بالنسبة لك أن تأخذ شجرة فاكهة الدم تلك”  بدأ زعيم تنانين البحر يضحك.  “السبب الذي جعل تلك الشجرة رائعة للغاية كان بسبب قطرة الدم هذه”

“هناك غزاة في أرض الأسلاف الأولى؟”  كان كل من الحاكم ايسل هايد والحاكم ديوغ قلقين ومليئين بنوايا قاتلة.

 

بعد بضع ثوان فقط.  سووش!  سووش!  ظهر شخصان في وقت واحد.  كان أحدهما هو الحاكم الوسيم ذو الشعر الأحمر ايسل هايد.  وكان الآخر هو الحاكم ديوغ طويل القامة، النحيف، شاحب الوجه.  لقد صُدم الاثنان مما سمعاه للتو وسارعا على الفور.

 

 

وقف نينج وناين داست بجانب بعضهما البعض.  يمكنهما مغادرة هذا العالم متى شاءا، وبالتالي لم يكونا في عجلة من أمرهما للفرار بعد.

 

 

 

 

 

“اقتلعت شجرة فاكهة الدم.  ألا تهتمان؟”  سأل نينج.

 

 

 

 

 

“لماذا يجب أن نهتم؟”  ضحك زعيم تنانين البحر  “منذ زمن بعيد، لم يكن لدى هذا العالم شجرة فاكهة الدم حتى.  بالنسبة لك لاقتلاعها من جذورها، فإنها لا تعني شيئًا لنا على الإطلاق”

 

 

 

 

“إيه؟”  كانت قطرة الدم شديدة البرودة، لكنها لم تسبب أي ضرر لاستنساخ نينج على الإطلاق.  “انشاء”  اختبر استنساخ القوة السماوية تطبيق القليل من القوة عليها.

“إذا لم يكن هذا العالم في الأصل يحتوي على شجرة فاكهة الدم.  من أين أتت؟”  سأل ناين داست القريب، “و … هل قلت للتو أن هذه البركة العملاقة من السائل هي قطرة دم؟”

 

 

“ما هذا؟!”  تقدم ناين داست.  كان يخطط لأخذ نينج بعيدًا والفرار، لكنه أصيب بالدوار على الفور عندما رأى تلك البركة الكبيرة من السائل الأحمر الدموي، والتي يبلغ حجمها حوالي ثلاثين ألف متر.

 

“الحاكم ايسل هايد، الحاكم ديوغ، قد يكون هناك غزاة داخل أرض الأسلاف الأولى.  تعالا على الفور!”  أرسل الحاكم أنشين بشكل قلق.

“صحيح، قطرة دم”  قال زعيم تنانين البحر  “هذه قطرة دم ابتكرها الحاكم المطلق بولين بعد أن صب كميات هائلة من العمل والجوهر فيها، وهي مليئة بأسرار لا حدود لها”

“داركنورث، أعطها فرصة”  نظر ناين داست إلى نينج وأرسل ذهنيًا  “ستتمكن بالتأكيد من إحياء رفيقة الداو الخاصة بك إذا حصلت على هذه القطرة من دم الحاكم المطلق الخاص”

 

“لقد قضت هذه الشجرة أكثر من ثلاثين مليون دورة فوضى تمتص الدم وتحولت بالفعل.  يجب أن تنتج دائمًا ستة وثلاثون ثمرة مع كل حصاد.  ومع ذلك، الآن بعد أن اقتلعتها من جذورها، لم يعد بإمكانها الوصول إلى دم الحاكم المطلق، وبالتالي فإن الفاكهة التي تنتجها لن تكون على الأرجح أكثر من مجرد فاكهة عادية.  وهذا يجعل قيمة هذه الشجرة أقل بكثير من ذي قبل”

 

 

“دم الحاكم المطلق؟”  تم تنوير نينج وناين داست.  لم تكن هذه مجرد قطرة دم عشوائية من الحاكم المطلق بولين.  لقد كان شيئًا قد بذل الحاكم المطلق بولين جهدًا هائلاً في صقلها.  لا عجب أنها كانت مرعبة جدًا!

“الحاكم ايسل هايد، الحاكم ديوغ، قد يكون هناك غزاة داخل أرض الأسلاف الأولى.  تعالا على الفور!”  أرسل الحاكم أنشين بشكل قلق.

 

 

 

“لقد قضت هذه الشجرة أكثر من ثلاثين مليون دورة فوضى تمتص الدم وتحولت بالفعل.  يجب أن تنتج دائمًا ستة وثلاثون ثمرة مع كل حصاد.  ومع ذلك، الآن بعد أن اقتلعتها من جذورها، لم يعد بإمكانها الوصول إلى دم الحاكم المطلق، وبالتالي فإن الفاكهة التي تنتجها لن تكون على الأرجح أكثر من مجرد فاكهة عادية.  وهذا يجعل قيمة هذه الشجرة أقل بكثير من ذي قبل”

“منذ زمن بعيد، ترك الحاكم المطلق بولين وراءه قطرة الدم هذه.  لقد كنا هنا بناءً على أوامر من الحاكم المطلق، وعلينا منع جميع الممارسين من الوصول إليها”  قال زعيم تنين البحر  “لوردات الداو، الحكام … يجب على الجميع اجتياز الاختبارات قبل الوصول إلى قطرة الدم هذه.  في وقت لاحق، اكتشف الأيونيون هذا المكان وأتوا إلى هنا”

 

 

سحب نينج بقوة.  بووم!  كان مثل نملة تحاول هز شجرة؛  قاتلت الخطوط التي لا حصر لها في جميع أنحاء العالم المرتبطة بقطرة الدم هذه ضده.  إذا أراد نينج تحريك قطرة الدم هذه، فسيتعين عليه التغلب على قوة هذا الكوكب بأكمله.

 

 

“لقد أدركوا أن دماء الحاكم المطلق كانت قوية للغاية!  وهكذا، توصلوا إلى طريقة لتطعيم شجرة فاكهة الدم أومنيجدون، وهي شجرة ذات طاقة حيوية هائلة، فوقها.  كانت الشجرة تتجذر بشكل طبيعي حول دم الحاكم المطلق، وعلى مدار سنوات عديدة بدأت تتطور وتتحول ببطء قبل أن تتمكن أخيرًا من استخلاص بعض الجوهر من الدم”

وقف نينج وناين داست بجانب بعضهما البعض.  يمكنهما مغادرة هذا العالم متى شاءا، وبالتالي لم يكونا في عجلة من أمرهما للفرار بعد.

 

 

 

“ارتفعي!  تحركي!”  راقب زعيما العشيرتان ومئات الوحوش بفارغ الصبر.  سيكون اليوم الذي سيتم فيه أخذ قطرة الدم هذه هو اليوم الذي يكملون فيه مسؤوليتهم في اختبار الممارسين الذين أتوا إلى هذا المكان.  عندها فقط سيكونون قادرين على المغادرة.

“بعد امتصاص بعض من دم الحاكم المطلق، بدأت تنمو بشكل أكبر وأكبر مع ولادة المزيد والمزيد من الفاكهة.  الآن، وصل حجمها أخيرًا إلى ثلاثة ملايين كيلومتر ويمكنها أن تلد محصولًا من ستة وثلاثين فاكهة في المرة الواحدة”  قال زعيم تنانين البحر.  “كل فاكهة هي أكثر قيمة بكثير من فاكهة الدم العادية، لأنها نمت من دم حاكم مطلق”

 

 

 

 

 

“لقد قضت هذه الشجرة أكثر من ثلاثين مليون دورة فوضى تمتص الدم وتحولت بالفعل.  يجب أن تنتج دائمًا ستة وثلاثون ثمرة مع كل حصاد.  ومع ذلك، الآن بعد أن اقتلعتها من جذورها، لم يعد بإمكانها الوصول إلى دم الحاكم المطلق، وبالتالي فإن الفاكهة التي تنتجها لن تكون على الأرجح أكثر من مجرد فاكهة عادية.  وهذا يجعل قيمة هذه الشجرة أقل بكثير من ذي قبل”

“صحيح، إذا استطعت أن تأخذها بعيدًا، فسوف نستعيد حريتنا”  تحمس زعيم الأحصنة المشتعلة أيضا، وكذلك مئات الوحوش في العالم.  كانت الحياة هنا مملة للغاية.  وُلِد الكثير منهم هنا، لكن الأقدم منهم أُرسل إلى هنا من قبل الحاكم المطلق بولين نفسه.  كانوا يعرفون مدى حيوية العالم الخارجي، بينما كان هذا المكان مملًا ووحيدًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

اشتد وجه نينج.  صحيح … أنتجت أشجار فاكهة الدم العادية ثلاث ثمار لكل حصاد، بينما أنتجت هذه الفاكهة ستة وثلاثين!  هذا جعلها قابلة للمقارنة مع اثني عشر شجرة فاكهة دم ‘عادية’.  ومع ذلك، فإن الفاكهة تمتلك خصائص خارقة فقط لأنها امتصت الدم من الحاكم المطلق.  كان هذا هو السبب في أن الشجرة يمكن وصفها بأنها تساوي مائة مرة من قيمة الشجرة العادية!

 

 

 

 

 

“عشر مرات أو أكثر؟”  عرف نينج أنه لا يمكن أن يكون جشعًا جدًا، لكنه ظل يشعر بخيبة أمل.  هذا النوع من الكنز لم يكن كافيًا تقريبًا لطلب المساعدة من حاكم مطلق.

 

 

شعر جي نينج كما لو كان نملة تواجه سماء الليل الشاسعة المرصعة بالنجوم.  أصبح نينج شاحبًا على الفور، ووجد صعوبة في التنفس عندما اجتاحت هالة القوة تلك للخارج.  كان الأمر مرعبًا بكل بساطة.  هالة تلك الكرة من الدم … لقد تجاوزت إلى حد كبير هالة أي مهيمن التقى به نينج حتى الآن!  على الرغم من أن المهيمنين كان لديهم هالات لا تصدق، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بـ ‘الشمس’ ذات اللون الأحمر الدموي التي كانت تتوهج أمامه.

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجأة قال زعيم تنانين البحر  “قال الحاكم المطلق أنه إذا أتى شخص ما في يوم من الأيام وتمكن من أخذ قطرة الدم هذه، فإن سلالتنا ستستعيد حريتنا.  داركنورث، صديقي الشاب، يمكنك أن تجرب بنفسك ما إذا كان بإمكانك أخذ دماء الحاكم المطلق من أم لا”

جلس شاب وسيم على العرش الملكي داخل المعبد، مرتديًا أردية سوداء أنيقة.  كانت هالته مذهلة وعالية.  لقد كان القائد الأسمة الحقيقي للعرق الأيوني … الحاكم أنشين.  لقد كان يحمي هذا المكان منذ زمن غابر، لأن هذا المعبد كان مرتبطًا بأهم خمسة أراضي أسلاف من العرق الأيوني.  كل واحدة من الخمسة كانت في غاية الأهمية … ولكن بالطبع، كانت الأهم هي ‘أرض الأسلاف الأولى’.  كان هذا لأن الحاكم المطلق بولين نفسه تركها خلفه.

 

 

 

 

“صحيح، إذا استطعت أن تأخذها بعيدًا، فسوف نستعيد حريتنا”  تحمس زعيم الأحصنة المشتعلة أيضا، وكذلك مئات الوحوش في العالم.  كانت الحياة هنا مملة للغاية.  وُلِد الكثير منهم هنا، لكن الأقدم منهم أُرسل إلى هنا من قبل الحاكم المطلق بولين نفسه.  كانوا يعرفون مدى حيوية العالم الخارجي، بينما كان هذا المكان مملًا ووحيدًا بشكل لا يصدق.

 

 

داخل المملكة الأيونية.  كان هناك قصر قديم جميل هنا والذي كان بمثابة المعبد المركزي للمملكة بأكملها.

 

 

“آخذه بعيدا؟”  كان نينج وناين داست مفتونين.

 

 

 

 

 

“تم إنشاؤها من قبل الحاكم المطلق، الذي بذل كل جهده في إنشائها.  إنها ثمينة بشكل لا يضاهى، وهي أكثر قيمة بكثير من الشجرة التي اقتلعتها للتو بمئة مرة.  على الأرجح، حتى الملوك الآخرين سيرغبون بشدة في الحصول على قطرة الدم هذه ومعرفة بعض أسرار الحاكم المطلق بولين منها”  واصل زعيم تنانين البحر وصف قيمة قطرة الدم هذه، مما جعل نينج يشعر بمزيد من التوق.

 

 

“داركنورث، أعطها فرصة”  نظر ناين داست إلى نينج وأرسل ذهنيًا  “ستتمكن بالتأكيد من إحياء رفيقة الداو الخاصة بك إذا حصلت على هذه القطرة من دم الحاكم المطلق الخاص”

 

“داركنورث، أعطها فرصة”  نظر ناين داست إلى نينج وأرسل ذهنيًا  “ستتمكن بالتأكيد من إحياء رفيقة الداو الخاصة بك إذا حصلت على هذه القطرة من دم الحاكم المطلق الخاص”

“داركنورث، أعطها فرصة”  نظر ناين داست إلى نينج وأرسل ذهنيًا  “ستتمكن بالتأكيد من إحياء رفيقة الداو الخاصة بك إذا حصلت على هذه القطرة من دم الحاكم المطلق الخاص”

 

 

الفصل الحادي عشر –  دم حاكم مطلق

 

 

“سأعطيها فرصة”  لم يتردد نينج على الإطلاق، طار على الفور في ذلك الشق الهائل.  عندما اقترب منها، رأى أن البركة الدائرية من الدم بدأت في الدوران وبعث هالات من القوة المتزايدة.  كان على نينج أن يضغط على خوفه.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالرعب، إلا أنه لم يشعر بأي إحساس بالخطر على الإطلاق.  هذا يعني أن قطرة الدم هذه لن تسبب له أي ضرر.  تركها الحاكم المطلق بولين وراءه لأجيال القادمة من الممارسين للاستفادة منها، وليس الموت.

 

 

 

 

 

ووش.  أرسل نينج إرادته، مما تسبب في ظهور نسخة من القوة السماوية بجانب البركة.  مدّ المستنسخ يده اليمنى ليلمس بركة الدم العملاقة.  أراد نينج أن يكون حذرا؛  بهذه الطريقة، سيفقد على الأكثر قليلاً من قوته السماوية بدلاً من حياته.

 

 

 

 

 

“إيه؟”  كانت قطرة الدم شديدة البرودة، لكنها لم تسبب أي ضرر لاستنساخ نينج على الإطلاق.  “انشاء”  اختبر استنساخ القوة السماوية تطبيق القليل من القوة عليها.

 

 

“الحاكم ايسل هايد، الحاكم ديوغ، قد يكون هناك غزاة داخل أرض الأسلاف الأولى.  تعالا على الفور!”  أرسل الحاكم أنشين بشكل قلق.

 

 

كراك … بدأت قطرة الدم على الفور ترتجف وتهتز.  بدأت الخطوط الحريرية تظهر في جميع أنحاء هذا الكوكب الشاسع، مع تقارب كل الخطوط عند قطرة الدم.  كان استنساخ نينج السماوي غير قادر تمامًا على تحريكها على الإطلاق.

 

 

 

 

 

“انشاء!”  عند رؤية هذا، نقل نينج جسده الحقيقي إلى البركة.  أظهر ثلاثة رؤوس وستة أذرع، ثم مد جميع أيادي أذرعه الستة أثناء استخدام درع المهيمن لتغطية وحماية يديه أثناء غوصهما في بركة الدم.

 

 

 

 

الفصل الحادي عشر –  دم حاكم مطلق

سحب نينج بقوة.  بووم!  كان مثل نملة تحاول هز شجرة؛  قاتلت الخطوط التي لا حصر لها في جميع أنحاء العالم المرتبطة بقطرة الدم هذه ضده.  إذا أراد نينج تحريك قطرة الدم هذه، فسيتعين عليه التغلب على قوة هذا الكوكب بأكمله.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

سحب نينج بقوة.  بووم!  كان مثل نملة تحاول هز شجرة؛  قاتلت الخطوط التي لا حصر لها في جميع أنحاء العالم المرتبطة بقطرة الدم هذه ضده.  إذا أراد نينج تحريك قطرة الدم هذه، فسيتعين عليه التغلب على قوة هذا الكوكب بأكمله.

 

 

“ارتفعي!  تحركي!”  راقب زعيما العشيرتان ومئات الوحوش بفارغ الصبر.  سيكون اليوم الذي سيتم فيه أخذ قطرة الدم هذه هو اليوم الذي يكملون فيه مسؤوليتهم في اختبار الممارسين الذين أتوا إلى هذا المكان.  عندها فقط سيكونون قادرين على المغادرة.

 

 

 

 

 

“انشاء.  انشاء.  انشاء!”  بذل نينج قصارى جهده، لكن لم تكن هناك طريقة تمكنه من التغلب على القوة الكاملة لهذا الكوكب بأكمله.  كان هذا عالم ملكية أنشأه حاكم، بعد كل شيء؛  كان مستقرًا بشكل لا يصدق وليس شيئًا يمكن لأمثاله التخلص منه.

اشتد وجه نينج.  صحيح … أنتجت أشجار فاكهة الدم العادية ثلاث ثمار لكل حصاد، بينما أنتجت هذه الفاكهة ستة وثلاثين!  هذا جعلها قابلة للمقارنة مع اثني عشر شجرة فاكهة دم ‘عادية’.  ومع ذلك، فإن الفاكهة تمتلك خصائص خارقة فقط لأنها امتصت الدم من الحاكم المطلق.  كان هذا هو السبب في أن الشجرة يمكن وصفها بأنها تساوي مائة مرة من قيمة الشجرة العادية!

 

الفصل الحادي عشر –  دم حاكم مطلق

 

“إيه؟”  كانت قطرة الدم شديدة البرودة، لكنها لم تسبب أي ضرر لاستنساخ نينج على الإطلاق.  “انشاء”  اختبر استنساخ القوة السماوية تطبيق القليل من القوة عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد بضع ثوان فقط.  سووش!  سووش!  ظهر شخصان في وقت واحد.  كان أحدهما هو الحاكم الوسيم ذو الشعر الأحمر ايسل هايد.  وكان الآخر هو الحاكم ديوغ طويل القامة، النحيف، شاحب الوجه.  لقد صُدم الاثنان مما سمعاه للتو وسارعا على الفور.

داخل المملكة الأيونية.  كان هناك قصر قديم جميل هنا والذي كان بمثابة المعبد المركزي للمملكة بأكملها.

 

 

“إذا لم يكن هذا العالم في الأصل يحتوي على شجرة فاكهة الدم.  من أين أتت؟”  سأل ناين داست القريب، “و … هل قلت للتو أن هذه البركة العملاقة من السائل هي قطرة دم؟”

 

 

جلس شاب وسيم على العرش الملكي داخل المعبد، مرتديًا أردية سوداء أنيقة.  كانت هالته مذهلة وعالية.  لقد كان القائد الأسمة الحقيقي للعرق الأيوني … الحاكم أنشين.  لقد كان يحمي هذا المكان منذ زمن غابر، لأن هذا المعبد كان مرتبطًا بأهم خمسة أراضي أسلاف من العرق الأيوني.  كل واحدة من الخمسة كانت في غاية الأهمية … ولكن بالطبع، كانت الأهم هي ‘أرض الأسلاف الأولى’.  كان هذا لأن الحاكم المطلق بولين نفسه تركها خلفه.

 

 

 

 

 

كراك … فجأة، اجتاحت هزة أرضية القصر.  كان الحاكم أنشين مرتبطًا بجميع أراضي الأسلاف الخمسة كحاميهم؛  لاحظ ذلك بشكل طبيعي وأصبح شاحبا على الفور.  “أرض الأسلاف الأولى!  تهتز!؟”  كان هذا العالم قد خلقه الحاكم المطلق بولين، وعرفه الأيونيون جيدًا؛  الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتسبب في اهتزاز هذا العالم كله هو إذا كان شخص ما يتصرف ضد دماء الحاكم المطلق، أهم كنز على الإطلاق.

 

 

 

 

جلس شاب وسيم على العرش الملكي داخل المعبد، مرتديًا أردية سوداء أنيقة.  كانت هالته مذهلة وعالية.  لقد كان القائد الأسمة الحقيقي للعرق الأيوني … الحاكم أنشين.  لقد كان يحمي هذا المكان منذ زمن غابر، لأن هذا المعبد كان مرتبطًا بأهم خمسة أراضي أسلاف من العرق الأيوني.  كل واحدة من الخمسة كانت في غاية الأهمية … ولكن بالطبع، كانت الأهم هي ‘أرض الأسلاف الأولى’.  كان هذا لأن الحاكم المطلق بولين نفسه تركها خلفه.

“الحاكم ايسل هايد، الحاكم ديوغ، قد يكون هناك غزاة داخل أرض الأسلاف الأولى.  تعالا على الفور!”  أرسل الحاكم أنشين بشكل قلق.

كراك … فجأة، اجتاحت هزة أرضية القصر.  كان الحاكم أنشين مرتبطًا بجميع أراضي الأسلاف الخمسة كحاميهم؛  لاحظ ذلك بشكل طبيعي وأصبح شاحبا على الفور.  “أرض الأسلاف الأولى!  تهتز!؟”  كان هذا العالم قد خلقه الحاكم المطلق بولين، وعرفه الأيونيون جيدًا؛  الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتسبب في اهتزاز هذا العالم كله هو إذا كان شخص ما يتصرف ضد دماء الحاكم المطلق، أهم كنز على الإطلاق.

 

 

 

 

بعد بضع ثوان فقط.  سووش!  سووش!  ظهر شخصان في وقت واحد.  كان أحدهما هو الحاكم الوسيم ذو الشعر الأحمر ايسل هايد.  وكان الآخر هو الحاكم ديوغ طويل القامة، النحيف، شاحب الوجه.  لقد صُدم الاثنان مما سمعاه للتو وسارعا على الفور.

 

 

 

 

 

كان هؤلاء الثلاثة أقوى ثلاثة حكام في العرق الأيوني هنا في “‘الأقاليم التي لا نهاية لها’.

“لنذهب”  بدأت أجساد الحكام الثلاثة تشتعل بها النيران.  تم إنشاء هذه النيران من اشتعال الدم الأيوني.  كان من الصعب للغاية فتح الرابط مع أرض الأسلاف الأولى؛  ثمن باهظ يجب أن يُدفع أولاً.  ومع ذلك، الآن بعد أن حدث شيء غريب في الداخل لم يعد بإمكانهم تحمل القلق بشأنه.

 

 

 

 

“هناك غزاة في أرض الأسلاف الأولى؟”  كان كل من الحاكم ايسل هايد والحاكم ديوغ قلقين ومليئين بنوايا قاتلة.

“ارتفعي!  تحركي!”  راقب زعيما العشيرتان ومئات الوحوش بفارغ الصبر.  سيكون اليوم الذي سيتم فيه أخذ قطرة الدم هذه هو اليوم الذي يكملون فيه مسؤوليتهم في اختبار الممارسين الذين أتوا إلى هذا المكان.  عندها فقط سيكونون قادرين على المغادرة.

 

 

 

 

صرخ الحاكم أنشين  “صحيح، لندخل على الفور”

 

 

 

 

 

“لنذهب”

 

 

 

 

“إذا لم يكن هذا العالم في الأصل يحتوي على شجرة فاكهة الدم.  من أين أتت؟”  سأل ناين داست القريب، “و … هل قلت للتو أن هذه البركة العملاقة من السائل هي قطرة دم؟”

“لنذهب”  بدأت أجساد الحكام الثلاثة تشتعل بها النيران.  تم إنشاء هذه النيران من اشتعال الدم الأيوني.  كان من الصعب للغاية فتح الرابط مع أرض الأسلاف الأولى؛  ثمن باهظ يجب أن يُدفع أولاً.  ومع ذلك، الآن بعد أن حدث شيء غريب في الداخل لم يعد بإمكانهم تحمل القلق بشأنه.

 

 

 

 

“سأعطيها فرصة”  لم يتردد نينج على الإطلاق، طار على الفور في ذلك الشق الهائل.  عندما اقترب منها، رأى أن البركة الدائرية من الدم بدأت في الدوران وبعث هالات من القوة المتزايدة.  كان على نينج أن يضغط على خوفه.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالرعب، إلا أنه لم يشعر بأي إحساس بالخطر على الإطلاق.  هذا يعني أن قطرة الدم هذه لن تسبب له أي ضرر.  تركها الحاكم المطلق بولين وراءه لأجيال القادمة من الممارسين للاستفادة منها، وليس الموت.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط