كنيسة الإبادة
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
الفصل الأول – كنيسة الإبادة
ضحك نينج.
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
في مملكة برايت شور من العالم الكوني فلايم دراغون.
كلما ارتفع مستوى البصيرة التي وصل إليها المرء، كلما كان من الواضح أنه سيكون قادرًا على التنبؤ بالتقلبات في المستقبل. لكن بطبيعة الحال، كان المستقبل دائمًا في حالة تغير مستمر؛ لم يتم ضمان دقة مدى التضرر!
ووش. ظهر توأم جي نينج البدائي ذو الرداء الأسود من العدم أمام القصر الإمبراطوري.
كلما ارتفع مستوى البصيرة التي وصل إليها المرء، كلما كان من الواضح أنه سيكون قادرًا على التنبؤ بالتقلبات في المستقبل. لكن بطبيعة الحال، كان المستقبل دائمًا في حالة تغير مستمر؛ لم يتم ضمان دقة مدى التضرر!
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
“داركنورث” قال المهيمن برايت شور على عجل.
لم يستطع نينج إلا أن يتنهد. على الرغم من أنه قضى وقتًا محدودًا معها، إلا أنه كان قادرًا على الشعور بمدى عمق مشاعرها تجاه هؤلاء الثلاثة.
“المهيمن برايت شور، ما الأمر؟ قال نينج ذو الرداء الأسود بابتسامة “لقد استدعيتني على عجل”
“لقد طلب مني أحد الأصدقاء القيام بذلك” ابتسم المهيمن برايت شور بطريقة محرجة إلى حد ما. “لم أكن أريد أن أزعجك بهذا الطلب، لكنه يتعلق بمهيمن أنت على علاقة جيدة جدًا معه – صانعة الحبوب المثالية”
ضحك نينج.
من بين هؤلاء الأصدقاء الأربعة، كان سكاي فاير وغريت جوي وسول ويند مخلصين في صداقاتهم تجاهه. كان نينج قادرًا على الشعور بهذا بشدة من خلال الكارما التي ربطتهم معًا. أما بالنسبة إلى فاير سيرج … فقد كان نينج قادرًا على اكتشاف من خلال الكارما أن فاير سيرج لم يكن بهذا الصدق، ونتيجة لذلك كانت روابط الكارما التي تربطهما ضعيفة جدًا. عندما يكون سول ويند وغريت جوي وسكاي فاير جاهزين لاندماج الداو، كان نينج سيرسل بعض الهدايا ويساعدهم بأفضل ما يستطيع.
عبس نينج ذو الرداء السود “صانعة الحبوب المثالية؟ ما الأمر؟”
“ربما سمعت عن صديقي من قبل؛ إنه زعيم كنيسة الإبادة في ذلك الكون البديل الذي زرته” قال المهيمن برايت شور “لا أستطيع أن أشرح ذلك بوضوح قدر استطاعته؛ سآخذك لرؤيته”
“ربما سمعت عن صديقي من قبل؛ إنه زعيم كنيسة الإبادة في ذلك الكون البديل الذي زرته” قال المهيمن برايت شور “لا أستطيع أن أشرح ذلك بوضوح قدر استطاعته؛ سآخذك لرؤيته”
“لنذهب لإلقاء نظرة إذن” كان لدى نينج شعور غامض بأن السبب وراء عدم قدرته على الاستمرار في حياته المريحة والمتجولة لفترة أطول كان بسبب صانعة الحبوب المثالية وسيد كنيسة الإبادة. وأن هذا الأمر له أهمية كبيرة!
كلما ارتفع مستوى البصيرة التي وصل إليها المرء، كلما كان من الواضح أنه سيكون قادرًا على التنبؤ بالتقلبات في المستقبل. لكن بطبيعة الحال، كان المستقبل دائمًا في حالة تغير مستمر؛ لم يتم ضمان دقة مدى التضرر!
حتى يتغيب جسد اللورد أنيليسيون الحقيقي وتجسيده … كان لدى نينج شعور سيء حيال ذلك.
“في ذلك الوقت، طلب مني برايت شور المساعدة. لقد شاهدت خمستكم جميعًا طوال الوقت، لورد الداو” ابتسم اللورد أنيليسيون على الفور “إذا كنت أعرف في ذلك الوقت أنك ستصل إلى هذه المستويات، كنت سأفعل كل ما في وسعي لمصادقتك في ذلك الوقت”
بعد يربط أحدهم كونا بديلا، يصبح الكون البديل أقرب إلى استنساخ. يمكن أن يكون لورد الكون قادرًا على أن يتجسد بسهولة في أي مكان داخل الكون البديل. حتى لوردات الأكوان سيشعرون بالإهانة من قبل اللورد أنيليسيون لإرساله مجرد استنساخ لتحيتهم، ناهيك عن شخص بمكانة نينج!
قاد المهيمن برايت شور نينج عبر نفق الزمكان للوصول بسرعة إلى الكون البديل.
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
“هذا النفق مرة أخرى، إيه؟” نظر نينج إلى الفراغ الخالي من حوله، ثم إلى دوامة الأبعاد الهائلة. أطلق الصعداء. “لقد كنت أنا، سكاي فاير برايت شور، غريت جوي، سول ويند، فاير سيرج الذين ذهبوا في تلك الرحلة معًا قبل كل هاته السنوات الماضية إلى ذلك الكون البديل”
لم يستطع نينج إلا أن يتنهد. على الرغم من أنه قضى وقتًا محدودًا معها، إلا أنه كان قادرًا على الشعور بمدى عمق مشاعرها تجاه هؤلاء الثلاثة.
عبس نينج ذو الرداء السود “صانعة الحبوب المثالية؟ ما الأمر؟”
قال المهيمن برايت شور “لم يحقق أي منهم قدر ما حققته أنت. هذا صحيح بشكل مضاعف بالنسبة لسكاي فاير، الذي تقدم الأقل من بين الخمسة. نحن وحوش الفوضى السماوية، كعرق، بطيئين في الممارسة”
أجاب نينج “لديك نعمة، ولديك نقمة أيضا. بعض الأشياء ببساطة لا يمكنك إجبارها”
من بين هؤلاء الأصدقاء الأربعة، كان سكاي فاير وغريت جوي وسول ويند مخلصين في صداقاتهم تجاهه. كان نينج قادرًا على الشعور بهذا بشدة من خلال الكارما التي ربطتهم معًا. أما بالنسبة إلى فاير سيرج … فقد كان نينج قادرًا على اكتشاف من خلال الكارما أن فاير سيرج لم يكن بهذا الصدق، ونتيجة لذلك كانت روابط الكارما التي تربطهما ضعيفة جدًا. عندما يكون سول ويند وغريت جوي وسكاي فاير جاهزين لاندماج الداو، كان نينج سيرسل بعض الهدايا ويساعدهم بأفضل ما يستطيع.
ومع ذلك، كان هذا بقدر ما يمكن أن يفعله لهم. لم يستطع حتى ضمان أن تنجح ابنته برايتمون في اندماج الداو. كل ما يمكنه فعله هو تجهيز الكنوز التي ستفيدها.
أوضح اللورد أنيليسيون “مع ذلك … كان الثلاثة حكاما أقوياء، وكان أحدهم مهيمنًا. إذا ماتوا في العالم الخارجي، فلن يتمكن حتى الحكام المطلقون من عكس الزمكان لإحيائهم. لحسن الحظ، لقد ماتوا فقط في كوني البديل، لكن رد الفعل العنيف الذي سينشأ إذا حاولتُ إعادتهم من المحتمل أن يتسبب في انهيار الجواهر الأساسية لكوني البديل. فقط الحكام المطلقون هم الأقوياء بما يكفي لمنع حدوث ذلك والحفاظ على استقرار كوني البديل مع الاستمرار في إحياء ثلاثتهم. سيظل كوني البديل مصابًا بجروح خطيرة، لكنه سيبقى على حاله”
“هذا النفق مرة أخرى، إيه؟” نظر نينج إلى الفراغ الخالي من حوله، ثم إلى دوامة الأبعاد الهائلة. أطلق الصعداء. “لقد كنت أنا، سكاي فاير برايت شور، غريت جوي، سول ويند، فاير سيرج الذين ذهبوا في تلك الرحلة معًا قبل كل هاته السنوات الماضية إلى ذلك الكون البديل”
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الثلاثة وناين داست سينجحون في اندماج الداو أم لا” قال نينج.
“لنذهب لإلقاء نظرة إذن” كان لدى نينج شعور غامض بأن السبب وراء عدم قدرته على الاستمرار في حياته المريحة والمتجولة لفترة أطول كان بسبب صانعة الحبوب المثالية وسيد كنيسة الإبادة. وأن هذا الأمر له أهمية كبيرة!
الفصل الأول – كنيسة الإبادة
فجأة، ظهرت شخصية من العدم داخل الفوضى البدائية أمام نينج. كان هذا الشخص نحيفًا للغاية ويرتدي درعًا أسود، وكان يشع بهالة جليدية. انحنى هذا الشخص على الفور باحترام تجاه نينج “أنيليسيون* يقدم احترامه، لورد الداو داركنورث”
قال المهيمن برايت شور على عجل “كان هدفي الرئيسي في ذلك الوقت تدريب سكاي فاير. لهذا السبب أخفيت الحقيقة”
*تعني الإبادة*
حتى يتغيب جسد اللورد أنيليسيون الحقيقي وتجسيده … كان لدى نينج شعور سيء حيال ذلك.
السبب في أن هذا الشخص أطلق على كنيسته اسم ‘كنيسة الإبادة’ هو أن لقبه الداوي هو ‘أنيليسيون’! كان هذا لقبًا داويًا اختاره منذ فترة طويلة، عندما كان صغيرًا ولم يكن لديه أي فكرة عن أن أحد الحكام المطلقين الأعظم كان يُعرف أيضًا باسم ‘الملك المطلق أنيليسيون’ في الحقيقة، كان هذا في الواقع لقبا داويا شائعا إلى حد ما. كان هناك عدد من الألقاب الداوية شائعة الاستخدام والتي شاركها العديد من الممارسين.
“قائد كنيسة الإبادة” أومأ نينج. “سمعت عنك عندما كنت ممارسا على مستوى العالم”
“داركنورث” قال المهيمن برايت شور على عجل.
“في ذلك الوقت، طلب مني برايت شور المساعدة. لقد شاهدت خمستكم جميعًا طوال الوقت، لورد الداو” ابتسم اللورد أنيليسيون على الفور “إذا كنت أعرف في ذلك الوقت أنك ستصل إلى هذه المستويات، كنت سأفعل كل ما في وسعي لمصادقتك في ذلك الوقت”
ضحك نينج.
حتى نينج أصبح عاجزًا عن الكلام عند سماعه هذا. ومع ذلك، كان يعلم ما كان يفكر فيه الحكام المطلقون. كان من المفترض أن تكون الممارسة مسارًا خطيرًا؛ إذا كان من الممكن إعادة كل من مات على هذا الطريق إلى الحياة، ألن تجعل الممارسة أكثر من لعبة؟ بالإضافة إلى ذلك، فإن إحياء الأرواح الحقيقية المدمرة سيكون له تأثير سلبي على نسيج الواقع ذاته وقوانين كون الفوضى. صحيح، كل إحياء كان له تأثير ضئيل، لكنه يمكن أن يتراكم بسرعة. لم يكن هذا شيئًا جيدًا، خاصةً عندما كان غزاة من كون فوضى أجنبي ينتظرون.
“سأراهن على عدم امتلاك السيث أنفسهم للعديد من سفن العالم” هز نينج رأسه.
قال المهيمن برايت شور على عجل “كان هدفي الرئيسي في ذلك الوقت تدريب سكاي فاير. لهذا السبب أخفيت الحقيقة”
الفصل الأول – كنيسة الإبادة
ضحك نينج.
“لا تقلق، أنا أفهم تمامًا ما كنت تنوي ومقدار الجهد الذي بذلته فيه. يعتبر وحوش الفوضى السماوية منعزلين بطبيعتهم، لكنك بذلت كل طاقاتك لبناء عشيرتك” ابتسم نينج وأومأ برأسه، ثم نظر إلى اللورد أنيليسيون. “تكلم، أنيليسيون. لماذا أرسلت لمقابلتي … وأي كان السبب، لماذا أرسلت مجرد استنساخ؟ لم ترسل حتى تجسيدا، ناهيك عن جسدك الحقيقي”
في مملكة برايت شور من العالم الكوني فلايم دراغون.
بعد يربط أحدهم كونا بديلا، يصبح الكون البديل أقرب إلى استنساخ. يمكن أن يكون لورد الكون قادرًا على أن يتجسد بسهولة في أي مكان داخل الكون البديل. حتى لوردات الأكوان سيشعرون بالإهانة من قبل اللورد أنيليسيون لإرساله مجرد استنساخ لتحيتهم، ناهيك عن شخص بمكانة نينج!
“لورد الداو، أرجوك سامحني. جسدي الحقيقي وتجسيدي غير قادرين على القدوم” أوضح اللورد أنيليسيون على عجل “لا يوجد شيء يمكنني القيام به”
“ربما سمعت عن صديقي من قبل؛ إنه زعيم كنيسة الإبادة في ذلك الكون البديل الذي زرته” قال المهيمن برايت شور “لا أستطيع أن أشرح ذلك بوضوح قدر استطاعته؛ سآخذك لرؤيته”
“ما الذي يدور حوله كل هذا، ولماذا يرتبط بصانعة الحبوب المثالية؟” سأل نينج. شعر نينج بإحساس عميق بالولع تجاه صانعة الحبوب المثالية، لأنها عاملته جيدًا حقًا. شعر نينج أنها تحبه كما تحب أحد أفراد الأسرة! من خلال الكارما، كان نينج قادرا في السابق على الشعور بأنها لا تزال على قيد الحياة، لكنها كانت بعيدة جدًا عنه بشكل لا يصدق. ولكن الآن، حتى بعد دخوله إلى الكون البديل، ظل نينج تشعر بأنها بعيدة جدًا عنه. هذا يعني أنها لم تعد موجودة في الكون البديل!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
حتى يتغيب جسد اللورد أنيليسيون الحقيقي وتجسيده … كان لدى نينج شعور سيء حيال ذلك.
ضحك نينج.
حتى يتغيب جسد اللورد أنيليسيون الحقيقي وتجسيده … كان لدى نينج شعور سيء حيال ذلك.
قال اللورد أنيليسيون باحترام “اسمح لي أن أشرح الوضع. لورد الداو، أعتقد أنك تعلم أن صانعة الحبوب المثالية أرادت دائمًا إحياء ‘أشقائها’ الثلاثة الأكبر”
أومأ نينج.
“مطالب قاسية؟” سأل نينج “ما هي المطالب؟”
أوضح اللورد أنيليسيون “مع ذلك … كان الثلاثة حكاما أقوياء، وكان أحدهم مهيمنًا. إذا ماتوا في العالم الخارجي، فلن يتمكن حتى الحكام المطلقون من عكس الزمكان لإحيائهم. لحسن الحظ، لقد ماتوا فقط في كوني البديل، لكن رد الفعل العنيف الذي سينشأ إذا حاولتُ إعادتهم من المحتمل أن يتسبب في انهيار الجواهر الأساسية لكوني البديل. فقط الحكام المطلقون هم الأقوياء بما يكفي لمنع حدوث ذلك والحفاظ على استقرار كوني البديل مع الاستمرار في إحياء ثلاثتهم. سيظل كوني البديل مصابًا بجروح خطيرة، لكنه سيبقى على حاله”
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
فهم نينج هذا المبدأ. عندما مات مهيمن السيف ذاك، كانت الجواهر الأساسية للكون البديل قد ابتلعت بشكل طبيعي شظايا الروح الحقيقية على الفور. لم تكن هناك طريقة لإجبارهم على ‘بصقه مرة أخرى’، لأن تلك الأجزاء من الروح الحقيقية قد تم دمجها بالفعل في الأجزاء العميقة من قلب الكون البديل، لتصبح جزءًا منه. إذا حاول اللورد أنيليسيون إعادتهم بالقوة، فإن الضرر الذي سيلحق بالكون البديل سيكون كافيًا للتسبب في تفكك جوهره الأساسي. سيكون مصير الكون البديل هو الهلاك!
قال اللورد أنيليسيون “لقد طلب كنوزًا تعادل ألف سفينة عالم من حيث القيمة”
فقط الحكام المطلقون من كانوا قادرين على إحياء المهيمنين في كون بديل دون تدميره، لأنهم هم الذين خلقوا الأكوان البديلة في الأصل. لقد عرفوا كيفية حماية الأكوان البديلة والتأكد من أنهم أصيبوا ‘فقط’ ولم يدمروا.
الأكوان البديلة … في النهاية، كانت قابلة للمقارنة فقط من حيث الحجم والنطاق بعالم كوني، وبالتالي فإن أجزاء الروح الحقيقية لمهيمن كانت مهمة بشكل لا يصدق ومفيدة للغاية بالنسبة لهم. كان كون الفوضى الهائل بشكل مذهل شيئا مختلفا بطبيعة الحال. لقد كان أكبر من أي عالم كوني بمرات لا حصر لها، وكان قويا لدرجة أنه لا يمكن لأي حاكم مطلق أن يتحمل قوته ويقيده. فقط الحاكم المطلق أوميغا الأسطوري سيكون قادرًا على ربط كون الفوضى، بينما حتى الحكام الأبديون العاديون كانوا قادرين على ربط كون بديل. كان الاختلاف هائلا!
قال اللورد أنيليسيون “لقد أرادت أن تجد حاكما مطلقا لإحياء ثلاثتهم، لأن هذا كان هدفها الأكبر، سبب تدريبها”
لم يستطع نينج إلا أن يتنهد. على الرغم من أنه قضى وقتًا محدودًا معها، إلا أنه كان قادرًا على الشعور بمدى عمق مشاعرها تجاه هؤلاء الثلاثة.
“لقد طلب مني أحد الأصدقاء القيام بذلك” ابتسم المهيمن برايت شور بطريقة محرجة إلى حد ما. “لم أكن أريد أن أزعجك بهذا الطلب، لكنه يتعلق بمهيمن أنت على علاقة جيدة جدًا معه – صانعة الحبوب المثالية”
“حتى الحكام المطلقون سيضطرون إلى حماية الكون البديل بعناية أثناء عملهم على إحياء ثلاثتهم” قال اللورد أنيليسيون. “بشكل عام، لا يتفق الحكام المطلقون باستخفاف على إحياء مهيمن. نجحت صانعة الحبوب المثالية ذات مرة في الاتصال بحكام مطلق، لكن المطالب التي أدرجها الحاكم المطلق كانت قاسية للغاية لدرجة أنني شعرت بالذهول التام”
“لقد طلب مني أحد الأصدقاء القيام بذلك” ابتسم المهيمن برايت شور بطريقة محرجة إلى حد ما. “لم أكن أريد أن أزعجك بهذا الطلب، لكنه يتعلق بمهيمن أنت على علاقة جيدة جدًا معه – صانعة الحبوب المثالية”
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الثلاثة وناين داست سينجحون في اندماج الداو أم لا” قال نينج.
من ناحية أخرى، إذا رفضوا تمامًا إعادة إحياء أي شخص، فمن المحتمل أن يتسببوا في شعور العديد من الممارسين باليأس المطلق. وهكذا، فقد اختاروا بدلاً من ذلك فرض متطلبات صارمة لمساعدتهم. تريدني أن أحيي مهيمنا واثنين من الحكام؟ بالتأكيد … أعطني كنزًا بقيمة ألف سفينة عالم.
“مطالب قاسية؟” سأل نينج “ما هي المطالب؟”
قاد المهيمن برايت شور نينج عبر نفق الزمكان للوصول بسرعة إلى الكون البديل.
“لنذهب لإلقاء نظرة إذن” كان لدى نينج شعور غامض بأن السبب وراء عدم قدرته على الاستمرار في حياته المريحة والمتجولة لفترة أطول كان بسبب صانعة الحبوب المثالية وسيد كنيسة الإبادة. وأن هذا الأمر له أهمية كبيرة!
قال اللورد أنيليسيون “لقد طلب كنوزًا تعادل ألف سفينة عالم من حيث القيمة”
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
“في ذلك الوقت، طلب مني برايت شور المساعدة. لقد شاهدت خمستكم جميعًا طوال الوقت، لورد الداو” ابتسم اللورد أنيليسيون على الفور “إذا كنت أعرف في ذلك الوقت أنك ستصل إلى هذه المستويات، كنت سأفعل كل ما في وسعي لمصادقتك في ذلك الوقت”
حتى نينج أصبح عاجزًا عن الكلام عند سماعه هذا. ومع ذلك، كان يعلم ما كان يفكر فيه الحكام المطلقون. كان من المفترض أن تكون الممارسة مسارًا خطيرًا؛ إذا كان من الممكن إعادة كل من مات على هذا الطريق إلى الحياة، ألن تجعل الممارسة أكثر من لعبة؟ بالإضافة إلى ذلك، فإن إحياء الأرواح الحقيقية المدمرة سيكون له تأثير سلبي على نسيج الواقع ذاته وقوانين كون الفوضى. صحيح، كل إحياء كان له تأثير ضئيل، لكنه يمكن أن يتراكم بسرعة. لم يكن هذا شيئًا جيدًا، خاصةً عندما كان غزاة من كون فوضى أجنبي ينتظرون.
حتى يتغيب جسد اللورد أنيليسيون الحقيقي وتجسيده … كان لدى نينج شعور سيء حيال ذلك.
كان رجل عجوز يرتدي رداء ثلجي ينتظر هنا منذ مدة. كان المهيمن برايت شور.
من ناحية أخرى، إذا رفضوا تمامًا إعادة إحياء أي شخص، فمن المحتمل أن يتسببوا في شعور العديد من الممارسين باليأس المطلق. وهكذا، فقد اختاروا بدلاً من ذلك فرض متطلبات صارمة لمساعدتهم. تريدني أن أحيي مهيمنا واثنين من الحكام؟ بالتأكيد … أعطني كنزًا بقيمة ألف سفينة عالم.
قال اللورد أنيليسيون “لقد أرادت أن تجد حاكما مطلقا لإحياء ثلاثتهم، لأن هذا كان هدفها الأكبر، سبب تدريبها”
“سأراهن على عدم امتلاك السيث أنفسهم للعديد من سفن العالم” هز نينج رأسه.
“مطالب قاسية؟” سأل نينج “ما هي المطالب؟”
“طلبت صانعة الحبوب المثالية من الحاكم المطلق أن يرشدها في العثور على كنز كافٍ. أخبرها الحاكم المطلق أن أراضي السيث ممتلئة بالكنوز؛ كانت المشكلة الوحيدة، هل كانت المرأة قادرة على أخذهم؟” تابع اللورد أنيليسيون “وهكذا، منذ أن أصبحت مهيمنة، بدأت في القيام برحلات متكررة إلى أراضي السيث. لأقول لك الحقيقة، لقد قابلت عددًا لا يحصى من الممارسين، لكن يمكنني عد عدد الأشخاص الشجعان والمجانين كما هي في سعيها وراء كنوز السيث على يد واحدة”
“هذا النفق مرة أخرى، إيه؟” نظر نينج إلى الفراغ الخالي من حوله، ثم إلى دوامة الأبعاد الهائلة. أطلق الصعداء. “لقد كنت أنا، سكاي فاير برايت شور، غريت جوي، سول ويند، فاير سيرج الذين ذهبوا في تلك الرحلة معًا قبل كل هاته السنوات الماضية إلى ذلك الكون البديل”
قال اللورد أنيليسيون باحترام “اسمح لي أن أشرح الوضع. لورد الداو، أعتقد أنك تعلم أن صانعة الحبوب المثالية أرادت دائمًا إحياء ‘أشقائها’ الثلاثة الأكبر”
كلما ارتفع مستوى البصيرة التي وصل إليها المرء، كلما كان من الواضح أنه سيكون قادرًا على التنبؤ بالتقلبات في المستقبل. لكن بطبيعة الحال، كان المستقبل دائمًا في حالة تغير مستمر؛ لم يتم ضمان دقة مدى التضرر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
