نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 18

المجاري

المجاري

قبل أن يغادر مكان اختبائه المؤقت داخل الكهف ، قام دنكان أولاً بسحب بعض الخرق من الجثث القريبة ولفها حول نفسه كملابس.

سار دنكان إلى الأمام على طول المجاري ، وتوقف فجأة بعد المشي لمسافة قصيرة ، وسقطت عيناه على الحائط المجاور.

لم يكن هذا بسبب عدم قدرته على تحمل درجة الحرارة الباردة ، ولكن لتغطية الفجوة في منطقة القلب. على الرغم من أن وجود ثقب مميت في الصدر لم يؤثر على قدرة دنكان على “البقاء” على الإطلاق. كإنسان عادي ، كان التجول هكذا أمرًا مخيفًا جدًا. على أقل تقدير ، أراد بعض الراحة النفسية من عدم الاضطرار إلى سماع صوت الرياح وهي تعبر خلال صدره….

وقف دنكان حيث كانت أضواء المصابيح أكثر خفوتًا بهدوء ناظرًا إلى الكتابة الحمراء الداكنة على الجدران، الى تلك الشمس المشرقة التي بدت وكأنها غارقة بالدماء، وايدي اولئك الناس الذين عبدوها بتعصب.

وضع دنكان أيضًا بالإعتبار إمكانية مصادفة أشخاص آخرين فجأة بينما يمشي في هذا المكان تحت الأرض – يُستدل من الفطرة السليمة أن ثقبًا كبيرًا في الصدر لن يؤدي لمحادثة مع الغرباء.

كان هناك مصباح مثبت على ذلك الجدار – مصباح محاط بالزجاج ، وقفص معدني يبدو متينًا نوعًا ما.

بعد التعامل مع الجرح ، غادر دنكان الكهف الكئيب والرطب بحذر إلى ممر متصل وسار ببطء.

سار دنكان على طول الطريق الذي أضاءته مصابيح الغاز ، وعيناه تنتبه في نفس الوقت إلى أي أدلة قيمة ظهرت على الجدران والأرضيات والأقبية المحيطة ، وفجأة ، من زاوية مجال نظره ، ظهر شيء غريب..

كان هذا الجسد غير ملائم ، ليس فقط بسبب الثقب المميت على الصدر والذي يؤثر على مرونة الحركة ، ولكن أيضًا لأن دنكان شعر بوضوح بضعف هذا الجسم ، هذه الأيدي والأقدام النحيلة جدًا لا تستطيع حتى المشي بسرعة ، لا يمكن مقارنته أبدًا بجسد “القبطان الشبح” الذي تميز بالقوة لدرجة أنه تجاوز بوضوح الحدود البشرية.

أعطى هذا دنكان إحساسًا بأنهم يحاولون صد شيء كامن هنا في هذا المكان المظلم تحت الأرض أو كائنات معادية للحضارة الإنسانية.

لم يستطع دنكان رؤية الصورة الكاملة لجسده الحالي ، ولكن بالنظر إلى الجزء الذي امكن له رؤيته ، فقد خمّن أن هذا جسد شاب، شابًا كان ضعيفًا بسبب سوء التغذية الحاد على المدى الطويل – على الرغم من أن من يحوز هذا الجسد الآن كانت روح القبطان الشبح القوي ، لكن يبدو أن قوة الروح لا يمكنها التأثير على قوة هذا الجسد الضعيف.

يبدو أن الأساس لمثل هذا المكان الضخم وجيد البناء هو هيكل خرساني مقوى ، ربما يكفي حتى ليكون بمثابة مأوى تحت الأرض إذا لزم الأمر.

كان النفق عميقًا ورطبًا ومظلمًا ، ولكن يبدو أن هناك فتحات تهوية مخفية. شعر بتدفق هواء طفيف من مكان قريب ، ورأى مصابيح زيت معلقة على الحائط، مما يعني أنه كان هناك أشخاص ينزلون من حين لآخر.

لكنها تختلف عن التي في عالمه. كان الشكل مختلفًا من حيث الأسلوب ، وكان الزجاج منقوشًا بعدة رموز رونية رفيعة مشابهة للتي كانت على تابوت أليس. ومما يمكن أن يراه، لم تتم إضافة هذه الرموز فيما بعد من قبل شخص ما ولكن في المصنع أثناء الإنتاج.

بعد المشي لفترة على طول الممر ، اكتشف دنكان فجأة أن الطريق أمامه أصبح أكثر اتساعًا فجأة ، وبدأت تظهر آثار من صنع الإنسان في بصره – رأى مفترق طرق في نهاية الممر ، والطريق الذي ربط مفترق الطرق كانت ذا جدران مسطحة. مع اقبية عالية شبه دائرية ، وكانت الأرض المغطاة بالطوب داكنة ورطبة ، وعلى جانبي الأرض كان هناك مساران تتدفق فيهما مياه الصرف الصحي المثيرة للاشمئزاز.

لم يستطع دنكان رؤية الصورة الكاملة لجسده الحالي ، ولكن بالنظر إلى الجزء الذي امكن له رؤيته ، فقد خمّن أن هذا جسد شاب، شابًا كان ضعيفًا بسبب سوء التغذية الحاد على المدى الطويل – على الرغم من أن من يحوز هذا الجسد الآن كانت روح القبطان الشبح القوي ، لكن يبدو أن قوة الروح لا يمكنها التأثير على قوة هذا الجسد الضعيف.

على الجدران على جانبي الطريق ، يمكنك أيضًا رؤية فتحات تصريف. تتدفق مياه الصرف الصحي من بعضها الى المجاري المائية أدناه إلى مسافة أكثر عمقا.

توقف بين مصباحي الغاز ، والذي كان يعتبر الجزء الأكثر قتامة من المجاري. نظر إلى الأعلى بشكل مائل ورأى أنه على الجانب العلوي من الجدار ، كان هناك شيء مظلل مطلي بطلاء أحمر.

“……”

لم يختبئ دنكان – في الواقع ، لم يكن هناك مكان تقريبًا للاختباء في هذه المجاري المستقيمة ، ولم يتمكن جسده الحالي ذو القدرة المحدودة على الحركة من فعل أمور كـ “الركض في النقطة العمياء” ، لذلك وبعد تفكير وجيز ، وقف ببساطة بلا مبالاة في منتصف المجاري ، محدقًا بهدوء في الأشخاص القلائل المقنعين الذين كانوا يسيرون من الأمام .

سرعان ما أدرك دنكان أن هذا المكان هو نظام صرف صحي واسع النطاق، وأما المكان الذي تم فيه إخفاء العديد من الجثث كان كهفًا طبيعي متصلًا فقط بالمجاري.

لكنها تختلف عن التي في عالمه. كان الشكل مختلفًا من حيث الأسلوب ، وكان الزجاج منقوشًا بعدة رموز رونية رفيعة مشابهة للتي كانت على تابوت أليس. ومما يمكن أن يراه، لم تتم إضافة هذه الرموز فيما بعد من قبل شخص ما ولكن في المصنع أثناء الإنتاج.

برزت تخمينات لا حصر لها في ذهن دنكان بينما كان يراقب بعناية تفاصيل “المجاري” أمامه.

وضع دنكان أيضًا بالإعتبار إمكانية مصادفة أشخاص آخرين فجأة بينما يمشي في هذا المكان تحت الأرض – يُستدل من الفطرة السليمة أن ثقبًا كبيرًا في الصدر لن يؤدي لمحادثة مع الغرباء.

يبدو أن الأساس لمثل هذا المكان الضخم وجيد البناء هو هيكل خرساني مقوى ، ربما يكفي حتى ليكون بمثابة مأوى تحت الأرض إذا لزم الأمر.

كان هذا الجسد غير ملائم ، ليس فقط بسبب الثقب المميت على الصدر والذي يؤثر على مرونة الحركة ، ولكن أيضًا لأن دنكان شعر بوضوح بضعف هذا الجسم ، هذه الأيدي والأقدام النحيلة جدًا لا تستطيع حتى المشي بسرعة ، لا يمكن مقارنته أبدًا بجسد “القبطان الشبح” الذي تميز بالقوة لدرجة أنه تجاوز بوضوح الحدود البشرية.

لتكون قادرًا على بناء شيء بهذا الحجم ، هذا يدل على أن المدينة اعلاه ليست صغيرة بالتأكيد ، ومتطورة تقنيا الى حد ما.

قبل أن يغادر مكان اختبائه المؤقت داخل الكهف ، قام دنكان أولاً بسحب بعض الخرق من الجثث القريبة ولفها حول نفسه كملابس.

وراء كل مشروع هندسي عدد لا يحصى من الصناعات والتقنيات. حتى لو كانت مجرد شبكة صرف صحي ، يمكن أن يكشف البناء والتخطيط والمواد ومستوى الصيانة وجميع التفاصيل الآخرى لدنكان الكثير من المعلومات التي كان يفتقر لها بشكل خطير.

ركز دنكان عينيه ، وحاول التمييز لفترة طويلة ، ورأى أخيرًا اللوحة – رأى يدان تمتدان إلى السماء ، كما لو كانوا يعبدون الجرم الكروي السماوي والمشع أعلاها.

سار دنكان إلى الأمام على طول المجاري ، وتوقف فجأة بعد المشي لمسافة قصيرة ، وسقطت عيناه على الحائط المجاور.

نظر كما لو كان ينظر إلى عالم آخر لفترة طويلة حتى لفتت انتباهه فجأة ضوضاء من أعماق المجاري و أصوات خُطَى.

كان هناك مصباح مثبت على ذلك الجدار – مصباح محاط بالزجاج ، وقفص معدني يبدو متينًا نوعًا ما.

انحنى دنكان وفحص الشيء. وأخيرًا استنتج أن مصدر الطاقة كان في الواقع غازًا يتصاعد من الفتحة الداخلية ، كان هذا مصباح غاز!

انحنى دنكان وفحص الشيء. وأخيرًا استنتج أن مصدر الطاقة كان في الواقع غازًا يتصاعد من الفتحة الداخلية ، كان هذا مصباح غاز!

سار دنكان إلى الأمام على طول المجاري ، وتوقف فجأة بعد المشي لمسافة قصيرة ، وسقطت عيناه على الحائط المجاور.

لكنها تختلف عن التي في عالمه. كان الشكل مختلفًا من حيث الأسلوب ، وكان الزجاج منقوشًا بعدة رموز رونية رفيعة مشابهة للتي كانت على تابوت أليس. ومما يمكن أن يراه، لم تتم إضافة هذه الرموز فيما بعد من قبل شخص ما ولكن في المصنع أثناء الإنتاج.

على الجدران على جانبي الطريق ، يمكنك أيضًا رؤية فتحات تصريف. تتدفق مياه الصرف الصحي من بعضها الى المجاري المائية أدناه إلى مسافة أكثر عمقا.

تختلف الرموز الرونية قليلاً ، لكن الشعور المحيط بها متشابه.

كان النفق عميقًا ورطبًا ومظلمًا ، ولكن يبدو أن هناك فتحات تهوية مخفية. شعر بتدفق هواء طفيف من مكان قريب ، ورأى مصابيح زيت معلقة على الحائط، مما يعني أنه كان هناك أشخاص ينزلون من حين لآخر.

تراجع دنكان ونظر أكثر في النفق أمامه. ابتداءً من هنا كانت المصابيح عبارة عن مصابيح غاز مثبتة على مسافات منتظمة بدلاً من مصابيح الزيت والمشاعل. بدا هذا مبالغا فيه بالنسبة لمجرد مجاري تحت الأرض لا يكاد يتم زيارتها من قبل أي شخص باستثناء أوقات الصيانة اللازمة. وأيضا تلك الرموز الرونية على المصابيح.

لم يكن هذا بسبب عدم قدرته على تحمل درجة الحرارة الباردة ، ولكن لتغطية الفجوة في منطقة القلب. على الرغم من أن وجود ثقب مميت في الصدر لم يؤثر على قدرة دنكان على “البقاء” على الإطلاق. كإنسان عادي ، كان التجول هكذا أمرًا مخيفًا جدًا. على أقل تقدير ، أراد بعض الراحة النفسية من عدم الاضطرار إلى سماع صوت الرياح وهي تعبر خلال صدره….

أعطى هذا دنكان إحساسًا بأنهم يحاولون صد شيء كامن هنا في هذا المكان المظلم تحت الأرض أو كائنات معادية للحضارة الإنسانية.

لم يختبئ دنكان – في الواقع ، لم يكن هناك مكان تقريبًا للاختباء في هذه المجاري المستقيمة ، ولم يتمكن جسده الحالي ذو القدرة المحدودة على الحركة من فعل أمور كـ “الركض في النقطة العمياء” ، لذلك وبعد تفكير وجيز ، وقف ببساطة بلا مبالاة في منتصف المجاري ، محدقًا بهدوء في الأشخاص القلائل المقنعين الذين كانوا يسيرون من الأمام .

سار دنكان على طول الطريق الذي أضاءته مصابيح الغاز ، وعيناه تنتبه في نفس الوقت إلى أي أدلة قيمة ظهرت على الجدران والأرضيات والأقبية المحيطة ، وفجأة ، من زاوية مجال نظره ، ظهر شيء غريب..

برزت تخمينات لا حصر لها في ذهن دنكان بينما كان يراقب بعناية تفاصيل “المجاري” أمامه.

توقف بين مصباحي الغاز ، والذي كان يعتبر الجزء الأكثر قتامة من المجاري. نظر إلى الأعلى بشكل مائل ورأى أنه على الجانب العلوي من الجدار ، كان هناك شيء مظلل مطلي بطلاء أحمر.

برزت تخمينات لا حصر لها في ذهن دنكان بينما كان يراقب بعناية تفاصيل “المجاري” أمامه.

ركز دنكان عينيه ، وحاول التمييز لفترة طويلة ، ورأى أخيرًا اللوحة – رأى يدان تمتدان إلى السماء ، كما لو كانوا يعبدون الجرم الكروي السماوي والمشع أعلاها.

لم يكن هذا بسبب عدم قدرته على تحمل درجة الحرارة الباردة ، ولكن لتغطية الفجوة في منطقة القلب. على الرغم من أن وجود ثقب مميت في الصدر لم يؤثر على قدرة دنكان على “البقاء” على الإطلاق. كإنسان عادي ، كان التجول هكذا أمرًا مخيفًا جدًا. على أقل تقدير ، أراد بعض الراحة النفسية من عدم الاضطرار إلى سماع صوت الرياح وهي تعبر خلال صدره….

“الشمس المزيفة ستسقط في النهاية ، وسوف يبعث إله الشمس الحقيقي من الدم والنار! إن حيوية كل الأشياء تنتمي إلى الشمس ، ونظام كل الأشياء ينتمي إلى الشمس! ”

ركز دنكان عينيه ، وحاول التمييز لفترة طويلة ، ورأى أخيرًا اللوحة – رأى يدان تمتدان إلى السماء ، كما لو كانوا يعبدون الجرم الكروي السماوي والمشع أعلاها.

وقف دنكان حيث كانت أضواء المصابيح أكثر خفوتًا بهدوء ناظرًا إلى الكتابة الحمراء الداكنة على الجدران، الى تلك الشمس المشرقة التي بدت وكأنها غارقة بالدماء، وايدي اولئك الناس الذين عبدوها بتعصب.

وراء كل مشروع هندسي عدد لا يحصى من الصناعات والتقنيات. حتى لو كانت مجرد شبكة صرف صحي ، يمكن أن يكشف البناء والتخطيط والمواد ومستوى الصيانة وجميع التفاصيل الآخرى لدنكان الكثير من المعلومات التي كان يفتقر لها بشكل خطير.

نظر كما لو كان ينظر إلى عالم آخر لفترة طويلة حتى لفتت انتباهه فجأة ضوضاء من أعماق المجاري و أصوات خُطَى.

توقف بين مصباحي الغاز ، والذي كان يعتبر الجزء الأكثر قتامة من المجاري. نظر إلى الأعلى بشكل مائل ورأى أنه على الجانب العلوي من الجدار ، كان هناك شيء مظلل مطلي بطلاء أحمر.

رفع رأسه ونظر باتجاه الصوت ، رأى عدة أشخاص قادمين من الأمام. كانت رؤوسهم ووجوههم مغطاة بظلال أغطية الرأس ، وكأنهم أشباح قاتمة في هذا المكان القذر. في عمق المجاري.

وقف دنكان حيث كانت أضواء المصابيح أكثر خفوتًا بهدوء ناظرًا إلى الكتابة الحمراء الداكنة على الجدران، الى تلك الشمس المشرقة التي بدت وكأنها غارقة بالدماء، وايدي اولئك الناس الذين عبدوها بتعصب.

لم يختبئ دنكان – في الواقع ، لم يكن هناك مكان تقريبًا للاختباء في هذه المجاري المستقيمة ، ولم يتمكن جسده الحالي ذو القدرة المحدودة على الحركة من فعل أمور كـ “الركض في النقطة العمياء” ، لذلك وبعد تفكير وجيز ، وقف ببساطة بلا مبالاة في منتصف المجاري ، محدقًا بهدوء في الأشخاص القلائل المقنعين الذين كانوا يسيرون من الأمام .

وقف دنكان حيث كانت أضواء المصابيح أكثر خفوتًا بهدوء ناظرًا إلى الكتابة الحمراء الداكنة على الجدران، الى تلك الشمس المشرقة التي بدت وكأنها غارقة بالدماء، وايدي اولئك الناس الذين عبدوها بتعصب.

نظرًا لأن هذا الجسد لا يمكنه الهروب ، من الأفضل محاولة الحصول على بعض المعلومات في النهاية.

سرعان ما أدرك دنكان أن هذا المكان هو نظام صرف صحي واسع النطاق، وأما المكان الذي تم فيه إخفاء العديد من الجثث كان كهفًا طبيعي متصلًا فقط بالمجاري.

وفي اللحظة التالية، لاحظ الرجال الذين خرجوا من أعماق المجاري وجود دنكان.

توقف بين مصباحي الغاز ، والذي كان يعتبر الجزء الأكثر قتامة من المجاري. نظر إلى الأعلى بشكل مائل ورأى أنه على الجانب العلوي من الجدار ، كان هناك شيء مظلل مطلي بطلاء أحمر.

يبدو أن الأساس لمثل هذا المكان الضخم وجيد البناء هو هيكل خرساني مقوى ، ربما يكفي حتى ليكون بمثابة مأوى تحت الأرض إذا لزم الأمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط