نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

daybreak 8

الفصل الثامن

الفصل الثامن

الفصل الثامن:

“يو ياو ، لقد قام سيد الطائفة بالمنادات عليك. يبدو أن هناك مهمة.” في الخارج ، تلميذة قد اوصلت إليها رسالة. وافقة يو ياو ، و أعدت حالتها الذهنية قبل الذهاب إلى القاعة العظيمة لطائفة العاصفة الثلجية.

طاردت سو وين خلفها و سألتها: “إذن ، أنت ببساطة أعطيت ذلك الأحمق لهم ، و عندها رجعتِ بمفردك بإكتئاب؟”

“لقد قمت بمقايضة معه. هو قد ساعدني في إنهاء مهمتي.” يو ياو لم تتحدث أكثر مع سو وين و إستدارت مغادرة.

“كان هذا هو الخيار الأفضل الذي كان يمكنه أن يتخذه لأجل كلانا.” عبست يو ياو ، “من قلتِ أنه عاد بإكتئاب فقط الآن؟”

الفصل الثامن:

“هل أنتِ غبية؟ لقد أنقذت ولي العهد خاصتهم، إذا لماذا لم تحتالي عليهم لأجل بعض المال؟”

“لقد قمت بمقايضة معه. هو قد ساعدني في إنهاء مهمتي.” يو ياو لم تتحدث أكثر مع سو وين و إستدارت مغادرة.

“لقد قمت بمقايضة معه. هو قد ساعدني في إنهاء مهمتي.” يو ياو لم تتحدث أكثر مع سو وين و إستدارت مغادرة.

كمغتالة ، هذا السؤال لا يجب أن يطرح أبدا. بصفته سيد الطائفة الذي يعين المهام ، لم تكن هناك نية للرد على إستفسارها. مع ذلك ، الرجل المقنع الجالس في مقعد الشرف تكلم. “على الرغم من أنني لا أعرف حتى من هو العميل ، إلا أنني لدي تكهنات. بإستثناء الإمبراطور الحالي ، فإن الشخص الوحيد الذي يريد قتله هو الأمير جينغ آن لأنه يعرقل مساره.” كان الأمير جينغ آن مركيزا في السلالة السابقة. حسب الأقدمية ، كان في الغالب عم تيان شياو. الآن و قد ذهب تيان شياو إلى الجنوب لإستعادة هويته كولي عهد ، ربما أن الأمير جينغ آن قد عانى من صداع غير متوقع عندما واجه الوضع الحالي.

في غرفة خالية تماما ، في صمت تام ، فجأة لم تستطع منع نفسها من تذكر الأيام التي كان فيها تيان شياو يتحدث إلى ما لا نهاية بجانبها.

داق قلبها بينما كانت تغطي قلبها. ما هو خطبها؟ كانت قلقة بشأن حياته في الجنوب ، و كانت خائفة من تعرضه للتنمر. بعد أن تلتئم جروحه ، و بعد أن يعلم أنها قد تخلت عنه ، هل سوف يبكي؟ هل سيكون حزينا؟

لقد عبست ، كارهة صمت الغرفة ، و دفعت النافذة مفتوحة و صادفة رؤية زوايا اللوتس الحادة مكشوفة في البركة. أصبحت يائسة مرة أخرى عندما فكرت في تيان شياو. لو رأى هذا المشهد ، كيف سيكون شكل تعبيره؟ من المؤكد أن زوج العيون الجميلة تلك سوف تنفتحان على مصراعيهما ، و شفاهه غالبا ستكون ممتلئة بالثناء.

في غرفة خالية تماما ، في صمت تام ، فجأة لم تستطع منع نفسها من تذكر الأيام التي كان فيها تيان شياو يتحدث إلى ما لا نهاية بجانبها.

نظرت يو ياو إلى أسفل ، شعرت أنها ربما كانت تعاني من مرض ما. كانت قد عادت بالفعل إلى طائفة العاصفة الثلجية لمدة شهر ، لكن في هذا الشهر ، بغض النظر عما كانت تنظر إليه ، كان وجه تيان شياو يظهر دائما أمام عينيها. لقد رأته بالفعل سعيدا ، متحمسا ، مظلوما ، وقد رأته عندما قال إنه معجب بها …

كان سيد الطائفة صامتا للحظة قبل التحدث. “لأن مشاعركِ قد تحركت من قبل هذا الرجل ، يو ياو ، ذلك لا ينبغي أن يحدث لأي مغتال. أريدك أن تمحيه شخصيا.”

داق قلبها بينما كانت تغطي قلبها. ما هو خطبها؟ كانت قلقة بشأن حياته في الجنوب ، و كانت خائفة من تعرضه للتنمر. بعد أن تلتئم جروحه ، و بعد أن يعلم أنها قد تخلت عنه ، هل سوف يبكي؟ هل سيكون حزينا؟

“كان هذا هو الخيار الأفضل الذي كان يمكنه أن يتخذه لأجل كلانا.” عبست يو ياو ، “من قلتِ أنه عاد بإكتئاب فقط الآن؟”

كانت تريد حقا رؤيته …

في غرفة خالية تماما ، في صمت تام ، فجأة لم تستطع منع نفسها من تذكر الأيام التي كان فيها تيان شياو يتحدث إلى ما لا نهاية بجانبها.

لكنه الآن أصبح ولي عهد حقيقيا ، لذلك ربما لن يفكر في الزواج منها كشريكته الإمبراطورية. يو ياو لم تعرف سبب تذكرها المفاجئ لرحلتهما إلى الجنوب. في ذلك الوقت ، أخبرها تيان شياو أنه يريد إلقاء نظرة على أزهار الربيع المزدهرة ، الأمطار الصيفية ، أوراق الخريف ، الثلوج الشتوية برفقتها. في ذلك الوقت ، على الرغم من أنها أظهرت إزدراء للفكرة و رفضت ، إلا أن قلبها كان يريد حقا الذهاب- قلبها كان حقا يريد أن يكون رفقة تيان شياو للذهاب لرؤية تلك الأشياء … إبتسمت يو ياو بسخرية. ما الذي تتخيله الآن؟

حيواتهم لن تتقاطع أبدا مجددا.

“يو ياو ، لقد قام سيد الطائفة بالمنادات عليك. يبدو أن هناك مهمة.” في الخارج ، تلميذة قد اوصلت إليها رسالة. وافقة يو ياو ، و أعدت حالتها الذهنية قبل الذهاب إلى القاعة العظيمة لطائفة العاصفة الثلجية.

“يو ياو ، لقد قام سيد الطائفة بالمنادات عليك. يبدو أن هناك مهمة.” في الخارج ، تلميذة قد اوصلت إليها رسالة. وافقة يو ياو ، و أعدت حالتها الذهنية قبل الذهاب إلى القاعة العظيمة لطائفة العاصفة الثلجية.

عندما سمعت المهمة ، كانت يو ياو مندهشة لفترة طويلة ، و إنزلق لسانها. “لماذا؟”

عندما سمعت المهمة ، كانت يو ياو مندهشة لفترة طويلة ، و إنزلق لسانها. “لماذا؟”

كانت تريد حقا رؤيته …

كمغتالة ، هذا السؤال لا يجب أن يطرح أبدا. بصفته سيد الطائفة الذي يعين المهام ، لم تكن هناك نية للرد على إستفسارها. مع ذلك ، الرجل المقنع الجالس في مقعد الشرف تكلم. “على الرغم من أنني لا أعرف حتى من هو العميل ، إلا أنني لدي تكهنات. بإستثناء الإمبراطور الحالي ، فإن الشخص الوحيد الذي يريد قتله هو الأمير جينغ آن لأنه يعرقل مساره.” كان الأمير جينغ آن مركيزا في السلالة السابقة. حسب الأقدمية ، كان في الغالب عم تيان شياو. الآن و قد ذهب تيان شياو إلى الجنوب لإستعادة هويته كولي عهد ، ربما أن الأمير جينغ آن قد عانى من صداع غير متوقع عندما واجه الوضع الحالي.

داق قلبها بينما كانت تغطي قلبها. ما هو خطبها؟ كانت قلقة بشأن حياته في الجنوب ، و كانت خائفة من تعرضه للتنمر. بعد أن تلتئم جروحه ، و بعد أن يعلم أنها قد تخلت عنه ، هل سوف يبكي؟ هل سيكون حزينا؟

لهذا … يبدو أنه قد طلب من طائفة العاصفة الثلجية إغتيال تيان شياو.

“كان هذا هو الخيار الأفضل الذي كان يمكنه أن يتخذه لأجل كلانا.” عبست يو ياو ، “من قلتِ أنه عاد بإكتئاب فقط الآن؟”

كان سيد الطائفة صامتا للحظة قبل التحدث. “لأن مشاعركِ قد تحركت من قبل هذا الرجل ، يو ياو ، ذلك لا ينبغي أن يحدث لأي مغتال. أريدك أن تمحيه شخصيا.”

في غرفة خالية تماما ، في صمت تام ، فجأة لم تستطع منع نفسها من تذكر الأيام التي كان فيها تيان شياو يتحدث إلى ما لا نهاية بجانبها.

خفظت يو ياو رأسها دون أي كلمة. لقد إستلمت مهمتها و غادرت طائفة العاصفة الثلجية في ذلك اليوم.

كمغتالة ، هذا السؤال لا يجب أن يطرح أبدا. بصفته سيد الطائفة الذي يعين المهام ، لم تكن هناك نية للرد على إستفسارها. مع ذلك ، الرجل المقنع الجالس في مقعد الشرف تكلم. “على الرغم من أنني لا أعرف حتى من هو العميل ، إلا أنني لدي تكهنات. بإستثناء الإمبراطور الحالي ، فإن الشخص الوحيد الذي يريد قتله هو الأمير جينغ آن لأنه يعرقل مساره.” كان الأمير جينغ آن مركيزا في السلالة السابقة. حسب الأقدمية ، كان في الغالب عم تيان شياو. الآن و قد ذهب تيان شياو إلى الجنوب لإستعادة هويته كولي عهد ، ربما أن الأمير جينغ آن قد عانى من صداع غير متوقع عندما واجه الوضع الحالي.

لقد عبست ، كارهة صمت الغرفة ، و دفعت النافذة مفتوحة و صادفة رؤية زوايا اللوتس الحادة مكشوفة في البركة. أصبحت يائسة مرة أخرى عندما فكرت في تيان شياو. لو رأى هذا المشهد ، كيف سيكون شكل تعبيره؟ من المؤكد أن زوج العيون الجميلة تلك سوف تنفتحان على مصراعيهما ، و شفاهه غالبا ستكون ممتلئة بالثناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط