نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

desolate era 131

131- فتح العين السماوية، وإظهار الحس السماوي

131- فتح العين السماوية، وإظهار الحس السماوي

 

كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة لقلب الداو والإرادة.

تناثر الدم في كل مكان.  استمر لوتس اللهب والماء في الدوران في المنطقة المحيطة بـ (جي نينج)، واستمر (نينج) نفسه في الوقوف بحزم وقتل.  “لا بد لي من اكتساب واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.”  تذكر (نينج) ما قاله روح القصر.  سيكون قادرًا على الأكثر على اكتساب القدرة السماوية الثالثة.  بغض النظر عن مدى قوة ذلك الدب الأصفر العملاق، روح القصر، فإنه سيكون قادرًا فقط على تقديم تنبؤات غامضة.  لم يجرؤ على الجزم بما إذا كان (نينج) سيكتسب القدرة السماوية الثالثة.

 

 

 

 

 

ماذا يعني هذا؟  حتى لو خرج (نينج) بكل شيء، كان من الصعب القول ما إذا كان سيحصل عليها.  إذا كان هذا هو الحال، فسيتعين على (نينج) بالطبع أن يبذل قصارى جهده!

 

 

 

 

 

“قتل.”  امتلأ عقل (نينج) بالصور الواضحة للماكر العجوز (جي نينفاير)، جراني (شادو)، التي هددت بالانتحار لإجباره على الابتعاد، (آه شينغ)، الخادم القديم المخلص للجدة (شادو)،  (تروكيب) البطولي الصامد، وبالطبع، عن الوجهه الجليدي، ودود القلب، (جي يي تشوان)،  والعم (وايت) الذي كان شغوفا به منذ صغره …

كان من الصعب للغاية التقدم في الروح، ولكن في طريق الخالدين، كانت الروح مهمة بشكل لا يضاهى.  فقط الروح القوية بما فيه الكفاية ستكون قادرة على التحكم بكميات متزايدة من الطاقة الأولية.  إذا كان الإنسان العادي يمتلك الطاقة الأولية للخالد، فليس هناك سوى نتيجة واحدة محتملة؛  لن يكون قادرًا على ترويض الطاقة الأولية، التي من شأنها أن تنفجر بقوة وتحطم عظامه ولحمه، وتقتله.

 

 

 

“أريدكم أن تعيشوا جميعًا!  أبي، العم (وايت)، البطريك.  يجب أن تعيشوا جميعًا”  حدق (نينج) في الرجال الأقوياء وهم يتجهون نحوه، وفي ذهنه، كانت هناك كلمة واحدة فقط؛ اقتل!  أقتل!  اقتل كل من يعترض طريقك!

“أريدكم أن تعيشوا جميعًا!  أبي، العم (وايت)، البطريك.  يجب أن تعيشوا جميعًا”  حدق (نينج) في الرجال الأقوياء وهم يتجهون نحوه، وفي ذهنه، كانت هناك كلمة واحدة فقط؛ اقتل!  أقتل!  اقتل كل من يعترض طريقك!

 

 

“يا للعجب!”

 

 

كان لديه من يرغب في حمايته!  أولئك الذين يقدرهم!  لا أحد يستطيع أن يأخذهم بعيدا!

“أولاً، كن [مخلوق داو بدائي]؛  ثم اكتساب الحس السماوي.  هذا هو الحال بالنسبة للجميع تقريبا!  سيكون أقل من واحد من كل عشرة آلاف من خبراء [وانشيانغ] قادرين على اكتساب الحس السماوي”  هز الدب الأصفر العملاق رأسه.  “بشكل عام، أولئك الذين لديهم القدرة على اكتساب الحس السماوي قبل المستوى [البدائي] هم في الواقع الخالدون والقوى العظمى الأخرى التي تجسدت من جديد.  أو، بالطبع، أولئك الذين واجهوا تطورًا جيدًا للغاية في القدر.  هل يمكن أن تكون خالداً متجسداً؟  ولكن إذا كنت حقًا خالداً متجسدًا، فلا بد أنه كان هناك شيوخ في مدرستك جاءوا للترحيب بك منذ فترة طويلة.  أو … هل يمكن أن تكون قد واجهت منعطفًا آخر من القدر، حتى قبل دخولك إلى القصر المائي؟”

 

 

 

كان لديه من يرغب في حمايته!  أولئك الذين يقدرهم!  لا أحد يستطيع أن يأخذهم بعيدا!

السيوف التسعة التي يسيطر عليها بالإرادة السماوية ستساعد (نينج) في صد الهجمات القريبة.  دعمته تلك السيوف التسعة، لكن طوفان الرجال الأقوياء استمر في الزئير بشراسة عندما ألقوا بأنفسهم نحو (نينج) المحاصر.

تناثر الدم في كل مكان.  استمر لوتس اللهب والماء في الدوران في المنطقة المحيطة بـ (جي نينج)، واستمر (نينج) نفسه في الوقوف بحزم وقتل.  “لا بد لي من اكتساب واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.”  تذكر (نينج) ما قاله روح القصر.  سيكون قادرًا على الأكثر على اكتساب القدرة السماوية الثالثة.  بغض النظر عن مدى قوة ذلك الدب الأصفر العملاق، روح القصر، فإنه سيكون قادرًا فقط على تقديم تنبؤات غامضة.  لم يجرؤ على الجزم بما إذا كان (نينج) سيكتسب القدرة السماوية الثالثة.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن (نينج) قد اكتسب عينًا إضافية، عينًا يمكنها رؤية كل شيء من حوله بوضوح، دون أن يفلت شيء!

أصبحت جهود (نينج) المتعثرة أضعف وأضعف، لكن نظراته كانت مليئة بالغضب الهائج والعزم الراسخ.

 

 

 

 

 

كان يعرف ما يجب أن يفعله.  كان يعرف قلبه.

 

 

“أولاً، كن [مخلوق داو بدائي]؛  ثم اكتساب الحس السماوي.  هذا هو الحال بالنسبة للجميع تقريبا!  سيكون أقل من واحد من كل عشرة آلاف من خبراء [وانشيانغ] قادرين على اكتساب الحس السماوي”  هز الدب الأصفر العملاق رأسه.  “بشكل عام، أولئك الذين لديهم القدرة على اكتساب الحس السماوي قبل المستوى [البدائي] هم في الواقع الخالدون والقوى العظمى الأخرى التي تجسدت من جديد.  أو، بالطبع، أولئك الذين واجهوا تطورًا جيدًا للغاية في القدر.  هل يمكن أن تكون خالداً متجسداً؟  ولكن إذا كنت حقًا خالداً متجسدًا، فلا بد أنه كان هناك شيوخ في مدرستك جاءوا للترحيب بك منذ فترة طويلة.  أو … هل يمكن أن تكون قد واجهت منعطفًا آخر من القدر، حتى قبل دخولك إلى القصر المائي؟”

 

رقص ما يقرب من مائة سيف، تحولت إلى ما يقرب من مائة شعاع من نور السيف، حول (نينج).  بالنسبة إلى (نينج) نفسه، فقد وقف هناك، ولم يعد بحاجة إلى القتال شخصيًا بعد الآن.

“انفجار!”

 

 

 

 

في داخل روحه، كان هناك انفجار هائل، يشبه صوت (بانغو)؛ فاتح السماوات ومنشئ الكون.  إرادة (نينج) السماوية، التي كانت في الأصل تسيطر على تلك السيوف التسعة الطائرة … يمكن الآن أن تشعر بوضوح لا يضاهى بمكان كل رجل قوي من حوله.  حتى أنه يمكن أن يشعر بوضوح بكل قطعة من الجلد واللحم والشعر على أجسادهم.  ذلك الجهاز اللوحي البعيد، شديد السواد القريب.  تلك الطاولات العملاقة مليئة بكميات كبيرة من الأسلحة.  كان كل شيء في نطاق إحساسه.

 

 

السيوف التسعة التي يسيطر عليها بالإرادة السماوية ستساعد (نينج) في صد الهجمات القريبة.  دعمته تلك السيوف التسعة، لكن طوفان الرجال الأقوياء استمر في الزئير بشراسة عندما ألقوا بأنفسهم نحو (نينج) المحاصر.

 

 

كان الأمر كما لو أن (نينج) قد اكتسب عينًا إضافية، عينًا يمكنها رؤية كل شيء من حوله بوضوح، دون أن يفلت شيء!

 

 

 

 

تناثر الدم في كل مكان.  استمر لوتس اللهب والماء في الدوران في المنطقة المحيطة بـ (جي نينج)، واستمر (نينج) نفسه في الوقوف بحزم وقتل.  “لا بد لي من اكتساب واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.”  تذكر (نينج) ما قاله روح القصر.  سيكون قادرًا على الأكثر على اكتساب القدرة السماوية الثالثة.  بغض النظر عن مدى قوة ذلك الدب الأصفر العملاق، روح القصر، فإنه سيكون قادرًا فقط على تقديم تنبؤات غامضة.  لم يجرؤ على الجزم بما إذا كان (نينج) سيكتسب القدرة السماوية الثالثة.

“الحس السماوي!”  فهم (نينج) على الفور.  لقد تطورت إرادته السماوية بالفعل إلى مستوى جديد أعلى.  كان [تلاميذ زيفو] قادرون عمومًا على تقسيم عقولهم، وكان خبراء [وانشيانغ] قادرون في الغالب على إظهار إرادتهم السماوية للسيطرة على العناصر المادية.  فقط [مخلوقات الداو البدائية] كانوا قادرين على فتح العين السماوية وإظهار إحساسهم السماوي.  سيتم الكشف عن كل شيء في نطاق الحس السماوي، كما لو كان يُرى بوضوح بالعين المجردة.

 

 

تناثر الدم في كل مكان.  استمر لوتس اللهب والماء في الدوران في المنطقة المحيطة بـ (جي نينج)، واستمر (نينج) نفسه في الوقوف بحزم وقتل.  “لا بد لي من اكتساب واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.”  تذكر (نينج) ما قاله روح القصر.  سيكون قادرًا على الأكثر على اكتساب القدرة السماوية الثالثة.  بغض النظر عن مدى قوة ذلك الدب الأصفر العملاق، روح القصر، فإنه سيكون قادرًا فقط على تقديم تنبؤات غامضة.  لم يجرؤ على الجزم بما إذا كان (نينج) سيكتسب القدرة السماوية الثالثة.

 

كان التقدم في الروح شيئًا يمكن القيام به من خلال تقنيات التخيل، من خلال اكتساب الفهم في الداو، من خلال تقوية الجسم لدعم الروح، أو من خلال تدريب إرادة الفرد.

كان من الصعب للغاية التقدم في الروح، ولكن في طريق الخالدين، كانت الروح مهمة بشكل لا يضاهى.  فقط الروح القوية بما فيه الكفاية ستكون قادرة على التحكم بكميات متزايدة من الطاقة الأولية.  إذا كان الإنسان العادي يمتلك الطاقة الأولية للخالد، فليس هناك سوى نتيجة واحدة محتملة؛  لن يكون قادرًا على ترويض الطاقة الأولية، التي من شأنها أن تنفجر بقوة وتحطم عظامه ولحمه، وتقتله.

 

 

 

 

 

كان التقدم في الروح شيئًا يمكن القيام به من خلال تقنيات التخيل، من خلال اكتساب الفهم في الداو، من خلال تقوية الجسم لدعم الروح، أو من خلال تدريب إرادة الفرد.

 

 

كانت التكوينات العادية، وخاصة التكوينات المحيرة، ذات استخدام محدود بشكل عام ضد الممارسين الخالدين الذين كانوا قادرين على استخدام الحس السماوي.  لكن بالطبع، كانت هناك بعض التشكيلات القوية القادرة على إرباك الحس السماوي، لكن الغالبية العظمى من خبراء [وانشيانغ] لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى هذه الأنواع من التشكيلات الكبرى.

 

كان جسده قد وصل للتو إلى مستوى إعادة إحياء قطرة الدم باعتباره مستخدم لجسد إمبراطور، مما يسمح له مرة أخرى بتقوية الجسم لدعم الروح.  وفي السنوات الخمس الماضية، كان يتخيل [لوحة نوا] كل يوم، مما سمح له برفع قوته بلا توقف.  و اليوم…

تدريب الإرادة … عبارة أخرى لها قد تكون تدريب قلب داو!  كان (نينج) قد وصل بالفعل إلى مستوى الإرادة السماوية عندما كان في الحادية عشرة من عمره.  في السنوات الخمس الماضية، حقق (نينج) قدرًا مذهلاً من التقدم فيما يتعلق بفهم داو، ووصل في النهاية إلى مستوى مجال الداو.  من الواضح أن كل هذا كان مفيدًا جدًا لروحه.

 

 

كان لديه من يرغب في حمايته!  أولئك الذين يقدرهم!  لا أحد يستطيع أن يأخذهم بعيدا!

 

 

كان جسده قد وصل للتو إلى مستوى إعادة إحياء قطرة الدم باعتباره مستخدم لجسد إمبراطور، مما يسمح له مرة أخرى بتقوية الجسم لدعم الروح.  وفي السنوات الخمس الماضية، كان يتخيل [لوحة نوا] كل يوم، مما سمح له برفع قوته بلا توقف.  و اليوم…

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

مجموعات بعد مجموعات من الرجال الأقوياء انهارت.

 

 

كان (نينج) قد قاتل أولاً في جبل [أوكهورن]، ثم شهد عشيرته يقررون القتال حتى الموت، وحتى اختار الفرار بمفرده، ثم خضع لمحنة قاعة القدرات السماوية على أمل الحصول على واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.  كل ما مر به اليوم … اختبر وصاغ إرادته.  في اليأس المطلق، نمت إرادته فقط أقوى.  وأصبح قلب الداو أكثر نقاءً ودائمًا.

 

 

 

 

كان قد فعل ذلك بقوة [زيفو] السماوية المبكرة.  ولكن الآن، احتوت الإرادة السماوية المتطورة على قوة مرحلة ذروة [زيفو] السماوية!

قلب الداو والإرادة … للروح، كانوا مثل قادة الجيش!  نفس الجنود، إذا قادهم انضباط عسكري صارم، سوف يرتفعون في قوة المعركة بشكل كبير.  ولكن إذا كانت القيادة العسكرية ضعيفة، فسيكون أقل فعالية بكثير.

كانت التكوينات العادية، وخاصة التكوينات المحيرة، ذات استخدام محدود بشكل عام ضد الممارسين الخالدين الذين كانوا قادرين على استخدام الحس السماوي.  لكن بالطبع، كانت هناك بعض التشكيلات القوية القادرة على إرباك الحس السماوي، لكن الغالبية العظمى من خبراء [وانشيانغ] لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى هذه الأنواع من التشكيلات الكبرى.

 

“كم من الوقت مضى؟”  كان (نينج) متوترا نوعا ما.  كان يخشى أنه إذا مر وقت طويل، ستحدث متغيرات غير متوقعة في جبل [أوكهورن].  “لا تقلق.  لا داعي للقلق بشأن المدة التي ستستغرقها عملية تلقي القدرة السماوية”  قال الدب الأصفر العملاق.  “في الماضي، تم وضع المظهر والقدرة السماوية التي تركها السيد وراءه في منطقة معزولة تمامًا عن المكان والزمان.  وهكذا، بالمقارنة مع العالم الخارجي، كان الوقت هنا مجمدًا تقريبًا.  يمكنك قضاء قرن هنا، ولكن لن يحدث في العالم الخارجي سوى نفس واحد من الوقت”

 

ووش.  ظهرت شخصية بجانبه.  كان الدب الأصفر العملاق، الذي حدق في (نينج)،  بعينين متفاجئتين.  “هل أنت تناسخ لخالد سماوي؟”  دمدم الدب الأصفر العملاق.  “أم تناسخ إمبراطور بدائي؟”

كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة لقلب الداو والإرادة.

كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة لقلب الداو والإرادة.

 

كان لديه من يرغب في حمايته!  أولئك الذين يقدرهم!  لا أحد يستطيع أن يأخذهم بعيدا!

 

كان قد فعل ذلك بقوة [زيفو] السماوية المبكرة.  ولكن الآن، احتوت الإرادة السماوية المتطورة على قوة مرحلة ذروة [زيفو] السماوية!

عندما تحدد الروح، فإنها ستسمح للممارس الخالد بإطلاق العنان لقوة عظمى.  حتى لو كانت قاعدة طاقة عنصر الكي عميقة للغاية، فسيظل المرء بحاجة إلى استخدام الإرادة من أجل استدعاء وتفعيل تلك القوة بالقوة.  عندما تكون إرادة المرء ضعيفة، فإن الكمية الهائلة من الطاقة الأولية ستصبح غير صالحة للاستعمال، وربما حتى بعض الأوهام الساحرة البسيطة ستؤدي إلى هلاك المرء.

 

 

ووش.  ظهرت شخصية بجانبه.  كان الدب الأصفر العملاق، الذي حدق في (نينج)،  بعينين متفاجئتين.  “هل أنت تناسخ لخالد سماوي؟”  دمدم الدب الأصفر العملاق.  “أم تناسخ إمبراطور بدائي؟”

 

 

وبالتالي، بالنسبة للممارسين الخالدين، كان تدريب قلب الداو أمرًا بالغ الأهمية.  كلما كان قلب الداو أكثر كمالًا ونقاءًا، كان بإمكان المرء أن يتقدم على الطريق الخالد.

قلب الداو والإرادة … للروح، كانوا مثل قادة الجيش!  نفس الجنود، إذا قادهم انضباط عسكري صارم، سوف يرتفعون في قوة المعركة بشكل كبير.  ولكن إذا كانت القيادة العسكرية ضعيفة، فسيكون أقل فعالية بكثير.

 

في داخل روحه، كان هناك انفجار هائل، يشبه صوت (بانغو)؛ فاتح السماوات ومنشئ الكون.  إرادة (نينج) السماوية، التي كانت في الأصل تسيطر على تلك السيوف التسعة الطائرة … يمكن الآن أن تشعر بوضوح لا يضاهى بمكان كل رجل قوي من حوله.  حتى أنه يمكن أن يشعر بوضوح بكل قطعة من الجلد واللحم والشعر على أجسادهم.  ذلك الجهاز اللوحي البعيد، شديد السواد القريب.  تلك الطاولات العملاقة مليئة بكميات كبيرة من الأسلحة.  كان كل شيء في نطاق إحساسه.

 

 

“خمس سنوات من استيعاب الداو.  خمس سنوات من التخيل.  زيادة قوتي بصفتي مستخدم جسد إمبراطور.  كل هذه الأشياء أسست قاعدة صلبة بالنسبة لي.  اليوم، أصبح قلب الداو أكثر هدوءًا، مما سمح لي بالاختراق بضربة واحدة، وفتح عيني السماوية وتأسيس إحساسي السماوي” ظهرت فجأة عين عمودية في منتصف جبين (نينج).  كانت هذه العين العمودية هي الممر إلى ‘الروح’ في وعي (نينج)؛ كان الأمر كما لو أن روح (نينج) كانت تحدق في العالم الخارجي من خلال هذه العين.

 

 

كانت قوة إرادته السماوية الآن أعظم من قوة (نينج) الجسدية بصفته إمبراطورا!  هذه القوة المرعبة … عند تضخيمها بواسطة مجال سيف مياه المطر، حتى عند استخدام بعض تقنيات السيف البسيطة بدلاً من تقنية [خط المطر]، اجتاحت كل ضربة حشدًا من الأعداء.  بالإضافة إلى ذلك، لم تكن السيوف الخاضعة للرقابة بحاجة إلى القلق بشأن الدفاع، وبالتالي كانت قادرة على عرض تقنيات السيف بطريقة أكثر شراسة وقوة.  من الطبيعي أن تكون قوتهم هائلة.

 

 

ضمن نطاق رؤية العين السماوية، تمكن (نينج) على الفور من معرفة كيف تم تكثيف هؤلاء الرجال الأقوياء من الضباب والطاقة.  “أغلق.”  أغلقت العين الموجودة في منتصف جبهة (نينج).

 

 

كان (نينج) قد قاتل أولاً في جبل [أوكهورن]، ثم شهد عشيرته يقررون القتال حتى الموت، وحتى اختار الفرار بمفرده، ثم خضع لمحنة قاعة القدرات السماوية على أمل الحصول على واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.  كل ما مر به اليوم … اختبر وصاغ إرادته.  في اليأس المطلق، نمت إرادته فقط أقوى.  وأصبح قلب الداو أكثر نقاءً ودائمًا.

 

 

عند فتح العين السماوية، يمكن رؤية بعض التحولات عالية المستوى التي كانت مختلف الوحوش والشياطين قادرة على إطلاق العنان لها بسهولة.  بالإضافة إلى ذلك، غطى الحس السماوي منطقة واسعة للغاية، ويمكن أن يرى كل شيء بداخلها بوضوح تام.  حتى في وسط تشكيل محير، يمكن للحس السماوي أن يشعر بكل شيء بوضوح، ويمنعه من أن يحير (نينج).

احتوت كل ضربة كاسحة للسيوف الخاضعة للإرادة السماوية على قوة أكبر من ضربات (نينج) الشخصية السابقة.  كانت هذه المئات من السيوف مثل مائة من (نينج) مضخَّم، الذي يسيطر على المنطقة.  انهارت مجموعات من الرجال الأقوياء باستمرار، ومع تسارع معدل موتهم، تسارع بشكل طفيف معدل إصلاحهم.

 

 

 

 

كانت التكوينات العادية، وخاصة التكوينات المحيرة، ذات استخدام محدود بشكل عام ضد الممارسين الخالدين الذين كانوا قادرين على استخدام الحس السماوي.  لكن بالطبع، كانت هناك بعض التشكيلات القوية القادرة على إرباك الحس السماوي، لكن الغالبية العظمى من خبراء [وانشيانغ] لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى هذه الأنواع من التشكيلات الكبرى.

 

 

 

 

 

 

“قتل.”  امتلأ عقل (نينج) بالصور الواضحة للماكر العجوز (جي نينفاير)، جراني (شادو)، التي هددت بالانتحار لإجباره على الابتعاد، (آه شينغ)، الخادم القديم المخلص للجدة (شادو)،  (تروكيب) البطولي الصامد، وبالطبع، عن الوجهه الجليدي، ودود القلب، (جي يي تشوان)،  والعم (وايت) الذي كان شغوفا به منذ صغره …

 

ووش.  ظهرت شخصية بجانبه.  كان الدب الأصفر العملاق، الذي حدق في (نينج)،  بعينين متفاجئتين.  “هل أنت تناسخ لخالد سماوي؟”  دمدم الدب الأصفر العملاق.  “أم تناسخ إمبراطور بدائي؟”

 

تم تكثيف رجال أقوياء جدد باستمرار من الضباب.  أقتل أقتل أقتل!  ومضت مئات أضواء السيف الوامضة مثل تنانين صاخبة، مخترقة الهواء.  ومع ذلك، كان الرجال الأقوياء يزدادون قوة أيضًا.  انخفض معدل القتل من مجموعة في كل ضربة، إلى خمسة أو ستة في كل ضربة، إلى اثنين أو ثلاثة في كل ضربة، وصولًا إلى واحد لكل ضربة.  ومع ذلك، نظرًا لأن المئات من السيوف كانت تقاتل في وحدة واحدة، فقد كانت لا تزال فعالة للغاية.

 

“تعالوا إلى هنا جميعًا.”  حدق (نينج) في اتجاه الطاولة أمامه، والتي كانت مغطاة بالعديد من الأسلحة.  ارتفع سيف تلو الآخر في الهواء، وتوجهت نحوه مجموعة كثيفة من ما يقرب من مائة سيف طائر، تحولت جميعها إلى تيارات سائلة متدفقة من ضوء السيف.  مع كل ضربة، يذبحون كومة من الرجال الأقوياء، وينهار العديد من الأقوياء باستمرار، ويتبددون في الضباب.

“سوووش!”  ازدادت قوة السيوف التسعة، التي تسيطر عليها الإرادة السماوية، بشكل هائل.  كانت تسعة أشعة من نور السيف تعوي وهي تومض في الهواء، مقطعة صفًا تلو الآخر من الرجال الأقوياء إلى قطعتين.  كانت جميع رؤوسهم تطير، وتحطمت أجسادهم وتبددت في الضباب.

 

 

“سوووش!”  ازدادت قوة السيوف التسعة، التي تسيطر عليها الإرادة السماوية، بشكل هائل.  كانت تسعة أشعة من نور السيف تعوي وهي تومض في الهواء، مقطعة صفًا تلو الآخر من الرجال الأقوياء إلى قطعتين.  كانت جميع رؤوسهم تطير، وتحطمت أجسادهم وتبددت في الضباب.

 

كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة لقلب الداو والإرادة.

“أقتل أقتل أقتل.”  ظهرت نظرة مبهجة على وجه (نينج).

 

 

 

 

 

“تعالوا إلى هنا جميعًا.”  حدق (نينج) في اتجاه الطاولة أمامه، والتي كانت مغطاة بالعديد من الأسلحة.  ارتفع سيف تلو الآخر في الهواء، وتوجهت نحوه مجموعة كثيفة من ما يقرب من مائة سيف طائر، تحولت جميعها إلى تيارات سائلة متدفقة من ضوء السيف.  مع كل ضربة، يذبحون كومة من الرجال الأقوياء، وينهار العديد من الأقوياء باستمرار، ويتبددون في الضباب.

“أريدكم أن تعيشوا جميعًا!  أبي، العم (وايت)، البطريك.  يجب أن تعيشوا جميعًا”  حدق (نينج) في الرجال الأقوياء وهم يتجهون نحوه، وفي ذهنه، كانت هناك كلمة واحدة فقط؛ اقتل!  أقتل!  اقتل كل من يعترض طريقك!

 

 

 

 

رقص ما يقرب من مائة سيف، تحولت إلى ما يقرب من مائة شعاع من نور السيف، حول (نينج).  بالنسبة إلى (نينج) نفسه، فقد وقف هناك، ولم يعد بحاجة إلى القتال شخصيًا بعد الآن.

 

 

 

 

 

“إرادتي السماوية أصبحت الآن قوية للغاية.”  كان (نينج) مذهولًا وسعيدا للغاية.  لقد مرت إرادته السماوية بتغيير نوعي، وتم توسيع نطاقها إلى أبعد ما يمكن أن يراه بالعين المجردة.  أما قوة إرادته السماوية في السيطرة على الأشياء المادية، فقد ارتفعت بمقدار مرعب!  في السابق، عندما كانت إرادته السماوية قد سيطرت على تلك السيوف،

أصبحت جهود (نينج) المتعثرة أضعف وأضعف، لكن نظراته كانت مليئة بالغضب الهائج والعزم الراسخ.

 

ووش.  ظهرت شخصية بجانبه.  كان الدب الأصفر العملاق، الذي حدق في (نينج)،  بعينين متفاجئتين.  “هل أنت تناسخ لخالد سماوي؟”  دمدم الدب الأصفر العملاق.  “أم تناسخ إمبراطور بدائي؟”

 

“سوووش!”  ازدادت قوة السيوف التسعة، التي تسيطر عليها الإرادة السماوية، بشكل هائل.  كانت تسعة أشعة من نور السيف تعوي وهي تومض في الهواء، مقطعة صفًا تلو الآخر من الرجال الأقوياء إلى قطعتين.  كانت جميع رؤوسهم تطير، وتحطمت أجسادهم وتبددت في الضباب.

كان قد فعل ذلك بقوة [زيفو] السماوية المبكرة.  ولكن الآن، احتوت الإرادة السماوية المتطورة على قوة مرحلة ذروة [زيفو] السماوية!

 

 

 

 

 

كانت قوة إرادته السماوية الآن أعظم من قوة (نينج) الجسدية بصفته إمبراطورا!  هذه القوة المرعبة … عند تضخيمها بواسطة مجال سيف مياه المطر، حتى عند استخدام بعض تقنيات السيف البسيطة بدلاً من تقنية [خط المطر]، اجتاحت كل ضربة حشدًا من الأعداء.  بالإضافة إلى ذلك، لم تكن السيوف الخاضعة للرقابة بحاجة إلى القلق بشأن الدفاع، وبالتالي كانت قادرة على عرض تقنيات السيف بطريقة أكثر شراسة وقوة.  من الطبيعي أن تكون قوتهم هائلة.

 

 

“إرادتي السماوية أصبحت الآن قوية للغاية.”  كان (نينج) مذهولًا وسعيدا للغاية.  لقد مرت إرادته السماوية بتغيير نوعي، وتم توسيع نطاقها إلى أبعد ما يمكن أن يراه بالعين المجردة.  أما قوة إرادته السماوية في السيطرة على الأشياء المادية، فقد ارتفعت بمقدار مرعب!  في السابق، عندما كانت إرادته السماوية قد سيطرت على تلك السيوف،

 

وبالتالي، بالنسبة للممارسين الخالدين، كان تدريب قلب الداو أمرًا بالغ الأهمية.  كلما كان قلب الداو أكثر كمالًا ونقاءًا، كان بإمكان المرء أن يتقدم على الطريق الخالد.

ووش!  ووش!  ووش!

 

 

 

 

في داخل روحه، كان هناك انفجار هائل، يشبه صوت (بانغو)؛ فاتح السماوات ومنشئ الكون.  إرادة (نينج) السماوية، التي كانت في الأصل تسيطر على تلك السيوف التسعة الطائرة … يمكن الآن أن تشعر بوضوح لا يضاهى بمكان كل رجل قوي من حوله.  حتى أنه يمكن أن يشعر بوضوح بكل قطعة من الجلد واللحم والشعر على أجسادهم.  ذلك الجهاز اللوحي البعيد، شديد السواد القريب.  تلك الطاولات العملاقة مليئة بكميات كبيرة من الأسلحة.  كان كل شيء في نطاق إحساسه.

مجموعات بعد مجموعات من الرجال الأقوياء انهارت.

 

 

عند فتح العين السماوية، يمكن رؤية بعض التحولات عالية المستوى التي كانت مختلف الوحوش والشياطين قادرة على إطلاق العنان لها بسهولة.  بالإضافة إلى ذلك، غطى الحس السماوي منطقة واسعة للغاية، ويمكن أن يرى كل شيء بداخلها بوضوح تام.  حتى في وسط تشكيل محير، يمكن للحس السماوي أن يشعر بكل شيء بوضوح، ويمنعه من أن يحير (نينج).

 

وبالتالي، بالنسبة للممارسين الخالدين، كان تدريب قلب الداو أمرًا بالغ الأهمية.  كلما كان قلب الداو أكثر كمالًا ونقاءًا، كان بإمكان المرء أن يتقدم على الطريق الخالد.

تحت السيطرة المهيمنة والبراعة الكاسحة لتلك المئات من السيوف، مات الأقوياء بمعدل مذهل.  “إرادتي السماوية الآن أقوى مما أنا عليه في قتال متقارب.”  تمتم (نينج) على نفسه.  لقد تقدمت روحه بعيدًا، أكثر بكثير مما كان عليه كمستخدم جسد إمبراطور أو كمستخدم للكي.  كانت روحه بالفعل في مستوى فتح العين السماوية، وإظهار الحس السماوي، وهو المستوى الذي يجب أن يصل إليه مخلوقات الداو البدائية فقط.

في داخل روحه، كان هناك انفجار هائل، يشبه صوت (بانغو)؛ فاتح السماوات ومنشئ الكون.  إرادة (نينج) السماوية، التي كانت في الأصل تسيطر على تلك السيوف التسعة الطائرة … يمكن الآن أن تشعر بوضوح لا يضاهى بمكان كل رجل قوي من حوله.  حتى أنه يمكن أن يشعر بوضوح بكل قطعة من الجلد واللحم والشعر على أجسادهم.  ذلك الجهاز اللوحي البعيد، شديد السواد القريب.  تلك الطاولات العملاقة مليئة بكميات كبيرة من الأسلحة.  كان كل شيء في نطاق إحساسه.

 

 

 

 

احتوت كل ضربة كاسحة للسيوف الخاضعة للإرادة السماوية على قوة أكبر من ضربات (نينج) الشخصية السابقة.  كانت هذه المئات من السيوف مثل مائة من (نينج) مضخَّم، الذي يسيطر على المنطقة.  انهارت مجموعات من الرجال الأقوياء باستمرار، ومع تسارع معدل موتهم، تسارع بشكل طفيف معدل إصلاحهم.

“أيها الكبير، أي قدرة سماوية يمكنني اكتسابها؟”  سأل (نينج) على عجل.  “لقد قتلتَ كل الأقوياء.  بطبيعة الحال، يمكنك الحصول على الأول”  رمش الدب الأصفر العملاق.  “اتبعني.”

 

 

 

 

تم تكثيف رجال أقوياء جدد باستمرار من الضباب.  أقتل أقتل أقتل!  ومضت مئات أضواء السيف الوامضة مثل تنانين صاخبة، مخترقة الهواء.  ومع ذلك، كان الرجال الأقوياء يزدادون قوة أيضًا.  انخفض معدل القتل من مجموعة في كل ضربة، إلى خمسة أو ستة في كل ضربة، إلى اثنين أو ثلاثة في كل ضربة، وصولًا إلى واحد لكل ضربة.  ومع ذلك، نظرًا لأن المئات من السيوف كانت تقاتل في وحدة واحدة، فقد كانت لا تزال فعالة للغاية.

كانت قوة إرادته السماوية الآن أعظم من قوة (نينج) الجسدية بصفته إمبراطورا!  هذه القوة المرعبة … عند تضخيمها بواسطة مجال سيف مياه المطر، حتى عند استخدام بعض تقنيات السيف البسيطة بدلاً من تقنية [خط المطر]، اجتاحت كل ضربة حشدًا من الأعداء.  بالإضافة إلى ذلك، لم تكن السيوف الخاضعة للرقابة بحاجة إلى القلق بشأن الدفاع، وبالتالي كانت قادرة على عرض تقنيات السيف بطريقة أكثر شراسة وقوة.  من الطبيعي أن تكون قوتهم هائلة.

 

كان يعرف ما يجب أن يفعله.  كان يعرف قلبه.

 

نظرًا لحرص (نينج) المذهل على سماع صوته، فقد سمع بطبيعة الحال الكلمات المدمدمة للدب الأصفر العملاق.  تناسخ لخالد سماوي؟  تناسخ إمبراطور بدائي؟  قد لا يعرف الآخرون عن حياتهم الماضية، لكن (نينج) عرفها بوضوح تام.

“يا للعجب!”

تناثر الدم في كل مكان.  استمر لوتس اللهب والماء في الدوران في المنطقة المحيطة بـ (جي نينج)، واستمر (نينج) نفسه في الوقوف بحزم وقتل.  “لا بد لي من اكتساب واحدة من أفضل ثلاث قدرات سماوية.”  تذكر (نينج) ما قاله روح القصر.  سيكون قادرًا على الأكثر على اكتساب القدرة السماوية الثالثة.  بغض النظر عن مدى قوة ذلك الدب الأصفر العملاق، روح القصر، فإنه سيكون قادرًا فقط على تقديم تنبؤات غامضة.  لم يجرؤ على الجزم بما إذا كان (نينج) سيكتسب القدرة السماوية الثالثة.

 

“كم من الوقت مضى؟”  كان (نينج) متوترا نوعا ما.  كان يخشى أنه إذا مر وقت طويل، ستحدث متغيرات غير متوقعة في جبل [أوكهورن].  “لا تقلق.  لا داعي للقلق بشأن المدة التي ستستغرقها عملية تلقي القدرة السماوية”  قال الدب الأصفر العملاق.  “في الماضي، تم وضع المظهر والقدرة السماوية التي تركها السيد وراءه في منطقة معزولة تمامًا عن المكان والزمان.  وهكذا، بالمقارنة مع العالم الخارجي، كان الوقت هنا مجمدًا تقريبًا.  يمكنك قضاء قرن هنا، ولكن لن يحدث في العالم الخارجي سوى نفس واحد من الوقت”

 

 

نظر (نينج) حول نفسه.  كانت صامتة تماما.  لم تكن هناك حركة أو صوت، فقط تلك المئات من السيوف الطائرة التي كانت تحوم في الهواء.  “لا أكثر؟”  تفاجأ (نينج).  “انها فارغة؟” حدق (نينج) في محيطه.  الشيء الوحيد الذي كان موجودًا هو ذلك الجهاز اللوحي شديد السواد.  كانت الأسلحة العديدة ملقاة بلا صوت على طاولتهم.  كان الأمر كما لو أن هذا العالم يخبر (نينج) … أنه قتل جميع الرجال الأقوياء!

 

 

 

 

ووش.  ظهرت شخصية بجانبه.  كان الدب الأصفر العملاق، الذي حدق في (نينج)،  بعينين متفاجئتين.  “هل أنت تناسخ لخالد سماوي؟”  دمدم الدب الأصفر العملاق.  “أم تناسخ إمبراطور بدائي؟”

تم تكثيف رجال أقوياء جدد باستمرار من الضباب.  أقتل أقتل أقتل!  ومضت مئات أضواء السيف الوامضة مثل تنانين صاخبة، مخترقة الهواء.  ومع ذلك، كان الرجال الأقوياء يزدادون قوة أيضًا.  انخفض معدل القتل من مجموعة في كل ضربة، إلى خمسة أو ستة في كل ضربة، إلى اثنين أو ثلاثة في كل ضربة، وصولًا إلى واحد لكل ضربة.  ومع ذلك، نظرًا لأن المئات من السيوف كانت تقاتل في وحدة واحدة، فقد كانت لا تزال فعالة للغاية.

 

صُدم (نينج) سرًا، لكنه سرعان ما هدّأ نفسه.  عندما كان في مملكة العالم السفلي، تحركت المناطق القريبة من جسر اليأس بمعدلات زمنية مختلفة للغاية.  من الواضح أن بعض القوى العظمى في العوالم الثلاثة كانت قادرة على تغيير تدفق الوقت.

 

رقص ما يقرب من مائة سيف، تحولت إلى ما يقرب من مائة شعاع من نور السيف، حول (نينج).  بالنسبة إلى (نينج) نفسه، فقد وقف هناك، ولم يعد بحاجة إلى القتال شخصيًا بعد الآن.

نظرًا لحرص (نينج) المذهل على سماع صوته، فقد سمع بطبيعة الحال الكلمات المدمدمة للدب الأصفر العملاق.  تناسخ لخالد سماوي؟  تناسخ إمبراطور بدائي؟  قد لا يعرف الآخرون عن حياتهم الماضية، لكن (نينج) عرفها بوضوح تام.

 

 

مجموعات بعد مجموعات من الرجال الأقوياء انهارت.

 

 

“ببساطة بالاعتماد على فهم الداو، وتلطيف قلب الداو الخاص بك، وتدريب جسدك السماوي … يكاد يكون من المستحيل بالنسبة لك أن ترفع روحك إلى مستوى اكتساب الحس السماوي”  نظر الدب الأصفر العملاق إلى (نينج).  “يحتاج الممارسون الخالدون عمومًا للوصول أولاً إلى المستوى [البدائي].  مع تغذية الروح بالطاقة البدائية، فإنها ستنمو وتتطور، وفي النهاية تفتح العين السماوية وتؤسس الحس السماوي”

كانت التكوينات العادية، وخاصة التكوينات المحيرة، ذات استخدام محدود بشكل عام ضد الممارسين الخالدين الذين كانوا قادرين على استخدام الحس السماوي.  لكن بالطبع، كانت هناك بعض التشكيلات القوية القادرة على إرباك الحس السماوي، لكن الغالبية العظمى من خبراء [وانشيانغ] لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى هذه الأنواع من التشكيلات الكبرى.

 

“انفجار!”

 

 

 

 

“أولاً، كن [مخلوق داو بدائي]؛  ثم اكتساب الحس السماوي.  هذا هو الحال بالنسبة للجميع تقريبا!  سيكون أقل من واحد من كل عشرة آلاف من خبراء [وانشيانغ] قادرين على اكتساب الحس السماوي”  هز الدب الأصفر العملاق رأسه.  “بشكل عام، أولئك الذين لديهم القدرة على اكتساب الحس السماوي قبل المستوى [البدائي] هم في الواقع الخالدون والقوى العظمى الأخرى التي تجسدت من جديد.  أو، بالطبع، أولئك الذين واجهوا تطورًا جيدًا للغاية في القدر.  هل يمكن أن تكون خالداً متجسداً؟  ولكن إذا كنت حقًا خالداً متجسدًا، فلا بد أنه كان هناك شيوخ في مدرستك جاءوا للترحيب بك منذ فترة طويلة.  أو … هل يمكن أن تكون قد واجهت منعطفًا آخر من القدر، حتى قبل دخولك إلى القصر المائي؟”

 

 

 

 

 

رمش (نينج) فقط، ولم يقل أي شيء.  تغيير في القدر؟  هل سيكون لقاء ملك قصر (تشوي) في مملكة العالم الآخر، وأخذ تقنية التصور، أمرًا مهمًا؟  هل حقيقة أنه، عن طريق الحظ، تمكن من تجنب شرب حساء الجدة (مينغ) قبل أن يتقمص من جديد، وبالتالي كان قادرًا على التدريب على تقنية التصور [لوحة نوا] بينما كان رضيعا؟

كان يعرف ما يجب أن يفعله.  كان يعرف قلبه.

 

 

 

 

“أيها الكبير، أي قدرة سماوية يمكنني اكتسابها؟”  سأل (نينج) على عجل.  “لقد قتلتَ كل الأقوياء.  بطبيعة الحال، يمكنك الحصول على الأول”  رمش الدب الأصفر العملاق.  “اتبعني.”

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

أمسك (نينج) بمخلبه.  ووش!  بدأت المنطقة المحيطة بالضباب الرمادي ترتجف وتشوه.  حتى أن (نينج) كان لديه شعور غريب بأن الوقت يمر ببطء شديد، ثم سريعًا للغاية.

عند فتح العين السماوية، يمكن رؤية بعض التحولات عالية المستوى التي كانت مختلف الوحوش والشياطين قادرة على إطلاق العنان لها بسهولة.  بالإضافة إلى ذلك، غطى الحس السماوي منطقة واسعة للغاية، ويمكن أن يرى كل شيء بداخلها بوضوح تام.  حتى في وسط تشكيل محير، يمكن للحس السماوي أن يشعر بكل شيء بوضوح، ويمنعه من أن يحير (نينج).

 

تم تكثيف رجال أقوياء جدد باستمرار من الضباب.  أقتل أقتل أقتل!  ومضت مئات أضواء السيف الوامضة مثل تنانين صاخبة، مخترقة الهواء.  ومع ذلك، كان الرجال الأقوياء يزدادون قوة أيضًا.  انخفض معدل القتل من مجموعة في كل ضربة، إلى خمسة أو ستة في كل ضربة، إلى اثنين أو ثلاثة في كل ضربة، وصولًا إلى واحد لكل ضربة.  ومع ذلك، نظرًا لأن المئات من السيوف كانت تقاتل في وحدة واحدة، فقد كانت لا تزال فعالة للغاية.

 

 

“كم من الوقت مضى؟”  كان (نينج) متوترا نوعا ما.  كان يخشى أنه إذا مر وقت طويل، ستحدث متغيرات غير متوقعة في جبل [أوكهورن].  “لا تقلق.  لا داعي للقلق بشأن المدة التي ستستغرقها عملية تلقي القدرة السماوية”  قال الدب الأصفر العملاق.  “في الماضي، تم وضع المظهر والقدرة السماوية التي تركها السيد وراءه في منطقة معزولة تمامًا عن المكان والزمان.  وهكذا، بالمقارنة مع العالم الخارجي، كان الوقت هنا مجمدًا تقريبًا.  يمكنك قضاء قرن هنا، ولكن لن يحدث في العالم الخارجي سوى نفس واحد من الوقت”

أصبحت جهود (نينج) المتعثرة أضعف وأضعف، لكن نظراته كانت مليئة بالغضب الهائج والعزم الراسخ.

 

 

 

 

صُدم (نينج) سرًا، لكنه سرعان ما هدّأ نفسه.  عندما كان في مملكة العالم السفلي، تحركت المناطق القريبة من جسر اليأس بمعدلات زمنية مختلفة للغاية.  من الواضح أن بعض القوى العظمى في العوالم الثلاثة كانت قادرة على تغيير تدفق الوقت.

مجموعات بعد مجموعات من الرجال الأقوياء انهارت.

 

 

 

 

“أتساءل ما هو نوع القدرة السماوية التي تركها خلفه سيد القصر الأول.”  فكر (نينج) سرا في نفسه.

كان الأمر كما لو أن (نينج) قد اكتسب عينًا إضافية، عينًا يمكنها رؤية كل شيء من حوله بوضوح، دون أن يفلت شيء!

أمسك (نينج) بمخلبه.  ووش!  بدأت المنطقة المحيطة بالضباب الرمادي ترتجف وتشوه.  حتى أن (نينج) كان لديه شعور غريب بأن الوقت يمر ببطء شديد، ثم سريعًا للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط