نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1370

فصول الهراوة الخمسة

فصول الهراوة الخمسة

كان ذرية السيث يشبهون إلى حد كبير الممارسين المحليين، بعد كل شيء.  لقد ولدوا وترعرعوا في ظل الظروف الحالية. 

الفصل الثاني عشر – فصول الهراوة الخمسة

 

 

 أن تصبح مهيمناً … كان من الصعب تحديد ما إذا كان شيئاً ‘جيداً’ أم ‘سيئاً’ لهاوك فانغ.  بعد أن أصبح مهيمناً، وصل بسرعة إلى مستوى مهيمن في خمسة داو أخرى.  كانت سرعة تقدمه سريعة بشكل صادم لدرجة أنها أذهلت غرق السيث بأكمله!  حتى كبار أعضاء السيث اهتموا به عن كثب. 


 

 

 

 

 

 

“الآن هذه مفاجأة غير متوقعة!”  بسبب إخفاقاته المتكررة، كان جي نينج على وشك التخلي عن كل أمل في العثور على التقنيات التسع الخاصة.  لقد كان ببساطة يتنقل في بقية ذكريات هوك من منطلق الشعور بالحذر.  من كان يظن أن مثل هذه المفاجأة غير المتوقعة ستظهر!

 

 

كان يعلم أن السيث قد نقل منذ فترة طويلة تسع تقنيات خاصة إلى أحفادهم، بهدف تسهيل التدريب لهم.  سمحت هذه التقنيات بدمج القوة السماوية والطاقة الخالدة معًا، مما يضمن نظريًا أنه حتى لوردات الداو لن يواجهوا بعد الآن خطرًا مميتًا أثناء قيامهم بخطواتهم المختلفة.  حتى لو فشلت في اندماج الداو، فستتمكن من التعافي بسرعة ثم تحاول مرة أخرى!  كان هذا هو السبب الذي جعل السيث قادرين على إنتاج الكثير من المهيمنين والحكام الأبديين والممجدين. 

 

 

 كان هاوك فانغ مبتكر فصول الهراوة الخمسة.  لقد كان حقا عبقريا!

“السيث!!!!”  بدأ هاوك فانغ يشعر بالكراهية تجاه عرق السيث، الذي عامل نفسه ووالده كبيادق يمكن التخلص منها.  ألقت هذه الكراهية بظلالها على قلبه، ومنعته من تحسين قلب الداو خاصته.  كان يعلم أنه يجب أن يصبح أكثر قوة وأن يصبح حاكما مطلقا، لأنه سيعطيه فرصة أفضل للهروب والانتقام من السيث.  لكنه لم يعد قادرًا على إتقان قلب الداو الخاص به.  في الواقع، لم يستطع التحسن على الإطلاق. 

 

 

 

 

بعد أن رافق والد هاوك فانغ جيش السيث في غزوهم الأول لكون الفوضى، بدأ يعيش هنا ضمن هذا البعد الخفي.  في وقت لاحق، أرسل قادة السيث الأسمى أوامرًا إلى السيث لبدء الانتشار داخل هذه الأرض.  أما بالنسبة لوالد هاوك فانغ، فقد كان ممجدا، ولكن الطفل الوحيد الذي أنجبه عندما وصل إلى هذا المستوى كان هاوك فانغ.  بدأ في بذل كل جهوده لتربية ابنه. 

في النهاية، انتهت حرب الفجر.  استمر هاوك فانغ في العيش داخل العالم المقدس داخل البعد الخفي.  في البداية، واصل السيث الاهتمام به عن كثب.  لكن الظل الذي ألقي على قلبه جعله غير قادر على تطهير قلب الداو من جميع العيوب. 

 

 

 

 

كان هاوك فانغ موهوبًا بشكل لا يصدق من جميع النواحي، وقد تقدم بسرعة في القوة دون توقف على الإطلاق!  ومع ذلك … كان لا يزال مجرد سليل من السيث.  لا يمكن للسيث الحقيقي إلا أن يشعر بالحذر تجاه هؤلاء الذرية، وبالتالي لم يكونوا مستعدين لنقل أي معلومات أو إرشادات بخصوص داو أوميغا!  إذا تمكن أحد أطفالهم من الوصول إلى الحكم المطلق عبر داو أوميغا، فسيكون أطفالهم هم حكام كون الفوضى هذا.  مما يعني أنها ستظل مناسبة للممارسين الحاليين، وليس السيث. 

 

 

 

 

بعد أن لم يعد قادرًا على التقدم في طريق الممارسة، بدأ هاوك فانغ في النهاية في التخلي عن آماله في الحكم المطلق.  ومع ذلك، فقد جاء بعد ذلك بفكرة أخرى للانتقام من السيث!

كان ذرية السيث يشبهون إلى حد كبير الممارسين المحليين، بعد كل شيء.  لقد ولدوا وترعرعوا في ظل الظروف الحالية. 

كان يعلم أن السيث قد نقل منذ فترة طويلة تسع تقنيات خاصة إلى أحفادهم، بهدف تسهيل التدريب لهم.  سمحت هذه التقنيات بدمج القوة السماوية والطاقة الخالدة معًا، مما يضمن نظريًا أنه حتى لوردات الداو لن يواجهوا بعد الآن خطرًا مميتًا أثناء قيامهم بخطواتهم المختلفة.  حتى لو فشلت في اندماج الداو، فستتمكن من التعافي بسرعة ثم تحاول مرة أخرى!  كان هذا هو السبب الذي جعل السيث قادرين على إنتاج الكثير من المهيمنين والحكام الأبديين والممجدين. 

 

“الآن هذه مفاجأة غير متوقعة!”  بسبب إخفاقاته المتكررة، كان جي نينج على وشك التخلي عن كل أمل في العثور على التقنيات التسع الخاصة.  لقد كان ببساطة يتنقل في بقية ذكريات هوك من منطلق الشعور بالحذر.  من كان يظن أن مثل هذه المفاجأة غير المتوقعة ستظهر!

 

 

بالإضافة إلى ذلك، إذا وصل شخص ما إلى الحكم المطلق عبر داو أوميغا، فلن يتمكن حتى قسم حياة الدم من كبحه أو التأثير عليه.  كان السيث خائفين من أنهم لن يعودوا قادرين على التحكم في مثل هذا الشخص، وبالتالي لم يتنازلوا عن أي طريقة لداو أوميغا. 

 

 

 

 

 

كان هاوك فانغ موهوبًا بشكل لا يصدق.  مسترشدًا بالسيث بعيدًا عن داو أوميغا، نجح في اندماج الداو وأصبح مجرد مهيمن. 

 

 

كانت هذه هي المشاعر النقية التي يشعر بها الأب المحتضر عندما يحدق في ابنه. 

 

 

في الحقيقة، ربما كان هذا أمرًا محظوظًا لهاوك فانغ.  لم يكن لدى نينج أي توجيه أثناء سيره في طريق داو السيف أوميغا، لكن صعوبة اندماج الداو أدت إلى فشله في ذلك. 

 

 

ظل والد هاوك فانغ صامتًا للحظة.  ثم نظر إلى ابنه، وامتلأت عيناه بمشاعر مختلطة.  وجع القلب، الحب، القلق، الأمل. 

 

 

 أن تصبح مهيمناً … كان من الصعب تحديد ما إذا كان شيئاً ‘جيداً’ أم ‘سيئاً’ لهاوك فانغ.  بعد أن أصبح مهيمناً، وصل بسرعة إلى مستوى مهيمن في خمسة داو أخرى.  كانت سرعة تقدمه سريعة بشكل صادم لدرجة أنها أذهلت غرق السيث بأكمله!  حتى كبار أعضاء السيث اهتموا به عن كثب. 

كان عرق السيث بأكمله ينتظر بفارغ الصبر حاكما مطلقا صاعدًا من بين صفوف ذريتهم!

 

 

 

 

في وقت لاحق، بدأت حرب الفجر!  كان والد هاوك فانغ، باعتباره ممجدا، مطلوبًا لقيادة قوات السيث في المعركة!  أصر هاوك فانغ على مرافقة والده في المعركة.  كواحد من أحفاد السيث الأكثر تفضيلًا، كان يتمتع بوضع خاص إلى حد ما، وبالتالي وافق السيث الأسمى على مضض على طلبه.  ومع ذلك، فقد وافقوا فقط على السماح له بإرسال تجسيده، لأنهم كانوا يعلمون أن الحرب ستكون شرسة للغاية بحيث يمكن أن يموت هاوك فانغ فيها. 

 

 

“أستطيع أن أشعر أن هذه التقنيات مرفوضة إلى حد ما من قبل ‘الداو’ الطبيعي لكون الفوضى هذا.  إذا كان بإمكاني تعديلها، فسأكون قادرًا على إنتاج شيء أفضل” 

 

 

كان عرق السيث بأكمله ينتظر بفارغ الصبر حاكما مطلقا صاعدًا من بين صفوف ذريتهم!

بعد أن رافق والد هاوك فانغ جيش السيث في غزوهم الأول لكون الفوضى، بدأ يعيش هنا ضمن هذا البعد الخفي.  في وقت لاحق، أرسل قادة السيث الأسمى أوامرًا إلى السيث لبدء الانتشار داخل هذه الأرض.  أما بالنسبة لوالد هاوك فانغ، فقد كان ممجدا، ولكن الطفل الوحيد الذي أنجبه عندما وصل إلى هذا المستوى كان هاوك فانغ.  بدأ في بذل كل جهوده لتربية ابنه. 

 

 

 

 

خلال الحرب، رافق تجسيد هاوك فانغ والده في القتال ضد الممارسين.  لقد رأى أشياء كثيرة.  وببطء بدأ يدرك الحقيقة!

 

 

كان عرق السيث بأكمله ينتظر بفارغ الصبر حاكما مطلقا صاعدًا من بين صفوف ذريتهم!

 

 

“أيها الحمقى!  ألا تشعرون به؟  ألا يمكنكم الشعور بالفرق بينكم وبين السيث؟  كان كون الفوضى الواسع هذا هو الذي أنجبكم ورعاكم ودعمكم!  الفوضى البدائية لهذا الكون تقبلكم ولكنها ترفض السيث، لأن السيث هم غزاة وأعداء أجانب.  أنتم تساعدون أعدائكم!”

 

 

 

 

بعد أن رافق والد هاوك فانغ جيش السيث في غزوهم الأول لكون الفوضى، بدأ يعيش هنا ضمن هذا البعد الخفي.  في وقت لاحق، أرسل قادة السيث الأسمى أوامرًا إلى السيث لبدء الانتشار داخل هذه الأرض.  أما بالنسبة لوالد هاوك فانغ، فقد كان ممجدا، ولكن الطفل الوحيد الذي أنجبه عندما وصل إلى هذا المستوى كان هاوك فانغ.  بدأ في بذل كل جهوده لتربية ابنه. 

“أنتم ممارسون!  لماذا تخدمون السيث عن طيب خاطر؟!”

 أصبح هذا هو الأسلوب الذي أطلق عليه ‘فصول الهراوة الخمسة’.  السبب في أنه أطلق عليها فصول الهراوة الخمسة هو أن الكنز السحري المفضل لوالده كان عبارة عن هراوة خشبية.  عندما كان طفلاً، كان هاوك فانغ يحب اللعب بهذه الهراوة، ولذا أعطاها له والده.  كان هاوك فانغ يحملها دائمًا إلى جانبه، وأصبحت رمزًا للحب الذي يحمله لوالده. 

 

 

 

لقد كان متأكدًا من أن جميع تقنيات السيث التسعة تحتوي على أخطاء أساسية وتأسيسية.  السبب الوحيد لعدم ظهور هذه الأخطاء في وقت مبكر هو أنه عندما كان المرء ضعيفًا، كان هناك قدر كبير من هامش الخطأ. 

كان الحاكم المطلق بولين قد انقض نحوهم بزئير غاضب.  كان هاوك فانغ قد اشتبه في الحقيقة منذ فترة طويلة.  وفي ذلك اليوم، تأكد منها. 

لقد كان متأكدًا من أن جميع تقنيات السيث التسعة تحتوي على أخطاء أساسية وتأسيسية.  السبب الوحيد لعدم ظهور هذه الأخطاء في وقت مبكر هو أنه عندما كان المرء ضعيفًا، كان هناك قدر كبير من هامش الخطأ. 

 

لم يكن السيث الحقيقيون قادرين على الإحساس أو الاستفادة من داو كون الفوضى.  لكن هاوك فانغ كان بإمكانه!

 

كان عرق السيث بأكمله ينتظر بفارغ الصبر حاكما مطلقا صاعدًا من بين صفوف ذريتهم!

“فانغ، ابني”  كان والده قد سعى إليه في ذلك اليوم.  “نحن غير محظوظين تمامًا لأننا واجهنا أحد حكام الممارسين المطلقين بهذه السرعة.  سنموت اليوم … سأدمر تجسيدك للتأكد من أن هذا الحاكم المطلق لن يكون قادرًا على قتلك.  كل ضربة من ضرباته مليئة بقوة الكارما المقيدة.  إذا قتلك، فسيستخدم الكارما لتدمير جسدك الحقيقي أيضًا” 

 

 

 

 

 

“أبي … أنا ممارس، ولست سيث.  صحيح؟”  سأل هاوك فانغ. 

 

 

 

 

كان نينج ينظر من خلال ذكريات هاوك فانغ ويمكنه أن يرى من خلال عيون هاوك فانغ.  لقد رأى النظرة على وجه والد هوك … وهزت تلك النظرة حتى قلب نينج. 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

في وقت لاحق، بدأت حرب الفجر!  كان والد هاوك فانغ، باعتباره ممجدا، مطلوبًا لقيادة قوات السيث في المعركة!  أصر هاوك فانغ على مرافقة والده في المعركة.  كواحد من أحفاد السيث الأكثر تفضيلًا، كان يتمتع بوضع خاص إلى حد ما، وبالتالي وافق السيث الأسمى على مضض على طلبه.  ومع ذلك، فقد وافقوا فقط على السماح له بإرسال تجسيده، لأنهم كانوا يعلمون أن الحرب ستكون شرسة للغاية بحيث يمكن أن يموت هاوك فانغ فيها. 

ظل والد هاوك فانغ صامتًا للحظة.  ثم نظر إلى ابنه، وامتلأت عيناه بمشاعر مختلطة.  وجع القلب، الحب، القلق، الأمل. 

 

 

كان يعلم أن السيث قد نقل منذ فترة طويلة تسع تقنيات خاصة إلى أحفادهم، بهدف تسهيل التدريب لهم.  سمحت هذه التقنيات بدمج القوة السماوية والطاقة الخالدة معًا، مما يضمن نظريًا أنه حتى لوردات الداو لن يواجهوا بعد الآن خطرًا مميتًا أثناء قيامهم بخطواتهم المختلفة.  حتى لو فشلت في اندماج الداو، فستتمكن من التعافي بسرعة ثم تحاول مرة أخرى!  كان هذا هو السبب الذي جعل السيث قادرين على إنتاج الكثير من المهيمنين والحكام الأبديين والممجدين. 

 

كان يعلم أن السيث قد نقل منذ فترة طويلة تسع تقنيات خاصة إلى أحفادهم، بهدف تسهيل التدريب لهم.  سمحت هذه التقنيات بدمج القوة السماوية والطاقة الخالدة معًا، مما يضمن نظريًا أنه حتى لوردات الداو لن يواجهوا بعد الآن خطرًا مميتًا أثناء قيامهم بخطواتهم المختلفة.  حتى لو فشلت في اندماج الداو، فستتمكن من التعافي بسرعة ثم تحاول مرة أخرى!  كان هذا هو السبب الذي جعل السيث قادرين على إنتاج الكثير من المهيمنين والحكام الأبديين والممجدين. 

كانت هذه هي المشاعر النقية التي يشعر بها الأب المحتضر عندما يحدق في ابنه. 

 

 

 

 

ثم قال والد هاوك فانغ بهدوء  “سأخبرك إذن.  كنت ملتزمًا بقسم ألا أكشف لك هذا، لكنك الآن تعرف الحقيقة بالفعل.  أنا … لم يكن لدي خيار.  كان علي أن أشارك في هذه الحرب وأتمنى فقط الأفضل.  ليس لديك خيار أيضًا.  نحن الاثنان، أب وابن … نتشارك بالتأكيد مصيرًا مؤسفًا” 

 

 

 

 

 

عندما قال والد هاوك فانغ هذه الكلمات، امتلأت عيناه بالاستياء.  ثم أطلق تنهيدة  “إذا كنت تستطيع أن تصبح حاكما مطلقا، فلن يجرؤ السيث على إساءة معاملتك.  ستُعتبر أحد السفاحين المهمين.  ولكن إذا فشلت في تحقيق هذا الاختراق وظللت مجرد مهيمن، فلن يتم اعتبارك سفاحًا، بل مجرد بيدق يمكن التخلص منه.  كنت قادرًا على حمايتك، لكنني سأموت قريبًا.  لن أكون قادرًا على حمايتك بعد الآن.  إذا سنحت لك الفرصة … اهرب.  اهرب واذهب إلى حضارات الممارسين” 

 

 

 

 

 

لقد صُدم هاوك فانغ.  لم يكن ليتخيل أبدًا أن والده سيقول له أن يذهب ويهرب إلى الممارسين. 

“السيث!!!!”  بدأ هاوك فانغ يشعر بالكراهية تجاه عرق السيث، الذي عامل نفسه ووالده كبيادق يمكن التخلص منها.  ألقت هذه الكراهية بظلالها على قلبه، ومنعته من تحسين قلب الداو خاصته.  كان يعلم أنه يجب أن يصبح أكثر قوة وأن يصبح حاكما مطلقا، لأنه سيعطيه فرصة أفضل للهروب والانتقام من السيث.  لكنه لم يعد قادرًا على إتقان قلب الداو الخاص به.  في الواقع، لم يستطع التحسن على الإطلاق. 

 

 

 

 

“حسنا.  نفد الوقت”  كان والد هاوك فانغ قد مد يده وضغطها على صدر هاوك فانغ، مدمرا تجسيد هاوك فانغ بضربة واحدة.  وكانت هذه آخر ذكرى لدى هاوك فانغ لوالده. 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

الفصل الثاني عشر – فصول الهراوة الخمسة

 

كان عرق السيث بأكمله ينتظر بفارغ الصبر حاكما مطلقا صاعدًا من بين صفوف ذريتهم!

والنتيجة النهائية لتلك المعركة … كانت قيام الحاكم المطلق بولين بإبادة الفرقة بأكملها بقيادة والد هاوك فانغ. 

 

 

كان هاوك فانغ موهوبًا بشكل لا يصدق.  مسترشدًا بالسيث بعيدًا عن داو أوميغا، نجح في اندماج الداو وأصبح مجرد مهيمن. 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

ظل والد هاوك فانغ صامتًا للحظة.  ثم نظر إلى ابنه، وامتلأت عيناه بمشاعر مختلطة.  وجع القلب، الحب، القلق، الأمل. 

 

 و … كان غير قادر إلى الأبد على نسيان كلمات والده الأخيرة  “لم يكن لدي خيار.  كان علي أن أشارك في هذه الحرب وأتمنى فقط الأفضل.  ليس لديك خيار أيضًا.  نحن الاثنان، أب وابن … نتشارك بالتأكيد مصيرًا مؤسفًا” 

 

 كان هاوك فانغ نفسه قادرًا على استشعار داو كون الفوضى هذا.  استعار بعض الحيل والأفكار التقنية التي استخدمتها التقنيات التسع الخاصة، ثم بدأ في إعادة إنشائها على صورته الخاصة، وابتكر ‘فصل الفناء’، ‘فصل الإمبراطور الشيطان’، ‘فصل العالم’، ‘فصل لورد الداو’ و ‘فصل الخلود’. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“السيث!!!!”  بدأ هاوك فانغ يشعر بالكراهية تجاه عرق السيث، الذي عامل نفسه ووالده كبيادق يمكن التخلص منها.  ألقت هذه الكراهية بظلالها على قلبه، ومنعته من تحسين قلب الداو خاصته.  كان يعلم أنه يجب أن يصبح أكثر قوة وأن يصبح حاكما مطلقا، لأنه سيعطيه فرصة أفضل للهروب والانتقام من السيث.  لكنه لم يعد قادرًا على إتقان قلب الداو الخاص به.  في الواقع، لم يستطع التحسن على الإطلاق. 

في النهاية، انتهت حرب الفجر.  استمر هاوك فانغ في العيش داخل العالم المقدس داخل البعد الخفي.  في البداية، واصل السيث الاهتمام به عن كثب.  لكن الظل الذي ألقي على قلبه جعله غير قادر على تطهير قلب الداو من جميع العيوب. 

 

 

كان الحاكم المطلق بولين قد انقض نحوهم بزئير غاضب.  كان هاوك فانغ قد اشتبه في الحقيقة منذ فترة طويلة.  وفي ذلك اليوم، تأكد منها. 

 

 

كان ممارسا، لكنه كان أيضًا سليلًا للسيث.  إذا كان السيث قد عامله بصدق، فلن يشعر بالتمزق الشديد.  ولكن في الواقع، عرف الآن أنهم ليسوا أكثر من علف للمدافع وبيادق.  حتى لو عمل بجد وأصبح حاكما مطلقا، فلن يُنظر إليه على أنه أكثر من سفاح مفيد. 

 

 

 

 

كان ذرية السيث يشبهون إلى حد كبير الممارسين المحليين، بعد كل شيء.  لقد ولدوا وترعرعوا في ظل الظروف الحالية. 

ما هو الهدف من الممارسة؟

 

 

 

 

 

 و … كان غير قادر إلى الأبد على نسيان كلمات والده الأخيرة  “لم يكن لدي خيار.  كان علي أن أشارك في هذه الحرب وأتمنى فقط الأفضل.  ليس لديك خيار أيضًا.  نحن الاثنان، أب وابن … نتشارك بالتأكيد مصيرًا مؤسفًا” 

 

 

 

 

 

مزقت هذه الكلمات قلبه.  منذ أن ماتت والدته بسبب نهاية فترة حياتها، أصبح والده الشخص الذي يهتم به أكثر من أي شخص آخر.  والده بدوره كان يحبه ويقدره. 

 

 

 

 

“فانغ، ابني”  كان والده قد سعى إليه في ذلك اليوم.  “نحن غير محظوظين تمامًا لأننا واجهنا أحد حكام الممارسين المطلقين بهذه السرعة.  سنموت اليوم … سأدمر تجسيدك للتأكد من أن هذا الحاكم المطلق لن يكون قادرًا على قتلك.  كل ضربة من ضرباته مليئة بقوة الكارما المقيدة.  إذا قتلك، فسيستخدم الكارما لتدمير جسدك الحقيقي أيضًا” 

فقط عندما سمع هذه الكلمات أدرك مدى تعاسة والده.  كان والده يحمل لقب ‘ممجد’، لكنه لم يُعطَ أي خيارات أيضًا.  لقد جاء فقط للمشاركة في هذه الحرب لأنه اضطر إلى ذلك، وترك مصيره للحظ. 

 

 

 

 

في الحقيقة، ربما كان هذا أمرًا محظوظًا لهاوك فانغ.  لم يكن لدى نينج أي توجيه أثناء سيره في طريق داو السيف أوميغا، لكن صعوبة اندماج الداو أدت إلى فشله في ذلك. 

 “السيث”

 

 

 

 

 

“السيث!!!!”  بدأ هاوك فانغ يشعر بالكراهية تجاه عرق السيث، الذي عامل نفسه ووالده كبيادق يمكن التخلص منها.  ألقت هذه الكراهية بظلالها على قلبه، ومنعته من تحسين قلب الداو خاصته.  كان يعلم أنه يجب أن يصبح أكثر قوة وأن يصبح حاكما مطلقا، لأنه سيعطيه فرصة أفضل للهروب والانتقام من السيث.  لكنه لم يعد قادرًا على إتقان قلب الداو الخاص به.  في الواقع، لم يستطع التحسن على الإطلاق. 

 

 

 

 

 

 

“أنتم ممارسون!  لماذا تخدمون السيث عن طيب خاطر؟!”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ممارسا، لكنه كان أيضًا سليلًا للسيث.  إذا كان السيث قد عامله بصدق، فلن يشعر بالتمزق الشديد.  ولكن في الواقع، عرف الآن أنهم ليسوا أكثر من علف للمدافع وبيادق.  حتى لو عمل بجد وأصبح حاكما مطلقا، فلن يُنظر إليه على أنه أكثر من سفاح مفيد. 

 

 

 

 

بعد أن لم يعد قادرًا على التقدم في طريق الممارسة، بدأ هاوك فانغ في النهاية في التخلي عن آماله في الحكم المطلق.  ومع ذلك، فقد جاء بعد ذلك بفكرة أخرى للانتقام من السيث!

 

 

 

 

 

كان يعلم أن السيث قد نقل منذ فترة طويلة تسع تقنيات خاصة إلى أحفادهم، بهدف تسهيل التدريب لهم.  سمحت هذه التقنيات بدمج القوة السماوية والطاقة الخالدة معًا، مما يضمن نظريًا أنه حتى لوردات الداو لن يواجهوا بعد الآن خطرًا مميتًا أثناء قيامهم بخطواتهم المختلفة.  حتى لو فشلت في اندماج الداو، فستتمكن من التعافي بسرعة ثم تحاول مرة أخرى!  كان هذا هو السبب الذي جعل السيث قادرين على إنتاج الكثير من المهيمنين والحكام الأبديين والممجدين. 

 

 

 

 

 

“تحسن السيث باستمرار حيث ابتكروا هذه التقنيات التسع، مع كون التاسعة أفضل بكثير من الأولى.  لكن في النهاية؟  حتى التقنية التاسعة والنهائية بقيت معيبة.  سمحت فقط للشخص أن يصبح لورد داو من الخطوة الأولى، وعند هذه النقطة ينهار الجسد وتختفي الروح الحقيقية. 

كان الحاكم المطلق بولين قد انقض نحوهم بزئير غاضب.  كان هاوك فانغ قد اشتبه في الحقيقة منذ فترة طويلة.  وفي ذلك اليوم، تأكد منها. 

 

كان الحاكم المطلق بولين قد انقض نحوهم بزئير غاضب.  كان هاوك فانغ قد اشتبه في الحقيقة منذ فترة طويلة.  وفي ذلك اليوم، تأكد منها. 

 

 

“أستطيع أن أشعر أن هذه التقنيات مرفوضة إلى حد ما من قبل ‘الداو’ الطبيعي لكون الفوضى هذا.  إذا كان بإمكاني تعديلها، فسأكون قادرًا على إنتاج شيء أفضل” 

 

“فانغ، ابني”  كان والده قد سعى إليه في ذلك اليوم.  “نحن غير محظوظين تمامًا لأننا واجهنا أحد حكام الممارسين المطلقين بهذه السرعة.  سنموت اليوم … سأدمر تجسيدك للتأكد من أن هذا الحاكم المطلق لن يكون قادرًا على قتلك.  كل ضربة من ضرباته مليئة بقوة الكارما المقيدة.  إذا قتلك، فسيستخدم الكارما لتدمير جسدك الحقيقي أيضًا” 

 

 

لم يكن السيث الحقيقيون قادرين على الإحساس أو الاستفادة من داو كون الفوضى.  لكن هاوك فانغ كان بإمكانه!

 

 

بالإضافة إلى ذلك، إذا وصل شخص ما إلى الحكم المطلق عبر داو أوميغا، فلن يتمكن حتى قسم حياة الدم من كبحه أو التأثير عليه.  كان السيث خائفين من أنهم لن يعودوا قادرين على التحكم في مثل هذا الشخص، وبالتالي لم يتنازلوا عن أي طريقة لداو أوميغا. 

 

 

لقد كان أمرًا لا يصدق تمامًا أن لورد فوضى السيث كان قادرًا على إنشاء تقنية من شأنها أن تسمح للممارس المحلي بأن يصبح لورد داو بأمان، على الرغم من أن لورد الفوضى نفسه لم يكن قادرًا على الشعور بالداو هنا.  كان هاوك فانغ قد شاهد شخصيًا جميع التقنيات التسعة في الماضي، وكان قد شاهد كيف قام لورد فوضى السيث القدير بتحسينها وإتقانها ببطء.  اكتسب هاوك فانغ العديد من الأفكار الجديدة بينما شاهدها.  وهكذا، اختار الاستفادة من تلك الأفكار في ابتكار تقنياته الخاصة. 

 

بعد أن لم يعد قادرًا على التقدم في طريق الممارسة، بدأ هاوك فانغ في النهاية في التخلي عن آماله في الحكم المطلق.  ومع ذلك، فقد جاء بعد ذلك بفكرة أخرى للانتقام من السيث!

 

 

لقد كان متأكدًا من أن جميع تقنيات السيث التسعة تحتوي على أخطاء أساسية وتأسيسية.  السبب الوحيد لعدم ظهور هذه الأخطاء في وقت مبكر هو أنه عندما كان المرء ضعيفًا، كان هناك قدر كبير من هامش الخطأ. 

 

 

 

 

 

على سبيل المثال، ضعوا في اعتباركم الممارسين الفانين؛  ‘مستوى الأساس’، ‘المستوى الذهبي’، ‘مستوى الروح الوليدة’.  يمكن استخدام جميع أنواع الأساليب والتقنيات، لأنه كلما كنت أضعف، قل تأثير داو كون الفوضى عليك.  ولكن كلما اقتربت من الذروة، زاد الطلب على الداو. 

 

 

 

 

 كان هاوك فانغ نفسه قادرًا على استشعار داو كون الفوضى هذا.  استعار بعض الحيل والأفكار التقنية التي استخدمتها التقنيات التسع الخاصة، ثم بدأ في إعادة إنشائها على صورته الخاصة، وابتكر ‘فصل الفناء’، ‘فصل الإمبراطور الشيطان’، ‘فصل العالم’، ‘فصل لورد الداو’ و ‘فصل الخلود’. 

 كان هاوك فانغ نفسه قادرًا على استشعار داو كون الفوضى هذا.  استعار بعض الحيل والأفكار التقنية التي استخدمتها التقنيات التسع الخاصة، ثم بدأ في إعادة إنشائها على صورته الخاصة، وابتكر ‘فصل الفناء’، ‘فصل الإمبراطور الشيطان’، ‘فصل العالم’، ‘فصل لورد الداو’ و ‘فصل الخلود’. 

 

 

 

 

“أيها الحمقى!  ألا تشعرون به؟  ألا يمكنكم الشعور بالفرق بينكم وبين السيث؟  كان كون الفوضى الواسع هذا هو الذي أنجبكم ورعاكم ودعمكم!  الفوضى البدائية لهذا الكون تقبلكم ولكنها ترفض السيث، لأن السيث هم غزاة وأعداء أجانب.  أنتم تساعدون أعدائكم!”

 أصبح هذا هو الأسلوب الذي أطلق عليه ‘فصول الهراوة الخمسة’.  السبب في أنه أطلق عليها فصول الهراوة الخمسة هو أن الكنز السحري المفضل لوالده كان عبارة عن هراوة خشبية.  عندما كان طفلاً، كان هاوك فانغ يحب اللعب بهذه الهراوة، ولذا أعطاها له والده.  كان هاوك فانغ يحملها دائمًا إلى جانبه، وأصبحت رمزًا للحب الذي يحمله لوالده. 

 

 

 أن تصبح مهيمناً … كان من الصعب تحديد ما إذا كان شيئاً ‘جيداً’ أم ‘سيئاً’ لهاوك فانغ.  بعد أن أصبح مهيمناً، وصل بسرعة إلى مستوى مهيمن في خمسة داو أخرى.  كانت سرعة تقدمه سريعة بشكل صادم لدرجة أنها أذهلت غرق السيث بأكمله!  حتى كبار أعضاء السيث اهتموا به عن كثب. 

 

 

 

 

 

 

الفصل الثاني عشر – فصول الهراوة الخمسة

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط