نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

desolate era 136

136- المبعوث الممجد لمركيز ستيلووتر

136- المبعوث الممجد لمركيز ستيلووتر

شعر (جي نينج) و(جي نينفاير) و(جي يي تشوان) والآخرون بالحيرة في قلوبهم.  عند رؤية العلمين الهائلين على متن السفينة الحربية العملاقة، أدركوا جميعًا أن هذه السفينة الحربية تنتمي لعشيرة [نورثمونت] التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي العشيرة التي تتمتع بأعلى سلطة وقوة في قيادة [ستيلووتر] بأكملها.

 

 

 

 

“لقد قتلت (بي زيشان) في سن الحادية عشرة، ثم (جادتشيلد) و(شو لي) في سن السادسة عشرة.”  تنهد (بايوي)، منبهرًا.  “على الرغم من اعتمادك على القوة الداعمة للتشكيلة، يجب أن أعترف أنني معجب بسجلك في المعركة.”

ومع ذلك، من الواضح أنهم قدموا التقرير إلى سلالة [شيا] الكبرى، وكانوا يأملون في نقل حقوق المنجم الخام إلى سلالة [شيا] الكبرى.  لقد كان المبعوث السماوي لسلالة [شيا] الكبرى الذي كانوا ينتظرونه طوال الوقت.  لماذا، إذن، جاء مبعوث من قيادة [ستيلووتر]؟

 

 

في الوقت نفسه، قدمت الخادمات الأخريات لهن أشهى الأطباق.  بعد فترة طويلة من المحادثات غير الرسمية، بدأ (نينج) يشعر بإحساس متزايد بحسن النية تجاه (نورثمونت بايوي).  ولكن فجأة…

 

 

“تعال، فلنصعد”  قال (نينفاير) بهدوء.  “حسنا”  أومأ كل منهم.  على الرغم من أن وصول مبعوث مركيز [ستيلووتر] كان غريباً للغاية، إلا أن الجنرال (دونغ)، الجنرال المتصدع لقوات سلالة [شيا] المتمركزة في جبل [سوالو]، كان يقف بجانب المبعوث مثل المتملق.  كيف يمكن لعشيرة [جي] أن تجرؤ على الإساءة إليهم؟

“شكرا لك أيها السيد الشاب (بايوي)”  تردد (نينج) قليلاً، ثم قبل الشارة.  كان على الجانب الأمامي للشارة الحرفان ‘نورث’ و ‘مونت’، بينما كان على الجانب الآخر الحرفان ‘بلاك’ و ‘تايغر’.  (نينج) لا يسعه إلا أن يتمتم بصوت منخفض، “نورثمونت بلاكتايغر؟”

 

كان (نينج) مذهولاً سراً.  كانت عشيرة [نورثمونت] في [ستيلووتر] عشيرة قديمة كانت موجودة منذ ما يقرب من سلالة [شيا] الكبرى نفسها.  أحفاد عشيرة كهذه كانوا ببساطة غير عاديين.  حتى عند العمل كمبعوث لعشيرة صغيرة مثل عشيرة [جي]، فإنهم سيحققون أولاً في كل شيء بوضوح.  من هذا، يمكن للمرء أن يقول كم كانوا حذرين.

 

“هل أنت على استعداد؟”  ابتسم (نورثمونت بايوي).  “على استعداد، على استعداد!”  قال (نينيفير) على عجل.  لم يتحدث (نينج) والآخرون عن معارضة.  “ممتاز.”  ابتسم (بايوي) ثم أومأ برأسه.  “سأطلب من خدمي أن يذهبوا ويتحققوا من جودة هذا المعدن الخام.  أيضا؛  يمكن لبقيتكم الذهاب، لكن (جي نينج) سيبقى”

“لنذهب.”  ظهر قارب طائر من العدم.  استقل (نينج) والآخرون القارب، ثم طاروا صعودًا في السماء.  هناك، في السماء، وقف المحاربون الأبطال على متن السفينة الحربية بفخر، ومن الواضح أنهم جميعًا على مستوى [تلميذ زيفو] هذا جعل قلوب (نينج) والآخرين تتشبث.  كانت هذه حقًا عشيرة (نورثمونت) التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي واحدة من الثمانمائة مركيز التي تم منحها بعد أن وحدت سلالة [شيا] الكبرى العالم.  مركيز قديم كان موجودًا لسنوات لا حصر لها … أي فرقة من المحاربين أرسلتها عرضًا ستكون جميعها على الأقل على مستوى [تلميذ زيفو].

 

 

 

 

 

“جي نينفاير، حصلت عشيرتك [جي] على ضربة حظ كبيرة.”  قال الجنرال (دونغ) ببرود.  “السيد الشاب في انتظاركم جميعًا.  عجلوا وادخلوا”

 

 

 

 

 

“شكرا لك، الجنرال دونغ.”  قال (نينفاير) بابتسامة بينما كان يقود (نينج) والآخرين.  تحركت قوات عشيرة [جي] عبر سطح السفينة الحربية، بتوجيه من المحاربين المدرعين.

أومأ (بايوي).  بإشارة من يده، أنتج شارة.  “إذا ذهبت إلى مدينة [ستيلووتر]، يمكنك أن تأتي وتبحث عني.”

 

 

 

 

“كم هو مثير للإعجاب.”  اجتاح (نينج) المنطقة المحيطة به قليلاً بنظراته، واكتشف أن هذه السفينة الحربية كانت مغطاة بأحرف رونية معقدة.  هالة قوية مخبأة داخل هذه السفينة الحربية.  “لا ينبغي أن يكون هذا كنزًا سحريًا؛  يجب أن يكون نوعًا من سفن الغولم الميكانيكية!”

 

 

 

 

 

تم تقسيم السفينة الحربية إلى ثلاثة طوابق.  صعد الدرج، وانتقل (نينج) والآخرون إلى القاعة الرئيسية في الطابق الثاني.  كانت هذه القاعة الرئيسية واسعة للغاية، وكان بداخلها شاب يرتدي زيًا أسود فاخرًا.  كان هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود يحدق عبر النافذة ويداه مقيدتان باتجاه الضباب اللامحدود بالخارج.  إلى جانبه، كانت هناك خادمتان، ورجل عجوز كان يقف بتوتر في زاوية.

 

 

 

 

 

“دونغ فانيو!”  تعرف (نينج) على الفور على هذا الشخص.  كان هذا أحد [تلاميذ زيفو] من فرع جبل [سوالو] من [جبل التنين الثلجي].  على الرغم من أنه لم ير هذا الرجل شخصيًا من قبل، فقد رأى صورته في تقارير المخابرات.

 

 

 

 

 

“أين الخبير (شو)؟”  لم يستطع (دونغ فانيو)، عند رؤية عائلة [جي] تدخل، إلا أن يقول بدهشة، “أين الأخ المتدرب الأكبر (زيداو) والآخرين؟”  لكن لم ينتبه له أي من أفراد عشيرة [جي].

 

 

 

 

قال نينفاير، “لقد هلك الخبير (شو لي) حقًا.  (جي نينج)” استدار نينفاير وتحدث إلى نينج.  “خذ الكنز السحري لـ الخبير (شو لي)، ذلك الختم العملاق؛  دع (دونغ فانيو) يلقي نظرة”  لوح (نينج) بيده، وظهر ذلك الختم الكبير بداخلها.  كان ختم حامية الأرض.  مظهره وحده يشير إلى أنه يمتلك قوة غير عادية.

“إننا نعرب عن احترامنا للمبعوث الجليل” قال (نينفاير)، وهو ينحني، على الفور، على الأرض تقريبًا.  وخلفه انحنى (نينج) والآخرون أيضًا باحترام.

“هل أنت على استعداد؟”  ابتسم (نورثمونت بايوي).  “على استعداد، على استعداد!”  قال (نينيفير) على عجل.  لم يتحدث (نينج) والآخرون عن معارضة.  “ممتاز.”  ابتسم (بايوي) ثم أومأ برأسه.  “سأطلب من خدمي أن يذهبوا ويتحققوا من جودة هذا المعدن الخام.  أيضا؛  يمكن لبقيتكم الذهاب، لكن (جي نينج) سيبقى”

 

أعضاء عشيرة [جي] أطلقوا الصعداء.  بالنسبة لعشيرة [جي]، فإن نقل المنجم إلى مركيز [ستيلووتر] أو إلى سلالة [شيا] الكبرى لم يحدث فرقًا.  داخل قيادة [ستيلووتر] … كان لماركيز [ستيلووتر] مكانة تعادل سلالة [شيا] الكبرى، لأن هذه الأرض قد مُنحت لماركيز [ستيلووتر].  إذا اختار ماركيز [ستيلووتر] السيطرة على أمور معينة، فلن تجد حتى سلالة [شيا] الكبرى أنه من السهل التدخل بشكل عرضي.

 

“هذا يشير إلى والدي، نورثمونت بلاكتايغر.”  ابتسم (بايوي).  قال (نينج) على الفور  “عندما أذهب إلى مدينة [ستيلووتر]، سأقوم بالتأكيد بزيارة لك أيها السيد الشاب (بايوي).”

الآن فقط استدار الشاب ذو الزي الأسود الذي كان ينظر من النافذة بأيدي مشدودة إليهما.  كان وجهه ناعمًا شاحبًا.  كانت ابتسامة باهتة على وجهه، وبدا لطيفًا للغاية.  قال وهو يمسحهم بنظرة “قم”  الآن فقط قام أعضاء عشيرة [جي] من إنحناءهم.

 

 

 

 

 

“إيه؟”  عبس الشاب ذو الزي الأسود، ثم ضحك، “مجموعتك فقط؟  الجنرال (دونغ)، ألم تقل أن [جبل التنين الثلجي] وعشيرة (جي) كانوا يخوضون معركة هنا في جبل [أوكهورن]؟”

 

 

 

 

ومع ذلك، من الواضح أنهم قدموا التقرير إلى سلالة [شيا] الكبرى، وكانوا يأملون في نقل حقوق المنجم الخام إلى سلالة [شيا] الكبرى.  لقد كان المبعوث السماوي لسلالة [شيا] الكبرى الذي كانوا ينتظرونه طوال الوقت.  لماذا، إذن، جاء مبعوث من قيادة [ستيلووتر]؟

قال له الجنرال (دونغ) على عجل، “إبلاغ السيد الشاب: [جبل التنين الثلجي] كان لديه بالفعل عدد غير قليل من الممارسين الخالدين الذين كانوا يقاتلون عشيرة [جي] في جبل [أوكهورن].  ألم يذكر (دونغ فانيو) أيضًا أنه حتى خبير [وانشيانغ]، (شو لي) ذهب للمشاركة؟  (جي نينفاير)!  أسألك هذا: أين قوى [جبل التنين الثلجي]؟  لقد جاء المبعوث الجليل لماركيز [ستيلووتر].  كيف يجرؤون على ألا يأتوا لتقديم احترامهم؟”

“هل أنت على استعداد؟”  ابتسم (نورثمونت بايوي).  “على استعداد، على استعداد!”  قال (نينيفير) على عجل.  لم يتحدث (نينج) والآخرون عن معارضة.  “ممتاز.”  ابتسم (بايوي) ثم أومأ برأسه.  “سأطلب من خدمي أن يذهبوا ويتحققوا من جودة هذا المعدن الخام.  أيضا؛  يمكن لبقيتكم الذهاب، لكن (جي نينج) سيبقى”

 

 

 

 

سارع (جي نينفاير) بالقول  “أبلغ المبعوث الممجد: لقد أرادت قوات [جبل التنين الثلجي] تدمير عشيرتي [جي].  حاولت عشيرتي [جي] القتال ضدهم، وفي النهاية قضت على جميع القوات الغازية ل[جبل التنين الثلجي]”

 

 

“تعال، فلنصعد”  قال (نينفاير) بهدوء.  “حسنا”  أومأ كل منهم.  على الرغم من أن وصول مبعوث مركيز [ستيلووتر] كان غريباً للغاية، إلا أن الجنرال (دونغ)، الجنرال المتصدع لقوات سلالة [شيا] المتمركزة في جبل [سوالو]، كان يقف بجانب المبعوث مثل المتملق.  كيف يمكن لعشيرة [جي] أن تجرؤ على الإساءة إليهم؟

 

في الوقت نفسه، قدمت الخادمات الأخريات لهن أشهى الأطباق.  بعد فترة طويلة من المحادثات غير الرسمية، بدأ (نينج) يشعر بإحساس متزايد بحسن النية تجاه (نورثمونت بايوي).  ولكن فجأة…

“غير ممكن!”  قال (دونغ فانيو)، الذي كان يستمع في الجوار، “كان (شو لي) خبير [وانكسيانغ].  كيف يمكن ل[تلاميذ زيفو] من عشيرتك [جي] أن يقتلوا الخبير (شو لي)؟  كما أراها، بالاعتماد على تشكيلك الكبير، تكون قد فصلت كل شيء بالداخل عن العالم الخارجي.  لقد علمت أن السيد الشاب قد وصل، لكن الخبير (شو لي) والآخرين ما زالوا محاصرين داخل التشكيل ولا يعرفون بوصوله”

 

 

“دونغ فانيو!”  تعرف (نينج) على الفور على هذا الشخص.  كان هذا أحد [تلاميذ زيفو] من فرع جبل [سوالو] من [جبل التنين الثلجي].  على الرغم من أنه لم ير هذا الرجل شخصيًا من قبل، فقد رأى صورته في تقارير المخابرات.

 

 

وقف الشاب الذي يرتدي الزي الأسود هناك، لا يتكلم، يراقب فقط.

 

 

 

 

 

قال نينفاير، “لقد هلك الخبير (شو لي) حقًا.  (جي نينج)” استدار نينفاير وتحدث إلى نينج.  “خذ الكنز السحري لـ الخبير (شو لي)، ذلك الختم العملاق؛  دع (دونغ فانيو) يلقي نظرة”  لوح (نينج) بيده، وظهر ذلك الختم الكبير بداخلها.  كان ختم حامية الأرض.  مظهره وحده يشير إلى أنه يمتلك قوة غير عادية.

 

 

 

 

“سوف يقضي مرؤوسي بعض الوقت في التحقق من جودة المنجم الخام هذا.  دعنا نستمع إلى بعض الموسيقى وننتظره”  لوح (بايوي) بيده بخفة، وعلى الفور، ظهرت الخادمات من خلف الستائر على جانبي القاعة.  كانوا يحملون آلات موسيقية وكانوا جميعًا في غاية الجمال.  سرعان ما بدأت الموسيقى ترن.

قال (دونغ فانيو)، مندهشًا، “لم أر أبدًا الخبير (شو لي) يستخدم ختمه الكبير، لكني طرت فوق الكنوز السحرية الطائرة الماهرة.”

 

 

أومأ (بايوي).  بإشارة من يده، أنتج شارة.  “إذا ذهبت إلى مدينة [ستيلووتر]، يمكنك أن تأتي وتبحث عني.”

 

 

“يجب أن يكون هذا كنزًا سحريًا مصنفًا على مستوى الأرض”  قال الشاب ذو الزي الأسود فجأة.  لوح (نينج) بيده مرة أخرى، وظهرت سفينة صغيرة في راحة يده.  على الرغم من أنه كان في راحة يده، إلا أنه كان كافيًا لتحويل وجه (دونغ فانيو) على الفور إلى رماد.  “كيف يمكن أن يكون هذا!”

“شكرا لك أيها السيد الشاب (بايوي)”  تردد (نينج) قليلاً، ثم قبل الشارة.  كان على الجانب الأمامي للشارة الحرفان ‘نورث’ و ‘مونت’، بينما كان على الجانب الآخر الحرفان ‘بلاك’ و ‘تايغر’.  (نينج) لا يسعه إلا أن يتمتم بصوت منخفض، “نورثمونت بلاكتايغر؟”

 

 

 

“لنذهب.”  ظهر قارب طائر من العدم.  استقل (نينج) والآخرون القارب، ثم طاروا صعودًا في السماء.  هناك، في السماء، وقف المحاربون الأبطال على متن السفينة الحربية بفخر، ومن الواضح أنهم جميعًا على مستوى [تلميذ زيفو] هذا جعل قلوب (نينج) والآخرين تتشبث.  كانت هذه حقًا عشيرة (نورثمونت) التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي واحدة من الثمانمائة مركيز التي تم منحها بعد أن وحدت سلالة [شيا] الكبرى العالم.  مركيز قديم كان موجودًا لسنوات لا حصر لها … أي فرقة من المحاربين أرسلتها عرضًا ستكون جميعها على الأقل على مستوى [تلميذ زيفو].

انقبض الجنرال (دونغ) المجاور، ثم ضحك، “يبدو أن عشيرة [جي] هذه لديها قدرات غير عادية إلى حد ما.  في السابق، وفقًا لتقرير (دونغ فانيو)، لقي (دونغ زيكي) و (جادتشيلد) وما يقرب من عشرين من [تلاميذ زيفو] الآخرين حتفهم هنا في جبل [أوكهورن].  لم أكن أتوقع أنه حتى الخبير (شو لي) والآخرين الذين سارعوا إلى هنا سيموتون هنا أيضًا”

 

“أين الخبير (شو)؟”  لم يستطع (دونغ فانيو)، عند رؤية عائلة [جي] تدخل، إلا أن يقول بدهشة، “أين الأخ المتدرب الأكبر (زيداو) والآخرين؟”  لكن لم ينتبه له أي من أفراد عشيرة [جي].

 

 

تصفيق!  تصفيق!  تصفسق!  فجأة بدأ الشاب ذو الزي الأسود يصفق بيديه.  “أنا نورثمونت بايوي.”  ضحك الشاب ذو الثياب السوداء.  “أتخيل أنكم جميعًا من عشيرة [جي] تعرفون لماذا أتيت في هذه الرحلة.  أنا هنا من أجل هذا العنصر الخام الخاص بي داخل حدود نطاق عشيرة [جي] الخاص بك.  هدفي بسيط – أتمنى أن تنقل عشيرتك حقوق المنجم الخام إلى ماركيز [ستيلووتر]، كما ستمنح ممتلكاتنا عشيرتك 30٪!”

 

 

 

 

 

تلعثم نينفاير، “لكن، لكننا أبلغنا بالفعل عن هذا إلى سلالة [شيا] الكبرى…..”

 

 

 

 

 

“لا داعي للقلق.”  هز الشاب ذو الزي الأسود رأسه.  “وصلت مركيز [ستيلووتر] أولاً.  بعد أن نوقع اتفاقية نقل، حتى لو وصل المبعوث السماوي لسلالة [شيا] الكبرى الحاكمة، فلن يكون هناك جدوى.  سوف تحميك مركيز [ستيلووتر] بشكل طبيعي في هذه المسألة”

 

 

 

 

أعضاء عشيرة [جي] أطلقوا الصعداء.  بالنسبة لعشيرة [جي]، فإن نقل المنجم إلى مركيز [ستيلووتر] أو إلى سلالة [شيا] الكبرى لم يحدث فرقًا.  داخل قيادة [ستيلووتر] … كان لماركيز [ستيلووتر] مكانة تعادل سلالة [شيا] الكبرى، لأن هذه الأرض قد مُنحت لماركيز [ستيلووتر].  إذا اختار ماركيز [ستيلووتر] السيطرة على أمور معينة، فلن تجد حتى سلالة [شيا] الكبرى أنه من السهل التدخل بشكل عرضي.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

“هل أنت على استعداد؟”  ابتسم (نورثمونت بايوي).  “على استعداد، على استعداد!”  قال (نينيفير) على عجل.  لم يتحدث (نينج) والآخرون عن معارضة.  “ممتاز.”  ابتسم (بايوي) ثم أومأ برأسه.  “سأطلب من خدمي أن يذهبوا ويتحققوا من جودة هذا المعدن الخام.  أيضا؛  يمكن لبقيتكم الذهاب، لكن (جي نينج) سيبقى”

 

 

أعضاء عشيرة [جي] أطلقوا الصعداء.  بالنسبة لعشيرة [جي]، فإن نقل المنجم إلى مركيز [ستيلووتر] أو إلى سلالة [شيا] الكبرى لم يحدث فرقًا.  داخل قيادة [ستيلووتر] … كان لماركيز [ستيلووتر] مكانة تعادل سلالة [شيا] الكبرى، لأن هذه الأرض قد مُنحت لماركيز [ستيلووتر].  إذا اختار ماركيز [ستيلووتر] السيطرة على أمور معينة، فلن تجد حتى سلالة [شيا] الكبرى أنه من السهل التدخل بشكل عرضي.

 

“غير ممكن!”  قال (دونغ فانيو)، الذي كان يستمع في الجوار، “كان (شو لي) خبير [وانكسيانغ].  كيف يمكن ل[تلاميذ زيفو] من عشيرتك [جي] أن يقتلوا الخبير (شو لي)؟  كما أراها، بالاعتماد على تشكيلك الكبير، تكون قد فصلت كل شيء بالداخل عن العالم الخارجي.  لقد علمت أن السيد الشاب قد وصل، لكن الخبير (شو لي) والآخرين ما زالوا محاصرين داخل التشكيل ولا يعرفون بوصوله”

كان على (جي نينج) البقاء في الخلف؟  فوجئت عشيرة [جي].  انحنى (دونغ فانيو) القريب والجنرال (دونغ) وقالا على الفور، “حاضر” ثم غادروا بطاعة.  على الرغم من حيرة عشيرة [جي]، إلا أنهم ما زالوا يوافقون على الأمر وغادروا.

 

 

 

 

“تعال، فلنصعد”  قال (نينفاير) بهدوء.  “حسنا”  أومأ كل منهم.  على الرغم من أن وصول مبعوث مركيز [ستيلووتر] كان غريباً للغاية، إلا أن الجنرال (دونغ)، الجنرال المتصدع لقوات سلالة [شيا] المتمركزة في جبل [سوالو]، كان يقف بجانب المبعوث مثل المتملق.  كيف يمكن لعشيرة [جي] أن تجرؤ على الإساءة إليهم؟

 

 

“جي نينفاير.  تهانينا.”  قال الجنرال (دونغ)، وهو يمشي فوق الألواح العريضة للسفينة، بأيدٍ مشدودة.  “الحظ، كل شيء بالحظ.”  ضحك (نينفاير) على عجل، لكن بدت الدهشة على وجهه.  “لم تقدم عشيرة [جي] تقريرًا إلى ماركيز [ستيلووتر].  كيف تمكنوا من إرسال شخص ما بهذه السرعة؟”

 

 

 

 

 

“كيف يجدر بي أن أعلم؟”  هز الجنرال (دونغ) رأسه.  “إذا أرسلت شخصًا لتقديم تقرير، فمن المحتمل أنه لن يصل إلى مدينة [ستيلووتر] حتى الآن.”  أومأ (نينفاير) برأسه بخفة.

“لنذهب.”  ظهر قارب طائر من العدم.  استقل (نينج) والآخرون القارب، ثم طاروا صعودًا في السماء.  هناك، في السماء، وقف المحاربون الأبطال على متن السفينة الحربية بفخر، ومن الواضح أنهم جميعًا على مستوى [تلميذ زيفو] هذا جعل قلوب (نينج) والآخرين تتشبث.  كانت هذه حقًا عشيرة (نورثمونت) التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي واحدة من الثمانمائة مركيز التي تم منحها بعد أن وحدت سلالة [شيا] الكبرى العالم.  مركيز قديم كان موجودًا لسنوات لا حصر لها … أي فرقة من المحاربين أرسلتها عرضًا ستكون جميعها على الأقل على مستوى [تلميذ زيفو].

 

 

كان كل من في عشيرة [جي] قلقًا بشأن (نينج) الذي بقي في القاعة.  (دونغ فانيو)، على الجانب، كان يصر على أسنانه.  حتى الخبير (شو لي) مات.  شعر بأنه غير قادر تمامًا على قبول هذا.

 

 

 

 

 

 

“لنذهب.”  ظهر قارب طائر من العدم.  استقل (نينج) والآخرون القارب، ثم طاروا صعودًا في السماء.  هناك، في السماء، وقف المحاربون الأبطال على متن السفينة الحربية بفخر، ومن الواضح أنهم جميعًا على مستوى [تلميذ زيفو] هذا جعل قلوب (نينج) والآخرين تتشبث.  كانت هذه حقًا عشيرة (نورثمونت) التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي واحدة من الثمانمائة مركيز التي تم منحها بعد أن وحدت سلالة [شيا] الكبرى العالم.  مركيز قديم كان موجودًا لسنوات لا حصر لها … أي فرقة من المحاربين أرسلتها عرضًا ستكون جميعها على الأقل على مستوى [تلميذ زيفو].

داخل القاعة.  فقط (نورثمونت بايوي) و(جي نينج) كانوا حاضرين، إلى جانب خادمتين.

“أين الخبير (شو)؟”  لم يستطع (دونغ فانيو)، عند رؤية عائلة [جي] تدخل، إلا أن يقول بدهشة، “أين الأخ المتدرب الأكبر (زيداو) والآخرين؟”  لكن لم ينتبه له أي من أفراد عشيرة [جي].

 

 

 

داخل القاعة.  فقط (نورثمونت بايوي) و(جي نينج) كانوا حاضرين، إلى جانب خادمتين.

“سيدي الشاب، هل يمكنني أن أسأل لماذا طلبت مني، (جي نينج)، البقاء في الخلف؟”  قال (نينج) بلطف كبير.  “لا حاجة للوقوف”  جلس (بايوي)، وأشار إلى كرسي أسود قريب، وقال، “يمكنك الجلوس أيضًا.  أيضا، اسمي (نورثمونت بايوي).  يمكنك فقط مخاطبتي باسم بايوي؛  ليس لدي في الواقع منصب رسمي”

قال نينفاير، “لقد هلك الخبير (شو لي) حقًا.  (جي نينج)” استدار نينفاير وتحدث إلى نينج.  “خذ الكنز السحري لـ الخبير (شو لي)، ذلك الختم العملاق؛  دع (دونغ فانيو) يلقي نظرة”  لوح (نينج) بيده، وظهر ذلك الختم الكبير بداخلها.  كان ختم حامية الأرض.  مظهره وحده يشير إلى أنه يمتلك قوة غير عادية.

 

 

 

في الوقت نفسه، قدمت الخادمات الأخريات لهن أشهى الأطباق.  بعد فترة طويلة من المحادثات غير الرسمية، بدأ (نينج) يشعر بإحساس متزايد بحسن النية تجاه (نورثمونت بايوي).  ولكن فجأة…

“شكرا لك أيها السيد الشاب (بايوي)”  جلس (نينج).  نظر (بايوي) نحو (نينج)  “في سن الحادية عشرة، ذبحت المجرم (باي زيشان)، الذي كان حرس تنين المطر يلاحقه.  يجب أن يكون عمرك الآن ستة عشر عامًا.  إذا كان تخميني صحيحًا، فإن السبب الذي جعل عشيرة [جي] قادرة على تجاوز توقعات الجميع هذه المرة وتسببت في تكبد [جبل التنين الثلجي] خسائر فادحة كان بسببك يا (جي نينج)”

 

 

“لدى حراس تنين المطر مهمة للقبض على أعضاء عشيرة [جي] للاستجواب.  أود أن أطلب من ربان هذه السفينة الحربية مساعدتي في ذلك”  سمع صوت بارد وحاد من الأمام مباشرة، يتردد صداه داخل السفينة الحربية.  حتى (نينج) و(بايوي)، اللذان كانا داخل القاعة الرئيسية، كانا يسمعا هذا الصوت بوضوح.  أدار (نينج) رأسه ليحدق من خلال الزجاج.  رأى، من بعيد، شابًا يرتدي ملابس حمراء يقف هناك فوق سحابة حمراء.  كان الشاب يحدق ببرود في اتجاهه.

 

 

كان (نينج) مذهولاً.  يبدو أن هذا السيد الشاب، (نورثمونت بايوي)، يعرف بعض الأشياء.  حتى أنه كان يعلم أن (نينج) هو من قتل (باي زيشان).

“لقد قتلت (بي زيشان) في سن الحادية عشرة، ثم (جادتشيلد) و(شو لي) في سن السادسة عشرة.”  تنهد (بايوي)، منبهرًا.  “على الرغم من اعتمادك على القوة الداعمة للتشكيلة، يجب أن أعترف أنني معجب بسجلك في المعركة.”

 

 

 

 

“لا داعى للقلق.  لم أحقق معك عن قصد”  ابتسم (بايوي). “لأكون صريحًا، هذه هي المرة الأولى التي أخرج فيها في مهمة بناءً على أوامر والدي.  بطبيعة الحال، يجب أن أكون حذرا عند تنفيذ مهمتي الأولى.  على الرغم من أن هذه المهمة بسيطة، إلا أنني ما زلت أجري تحقيقًا دقيقًا بشأن عشيرتك [جي]”

 

 

 

 

وقف الشاب الذي يرتدي الزي الأسود هناك، لا يتكلم، يراقب فقط.

كان (نينج) مذهولاً سراً.  كانت عشيرة [نورثمونت] في [ستيلووتر] عشيرة قديمة كانت موجودة منذ ما يقرب من سلالة [شيا] الكبرى نفسها.  أحفاد عشيرة كهذه كانوا ببساطة غير عاديين.  حتى عند العمل كمبعوث لعشيرة صغيرة مثل عشيرة [جي]، فإنهم سيحققون أولاً في كل شيء بوضوح.  من هذا، يمكن للمرء أن يقول كم كانوا حذرين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

“لقد قتلت (بي زيشان) في سن الحادية عشرة، ثم (جادتشيلد) و(شو لي) في سن السادسة عشرة.”  تنهد (بايوي)، منبهرًا.  “على الرغم من اعتمادك على القوة الداعمة للتشكيلة، يجب أن أعترف أنني معجب بسجلك في المعركة.”

 

 

 

 

 

“لقد خاطرت بحياتي، وكان الحظ في جانبي.”  هز نينج رأسه وتنهد.  “عشيرتي [جي] على وشك الموت، هناك في جبل [أوكهورن]”  عندما فكر مرة أخرى في التقلبات والانعطافات في المعركة على جبل [أوكهورن]، لا يزال (نينج) يشعر ببعض الخوف المستمر.

 

 

 

 

 

“لقد حالفك الحظ، لكنك أيضًا كان لديك القوة.”  قال (بايوي).  “عبقري مثل سيتم خنقه حقًا في مكان صغير مثل جبل [سوالو].  بالنظر إلى موهبتك … إذا لم يكن لديك معلم رائع يوجهك، أخشى أنه في المستقبل، سيكون من الصعب عليك تحقيق أشياء عظيمة.  على سبيل المثال، إذا لم يكن لديك إمكانية الوصول إلى بعض تقنيات التدريب العليا، فسيكون من الصعب عليك حتى أن تصبح خبيرًا في [وانشيانغ]”

 

 

 

 

قال (دونغ فانيو)، مندهشًا، “لم أر أبدًا الخبير (شو لي) يستخدم ختمه الكبير، لكني طرت فوق الكنوز السحرية الطائرة الماهرة.”

أومأ نينج.  “لدي بالفعل نية للذهاب في رحلة وأيضًا تقديم الاحترام لمعلم، لكن يجب أن أنتظر فترة من الوقت أولاً.”

 

 

 

“تعال، فلنصعد”  قال (نينفاير) بهدوء.  “حسنا”  أومأ كل منهم.  على الرغم من أن وصول مبعوث مركيز [ستيلووتر] كان غريباً للغاية، إلا أن الجنرال (دونغ)، الجنرال المتصدع لقوات سلالة [شيا] المتمركزة في جبل [سوالو]، كان يقف بجانب المبعوث مثل المتملق.  كيف يمكن لعشيرة [جي] أن تجرؤ على الإساءة إليهم؟

أومأ (بايوي).  بإشارة من يده، أنتج شارة.  “إذا ذهبت إلى مدينة [ستيلووتر]، يمكنك أن تأتي وتبحث عني.”

“أين الخبير (شو)؟”  لم يستطع (دونغ فانيو)، عند رؤية عائلة [جي] تدخل، إلا أن يقول بدهشة، “أين الأخ المتدرب الأكبر (زيداو) والآخرين؟”  لكن لم ينتبه له أي من أفراد عشيرة [جي].

 

“إننا نعرب عن احترامنا للمبعوث الجليل” قال (نينفاير)، وهو ينحني، على الفور، على الأرض تقريبًا.  وخلفه انحنى (نينج) والآخرون أيضًا باحترام.

 

شعر (جي نينج) و(جي نينفاير) و(جي يي تشوان) والآخرون بالحيرة في قلوبهم.  عند رؤية العلمين الهائلين على متن السفينة الحربية العملاقة، أدركوا جميعًا أن هذه السفينة الحربية تنتمي لعشيرة [نورثمونت] التابعة لماركيز [ستيلووتر]، وهي العشيرة التي تتمتع بأعلى سلطة وقوة في قيادة [ستيلووتر] بأكملها.

كان (نينج) مذهولاً.  شارة؟  إذا قبلها، فهذا يعني أنه كان يقبل معروفًا من هذا الشخص.  كان (نورثمونت بايوي) هذا يتمتع بمكانة مرموقة، لكنه تصرف بحذر، وعامل (نينج)، وهو [تلميذ زيفو] من عشيرة عادية، بمثل هذه المجاملة. شخص مثل هذا كان يستحق الصداقة.

 

 

 

 

ومع ذلك، من الواضح أنهم قدموا التقرير إلى سلالة [شيا] الكبرى، وكانوا يأملون في نقل حقوق المنجم الخام إلى سلالة [شيا] الكبرى.  لقد كان المبعوث السماوي لسلالة [شيا] الكبرى الذي كانوا ينتظرونه طوال الوقت.  لماذا، إذن، جاء مبعوث من قيادة [ستيلووتر]؟

“شكرا لك أيها السيد الشاب (بايوي)”  تردد (نينج) قليلاً، ثم قبل الشارة.  كان على الجانب الأمامي للشارة الحرفان ‘نورث’ و ‘مونت’، بينما كان على الجانب الآخر الحرفان ‘بلاك’ و ‘تايغر’.  (نينج) لا يسعه إلا أن يتمتم بصوت منخفض، “نورثمونت بلاكتايغر؟”

 

 

“هل أنت على استعداد؟”  ابتسم (نورثمونت بايوي).  “على استعداد، على استعداد!”  قال (نينيفير) على عجل.  لم يتحدث (نينج) والآخرون عن معارضة.  “ممتاز.”  ابتسم (بايوي) ثم أومأ برأسه.  “سأطلب من خدمي أن يذهبوا ويتحققوا من جودة هذا المعدن الخام.  أيضا؛  يمكن لبقيتكم الذهاب، لكن (جي نينج) سيبقى”

 

 

“هذا يشير إلى والدي، نورثمونت بلاكتايغر.”  ابتسم (بايوي).  قال (نينج) على الفور  “عندما أذهب إلى مدينة [ستيلووتر]، سأقوم بالتأكيد بزيارة لك أيها السيد الشاب (بايوي).”

“شكرا لك أيها السيد الشاب (بايوي)”  تردد (نينج) قليلاً، ثم قبل الشارة.  كان على الجانب الأمامي للشارة الحرفان ‘نورث’ و ‘مونت’، بينما كان على الجانب الآخر الحرفان ‘بلاك’ و ‘تايغر’.  (نينج) لا يسعه إلا أن يتمتم بصوت منخفض، “نورثمونت بلاكتايغر؟”

 

“كم هو مثير للإعجاب.”  اجتاح (نينج) المنطقة المحيطة به قليلاً بنظراته، واكتشف أن هذه السفينة الحربية كانت مغطاة بأحرف رونية معقدة.  هالة قوية مخبأة داخل هذه السفينة الحربية.  “لا ينبغي أن يكون هذا كنزًا سحريًا؛  يجب أن يكون نوعًا من سفن الغولم الميكانيكية!”

 

“إننا نعرب عن احترامنا للمبعوث الجليل” قال (نينفاير)، وهو ينحني، على الفور، على الأرض تقريبًا.  وخلفه انحنى (نينج) والآخرون أيضًا باحترام.

“سوف يقضي مرؤوسي بعض الوقت في التحقق من جودة المنجم الخام هذا.  دعنا نستمع إلى بعض الموسيقى وننتظره”  لوح (بايوي) بيده بخفة، وعلى الفور، ظهرت الخادمات من خلف الستائر على جانبي القاعة.  كانوا يحملون آلات موسيقية وكانوا جميعًا في غاية الجمال.  سرعان ما بدأت الموسيقى ترن.

 

 

تصفيق!  تصفيق!  تصفسق!  فجأة بدأ الشاب ذو الزي الأسود يصفق بيديه.  “أنا نورثمونت بايوي.”  ضحك الشاب ذو الثياب السوداء.  “أتخيل أنكم جميعًا من عشيرة [جي] تعرفون لماذا أتيت في هذه الرحلة.  أنا هنا من أجل هذا العنصر الخام الخاص بي داخل حدود نطاق عشيرة [جي] الخاص بك.  هدفي بسيط – أتمنى أن تنقل عشيرتك حقوق المنجم الخام إلى ماركيز [ستيلووتر]، كما ستمنح ممتلكاتنا عشيرتك 30٪!”

 

كان (نينج) مذهولاً.  يبدو أن هذا السيد الشاب، (نورثمونت بايوي)، يعرف بعض الأشياء.  حتى أنه كان يعلم أن (نينج) هو من قتل (باي زيشان).

في الوقت نفسه، قدمت الخادمات الأخريات لهن أشهى الأطباق.  بعد فترة طويلة من المحادثات غير الرسمية، بدأ (نينج) يشعر بإحساس متزايد بحسن النية تجاه (نورثمونت بايوي).  ولكن فجأة…

سارع (جي نينفاير) بالقول  “أبلغ المبعوث الممجد: لقد أرادت قوات [جبل التنين الثلجي] تدمير عشيرتي [جي].  حاولت عشيرتي [جي] القتال ضدهم، وفي النهاية قضت على جميع القوات الغازية ل[جبل التنين الثلجي]”

 

 

 

“لقد خاطرت بحياتي، وكان الحظ في جانبي.”  هز نينج رأسه وتنهد.  “عشيرتي [جي] على وشك الموت، هناك في جبل [أوكهورن]”  عندما فكر مرة أخرى في التقلبات والانعطافات في المعركة على جبل [أوكهورن]، لا يزال (نينج) يشعر ببعض الخوف المستمر.

“لدى حراس تنين المطر مهمة للقبض على أعضاء عشيرة [جي] للاستجواب.  أود أن أطلب من ربان هذه السفينة الحربية مساعدتي في ذلك”  سمع صوت بارد وحاد من الأمام مباشرة، يتردد صداه داخل السفينة الحربية.  حتى (نينج) و(بايوي)، اللذان كانا داخل القاعة الرئيسية، كانا يسمعا هذا الصوت بوضوح.  أدار (نينج) رأسه ليحدق من خلال الزجاج.  رأى، من بعيد، شابًا يرتدي ملابس حمراء يقف هناك فوق سحابة حمراء.  كان الشاب يحدق ببرود في اتجاهه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط