نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 21

أخبار جيدة! مرت الطقوس بسلاسة

أخبار جيدة! مرت الطقوس بسلاسة

الآن، أدرك دنكان أخيرًا كيف حدثت المذبحة المأساوية في الكهف.

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام في هذه اللحظة. في الخلف ، حيث كان الطوطم ، بدأت كرة النار المشتعلة في إصدار صوت طقطقة مزعجه. الشيء التالي الذي عرفه دنكان ، أنه شعر بـ “لمسة” من الطوطم. مليئة بالجنون المخيف ، لم يستطع وصفها ، ليس فقط لأن حواس هذا الجسد المؤقت ضعيفة وباهتة، ولكن أيضًا لأنه لم تكن لديه خبرة في إدراك أمور كهذة – كان يعرف شيئًا واحدًا فقط ، في هذا العالم حيث الظواهر الخارقة في الواقع في موجودة ، مراسم تضحية كهذه الآن مشكلة كبيرة بلا شك..

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة واللافتة للنظر جعلت دنكان فضوليًا على الفور. فكر فيما إذا كان هذا العنصر أحد تلك العناصر غير الطبيعية و”الشاذة” لهذا العالم أيضًا ، وما إذا كان الكاهن الذي أمامه أحد “البشر الفريدين” الذين يمكنهم التحكم في قوة غير عادية. كم عدد هؤلاء البشر الفريدين بالمجتمع في هذا العالم ، وما هي الأدوار الاجتماعية التي يلعبونها.

في اللحظة التالية ، شعر الكاهن أن الاتصال بينه وبين الخنجر انقطع فجأة بفعل قوة خارجية ، وانقطع إيمانه الصادق والمتعصب بإله الشمس كما لو كان قد اصطدم بحاجز غير قابل للتدمير .

شاهد بهدوء مشهد ضرب النصل وغرزه في صدره ، لم يجفل دنكان ولم يصرخ ، فقط سمع ضجيجًا مكتومًا من الخرق التي مزقها المعدن. اشتعلت النيران في الداخل عدة مرات، لكن لم يحترق أي شيء بداخله….

قال القبطان إنه يمكنها التحرك بحرية في المقصورة أسفل سطح السفينة ، ويمكنها أيضًا التجول على سطح السفينة. وإذا كان هناك شيء لا تفهمه ، يمكنها أن تأتي إلى غرفة القبطان لتجده مباشرة.

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام في هذه اللحظة. في الخلف ، حيث كان الطوطم ، بدأت كرة النار المشتعلة في إصدار صوت طقطقة مزعجه. الشيء التالي الذي عرفه دنكان ، أنه شعر بـ “لمسة” من الطوطم. مليئة بالجنون المخيف ، لم يستطع وصفها ، ليس فقط لأن حواس هذا الجسد المؤقت ضعيفة وباهتة، ولكن أيضًا لأنه لم تكن لديه خبرة في إدراك أمور كهذة – كان يعرف شيئًا واحدًا فقط ، في هذا العالم حيث الظواهر الخارقة في الواقع في موجودة ، مراسم تضحية كهذه الآن مشكلة كبيرة بلا شك..

لم يتبع الصندوق الخشبي المزخرف الدمية هذه المرة ، لكنها تركته في الغرفة.

جذب التغيير غير المتوقع على “الشمس الرمزية” انتباه أقرب المؤمنين على الفور ، مصحوبًا بعدة أصوات متعجبة مكبوتة حتى خفت ضوضاء الهيجان. من الواضح أن هذه النتيجة لم يكن من الطبيعي حدوثها بالطقوس لأن الشخصين اللذين كانا يحملان دنكان قد تركاه وركعا على ركبتيهما في خوف. تجمد الكاهن الذي يحمل الخنجر الأسود في مكانه ، كان لا يزال ممسكًا بالنصل. ، حدق في وجه “الأضحية” أمامه. من خلال الفتحة الموجودة بالقناع ، استطاع دنكان رؤية عينين كانتا في حالة ارتباك وتساؤل.

في الوقت نفسه ، على امتداد البحر الشاسع ، تردد صدى خطوات إيقاعية على طول سطح السفينة الضائعة. كانت هذه أليس ، الدمية التي ترتدي فستانا جميلًا ، غادرت غرفتها ووصلت إلى باب غرفة القبطان.

هز دنكان زوايا فمه المتيبس وأخيراً ابتسم ابتسامة غريبة. رفع يده اليمنى ببطء ووضعها على يد الكاهن التي كانت تمسك بالخنجر بإحكام. تدفقت ألسنة اللهب الخضراء مثل الماء. والتفت ببطء حول الخنجر.

ارتفعت زاويا فمه وابتسم للكاهن ، وقال بهدوء:” يجب أن أقول أمرين.”

على الفور تقريبًا ، تلقى دنكان بعض “ردود الفعل” من الخنجر كما أراد ، ولكن في هذه المرة ، كانت ضعيفة وخاوية بدا أن الأداة نسخة مزيفة. أيًا كانت القوة الموجودة داخل هذا النصل لم تكن خاصة به ، ولكن مقترضة أو مستعارة من شيء أكبر.

جذب التغيير غير المتوقع على “الشمس الرمزية” انتباه أقرب المؤمنين على الفور ، مصحوبًا بعدة أصوات متعجبة مكبوتة حتى خفت ضوضاء الهيجان. من الواضح أن هذه النتيجة لم يكن من الطبيعي حدوثها بالطقوس لأن الشخصين اللذين كانا يحملان دنكان قد تركاه وركعا على ركبتيهما في خوف. تجمد الكاهن الذي يحمل الخنجر الأسود في مكانه ، كان لا يزال ممسكًا بالنصل. ، حدق في وجه “الأضحية” أمامه. من خلال الفتحة الموجودة بالقناع ، استطاع دنكان رؤية عينين كانتا في حالة ارتباك وتساؤل.

لكن بالنسبة لدنكان ، لا يهم ما إذا كان الخنجر تقليدًا أم لا.

هناك شخصين في مذبح قرابين، أحدهما له قلب والآخر لا ، ويريد الشر أن يذوق قلبًا اليوم ،السؤال – من سيفقد القلب؟

ارتفعت زاويا فمه وابتسم للكاهن ، وقال بهدوء:” يجب أن أقول أمرين.”

في الوقت نفسه ، على امتداد البحر الشاسع ، تردد صدى خطوات إيقاعية على طول سطح السفينة الضائعة. كانت هذه أليس ، الدمية التي ترتدي فستانا جميلًا ، غادرت غرفتها ووصلت إلى باب غرفة القبطان.

في اللحظة التالية ، شعر الكاهن أن الاتصال بينه وبين الخنجر انقطع فجأة بفعل قوة خارجية ، وانقطع إيمانه الصادق والمتعصب بإله الشمس كما لو كان قد اصطدم بحاجز غير قابل للتدمير .

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

“أولاً ، أنا رجل ذو قلب كبير – كما ترى ، بهذا الحجم.”

في اللحظة التالية ، شعر الكاهن أن الاتصال بينه وبين الخنجر انقطع فجأة بفعل قوة خارجية ، وانقطع إيمانه الصادق والمتعصب بإله الشمس كما لو كان قد اصطدم بحاجز غير قابل للتدمير .

مزق دنكان القماش بالي الذي تم شقه بالنصل، وكشف الثقب الكبير بشكل صادم. من خلال الفتحة الكبيرة المرعبة ، تمكن الكاهن الذي ترأس مراسم التضحية من رؤية المشهد خلف دنكان بوضوح.

في اللحظة التالية ، شعر الكاهن أن الاتصال بينه وبين الخنجر انقطع فجأة بفعل قوة خارجية ، وانقطع إيمانه الصادق والمتعصب بإله الشمس كما لو كان قد اصطدم بحاجز غير قابل للتدمير .

“ثانيًا ، حاول أن تتجنب تقديم طعام منتهي الصلاحية لربك.”

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

دفع دنكان يد الكاهن برفق. لسبب ما ، بعد أن لف الخنجر بالنار الخضراء ، بدا أن الكاهن أمامه قد فقد معظم قوته دفعة واحدة ، بحيث أصبح هذا الجسد الضعيف والعاجز. يمكن أن يدفع بسهولة يد هذا الكاهن الطويل المهيب.

بعد قول هذا ، رفع السكين البركاني فجأة ووجهها باتجاه الكاهن المقنع. رفع صوته إلى مستوى عالٍ حتى يتمكن كل الحاضرين من سماع صوته:

وكأن الكاهن عاد من صدمته ، أصيب بالذعر أولاً ، تبعه قدر كبير من الغضب الذي تسبب بارتعاش جسده بالكامل. أشار إلى دنكان و صرخ الكاهن المقنع قائلًا: “لقد عاد هذا القذر من بين الأموات! إنه ميت حي! كيف يجرؤ مخلوق حقير مثلك على تدنيس طقس مقدس كهذا! أيها القذارة الدنيئة ، أي مستحضر أرواح هذا الذي تجرأ على ارتكاب مثل هذا العمل القذر؟! ألا تخاف من قوة الشمس؟!”

“يا إله الشمس الأسمى والمقدس! تقبل هذا القربان على المذبح! أقدم لك قلب هذه الأضحية، راجيًا عودتك إلى عالمنا بالدم والنار!”

“لا أفهم ما الذي تتحدث عنه” ، قال دنكان بشكل عرضي وهو ينظر إلى الخنجر أمامه. بمجرد أن حصل على رد فعل خافت آخر من النصل ، تشكلت فكرة غريبة الأطوار فجأة بدماغه ، “لكنني فجأة أريد إرضاء فضولي.”

بالطبع يجب أن يكون الشخص ذو القلب.

بعد قول هذا ، رفع السكين البركاني فجأة ووجهها باتجاه الكاهن المقنع. رفع صوته إلى مستوى عالٍ حتى يتمكن كل الحاضرين من سماع صوته:

ولكن حتى مع ذلك ، فقد تجاوز الأمر برمته توقعات دنكان. لم يكن يتوقع أن “محاولته” ستنجح بالفعل. نظر إلى الطوطم الذي هدأ هياجه خلفه ، وتذمر بنبرة غريبة: “طالما أن الكلمات مناسبة … سوف تأخذهم على أي حال ، أليس كذلك؟”

“يا إله الشمس الأسمى والمقدس! تقبل هذا القربان على المذبح! أقدم لك قلب هذه الأضحية، راجيًا عودتك إلى عالمنا بالدم والنار!”

وكأن الكاهن عاد من صدمته ، أصيب بالذعر أولاً ، تبعه قدر كبير من الغضب الذي تسبب بارتعاش جسده بالكامل. أشار إلى دنكان و صرخ الكاهن المقنع قائلًا: “لقد عاد هذا القذر من بين الأموات! إنه ميت حي! كيف يجرؤ مخلوق حقير مثلك على تدنيس طقس مقدس كهذا! أيها القذارة الدنيئة ، أي مستحضر أرواح هذا الذي تجرأ على ارتكاب مثل هذا العمل القذر؟! ألا تخاف من قوة الشمس؟!”

في اللحظة التالية ، رأى ألسنة اللهب على السكين البركاني تنمو عدة اضعاف ، متبوعة بنفس اللمسة الباردة المجنونة التي تسربت من الطوطم. على عكس المرة الأولى ، كان الهدف هذه المرة هو الكاهن المقنع ، والذي كان يعرف بوضوح ما سيحدث لذا حاول الفرار فورًا من المنصة. لكن النصل كان أسرع منه.

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

طار تلقائيًا من يد دنكان وطعن مباشرة قلب الهدف. مع إصدار الأخير صرخة رهيبة ، تحول قلبه إلى رماد في لحظة.

لكن بالنسبة لدنكان ، لا يهم ما إذا كان الخنجر تقليدًا أم لا.

وبدون جهد ، عاد النصل على الفور إلى يد دنكان، واستنفد الكمية الأخيرة من قوته المتبقية.

اقترب منه الكاهن المقنع بخنجر ذو مظهر شيطاني، اندلع فجأة لهب أسود مغلفًا ذلك الخنجر الداكن.

هناك شخصين في مذبح قرابين، أحدهما له قلب والآخر لا ، ويريد الشر أن يذوق قلبًا اليوم ،السؤال – من سيفقد القلب؟

شاهد بهدوء مشهد ضرب النصل وغرزه في صدره ، لم يجفل دنكان ولم يصرخ ، فقط سمع ضجيجًا مكتومًا من الخرق التي مزقها المعدن. اشتعلت النيران في الداخل عدة مرات، لكن لم يحترق أي شيء بداخله….

بالطبع يجب أن يكون الشخص ذو القلب.

تذكرت أليس ذلك جيدًا…

ولكن حتى مع ذلك ، فقد تجاوز الأمر برمته توقعات دنكان. لم يكن يتوقع أن “محاولته” ستنجح بالفعل. نظر إلى الطوطم الذي هدأ هياجه خلفه ، وتذمر بنبرة غريبة: “طالما أن الكلمات مناسبة … سوف تأخذهم على أي حال ، أليس كذلك؟”

طار تلقائيًا من يد دنكان وطعن مباشرة قلب الهدف. مع إصدار الأخير صرخة رهيبة ، تحول قلبه إلى رماد في لحظة.

بالطبع ، لن تجيب كرة النار على سؤاله ، لكن من الواضح أن الطائفيين حول المذبح قد تفاعلوا في هذا الوقت. كان الهلع الشديد أمرًا لا مفر منه ، ولكن بالإضافة إلى الذعر ، انفجر المزيد من المؤمنين المتعصبين في حالة من الغضب!

لم يتبع الصندوق الخشبي المزخرف الدمية هذه المرة ، لكنها تركته في الغرفة.

اقترب العديد منهم من المذبح، هاتفين باسم إله الشمس واندفعوا باتجاه دنكان بأسلحتهم.

بالطبع ، لن تجيب كرة النار على سؤاله ، لكن من الواضح أن الطائفيين حول المذبح قد تفاعلوا في هذا الوقت. كان الهلع الشديد أمرًا لا مفر منه ، ولكن بالإضافة إلى الذعر ، انفجر المزيد من المؤمنين المتعصبين في حالة من الغضب!

لقد أفسد هذا الخطة التي كان يفكر بها دنكان. كان ينوي أن يجرب ترنيمة أخرى بقوله: “أنا أقدم قلوب الجميع على المذبح لإله الشمس” ، ولكن عندما رأى أن بعض الطوائف قد وجهوا مسدساتهم لإطلاق النار عليه و لم يوجد وقت كافي لتنفيذ المراسم، تخلى عن الفكرة. واكتفى بـ الإشارة لهم بإصبعه الأوسط.

بعد قول هذا ، رفع السكين البركاني فجأة ووجهها باتجاه الكاهن المقنع. رفع صوته إلى مستوى عالٍ حتى يتمكن كل الحاضرين من سماع صوته:

’دع هؤلاء المجانين يواصلون جنونهم، سأعود إلى الضائعة’. وقطع حالة اسقاط الروح.

طار تلقائيًا من يد دنكان وطعن مباشرة قلب الهدف. مع إصدار الأخير صرخة رهيبة ، تحول قلبه إلى رماد في لحظة.

في الوقت نفسه ، على امتداد البحر الشاسع ، تردد صدى خطوات إيقاعية على طول سطح السفينة الضائعة. كانت هذه أليس ، الدمية التي ترتدي فستانا جميلًا ، غادرت غرفتها ووصلت إلى باب غرفة القبطان.

ولكن حتى مع ذلك ، فقد تجاوز الأمر برمته توقعات دنكان. لم يكن يتوقع أن “محاولته” ستنجح بالفعل. نظر إلى الطوطم الذي هدأ هياجه خلفه ، وتذمر بنبرة غريبة: “طالما أن الكلمات مناسبة … سوف تأخذهم على أي حال ، أليس كذلك؟”

لم يتبع الصندوق الخشبي المزخرف الدمية هذه المرة ، لكنها تركته في الغرفة.

“أولاً ، أنا رجل ذو قلب كبير – كما ترى ، بهذا الحجم.”

قال القبطان إنه يمكنها التحرك بحرية في المقصورة أسفل سطح السفينة ، ويمكنها أيضًا التجول على سطح السفينة. وإذا كان هناك شيء لا تفهمه ، يمكنها أن تأتي إلى غرفة القبطان لتجده مباشرة.

هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة واللافتة للنظر جعلت دنكان فضوليًا على الفور. فكر فيما إذا كان هذا العنصر أحد تلك العناصر غير الطبيعية و”الشاذة” لهذا العالم أيضًا ، وما إذا كان الكاهن الذي أمامه أحد “البشر الفريدين” الذين يمكنهم التحكم في قوة غير عادية. كم عدد هؤلاء البشر الفريدين بالمجتمع في هذا العالم ، وما هي الأدوار الاجتماعية التي يلعبونها.

تذكرت أليس ذلك جيدًا…

هناك شخصين في مذبح قرابين، أحدهما له قلب والآخر لا ، ويريد الشر أن يذوق قلبًا اليوم ،السؤال – من سيفقد القلب؟

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام في هذه اللحظة. في الخلف ، حيث كان الطوطم ، بدأت كرة النار المشتعلة في إصدار صوت طقطقة مزعجه. الشيء التالي الذي عرفه دنكان ، أنه شعر بـ “لمسة” من الطوطم. مليئة بالجنون المخيف ، لم يستطع وصفها ، ليس فقط لأن حواس هذا الجسد المؤقت ضعيفة وباهتة، ولكن أيضًا لأنه لم تكن لديه خبرة في إدراك أمور كهذة – كان يعرف شيئًا واحدًا فقط ، في هذا العالم حيث الظواهر الخارقة في الواقع في موجودة ، مراسم تضحية كهذه الآن مشكلة كبيرة بلا شك..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط