نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 22

قواعد الطاقم

قواعد الطاقم

توقفت أمام مقصورة القبطان ، نظرت أليس إلى باب البلوط الداكن أمامها ولاحظت الكلمات المكتوبة على الإطار: باب الضائع.

حدقت أليس برأس الماعز بوجه مستغرب. بعد الشك في أذنيها ، بدأت تشك في دماغها – لكنها سرعان ما أدركت أنه ليس لديها عقل ، لذلك تأكدت مرة أخرى: “ألا تعتقد أن هناك تناقض؟”

ليس من المستغرب أن تجد مثل هذه الجملة على سفينة كـ “الضائعة” ، لكن رغم ذلك عبست أليس. ليس بسبب المحتوى ، ولكن بسبب قدرتها على قراءة “الكلمات” بشكل عام.

لكن الباب لم يتزحزح.

لم تتذكر أليس تعلمها للقراءة ؛ في الواقع ، لم تكن لديها أي ذكريات عن أمر كـ “التعلم” على الإطلاق ، كما أنها لم تتذكر أين تراكمت لديها خبرة الخروج والتحدث مع الناس. إذن ، من أين أتت كل هذه المعرفة؟ الدمية التي كانت نائمة دائماً داخل تابوت خشبي ينبغي ألا تعرف شيئًا!

“حسنًا ، فيما يلي بعض القواعد التي يجب أن يعرفها طاقم الضائعة، والتي ستساعد القادمين الجدد على التكيف مع البيئة بشكل أسرع وقبول بركات القبطان العظيم دنكان والضائعة …”

لم تفكر أليس في هذا السؤال من قبل حتى اليوم ، ولكن بطريقة ما ، وبعد التحدث إلى “القبطان دنكان” ، ظهر مفهوم “الفضول” بطريقة ما في عقل الدمية الذي كان من المفترض أن يعمل بسلام إلى الأبد دون إزعاج.

يبدو أن رأس الماعز قد قال هذا لأعضاء الطاقم الجدد أكثر من مرة. بدا الأمر طبيعيًا وسلسًا لدرجة أن أليس كان عليها أن تأخذ عدة ثواني لتلاحظ المعلومات المتناقضة: “انتظر. سيد رأس الماعز ، لقد قلت للتو أن هناك ستة قواعد فقط … ”

إذا نظرنا إلى الماضي بعناية ، يبدو أن هذا التغيير قد نشأ بعد أن سأل دنكان عن أصل اسم “أليس” …

“لا يوجد تناقض.” بالاستماع إلى إجابة الماعز الحاسمة ، قامت أليس في النهاية بايقاف نفسها عن السؤال مرة أخرى بعد أن رأت محاجر أعين رأس الماعز المجوفة و المظلمة.

لم تكن الدمية تعرف ما إذا كان هذا التغيير جيدًا أم سيئًا ، لكن الشعور بعدم المعرفة والارتباك لم يعجبها. وبسرعة ألقت الدمية الانزعاج جانباً ، واعدت ذهنها ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته للدخول.

’تحدث حقا! هذا التمثال الخشبي يتحدث حقا!’

لكن الباب لم يتزحزح.

ليس من المستغرب أن تجد مثل هذه الجملة على سفينة كـ “الضائعة” ، لكن رغم ذلك عبست أليس. ليس بسبب المحتوى ، ولكن بسبب قدرتها على قراءة “الكلمات” بشكل عام.

ترددت أليس للحظة وحاولت مرة أخرى لكنها وجدت الباب ثابتًا كما لو كان من الفولاذ.

ليس من المستغرب أن تجد مثل هذه الجملة على سفينة كـ “الضائعة” ، لكن رغم ذلك عبست أليس. ليس بسبب المحتوى ، ولكن بسبب قدرتها على قراءة “الكلمات” بشكل عام.

وحين كانت على وشك المحاولة مرة أخرى ، أتى صوت فجأة من مقصورة القبطان – صوت أجش ومنخفض ، كما لو كان قادمًا من احتكاك قطعة خشب متحللة: “الباب مفتوح يا سيدتي”.

على الرغم من أن أليس شعرت أن شيئًا ما كان خطأً، إلا أنها أومأت برأسها بعد التفكير لفترة. “ما قلته منطقي…. إذا أين هم الآخرون؟ ”

لم يكن صوت القبطان دنكان ، مما جعل أليس تتراجع بالبداية. ومع ذلك ، لمت شتات نفسها بسرعة وحاولت مرة أخرى هذه المرة سحبت الباب – هذه المرة فُتح بسلاسة دون مقاومة.

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح بالسحب للخارج فقط.”

حينها تذكرت المرة الأخيرة التي كانت فيها هنا ، قام القبطان دنكان أيضًا بسحب الباب لفتحه لكليهما.

لم تتذكر أليس تعلمها للقراءة ؛ في الواقع ، لم تكن لديها أي ذكريات عن أمر كـ “التعلم” على الإطلاق ، كما أنها لم تتذكر أين تراكمت لديها خبرة الخروج والتحدث مع الناس. إذن ، من أين أتت كل هذه المعرفة؟ الدمية التي كانت نائمة دائماً داخل تابوت خشبي ينبغي ألا تعرف شيئًا!

يبدو أن “معرفة الحياة” لا تزال مجرد معرفة ، وليست تجربة فعلية….

من الواضح أن رأس الماعز كان راضيًا عن إجابة أليس لأن الفخر في كلمات رأس الماعز كان ينمو بسرعة.

بالتأمل في نفسها وبينما فحصت رأسها، نظرت أليس بـعناية الى ما بداخل مقصورة القبطان لتجدها فارغة بصرف النظر عن تمثال رأس الماعز على طاولة الخرائط.

“ثالثًا ، إذا دخلت منطقة غير مصرح بها وكنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة مؤقتًا ، فيجب عليك البقاء في مكانك وانتظار الكابتن دنكان لإعادتك ، أو انتظار الموت بسلام – لا يُسمح لك مطلقًا بالعودة بدون إذن.”

“من فضلك ادخلي، سيدتي. القبطان مشغول لذا يمكنك انتظاره هنا حتى ينتهي ،” تحدث رأس الماعز بأدب أكثر مما كانت تتخيله أليس. وأكمل: “أيضًا ، حاولي تجنب لمس رأسك هكذا في المستقبل. الأفراد الآخرون شديدي الحساسية بالضائعة سوف يسيئون فهم تلك الإيماءة على أنك تكرهينهم. سيكون استرضاءهم أمرًا مزعجًا ، وماذا لو سقط رأسك مرة أخرى؟ ليس لدي أيدي للتقاطه نيابة عنك وستكون هذه مشكلة … ”

“ثانيًا ، يمكن لأعضاء الطاقم التحرك فقط في المناطق التي يسمح بها القبطان. لا يسمح لأحد بالتواجد في المناطق التي حرمها “.

’تحدث حقا! هذا التمثال الخشبي يتحدث حقا!’

من الواضح أن رأس الماعز كان راضيًا عن إجابة أليس لأن الفخر في كلمات رأس الماعز كان ينمو بسرعة.

على الرغم من أن القبطان دنكان قد ذكر لها من قبل أن رأس الماعز على طاولة رسم الخرائط يمكن له الحديث ، إلا أن أليس صُدمت حين شهدت ذلك بنفسها. أخذت لحظة قبل الرد: “آه ، حسنًا ، لكن رأسي لن يسقط في الواقع بهذه السهولة. أيضًا ، ألم أتمكن من إعادته بنفسي؟ انتظر…. هل قلت الأفراد الآخرون؟ هل هناك آخرون على متن هذه السفينة؟ ” سرعان ما التقطت أليس هذه النقطة وأصبحت متفاجئة ومتوترة.

حينها تذكرت المرة الأخيرة التي كانت فيها هنا ، قام القبطان دنكان أيضًا بسحب الباب لفتحه لكليهما.

“هل من الغريب سماع ذلك؟ يتطلب الأمر الكثير من القوى العاملة لإدارة سفينة كبيرة كهذه. هل تعتقدين أن القبطان العظيم دنكان سينظف سطح السفينة بنفسه؟ ” في الواقع ، بدا تفسير رأس الماعز معقولًا.

“هل من الغريب سماع ذلك؟ يتطلب الأمر الكثير من القوى العاملة لإدارة سفينة كبيرة كهذه. هل تعتقدين أن القبطان العظيم دنكان سينظف سطح السفينة بنفسه؟ ” في الواقع ، بدا تفسير رأس الماعز معقولًا.

على الرغم من أن أليس شعرت أن شيئًا ما كان خطأً، إلا أنها أومأت برأسها بعد التفكير لفترة. “ما قلته منطقي…. إذا أين هم الآخرون؟ ”

استمعت أليس بذهول إلى ما قاله رأس الماعز لقد نسيت حتى هدفها الأصلي من المجئ إلى هنا. في النهاية ، أصبح عقلها في حالة من الفوضى لدرجة أنها لم تستطع إلا الإيماء بشكل لا شعوري: “آه ، حسنًا؟”

“لا يوجد سواي النائب الأول المخلص للقبطان ، وأما الباقين فهم مجموعة لديهم أدمغة اصغر من الحجر ، لذلك لا ينبغي عليك التفكير بالتواصل معهم. أيضًا ، ليس لديهم أي اهتمام بالتواصل مع الأخرين ، “قاطعها رأس الماعز وأكمل. “ولكن بالنظر إلى أنك وافدة جديدة على السفينة ، فمن الطبيعي أن هناك العديد من الأمور والقواعد التي لا تعرفينها. بصفتي النائب الأول والثاني للقبطان دنكان والأكثر ولاءً … سأعلمكِ بعض الحس السليم الذي سيسمح لك بالبقاء على قيد الحياة على هذه السفينة. بعد كل شيء ، لن يُذل القبطان نفسه بشرح مثل هذه الأشياء لوافد جديد … هل أنت مستعدة يا سيدتي؟ ”

لم تفكر أليس في هذا السؤال من قبل حتى اليوم ، ولكن بطريقة ما ، وبعد التحدث إلى “القبطان دنكان” ، ظهر مفهوم “الفضول” بطريقة ما في عقل الدمية الذي كان من المفترض أن يعمل بسلام إلى الأبد دون إزعاج.

استمعت أليس بذهول إلى ما قاله رأس الماعز لقد نسيت حتى هدفها الأصلي من المجئ إلى هنا. في النهاية ، أصبح عقلها في حالة من الفوضى لدرجة أنها لم تستطع إلا الإيماء بشكل لا شعوري: “آه ، حسنًا؟”

“رابعًا ، تبحر السفينة الضائعة دائمًا على المسار الصحيح. لا تشكك ابدًا في خطة القبطان. إذا وجدت أن المشهد حول الضائعة مختلف عما كنت تتوقعه ، أو إذا سقطت السفينة في جزء “أعمق” من البحر ، فهي أيضًا جزء من خطة الرحلة العادية “.

“حسنًا ، فيما يلي بعض القواعد التي يجب أن يعرفها طاقم الضائعة، والتي ستساعد القادمين الجدد على التكيف مع البيئة بشكل أسرع وقبول بركات القبطان العظيم دنكان والضائعة …”

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح للخارج فقط.” أجاب رأس الماعز بشكل طبيعي.

من الواضح أن رأس الماعز كان راضيًا عن إجابة أليس لأن الفخر في كلمات رأس الماعز كان ينمو بسرعة.

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح بالسحب للخارج فقط.”

“أولاً ، القبطان دنكان هو سيد الضائعة المطلق. هو دائما على حق. حتى لو كان الواقع يتعارض مع أمر القبطان دنكان”

لكن الباب لم يتزحزح.

“ثانيًا ، يمكن لأعضاء الطاقم التحرك فقط في المناطق التي يسمح بها القبطان. لا يسمح لأحد بالتواجد في المناطق التي حرمها “.

استمعت أليس بذهول إلى ما قاله رأس الماعز لقد نسيت حتى هدفها الأصلي من المجئ إلى هنا. في النهاية ، أصبح عقلها في حالة من الفوضى لدرجة أنها لم تستطع إلا الإيماء بشكل لا شعوري: “آه ، حسنًا؟”

“ثالثًا ، إذا دخلت منطقة غير مصرح بها وكنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة مؤقتًا ، فيجب عليك البقاء في مكانك وانتظار الكابتن دنكان لإعادتك ، أو انتظار الموت بسلام – لا يُسمح لك مطلقًا بالعودة بدون إذن.”

بالتأمل في نفسها وبينما فحصت رأسها، نظرت أليس بـعناية الى ما بداخل مقصورة القبطان لتجدها فارغة بصرف النظر عن تمثال رأس الماعز على طاولة الخرائط.

“رابعًا ، تبحر السفينة الضائعة دائمًا على المسار الصحيح. لا تشكك ابدًا في خطة القبطان. إذا وجدت أن المشهد حول الضائعة مختلف عما كنت تتوقعه ، أو إذا سقطت السفينة في جزء “أعمق” من البحر ، فهي أيضًا جزء من خطة الرحلة العادية “.

توقفت أمام مقصورة القبطان ، نظرت أليس إلى باب البلوط الداكن أمامها ولاحظت الكلمات المكتوبة على الإطار: باب الضائع.

“خامسًا ، سيغادر القبطان السفينة أحيانًا ، لكنه سيعود بالتأكيد. أثناء رحيل القبطان ، ستستمر السفينة الضائعة في الإبحار كما هو مخطط لها. أيضًا ، لا يُسمح لأفراد الطاقم بالاقتراب من المنطقة حول الدفة في مؤخرة السفينة خلال تلك الفترة – يكون نظام الدفة غير آمن عندما يغادر القبطان ، لذا فإن الكابلات هناك ستخنق أي متهور باعتبار انه قد يحاول اغتصاب السفينة وسرقتها”.

لم يكن صوت القبطان دنكان ، مما جعل أليس تتراجع بالبداية. ومع ذلك ، لمت شتات نفسها بسرعة وحاولت مرة أخرى هذه المرة سحبت الباب – هذه المرة فُتح بسلاسة دون مقاومة.

“سادساً ، على السفينة الضائعة ، هناك ستة قواعد فقط للطاقم.”

لم تفكر أليس في هذا السؤال من قبل حتى اليوم ، ولكن بطريقة ما ، وبعد التحدث إلى “القبطان دنكان” ، ظهر مفهوم “الفضول” بطريقة ما في عقل الدمية الذي كان من المفترض أن يعمل بسلام إلى الأبد دون إزعاج.

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح بالسحب للخارج فقط.”

“أولاً ، القبطان دنكان هو سيد الضائعة المطلق. هو دائما على حق. حتى لو كان الواقع يتعارض مع أمر القبطان دنكان”

يبدو أن رأس الماعز قد قال هذا لأعضاء الطاقم الجدد أكثر من مرة. بدا الأمر طبيعيًا وسلسًا لدرجة أن أليس كان عليها أن تأخذ عدة ثواني لتلاحظ المعلومات المتناقضة: “انتظر. سيد رأس الماعز ، لقد قلت للتو أن هناك ستة قواعد فقط … ”

“لا يوجد تناقض.” بالاستماع إلى إجابة الماعز الحاسمة ، قامت أليس في النهاية بايقاف نفسها عن السؤال مرة أخرى بعد أن رأت محاجر أعين رأس الماعز المجوفة و المظلمة.

“سادساً ، على السفينة المختفية ، هناك ستة قواعد أساسية فقط للطاقم.” رد رأس الماعز على الفور وكرر كلامه.

“خامسًا ، سيغادر القبطان السفينة أحيانًا ، لكنه سيعود بالتأكيد. أثناء رحيل القبطان ، ستستمر السفينة الضائعة في الإبحار كما هو مخطط لها. أيضًا ، لا يُسمح لأفراد الطاقم بالاقتراب من المنطقة حول الدفة في مؤخرة السفينة خلال تلك الفترة – يكون نظام الدفة غير آمن عندما يغادر القبطان ، لذا فإن الكابلات هناك ستخنق أي متهور باعتبار انه قد يحاول اغتصاب السفينة وسرقتها”.

تساءلت أليس عما إذا كان هناك خلل بها أم به: “لكنك ذكرت للتو قاعدة سابعة …”

حينها تذكرت المرة الأخيرة التي كانت فيها هنا ، قام القبطان دنكان أيضًا بسحب الباب لفتحه لكليهما.

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح للخارج فقط.” أجاب رأس الماعز بشكل طبيعي.

“سابعا ، باب مقصورة القبطان يفتح للخارج فقط.” أجاب رأس الماعز بشكل طبيعي.

حدقت أليس برأس الماعز بوجه مستغرب. بعد الشك في أذنيها ، بدأت تشك في دماغها – لكنها سرعان ما أدركت أنه ليس لديها عقل ، لذلك تأكدت مرة أخرى: “ألا تعتقد أن هناك تناقض؟”

توقفت أمام مقصورة القبطان ، نظرت أليس إلى باب البلوط الداكن أمامها ولاحظت الكلمات المكتوبة على الإطار: باب الضائع.

“لا يوجد تناقض.” بالاستماع إلى إجابة الماعز الحاسمة ، قامت أليس في النهاية بايقاف نفسها عن السؤال مرة أخرى بعد أن رأت محاجر أعين رأس الماعز المجوفة و المظلمة.

توقفت أمام مقصورة القبطان ، نظرت أليس إلى باب البلوط الداكن أمامها ولاحظت الكلمات المكتوبة على الإطار: باب الضائع.

ليس من المستغرب أن تجد مثل هذه الجملة على سفينة كـ “الضائعة” ، لكن رغم ذلك عبست أليس. ليس بسبب المحتوى ، ولكن بسبب قدرتها على قراءة “الكلمات” بشكل عام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط