نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 17

كهف

كهف

اختلط البرد والرطوبة والرائحة الكريهة للجيف بضوضاء احتكاك السلاسل بالأرض ، وتدفقت العديد من الأحاسيس والتصورات الغريبة إلى ذهن دنكان ، ومع ذلك كان غير قادر على فتح عينيه. لقد شعر أن روحه قد انقسمت إلى جزأين ، جزء منها على الضائعة ، والآخر محشوًا في شيء غير مألوف تمامًا ، والذي كان من الصعب التحكم فيه كـ آلة قديمة ومكسورة. كانت التصورات الفوضوية مستعرة من خلال جهازه العصبي جاعلة أطرافه مخدرة ومتبلدة.

أولا وقبل كل شيء ، لم يعد في البحر بعد الآن ، ولكن على اليابسة. اليابسة التي كان يبحث عنها بجد منذ الأسبوع الماضي.

استمر هذا الإحساس غير المريح لعدة دقائق حتى تلاشى أخيرًا ، مما سمح لدونكان بالاستيقاظ أخيرًا من حالة السبات الطويل والتحرك قليلاً.

بطبيعة الحال ، لم يكن الاندفاع بلا مبالاة للتحقق من الوضع آمنًا بالتأكيد ، لكن دنكان لم يهتم – كان بلا قلب الآن على أي حال.

فتح دنكان عينيه أولاً ، ونظر إلى ما يحيط به.

يجب أن يكون لهذا علاقة بتلك البوصلة النحاسية! أيمكن أن تكون تلك هي قوة ذلك “العنصر”؟

كانت هذه مساحة تشبه السرداب ، مع مشاعل على جدار حجري بعيد ، واظهر ضوء النار المهتز الوضع المريع من حوله. رأى دنكان العديد من الأشخاص ، أو العديد من الجثث الميتة على وجه الدقة ، ملقاة معًا في كومة فوق الطين والصخور. كان معظمهم في خرق ، وقليل منهم ما زال يرتدي ملابس سليمة. وظهرت علامات تعفن واضحة ، مما يفسر رائحة الجيف المزعجة.

لقول الحقيقة ، كانت الأشياء في هذا الكهف مريعة بعض الشيء بالنسبة لعامة الناس ، وحتى دنكان شعر قليلاً بالارتباك مما رآه.

بصرف النظر عن ما رآه، التقطت أذناه أيضًا بعض الأصوات الخافتة: قطرات من الماء تتساقط من أعلى هذا الكهف وصوت بعيد لمياه الصرف الصحي تتدفق مثل نهر في مكان ما في هذه القنوات. من خلال هذه القرائن ، ينبغي أن يكون هذا الكهف متصلاً بنظام صرف صحي من نوع ما.

بصرف النظر عن ما رآه، التقطت أذناه أيضًا بعض الأصوات الخافتة: قطرات من الماء تتساقط من أعلى هذا الكهف وصوت بعيد لمياه الصرف الصحي تتدفق مثل نهر في مكان ما في هذه القنوات. من خلال هذه القرائن ، ينبغي أن يكون هذا الكهف متصلاً بنظام صرف صحي من نوع ما.

رمش دنكان في ارتباك وحاول معرفة ما يحدث. متجاهلاً البيئة الغريبة ، كان بحاجة إلى التأكد من أن هذا هو جسده أيضًا. حدق في يده اليمنى ، ما رآه كان عبارة عن خمسة أصابع هزيلة غير مألوفة. أما البوصلة التي كان يحملها سابقًا، اختفت تمامًا.

احتلال جثة والحركة لاينبغي أن يكون أمرًا كبيرًا. بعد كل شيء ، لديه سفينة يمكنها الإبحار بنفسها ورأس ماعز خشبي يمكنه جعل أدمغة الناس تغلي من الغضب. والتقى مؤخرًا بدمية ملعونة ذات وعي تجيد ركوب الأمواج في البحر اللامحدود ، أليس هذا مخيًفا أكثر من “ميت متحدث”؟

رفع رأسه لينظر إلى جانبه مرة أخرى ، وتذكر أنه قد أبصر للحظات ظلًا كان يتبعه حين سار عبر شبكة النجوم والضوء. بدا الظل كنوع من الطيور ، لكنه لم يجد شيئًا بالطبع.

استدعى دنكان الشعلة الشبحية مرة أخرى ، وشعر بالصلة بينه وبين “الجسد الرئيسي” على متن السفينة. كان يعلم أن بامكانه قطع “حالة الإسقاط” هذه في أي وقت والعودة إلى الضائعة بأمان. لكن لا ، هذا ليس ما أراده الآن. شعر أن عليه معرفة ما يجري هنا. حتى لو كان للحصول على بعض المعلومات حول أرض هذا العالم.

يبدو أن الظل الذي يشبه الطير لم يأتى معه.

احتلال جثة والحركة لاينبغي أن يكون أمرًا كبيرًا. بعد كل شيء ، لديه سفينة يمكنها الإبحار بنفسها ورأس ماعز خشبي يمكنه جعل أدمغة الناس تغلي من الغضب. والتقى مؤخرًا بدمية ملعونة ذات وعي تجيد ركوب الأمواج في البحر اللامحدود ، أليس هذا مخيًفا أكثر من “ميت متحدث”؟

شد دنكان على قبضته للحد من توتره. وبعد ذلك ، بدأ يعبث بيده الجديدة حتى ظهرت شعلة من اللهب الأخضر الخافت من طرف إصبعه.

فتح دنكان عينيه أولاً ، ونظر إلى ما يحيط به.

كانت هذه النيران الشبحية أضعف بكثير من تلك التي استخدمها دنكان سابقًا. ومع ذلك ، فقد اراحه. وشعر أن روحه المضطربة قد استقرت إلى حد ما. شعر أيضا بنوع من الإنفصال والتواصل على المستوى الروحي.

بعد هذه الأفكار الفوضوية التي دارت في ذهنه ، استعاد دنكان رباطة جأشه بسرعة مفاجأة حتى لنفسه. قام بثني ذراعيه وساقيه للتكيف مع الجسد الجديد ، وبدأ يتقدم نحو الجثث المتناثرة في الكهف.

ادرك بوضوح أن جزءًا من روحه ليس هنا ، بل كان بالضائعة ، جالسًا أمام المكتب والبوصلة النحاسية بيده.

جلب هذا بعض الأفكار إلى ذهن دنكان – ربما قتل هذان الشخصان نفسيهما لتجنب ألم نزع قلوبهما.

لقد كان شعورًا غريبًا بالإنقسام، لكن دنكان ادرك بشكل غامض ما كان يحدث: جزء من روحه تم إسقاطه أو إيصاله إلى عقل آخر عبر مسافات غير معروفة واقحم نفسه في هذا الجسد الغريب.

جلب هذا بعض الأفكار إلى ذهن دنكان – ربما قتل هذان الشخصان نفسيهما لتجنب ألم نزع قلوبهما.

يجب أن يكون لهذا علاقة بتلك البوصلة النحاسية! أيمكن أن تكون تلك هي قوة ذلك “العنصر”؟

كان لدى دنكان بعض التكهنات ، لكنه لم يدع الأمر يستغرق الكثير من الوقت. بعد التأكد من أن جسده الرئيسي على الضائعة كان بخير ، بدأ في تقييم وضعه الحالي.

زفر دنكان، وشعر بالهواء الخارج من الفتحة على صدره ، نهض دنكان من على الصخرة ونظر الى الممر في أقصى جزء من الكهف. ما زال لم يحدد مصدر صوت قعقعة السلسلة الذي سمعه سابقًا. كانت علامة على الأرجح لوجود أشخاص على قيد الحياة يتحركون. على الأقل سجناء….

أولا وقبل كل شيء ، لم يعد في البحر بعد الآن ، ولكن على اليابسة. اليابسة التي كان يبحث عنها بجد منذ الأسبوع الماضي.

ادرك بوضوح أن جزءًا من روحه ليس هنا ، بل كان بالضائعة ، جالسًا أمام المكتب والبوصلة النحاسية بيده.

ثانيًا ، هذا الكهف المخيف لا يبدو كمكان آمن ، كما أن الجثث المنتشرة بالأرجاء لا تبدو كمشهد “دفن” عادي أيضًا.

أقرب جسد له على سبيل المثال. كان رجلا في منتصف العمر بوجه نحيل. من المحتمل أن يكون متسولاً في الشوارع وقد مات منذ فترة بناءً على تجاويف العين الفارغة واللحم المتحلل. ومع ذلك ، فإن اليأس والنضال الباديين على تعابير وجهه يخبران المرء كم كانت تلك التجربة مروعة بالنسبة للضحية.

هذا الجسد التي احتله الآن … ما الذي واجهه ليقع في مثل هذا الجحيم؟

استمر هذا الإحساس غير المريح لعدة دقائق حتى تلاشى أخيرًا ، مما سمح لدونكان بالاستيقاظ أخيرًا من حالة السبات الطويل والتحرك قليلاً.

اخذ نفسًا عميقًا وحاول تعديل وضع جلوسه ، أحس دنكان فجأة بشعور غريب بهذا الجسد. نظر لأسفل إلى مصدر الغرابة ، وصدم من مظهر الثقب الكبير بالصدر حيث القلب!

كان لدى دنكان بعض التكهنات ، لكنه لم يدع الأمر يستغرق الكثير من الوقت. بعد التأكد من أن جسده الرئيسي على الضائعة كان بخير ، بدأ في تقييم وضعه الحالي.

“…… اللعنة؟!”

استدعى دنكان الشعلة الشبحية مرة أخرى ، وشعر بالصلة بينه وبين “الجسد الرئيسي” على متن السفينة. كان يعلم أن بامكانه قطع “حالة الإسقاط” هذه في أي وقت والعودة إلى الضائعة بأمان. لكن لا ، هذا ليس ما أراده الآن. شعر أن عليه معرفة ما يجري هنا. حتى لو كان للحصول على بعض المعلومات حول أرض هذا العالم.

بغض النظر عن مدى قوة أعصابه ، حتى لو كان قد تكيف نوعًا ما على غرائب هذا العالم خلال وقته على الضائعة. حين رأى هذا تصبب عرقًا بشدة. سرت القشعريرة على جلده وادرك شيئًا مخيفًا أكثر: كيف كان لا يزال بامكانه الحركة و اللعن؟

اختلط البرد والرطوبة والرائحة الكريهة للجيف بضوضاء احتكاك السلاسل بالأرض ، وتدفقت العديد من الأحاسيس والتصورات الغريبة إلى ذهن دنكان ، ومع ذلك كان غير قادر على فتح عينيه. لقد شعر أن روحه قد انقسمت إلى جزأين ، جزء منها على الضائعة ، والآخر محشوًا في شيء غير مألوف تمامًا ، والذي كان من الصعب التحكم فيه كـ آلة قديمة ومكسورة. كانت التصورات الفوضوية مستعرة من خلال جهازه العصبي جاعلة أطرافه مخدرة ومتبلدة.

“أهذه … جثة؟”

“أهذه … جثة؟”

بعد لحظات قليلة ، حصل دنكان على فهم للوضع وهدأ.

اختلط البرد والرطوبة والرائحة الكريهة للجيف بضوضاء احتكاك السلاسل بالأرض ، وتدفقت العديد من الأحاسيس والتصورات الغريبة إلى ذهن دنكان ، ومع ذلك كان غير قادر على فتح عينيه. لقد شعر أن روحه قد انقسمت إلى جزأين ، جزء منها على الضائعة ، والآخر محشوًا في شيء غير مألوف تمامًا ، والذي كان من الصعب التحكم فيه كـ آلة قديمة ومكسورة. كانت التصورات الفوضوية مستعرة من خلال جهازه العصبي جاعلة أطرافه مخدرة ومتبلدة.

احتلال جثة والحركة لاينبغي أن يكون أمرًا كبيرًا. بعد كل شيء ، لديه سفينة يمكنها الإبحار بنفسها ورأس ماعز خشبي يمكنه جعل أدمغة الناس تغلي من الغضب. والتقى مؤخرًا بدمية ملعونة ذات وعي تجيد ركوب الأمواج في البحر اللامحدود ، أليس هذا مخيًفا أكثر من “ميت متحدث”؟

ادرك بوضوح أن جزءًا من روحه ليس هنا ، بل كان بالضائعة ، جالسًا أمام المكتب والبوصلة النحاسية بيده.

بعد هذه الأفكار الفوضوية التي دارت في ذهنه ، استعاد دنكان رباطة جأشه بسرعة مفاجأة حتى لنفسه. قام بثني ذراعيه وساقيه للتكيف مع الجسد الجديد ، وبدأ يتقدم نحو الجثث المتناثرة في الكهف.

يجب أن يكون لهذا علاقة بتلك البوصلة النحاسية! أيمكن أن تكون تلك هي قوة ذلك “العنصر”؟

“كنت أعلم ذلك …” وجد دنكان أن صدور هذه الجثث كانت أيضًا مجوفة بلا قلوب.

لقول الحقيقة ، كانت الأشياء في هذا الكهف مريعة بعض الشيء بالنسبة لعامة الناس ، وحتى دنكان شعر قليلاً بالارتباك مما رآه.

أقرب جسد له على سبيل المثال. كان رجلا في منتصف العمر بوجه نحيل. من المحتمل أن يكون متسولاً في الشوارع وقد مات منذ فترة بناءً على تجاويف العين الفارغة واللحم المتحلل. ومع ذلك ، فإن اليأس والنضال الباديين على تعابير وجهه يخبران المرء كم كانت تلك التجربة مروعة بالنسبة للضحية.

استدعى دنكان الشعلة الشبحية مرة أخرى ، وشعر بالصلة بينه وبين “الجسد الرئيسي” على متن السفينة. كان يعلم أن بامكانه قطع “حالة الإسقاط” هذه في أي وقت والعودة إلى الضائعة بأمان. لكن لا ، هذا ليس ما أراده الآن. شعر أن عليه معرفة ما يجري هنا. حتى لو كان للحصول على بعض المعلومات حول أرض هذا العالم.

استمر للأمام ، سرعان ما صادف جثتين أُخريين لفتا نظره. على عكس الآخرين الذين استؤصلت قلوبهم في الغالب ، فقد تم تحطيم رؤوس هؤلاء الضحايا بعنف بحجر.

“…… اللعنة؟!”

جلب هذا بعض الأفكار إلى ذهن دنكان – ربما قتل هذان الشخصان نفسيهما لتجنب ألم نزع قلوبهما.

رفع رأسه لينظر إلى جانبه مرة أخرى ، وتذكر أنه قد أبصر للحظات ظلًا كان يتبعه حين سار عبر شبكة النجوم والضوء. بدا الظل كنوع من الطيور ، لكنه لم يجد شيئًا بالطبع.

لقول الحقيقة ، كانت الأشياء في هذا الكهف مريعة بعض الشيء بالنسبة لعامة الناس ، وحتى دنكان شعر قليلاً بالارتباك مما رآه.

كانت هذه النيران الشبحية أضعف بكثير من تلك التي استخدمها دنكان سابقًا. ومع ذلك ، فقد اراحه. وشعر أن روحه المضطربة قد استقرت إلى حد ما. شعر أيضا بنوع من الإنفصال والتواصل على المستوى الروحي.

بعد فحص جميع الجثث ، وجد صخرة نظيفًة إلى حد ما بمكان بعيد للجلوس. وقد منحه هذا الوقت لترتيب أفكاره وفرزها.

استدعى دنكان الشعلة الشبحية مرة أخرى ، وشعر بالصلة بينه وبين “الجسد الرئيسي” على متن السفينة. كان يعلم أن بامكانه قطع “حالة الإسقاط” هذه في أي وقت والعودة إلى الضائعة بأمان. لكن لا ، هذا ليس ما أراده الآن. شعر أن عليه معرفة ما يجري هنا. حتى لو كان للحصول على بعض المعلومات حول أرض هذا العالم.

من الواضح أن هذا المكان كان مسرح جريمة لقضية قتل مروعة ، ولكن بالحكم من طريقة القتل المريعة والموحدة ، لا تبدو مجرد جريمة قتل. بل طقوس شيطانية من نوع ما لطائفة أو ما شابه.

كانت هذه النيران الشبحية أضعف بكثير من تلك التي استخدمها دنكان سابقًا. ومع ذلك ، فقد اراحه. وشعر أن روحه المضطربة قد استقرت إلى حد ما. شعر أيضا بنوع من الإنفصال والتواصل على المستوى الروحي.

استدعى دنكان الشعلة الشبحية مرة أخرى ، وشعر بالصلة بينه وبين “الجسد الرئيسي” على متن السفينة. كان يعلم أن بامكانه قطع “حالة الإسقاط” هذه في أي وقت والعودة إلى الضائعة بأمان. لكن لا ، هذا ليس ما أراده الآن. شعر أن عليه معرفة ما يجري هنا. حتى لو كان للحصول على بعض المعلومات حول أرض هذا العالم.

شد دنكان على قبضته للحد من توتره. وبعد ذلك ، بدأ يعبث بيده الجديدة حتى ظهرت شعلة من اللهب الأخضر الخافت من طرف إصبعه.

زفر دنكان، وشعر بالهواء الخارج من الفتحة على صدره ، نهض دنكان من على الصخرة ونظر الى الممر في أقصى جزء من الكهف. ما زال لم يحدد مصدر صوت قعقعة السلسلة الذي سمعه سابقًا. كانت علامة على الأرجح لوجود أشخاص على قيد الحياة يتحركون. على الأقل سجناء….

لقد كان شعورًا غريبًا بالإنقسام، لكن دنكان ادرك بشكل غامض ما كان يحدث: جزء من روحه تم إسقاطه أو إيصاله إلى عقل آخر عبر مسافات غير معروفة واقحم نفسه في هذا الجسد الغريب.

بطبيعة الحال ، لم يكن الاندفاع بلا مبالاة للتحقق من الوضع آمنًا بالتأكيد ، لكن دنكان لم يهتم – كان بلا قلب الآن على أي حال.

“…… اللعنة؟!”

بعد لحظات قليلة ، حصل دنكان على فهم للوضع وهدأ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط