نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

daybreak 9

الفصل التاسع و الأخير

الفصل التاسع و الأخير

الفصل التاسع:

يو ياو ضحكت فجأة. “تيان شياو ، ما الذي تحبه بي؟ أنا لست جيدة لك على الإطلاق.” لم يكن تيان شياو يعرف كيف يرد. يو ياو ساعدته على الإجابة. “أنت قد أحببتني فقط لأنه في ذلك المكان الموحش ، لقد رأيتني أولا. و هكذا ، ألقيت بنفسك علي مثل الأحمق. أنت لست تحبني فعلا.”

كان القضاء على حياة تيان شياو أمرا سهلا لقوله، لكن يو ياو لم تستطع القيام بذلك. لم تعلم أبدا أنها سوف تفشل في مهمة ذات يوم.

عرفت يو ياو أنه كان حزينا جدا ، لكن الحزن دائما ما يكون مؤقتًا.

عندما دخلت الأجزاء الجنوبية مجددا ، كان الوقت بالفعل منتصف الصيف. ذهبت يو ياو إلى مدينة يوي. كان هذا هو المكان الذي يمكن العثور فيه على آثار المتبقين من العائلة المالكة للسلالة السابقة ، الذين يعيشون على الأرض التي إحتلوها بشكل غير قانوني. تم الإعلان عن عودة ولي العهد السابق فوق برج بوابة المدينة. بعد ذلك ، أُمر الجيش بالصعود إلى الشمال و إستعادة مساحة أراضي شاسعة. فكرت يو ياو في الأمر لفترة طويلة ، لكن لم تستطع أن تتخيل ما يبدو عليه تيان شياو الموجود في قمت برج بوابة المدينة ذلك.

عاشت في المدينة لبضعة أيام ، و أخيراً جاء اليوم حيث سيتقلد تيان شياو المنصب.

مع صوت “بانغ” ، أصبح العالم صامتا و مقفرا.

في حرارة الصيف الحارقة ، المدينة تحته بأكملها كانت مكتظة بالناس. كان تيان شياو يرتدي أردية تنين باللونين الأسود و الأحمر ، بينما كان يقف في أقصى المركز. الأمير جينغ آن و المسؤول القديم اللذان إستقبلوه إلى المدينة كانا واقفين بجانبه. ربما لأن ملابسه كانت جدية جدا ، أو أن مكانته كانت مهمة للغاية ، يو ياو كان بإمكانها رؤية هالة سيادة سامية على تيان شياو. أو ربما ، كان هذا ما قصده الناس بقولهم ‘الطبع يولد من جذور المرء’. عندما نظرت إليه من بعيد ، شعرت أن هذا التيان شياو بدى غير مألوف للغاية ، لكنها شعرت أيضا أن لديه فرصة جيدة ليصبح إمبراطورا جيدا في المستقبل.

الفصل التاسع:

تحت برج بوابة المدينة ، الآلاف من الناس ركزوا على تيان شياو. مسؤول يقف بجانبه أعطى تيان شياو لفيفة التي بدت و كأنها مرسوم إمبراطوري. أخذها تيان شياو ، لكنه أمسك بها فقط ، و لم يقرأها. بعد مرور فترة طويلة ، بدأ الجميع بالشعور أن الأمر غريب. نظر بعض الناس إلى أعلى ، و كان ذلك بمثابة إنتهاك للسلطة ، لكنهم لم يروا سوى أن ولي العهد خاصتهم يبدو كأنه قد فقد روحه المعنوية ، يحدق بشكل فارغ بشخص ما في وسط الحشد أسفل برج المدينة.

يو ياو أومأت. “نعم.”

“يو ياو!” قام بالمنادات على إسمها ، و رمى مباشرة المرسوم الإمبراطوري في يديه بعيدا. لم يهتم بمدى الفخامة التي كانت عليها ملابسه ، كان على وشك القفز من البرج للعثور على ذلك الشخص. الأشخاص الموجودون بجواره على الفور شكلوا دائرة مذعورة من حوله متجاهلين آداب السلوك ، قام الجميع بسحبه للخلف. مع ذلك ، على الرغم من أن ملابس ولي العهد قد تم الإمساك بها بأيدي أشخاص آخرين ، أمام الجميع ، قام بإزالت ملابسه و قفز من البرج. كان الجميع ممتلئا بذعر كبير. لقد رؤوا فقط هيئة تقفز من وسط الحشد ، تتحرك بسرعة لإنقاذ ولي العهد و أخده إلى بر الأمان.

عندما دخلت الأجزاء الجنوبية مجددا ، كان الوقت بالفعل منتصف الصيف. ذهبت يو ياو إلى مدينة يوي. كان هذا هو المكان الذي يمكن العثور فيه على آثار المتبقين من العائلة المالكة للسلالة السابقة ، الذين يعيشون على الأرض التي إحتلوها بشكل غير قانوني. تم الإعلان عن عودة ولي العهد السابق فوق برج بوابة المدينة. بعد ذلك ، أُمر الجيش بالصعود إلى الشمال و إستعادة مساحة أراضي شاسعة. فكرت يو ياو في الأمر لفترة طويلة ، لكن لم تستطع أن تتخيل ما يبدو عليه تيان شياو الموجود في قمت برج بوابة المدينة ذلك.

“يو ياو!” عيون تيان شياو إحمرت على الفور. قالوا أنكِ قد بعتني. أنت لا ترغبين بي بعد الآن؟”

مع هالة الموت المحيطة بها ، سيفها كان قاتلا. لقد هاجمت فقط ، و لم تدافع ، حيث إنزلقت بين الحراس الشخصيين حول الأمير جينغ آن و طعنت. لم تدخل حافة سيفها جسده ، و لكن بدلا من ذلك ، إخترقت قوتها الداخلية مباشرة قلبه – شعور كانت يو ياو تعرفه جيدا. نظر الأمير جينغ آن إلى أعلى بينما يتراجع للخلف و فمه كان مملوءا بالدماء الطازجة. يو ياو قد عرفت أنه لن يستطيع العيش بعد الآن.

يو ياو أومأت. “نعم.”

أرادت رفع يدها و لمس رأسه وإخباره ألا يحزن ، لكنها كانت بالفعل قد خسرت كل قوتها.

أصبح وجه تيان شياو أبيضا. لقد أمسك بأكمامها ، و بعد فترة طويلة ، إستطاع فقط حشد جملة واحدة. “يجب أن لا تتخلي عني. سوف أستمع إليك كليا.”

عندما دخلت الأجزاء الجنوبية مجددا ، كان الوقت بالفعل منتصف الصيف. ذهبت يو ياو إلى مدينة يوي. كان هذا هو المكان الذي يمكن العثور فيه على آثار المتبقين من العائلة المالكة للسلالة السابقة ، الذين يعيشون على الأرض التي إحتلوها بشكل غير قانوني. تم الإعلان عن عودة ولي العهد السابق فوق برج بوابة المدينة. بعد ذلك ، أُمر الجيش بالصعود إلى الشمال و إستعادة مساحة أراضي شاسعة. فكرت يو ياو في الأمر لفترة طويلة ، لكن لم تستطع أن تتخيل ما يبدو عليه تيان شياو الموجود في قمت برج بوابة المدينة ذلك.

يو ياو ضحكت فجأة. “تيان شياو ، ما الذي تحبه بي؟ أنا لست جيدة لك على الإطلاق.” لم يكن تيان شياو يعرف كيف يرد. يو ياو ساعدته على الإجابة. “أنت قد أحببتني فقط لأنه في ذلك المكان الموحش ، لقد رأيتني أولا. و هكذا ، ألقيت بنفسك علي مثل الأحمق. أنت لست تحبني فعلا.”

في المستقبل ، سيكون لديه المزيد من الوقت للنظر إلى زهور الربيع ، أمطار الصيف ، أوراق الخريف المتساقطة و ثلوج الشتاء. يمكنه أن يتزوج من شريكة أكثر جمالا ، و أن يعيش حياة نابضة بالألوان أكثر. لقد إستحق أن يعيش أفضل منها و ليس أن يقوم فقط بالنظر إليها – هي التي تعتبر شخصا يعيق بصره.

“أحب”. أراد تيان شياو بقلق أن يوضح نفسه ، لكنه لم يستطع أن يجعل نفسه يوضح. “أنا فقط أحبك. لقد إلتقيت بك ، و إلتقيت بك فقط ، لذلك أنا أحبك فقط.”

“يو ياو!” عيون تيان شياو إحمرت على الفور. قالوا أنكِ قد بعتني. أنت لا ترغبين بي بعد الآن؟”

“تيان شياو ، هناك أشياء كثيرة جديرة بالإهتمام تنتظرك لتحبها في هذا العالم.” يو ياو قالت ، “”اليوم ، سوف أساعدك على إقتلاع إثنين من الموانع التي تعيق بصرك ، حسنا؟”

عاشت في المدينة لبضعة أيام ، و أخيراً جاء اليوم حيث سيتقلد تيان شياو المنصب.

إمتلئ قلب تيان شياو فجأة بالهلع. مد يده ليعانق يو ياو ، لكن يو ياو إندفعت و قفزت على الحجر الجيري لبرج بوابة المدينة بقفزة واحدة ، بإستخدام التشينغقونغ خاصتها. لم يعتقد الناس على أسوار المدينة أنها ستشن مثل هذا الهجوم المفاجئ. إستلت يو ياو سيفها و تألقة حافته الباردة تحت الضوء ، مستهدفة الأمير جينغ آن الذي كان محاطا بحراسه الشخصيين.

مع صوت “بانغ” ، أصبح العالم صامتا و مقفرا.

مع هالة الموت المحيطة بها ، سيفها كان قاتلا. لقد هاجمت فقط ، و لم تدافع ، حيث إنزلقت بين الحراس الشخصيين حول الأمير جينغ آن و طعنت. لم تدخل حافة سيفها جسده ، و لكن بدلا من ذلك ، إخترقت قوتها الداخلية مباشرة قلبه – شعور كانت يو ياو تعرفه جيدا. نظر الأمير جينغ آن إلى أعلى بينما يتراجع للخلف و فمه كان مملوءا بالدماء الطازجة. يو ياو قد عرفت أنه لن يستطيع العيش بعد الآن.

قبل أن تغلق عينيها ، يو ياو فجأة إعتقدت أنه في الماضي ، كان عليها أن تضحك أكثر مع تيان شياو. و لم تكن لتجعله خائفا طوال الوقت.

في الوقت نفسه ، إنفجرت دماء طازجة من فمها. قلبها قد طعن بسيف. إستخدم الحارس المزيد من القوة و دفعها خارج سور المدينة بينما كانت لا تزال على قيد الحياة.

كان القضاء على حياة تيان شياو أمرا سهلا لقوله، لكن يو ياو لم تستطع القيام بذلك. لم تعلم أبدا أنها سوف تفشل في مهمة ذات يوم.

أصبحت السماء أبعد و أبعد تدريجيا. يو ياو فكرت فجأة في ذلك اليوم ، عندما قال تيان شياو أن القمر كان قريبا جدا. في ذلك الوقت ، لم تكن تفهم مشاعره ، لكن الآن ، يبدو أنها قد فهمت قليلا ما قاله. مقابل كل شبر قفزته ، و لكل شبر سقطته ، ستصبح المسافة بين السماء و الأرض أقرب و أبعد تدريجيا.

مع هالة الموت المحيطة بها ، سيفها كان قاتلا. لقد هاجمت فقط ، و لم تدافع ، حيث إنزلقت بين الحراس الشخصيين حول الأمير جينغ آن و طعنت. لم تدخل حافة سيفها جسده ، و لكن بدلا من ذلك ، إخترقت قوتها الداخلية مباشرة قلبه – شعور كانت يو ياو تعرفه جيدا. نظر الأمير جينغ آن إلى أعلى بينما يتراجع للخلف و فمه كان مملوءا بالدماء الطازجة. يو ياو قد عرفت أنه لن يستطيع العيش بعد الآن.

مع صوت “بانغ” ، أصبح العالم صامتا و مقفرا.

يو ياو أومأت. “نعم.”

عينيها المملوءتين بالدماء بدو و كأنهما تريان وجه تيان شياو المصدوم و الحزين. “يو ياو … يو ياو!” لقد رأت شفاهه تتحرك ، و بصوت شبه مسموع ينادي بإسمها. كان من المؤسف أنها فقدت بالفعل القدرة على السمع. و لم تعد قادرة على قول أي شيء أيضا. تدفقت الدماء من زوايا فمها دون وعي. بدى تيان شياو عاجزا و مبتليا بالذعر و كأنه طفل ظائع.

عرفت يو ياو أنه كان حزينا جدا ، لكن الحزن دائما ما يكون مؤقتًا.

أرادت رفع يدها و لمس رأسه وإخباره ألا يحزن ، لكنها كانت بالفعل قد خسرت كل قوتها.

“أحب”. أراد تيان شياو بقلق أن يوضح نفسه ، لكنه لم يستطع أن يجعل نفسه يوضح. “أنا فقط أحبك. لقد إلتقيت بك ، و إلتقيت بك فقط ، لذلك أنا أحبك فقط.”

عرفت يو ياو أنه كان حزينا جدا ، لكن الحزن دائما ما يكون مؤقتًا.

في الوقت نفسه ، إنفجرت دماء طازجة من فمها. قلبها قد طعن بسيف. إستخدم الحارس المزيد من القوة و دفعها خارج سور المدينة بينما كانت لا تزال على قيد الحياة.

في المستقبل ، سيكون لديه المزيد من الوقت للنظر إلى زهور الربيع ، أمطار الصيف ، أوراق الخريف المتساقطة و ثلوج الشتاء. يمكنه أن يتزوج من شريكة أكثر جمالا ، و أن يعيش حياة نابضة بالألوان أكثر. لقد إستحق أن يعيش أفضل منها و ليس أن يقوم فقط بالنظر إليها – هي التي تعتبر شخصا يعيق بصره.

عرفت يو ياو أنه كان حزينا جدا ، لكن الحزن دائما ما يكون مؤقتًا.

كان تيان شياو جيدا جدا معها ، و لم تكن تعلم كيف تسدد ذلك له. بهذه الطريقة … ربما يمكن إعتبار أنها قد سددت له القليل.

يو ياو ضحكت فجأة. “تيان شياو ، ما الذي تحبه بي؟ أنا لست جيدة لك على الإطلاق.” لم يكن تيان شياو يعرف كيف يرد. يو ياو ساعدته على الإجابة. “أنت قد أحببتني فقط لأنه في ذلك المكان الموحش ، لقد رأيتني أولا. و هكذا ، ألقيت بنفسك علي مثل الأحمق. أنت لست تحبني فعلا.”

قبل أن تغلق عينيها ، يو ياو فجأة إعتقدت أنه في الماضي ، كان عليها أن تضحك أكثر مع تيان شياو. و لم تكن لتجعله خائفا طوال الوقت.

كان القضاء على حياة تيان شياو أمرا سهلا لقوله، لكن يو ياو لم تستطع القيام بذلك. لم تعلم أبدا أنها سوف تفشل في مهمة ذات يوم.

في الواقع ، هي أيضا كانت تحبه بالمثل …

قبل أن تغلق عينيها ، يو ياو فجأة إعتقدت أنه في الماضي ، كان عليها أن تضحك أكثر مع تيان شياو. و لم تكن لتجعله خائفا طوال الوقت.

“تيان شياو ، هناك أشياء كثيرة جديرة بالإهتمام تنتظرك لتحبها في هذا العالم.” يو ياو قالت ، “”اليوم ، سوف أساعدك على إقتلاع إثنين من الموانع التي تعيق بصرك ، حسنا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط