نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1416

صوت قاتل

صوت قاتل

 في الأيام الأخيرة، كان نينج يخترق فقط من حين لآخر إلى عالم جديد، ثم يقضي معظم وقته في التنزه قبل أن يبدأ في التأمل.

الفصل الثاني عشر –  صوت قاتل

 لم يكن لهذا أي معنى.  كان نقل الطاقة عملية غير مرئية وعديمة الشكل والتي شهدت توجيه الطاقة مباشرة إلى الغشاء نفسه.  يجب ألا تكون هناك طريقة لإيقاف مثل هذا الشيء.  ومع ذلك، بالنسبة لشخص وصل إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية من الأفكار، كانت كل الأشياء ممكنة، سواء كان ذلك من خلال الخلق أو التدمير.  قضى نينج عدة أيام في تأمل متسارع، واكتشف طريقة لتحقيق ذلك من خلال دمج داو سيف التكهن وداو سيف الزمكان وداو سيف الضوء وداو سيف الظلام معا.

 

 

 

 فجأة، زاد حجم جسم نينج بسرعة.  بووم!  لقد تحول إلى عملاق شاهق بثلاثة رؤوس وستة أذرع كان يمسك بسيوف نورث بوو الستة.  سار عبر الأرض، وزاد حجم سيوفه الستة أيضًا حيث استخدمها لتنفيذ هجمات متكررة من ضوء السيف ضد غشاء الأبعاد من حوله.


 

 

في كثير من الأحيان، كلما كان الشيء أبسط كلنا قل عدد العيوب فيه.  كان أحد أبسط الأمثلة على ذلك هو مجرد بناء قفص ذي أبعاد لسجن شخص ما، بحيث يكون هذا القفص ثابتًا وصلبا لدرجة أنه لا توجد طريقة لاختراقه.

 

 

 في الأيام الأخيرة، كان نينج يخترق فقط من حين لآخر إلى عالم جديد، ثم يقضي معظم وقته في التنزه قبل أن يبدأ في التأمل.

 

 

 ومع ذلك، تحمل البساطة متطلباتها الصارمة.  كان جي نينج والحكام المطلقون أقوياء للغاية ولديهم احتياطيات غير محدودة من الطاقة بحيث لا يمكن لمجرد قفص ذي أبعاد أن يصمد أمام هجماتهم!  كانت الثورات الثمانية تعمل بطريقة أخرى.  لقد ولّدت عوالم متعددة، تمكن نينج من اختراق كل منها بسرعة كبيرة … ولكن استمرت العوالم تُنشؤ من جديد واحدة تلو الأخرى!

 

 

 

 

 

 “كل هذه العوالم مستقرة للغاية.  لا يمكن أن يكون الحفاظ على هذا النوع من العالم أمرًا سهلاً”  تأمل نينج.  “ولا يمكن حقًا أن يكون هناك عدد لا نهائي من العوالم!”

 

 

 

 

 في اليوم التاسع والستين من القبض على نينج.

 “حطم!”  وقف نينج مرة أخرى على قدميه بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  لقد تحول إلى خط مبهر من ضوء السيف الذي ارتطم بغشاء الأبعاد.  بعد الوقت اللازم لغلي إبريق الشاي، تم فتح الغشاء ذي الأبعاد، ليكشف عن عالم متجمد من الجليد.  ملأ الجليد العالم بأسره، مكونًا القارات والجبال والوديان.

 “هذا هو خياري الوحيد”  لا يمكن أن يأتي نينج بأفكار باستثناء هذه الفكرة.  “ولكن كيف لي أن أخترق هذه العوالم بشكل أسرع؟”

 

 

 

 

 تقدم نينج عبر الشق البعدي إلى هذا العالم المتجمد.

 تقدم نينج عبر الشق البعدي إلى هذا العالم المتجمد.

 

 

 

 

 “لا يهم حقًا الاتجاه الذي يتم فيه إنشاء الشق؛  النتيجة النهائية ستظل عالما جديدا.  بالنظر إلى مدى استقرار هذه العوالم، لا يمكن أن يكون هناك الكثير منها.  ومع ذلك يستمرون في إظهار أنفسهم في دورة لا نهاية لها.  الطريقة الوحيدة التي يمكن تحقيق بها هذا هي إذا كانت هذه العوالم الثمانية تتحرك بالفعل للاصطفاف أمامي!  بهذه الطريقة، بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه، سأرى موكبًا لا نهاية له من العوالم أمامي”

 كان الخيار الثاني هو العثور على عيوب في أغشية الأبعاد التي أمامه.  إذا وجد بعض العيوب، فسيكون قادرًا على اختراقها بشكل أسرع بكثير بجهد أقل.

 

 

 

 

 حتى الآن، كان لدى نينج فكرة تقريبية عن كيفية عمل تشكيل الثورات الثمانية هذه.  كان يتألف من عدة عشرات أو عدة مئات من العوالم التي ربما كانت مرتبة في شكل كروي!  كان نينج يقع في قلب هذا المجال، لذلك بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، فإنه سيدخل عالمًا جديدًا.  بمجرد أن يفعل ذلك، ستنقل العوالم الأخرى نفسها لإبقائه في مركزهم.

 

 

 ولكن الآن، لم يعد يتم إعادة تزويد الغشاء ذي الأبعاد بالطاقة.  هذا جعل عملية التدمير أسرع بكثير.

 

 

 بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، سيظل محاصرًا في ‘مركز’ التشكيل.  لن يكون قادرًا على الخروج!

 

 

 

 

 

 كانت هذه نظريته الحالية.  ربما لم يكن الأمر مثاليًا، لكنه شعر بالثقة في أن هذه الطريقة تعمل بشكل أو بآخر.  ومع ذلك، فإن هذه النظرية جعلت نينج يشعر بالقلق أكثر، وذلك بسبب بساطتها على وجه التحديد.  كلما كان الشيء أبسط، قلّت عيوبه.

 

 

 

 

“عيبه الحقيقي الوحيد هو أن هذه العوالم يجب أن تتحرك وتتحول باستمرار كما أفعل.  إذا لم يفعلوا ذلك، فسأتمكن في النهاية من التقدم خارج نطاق التشكيل.  يجب أن تستغرق عملية التحرك هذه وقتًا.  يستغرق الأمر مني الوقت اللازم لغلي إبريق من الشاي لاختراق العالم، وهذا أكثر من كافٍ بالنسبة لهم لإعادة ضبط أنفسهم”  قال نينج.  “إذا كان بإمكاني اختراق العوالم أسرع بعشر مرات.  ربما لن يكون ذلك وقتًا كافيًا للعوالم لتنقل نفسها بشكل مثالي، مما يؤدي إلى بعض الثغرات التي يمكنني استغلالها”

 

 

 

 

 

 بناءً على مستوى فهمه الحالي، كان يعلم أن استخدام القوة لخرق هذا التشكيل كان ميؤوسًا منه تمامًا.  سيعيد تشكيل الثورات الثمانية ترتيبه الداخلي باستمرار مع كل عالم يهرب منه.  القوة لا تعمل … ما يحتاجه هو السرعة!  كان بحاجة إلى التحرك بسرعة كافية بحيث لا يتمكن التشكيل من تثبيت نفسه في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى الكشف عن عيوب.

 

 

 كان تجسيد الحاكم المطلق ستون رول أكثر رعبا.  كان رجلاً حذرًا ومتقنًا للأوهام.  عندما ظهر معبد السيث، اكتشفوا أنهم لم يحاصروا أكثر من مجرد إسقاط.  والآن بعد أن كشف المعبد عن نفسه، وضع الحاكم المطلق ستون رول على الفور تشكيلًا كبيرًا حول المعبد، وختمه بأمان بعيدًا وتأكد من أنه غير قادر على الهرب.

 

 

 “هذا هو خياري الوحيد”  لا يمكن أن يأتي نينج بأفكار باستثناء هذه الفكرة.  “ولكن كيف لي أن أخترق هذه العوالم بشكل أسرع؟”

 

 

 ومع ذلك، كان تحسين قوته الشخصية هدفًا صعبًا للغاية.  لقد ابتكر بالفعل داو سيف الزمكان.  لم يكن لدى نينج أي فكرة عن الكيفية التي كان من المفترض أن يقوم بها بترقيته إلى أبعد من ذلك.

 

 فجأة، رأى نينج أن العوالم الثلاثة المختلفة خارج الصدوع بدأت في الدوران بعيدًا.  أصبح العالم الذي كان فيه منفصلاً تمامًا عنهم.  وببطء، بدأ نينج يرى العالمين الرابع والخامس اللذين يدوران حوله.

 تبادر إلى ذهنه خياران.  الأول كان أن يجعل نفسه بطريقة أو بأخرى أكثر قوة.  على سبيل المثال، إذا تمكن من الوصول إلى مستوى أعلى من الفهم فيما يتعلق بداو الزمكان، فسيكون قادرًا على اختراق هذه الجدران ذات الأبعاد بسرعة وسهولة.  بالتناوب، إذا تمكن من إنشاء داو سيف الاندثار، فيمكنه استخدام قوته المدمرة الشاملة لالتهام كل شيء في طريقه.  كان لدى نينج شعور بأنه بمجرد إنشائه، سيصبح أكثر قوة، ويمكنه استخدام هذه القوة لكسر حواجز الأبعاد هذه بسرعة أكبر.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، كان تحسين قوته الشخصية هدفًا صعبًا للغاية.  لقد ابتكر بالفعل داو سيف الزمكان.  لم يكن لدى نينج أي فكرة عن الكيفية التي كان من المفترض أن يقوم بها بترقيته إلى أبعد من ذلك.

 بناءً على مستوى فهمه الحالي، كان يعلم أن استخدام القوة لخرق هذا التشكيل كان ميؤوسًا منه تمامًا.  سيعيد تشكيل الثورات الثمانية ترتيبه الداخلي باستمرار مع كل عالم يهرب منه.  القوة لا تعمل … ما يحتاجه هو السرعة!  كان بحاجة إلى التحرك بسرعة كافية بحيث لا يتمكن التشكيل من تثبيت نفسه في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى الكشف عن عيوب.

 

 

 

 بووم!  ظهرت ثلاثة ثقوب في أجزاء مختلفة من العالم الذي كان نينج محاصرًا فيه.  نظر نينج من خلال الثقوب، فقط لرؤية ثلاثة عوالم مختلفة تمامًا.  ابتسم.

 مفهوم ‘الاندثار’، لم يكتسبه إلا بعد تفكيك أسرار مجال الإبادة.  كان هذا شكلاً من أشكال القوة كان قادرًا على تدمير كون فوضى كامل.  لقد وجد إييري هذا العنصر الغامض من داخل الفراغ اللامتناهي، وفي كل دهور وجوده التي لا تعد ولا تحصى، لم يعثر على عنصر ثانٍ من هذا القبيل.  ظلت تجسيد نينج محاصرا داخل خلية الإبادة، ولم يتوقف أبدًا عن تحليل هذه التقنية.

 تبادر إلى ذهنه خياران.  الأول كان أن يجعل نفسه بطريقة أو بأخرى أكثر قوة.  على سبيل المثال، إذا تمكن من الوصول إلى مستوى أعلى من الفهم فيما يتعلق بداو الزمكان، فسيكون قادرًا على اختراق هذه الجدران ذات الأبعاد بسرعة وسهولة.  بالتناوب، إذا تمكن من إنشاء داو سيف الاندثار، فيمكنه استخدام قوته المدمرة الشاملة لالتهام كل شيء في طريقه.  كان لدى نينج شعور بأنه بمجرد إنشائه، سيصبح أكثر قوة، ويمكنه استخدام هذه القوة لكسر حواجز الأبعاد هذه بسرعة أكبر.

 

الفصل الثاني عشر –  صوت قاتل

 

 

 كان الخيار الثاني هو العثور على عيوب في أغشية الأبعاد التي أمامه.  إذا وجد بعض العيوب، فسيكون قادرًا على اختراقها بشكل أسرع بكثير بجهد أقل.

 

 

الفصل الثاني عشر –  صوت قاتل

 

 

 “لقد كنت أتدرب على داو سيف الاندثار.  لا توجد طريقة لتسريعه”  قام نينج بتفتيش المنطقة المحيطة به.  “خياري الوحيد هو العثور على عيوب داخل غشاء الأبعاد هذا”

في كثير من الأحيان، كلما كان الشيء أبسط كلنا قل عدد العيوب فيه.  كان أحد أبسط الأمثلة على ذلك هو مجرد بناء قفص ذي أبعاد لسجن شخص ما، بحيث يكون هذا القفص ثابتًا وصلبا لدرجة أنه لا توجد طريقة لاختراقه.

 

 

 

 

 ووش.  ووش.  أصبح ضوء سيفه مائيًا، متدفقا عبر غشاء الأبعاد مسبباً اهتزازه أولاً، ثم تصدعه.

 

 

 عندما تحركت سيوف نينج، ظهرت عدة ظلال سيوف حولهم.  كانت هناك قطعات، وطعنات، واحتكاكات … كل أنواع الهجمات ملأت المنطقة المحيطة به.

 

 “كل هذه العوالم مستقرة للغاية.  لا يمكن أن يكون الحفاظ على هذا النوع من العالم أمرًا سهلاً”  تأمل نينج.  “ولا يمكن حقًا أن يكون هناك عدد لا نهائي من العوالم!”

 حدق نينج في الشقوق وراقبها تلتئم بسرعة.  “تم إنشاء هذه الأبعاد بناءً على أسرار الزمكان.  يبدو أن كل جزء من غشاء الأبعاد متطابق.  لا يبدو أن هناك أي عيوب”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تجسيد الحاكم المطلق ستون رول أكثر رعبا.  كان رجلاً حذرًا ومتقنًا للأوهام.  عندما ظهر معبد السيث، اكتشفوا أنهم لم يحاصروا أكثر من مجرد إسقاط.  والآن بعد أن كشف المعبد عن نفسه، وضع الحاكم المطلق ستون رول على الفور تشكيلًا كبيرًا حول المعبد، وختمه بأمان بعيدًا وتأكد من أنه غير قادر على الهرب.

 

 

 

 

 

 

 

 إذا مات الحاكم الأبدي داركنورث، فلن يتم قمع خلية الإبادة.  سوف تستمر في التهام طاقات كون الفوضى بشدة.  الشخص الآخر الوحيد الذي فهم كيفية عمل تشكيل الدوامة العكسية هو الحاكم المطلق تيتانوس، الذي تم تدمير تجسيده بالفعل.  لم يكن تجسيده الجديد قويا بما يكفي لإبقاء خلية الإبادة تحت السيطرة.  يجب أن يذهب تيتانوس شخصيًا إذا أراد إيقاف هذا الشيء!

 نظرًا لأن نينج ظل محاصرًا داخل تشكيل الثورات الثمانية، بدأت الحرب في الخارج في تسريع وتيرتها.  انتهى الأمر بتجسيد الحاكمة المطلقة سكاي فيدر، أثناء مطاردة السيث، محتجزا داخل أحد المعابد، كما حصل لتجسيد بولين.

 “كل هذه العوالم مستقرة للغاية.  لا يمكن أن يكون الحفاظ على هذا النوع من العالم أمرًا سهلاً”  تأمل نينج.  “ولا يمكن حقًا أن يكون هناك عدد لا نهائي من العوالم!”

 

 

 

 بناءً على مستوى فهمه الحالي، كان يعلم أن استخدام القوة لخرق هذا التشكيل كان ميؤوسًا منه تمامًا.  سيعيد تشكيل الثورات الثمانية ترتيبه الداخلي باستمرار مع كل عالم يهرب منه.  القوة لا تعمل … ما يحتاجه هو السرعة!  كان بحاجة إلى التحرك بسرعة كافية بحيث لا يتمكن التشكيل من تثبيت نفسه في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى الكشف عن عيوب.

 كان تجسيد الحاكم المطلق ستون رول أكثر رعبا.  كان رجلاً حذرًا ومتقنًا للأوهام.  عندما ظهر معبد السيث، اكتشفوا أنهم لم يحاصروا أكثر من مجرد إسقاط.  والآن بعد أن كشف المعبد عن نفسه، وضع الحاكم المطلق ستون رول على الفور تشكيلًا كبيرًا حول المعبد، وختمه بأمان بعيدًا وتأكد من أنه غير قادر على الهرب.

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي، ظلت الاشتباكات منخفضة المستوى إلى حد ما، حيث يمكن للحكام المطلقين استبدال تجسيداتهم المفقودة بأخرى أضعف قليلاً.  في النهاية، ظل التركيز الحقيقي للحرب على الحاكم الأبدي داركنورث.

 

 

 

 

 

 إذا مات الحاكم الأبدي داركنورث، فلن يتم قمع خلية الإبادة.  سوف تستمر في التهام طاقات كون الفوضى بشدة.  الشخص الآخر الوحيد الذي فهم كيفية عمل تشكيل الدوامة العكسية هو الحاكم المطلق تيتانوس، الذي تم تدمير تجسيده بالفعل.  لم يكن تجسيده الجديد قويا بما يكفي لإبقاء خلية الإبادة تحت السيطرة.  يجب أن يذهب تيتانوس شخصيًا إذا أراد إيقاف هذا الشيء!

في كثير من الأحيان، كلما كان الشيء أبسط كلنا قل عدد العيوب فيه.  كان أحد أبسط الأمثلة على ذلك هو مجرد بناء قفص ذي أبعاد لسجن شخص ما، بحيث يكون هذا القفص ثابتًا وصلبا لدرجة أنه لا توجد طريقة لاختراقه.

 

 

 

 “كيف يكون هذا ممكنا؟  كيف فعل هذا؟!”  كان السيث الممجدون مسعورين.  في السابق، احتاج نينج إلى مقدار الوقت الذي يستغرقه غليان إبريق الشاي من أجل اختراق غشاء ذي أبعاد.  كان هذا لأنه في كل مرة يهاجم فيها غشاء الأبعاد، سيرسل التشكيل بسرعة المزيد من الطاقة لتقويته.  هذا هو السبب في أنه حتى بعد أن تمكن من تمزيق الصدع، فإن الصدع سينغلق بسرعة بعد ثلاث ثوانٍ فقط.

 كان داركنورث أقوى عضو بين قادة الممارسين السبعة، بينما كان تيتانوس ثاني أقوى عضو.  إذا قُتل الأول بينما كان الأخير مقيدًا، سيخسرون الحرب مباشرة.

 

 

 

 

 

 “إذا تمكنا من قتل داركنورث، فسنكون قد انتصرنا”  نظر إييري إلى قتل نينج على أنه مهمة ذات أهمية حاسمة.  بقدر ما كان مهتمًا، كان نينج خطرا أكبر من جميع الحكام المطلقين الستة الآخرين مجتمعين.

 

 

 

 

 

 

 ولكن الآن، لم يعد يتم إعادة تزويد الغشاء ذي الأبعاد بالطاقة.  هذا جعل عملية التدمير أسرع بكثير.

 

 “إذا تمكنا من قتل داركنورث، فسنكون قد انتصرنا”  نظر إييري إلى قتل نينج على أنه مهمة ذات أهمية حاسمة.  بقدر ما كان مهتمًا، كان نينج خطرا أكبر من جميع الحكام المطلقين الستة الآخرين مجتمعين.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  “لا يهم حقًا الاتجاه الذي يتم فيه إنشاء الشق؛  النتيجة النهائية ستظل عالما جديدا.  بالنظر إلى مدى استقرار هذه العوالم، لا يمكن أن يكون هناك الكثير منها.  ومع ذلك يستمرون في إظهار أنفسهم في دورة لا نهاية لها.  الطريقة الوحيدة التي يمكن تحقيق بها هذا هي إذا كانت هذه العوالم الثمانية تتحرك بالفعل للاصطفاف أمامي!  بهذه الطريقة، بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه، سأرى موكبًا لا نهاية له من العوالم أمامي”

 

 بووم!  ظهرت ثلاثة ثقوب في أجزاء مختلفة من العالم الذي كان نينج محاصرًا فيه.  نظر نينج من خلال الثقوب، فقط لرؤية ثلاثة عوالم مختلفة تمامًا.  ابتسم.

 

 ولكن الآن، لم يعد يتم إعادة تزويد الغشاء ذي الأبعاد بالطاقة.  هذا جعل عملية التدمير أسرع بكثير.

 

 

 في اليوم التاسع والستين من القبض على نينج.

 

 

 

 

 

 في الأيام الأخيرة، كان نينج يخترق فقط من حين لآخر إلى عالم جديد، ثم يقضي معظم وقته في التنزه قبل أن يبدأ في التأمل.

 “حطم!”  وقف نينج مرة أخرى على قدميه بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  لقد تحول إلى خط مبهر من ضوء السيف الذي ارتطم بغشاء الأبعاد.  بعد الوقت اللازم لغلي إبريق الشاي، تم فتح الغشاء ذي الأبعاد، ليكشف عن عالم متجمد من الجليد.  ملأ الجليد العالم بأسره، مكونًا القارات والجبال والوديان.

 

 

 

 

 “آه … إذن هذا كيف يعمل؟”  فتح نينج عينيه، ونظرته عميقة ومبهمة مثل السماء المرصعة بالنجوم نفسها.  بدا أن عددًا لا يحصى من النجوم يسبح في عينيه.  كانت هذه علامة على أنه وصل إلى مستوى مذهل حقًا في داو التكهن الحسابي.

 

 

 

 

 

 فجأة، زاد حجم جسم نينج بسرعة.  بووم!  لقد تحول إلى عملاق شاهق بثلاثة رؤوس وستة أذرع كان يمسك بسيوف نورث بوو الستة.  سار عبر الأرض، وزاد حجم سيوفه الستة أيضًا حيث استخدمها لتنفيذ هجمات متكررة من ضوء السيف ضد غشاء الأبعاد من حوله.

 بناءً على مستوى فهمه الحالي، كان يعلم أن استخدام القوة لخرق هذا التشكيل كان ميؤوسًا منه تمامًا.  سيعيد تشكيل الثورات الثمانية ترتيبه الداخلي باستمرار مع كل عالم يهرب منه.  القوة لا تعمل … ما يحتاجه هو السرعة!  كان بحاجة إلى التحرك بسرعة كافية بحيث لا يتمكن التشكيل من تثبيت نفسه في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى الكشف عن عيوب.

 

 

 

 عندما تحركت سيوف نينج، ظهرت عدة ظلال سيوف حولهم.  كانت هناك قطعات، وطعنات، واحتكاكات … كل أنواع الهجمات ملأت المنطقة المحيطة به.

 ومع ذلك، تحمل البساطة متطلباتها الصارمة.  كان جي نينج والحكام المطلقون أقوياء للغاية ولديهم احتياطيات غير محدودة من الطاقة بحيث لا يمكن لمجرد قفص ذي أبعاد أن يصمد أمام هجماتهم!  كانت الثورات الثمانية تعمل بطريقة أخرى.  لقد ولّدت عوالم متعددة، تمكن نينج من اختراق كل منها بسرعة كبيرة … ولكن استمرت العوالم تُنشؤ من جديد واحدة تلو الأخرى!

 

 

 

 

 “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 لم يكن لهذا أي معنى.  كان نقل الطاقة عملية غير مرئية وعديمة الشكل والتي شهدت توجيه الطاقة مباشرة إلى الغشاء نفسه.  يجب ألا تكون هناك طريقة لإيقاف مثل هذا الشيء.  ومع ذلك، بالنسبة لشخص وصل إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية من الأفكار، كانت كل الأشياء ممكنة، سواء كان ذلك من خلال الخلق أو التدمير.  قضى نينج عدة أيام في تأمل متسارع، واكتشف طريقة لتحقيق ذلك من خلال دمج داو سيف التكهن وداو سيف الزمكان وداو سيف الضوء وداو سيف الظلام معا.

 

 

 “هناك شيء خاطئ في هذا العالم.  إن استقراره يتزعزع!”  سرعان ما صُدم السيث الممجدون المسؤولون عن الحفاظ على تشكيل الثورات الثمانية.  لقد أصبحوا أكثر ثقة في تشكيلهم لأنهم شاهدوا نينج يفشل في إحراز أي تقدم.  لقد سمحوا لأنفسهم بالاسترخاء.  لكن الآن، أصيبوا جميعًا بالصدمة!  كان هذا لأن العالم الذي كان نينج فيه بدأ يرتجف، كما لو أن العالم بأسره لم يكن قادرًا على البقاء مستقرًا وكان على وشك الانهيار.

 

 

 

 

 “لا يمكنني إرسال طاقة إضافية!”  نادى السيث الممجد ذو الشعر الأسود بصدمة.  “نحن ممنوعون من إرسال طاقتنا إلى أي جزء من غشاء الأبعاد لهذا العالم.  شيء ما يعطل القنوات!  يتسبب نقص الطاقة في عدم قدرة الغشاء ذي الأبعاد على إصلاح نفسه.  سوف يخترق أسرع بكثير من ذي قبل!”

الفصل الثاني عشر –  صوت قاتل

 

 

 

في كثير من الأحيان، كلما كان الشيء أبسط كلنا قل عدد العيوب فيه.  كان أحد أبسط الأمثلة على ذلك هو مجرد بناء قفص ذي أبعاد لسجن شخص ما، بحيث يكون هذا القفص ثابتًا وصلبا لدرجة أنه لا توجد طريقة لاختراقه.

 “كيف يكون هذا ممكنا؟  كيف فعل هذا؟!”  كان السيث الممجدون مسعورين.  في السابق، احتاج نينج إلى مقدار الوقت الذي يستغرقه غليان إبريق الشاي من أجل اختراق غشاء ذي أبعاد.  كان هذا لأنه في كل مرة يهاجم فيها غشاء الأبعاد، سيرسل التشكيل بسرعة المزيد من الطاقة لتقويته.  هذا هو السبب في أنه حتى بعد أن تمكن من تمزيق الصدع، فإن الصدع سينغلق بسرعة بعد ثلاث ثوانٍ فقط.

 

 

 “كيف يكون هذا ممكنا؟  كيف فعل هذا؟!”  كان السيث الممجدون مسعورين.  في السابق، احتاج نينج إلى مقدار الوقت الذي يستغرقه غليان إبريق الشاي من أجل اختراق غشاء ذي أبعاد.  كان هذا لأنه في كل مرة يهاجم فيها غشاء الأبعاد، سيرسل التشكيل بسرعة المزيد من الطاقة لتقويته.  هذا هو السبب في أنه حتى بعد أن تمكن من تمزيق الصدع، فإن الصدع سينغلق بسرعة بعد ثلاث ثوانٍ فقط.

 

 

 ولكن الآن، لم يعد يتم إعادة تزويد الغشاء ذي الأبعاد بالطاقة.  هذا جعل عملية التدمير أسرع بكثير.

 

 

 حتى الآن، كان لدى نينج فكرة تقريبية عن كيفية عمل تشكيل الثورات الثمانية هذه.  كان يتألف من عدة عشرات أو عدة مئات من العوالم التي ربما كانت مرتبة في شكل كروي!  كان نينج يقع في قلب هذا المجال، لذلك بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، فإنه سيدخل عالمًا جديدًا.  بمجرد أن يفعل ذلك، ستنقل العوالم الأخرى نفسها لإبقائه في مركزهم.

 

 

 لم يكن لهذا أي معنى.  كان نقل الطاقة عملية غير مرئية وعديمة الشكل والتي شهدت توجيه الطاقة مباشرة إلى الغشاء نفسه.  يجب ألا تكون هناك طريقة لإيقاف مثل هذا الشيء.  ومع ذلك، بالنسبة لشخص وصل إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية من الأفكار، كانت كل الأشياء ممكنة، سواء كان ذلك من خلال الخلق أو التدمير.  قضى نينج عدة أيام في تأمل متسارع، واكتشف طريقة لتحقيق ذلك من خلال دمج داو سيف التكهن وداو سيف الزمكان وداو سيف الضوء وداو سيف الظلام معا.

 تقدم نينج عبر الشق البعدي إلى هذا العالم المتجمد.

 

 

 

 في الوقت الحالي، ظلت الاشتباكات منخفضة المستوى إلى حد ما، حيث يمكن للحكام المطلقين استبدال تجسيداتهم المفقودة بأخرى أضعف قليلاً.  في النهاية، ظل التركيز الحقيقي للحرب على الحاكم الأبدي داركنورث.

 بووم!  ظهرت ثلاثة ثقوب في أجزاء مختلفة من العالم الذي كان نينج محاصرًا فيه.  نظر نينج من خلال الثقوب، فقط لرؤية ثلاثة عوالم مختلفة تمامًا.  ابتسم.

 بناءً على مستوى فهمه الحالي، كان يعلم أن استخدام القوة لخرق هذا التشكيل كان ميؤوسًا منه تمامًا.  سيعيد تشكيل الثورات الثمانية ترتيبه الداخلي باستمرار مع كل عالم يهرب منه.  القوة لا تعمل … ما يحتاجه هو السرعة!  كان بحاجة إلى التحرك بسرعة كافية بحيث لا يتمكن التشكيل من تثبيت نفسه في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى الكشف عن عيوب.

 

 

 

 

 “الأبعاد، تمحوري!”  سُمع صوت غريب قاتل فجأة.

 

 

 

 

 بووم!  ظهرت ثلاثة ثقوب في أجزاء مختلفة من العالم الذي كان نينج محاصرًا فيه.  نظر نينج من خلال الثقوب، فقط لرؤية ثلاثة عوالم مختلفة تمامًا.  ابتسم.

 فجأة، رأى نينج أن العوالم الثلاثة المختلفة خارج الصدوع بدأت في الدوران بعيدًا.  أصبح العالم الذي كان فيه منفصلاً تمامًا عنهم.  وببطء، بدأ نينج يرى العالمين الرابع والخامس اللذين يدوران حوله.

 

 

 

 

 

 “حطم!”  وقف نينج مرة أخرى على قدميه بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  لقد تحول إلى خط مبهر من ضوء السيف الذي ارتطم بغشاء الأبعاد.  بعد الوقت اللازم لغلي إبريق الشاي، تم فتح الغشاء ذي الأبعاد، ليكشف عن عالم متجمد من الجليد.  ملأ الجليد العالم بأسره، مكونًا القارات والجبال والوديان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط