اتصال اللهب
منذ أن امسك دنكان دفة القيادة ، أصبح يسيطر بحق على الضائعة وصار بإمكانه الشعور بأي حركة على متن السفينة. ولكن مع ذلك ، ومن باب الحذر ، أمر رأس الماعز بمراقبة “الدمية الملعونة” في جميع الأوقات.
بعد دقيقة ، رد رأس الماعز أخيرًا بصوت مبتهج مزعج: “آه ، حسنًا قبطان. يمكنك أن تطمئن إلى أن تابعك المخلص سـ…. ”
كان لديه وعي ذاتي كافٍ ليعلم أنه ليس خبيرًا في مجال السحر والخوارق، ويعلم القليل جدًا عن القوة الخارقة لهذا العالم، لذا الدمية المتكلمة خارج نطاق علمه. قد تكون أفعال أليس حتى الآن غير ضارة ، ولكن ماذا إذا كان للسيدة الدمية نوع من “التأثير” غير المرئي على محيطها؟ على الأرجح لن يتمكن دنكان من رؤية ذلك ، مما يجعل رأس الماعز أكثر احترافًا في هذا الصدد.
بعد كل شيء ، خلف ذلك المظهر غير المؤذي والأنيق والجميل كان دمية ملعونه ، كيانٌ خطير يدعى بـ “الشذوذ الـ099” من قبل بشر هذا العالم.
وأيضا، أدرك دنكان أنه لا يمكنه مراقبة كل شيء في جميع الأوقات . على الرغم من أنه قرر البقاء على قيد الحياة في هذا “العالم” ، فقد يضطر في وقت ما إلى العودة للعالم الآخر عندما يصبح الوضع ضروريًا.
وأيضا، أدرك دنكان أنه لا يمكنه مراقبة كل شيء في جميع الأوقات . على الرغم من أنه قرر البقاء على قيد الحياة في هذا “العالم” ، فقد يضطر في وقت ما إلى العودة للعالم الآخر عندما يصبح الوضع ضروريًا.
بالتفكير في هذه النقطة ، ضاقت عينا دنكان قليلاً حين نظر إلى حافة طاولة الخرائط حيث كان رأس الماعز. لم تظهر مقل العيون المنحوتة سوى الفراغ.
نظر دنكان إلى الرسم البياني المتغير ببطء على الخريطة أمامه ، وإلى الضباب الأبيض الذي تبدد حول الصورة التي تمثل الضائعة ، وكانت الخطة في عقله بسيطة للغاية
حين أعبر الباب عائدًا الى شقتي … هل يلاحظ رأس الماعز هذا أي شيء؟ ماذا يحدث في الضائعة حين لا أكون موجودًا؟
’أولًا، يجب أن أتقن هذه الشعلة الخضراء إذا كنت أرغب في البقاء على قيد الحياة هنا.’
أثار هذا السؤال المفاجئ إنفعال دنكان قليلاً ، لكن تحت نظرة تلك المحاجر الفارغة لرأس الماعز ، لم يظهر ذلك. و ركز عقلياً على غرفة أليس بعقله ليرى ما تفعله.
من ما وجده ، تم توصيل كامل الضائعة بمقصورة القبطان مثل الأوردة إلى القلب – بما في ذلك رأس الماعز. لذلك ، هذا يعني أن رأس الماعز يمكنه أيضًا معرفة ما يحدث على متن السفينة كما فعل. في الواقع ، شك دنكان في أن هذا التمثال كان “نظام تحكم” من نوع ما لسفينة الأشباح هذه.
بالطبع ، ليست لديه هواية اختلاس النظر – حتى لو كان الطرف الآخر “كائنًا غير إنساني” ، فهذا لا يجعل الأمر مقبولًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه في الواقع القدرة على رؤية ما تفعله، لكن يمكنه الإحساس بتحركاتها.
كان لديه وعي ذاتي كافٍ ليعلم أنه ليس خبيرًا في مجال السحر والخوارق، ويعلم القليل جدًا عن القوة الخارقة لهذا العالم، لذا الدمية المتكلمة خارج نطاق علمه. قد تكون أفعال أليس حتى الآن غير ضارة ، ولكن ماذا إذا كان للسيدة الدمية نوع من “التأثير” غير المرئي على محيطها؟ على الأرجح لن يتمكن دنكان من رؤية ذلك ، مما يجعل رأس الماعز أكثر احترافًا في هذا الصدد.
بعد كل شيء ، خلف ذلك المظهر غير المؤذي والأنيق والجميل كان دمية ملعونه ، كيانٌ خطير يدعى بـ “الشذوذ الـ099” من قبل بشر هذا العالم.
من ما وجده ، تم توصيل كامل الضائعة بمقصورة القبطان مثل الأوردة إلى القلب – بما في ذلك رأس الماعز. لذلك ، هذا يعني أن رأس الماعز يمكنه أيضًا معرفة ما يحدث على متن السفينة كما فعل. في الواقع ، شك دنكان في أن هذا التمثال كان “نظام تحكم” من نوع ما لسفينة الأشباح هذه.
مما شعر به حاليًا ، كانت أليس لا تزال في الغرفة ، ربما تفحص الأثاث وتهيئ مكانًا للراحة.
وأيضا، أدرك دنكان أنه لا يمكنه مراقبة كل شيء في جميع الأوقات . على الرغم من أنه قرر البقاء على قيد الحياة في هذا “العالم” ، فقد يضطر في وقت ما إلى العودة للعالم الآخر عندما يصبح الوضع ضروريًا.
جلب هذا شعورًا بالارتياح لـ دنكان ، والذي قاطعه رأس الماعز: “أيها القبطان ، ما هي ترتيباتك التالية؟ إذا كنت تشعر بالملل ، تابعك المخلص سـ… ”
بعد كل شيء ، خلف ذلك المظهر غير المؤذي والأنيق والجميل كان دمية ملعونه ، كيانٌ خطير يدعى بـ “الشذوذ الـ099” من قبل بشر هذا العالم.
“اسكت.” حدق دنكان بحدة على رأس الماعز قبل أن يضغط بـ يديه على حافة الطاولة. وفي عقله ، استحضر ذكرياته حين تولى دفة القيادة بالأعلى وسمح للهب الأخضر الشبحي بالتجسد.
نظر دنكان إلى الرسم البياني المتغير ببطء على الخريطة أمامه ، وإلى الضباب الأبيض الذي تبدد حول الصورة التي تمثل الضائعة ، وكانت الخطة في عقله بسيطة للغاية
محاطًا بالنيران ، تحول جسد دنكان إلى جسد شبحي مرة أخرى ، وانتشرت النيران متدفقةً على طول الطاولة حتى غطت الغرفة بأكملها وصعدت إلى السطح العلوي ، وفي النهاية غطت الصواري وشكلت أشرعة للإبحار.
“هاه؟” كان التمثال الخشبي مذهولًا للحظة ، “لكن قبطان ، أنت …”
عدلت الأشرعة الصغيرة والكبيرة زواياها بمرونة باتجاه نسيم البحر ، لذا بدأت السفينة الشراعية الضخمة ذات الصواري الثلاثة تتسارع ببطء في البحر المفتوح الشاسع.
كان دنكان سعيدًا بما قام به – ثم نظر إلى الخريطة أمامه ،كما توقع، رأى ان الضباب الأبيض والرمادي يتغير والعلامة التي تمثل السفينة تتحرك مظهرةً ما حولها.
كان دنكان سعيدًا بما قام به – ثم نظر إلى الخريطة أمامه ،كما توقع، رأى ان الضباب الأبيض والرمادي يتغير والعلامة التي تمثل السفينة تتحرك مظهرةً ما حولها.
نظر دنكان إلى الرسم البياني المتغير ببطء على الخريطة أمامه ، وإلى الضباب الأبيض الذي تبدد حول الصورة التي تمثل الضائعة ، وكانت الخطة في عقله بسيطة للغاية
بعد تفكير قصير ، بدأ بمحاولة تركيز انتباهه على الخريطة. و باستخدام اللهب الأخضر كامتداد لذاته ، شَكَل “اتصالًا” بهذه الخريطة وفهم شيئًا ما – كان هذا المخطط عنصرًا استثنائيًا بحد ذاته مع مميزات أكثر مما تخيل.
الآن ، يحتاج إلى بيئة أكثر هدوءًا لدراسة ما يمكنه القيام به أيضًا كقائد لـ الضائعة.
كاختبار ، أراد تكبير وتصغير الرسم البياني المعروض على الخريطة ونجح بذلك . أثبت هذا أنها كانت أشبه بشاشة رادار أكثر من كونها مجرد خريطة. السلبية الوحيدة هي إظهارها فقط للمناطق التي تم استكشافها بواسطة الضائعة مسبقًا بينما بقي كل شيء آخر مغطى بالضباب.
محاطًا بالنيران ، تحول جسد دنكان إلى جسد شبحي مرة أخرى ، وانتشرت النيران متدفقةً على طول الطاولة حتى غطت الغرفة بأكملها وصعدت إلى السطح العلوي ، وفي النهاية غطت الصواري وشكلت أشرعة للإبحار.
حافظ على واجهته اللامبالية على الرغم من أن الفرحة تغمره بالداخل، وسع دنكان الشعلة الخضراء بقدر استطاعته. و أصبح وعيه تقريبًا متحدًا مع السفينة ، مستشعرًا بذلك كل جزء من الهيكل والسطح.
بعد دقيقة ، رد رأس الماعز أخيرًا بصوت مبتهج مزعج: “آه ، حسنًا قبطان. يمكنك أن تطمئن إلى أن تابعك المخلص سـ…. ”
ربما ….. هذه قوة “القبطان”؟
“لدي شيء لأفعله ، لا تزعجني خلال هذا الوقت.” يبدو أن دنكان لم يهتم بما سيقوله رأس الماعز وأمره.
فكر دنكان في ما يمكنه فعله بهذه القوة.
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تعرضه للسرقة على أي حال لأن سمعة “القبطان دنكان” كانت بوضوح كـ زعيم رئيسي في هذا العالم. سيكون محظوظًا إذا اقتربت منه سفينة عن طيب خاطر بدلاً من مطاردته للطرف الآخر.
’أولًا، يجب أن أتقن هذه الشعلة الخضراء إذا كنت أرغب في البقاء على قيد الحياة هنا.’
لم يكن دنكان صانع السفينة ، لذلك من الطبيعي أنه لم يكن يعلم كيف تعمل. لكن هذا كان أفضل تخمين يمكن أن يقدمه في هذا الوقت. من ناحية أخرى ، كان رأس الماعز يدعي دائمًا أنه النائب الأول و الثاني وقائد بحارة سطح السفينة. إذا لم يستطع تقديم هذا القدر من المساعدة ، فما الفائدة التي كان يقدمها على أي حال؟ قد يرمي دنكان بذلك الشيء المزعج بعيدًا ويضع أليس بالمنصب بدلاً منه.
أما بالنسبة لـ “الخطوة التالية” فقد ذكرها رأس الماعز للتو …
سحب دنكان اللهب مرة أخرى إلى جسده ، وقف من على طاولة الخرائط وأجرى تجربته الأولى. لم يعد في شكله الشبحي ، لكن أشرعة اللهب الخضراء الشبحية الشفافة لم تختفي. كان هذا ما أراده. يبدو أنه يستطيع انتقاء واختيار الجزء الذي يتحول إلى شكل روح. أما بالنسبة لمصدر الطاقة للهب الأخضر الموجود هناك ، فهو أيضًا ليس منه ، ولكن من الضائعة ، مما يؤكد أنه والسفينة كيانان منفصلان.
نظر دنكان إلى الرسم البياني المتغير ببطء على الخريطة أمامه ، وإلى الضباب الأبيض الذي تبدد حول الصورة التي تمثل الضائعة ، وكانت الخطة في عقله بسيطة للغاية
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تعرضه للسرقة على أي حال لأن سمعة “القبطان دنكان” كانت بوضوح كـ زعيم رئيسي في هذا العالم. سيكون محظوظًا إذا اقتربت منه سفينة عن طيب خاطر بدلاً من مطاردته للطرف الآخر.
بما أنني لا أعرف الكثير عن العالم ، يجب أن أفتح هذه الخريطة من خلال القيام ببعض الاستكشافات.
سحب دنكان اللهب مرة أخرى إلى جسده ، وقف من على طاولة الخرائط وأجرى تجربته الأولى. لم يعد في شكله الشبحي ، لكن أشرعة اللهب الخضراء الشبحية الشفافة لم تختفي. كان هذا ما أراده. يبدو أنه يستطيع انتقاء واختيار الجزء الذي يتحول إلى شكل روح. أما بالنسبة لمصدر الطاقة للهب الأخضر الموجود هناك ، فهو أيضًا ليس منه ، ولكن من الضائعة ، مما يؤكد أنه والسفينة كيانان منفصلان.
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تعرضه للسرقة على أي حال لأن سمعة “القبطان دنكان” كانت بوضوح كـ زعيم رئيسي في هذا العالم. سيكون محظوظًا إذا اقتربت منه سفينة عن طيب خاطر بدلاً من مطاردته للطرف الآخر.
وأيضا، أدرك دنكان أنه لا يمكنه مراقبة كل شيء في جميع الأوقات . على الرغم من أنه قرر البقاء على قيد الحياة في هذا “العالم” ، فقد يضطر في وقت ما إلى العودة للعالم الآخر عندما يصبح الوضع ضروريًا.
سحب دنكان اللهب مرة أخرى إلى جسده ، وقف من على طاولة الخرائط وأجرى تجربته الأولى. لم يعد في شكله الشبحي ، لكن أشرعة اللهب الخضراء الشبحية الشفافة لم تختفي. كان هذا ما أراده. يبدو أنه يستطيع انتقاء واختيار الجزء الذي يتحول إلى شكل روح. أما بالنسبة لمصدر الطاقة للهب الأخضر الموجود هناك ، فهو أيضًا ليس منه ، ولكن من الضائعة ، مما يؤكد أنه والسفينة كيانان منفصلان.
نهض دنكان من أمام الطاولة واستدار لينظر إلى الباب الصغير في أعمق جزء من مقصورة القبطان
كاختبار ، أراد تكبير وتصغير الرسم البياني المعروض على الخريطة ونجح بذلك . أثبت هذا أنها كانت أشبه بشاشة رادار أكثر من كونها مجرد خريطة. السلبية الوحيدة هي إظهارها فقط للمناطق التي تم استكشافها بواسطة الضائعة مسبقًا بينما بقي كل شيء آخر مغطى بالضباب.
خلف هذا الباب كانت غرفة نومه المنفصلة كقبطان ، والتي استخدمها كقاعدة للراحة خلال الأيام القليلة الأولى من استكشاف السفينة.
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تعرضه للسرقة على أي حال لأن سمعة “القبطان دنكان” كانت بوضوح كـ زعيم رئيسي في هذا العالم. سيكون محظوظًا إذا اقتربت منه سفينة عن طيب خاطر بدلاً من مطاردته للطرف الآخر.
الآن ، يحتاج إلى بيئة أكثر هدوءًا لدراسة ما يمكنه القيام به أيضًا كقائد لـ الضائعة.
خلف هذا الباب كانت غرفة نومه المنفصلة كقبطان ، والتي استخدمها كقاعدة للراحة خلال الأيام القليلة الأولى من استكشاف السفينة.
حول بصره إلى رأس الماعز: “خذ الدفة.”
أما بالنسبة لـ “الخطوة التالية” فقد ذكرها رأس الماعز للتو …
“هاه؟” كان التمثال الخشبي مذهولًا للحظة ، “لكن قبطان ، أنت …”
خلف هذا الباب كانت غرفة نومه المنفصلة كقبطان ، والتي استخدمها كقاعدة للراحة خلال الأيام القليلة الأولى من استكشاف السفينة.
“لدي شيء لأفعله ، لا تزعجني خلال هذا الوقت.” يبدو أن دنكان لم يهتم بما سيقوله رأس الماعز وأمره.
سحب دنكان اللهب مرة أخرى إلى جسده ، وقف من على طاولة الخرائط وأجرى تجربته الأولى. لم يعد في شكله الشبحي ، لكن أشرعة اللهب الخضراء الشبحية الشفافة لم تختفي. كان هذا ما أراده. يبدو أنه يستطيع انتقاء واختيار الجزء الذي يتحول إلى شكل روح. أما بالنسبة لمصدر الطاقة للهب الأخضر الموجود هناك ، فهو أيضًا ليس منه ، ولكن من الضائعة ، مما يؤكد أنه والسفينة كيانان منفصلان.
من ما وجده ، تم توصيل كامل الضائعة بمقصورة القبطان مثل الأوردة إلى القلب – بما في ذلك رأس الماعز. لذلك ، هذا يعني أن رأس الماعز يمكنه أيضًا معرفة ما يحدث على متن السفينة كما فعل. في الواقع ، شك دنكان في أن هذا التمثال كان “نظام تحكم” من نوع ما لسفينة الأشباح هذه.
بما أنني لا أعرف الكثير عن العالم ، يجب أن أفتح هذه الخريطة من خلال القيام ببعض الاستكشافات.
لم يكن دنكان صانع السفينة ، لذلك من الطبيعي أنه لم يكن يعلم كيف تعمل. لكن هذا كان أفضل تخمين يمكن أن يقدمه في هذا الوقت. من ناحية أخرى ، كان رأس الماعز يدعي دائمًا أنه النائب الأول و الثاني وقائد بحارة سطح السفينة. إذا لم يستطع تقديم هذا القدر من المساعدة ، فما الفائدة التي كان يقدمها على أي حال؟ قد يرمي دنكان بذلك الشيء المزعج بعيدًا ويضع أليس بالمنصب بدلاً منه.
حين أعبر الباب عائدًا الى شقتي … هل يلاحظ رأس الماعز هذا أي شيء؟ ماذا يحدث في الضائعة حين لا أكون موجودًا؟
بعد دقيقة ، رد رأس الماعز أخيرًا بصوت مبتهج مزعج: “آه ، حسنًا قبطان. يمكنك أن تطمئن إلى أن تابعك المخلص سـ…. ”
منذ أن امسك دنكان دفة القيادة ، أصبح يسيطر بحق على الضائعة وصار بإمكانه الشعور بأي حركة على متن السفينة. ولكن مع ذلك ، ومن باب الحذر ، أمر رأس الماعز بمراقبة “الدمية الملعونة” في جميع الأوقات.
تجاهل دنكان كلماته ولوح بيده بشكل عرضي. وسار إلى غرفة النوم وأغلق الباب خلفه.
الآن ، يحتاج إلى بيئة أكثر هدوءًا لدراسة ما يمكنه القيام به أيضًا كقائد لـ الضائعة.
سحب دنكان اللهب مرة أخرى إلى جسده ، وقف من على طاولة الخرائط وأجرى تجربته الأولى. لم يعد في شكله الشبحي ، لكن أشرعة اللهب الخضراء الشبحية الشفافة لم تختفي. كان هذا ما أراده. يبدو أنه يستطيع انتقاء واختيار الجزء الذي يتحول إلى شكل روح. أما بالنسبة لمصدر الطاقة للهب الأخضر الموجود هناك ، فهو أيضًا ليس منه ، ولكن من الضائعة ، مما يؤكد أنه والسفينة كيانان منفصلان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
