نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

daybreak 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

الفصل الرابع:

“أي مهمة؟”

إحتفظت يو ياو بسجل عن المدة التي قضتها في هذه الزنزانة من خلال نحت علامات في جدار الزنزانة. خمسة أيام ، عشرة أيام. كانت دائما تنتظر بصمت ، في إنتظار شخص لإنقاذها.

كانت يو ياو مندهشة ، و قلبها قد ضاق عشوائيا ، بينما تمتمة ، “نعم.”

في هذه الأثناء ، خلال هذه الفترة الزمنية ، إعتقد تيان شياو أنه يفهمها تماما الآن. في كل ليلة ، كان يغط بالنوم بجانبها ، حيث أنهم يدفئون بعضهم البعض بشكل رائع. كل يوم ، كان يسألها أسئلة متواصلة و يتحدث بالكثير من الكلمات إلى حد أنه لا يتوقف أبدا عن الكلام. ثم ذات يوم ، كانت يو ياو تشعر بالملل لدرجة أنها بدأت في الرد عليه بجملة واحدة أو إثنتين ، لكن في معظم الوقت ، كان تيان شياو هو الشخص الوحيد الذي يتحدث. بعد أيام القنط القليلة الماضية ، بدأت يو ياو ببطء في إستيعاب الكلمات التي تحدث بها تيان شياو معها ، على عكس الماضي. و هي أيضا أخيرا بدأت تجيب على الأسئلة التي طرحها عليها.

سو وين كانت مصدومة. “لم تكوني تمزحين؟” نظرت للخلف ، “تشينغ جوي ، ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟”

في هذا المكان ، حاولوا قضاء الوقت معا.

“لا” ، لم يكن تيان شياو عدوا من نوع ما. لذلك لم تخفي الأمر عنه ، “لقد جئت إلى هنا كطعم. هذا يعني أنه بعد إنتهاء شركائي من مهمتهم ، فإنهم بالتأكيد سيأتون و ينقذوني.” لكن بعد إنتهائها ، على الفور ألقى تيان شياو نفسه عليها من مكان جلوسه و أمسك بمعصمها. “أنتِ مغادرة؟”

“لماذا تم إلقاؤكِ هنا؟” في إحدى الليالي سأل تيان شياو بفضول يو ياو.

في هذه الأثناء ، خلال هذه الفترة الزمنية ، إعتقد تيان شياو أنه يفهمها تماما الآن. في كل ليلة ، كان يغط بالنوم بجانبها ، حيث أنهم يدفئون بعضهم البعض بشكل رائع. كل يوم ، كان يسألها أسئلة متواصلة و يتحدث بالكثير من الكلمات إلى حد أنه لا يتوقف أبدا عن الكلام. ثم ذات يوم ، كانت يو ياو تشعر بالملل لدرجة أنها بدأت في الرد عليه بجملة واحدة أو إثنتين ، لكن في معظم الوقت ، كان تيان شياو هو الشخص الوحيد الذي يتحدث. بعد أيام القنط القليلة الماضية ، بدأت يو ياو ببطء في إستيعاب الكلمات التي تحدث بها تيان شياو معها ، على عكس الماضي. و هي أيضا أخيرا بدأت تجيب على الأسئلة التي طرحها عليها.

“بسبب مهمة.”

أستطيع الذهاب للخارج … نظر تيان شياو إلى الفتحة المستديرة ، التي كانت محجوبة بوجه الفتاة. لكن ضوء القمر الخارجي لا يزال يخترق الحفرة و يصل للداخل. إستدار حوله و نظر إلى يو ياو ، “أريد أن أخرج.”

“أي مهمة؟”

“أي مهمة؟”

“قتل الناس.” نبرتها كانت باردة ، مما جعل تيان شياو خائفا لدرجة أنه بدأ يرتعش. بعد فترة من الوقت ، سأل بتردد: “هل فشلتِ و قبض عليك؟”

أصبح تيان شياو مذعورا أكثر ، بينما أمسك بذراعها بإحكام أكثر. مفاصله التي كانت شاحبة بالفعل أصبحت بيضاء.

“لا” ، لم يكن تيان شياو عدوا من نوع ما. لذلك لم تخفي الأمر عنه ، “لقد جئت إلى هنا كطعم. هذا يعني أنه بعد إنتهاء شركائي من مهمتهم ، فإنهم بالتأكيد سيأتون و ينقذوني.” لكن بعد إنتهائها ، على الفور ألقى تيان شياو نفسه عليها من مكان جلوسه و أمسك بمعصمها. “أنتِ مغادرة؟”

لم تعتقد أنهم سوف يأتون بهذه السرعة أو بالصدفة. رمشت أعينها من مكان إلى آخر ، ثم نظرت إلى تيان شياو الذي أصبح أبكم بالفعل من كل ما يحدث. فجأة ذرة من التردد قد أومضت في قلبها. لقد كانت … مغادرة ، لكن ما الذي سيحدث له؟ ربما كانت قد أحتجزت كثيرا بالوقت الذي قضوه معا، عندها نادت عليها فتاة أخرى من الخارج ، “يو ياو ، ماذا تفعلين؟ دعينا نذهب!” عندما قالت هذا ، أدخلت رأسها في الحفرة. “واو ، في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، متى كان لديك الوقت لإلتقاط حبيب صغير؟”

جعلته نبرته الكئيبة يبدو كما لو كان على وشك البدء في البكاء.

تم سحبه خارج الحفرة إلى العالم الخارجي. بينما كان يقف على الأرض ، نظر تيان شياو إلى القمر ، كان تعبيره مبهورا قليل. نظمت يو ياو و الأشخاص الثلاثة الآخرون أمتعتهم و إستعدوا للمغادرة ، لكنها إستدار و رأت تيان شياو يحدق في إكتمال القمر. وجهه الأبيض الشاحب قد كان الآن متوهجا قليلا. عبست يو ياو. “ما الأمر؟”

تم مقاطعة يو ياو على الفور. لم تحصل على فرصة للبدء في التحدث مجددا ، عندما بدأ السياج الفولاذي فوقهم فجأة بإصدار صوت ضجيج ناعم. نظر الإثنان إلى أعلى ، و رأوا أن السجن قد فتح بالفعل من الخارج. “يو ياو ، لقد حان الوقت للمغادرة.” كان الرجل في الخارج غير مبال.

في هذه الأثناء ، خلال هذه الفترة الزمنية ، إعتقد تيان شياو أنه يفهمها تماما الآن. في كل ليلة ، كان يغط بالنوم بجانبها ، حيث أنهم يدفئون بعضهم البعض بشكل رائع. كل يوم ، كان يسألها أسئلة متواصلة و يتحدث بالكثير من الكلمات إلى حد أنه لا يتوقف أبدا عن الكلام. ثم ذات يوم ، كانت يو ياو تشعر بالملل لدرجة أنها بدأت في الرد عليه بجملة واحدة أو إثنتين ، لكن في معظم الوقت ، كان تيان شياو هو الشخص الوحيد الذي يتحدث. بعد أيام القنط القليلة الماضية ، بدأت يو ياو ببطء في إستيعاب الكلمات التي تحدث بها تيان شياو معها ، على عكس الماضي. و هي أيضا أخيرا بدأت تجيب على الأسئلة التي طرحها عليها.

لم تعتقد أنهم سوف يأتون بهذه السرعة أو بالصدفة. رمشت أعينها من مكان إلى آخر ، ثم نظرت إلى تيان شياو الذي أصبح أبكم بالفعل من كل ما يحدث. فجأة ذرة من التردد قد أومضت في قلبها. لقد كانت … مغادرة ، لكن ما الذي سيحدث له؟ ربما كانت قد أحتجزت كثيرا بالوقت الذي قضوه معا، عندها نادت عليها فتاة أخرى من الخارج ، “يو ياو ، ماذا تفعلين؟ دعينا نذهب!” عندما قالت هذا ، أدخلت رأسها في الحفرة. “واو ، في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، متى كان لديك الوقت لإلتقاط حبيب صغير؟”

“أي مهمة؟”

أصبح تيان شياو مذعورا أكثر ، بينما أمسك بذراعها بإحكام أكثر. مفاصله التي كانت شاحبة بالفعل أصبحت بيضاء.

الفصل الرابع:

يو ياو لم تتحرك. كان جرحها غير ملتئم ، لكنها إستطاعت بسهولة أن تطرح تيان شياو حينها. لكنها الآن لم تستطع التحرك … لم يكن لديها القلب للتحرك.

تيان شياو قد قال أنه قضى بالفعل عشر سنوات هنا. أراد أن يسمع قصص حياتها في الخارج ، لكنها لم يسبق لها أبدا أن أخبتره من قبل. إنفجر قلب يو ياو فجأة بالتهور. “هل تريد الذهاب خارجا؟” لقد سألت ، بهدوء. “يمكنني أن آخدك بعيدا.”

تيان شياو قد قال أنه قضى بالفعل عشر سنوات هنا. أراد أن يسمع قصص حياتها في الخارج ، لكنها لم يسبق لها أبدا أن أخبتره من قبل. إنفجر قلب يو ياو فجأة بالتهور. “هل تريد الذهاب خارجا؟” لقد سألت ، بهدوء. “يمكنني أن آخدك بعيدا.”

الشخص في الخارج كان صامتا للحظة ، لكن الرجل الذي يدعى تشينغ جوي لا زال يقول بوضوح “إستمعي إليها.”

الفتاة التي كانت تنظر للداخل صدمت. “هل أنتِ مجنونة؟ هل ستتحملين المسؤولية عن كل الأشياء التي ستحدث إذا أحضرنا رجلا لا نعرفه معنا؟”

إحتفظت يو ياو بسجل عن المدة التي قضتها في هذه الزنزانة من خلال نحت علامات في جدار الزنزانة. خمسة أيام ، عشرة أيام. كانت دائما تنتظر بصمت ، في إنتظار شخص لإنقاذها.

أومأت يو ياو على عجل. “سأتحمل المسؤولية”. نظرت إلى تيان شياو بثبات. “هل ستذهب؟”

“لماذا تم إلقاؤكِ هنا؟” في إحدى الليالي سأل تيان شياو بفضول يو ياو.

أستطيع الذهاب للخارج … نظر تيان شياو إلى الفتحة المستديرة ، التي كانت محجوبة بوجه الفتاة. لكن ضوء القمر الخارجي لا يزال يخترق الحفرة و يصل للداخل. إستدار حوله و نظر إلى يو ياو ، “أريد أن أخرج.”

الشخص في الخارج كان صامتا للحظة ، لكن الرجل الذي يدعى تشينغ جوي لا زال يقول بوضوح “إستمعي إليها.”

“جيد”. يو ياو أمسكت بيد تيان شياو و مشت تحت الفتحة المستديرة. قالت للفتاة: “سو وين ، إسحبوه أولا.”

سو وين كانت مصدومة. “لم تكوني تمزحين؟” نظرت للخلف ، “تشينغ جوي ، ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟”

أصبح تيان شياو مذعورا أكثر ، بينما أمسك بذراعها بإحكام أكثر. مفاصله التي كانت شاحبة بالفعل أصبحت بيضاء.

الشخص في الخارج كان صامتا للحظة ، لكن الرجل الذي يدعى تشينغ جوي لا زال يقول بوضوح “إستمعي إليها.”

كانت يو ياو مندهشة ، و قلبها قد ضاق عشوائيا ، بينما تمتمة ، “نعم.”

تم سحبه خارج الحفرة إلى العالم الخارجي. بينما كان يقف على الأرض ، نظر تيان شياو إلى القمر ، كان تعبيره مبهورا قليل. نظمت يو ياو و الأشخاص الثلاثة الآخرون أمتعتهم و إستعدوا للمغادرة ، لكنها إستدار و رأت تيان شياو يحدق في إكتمال القمر. وجهه الأبيض الشاحب قد كان الآن متوهجا قليلا. عبست يو ياو. “ما الأمر؟”

إستدار تيان شياو حوله و عيناه شديدة السواد قد كشفت عن ضوء لامع لم يسبق ليو ياو رؤيته من قبل. قام بالإبتسام بحماقة ، كما لو كان طفلا تلقى أحلى الحلويات. “يو ياو ، القمر قريب جدا.”

سو وين كانت مصدومة. “لم تكوني تمزحين؟” نظرت للخلف ، “تشينغ جوي ، ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل؟”

كانت يو ياو مندهشة ، و قلبها قد ضاق عشوائيا ، بينما تمتمة ، “نعم.”

أصبح تيان شياو مذعورا أكثر ، بينما أمسك بذراعها بإحكام أكثر. مفاصله التي كانت شاحبة بالفعل أصبحت بيضاء.

لم تعتقد أنهم سوف يأتون بهذه السرعة أو بالصدفة. رمشت أعينها من مكان إلى آخر ، ثم نظرت إلى تيان شياو الذي أصبح أبكم بالفعل من كل ما يحدث. فجأة ذرة من التردد قد أومضت في قلبها. لقد كانت … مغادرة ، لكن ما الذي سيحدث له؟ ربما كانت قد أحتجزت كثيرا بالوقت الذي قضوه معا، عندها نادت عليها فتاة أخرى من الخارج ، “يو ياو ، ماذا تفعلين؟ دعينا نذهب!” عندما قالت هذا ، أدخلت رأسها في الحفرة. “واو ، في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، متى كان لديك الوقت لإلتقاط حبيب صغير؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط