نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

desolate era 62

62- مكاسب جي نينج

62- مكاسب جي نينج

“قتلته؟”  نظر (جي يي تشوان) إلى إبنه، وبجانبه حدَّقت (يوشي سنو) غير مصدِّقة هي أيضا.  كانا يعرفان أن ابنهما لم يكن من نوع الأشخاص الذين يكذبون، لكن هذا كان ببساطة ….. عندما كان ممارسي المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] يقاتلون الثعبان عدة مرات، لم يكونوا قادرين على قتله.

أضاف (نينج)، “تلك الكنوز السحرية عديمة الفائدة لي.  سأسلمهم لأبي وأمي ليتخلصوا منهم”  كان لديه عشرات الكنوز المخزنة وأكثر من ألف كنز سحري من نوع سيف، بالإضافة إلى عدة كنوز سحرية متناثرة أخرى، ككنوز سحرية من نوع جناحين … والتي كانت ستفيده في التدريب على مراوغة أجنحة الرياح.  كما شملت الكنوز المتفرقة بعض الأختام، التشكيلات، وأشياء أخرى.

 

 

 

لم يستطع (يي تشوان) الامتناع عن القول، “هذا أقوى حتى من الأساليب المطلقة لعشيرة [جي].  (سنو)، هذا يشبه على الأرجح تقنية مراوغة أجنحة الرياح في قبيلتك”

قال (جي نينج) بسرعة،  “أبي، أرجوك أنظر”  بموجة من يده، من العدم، ظهر شيء هائل مغطى بالجراح في البركة المجاورة. تلك الأجنحة الكبيرة، تلك الدماء الخضراء اللزجة … كلها تشهد على هوية هذا المخلوق.

“قتلته؟”  نظر (جي يي تشوان) إلى إبنه، وبجانبه حدَّقت (يوشي سنو) غير مصدِّقة هي أيضا.  كانا يعرفان أن ابنهما لم يكن من نوع الأشخاص الذين يكذبون، لكن هذا كان ببساطة ….. عندما كان ممارسي المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] يقاتلون الثعبان عدة مرات، لم يكونوا قادرين على قتله.

 

 

 

الثعبان السماوي الذي طوَّر تقنية فراغ الومضة كان كسمك الشبوط الذي تحوَّل إلى تنين!  لقد ترك بالتأكيد منطقة جبل [سوالو] وبدأ يجوب العالم بحثاً عن كنوز طبيعية ….

“الثعبان ذو الأجنحة؟”

 

 

 

 

 

“الثعبان ذو الأجنحة؟”

 

 

 

 

 

نظر (يي تشوان) و(سنو) إلى الجثة الضخمة.  لم يستطيعوا سوى تبادل لمحات من الدهشة.

“هذا…هذا…..”  ذهل (يي تشوان) وزوجته تماما.  كانوا متمرسين جداً، خصوصاً (سنو).  سرعان ما استطاعا معرفة كم كان هذا الشيء خصوصيا.

 

 

 

 

“يبدو أن قوة ابني … قوته أصبحت استثنائية”  قال (يي تشوان).  “لم يقتله فحسب، بل تمكن أيضا من خزن جثته في أحد الكنوز السحرية”

 

 

نظر (يي تشوان) و(سنو) إلى الجثة الضخمة.  لم يستطيعوا سوى تبادل لمحات من الدهشة.

 

 

“أبي، أمي”  لم يخفي (نينج) أي شيء “عندما كنت أغامر في مستنقع جبل الشرق، قابلت (زان) من عشيرة [الخشب الحديدي]”

 

 

 

ذهل (يي تشوان) و(سنو).

 

 

 

 

 

زان؟

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ذهل (يي تشوان) و(سنو).

 

 

كان ذلك عدواً خطيراً.

 

 

 

 

 

“ربما كان هناك ليتعامل مع الأفعى السماوية اللازوردية”  قال (نينج).  عند هذه النقطة، بدأ يتنهد بعض الشيء وهو يفكر في الكيفية التي تشاجر بها هو والأفعى السماوية اللازوردية بشكل متكرر، مع عجز كل منهما عن إلحاق الضرر بالآخر، وكيف بدأ كل منهما في بناء الاحترام للآخر كخصم. في النهاية، وحيث أنه لم يجد جثة الأفعى السماوية في كنوز (زان) المخزنة، ولم يره يتحول إلى عبد مروج، فقد أدرك (نينج) أن الأفعى السماوية، في ذلك المنعطف الحرج، ربما يكون قد طور قدرته الطبيعية، فراغ الومضة.

أومأ الزوجان برأسهما على عجل.

 

 

 

“الثعبان ذو الأجنحة؟”

الثعبان السماوي الذي طوَّر تقنية فراغ الومضة كان كسمك الشبوط الذي تحوَّل إلى تنين!  لقد ترك بالتأكيد منطقة جبل [سوالو] وبدأ يجوب العالم بحثاً عن كنوز طبيعية ….

 

 

“قتلته؟”  نظر (جي يي تشوان) إلى إبنه، وبجانبه حدَّقت (يوشي سنو) غير مصدِّقة هي أيضا.  كانا يعرفان أن ابنهما لم يكن من نوع الأشخاص الذين يكذبون، لكن هذا كان ببساطة ….. عندما كان ممارسي المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] يقاتلون الثعبان عدة مرات، لم يكونوا قادرين على قتله.

 

 

كان من الصعب القول إن كانا سيلتقيان مجدداً.

 

 

لم يستطع (يي تشوان) الامتناع عن القول، “هذا أقوى حتى من الأساليب المطلقة لعشيرة [جي].  (سنو)، هذا يشبه على الأرجح تقنية مراوغة أجنحة الرياح في قبيلتك”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ذهل (يي تشوان) و(سنو).

عاد (نينج) إلى رشده بسرعة.  “عندما حارب (زان) الأفعى السماوية، انتهزتُ الفرصة للهرب، وهربت لمسافة ألف كيلومتر من غابات الجبال … على جانب بركة، فيما كنت أرتاح، كنت محظوظا كفاية لأكتسب فجأة فهما للداو”

 

 

 

 

 

“فهم الداو؟”  تبادل (يي تشوان) وزوجته النظرات. لقد حبسوا أنفاسهم.

“هل كان حقا المعنى الحقيقي للداو؟”  لم يجرؤ (يي تشوان) على تصديق ذلك أيضاً.

 

 

 

في رفع المرء لمستوى التأمل، كلّما ارتفع، كلّما أصبح أصعب.

“أمضيت ليلة كاملة أستوعب الداو، لكنني لم أتوقع في النهاية أن يزعجني المطارد (زان)”  هز (نينج) رأسه  “ولكن، بينما كنت غاضبا، استعملت على الفور قوة يين ويانغ. بقوة المخطط القرمزي المشرق، حلّ علي الماء والنار السماويَّان، محوِّلَين جسدي إلى جسد الإمبراطور في مستوى زيانتيان.  في ذلك الوقت، ازدادت قوَّتي بشكل كبير، ثم قتلت أولا وحش روح (زان)،  نمر بيان، ثم قتلت (زان) نفسه!”

 

 

 

 

“ربما كان هناك ليتعامل مع الأفعى السماوية اللازوردية”  قال (نينج).  عند هذه النقطة، بدأ يتنهد بعض الشيء وهو يفكر في الكيفية التي تشاجر بها هو والأفعى السماوية اللازوردية بشكل متكرر، مع عجز كل منهما عن إلحاق الضرر بالآخر، وكيف بدأ كل منهما في بناء الاحترام للآخر كخصم. في النهاية، وحيث أنه لم يجد جثة الأفعى السماوية في كنوز (زان) المخزنة، ولم يره يتحول إلى عبد مروج، فقد أدرك (نينج) أن الأفعى السماوية، في ذلك المنعطف الحرج، ربما يكون قد طور قدرته الطبيعية، فراغ الومضة.

قال (يي تشوان) على حين غرة  “أنت قتلت (زان)؟”

قال (جي نينج) بسرعة،  “أبي، أرجوك أنظر”  بموجة من يده، من العدم، ظهر شيء هائل مغطى بالجراح في البركة المجاورة. تلك الأجنحة الكبيرة، تلك الدماء الخضراء اللزجة … كلها تشهد على هوية هذا المخلوق.

 

 

 

 

“صحيح”  لوح (نينج) بيده، وظهر داخلها سوط خشبي أسود.  “هذا سلاح (زان) الشخصي”

 

 

 

 

“المعنى الحقيقي لقطرة المطر!”  أومئ (يي تشوان) برأسه مراراً وتكراراً.  “هذا هو المعنى الحقيقي لقطرة المطر.  تلك الليلة التي أمضيتها في فهم الداو سمحت لك أن تضعه خلال مبارزتك بالسيف؟ هذا … هذا …”  لم يعرف (يي تشوان) حتى ماذا يقول.  على الأقل، في جبل [سوالو]، لم يرى مثل هذه الموهبة الرهيبة.

عندما رأى (يي تشوان) السوط، أومأ برأسه وتنهد موافقا.  “هذا حقا السوط الخشبي الأسود الخاص به.  بمجرد وصولك إلى مستوى زيانتيان هزمت وقتلت (زان).  يبدو أن الليلة التي أمضيت فيها في فهم الداو، ساعدتك كثيرا على التحسن”

 

 

 

 

 

أومأ (نينج) برأسه  “في تلك الليلة، فيما كنت أفهم الداو، أدركت تلميحا عن معنى الداو الحقيقي”

“جي نينج”

 

 

 

 

“المعنى الحقيقي للداو؟”  حتى (سنو) نادت بصدمة.

 

 

 

 

 

“هل كان حقا المعنى الحقيقي للداو؟”  لم يجرؤ (يي تشوان) على تصديق ذلك أيضاً.

 

 

كان ذلك عدواً خطيراً.

 

فركت (سنو) شعر ابنها بلطف.

في رفع المرء لمستوى التأمل، كلّما ارتفع، كلّما أصبح أصعب.

أضاف (نينج)، “تلك الكنوز السحرية عديمة الفائدة لي.  سأسلمهم لأبي وأمي ليتخلصوا منهم”  كان لديه عشرات الكنوز المخزنة وأكثر من ألف كنز سحري من نوع سيف، بالإضافة إلى عدة كنوز سحرية متناثرة أخرى، ككنوز سحرية من نوع جناحين … والتي كانت ستفيده في التدريب على مراوغة أجنحة الرياح.  كما شملت الكنوز المتفرقة بعض الأختام، التشكيلات، وأشياء أخرى.

 

“كثيرون جدا!”  كان (سنو) مصدومة أيضاً. رغم أنهم لم يهتموا بالكنوز السحرية الغير مصنَّفة، كان هنالك آلاف منها.  حتى المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] ستحسد على هذه الثروة.

 

 

فوق مستوى واحد مع العالم كان المعنى الحقيقي للداو!  حتى تلاميذ زيفو لم يصلوا إلى المعنى الحقيقي لمستوى الداو.  لم يتمكن (يي تشوان) في الماضي من بلوغ هذا المستوى، إلا بفضل ظروف خاصة، وبالإضافة إلى ذلك، كان هذا أمراً اعتبرته عشيرة [جي] سراً ولم تعلن عنه قط.  كان الآخرون يعتقدون أنه على مستوى العالم فقط.

خلال الشهر الماضي، كانت قلقة جداً.

 

 

 

“لم استطع فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر إلا في منطقة مخفية” قال (نينج)  “أتصور، يا أبي وأمي، أن كلاكما عرف أنني كنت محاصراً داخل منطقة مخفية”

“ابني في الحادية عشر من العمر فقط”  كانت عيون (سنو) تلمع  “لكنه في الواقع وصل إلى مستوى المعنى الحقيقي للداو، ويتدرب على تقنية التنقية رقم واحد لجسد الإمبراطور، المخطط القرمزي المشرق للسموات التسعة.  بهذه المواهب، سيكون من السهل جدا أن يقبله بعض العشائر الكبرى كوصي عليه”

“تشكيل الألف سيف الأدنى؟”  ألقى (يي تشوان) وزوجته نظرة على الفرو، وسرعان ما تغيَّر وجههما.

 

 

 

 

“لا تَسَرُّع، لا تسرع”  قال (يي تشوان) بينما ينظر إلى إبنه.  “هل أنت قادر على استخدام المعنى الحقيقي للداو الذي فهمته؟”

 

 

 

 

“ما الأمر؟”  سألت (سنو) على الفور.

الفهم شيء، ولكن القدرة على استخدامه شيء آخر تماما.

 

 

 

 

 

في المنطقة المائية القديمة، كان (نينج) في وضع شبه قاتل، عندما تمكن أخيراً من تنفيذ المعنى الحقيقي لقطرة المطر.

“صحيح”  لوح (نينج) بيده، وظهر داخلها سوط خشبي أسود.  “هذا سلاح (زان) الشخصي”

 

أضاف (نينج)، “تلك الكنوز السحرية عديمة الفائدة لي.  سأسلمهم لأبي وأمي ليتخلصوا منهم”  كان لديه عشرات الكنوز المخزنة وأكثر من ألف كنز سحري من نوع سيف، بالإضافة إلى عدة كنوز سحرية متناثرة أخرى، ككنوز سحرية من نوع جناحين … والتي كانت ستفيده في التدريب على مراوغة أجنحة الرياح.  كما شملت الكنوز المتفرقة بعض الأختام، التشكيلات، وأشياء أخرى.

 

 

“أبي، أرجوك شاهد”  ظهرت سيوف الشمال المظلم في يدي (نينج) وأطلق سيفاً في الهواء.  هوا!  بدا رأس السيف وكأنه قطرة مطر، مما جعل الهواء المحيط به يتردد بعنف.

فوق مستوى واحد مع العالم كان المعنى الحقيقي للداو!  حتى تلاميذ زيفو لم يصلوا إلى المعنى الحقيقي لمستوى الداو.  لم يتمكن (يي تشوان) في الماضي من بلوغ هذا المستوى، إلا بفضل ظروف خاصة، وبالإضافة إلى ذلك، كان هذا أمراً اعتبرته عشيرة [جي] سراً ولم تعلن عنه قط.  كان الآخرون يعتقدون أنه على مستوى العالم فقط.

 

 

 

في رفع المرء لمستوى التأمل، كلّما ارتفع، كلّما أصبح أصعب.

“المعنى الحقيقي لقطرة المطر!”  أومئ (يي تشوان) برأسه مراراً وتكراراً.  “هذا هو المعنى الحقيقي لقطرة المطر.  تلك الليلة التي أمضيتها في فهم الداو سمحت لك أن تضعه خلال مبارزتك بالسيف؟ هذا … هذا …”  لم يعرف (يي تشوان) حتى ماذا يقول.  على الأقل، في جبل [سوالو]، لم يرى مثل هذه الموهبة الرهيبة.

“المعنى الحقيقي لقطرة المطر!”  أومئ (يي تشوان) برأسه مراراً وتكراراً.  “هذا هو المعنى الحقيقي لقطرة المطر.  تلك الليلة التي أمضيتها في فهم الداو سمحت لك أن تضعه خلال مبارزتك بالسيف؟ هذا … هذا …”  لم يعرف (يي تشوان) حتى ماذا يقول.  على الأقل، في جبل [سوالو]، لم يرى مثل هذه الموهبة الرهيبة.

 

 

 

 

على الأرجح، فقط في تلك القبائل البعيدة الضخمة ستوجد موهبة مماثلة.

 

 

خلال الشهر الماضي، كانت قلقة جداً.

 

 

“لم استطع فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر إلا في منطقة مخفية” قال (نينج)  “أتصور، يا أبي وأمي، أن كلاكما عرف أنني كنت محاصراً داخل منطقة مخفية”

 

 

 

 

 

أومأ الزوجان برأسهما على عجل.

 

 

“كيف لا نعرف؟”  حدقت (سنو) في لوحة بوذا  “في الماضي، كانت لدى عشيرة [يوشي] أيضا لوحة تأمل، ولكن بعد ذلك فُقدت اللوحة في صراع مع قبيلة أخرى.  لكن (نينج)، تقنية التأمل هذه هي تقنية تسمح للمرء أن يقوي الروح.  الروح هي أساس الإنسان، في حين أنه من الصعب عادة رؤية فوائد النفس القوية، فإن الفوائد غير منظورة وهائلة.  يجب أن تتركها معك”

 

“تقنية تأمل!”  تحدث (يي تشوان) و(سنو) في وقت واحد.

“اختفى ابنكما فجأة، وسبب لكما كل هذا القلق، أبي، أمي…..”  (نينج)، بعد أن رأى والديه، فهم هذا بسرعة.  لا شك ان أباه لم يستطع ان يشعر بسيف اليشم، فاندفع نحوه بسرعة شديدة.  كان للقصر المائي بُعد مختلف تماما.  كيف لوالده أن يشعر بسيف اليشم هناك؟  في ذلك الوقت، على الأرجح كان والده قلقاً من موته.  كان (نينج) يخمن تماماً كيف شعر والده ووالدته، ولم يستطع منع نفسه من الشعور بالخجل.

فوق مستوى واحد مع العالم كان المعنى الحقيقي للداو!  حتى تلاميذ زيفو لم يصلوا إلى المعنى الحقيقي لمستوى الداو.  لم يتمكن (يي تشوان) في الماضي من بلوغ هذا المستوى، إلا بفضل ظروف خاصة، وبالإضافة إلى ذلك، كان هذا أمراً اعتبرته عشيرة [جي] سراً ولم تعلن عنه قط.  كان الآخرون يعتقدون أنه على مستوى العالم فقط.

 

قال (جي نينج) بسرعة،  “أبي، أرجوك أنظر”  بموجة من يده، من العدم، ظهر شيء هائل مغطى بالجراح في البركة المجاورة. تلك الأجنحة الكبيرة، تلك الدماء الخضراء اللزجة … كلها تشهد على هوية هذا المخلوق.

 

تذكر (نينج) الماضي مرة أخرى، عندما كان يجري تجسيده، كيف تم أخذه إلى لورد قصر (تشوي) في المملكة السفلية، وكيف إستخدم اللورد (تشوي) أيضا إصبعا واحدا في طبع لوحة (نووا) في ذاكرة روحه.

“هذا ليس ذنبك” وتنهد (يي تشوان) “عندما كنت أغامر في ذلك اليوم، رأيت عدة آثار، لكنني لم أدخلها قط.  رغم أن مواقع الآثار تتيح فرصا كبيرة، فقد لا يخرج من الموقع حتى واحد من كل مئة حي.  أنا وأمك سعداء جدا بخروجك منه حيا”

“أبي، أرجوك شاهد”  ظهرت سيوف الشمال المظلم في يدي (نينج) وأطلق سيفاً في الهواء.  هوا!  بدا رأس السيف وكأنه قطرة مطر، مما جعل الهواء المحيط به يتردد بعنف.

 

 

 

“قتلته؟”  نظر (جي يي تشوان) إلى إبنه، وبجانبه حدَّقت (يوشي سنو) غير مصدِّقة هي أيضا.  كانا يعرفان أن ابنهما لم يكن من نوع الأشخاص الذين يكذبون، لكن هذا كان ببساطة ….. عندما كان ممارسي المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] يقاتلون الثعبان عدة مرات، لم يكونوا قادرين على قتله.

فركت (سنو) شعر ابنها بلطف.

“عدد الكنوز السحرية…..هو على الأرجح بالآلاف”  تنهد (يي تشوان)

 

 

 

 

خلال الشهر الماضي، كانت قلقة جداً.

 

 

“يمتلك تشكيل الألف سيف الأدنى قوة غير عادية.  وهي تقنية تكوين لا نظير لها.  يمكن أن تسمح للشخص بقتال أشخاص من مستوى أعلى من مستواه”  قالت (يوشي سنو)  “إلا ان تشكيل الألف سيف الأدنى لديها مطالب عالية جدا للكنوز السحرية، وأيضا للنفس. هذه هي نقطة ضعفها”

 

في رفع المرء لمستوى التأمل، كلّما ارتفع، كلّما أصبح أصعب.

“لكنني أتخيل، في تلك المنطقة المخفية، أن مكاسبك كانت كبيرة جدا.  لقد كنت قادرًا على قتل [الثعبان ذو الأجنحة] في لقاءٍ واحد”  قال (يي تشوان).  لم يعتقد أن إبنه قادر على قتل ذلك الثعبان من خلال فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر فقط.  فقد اكتسب (يي تشوان) أيضا، منذ فترة طويلة، بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. وبالإضافة إلى ذلك، قام بدمج كل تقنية واحدة من تقنيات السيوف التسع المستخدمة في قطرة المطر مع المعنى الحقيقي لقطرة المطر، ومع ذلك لم يتمكن من قتله.

 

 

أضاف (نينج)، “تلك الكنوز السحرية عديمة الفائدة لي.  سأسلمهم لأبي وأمي ليتخلصوا منهم”  كان لديه عشرات الكنوز المخزنة وأكثر من ألف كنز سحري من نوع سيف، بالإضافة إلى عدة كنوز سحرية متناثرة أخرى، ككنوز سحرية من نوع جناحين … والتي كانت ستفيده في التدريب على مراوغة أجنحة الرياح.  كما شملت الكنوز المتفرقة بعض الأختام، التشكيلات، وأشياء أخرى.

 

 

“صحيح.  حصلت على  تشكيل الألف سيف الأدنى”  بموجة من يده، أخرج (نينج) قطعة فراء، مقدِّما إياها لوالديه.

الثعبان السماوي الذي طوَّر تقنية فراغ الومضة كان كسمك الشبوط الذي تحوَّل إلى تنين!  لقد ترك بالتأكيد منطقة جبل [سوالو] وبدأ يجوب العالم بحثاً عن كنوز طبيعية ….

 

“لم استطع فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر إلا في منطقة مخفية” قال (نينج)  “أتصور، يا أبي وأمي، أن كلاكما عرف أنني كنت محاصراً داخل منطقة مخفية”

 

“الثعبان ذو الأجنحة؟”

على الرغم من أن تشكيل الألف سيف الأدنى كان سراً، لم يكن هناك حاجة لأن يخفي (نينج) أي شيء عن والديه.

“لكنني أتخيل، في تلك المنطقة المخفية، أن مكاسبك كانت كبيرة جدا.  لقد كنت قادرًا على قتل [الثعبان ذو الأجنحة] في لقاءٍ واحد”  قال (يي تشوان).  لم يعتقد أن إبنه قادر على قتل ذلك الثعبان من خلال فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر فقط.  فقد اكتسب (يي تشوان) أيضا، منذ فترة طويلة، بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. وبالإضافة إلى ذلك، قام بدمج كل تقنية واحدة من تقنيات السيوف التسع المستخدمة في قطرة المطر مع المعنى الحقيقي لقطرة المطر، ومع ذلك لم يتمكن من قتله.

 

“الثعبان ذو الأجنحة؟”

 

 

“تشكيل الألف سيف الأدنى؟”  ألقى (يي تشوان) وزوجته نظرة على الفرو، وسرعان ما تغيَّر وجههما.

 

 

 

 

 

“هذا…هذا…..”  ذهل (يي تشوان) وزوجته تماما.  كانوا متمرسين جداً، خصوصاً (سنو).  سرعان ما استطاعا معرفة كم كان هذا الشيء خصوصيا.

على الرغم من أن تشكيل الألف سيف الأدنى كان سراً، لم يكن هناك حاجة لأن يخفي (نينج) أي شيء عن والديه.

 

“الكثير؟”  قَبِل (يي تشوان) الدرع.  بشكل متحير، ربطه بسرعة.  بمجرد أن حقق في الأمر لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة الصدمة.

 

عاد (نينج) إلى رشده بسرعة.  “عندما حارب (زان) الأفعى السماوية، انتهزتُ الفرصة للهرب، وهربت لمسافة ألف كيلومتر من غابات الجبال … على جانب بركة، فيما كنت أرتاح، كنت محظوظا كفاية لأكتسب فجأة فهما للداو”

لم يستطع (يي تشوان) الامتناع عن القول، “هذا أقوى حتى من الأساليب المطلقة لعشيرة [جي].  (سنو)، هذا يشبه على الأرجح تقنية مراوغة أجنحة الرياح في قبيلتك”

قال (يي تشوان) على حين غرة  “أنت قتلت (زان)؟”

 

“لكنني أتخيل، في تلك المنطقة المخفية، أن مكاسبك كانت كبيرة جدا.  لقد كنت قادرًا على قتل [الثعبان ذو الأجنحة] في لقاءٍ واحد”  قال (يي تشوان).  لم يعتقد أن إبنه قادر على قتل ذلك الثعبان من خلال فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر فقط.  فقد اكتسب (يي تشوان) أيضا، منذ فترة طويلة، بصيرة في المعنى الحقيقي لقطرة المطر. وبالإضافة إلى ذلك، قام بدمج كل تقنية واحدة من تقنيات السيوف التسع المستخدمة في قطرة المطر مع المعنى الحقيقي لقطرة المطر، ومع ذلك لم يتمكن من قتله.

 

 

من جهة، لم يستطع (نينج) إلا أن يتنهد.

 

 

لكن (نينج) قال  “أبي، أمي، في المنطقة الخفية، حصلت على العديد من الكنوز السحرية الغير مصنفة.  ببساطة أكثر من اللازم” وفيما كان يتكلم، اخرج درع اليد وأعطاه لوالديه، في الوقت نفسه سحب (نينج) كل الكي الشخصي من داخل الكنوز السحرية، لكي يسمح لوالده بربطهم بسهولة أكبر.

 

 

كانت القدرات السماوية أكثر ما إحتاج إليه مستخدمي تنقية جسد الإمبراطور!  ولكن لم يُسمح للغرباء بتعلم كل قدرة سماوية، حتى في عصر الأباطرة.  حتى الثور الأسود القديم في تلك المنطقة المائية القديمة لم يعرف أي منها.  كما أن عشيرة [يوشي] أيضا لم تحصل على قدرتها السماوية إلا بسبب مساعدة سلفهم لذلك الخالد السماوي.

 

 

 

 

“الكثير؟”  قَبِل (يي تشوان) الدرع.  بشكل متحير، ربطه بسرعة.  بمجرد أن حقق في الأمر لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة الصدمة.

“يمتلك تشكيل الألف سيف الأدنى قوة غير عادية.  وهي تقنية تكوين لا نظير لها.  يمكن أن تسمح للشخص بقتال أشخاص من مستوى أعلى من مستواه”  قالت (يوشي سنو)  “إلا ان تشكيل الألف سيف الأدنى لديها مطالب عالية جدا للكنوز السحرية، وأيضا للنفس. هذه هي نقطة ضعفها”

 

 

 

 

 

“صحيح. عدة مئات من الكنوز السحرية.  من يمكنه أن يكتسب هذا؟”  أومأ (يي تشوان) أيضا.

قال (جي نينج) بسرعة،  “أبي، أرجوك أنظر”  بموجة من يده، من العدم، ظهر شيء هائل مغطى بالجراح في البركة المجاورة. تلك الأجنحة الكبيرة، تلك الدماء الخضراء اللزجة … كلها تشهد على هوية هذا المخلوق.

 

 

 

قالت (سنو)، وهي تتفهم الوضع، بفرح  “إن حظ ابني غير عادي.  بحسب الأساطير، التقى سلف عشيرة [يوشي] بخالد سماوي، والذي إستخدم اصبعا واحدا ليطبع اللوحة التخيلية في روحه.  حتى أنها كانت أكثر وضوحاً من اللوحة المقدمة لنا، وكان من الممكن تأملها في كل الأوقات.  لم اتوقع انه في هذه المنطقة الخفية سيحظى ابني أيضا بضربة حظ عظيمة”

لكن (نينج) قال  “أبي، أمي، في المنطقة الخفية، حصلت على العديد من الكنوز السحرية الغير مصنفة.  ببساطة أكثر من اللازم” وفيما كان يتكلم، اخرج درع اليد وأعطاه لوالديه، في الوقت نفسه سحب (نينج) كل الكي الشخصي من داخل الكنوز السحرية، لكي يسمح لوالده بربطهم بسهولة أكبر.

 

 

 

 

 

“الكثير؟”  قَبِل (يي تشوان) الدرع.  بشكل متحير، ربطه بسرعة.  بمجرد أن حقق في الأمر لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة الصدمة.

 

 

 

 

“أبي، أمي، اسم تقنية التأمل هاته هو التأمل الداخلي لبوذا القمر والشمس المشرقان” أضاف (نينج).

“ما الأمر؟”  سألت (سنو) على الفور.

 

“عدد الكنوز السحرية…..هو على الأرجح بالآلاف”  تنهد (يي تشوان)

 

“كثيرون جدا!”  كان (سنو) مصدومة أيضاً. رغم أنهم لم يهتموا بالكنوز السحرية الغير مصنَّفة، كان هنالك آلاف منها.  حتى المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] ستحسد على هذه الثروة.

 

 

“فهم الداو؟”  تبادل (يي تشوان) وزوجته النظرات. لقد حبسوا أنفاسهم.

 

 

أضاف (نينج)، “تلك الكنوز السحرية عديمة الفائدة لي.  سأسلمهم لأبي وأمي ليتخلصوا منهم”  كان لديه عشرات الكنوز المخزنة وأكثر من ألف كنز سحري من نوع سيف، بالإضافة إلى عدة كنوز سحرية متناثرة أخرى، ككنوز سحرية من نوع جناحين … والتي كانت ستفيده في التدريب على مراوغة أجنحة الرياح.  كما شملت الكنوز المتفرقة بعض الأختام، التشكيلات، وأشياء أخرى.

“جي نينج”

 

 

 

 

أما بالنسبة لآلاف الخزائن، السيوف، السياط، العصي، الرماح، والفؤوس، فقد يعطيها كلها لأبيه.

“تشكيل الألف سيف الأدنى؟”  ألقى (يي تشوان) وزوجته نظرة على الفرو، وسرعان ما تغيَّر وجههما.

 

“قتلته؟”  نظر (جي يي تشوان) إلى إبنه، وبجانبه حدَّقت (يوشي سنو) غير مصدِّقة هي أيضا.  كانا يعرفان أن ابنهما لم يكن من نوع الأشخاص الذين يكذبون، لكن هذا كان ببساطة ….. عندما كان ممارسي المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] يقاتلون الثعبان عدة مرات، لم يكونوا قادرين على قتله.

 

مع موجة من يد (نينج) ظهرت لفافة من فرو الوحش.  فوق تلك اللفافة، عُلقت الشمس والقمر عالياً في السماء متلألئتين بضوء غير محدود على بوذا.

 

 

 

 

 

عاد (نينج) إلى رشده بسرعة.  “عندما حارب (زان) الأفعى السماوية، انتهزتُ الفرصة للهرب، وهربت لمسافة ألف كيلومتر من غابات الجبال … على جانب بركة، فيما كنت أرتاح، كنت محظوظا كفاية لأكتسب فجأة فهما للداو”

 

 

 

 

كان (نينج) قد حصل في البداية على تشكيل الألف سيف الأدنى، ثم أظهر الكثير من الكنوز السحرية.  والداه لم يتعافيا بالكامل بعد، قبل أن يتحدث (نينج) مرة أخرى “هذه المرة، اقتنيت كنزا في المنطقة الخفية. سيكون هذا مفيداً لعشيرة [جي]”

 

 

 

 

 

“ما هو؟”

“هل كان حقا المعنى الحقيقي للداو؟”  لم يجرؤ (يي تشوان) على تصديق ذلك أيضاً.

 

“جي نينج”

 

“أبي، أرجوك شاهد”  ظهرت سيوف الشمال المظلم في يدي (نينج) وأطلق سيفاً في الهواء.  هوا!  بدا رأس السيف وكأنه قطرة مطر، مما جعل الهواء المحيط به يتردد بعنف.

مع موجة من يد (نينج) ظهرت لفافة من فرو الوحش.  فوق تلك اللفافة، عُلقت الشمس والقمر عالياً في السماء متلألئتين بضوء غير محدود على بوذا.

 

 

 

 

 

“تقنية تأمل!”  تحدث (يي تشوان) و(سنو) في وقت واحد.

 

 

“صحيح”  لوح (نينج) بيده، وظهر داخلها سوط خشبي أسود.  “هذا سلاح (زان) الشخصي”

 

“الكثير؟”  قَبِل (يي تشوان) الدرع.  بشكل متحير، ربطه بسرعة.  بمجرد أن حقق في الأمر لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة الصدمة.

قال (نينج) بدهشة،  “أنتما تعرفان بالفعل؟”

 

 

 

 

كان من الصعب القول إن كانا سيلتقيان مجدداً.

“كيف لا نعرف؟”  حدقت (سنو) في لوحة بوذا  “في الماضي، كانت لدى عشيرة [يوشي] أيضا لوحة تأمل، ولكن بعد ذلك فُقدت اللوحة في صراع مع قبيلة أخرى.  لكن (نينج)، تقنية التأمل هذه هي تقنية تسمح للمرء أن يقوي الروح.  الروح هي أساس الإنسان، في حين أنه من الصعب عادة رؤية فوائد النفس القوية، فإن الفوائد غير منظورة وهائلة.  يجب أن تتركها معك”

 

 

 

 

كان من الصعب القول إن كانا سيلتقيان مجدداً.

قال (نينج) على عجل  “كنت محظوظاً في المنطقة الخفية لأحصل على لوحة تأمل طُبعت مباشرة في ذاكرتي!  حتى أنها أوضح من هاته!”

 

 

“الكثير؟”  قَبِل (يي تشوان) الدرع.  بشكل متحير، ربطه بسرعة.  بمجرد أن حقق في الأمر لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة الصدمة.

 

“لم استطع فهم المعنى الحقيقي لقطرة المطر إلا في منطقة مخفية” قال (نينج)  “أتصور، يا أبي وأمي، أن كلاكما عرف أنني كنت محاصراً داخل منطقة مخفية”

قالت (سنو)، وهي تتفهم الوضع، بفرح  “إن حظ ابني غير عادي.  بحسب الأساطير، التقى سلف عشيرة [يوشي] بخالد سماوي، والذي إستخدم اصبعا واحدا ليطبع اللوحة التخيلية في روحه.  حتى أنها كانت أكثر وضوحاً من اللوحة المقدمة لنا، وكان من الممكن تأملها في كل الأوقات.  لم اتوقع انه في هذه المنطقة الخفية سيحظى ابني أيضا بضربة حظ عظيمة”

“أمضيت ليلة كاملة أستوعب الداو، لكنني لم أتوقع في النهاية أن يزعجني المطارد (زان)”  هز (نينج) رأسه  “ولكن، بينما كنت غاضبا، استعملت على الفور قوة يين ويانغ. بقوة المخطط القرمزي المشرق، حلّ علي الماء والنار السماويَّان، محوِّلَين جسدي إلى جسد الإمبراطور في مستوى زيانتيان.  في ذلك الوقت، ازدادت قوَّتي بشكل كبير، ثم قتلت أولا وحش روح (زان)،  نمر بيان، ثم قتلت (زان) نفسه!”

 

 

 

“عدد الكنوز السحرية…..هو على الأرجح بالآلاف”  تنهد (يي تشوان)

تذكر (نينج) الماضي مرة أخرى، عندما كان يجري تجسيده، كيف تم أخذه إلى لورد قصر (تشوي) في المملكة السفلية، وكيف إستخدم اللورد (تشوي) أيضا إصبعا واحدا في طبع لوحة (نووا) في ذاكرة روحه.

 

 

 

 

على الأرجح، فقط في تلك القبائل البعيدة الضخمة ستوجد موهبة مماثلة.

“أبي، أمي، اسم تقنية التأمل هاته هو التأمل الداخلي لبوذا القمر والشمس المشرقان” أضاف (نينج).

“أمضيت ليلة كاملة أستوعب الداو، لكنني لم أتوقع في النهاية أن يزعجني المطارد (زان)”  هز (نينج) رأسه  “ولكن، بينما كنت غاضبا، استعملت على الفور قوة يين ويانغ. بقوة المخطط القرمزي المشرق، حلّ علي الماء والنار السماويَّان، محوِّلَين جسدي إلى جسد الإمبراطور في مستوى زيانتيان.  في ذلك الوقت، ازدادت قوَّتي بشكل كبير، ثم قتلت أولا وحش روح (زان)،  نمر بيان، ثم قتلت (زان) نفسه!”

 

 

“صحيح. عدة مئات من الكنوز السحرية.  من يمكنه أن يكتسب هذا؟”  أومأ (يي تشوان) أيضا.

“جي نينج”

نظر (يي تشوان) و(سنو) إلى الجثة الضخمة.  لم يستطيعوا سوى تبادل لمحات من الدهشة.

 

 

 

كان (نينج) قد حصل في البداية على تشكيل الألف سيف الأدنى، ثم أظهر الكثير من الكنوز السحرية.  والداه لم يتعافيا بالكامل بعد، قبل أن يتحدث (نينج) مرة أخرى “هذه المرة، اقتنيت كنزا في المنطقة الخفية. سيكون هذا مفيداً لعشيرة [جي]”

كان قلب (يي تشوان) يخفق وهو ينظر إلى إبنه  “التأمل الداخلي لبوذا القمر والشمس المشرقان سيكون له أثر طويل الأمد على عشيرة [جي].  سأستعيدها على الفور. ولكن لا ينبغي الإعلان عن تشكيل الألف سيف الأدنى في الوقت الحاضر.  من الصعب جدا التدرب عليها، وغيرك أنت، لا أحد في عشيرة [جي] قادر على توليد قوة تشكيل الألف سيف الأدنى.  بعد ان تتحسن قوتك في المستقبل، يمكنك انت بنفسك ان تقرر هل تريد نشر هذه القوة ام لا.  أما الكنوز السحرية الغير مصنَّفة، فأساعدك على التخلص منها”

 

 

“هل كان حقا المعنى الحقيقي للداو؟”  لم يجرؤ (يي تشوان) على تصديق ذلك أيضاً.

 

 

“ليكن كل شيء كما تقرر يا أبي” أجاب (نينج).

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط